الفرصة الاخيرة بين الترزي المتحرش والاخ الديوث قصص محارم

2964

بمنتصف ليلة حارة وأخي يطرق باب الشقة لأفتح الترابيس والأقفال مفزوعة من زيارته في هذا الوقت لأجد وجهه ممتلئ بالجروح وملابسه ممزقة والدماء في خيوط تنساب من رأسه،
بعد إلحاح مني وحالة الذعر التي إنتابتني وجدته يدفن وجهه في صدري ويبكي بحرقة بالغة،
– أنا ضعت يا إلهام، ضعت وإتفضحت
– ايه اللي حصل، مراتك خانتك؟
– ياريت، ياريت كان ده اللي حصل
– اومال حصل ايه فهمني؟
قص على مسامعي الأمر كله بكل تفاصيله، أخي الصغير يعاني من شذوذ المزاج والرغبة، منذ زواجه وهو يقوم بتصوير زوجته بكل الأشكال وهي عارية، حتى إكتشفت الأمر من خلال هاتفه وعرفت أن زوجها مدمن العادة السرية ويعرضها للغرباء كي يأتوا بشهوتهم عليها ويستمتع بأن يرى شهوة غيره على لحم زوجته،
تركته بعد مجهود ينام وهو يرتجف وفي الصباح إستيقظنا على صوت جرس الباب لأنظر من العين السحرية وأعرف أنه جارنا حليم،
جلست أمامه متعرقة يخرسني الخجل والشعور بالخزي وهو يسال عن طارق ويتحدث بجدية بالغة كناصح أمين ويلوم على طارق بشدة
– على كل حال اهو كل حي راح لحاله وانفضينا، لكن يا بنتي انتي كبيرة وعاقلة وده أخوكي الصغير ومالوش غيرك دلوقتي، لازم تعرضيه على دكتور نفساني يشوف علاج لمصيبته دي
أومأت له برأسي وأنا أتحاشي النظر المباشر في وجهه،
– أنا شفت الصور، الواد كان لامؤاخذة بيصورها من غير ماتاخد بالها وهي بتستحمى أو بتغير أو نايمة مش دريانة
أردت الرد ومحاولة الدفاع عن أخي لكني لم أجد اي شئ يمكنني قوله
– مش عارف أقولهالك ازاي يا بنتي
– طارق غلط يا عمي بس كل الناس بتغلط وأهم ارتاحوا منه وخلصنا خلاص
– طب يا بنتي خدي بالك وحرصي على نفسك لحد ما تشوفي علاج لأخوكي
خرج وأغلقت الباب خلفه وجلست وأنا أدفن رأسي في يدي وطارق يقترب ويجلس بجوار صامتاً وأنا أنظر إليه وأجدني أبكي لا إرادياً وأنا أوبخه بصوت مخنوق،
– عاجبك التهزيق ده يا سي طارق؟
– حقك عليا يا الهام ده راجل وسخ
– هو برضه اللي وسخ؟
– حقك عليا يا إلهام بهدلتك معايا
– بهدلتني؟ فين هي البهدلة دي، دول كلمتين خايبين علشان بس يعرفنا انه عارف سرنا
– يعني مش زعلانة مني يا إلهام
– زعلانة عليك يا حبيبي مش منك
– انا اسف، انا اسف
– اللي نفسي افهمه انت ليه عملت كده؟ ده انت طول عمرك بتكسف ووشك بيحمر من اي حاجة
– صدقيني وانا كمان معرفش انا بقيت كده ازاي
– لازم يكون في سبب مفيش حاجة بتحصل من غير سبب
– من يوم ما إتجوزت ومراتي دايماً مش مهتمة بيا وكل حاجة بتحصل بنا من غير إحساس وبتبقى زهقانة وعيزاني أخلص وبتتعب من اي حاجة
– وبعدين؟
– كنت أغلب الوقت بسهر لوحدي لانها بتنام بدري ورجعت زي ما كنت قبل الجواز اتفرج على أفلام وكده
– فاهمة، كمل
– مكنش في بالي حاجة وكنت راضي بالحياة بالشكل ده ومكبر مخي لحد ما في يوم خبط علينا الواد بتاع العيش وقامت تاخده منه ولما دخلت تجيبله الفلوس كانت العباية بتاعتها محشورة فيها من ورا ولقيت الواد مبحلق فيها ومش على بعضه
– طب وفيها ايه؟
– العباية كانت جيل ومحزقة قوي على جسمها وحز الكلوت بتاعها باين وهي مليانة من ورا
– وطبعا المنظر هيجك وحسيت بمتعة
– المنظر كان مغري قوي والواد متنح ومبرق في ظهرها
– يعني هيجان الواد هو اللي هيجك مش مراتك
– يومها فضلت أتفرج على أفلام كتير ليها علاقة بالموقف ده وأنا بتخيل مراتي هي بطلة الفيلم وبقت متعة كبيرة إستمرت معايا كتير ونفسي يتكرر الموقف تاني وبشكل أكبر لكن مكنش ممكن أقولها اللي جوايا مهما كان،
مش فاكر امتى بالظبط أول مرة صورتها، لكن لقتني واحدة واحدة كل ما تكون بتغير أو لابسة براحتها اصورها من غير ما تاخد بالها على اساس أتفرج على صورها بالليل وأنا بتخيل
– طب ما كنت بدل كل ده تنام معاها وتتخيل برضه براحتك
– الفرق كبير بينهم صدقيني
– جايز،، كمل
– وزي كل حاجة بتحصل من نفسها لقتني بدأت اخلي ناس تشوفها وتهيج عليها طالما مش عارف اعيد الموقف القديم بتاع الواد بتاع العيش أو حاجة زيه
– بس بتاع العيش مشفهاش عريانة، واللي شافه عادي اصلاً ممكن يشوفه في الشارع حتى
– اهو ده اللي حصل وبقيت أستنى الليل بفارغ الصبر علشان أتمتع باللي بعمله
– هو انت كنت بتفرجهم ازاي ومين هما أصلاً
– ده سهل قوي، النت مليان مواقع وكله بيدخل بإسم وهمي ومحدش بيعرف حد، عملت أكونت وهمي وبقيت أتكلم وأنا مطمن وأخلي الناس يتفرجوا على جسمها
– كنت بتحس بايه؟
– كنت بسيح قوي طبعا
– هما بيبقوا عارفين إنها مراتك؟
– أيوة
– وبيقولوا ايه؟
– كلام
– كلام زي ايه، قول
– كلام عن جسمها وإنهم نفسهم يناموا معها وكده يعني
– وبرضه كنت بتسيح وحد تاني بيقولك نفسه ينام مع مراتك؟
لم يستطع الإجابة ونظر للأسفل لأفهم رده بلا مواربة
– يبقى لازم فعلاً نعمل زي ما عمو حليم قال وتروح لدكتور نفسي
– إنفعل بشدة وغضب وإرتفع صوته بلوعة،
– لأ طبعا، أنا مستحيل أعمل كده، انتوا عايزين تفضحوني؟
إبتسمت له بسخرية ولم أستسغ جرحه أكثر من ذلك لتخف حدة صوته ويتمتم بإنكسار،
– مش هاقدر أعمل كده وأحكي لحد تاني غيرك، وعموماً أنا طلقتها خلاص ومالوش لزوم
– هي عرفت ازاي أصلاً؟
– صدفة، صدفة وسخة،، نمت ونسيت أمسح الشات والكلام وصحيت عليها وهي بتقومني وبتصرخ فيا لما شافت اللي بعمله وبعد كده حصل اللي انتي عرفتيه
– ومعرفتش تسكتها أو تراضيها بأي حاجة وتعدي الأزمة؟
– مالحقتش، كانت إتصلت بأبوها وإخواتها خلاص وكلهم عرفوا
كل شئ هادئ وإعتيادي حتى ذلك اليوم وقد عدت من عملي ودلفت لحجرتي كي أبدل ملابسي وأثناء ذلك سمعت صوت جرس الباب،
توقعت أن يفتح طارق لمن بالخارج أمسكت بإسدالي وأدخلته في رأسي وخرجت لأتفاجئ به يخرج في نفس اللحظة من الحمام مهرولاً وينظر لي ولم أكن إنتهيت من إرتداء الاسدال بالكامل وبطني ولباسي وكل نصفي السفلي عاري أمام بصره،
ذهبت لأفتح الباب وأجد الفتى المراهق قد أتى بالخبز،
أخذته منه ودخلت لأجلب له النقود وأنا أرمق طارق بطرف عيني وهو ينقل بصره بيني وبين الفتى بإرتباك شديد
عدت للفتى وعيني ترمق طارق الذي يجلس محمر الوجه في صمت مطبق،
حدثت الفتى عن النقود وأنا أسأله عن تفاصيل الحساب -الذي أعرفه جيداً- وبالطبع لا يعرف فهو مجرد موصل للخبز،
– ثانية واحدة هاشوف في الاجندة
تحركت ناحية المكتبة في ركن الصالة وأنا أنحني واقفة وأجعل مؤخرتي في مواجهة الفتى بوضع بارز ومثير وأنا أهز جسدي وأتباطئ قدر المستطاع،
أمسكت بالأجندة ووقفت وظهري مازال للفتى وعيني على طارق الذي تجمد بصره على الفتى ورجفة رأسه أصبحت أكثر وضوحاً حتى أني رأيت ذلك الإرتفاع أسفل بنطلون بيجامته لأعلم أن قضيبه قد تفاعل مع ما يحدث
تأكدت شكوكي وأنهيت الموقف وأعطيت الفتى بعض النقود وطلبت منه معرفة باقي الحساب بالضبط والعودة مرة أخرى لأخذه وأغلقت الباب وعدت لأخي وأنا أقرصه من فخذه وأصفعه عليه،
– حتى أختك يا وسخ
– ها؟ قصدك ايه؟
– ماتستعبطش يا جزمة أنا مرقباك من ساعة ما فتحت الباب، وأنا اللي كنت فكراك ندمت على تفكيرك الوسخ اللي وداك في داهية
– أنا،، أنا،،
– انت ايه؟ انت مجنون رسمي ده انت بتاعك وقف يا وسخ
– صدقيني معرفش بيحصلي كده ازاي؟ ببقى أكني متنوم مغناطيسي ومش حاسس بنفسي
– طب قولي بجد وماتتكسفش، احنا مالناش غير بعض
– ايه؟
– انت كنت مبسوط دلوقتي والواد بيبص عليا؟
-،،،،،،،،،،،،،،،،،
– قلتلك ماتتكسفش ورد عليا
– ايوة كنت مبسوط وسايح
– يعني زي ما كنت بتحس مع مراتك؟
– أيوة واكتر كمان بكتير
– أكتر بكتير؟ إشمعنى؟
– علشان هي كنت بخاف منها لكن انتي لأ
– طب هو ايه بس اللي باين ولا مغري في لبسي عشان تحس بكده؟
– الاسدال ماسك عليكي ولما وطيتي حز الكلوت بتاعك كان باين
إنحنيت أمامه وأنا ألف له رأسي ويدي تتحسس موضع لباسي وأتفحص ما يقول،
– حاجة هايفة زي دي عملت فيك كده؟ دي الستات والبنات في الشارع بيمشوا اوسخ من كده بكتير
– معرفش بقى انا قلتك اللي حصل وخلاص
– مممممممممممم، طب وانت ما إضايقتش ان الواد كان بيبص على أختك
– قلتلك ما بحسش بنفسي
إقتربت منه وجلست على ركبتي أمامه ويدي فوق ركبتيه وأنظر مباشرةً إلى قضيبه المنتصب بقوة،
– يعني هاتجيب شهوتك على اللي حصل من شوية زي ما كنت بتعمل مع مراتك؟
– لأ طبعا، ممش ممش، مش ممممككككن
– هششش، قلتلك ما تتكسفش وتستعبط انا اختك مش مراتك ومش هافضحك زيها وأعملك مصيبة
– اصل، اصل، اصل
– خلاص انا فهمت، انت بتاعك واقف من ساعتها اصلاً يا سافل
قلتها بهدوء وميوعة وأنا اضرب قضيبه بيدي بمداعبة وينتفض جسده من المفاجأة،
– لعلمك أنا قلت للواد يرجع تاني علشانك
– علشاني؟ ازاي
– علشان أخليك تتفرج تاني
– بجد؟
– اه يا سافل بجد
قمت وقفت أمام بصره مرة أخرى وأنا أبتسم له لأجعله يطمئن أكثر،
– ها قولي، اعمل زي المرة اللي فاتت ولا عايز حاجة تانية؟
– هو ينفع تعملي حاجة تانية؟
– اخلص يا وسخ قبل ما الواد يرجع
– ما أنا مش عارف ممكن تعملي ايه بالظبط؟
– مممم، طب خليك هنا ثواني ورجعالك
خلعت ملابسي كلها دفعة واحدة وأخرجت من دولابي بنطلون استرتش من تلك البناطيل التي أرتديها اسفل ملابسي وبادي ضيق بكم طويل وإرتديتهم فوق لحمي العاري دون اي ملابس داخلية
وقفت أمامه وأنا أضع يدي في وسطي وأدور حول نفسي أجعله يشاهدني بشكل كامل،
– ها،، ايه رأيك كده؟
– احا يا الهام
– ايه يا واد في ايه؟
– ده انتي جسمك طلع حلو قوووووي
– يعني حلو كده ولا ايه؟
– حلو قوي طبعا ده انتي جسمك باين قوي
شهقت بصوت وأنا أدعي المفاجأة،
– ها، باين ازاي؟
– الاسترتش خفيف قوي ومبينك من ورا
دورت وأنا أجعل مؤخرتي أمام وجهه وأتحسسها بيدي،
– معقول؟ يعني جسمي باين من الاسترتش؟
– اه، اه، باين شوية
انحنيت أمامه كي أجعل مؤخرتي تبرز بشكل أكبر وقماش الاسترتش يخف أكثر،
– طب وكده؟
فتح فمه بقوة ولم يجيب ويده أصبحت تدلك قضيبه بشكل معلن وهو يبحلق في مؤخرتي،
– ده كده بانت قووووووووووووي
ضربته على يده مرة أخرى وانا أعض على شفتي بشبقن
– انت هاتجيبهم دلوقتي يا سافل؟
– شكل فظيع قوي يا الهام، أكنك، اكنك،
– أكني ايه؟
– أكنك عريانة، طيزك باينة موووووووت
– يا نهار اسود،، طب خلاص خلاص هاروح ألبس حاجة تانية
– عادي، عادي، خليكي كده
– مش بتقول طيزي باينة
– باينة بس انتي مش عريانة يعني
– أحسن الواد يتجنن عليا ولا حاجة، بلاش أحسن
زاد توتره وهو يتمسك بيدي يرجوني بشكل مبالغ فيه،
– يا بنتي ما أنا معاكي
– يا خايب ما أنا هاخليك تستخبى عشان يبقى في فرصة أطول للفرجة
– آه تصدقي عندك حق
قبل أن أنطق بحرف سمعنا جرس الباب فاشرت له بسرعة أن يختبء خلف باب إحدي الغرف وتحركت أنظر من خلف الباب لأجده فتى المخبز وأشير لأخي وأفتح له الباب،
– ايوة يا بني في ايه تاني؟
– جبتلك الحساب يا ابلة
– آاااه تمام، فاضل كام بقى؟
– 35 جنيه
– طب أدخل ثواني
تحركت من خلف الباب ووقفت أمام المكتبة والفتى خلفي يرى ظهري بوضوح وإنحنيت بجسدي كي أقدم له ذلك المشهد المفسر والكاشف لمؤخرتي وأنا أتباطئ في حركتي كي أدعه يتمتع بالرؤية وأعطي لطارق مساحة أوسع لمتعته،
دقيقتان لا أكثر من العهر ثم وضعت النقود بيد الفتى وذهبت لطارق لأجد مخرجاً قضيبه من ملابسه ويدعكه بقوة
جلست على الارض أمامه انظر لقضيبه بشبق وقد نسيت تماماً أنه أخي،
– انت هيجت قوي كده يا طارق؟
– قوي قوي يا الهام
– طيزي كانت باينة قوي للواد؟
– باينة مووت
نتحدث وهو مستمر في فرك قضيبه بسرعة فائقة وجسده لا يتوقف عن الرجفة البالغة،
– يعني اتمتعت ولا مراتك كانت احسن؟
– انتي أحسن مليووووووووون مرة
نطقها وقضيبه يلقى بمنيه وينطلق في كل مكان ويسقط فوق جسدي
– طب اهدى اهدى يا حبيبي على مهلك
– اااااااااااااااح يا الهام، هاموت مش قادر
– بعد الشر يا حبيبي، كل اللي انت عايزه هاعملهولك
– بحبك قوي يا الهام
قالها وهو يضمني بشدة وجسده مازال يرتجف ومنيه يسيل على جسدي ورائحته تملأ المكان
خرق صوت جرس الباب صمت دام لساعات لأهرول وأرتدي الزي الرسمي الخاص بالغرباء، إنه عمو حليم جارنا الحشري
حليم يطلب من أخي الخروج والبحث عن عمل، كلامه حمل منطق لا غبار عليه إطلاقاً،
أخبره حليم أنه يتعاقد مع عدد من الورش الصغيرة ويصنع ملابس خاصة به يقوم ببيعها وتوزيعها على المحلات ويريد منه أن يعمل معه مندوب تسويق وتوزيع كعمل مؤقت حتى يجد عمل أخر أو يكتفي بهذا العمل ويستمر فيه،
قبل رحيلهم فتح حليم باب شقتهم المواجه لنا ونادي على صغيرته وداد وطلب مني مساعدتها في المذاكرة،
وداد تحمل كل ملامح والدتها، جسد بض جميل يتناسب مع عمرها الصغير، نهود ممتلئة نافرة، مؤخرة ممتلئة بشكل مثير فوق أفخاذ ممتلئة ملفوفة،
في المساء عاد طارق بعد جولته مع عمو حليم وبداية عمله الجديد،
بعد العشاء غيرت ملابسي وإرتديت شورت قصير جدا يسمح بتعرية كامل أفخاذي ويجعل مؤخرتي بارزة مشدودة
– تشرب شاي؟
نظر لي مبحلقاً يمسح ببصره كل جسدي الممشوق أمام عينيه،
– ماشي بس كوباية صغيرة
أعطيته ظهري ومشهد هادئ بطئ لمؤخرتي وأنا اتعمد أنا أجعلها تتمايل أمامه،
عدت له بعد دقائق لأجده قد بدل ملابسه وإرتدي شورت هو الاخر ولا شئ غيره،
– طارق، انت بجد إتبسطت من اللي حصل النهاردة؟
– قوي قوي يا الهام
– طب أنا عايزة افهم بس، فين متعتك بالظبط؟
– يعني ايه؟
– يعني متعتك إن جسمي كان باين ولا إن الواد كان شايفه؟
– لو ناوية تأنبيني بلاش، انا اصلاً مكنش في بالي إن حاجــ،،
– هششش، ايه كل ده أنا بفهم منك مش بتخانق معاك
– يعني مش مضايقة؟
– مش عارفة بالظبط، بس كنت مكسوفة قوي
– مكسوفة من الواد؟
– ايوة طبعا دي أول مرة حد يشوف جسمي
– يعني انتي عمرك ما عرفتي حد طول السنين دي؟
– تخيل كل السنين اللي فاتت دي وعمر ما حد حس بوجودي ولا بني ادم واحد قالي انتي فين،
المرة الوحيدة في حياتي كلها اللي حد حس بيا كان واد معفن في الاتوبيس وقف يحك فيا من ظهري وسيبتله نفسي وكنت طايرة من الفرحة،
هو انا وحشة قوي كده يا طارق؟
أنظر له لأتفاجى به يدخل يده في الشورت ويفرك قضيبه وشهوته مرتسمة على ملامحه،
– انت هجت تاني؟
– قووووووي
– يخربتك من ايه بس؟
– الواد حك فيكي ازاي؟
– قرب ببتاعه مني وفضل يحسس بيه ويزقه فيا
– وانتي عملتي ايه؟
– سيبتله نفسي خالص وكنت برجع بطيزي عليه عشان يزق بتاعه فيا أكتر
– مسك جسمك؟
إقتربت منه وأمسكت يده أجذبها من الشورت
– سيب ده دلوقتي وخلينا نتكلم
قمت أقف أمامه ويدي حول خصري،
– جسمي حلو يا طارق؟
– قوي قوي يا إلهام
– بجد ولا بتقول كده بس علشان تبسطني
– بجد ونص انتي جسمك فاجر قوي
– يعني جسمي أحلى ولا مراتك؟
– جسمك أحلى منها بكتير،، هي قصيرة وعندها كرش صغير لكن انتي جسمك مشدود ويهوس
– طارق،،
– نعم يا الهام
– أنا، أنا،
– قولي يا إلهام أنا حاسس بيكي
– أنا محرومة قوي قوي يا طارق وعمري جري وعمري ما دقت متعة وكل الفرص ضاعت مني
ضمني إليه بشدة وهو يربت على ظهري ويتحسسه وينثر قبلاته فوق وجهي،
طالت قبلاتنا وبحثت يدي عن قضيبه أمسكه وأخرجه وخلعت الشورت بنفسي لأجلس فوق فخذيه بعد أن أزاح الشورت لأسفل وقضيبه يمرح بين شفرات كسي والشفاه لا تتوقف عن اللعق والتقبيل،
وضعت نهدي بفمه ويده تعتصر لحم مؤخرتي ودلكت خصيتيه وجذبني نحو قضيبه لاضعه بفمي
نمت على ظهري وأطبق فم طارق على كسي يلعقه بشبق وإشتهاء
فتنته مؤخرتي بشدة وظل لوقت طويل يلعقها ويفركها ويدخل لسانه بين فلقتي ويلعق خرمي بشهوة شديدة ويصفعها الصفعة تلو الاخرى وهو يشاهد إهتزازها ورجرجتها أمام بصره حتى فقد سيطرته على نفسه ودفن قضيبه بين افخاذي وظل يدك ظهري وهو يعض رقبتي ويلعق حلمة إذني وانا تحته لا أكف عن الاهات والصراخ من شدة المتعة حتى شعر بقرب إنزاله فعدل جسدي ووضع قضيبه بفمي ولبنه يسيل بغزارة نحو جوفي،
أيام مرت علينا ونحن غارقين في المتعة كأننا أزواج ولم نعد نشعر لحظة أننا أخ وأخت،
زادت علاقات طارق مع أصحاب ورش التصنيع وتأكدت من ذلك عندما جلس بجواري بعد معركة جنسية يخبرني أنه تعرف على أحد الترزية المميزين وأسدي له طارق عدة خدمات في التسويق وأخبره طارق أنه قد يحتاجه في تفصيل بعض الملابس لي،
– بتفكر في ايه يا وسخ انت إعترف ههههه
– ده راجل عجوز ومكحكح
– وبعدين
– أنا قلت أستفيد منه ويفصلك كام فستان او اي حاجة انتي عايزاها
– مممممممم،، خش في الموضوع يا طارق ماتلفش وتدور
– مفيش موضوع ولا حاجة
– عليا أنا برضه يا شرموط؟ وعايزه يفصلي ايه بقى كلوتات ولا قمصان نوم؟
– بصي، لو مش عايزة خلاص انسي الموضوع
– يا واد وانت ناقصك حاجة؟ ده انا في حضنك كل يوم عريانة
– انتي عارفة ان دي حاجة ودي حاجة
– طب يعني راجل مضمون ولا هيفهم ونتفضح؟
– من الناحية دي ماتقلقيش، مستحيل يجي في باله
– طب قولي ناوي على ايه بالظبط
– صدقيني معرفش، كل اللي فكرت فيه انه يجي البيت وانتي تتصرفي بقى
– ياسلااااام وانا مالي، انت اللي تتصرف مش انت اللي عايز تتفرج وتهيج؟
– ما أنا معرفش ممكن نعمل ايه بالظبط عشان يشوف جسمك
– مممممممممممممم، طب أنا عندي فكرة كويسة
في اليوم التالي وفي طريق عودتي من عملي دخلت أحد محلات الملابس البعيدة وبالطبع تجنبت محل جارنا حليم وإشتريت بعض الملابس بمقاس أكبر من مقاسي بنمرتين أو ثلاث أو أصغر بأكثر من نمرة بحيث يصعب على إرتدائهم دون تظبيط وقطعتين من القماش،
عاد طارق مبكراً قليلاً عن موعده وأخبرته أن كل شئ على مايرام،
أعددنا كل شئ وجلست بجلبية عادية منزلية حتى وصل عم رشدي وهو يحمل حقيبته الصغيرة بيده،
قام وأخرج المازورة ووقف بحياء حولي يأخذ مقاساتي بتأدب شديد دون أن يلمسني بيده مطلقاً،
بعد أن إنتهي جلس عم رشدي وهو يتحدث بحماس أنه سيصنع لي أشياء جميلة مميزة تجعل زملائي يغيرون مني ويطلبون مثلها،
تدخل طارق في الحديث وهو يشعل سيجارة ويقدم اخرى لعم رشدي،
– هاتي يا الهام الهدوم الواسعة لعم رشدي بالمرة عشان يظبطهالك
– خلاص بقى يا طارق مش عايزة أتعبه أكتر من كده
– ماتقوليش كده يا ست البنات وهاتي كل اللي انتي عايزاه
– دي حاجات بسيطة ومش مستاهلة
تدخل طارق وهو يوجه حديثه للرجل،
– دي شوية هدوم بيتي جاتلها هدية من ناس قرايبنا بس طلعوا واسعين عليها قوي أو ضيقين ومش عارفة تلبسهم
– بس كده، دي حاجة بسيطة يا ست الكل والخيط موجود والأساتك موجودة وهاعملهملك دلوقتي حالا في دقايق
وجه طارق حديثه لي بتحفيز وهو يشير نحو غرفتي،
– يلا بقى يا ستي مالكيش حجة، إلبسي الحاجة وتعالي خلي عم رشدي يشوفها ويظبطها عليكي
بالطبع أطعته وفي غرفتي إرتديت بيجامة ستان وتحتها ملابسي الداخلية التي إنتقيتها بعناية،
ستيان من القماش الخفيف يشف نهودي بشكل كبير ولباس صغير الحجم لا يستطيع إخفاء أغلب لحم مؤخرتي ليظهر بداية شقها العلوي ومعظعم أجزاء فلقتي مؤخرتي من الجوانب،
البيجامة واسعة بشكل كبير وفتحتها تظهر بداية صدري بعد غلق الأزرار والبنطلون واسع لو تركته من يدي لسقط عن خصري وكشف نصف مؤخرتي على الأقل،
خرجت لهم ويدي تقبض على البنطلون من الأمام كي أمنعه من الإنزلاق،
– واسعة شوية فعلاً بس بلاش نبوظ النص الفوقاني وأهي حاجة بتتلبس في البيت وكل ما تكون واسعة ومرحرة يبقى أحسن،
– طب شوف البنطلون يا عم رشدي علشان شكله واسع قوي عليها، إرفعي يا بنتي البيجامة خلي الراجل يشوف
رفعت البيجامة بيد حتى ظهرت بطني وباليد الأخرى أقبض على قماش البنطلون مضموم حتى لا يسقط،
– ما تسيبي يا بنتي البنطلون من إيدك عشان الراجل يشوف المقاس مظبوط
تركت البنطلون وأنا ألف لعم رشدي وأعطيه ظهري ليفعلها البنطلون ويتحرك لأسفل ويظهر لباسي الذي يسمح له برؤية بداية شق مؤخرتي،
– فعلاً واسع بزيادة ومحتاج تظبيط
– هاتظبطه دلوقتي يا عم رشدي يعني
– لأ يا استاذ طارق ده كده محتاج يتفك ويتخيط من تاني
– ليه يعني مش قلت الموضوع سهل
– اصل مش الوسط بس اللي واسع ده البنطلون كله عايز يضييق
– لامؤاخذة يا ست البنات اتمشي كده كام خطوة بس ما تمسكيش البنطلون
– حاضر
تحركت بالفعل بخطوات بطيئة للأمام والبطلون يتحرك عن جسدي لأجده بعد خطوتين قد نزل تماما من فوق مؤخرتي وألحقه قبل السقوط التام وأرفعه مرة أخرى بعد أن شاهد الترزي وطارق كامل مؤخرتي وهي محصورة في لباس صغير لا يداري غير شقها الطولي وجزء بسيط من لحمها،
– ماتقلقيش يا ست البنات هاخليه مظبوط عليكي تمام
– طب يلا يا الهام شوفي اللي بعدها
عدت لغرفتي مرة اخرى وإرتدبت إحدي جلبياتي البرمودا القصيرة التي تصل لفوق ركبتي بقليل وتحتها شورت من الفيزون الضيق وكان أصغر من مقاسي بكثير بحيث أني لم أتمكن من رفعه للنهاية وتوقف بالكاد بعد ثلثي مؤخرتي،
خرجت لهم وضربات قلبي في تسارع شديد
– لأ يا الهام يا بنتي دي مظبوطة قوي عليكي
– مش الجلابية يا عم رشدي دول شورتين بس ماسكين عليا قوي
أتى صوت طارق المرتعش من خلف الترزي،
– لابساه تحت الجلابية يعني
– ايوة
– طب إرفعيها وري الراجل عشان يظبطه
رفعت الجلابية بعد أن أعطيتهم ظهري والشورت يتوقف قبل نهاية مؤخرتي ويظهر جزء من ظهري وجزء من لباسي الصغير وبداية لحم مؤخرتي من الأعلى،
شهوة الرجل أصبحت في تصاعد وهو يقترب ويضع يده المرتعشة فوق الشورت يحاول رفعه لأعلى ويفشل واشعر به يحاول لمس جسدي بظهر يده،
– ده ضيق قوي فعلا
– طب تلبسه من غير أندر يمكن يدخل فيها
– نجرب ونتأكد، مش بتقولي عندك اتنين يا الهام
– ايوة يا عم رشدي اتنين
– نفس المقاس؟
– ممكن التاني أضيق شوية
– طب يا بنتي البسيه ونشوف بس زي ما طارق قال نجرب من غير حاجة تحته عشان ماتكلكعش في الحجر
– ححححااااضر
قبل أن أغادر أوقفني صوت طارق الذي تخلى عن إتفاقنا ألا نزيد الأمر أكثر من اللازم،
– إلبسي بادي ولا تيشرت يا الهام بدل ما انتي رافعة الجلابية كده زي العيال الصغيرة
لم أستطع الرد من شدة هياجي لأعود لغرفتي وأخلع ملابسي كلها حتى الستيان وارتدي بادي أبيض ضيق جعل صدري يظهر بوضح وتتجسد من خلف قماشه حلماتي المنتصبة،
الشورت الثاني أبيض اللون خفيف يكشف بشكل خافت لحمي وكان أصغر من الأول
خرجت لهم ويدي أمام كسي أخفيه فمنطقة عانتي لا يغطيها الشورت لقصره الشديد لعدم تمكني من رفعه للنهاية،
كلاهما فتح فمه من هيئتي وكأني خرجت عليهم عارية،
لم يتحرك عم رشدي من مكانه وظل جامداً مشدوهاً وهو يتحدث بصوت اقرب إلى الهمس والسيجارة تتراقص بين أصابعه من شدة رجفته،
– لفي يا الهام
درت حول نفسي ببطء وخجل عارم وهم خلفي يشاهدون الشورت عالق قبل منتصف مؤخرتي ونصفها العلوي بالكامل عاري تماماً
– يا نهار أزرق
نطقها عم رشدي دون وعي من هول المشهد وأعقبه صوت طارق الممحون
– ايه يا عم رشدي؟
– ها؟ ده طلع ضيق قوي
– طب مش هاتوسعهولها شوية ولا هتسيبه كده
إقترب مني عم رشدي وامسك بطرف الشورت ويده تلمس لحمي بشكل مباشر وهو يحاول رفعه لأعلى دون جدوى
– ايه يا عم رشدي هو ماسك قوي فيها؟
– ماسك قوي اصل ست البنات يعني لامؤاخذة مليانة قوي من تحت
– اه هي من تحت مليانة قوي
صوتهم غارق في الشهوة وطارق يقوم ويأتي بجواره ويصبحا الاثنان يقفون خلفي حول مؤخرتي،
– طب تعالى نشد كده سوا يا عم رشدي يمكن يدخل فيها
أمسك كل منهم بجزء وهم يحاولون رفع الشورت ومؤخرتي تهتز بقوة وأيديهم تجذب الشورت حتى أني شعرت أن مؤخرتي بالكامل أصبحت عارية
لم أستطع تحمل المزيد وخشيت أن يتمادي طارق أكثر وهو فاقداً لعقله ويعريني تماما للرجل ويطلب منه إمتطائي،
تحركت للامام أبتعد عنهم وانا أعود لغرفتي وأرتدي جلبابي مرة أخرى واخرج وأضع كل شئ في حقيبة
إنتهي الأمر بعدها ورحل الترزي وبمجرد أن خلعت جلبابي من فوق جسدي العاري هجم طارق على وفي اقل من دقيقة كان قضيبه يقذف لبنه الساخن فوق بطني وانا بين ذراعيه،
إمتدت سهرتنا الجنسية حتى خرق صمت المكان صوت صراخ وداد، لقد رحلت طنط بثينة ولم يستطع الاطباء مساعدتها
إنشغلنا بحكم الجيرة والتقارب مع حليم وإبنته وداد في أمر العزاء حتى أن وداد باتت معي أكثر من ليلة كنت أبذل فيهم كل ما في وسعي لتهدئتها ومواساتها خصوصاً أن أختها الكبرى لم تتمكن من الحضور،
بعد الليلة التي أتى فيها عم رشدي الترزي ورحيل طنط بثينة، مرت عدة أسابيع لم نفعل فيها شئ أنا وطارق ولم تكن الحالة العامة تسمح بذلك من الأساس ووجود وداد أحياناً كثيرة معي بشقتنا،
حتى عاد طارق ذات مساء من عمله وتبدو حالته غريبة والإرتباك يظهر بشدة عليه ووجدته يتقرب مني ويحدثني بصوت خفيض ويخبرني أنه مر اليوم على منزل عم رشدي،
أخرج له بفرحة ملابسي بعد أن أتم عمله بها والبلوزة الجديدة والجيبة وهو يخبره أن عنده بعض الملابس الخاصة التي قد تعجبني،
أخبره أنه لا يمانع أن يأخذ تلك الملابس لأختار منها ما يناسبني كي يتأكد من نواياه بدقة،
– دي مش هدوم عادية يا استاذ طارق، دي حاجات انا اللي مخترعها ومابتخرجش غير للناس الغالية وبس
– إشمعنى يعني؟ هي هدوم خروج؟
– دي حاجات خصوصي للبنات علشان الجواز، بعملها بنفسي ومحدش بيعرف يفصلها غيري
– ياااه للدرجادي
– أومال يا أستاذ طارق، انت غالي والانسة الهام من غلاوتك
– الهام حظها قليل، لسه ما إتجوزتش لغاية دلوقتي
– ها، علشان كده انت حريص تسعدها وتراعيها، انت قلبك ابيض قوي يا استاذ طارق
– طيب خلاص مفيش مشكلة هاتها وأنا أخلي الهام تنقي منها اللي يعجبها
– أصل لامؤاخذة دي بتتقفل على الست نفسها
– مش فاهم
– أنا هاشرحلك، دقيقة واحدة حاكم أنا كنت زمان ترزي هوانم من النوع الخصوصي
ترك طارق ودلف لداخل الشقة وعاد بعد قليل يحمل عدة لفائف من القماش المتنوع الألوان، وضع بينهم مانيكان خاص بالترزية،
– أنا هاوريك على المنيكان النوعية اللي بعملها
وضع على المنيكان قطعة من القماش بلا حياكة على الإطلاق، مجرد قماش خفيف يشبه قماش الستائر ملفوف حول المنيكان ومفتوح من الجوانب بلا اي تقفيل،
طارق يسقط في أعماق دياثته وهو يتخيلني مكان المنيكان ويهمس للرجل برجفة،
– بس بيتهيألي الحاجات دي بتتلبس من غير حاجة تحتها
– الترزي يا أستاذ طارق زيه زي الدكتور محدش بيتكسف منه
– يعني رأيي صح؟
– أيوة طبعا صح، وأكيد الست الهام مش هاتتكسف مني
ثم اكمل حديثه بخبث
– من ساعة ما كنت عندك وشفت حبك لالهام أختك وقد ايه كانت مبسوطة قوي من إنك بتحبها وبتدور على اللي يبسطها وبتجيبلها كل اللي في نفسها، لدرجة اني كنت مضايق أن الشورت الجديد اللي كان عاجبها لامؤاخذة ماسك على الهانش وضيق حبتين،
– اصل الهام هانشها كبير شوية
– ما أنا ناوي أفصلها حاجات تليق على هانشها عشان تعجبك
– ياريت أصلها بتحب تقعد براحتها في البيت
– وماله هي قاعدة مع حد غريب؟ ده أخوها اللي بيحبها وعايز راحتها وبعدين دي قد بنتي وبيني وبينك لازم تلبس وهي خارجة شوية حاجات برضه تبين جمال جسمها علشان تلاقي عريس، الجواز مبقاش بالسهل اليومين دول
– خلاص تمام يا عم رشدي هاتفق مع الهام وأتصل بيك تعدي علينا
– أنا شايف تخلي ست الكل تيجي هنا أحسن
– لااااا، انا لازم ابقى معاها علشان أشوف
– ما طبعا انت لازم تتفرج وتشوف بنفسك
– يعني هاتجيلنا انت؟
– انا عايش لوحدي زي ما أنت شايف وهنا حاجتي كلها معايا، هاتها وتعالى أحسن وهاتبقوا على راحتكم برضه
– لأ يا عم رشدي تعالى انت أحسن، انا عارف الهام كويس ومتأكد إنها في شقتنا هاتبقى مرتاحة أكتر
– حاضر يا استاذ طارق زي ما تحب
إنتهي طارق من سرد قصته وأنا مشوشة وقد تمكنت مني الشهوة أنا الاخرى
– طاروقه، أنا حاسة ان الراجل ناوي على حاجة كبيرة
– مش للدرجادي يا لولو، هو تلاقيه بس عايز يتفرج اكتر ويتمتع بزيادة
– هي الموديلات اللي وريهالك دي عريانة قوي؟
– قوووي يا لولو، عريانة خالص
– طب مش قلقان لما ابقى عريانة قوي كده قصاده؟
– ماتخافيش ما أنا هابقى معاكي
– هههههه، ما دي المصيبة وأكتر حاجة قلقاني
– يعني ايه، قصدك ايه؟
– ماقصديش، أنا بس خايفة الراجل يتهور عليا
– أكيد مش هايحصل
– مين قالك بقى؟
– أولاً لإني موجود
– وثانياً؟
– ثانياً لأنه راجل كبير ومش عنتيل يعني جاي ينط عليكي
– مممممم، اما أشوف اخرتها معاك يا سي طارق
أراد أن نجلس سوياً نمارس ألعابنا الجنسية من جديد بعد إنقطاع طويل نوعاً لولا أن حضرت وداد وهي تطلب مني المبيت معي لأنها تشعر بضيق وعدم رغبة في البقاء بشقتهم،
دخلت غرفتي مع وداد وظلت بجواري في الفراش لمدة طويلة تقص على كم هي تحبني وتعتبرني اقرب شخص بالنسبة لها وأنها بحاجة دائمة لي ولوجودي معها،
تحدثت طويلاً عن والدها وشعرت أنها تريد الوصول لأمر ما وتخجل منه حتى ضممتها لصدري ونحن نتمدد في فراشي وأطلب منها أن تقص على ما تريد بلا خجل،
دفنت رأسها في صدري وهي تهمس بخجل،
– هو انتي ساعات بتشوفي ابيه طارق وهو، وهو،
– وهو ايه يا بنتي اتكلمي ما تتكسفيش
– بصي بقى أنا هاقولك بصراحة
– قولي
– بابا بقاله كام يوم بعد ما يرجع من الشغل بيقعد يشرب وبلاقيه مش على بعضه خالص
– مش على بعضه ازاي؟
– بيمسك جسمه من تحت وشكله بيبقى تعبان وبقاله كام يوم بيكلمني انه عايز يتجوز عشان حد يبقى معانا في البيت ويشوف طلباته وكده واني مسيري أتجوز ويبقى لوحده مفيش حد يخدمه ويرعاه
– مممممم، وانتي بتردي عليه بايه؟
– انا عارفة من الاول وياما إعمامي طلبوا منه يتجوز من وقت ما كانت ماما تعبانة ومابتقدرش تقوم بس مكانش عايز يعمل كده ويزعل ماما
– طب ما يتجوز، انتي هاتتجوزي وهو هايبقى لوحده وبصراحة عنده حق
– انا مش معترضة انا بس خايفة يتجوز واحدة مش كويسة
– خلاص أشرطي عليه انك لازم توافقي
– من غير ما أشرط هو فعلاً قالي كده
– طيب خلاص يبقى كله تمام
– بصراحة انا مضايقة علشانه وعايزاه يتجوز بسرعة
– ياااه؟ اشمعنى يعني
– مكسوفة اقولك يا ابلة
– يابت بلاش كهن عليا، من امتى بتتكسفي مني؟
– بابا شكله تعبان قوي يا ابلة الهام
– تعبان ازاي؟
– مش بقولك، بعد ما يشرب بيبقى مش على بعضه
– ايوة اللي هو ازاي يعني؟
دفنت رأسها أكثر وإزداد صوتها همساً وهي تتحدث بشكل متقطع،
– بيفضل يدعك في بتاعه
– يا نهار مش فايت؟ وانتي بتشوفيه؟
– ايوة يا ابلة اومال بحكيلك ازاي؟
– وهو عارف انك شايفاه؟
– لأ طبعا
– اومال؟
– هو لما بيسكر مابيحسش بنفسه وبيفضل يدعك في بتاعه كتير قوي
– وبعدين؟
– وبس
– وبس؟
– اه يا ابلة وبس
– بت يا وداد
– نعم يا أبلة
– بصي بقى وإفهمي الكلمتين دول بالراحة، بابا طالما بيسكر ويبقى مش على بعضه لازم تساعديه
– أساعده ازاي؟
– مممم، بسيطة قوي، ممكن يعني تلبسي حاجة خفيفة كده وتخليه يشوف جسمك كأنك مش واخدة بالك علشان يتبسط
– يالهوي يا أبلة،، معقول اللي بتقوليه ده؟
– وفيها ايه بس؟ هو كده كده بيبقى سكران ومش مركز وانتي يادوب هاتبسطيه مش أكتر لحد ما يتجوز
– ممممم مش عارفة يا أبلة عموماً هاشوف وأبقى أحكيلك
في اليوم التالي ذهب الجميع وأخبرني طارق أنه سيأتي بعم رشدي مساءاً عند عودته،
أنهيت يوم عملي وعند عودتي قابلت حليم أمام شقتي وهو يخرج من شقته،
ألقيت عليه التحية وسألت عن وداد وأخبرني أنها في الدرس وشعرت به يريد أن يقول شئ ما،
تحدث قليلاً في مواضيع مشتتة ثم إتخذ قراره كأنه يتجرع دواءاً مر الطعم وأخبرني أنه يريد أن يتزوجني،
تركني وأنا أشعر بكم هائل من الإضطراب والتوتر والمفاجأة، لم أفكر يوما واحداً أن أكون زوجة لحليم،
على مدار بضعة ساعات كنت قد وصلت لهدوء تام وإسترخاء وقبول مطلق لعرض حليم،
يكفيني أني معه ساخرج من قيد وسجن غشاء بكارتي كي أجد تلك الراحة مع أخي طارق،
في موعده عاد طارق ولم يحضر معه عم رشدي ليخبرني أنه مر عليه ولم يجده وسيعود له في الغد،
حكيت لطارق ما حدث وشعرت به مصدوم وملامحه لا تدل على سعادة،
لكنه سرعان ما أفهمني وجهة نظره وأنه كان يتمنى أن أتزوج من شخص اصغر سناً ومع ذلك عندما رأى الفرحة تتراقص بعيني هنأني،
جاءت وداد وطلبت من طارق الذهاب لشقتهم وأن والدها ينتظره هناك،
جلست معي وهي تصيح من الفرحة أني أوافق على الزواج من والدها،
ظلت تحضني وتقبلني بسعادة بالغة وهي لا تكف عن شكري أني قبلت الزواج وسأكون رفيقتها،
قدم حليم عرضه مرة أخرى لطارق ليخبره طارق الذي يخاف منه بشكل بالغ أني موافقة على الزواج،
في اليوم التالي حضر طارق ومعه الترزي العجوز وهو يحمل عدة حقائب فقد أخبره طارق بخبر زواجي
– ليكي عليا يا ست البنات اخلي العريس يتلوح ولا أكنه عمره شاف قمصان نوم قبل كده
تدخل طارق بصوته المرتجف،
– ياريت يا عم رشدي انت عارف حليم بيبيع قمصان وعارف كل الاشكال اللي في السوق،
– ماتقلقش يا استاذ طارق، ده شغلي بقى وهاتشوف بنفسك
طلب مني خلع الجيبة والبلوزة وفعلت كما طلب وعدت لهم وأنا أرتدي روب من القماش فوق ملابسي الداخلية،
أخرج من حقيبة معه لفافة من القماش الخفيف الشفاف وفتح الروب بنفسه وأنا أقف صامتة أمامه،
ملابسي الداخلية تجعلني أقرب للعري التام من شدة صغر حجمها،
وضع قطعة القماش فوق جسدي وقام بتحريكها وهو يلمس كل جزء فيه
أمسك بيدي وهو يحدث طارق ويدعني بمرمى بصره بشكل مباشر،
– ايه رأيك كده يا أستاذ طارق
– حلو قوي بس،،
– بس ايه؟
– حاسس انه عادي حبتين وشبه القمصان العادية
– ده لسه أول واحد وبعدين انت مش حاسس بجماله علشان الهام لابسة هدوم تحت منه
– يعني من غيرهم هايبقى حلو يا عم رشدي؟
– أومال، دلوقتي أوريك اللي بعده ولو يعني لامؤاخذة ست البنات تساعدنا شوية هاوريك الفرق
– هي قدامك اهو وهاتسمع الكلام المهم تعملها حاجات حلوة ده الفرح باقي عليه يادوب كام يوم
خلع عم رشدي اللفافة لأعود بملابسي الداخلية فقط وهو يقف خلفي وظهري لهم،
وضع قطعة أخرى اصغر من الأولى حول رقبتي من الخلف ثم لفها على صدري بناحية عكس ناحية ليحط بكل نهد من نهودي بالقماش منفرداً وقبل أن يضمها لصدري فتح مشبك الستيان وهو يزيحه ليسقط عن صدري،
– لامؤاخذة يا ست البنات علشان بس أعرف أعمل التصميم مظبوط
لم أجد القدرة على التعليق وإكتفيت بهز رأسي لهم من الخلف وصدري أصبح عاري تماماً رغم أنهم لم يشاهدوه بعد،
قام بغلق القماش خلف ظهري ثم أعاده ليلفه حول بطني ويعود ويغلقه خلف ظهري بالدبابيس ويحركني ببطء ليروا جسدي من الأمام،
صدري واضح من خلف القماش الشفاف وبين نهدي منطقة عارية بلا قماش وكل نهد مشدود وحده ليصبح أكثر صلابة وهو مشدود ومرفوع لأعلى وبطني محاطة بنفس القماش غير أن القماش ملفوف عليها مرتين متتاليتين،
– ايه رأيك كده؟
– تحفة قوي يا عم رشدي
قام عم رشدي بلف جسدي مرة أخرى ووضع القماش حول خصري من الأمام وأنا أعرف أنه في طريقه للتخلص من لباسي الصغير،
أخيراً أصبحت عارية تماماً وعم رشدي يمسك بطرف القماش من ناحيته ويحدث طارق بصوته الخافت
– بص كده يا طارق، ممكن نربط هنا من فوق الهانش ونسيب لامؤاخذة الطيز عريانة وممكن نلف القماش عليها ونغطيها
إرتجف جسدي وهو يقول “طيز” خصوصاً عندما شعرت بكف الرجل من خلفي وهو يدور فوق لحم مؤخرتي ببطء
– انت ايه رأيك يا عم رشدي؟
– أنا شايف ست البنات الهانش عندها تحفة ويستاهل يفضل عريان كده
يتحدث وهو لا يكف عن تحريك كفه على لحم مؤخرتي وأشعر بإصبعه يتحرك بالطول فوق شق مؤخرتي من أعلى لأسفل ثم من أسفل لأعلى،
– عندك حق يا عم رشدي إلهام طيزها مليانة وكده أحلى
أشار له عم رشدي ليقترب منه وهو يلف القماش فوق مؤخرتي كلها ويمسك يد طارق ويضعها على مؤخرتي مباشرةً،
– شوف كده يا طارق، القماش ده أصله خشن شوية لما تحسس عليه هتلاقي خشن
كف طارق من أسفل كف عم رشدي تتجول فوق لحم مؤخرتي وانا أقف جامدة كأني تمثال من الرخام لا أفعل شئ غير الرجفة وترك سوائلي تنساب من كسي المحترق بالشهوة والشبق،
أزاح عم رشدي القماش مرة أخرى ليصبح كف طارق فوق لحمي تماماً وهو يستمر في حديثه الخافت،
– شوف الفرق، جلدها ناعم كده ازاي من غير قماش
– اه يا عم رشدي كده أحلى بكتير
– مش كده وبس، اصل التصميم ده بالذات معمول للعرسان
– يعني ايه
– أنا هافهمك، يعني مثلاً مثلاً لو أنت جوزها وهي معاك أكيد هاتحضنها من ورا بجسمك وممكن القماش يضايقك من خشونته
– معقول؟
– جرب بنفسك وأحضنها وشوف
ضمني طارق لجسده ليجذبه عم رشدي ويمنع إلتصاقه بي من الخلف،
– ايه يا طارق وهاتحس ازاي بس وانت لابس البنطلون الجينز؟
– اومال اعمل ايه؟
ليقترب الرجل من اذني وهو يهمس،
– لامؤاخذة يا الهام انا بحاول افهم طارق على قد ما اقدر علشان نعرف ننقيلك احلى حاجة تعجب العريس
لم ارد عليه ولم أجد جملة ملائمة،
– اقلع البنطلون ده يا طارق مش معقول هاتتكسف من الهام
نزع طارق بنطلونه بلا حرف واحد وقبل أن يضمني إليه همس عم رشدي مرة أخرى،
– شفت بقى يا طارق بتاعك واقف ازاي من جمال القميص
– اصل الهام شكلها حلو قوي قوي في القميص ده يا عم رشدي
– طب نزل البوكسر يا طارق عشان جسمك يحس كويس بالقماش
طارق اصبح عاري تماماً من الأسفل، يلتصق بجسدي لا يفصل قضيبه عن مؤخرتي غير قماش القميص،
– ها يا طارق القماش خشن ومضايقك؟
– مش عارف يا عم رشدي مش قادر أحدد، شوف انت بنفسك كده
نزع عم رشدي بنطلونه وأزاح لباسه الداخلي ليستقر أسفل خصيتيه ويضمني إليه بقضيبه المنتصب الذي أشعر به
– لأ يا طارق مالكش حق القماش فعلاً خشن شوية، شوف كده من غيره انعم ازاي
قالها وهو يزيح القماش ويدخل قضيبه بين فخذي من الخلف ليخرج صوتي لأول مرة رغماً عني
– اااااااااااااااااااااااح
– اهو شفت بنفسك الهام ساحت ازاي لما لمستها من غيره
يتحدث وقضيبه يتحرك بين شفرات كسي من الخلف أمام بصر طارق ويديه تعتصر لحم مؤخرتي بشبق،
– الهام طيازها مش محتاجة قمصان ولا حاجة تداريها
جذب طارق ليقف مكانه ويتحرك قضيبه هو الاخر بين فخذي لأفقد كل قدرتي واقع بينهم ويجذبني عم رشدي مرة اخرى وهو يجلسني على الكنبة وأرى بعيني طارق وعم رشدي بقضبان عارية منتصبة أمامي،
– كفاية يا طارق مش قادرة
قررت ان أتركهم وأهرول لغرفتي والقى بجسدي فوق فراشي بعد أن سقط القماش عن جسدي وانا أجري واصبح عارية تماماً،
صوته من خلف فراشي وأنا منبطحة عارية على بطني فوق فراشي وعم رشدي يجثو بجسده فوق جسدي ويغرس قضيبه مرة أخرى بين فخذي،
– مالك يا بنتي حاجة حصلت؟
يتحدث بخبث بالغ وهو يمتطيني وقضيبه يضاجعني ويديه تفرك كل جسدي
– مفيش يا عم رشدي مممفيش
اتحدث بصوت متقطع وهو فوقي وطارق يقف بجوارنا يدلك قضيبه بشراهة على منظرنا،
تلاقت عيني بأعين طارق وأنا أعض على شفتي واصيح بعهر ساقطة متمرسة في عم رشدي قبل أن يضع قضيبه بكسي،
– مممش مش هنا
وأمسك بقضيبه بنفسي واضعه فوق خرم طيزي ليدخل بسهولة لإتساعها ويبدأ في مضاجعتي بشكل كامل ومعلن وطارق يدلك قضيبه وهو يتأوه حتى شعرت بلبن عم رشدي بخرمي ولبن طارق يتطاير في الهواء ويسقط فوق وجهي وتنتهي زيارة عم رشدي ويرحل بعد أن ترك لبنه يجول بداخل جسدي
لم يستطع طارق البقاء ومواجهتي بعد رحيل عم رشدي ليختبئ خلف باب حجرته المغلق،
ذهبت اليه وتمددت بجواره وأمسكت بقضيبه أفركه بيدي وأنا أحرك شفتي على رقبته
– مبسوط يا طارق؟
– قووووي،، قوي يا الهام
– شفت الراجل كان بينكني زي المجنون ازاي؟
– شكله وهو نايم عليكي مجنني
– قلتلك الموضوع مش هايقف عند الفرجة وبس
كلها كام يوم وأتجوز وإنت كمان لازم تتجوز
– جواز؟ جواز ايه؟ انا مش عايز أتجوز
– يا واد يا خايب لازم تتجوز وتتمتع بشبابك
– مش هاينفع يا الهام مش هاينفع، انتي عارفة كل حاجة وفاهمة وانا مش عايز حد غيرك
– يا حبيبي انا معاك ومش هاسيبك بس برضه لازم تتجوز
– قلتلك لأ ولا عايزة اللي فات يحصل تاني؟
– ومين قال انه هايحصل تاني؟
– أنا عارف نفسي، يا إما مش هابقى مبسوط يا إما هاتفضح زي المرة اللي فاتت والمرة دي محدش عارف ممكن يحصل ايه
– ومين قالك إن هايحصل زي المرة اللي فاتت؟
– ما، ما،ما
– ما ايه؟
– ما، ما انتي عارفة طريقة تفكير وايه اللي بحبه ويبسطني
– طب وفيها ايه؟ مش جايز تلاقي اللي تسعدك وتعملك زيي وأكتر
– قصدك ايه؟ فين دي؟
– ايه رأيك في وداد؟
– وداد؟
– ايوة وداد، أمورة وزي فلقة القمر وكمان بقينا عيلة واحدة
– بس، بس
– ما بسش، دي أحسن واحدة تليق عليك
– بطلي هزار بقى وبواخة، أولا ابوها عارف المصيبة القديمة ومستحيل هايوافق
ثانياً أنا أكبر منها بعشر سنين على الأقل
– فرق السن عادي ومفيهوش حاجة، وأنا لمحت لحليم إمبارح وحسيت انه مش ممانع
– طب وهي ها،، ها،
– ها ايه؟
– انتي عارفة
– هو إنت يعني لازم تفضل كده على طول؟
نظر لي بضيق ثم عاد ليشيح بوجهه دون أن يجاوبني،
– بص، أنا حاسة إنها ممكن تعملك كل اللي انت عاوزه
– وعرفتي منين؟
– إحساسي كده وعموما هانبقى أنا وهي في بيت واحد وسهل عليا أتأكد من ده وأخليها تقبله وتحبه زي ما أنا حبيته
– بجد؟ بجد يا إلهام؟
– سيب كل حاجة لوقتها ولو لقيتها يجيي منها وهاتعرف تريحك يبقى هي أنسب واحدة ليك
إنتهي حديثنا بأن وضع قضيبه بفمي ألعقه له بإحترافيه بالغة وهو مغمض وبالتأكيد يتذكر ما حدث مع عم رشدي حتى قذف لبنه بفمي لأبتلعه وأعود لغرفتي أنام حتى الصباح بعد أن نلت سهرة جنسية مشبعة،
لم يحدث شئ في اليوم التالي ذو أهمية حتى اتت وداد في المساء لنجلس سوياً في غرفتي ويبدأ الهمس بيننا،
جعلتها تحكي من جديد وهذه المرة تتحدث بتفاصيل أكثر وبلا خجل وقد بقى أيام قليلة واصبح زوجته،
وأحكي لها من خيالي كي أضع طارق بذهنها أني طالما وجدت قضيبه منتصب أو يتدلى من لباسه وأنا أوقظه،
تستمع إلي ويدها فوق كسها دون أن تشعر وأنا أدمي عقلها بوصفي لطارق وقضيبه وكيف أنه يتمتع بقوة وشباب
– أنا عارفة مراته المتخلفة دي أتطلقت ازاي وسابته؟ ده بتاعه كبير قوي ودايماً واقف وعلى طول بلاقي الشورت بتاعه غرقان
– غرقان ازاي يعني يا أبلة؟
– عادي بيحتلم ويجيبهم وهو نايم
– بيبقى شكلهم ازاي يا أبلة
– ههههههه، بس بقى يا بت عيب
صاحت وهي تقبل ذراعي كي أكمل حديثي،
– لبن يا دودو مش عارفة شكل لبن الرجالة؟
– لأ يا أبلة عمري ما شفته، بيبقى عامل ازاي؟
– أبيض وتخين وريحته تجنن
– احيه يا ابلة،، انتي بتشميه؟
– يخربيتك هاتوديني في داهية يا بنت اللذينة انتي
– عشان خاطري، عشان خاطري احكيلي
– ريحته بتبقى مالية المكان اصلاً وتخليكي تموتي من الهيجان
زادت سرعة يدها على كسها كأني لا أراها قبل أن أضع كفي فوق يدي،
– وبفضل أعمل زيك كده لحد ما أرتاح
– ااااااااااااااااااااااااح
– انتي هايجة قوي كده ليه يخرب عقلك؟
– هو اللي انتي بتقوليه ده شوية يا أبلة؟
– أهو ده اللي انا خايفة منه
– هو ايه يا أبلة؟
– بكرة لما بابا يتجوزني انتي هاتعملي ايه بقى لما تحسي انه معايا او ممكن تسمعينا أو تلمحينا
– هو أنا هاشوفكم يا أبلة؟
– ممكن بما اننا في شقة واحدة تلمحي حاجة كده ولا كده
– يا نهاري يا أبلة ده انا كنت أموت
– ليه بقى ده باباكي هو حد غريب؟
– لأ يا أبلة هاموت قوووي
– ليه بقى ما انتي شفتيه قبل كده زي ما حكيتيلي
– ما أنا موت قوي يا ابلة ساعتها من اللي شفته
– بابا بتاعه كبير يا دودو؟
– احيه يا أبلة كبير قوي زي بتوع الافلام السكس
– يا ماما،، أنا خايفة قوي منه ده اكيد هايموتني
– لأ يا أبلة ده أكيد هايبسطك
– ياترى بيجيب لبن كتير زي طارق ولا لأ؟
– أكيد طارق أكتر يا ابلة علشان لسه صغير
– اه يا دودو لبنه كتير قوي وطعمه يجنن
– انتي دوقتيه يا ابلة؟
– مرة مقدرتش أمنع نفسي ولحسته علشان أدوق طعمه
– عامل ازاي يا أبلة؟
– حلوووووو قوووووووي
– أه يا أبلة انا بشوف الستات في الافلام بيبلعوه وبيبقى باين عليهم انهم مبسوطين قوي
– يجنن يا دودو يجنن، ابقي دوقي لبن بابا وانتي تعرفي حلاوته
– ياريت يا ابلة ياريت،، بس بابا ما بيحتلمش
– شكله تقيل وهايموتني ببتاعه
قطع جلستنا الصارخة صوت طرقات على باب غرفتي لنعتدل في لحظة ويخبرني طارق أن حليم بالخارج،
خرجنا وجلسنا جميعاً وحليم يقدم لي فستان سهرة خاص أبيض اللون ليكون فستان زفافي،
الزواج بعد ثلاثة ايام وظلننا لمدة نتحدث في تفاصيل كثيرة لم يبد فيها طارق اي إعتراض وكان يوافق حليم في كل شئ،
طرق بابنا جارتنا في الدور العلوي الست “ألفت” لتجلس معنا وهي تنهج من درجات السلم القليلة وتخبرني أن إبنها “أمجد” سيجتاز إمتحان الإعدادية منازل بعد أسابيع وتترجاني أن أعطيه حصص تساعده على إجتياز الإمتحان،
أمجد تخطى العشرين من عمره ويعمل ساعي في البنك مكان والده الراحل ويريد الحصول على شهادة الإعدادية كي يتم تثبيته،
في اليوم التالي وعند باب المدرسة بعد إنتهاء يوم عملي وجدت عم رشدي يقف أمامي بإبتسامة صفراء تحمل أطناناً من الخبث،
إقترب مني بصوته المميز وهو يصافحني ويخبرني أن شقته في الشارع الخلفي للمدرسة
– لازم تيجي معايا تتفرجي على ورشتي، ولا لازم يبقى طارق موجود وواقف بيتفرج؟
إرتحت ونحن نعبر باب العمارة الخاوي حتى صعدنا للدور الثاني وفتح شقته وأنا أتعجل الدخول كي لا يراني أحد،
– مالك خايفة كده ليه يا ست البنات؟
– مش خايفة ولا حاجة انا بس مستعجلة عشان ألحق أرجع البيت أشوف اللي ورايا
– لأ بلاش إستعجال علشان أعرف أفرجك على اللبس الحلو اللي عندي
شعرت بأحدهم يفتح الباب ويدخل ويغلقه خلفه بإحكام ليقع قلبي في قدمي،
– ده “شعبان” زميلي وشريكي في الورشة وترزي على مزاجك
نظراتهم واضحة ولا تقبل الشك، أتوا بي كي ينالوا مني ومن جسدي،
– شوية قمصان بقى هاتعجب طارق قوي وتخليكي زي القمر قدامه
التهديد واضح ومحدد الشكل وشعبان الذي لم أسمع له صوت يقترب هو الأخر وبلا اي مقدمة أو تمهيد يمد يده نحو محبس الجيبة ويفتحه ويتركها تسقط حول قدمي،
خرجت كلماتي كأنها من شفاه جثة وأنا انظر بإستعطاف لعم رشدي،
– فرحي بعد يومين يا عم رشدي
إتسعت إبتسامته الخبيثة وهو يخلع الستيان ويتدلى صدري عاري أمامهم وأصابع شعبان بغلظة وشهوة صاخبة تنزع لباسي ويصفع مؤخرتي فور رؤيتها بكفه بقوة هائلة أوجعتني وجعلتني أصرخ بلا إرادة،
– اااااااااااااي
يقودوني للداخل ويلقون بجسدي فوق فراش كبير وأسمع عم رشدي وهو يحدث صديقه،
– إركب أنت الأول على بال ما البرشامة تشتغل
ألقى شعبان بجسده فوق جسدي وهو يلتهمني بفجاجة
– خد بالك عشان خاطري، انا بنت
قبلات لا تتوقف ويديه تعبث وتفرك كل جسدي وإصبعه يفرك كسي من الخارج
فقط ظللت حريصة ألا يخترق قضيبه كسي قبل أن يفعلها حليم،
لم يبخل خرمي على إسعادهم حتى أخذوا متعتهم من جسدي بالتناوب،
أمتلئت بطني بلبنهم وجف بعضه فوق لحم أفخاذي من الخلف وهم لا يكفون عن لعق بزازي وضرب مؤخرتي،
– أول ما ترجعي الشغل بعد الجواز تيجي من نفسك وأديكي عرفتي المكان عشان تدوقينا طعم كسك بس ما تجبيش الولا طارق الخول معاكي
إنقضت الساعات القليلة لأخر يومين بصحبة لقبي القاتم “العانس” حتى جاءت السيدة ذات الحواجب الرفيعة والعلكة بفمها تمشط شعري الناعم وترسم وجهي بالألوان في محاولة بائسة لإضفاء جمال زائف فوق ملامحي،
تم عقد الزواج وتجردت في لحظتها من لقب العانس
رفضت تماماً خروج وداد من الشقة ليلة دخلتي على والدها
قادتني وداد لحجرة النوم الجديدة لأخلع فستاني بمساعدتها وتراني عارية لأول مرة وأرتدي قميصاً أعده والدها ووضعه فوق الفراش بنفسه،
لم تستطع وداد البقاء أكثر من ذلك لتنهض مبتعدة وألمحها تقف بعيداً عند طرقة غرف النوم وهي تشير لي ببهجة وسعادة وانا أشير لها أن تبقى،
رغبتها في رؤية ما يحدث جعلتها تظل كما هي وحليم يجردني من الروب ويطلب مني الوقوف أمامه،
شعرت بيده ترفع القميص من الخلف ليشاهد مؤخرتي ثم أشعر بإنقضاضه عليها بفمه يقبلها بلا رحمة،
قبلها عشرات القبل قبل أن يديرني ويلتهم كسي بلسانه وقميصي يتدلى فوق راسه يخفيها بين فخذي وانا أقاوم السقوط من فرط متعتي وخصوصاً أن عيني لا تغادر أعين وداد التي يغيب بؤبؤها كل لحظة والأخرى مما تراه،
ونحن في طريقنا لحجرتنا الجديدة كنت أودع نظرات وداد المشتعلة وقميصي الذي سقط عني بأرض الصالة وأمشي بجواره عارية حتى أغلق الباب وتعرى مثلي لأرى قضيبه الصارم المتحفز وهو ياخذ مكانه بين شفرات كسي ويخلصني في لحظات من غشاء بكارتي واخر حصون عذريتي
وقت لا بأس به وأنا تحت جسد حليم أتأوه وأعض صدره حتى قذف لبنه وإرتمى بجواري وتركني أبتسم بسخرية وأنا أعرف أنه الان منتشي مقتنع تمام الإقتناع أن عروسه بكر لم يمسها شخص قبله
في إحدي الصباحات أخبرت وداد أني سأذهب لشقة طارق لترتيبها وإعداد ما يلزمه من أمور،
لم يصدق طارق نفسه عند رؤيتي بجوار فراشه أوقظه بقبلة فوق جبينه ويدي تفرك قضيبه المتدلي من البوكسر،
ألقيت بجلبابي الذي أرتديه على اللحم وجلست بخصري فوق قضيبه أتذوق طعم قضيبه لأول مرة بين شفراتي حتى أني لم أهتم بخلع البوكسر عنه وإكتفيت بإزاحته جانباً وإتاحة الفرصة لقضيبه في حرية الحركة،
لبن طارق ينساب بداخل كسي للمرة الأولى وأنا أنتفض بجسدي فوقه من شدة شبقي حتى سمعنا صوت جرس الباب لأقوم من فوقه وأرتدي جلبابي مرة أخرى بسرعة البرق وأخرج أرى من يكون الطارق، إنها وداد ظنت أن طارق قد رحل وجاءت لتساعدني،
ظلت وداد بجواري تلف وتدور تدعي أنها تساعدني وأنا أشعر أنها تبحث عن شئ ما،
– مالك يا بت انتي مش على بعضك ليه؟
– أبداً يا ابلة، مش هاتغسلي هدوم طارق؟
من شدة إرتباكي وتوتري وجدتني أقودها لحجرة طارق لتجد ملابسه على فراشه وتمسك ببوكسره وعليه بعض آثار لبنه الذي أحمل أغلبه فوق أفخاذي، وضعته أمام أنفها تشم رائحة منيه بشبق بالغ وعهر لم أتوقعه لهذه الدرجة أمام بصري،
مشت خلفي منتشية كأنها مخدرة حتى باب شقتنا وبعد دخولنا سمعتها من خلفي تسألني عن بقعة البلل في جلبابي من الخلف،
تجمدت من الفزع وأنا أتحسس مؤخرتي وأشعر ببلل لبن طارق وملمسه،
– مممششش، مممش عارفة،، تلاقيني سندت على حاجة
– يالهوي يا أبلة ده ريحته زي ريحة لبن طارق وكتير قوي
عقلي لا يعمل بشكل جيد ولا أعرف كيف أخرج من هذا المأزق
– احيه يا أبلة هو انتي قعدتي على بوكسر طارق
وجدت في جملتها مخرج عظيم من ورطتي،
– الظاهر كده يا دودو
– طب ازاي؟ هو كان قالع لما دخلتيله؟
– لأ طبعا كان نايم بالبوكسر، أومال إحتلم فيه ازاي؟
– ايوة صحيح، اومال ايه اللي حصل؟
– ما أنا قلتله يقلع الغيار علشان أغسله هدومه وأكيد بقى قعدت عليه من غير ما أخد بالي بعد ما قلعه
– يا نهار، وما إتكسفش تشوفي لبنه المغرق بوكسره ده؟
– حد يتكسف من أخته؟
– طب سيبيني أتفرج عليه تاني علشان خاطري
جثت على ركبتيها خلفي وبدأت تقترب بأنفها من مؤخرتي حتى شعرت بها ترفع جلبابي كي تصل للحم مؤخرتي،
– ده اللبن كله بقى على جسمك يا أبلة
أصبحت مؤخرتي عارية أمامها وهي تتبع البلل وأشعر بإصابعها فوق حواف أفخادي من الداخل
– يا نهار اسود ده اللبن بيخرج منك انتي
انهارت قدرتي على الصمود لتخونني سيقاني وأقع على ركبتي وقد أيقنت أني إنكشفت بلا أدنى شك،
– يا نهاري يا أبلة ده انتي جبتي شهوتك انتي كمان بسبب لبن طارق
– اه، اه يا وداد هو كده فعلاَ
– هو طارق بيسيحك يا أبلة؟
– اكيد يا دودو، هو مش راجل يعني؟
– يعني ينفع تسيحي قوي كده؟
– طب انتي مش سايحة؟
– سايحة موووت
– وانا زيك بالظبط
– طب انتي عندك اللي بيريحك، انا بقى أعمل ايه؟
– بكرة تتجوزي وتلاقي اللي يريحك انتي كمان
– لسه هاستنى لحد بكرة
– هانت، امسكي نفسك شوية
– هاموت يا أبلة بقى مابقتش قادرة وكل يوم بتفرج عليكي وبابا بيقلعك وبيدلعك ببقى هاموت من منظركم وانتي قصاده كده
– ابوكي صاحب مزاج بيحب يمتع نفسه ويدلع
– قوووي يا ابلة، شكلك بيبقى يهيج قوي لما بيخليكي تقفي قدامه وتستعرضيله جسمك
– هو بيحب كده موووت
– وانتي بتتمتعي يا أبلة لما تعمليله كده؟
– هو بيهيج وانتي بتتفرجي من بعيد وتهيجي، يبقى أكيد انا كمان بهيج
– بجد يا أبلة؟
– ايوة طبعا مالك مش مصدقة ليه؟
– مش متخيلة يعني ان الحاجات دي بتهيج الست نفسها، بيتهيألي الراجل بس اللي بيهيج من كده
– لأ طبعا الست كمان بتهيج قوي لما حد يشوف جسمها
– معقول؟
– طب أنا هاثبتلك دلوقتي
– ازاي؟
طلبت منها خلع البنطال وخلع اللباس ثم إرتداء البنطال وحده مرة أخرى،
تنفذ بطاعة مطلقة وهي لا تفهم ولا تتوقع نيتي أو سبب تصرفي،
وقفت خلفها وأخذت أجذب البنطال ببطء حتى أزحته عن الجزء العلوي من مؤخرتها ويظهر بداية شق مؤخرتها،
– وطي كده يا دودو
إنحنت بجزعها لأرى ذلك المشهد الذي كان يفتن طارق ويصنع الإغراء لمن يضعهم الحظ في طريقنا،
تعدل جسدها وهي تنظر لي بلا فهم حتى أشرت لها بإصبعي فوق فمي وأنا أمسك بالهاتف وأتصل بالمخبز وأطلب منهم إرسال بعض الأشياء،
– ايه يا ابلة فهميني
– ولا اي حاجة يا دودو، لما الولا يطلع بالعيش هاتوطي قدامه وتفرجيه على طيازك المقلوظة دي
– يالهوي يا ابلة
– مش انتي اللي عايزة تعرفي الست بتحس بإيه لما حد يشوف جسمها
– أتكسف قوي يا ابلة، الولا هايقول عليا ايه؟
– هششش، متخافيش
– طب هاعمل ايه بس فهميني
– لما يطلع تديله ظهرك وتوطي على الطرابيزة اللي هناك دي وتجيب الفلوس وتسيبيه يتفرج
سمعنا جرس الباب لأشعر بها تقفز من الخوف والخجل وهي تمسك بذراعي حتى وضعت بيدها المقشة ودفعتها نحو الباب وأنا أختبئ في أحد الأركان،
فتحت له الباب وهي مضطربة ومرتبكة بشكل رهيب وأخذت منه الخبز ثم تحركت كما أفهمتها نحو المنضدة وأرى مؤخرتها وهي تهتز وتتلاعب أمامي وأمام المراهق الصغير جالب الخبز،
إنحنت وأنا أرى تلك الرجفة في جسدها وتحرك البنطال وظهر بداية شق مؤخرتها بالفعل كما خططت،
الفتى ينظر بأعين محدقة وهو فاتحاً فمه من رؤية لحمها ويده تتحرك نحو قضيبه يدعكه،
آاااه يا طارق لم تخبرني عندما فعلتها، أن الفتى كان يدلك قضيبه من رؤيتي عري جسدي،
أنهت وداد عرضها ووضعت النقود بيد الفتى وتغلق الباب وتهرول ناحيتي وتدفن رأسها بين ذراعي وهي ترتجف بقوة،
– احييييييييه يا ابلة ده أنا كان هايغم عليا
– ها؟ ايه رأيك بقى
– سحت موووت
– علشان تصدقيني
رفعت رأسها ونظرت في عيني بشهوة وهي تتحدث بهمس بالغ،
– هو شاف طيزي يا أبلة
– انتي مش حاسة؟
– حسيت وانا بوطي انها بتبان بس مش عارف الواد شاف ايه بالظبط
– شافها يا دودو وكان هيجان قوي وبيدعك بتاعه
– يا نهار اسود يا ابلة، يعني زمانه بيقول عليا شرموطة وهايفضحني في الحتة
– بس يا عبيطة ولا هايفتح بقه لأنه أكيد فاكر إنها صدفة ومش مقصودة وتلاقيه ياما شاف حاجات كتير زي دي
– معقولة يا ابلة؟ هو في ستات تانية بتعمل كده؟
– عادي يا دودو بتبقى صدف والواد وحظه بقى
– حصل معاكي كده يا ابلة؟
– بس بقى يا دودو ماتنسيش اني مرات ابوكي
– علشان خاطري يا ابلة احكيلي وبعدين انتي صاحبتي حبيبتي مش مرات ابويا وبس
– ايوة يا ستي حصل
– احيه يا ابلة، احكيلي حصل ايه
– كنت باخد دوش وهو متعود كل يوم يعدي علينا يجيبلنا العيش،
وطارق بالصدفة كان في البيت وفتحله ياخد منه العيش ولما دخل يجيبله الفلوس كنت انا خلصت حمام وخارجة معرفش ان في حد برة لأني ماسمعتش أصلا جرس الباب من صوت الميه وكنت يادوب لافة فوطة على جسمي ومعدية رايحة أوضتي وببص لقيتني في النص،
طارق خارج من أوضته بالفلوس والواد عند الباب وشايف جسمي
– يا نهاري يا ابلة،، وكان باين ايه من جسمك؟
– خلاص بقى يا دودو
– علشان خاطري يا أبلة
– أصل الفوطة كانت صغننة قوي ويادوب مخبية صدري ونص طيزي
– يا لهوي يا أبلة يعني الواد شاف رجليكي كلها ونص طيزك كمان
– أيوة يا ستي شاف
– وأبيه طارق عمل ايه
– هايعمل ايه يعني ماهو عارف إنها جت بالصدفة
– يعني هو كمان شاف طيزك
– اه عادي
– عادي؟
– ايوة يا بنتي مش اخويا
– يا نهاري يا ابلة،، هو انتي بتبقي عادي قدامه مش بتتكسفي يعني
– فيها ايه يا بنتي بس
أشعر بها وهي تسقط في بحر الشهوة والتخيل وعشرات الأسئلة تدور بذهنها
في المساء تناول حليم العشاء وجلس بعدها يمارس طقوسه اليومية ويتجرع الكأس تلو الأخر،
إرتديت أحد قمصاني القصيرة بشدة حتى أني بمجرد أن أنحني تظهر مؤخرتي من الخلف ويتدلى صدري من فتحته الكبيرة،
خرجت من غرفتي لأجد وداد تقف في مكانها المفضل تنتظر أن تشاهد عرض المساء وهي ترتدي نفس البيجامة،
– ما تيجي تقعدي معانا علشان تشوفي أحسن
– ازاي بس؟ بابا هايزعقلي ويقولي إدخلي أوضتك
– وممكن مايقولش، هو شرب كتير النهاردة ومش هايركز
لم أترك لها فرصة للتفكير وجذبتها من يدها لنجلس مع حليم الذي ألقى علينا نظرة سريعة بلا معنى،
قمت أفتح الحقائب وأخرج ما بها من ملابس جديدة،
– ايه الحاجات الحلوة دي يا حليم؟
– دي حاجات لسه جايلي من ورشة جديدة النهاردة
أبديت إعجابي بها وبحداثة تصميمها وأنا أطلب من وداد تفحصها لتعبر هي الأخرى عن إعجابها بها،
– طالما عجبتك يبقى تاخديها وتنقيلك كمان كام حاجة
نظرت لحليم الذي يتابع دون إكتراث،
– ولا ايه يا حليم، وداد عروسة ولازم تشيل حاجات لجهازها دي كلها كام شهر وتبقى عروسة
إعتبرتها فرصة ذهبية كي أبدأ أولى خطواتي في جعل حليم يوافق على زواج طارق من وداد،
– قومي يا دودو قيسي البيجامة علشان نشوفها عليكي ونعرف المقاس مظبوط
– ايه ده يا أبلة انتي عايزاني ألبس البيجامة المسخرة دي قصاد بابا؟
– وفيها ايه يا دودو
– لأ يا ابلة ده أنا أتكسف قوي
– بلاش هبل ده بابا، ثم هو سكران ومش هاياخد باله
لم تجد مفر من طاعتي وإرتدت البيجامة على جسدها مباشرةً لأرى أمامي جسدها وهو متعري على شكل شرائح من خلف القطع الشيفون،
شكلها مثير بدرجة فظيعة وحلماتها ونصف صدرها يظهروا من خلف القماش الشفاف وهكذا بالتدريج حتى يظهر نصف مؤخرتها العلوي وجزء من عانتها ثم جزء من افخاذها حتى قدميها،
دفعتها بقوة وحزم حتى أوقفتها أمام حليم الذي رفع حاجبيه بدهشة وهو يتفحص أماكن العري بجسدها بلا وعي
– ها ايه رأيك يا حليم؟ البيجامة تجنن على دودو
– اه، اه، فعلاً عندك حق
– فرصة بقى يا حليم ننقيلها كام حاجة علشان جهازها
– نقوا على مزاجكم كل اللي يعجبكم
إنتقيت قميص من الفيزون الضيق وظهره بالكامل من الشيفون وفردته أمام حليم
– حلو ده قوي بس فين الأندر بتاعه؟
– ده عينه والأندر إحنا بنوفقه بعدين في المحل
– هايبقى تحفة عليكي يا دودو
لم انتظر تعليقاً من اي منهم وأخرجت بسرعة قميص من الفيزون أيضا من الأمام وظهره عبارة عن خطيوط فقط من الخلف
– واو يا حليم ده ليا أنا بقى انا عارفة انت بتحب ايه عليا
جَذبت وداد لغرفتها القريبة وإرتدينا القمصان وكل منا يتجسد جسدها من الأمام بشكل صارخ ومن الخلف كلانا يعتبر عارياً بشكل كامل،
لم تتعبني وداد هذه المرة وهي ترى ظهري بكل هذا العري ولحم مؤخرتي يبرز من بين الخيوط الرفيعة من الخلف،
وقفت أمام حليم أولاً كي أسهل الأمر وأنا أستعرض له القميص وجسدي وهو يبتلع ريقه بصعوبة وسيجارته تهتز من رجفته بين أصابعه وأمسك يده أضعها على مؤخرتي وانا أتكلم بميوعة،
– بس الخيوط دي ناشفة قوي ووجعاني، ابقى قولهم يعملوها أخف من كده شوية
إكتفي بهز رأسه وهو يتحسس مؤخرتي حتى جذبت وداد لتقف أمامه وصدرها مشدود بقوة ويتجسد بشكل مثير للغاية خلف قماش الفيزون الملتصق بها،
حليم مفتوح الفم والأعين ويُحدق في وداد بشهوة لا يستطيع إخفائها وانا أقف بجوارها بنفس الشكل وألصق مؤخرتي بمؤخرتها وأسأله بصوت خفيض،
– ايه رأيك يا حليم أنهو قميص أحلى في الأتنين
– الأتنين حلوين قوي
وضعت كفي على مؤخرة وداد أحركها ببطء،
– الشيفون من ورا اللي زي ده عندي منه كتير، أنا هاسيب ده لوداد وأخد أنا اللي بخيوط
– طب يلا هاتوهم بقى علشان ما انساهمش الصبح
هرولت وداد لغرفتها بعد جملته بينما جلست أنا فوق فخذه وانا أفرك صدره بيدي،
– القميص حلو عليا يا حبيبي؟
– قوي يا الهام، قوي
– شفت وداد كبرت وإدورت قوي ازاي وبكرة يجيلها العريس ولازم نجيبلها الحلو كله
– ايوة ايوة، لازم طبعا
– اصل انا بحبها قوي كأنها بنتي او اختي الصغيرة وعايزاها تبقى قمراية في عين جوزها
– لازم طبعا، بس لسه بدري على الجواز
فركت مؤخرتي بفخذه ووضعت يدي فوق قضيبه المنتصب أفركه من فوق ملابسه،
– العريس موجود بس انت توافق
– خلي كل حاجة لوقتها
عادت وداد بعد أن إرتدت بيجامتها من جديد ووضعت القمصان مكانهم وهي ترى جلستي فوق فخذ والدها وتلمح يدي الممسكة بقضيبه لتهرول مرة أخرى وتعود لمكانها المفضل لرؤيتنا بعيداً عن أعين والدها،
تحركت لأصبح بين فخذي حليم واجذب بنطاله والتقم قضيبه بفمي ألعقه بشبق وعيني على أعين وداد التي تنظر لي وتفرك كسها بقوة،
شهوة حليم مشتعلة ومختلفة حتى أنه لم يأخذني كما إعتاد لغرفتنا ليجذبني نحوه ويدفعني على ظهري على الكنبة ويدخل قضيبه في كسي بشكل مفاجئ وصارخ وعيني مازالت تتابع وداد التي أنزلت بنطالها حتى منتصف فخذيها وتفرك كسها بهوس وهي ترى ذلك المشهد للمرة الأولى حتى أطلق حليم لبنه بكسي وإرتمى على ظهره بلا حركة واقوم بخطى متعرجة بطيئة حيث تقف وداد وأضع أصابعي بكسي أخرج لبنه واضعه أمام انفها وبصرها وهي تعض على شفتيها بشراسة،
بقيت وحيدة أقوم بأعمال المنزل حتى جائتني جارتنا أم أمجد تطمئن على وتعيد التهنئة وبعض عبارات المجاملة ثم ذكرتني بطلبها في مساعدة إبنها أمجد كي يستطيع النجاح والحصول على الشهادة،
وجدت حليم مشفقاً على الأرملة الطيبة ويترجاني أن اقدم لها تلك الخدمة
أمجد شاب صغير ممتلئ القوام دائماً بصحبة والدته تمسك بيده وهو بجوارها مبتسم هادئ مطيع ولا يتأخر أبداً على اي شخص يطلب منه معروف أو خدمة،
بعد الظهر وأنا ووداد نجلس وحدنا أتت جارتنا أم أمجد وهي تصحبه خلفها وهو يتبعها بخجل عارم وتقدمه لي كي أبدأ معه في تحضيره لإجتياز الإمتحان،
مهذب بشكل بالغ مما جعلني أسأله بعد أن غلبني الفضول،
– هو إنت شغال زي يا أمجد في البنك وانت بتتكسف قوي كده؟
– أنا بفضل قاعد جنب مكتب الأستاذة هبه ويادوب أخد منها الورق وأطلعه الدور التاني وأرجع مكاني
وداد تجلس في خلفيته تكتم ضحكتها على طيبته الشديدة التي تصل إلى حد البلاهة
مضت نصف ساعة وهو مستجيب ويتبع الشرح بهدوء حتى أعطيته بعض النماذج وتركته كي أصنع كوب من النسكافية
دخلنا غرفتي وأخرجت لوداد من ملابسي بنطال من الشيفون جعلتها تلبسه مع سترة بيجامتها بحيث أنها عندما تنحني تظهر مؤخرتها ويُظهر لحمها قماش البنطال الخفيف،
عدت له لنكمل الدرس خرجت كما إتفقت معها وتصنعت أنها ترتب الشقة وتهندم الأثاث وبدأت في الإنحناء وأنا أراقب أعين أمجد التي عرفت طريقها لجسد وداد،
وداد شديدة الشهوة تتمايل وتنحني أمامه بمبالغة لا تتناسب مع كلامها معي وأنها تخجل وتخاف من التعري لأمجد،
ألمح جسدها من الخلف وهو يظهر بالكامل وسترة البيجامة تتوقف عند ظهرها ومؤخرتها كما لو أنها عارية،
البنطال يشف جسدها أكثر مما توقعت بكثير،
أمجد أمامي يغرق في عرقه الذي تتساقط قطراته على كراسته
لم أسمح لهم بأكثر من ذلك حتى أتمتع بهم لأطول فترة ممكنة لألفت إنتباهه لي وانا أخبره بإنتهاء وأنه يجب عليه الحضور كل يوم بعد عمله حتى موعد الإمتحان، وفور خروجه إرتمت وداد على الكنبة وهي تفرك كسها من شدة الشهوة التي تمكنت منها بعد أن أصبح أمجد هو ثاني شخص تتعرى أمامه
مددت يدي ارفع جلبابي وأظهر لها جسدي العاري من تحته وهي تتابع بأنفاس متقطعة وقلب لاهث،
– شوفي يا دودو أنا كمان كنت عريانة وأمجد هنا
حركة يدها تزيد وتتسارع حتى اني خشيت أن تقضي بعنفها على بكارتها،
– كنتي لبوة قوي يا دودو وانتي بتتشرمطي قدام الواد
– كنت بموت يا ابلة
– الواد قلبه كان هيقف من جمال جسمك
– كان هايج قوي عليا يا ابلة؟
– الا هايج،، ده لو أنا مش موجودة كان هجم عليكي وفشخك
قلتها وأنا انزع البنطال عنها تماماً وأهجم بفمي على كسها العقه،
إصبعي عرف طريق خرم طيزها وسكنه وإختفي بداخله وهي لا تكف عن عض شفتها والأنين والصراخ،
– ااااااااااااااااااااااح
– عايزة تتناكي يا هايجة؟
– ايوة، ايوة، أنا عايزة اتناااك
– نفسك في اللبن
– اااااااااااااااح،، قوي قوي يا الهاااام
– تؤتؤ مش هاينفع يا دودو، عايزة امجد يقول علينا شراميط ولا ايه؟
– مش مهم، مش مهم يا ابلة
جذبتها من شعرها وانا أعريها تماماً مثلي وألقى بجسدي مكانها واوجه رأسها نحو كسي ولم تخيب ظني ولعقته بإشتهاء وحماس
– لأ يا دودو، أمجد مش هاينفع لازم حد تاني
– اي حد يا ابلة،، المهم أتناك
– خلاص هخلي طارق يخطبك من بابا
– ها؟ طارق
– ماله طارق يا دودو مش لبنه عجبك؟
– موافقة،، موافقة يا أبلة
– طارق على مزاجك وهايدلعك ويخليكي تتلبوني وتتشرمطي زي ما تحبي
شعرت بها إنتبهت لجملتي وتوقفت عن لعق كسي
– مالك يا دودو، مش عايزة تتشرمطي؟
– عايزة يا ابلة،، بس هو هايرضى؟
– بكرة تشوفي بنفسك
دفعتها للخلف لتقع على ظهرها وأنقض عليها بجسدي ونغرق في قبلة محمومة ولعق الألسن وفرك النهود وأجسادنا متلاحمة حتى شعرت بها تتشنج من فرط ما تشعر به من متعة،
في المساء طرق طارق باب شقتنا يطمئن على ونظرات وداد تظهر مرتبكة بوضوح
بعد أن غادر حدثتها متسائلة عن سبب توترها
أوقفتني وهي تنبهني أني أرتدي جلبابي على اللحم لأنظر في عينيها ثم أرفع الجلباب واعري خصري وأنا أنظر لكسي العاري،
– تصدقي عندك حق يا دودو، بس عادي مفيهاش حاجة
– أصل ابيه طارق ياخد باله
قالتها وهي تعض بخجل على شفتها لأقترب منها هامسة،
– أولاً اسمه طارق مش ابيه طارق
ثانياً وفيها ايه لو خد باله على الأقل يفك شوية عن نفسه ده من مدة وهو محروم من ساعة ما طلق مراته
أقتربت من اذنها كي أصنع لها حالة من الغموض والاثارة،
– تعالي ورايا من غير ما تعملي اي حس
– ايه يا أبلة؟ في ايه؟
– تعالي بس وهاتشوفي
أغلقت باب شقتنا علينا بهدوء وحرص ثم قدتها إلى باب الحمام وإنحنيت أنظر من فتحة المفتاح المنزوع ثم أدفع لتفعل مثلي وأسمع شهقتها عند وقوع بصرها على جسد طارق العاري وهو يتحمم،
– هس يخربيتك مش عايزينه ياخد باله
– احيه يا ابلة ده بتاعه كبير قوي وواقف
– طارق على طول بتاعه واقف وهايج
– احيه احيه
نظرت لها بتحديق بالغ وأنا أقرصها من حلمتها الواقفة،
– حسك عينك حد يعرف باللي هايحصل دلوقتي
أشرت لها بإصبعي للصمت ثم طرقت الباب بهدوء،
– طاروقه، عايزة حاجة؟
– اه يالولو لو ممكن تيجي تغسليلي ظهري
نطقها كما إتفقت معه وأسمع شهقة وداد مرة أخرى وانا أضع يدي على فمها،
– هس خالص وإتفرجي وانتي ساكتة
هزت رأسها وفتحت الباب ودخلت لطارق وأغلقته من جديد وطارق يعطيني ظهره العاري وأتخذ موضع جانبياً بجواره يسمح لوداد بيسر الرؤية،
دقيقة ولف طارق بجسده ليظهر قضيبه المنتصب بشدة وانا اضع يدي عليه وأحركها بهدوء،
– ايه يا طاروقه بتاعك على اخره كده ليه يا حبيبي؟
– هيجان قوي يا لولو ومعبي
– يا حبيبي، بكرة تتجوز ومراتك تريحك
قلتها وانا ادلك له قضيبه ثم أجثو على ركبتي بعد ان جلس على حافة البانيو وقضيبه بين يدي أدلكه له وأداعب خصيتيه،
– هاجيب، هاجيب يا الهام
– هات، هات يا حبيبي وارتاح
قذف لبنه في الهواء وأنا أزيد من سرعة تدليك قضيبه حتى هدأ وغسلت يدي وهممت بالخروج،
– يلا يا حبيبي كمل حمامك براحتك وأنا راجعة شقتي قبل ما حليم يرجع
خرجت لأاجد وداد مكومة على الأرض ويدها بداخل بنطالها كأنها جثة حتى أني بذلت مجهود وانا أرفعها وأقودها للعودة لشقتنا،
مر أكثر من ساعة وأنا ووداد نجلس نشاهد التلفاز حتى رن هاتف حليم ورد بلسان ثقيل على المتصل،
– ايوة يا رشدي ازيك
عقدت الدهشة لساني وسقطت في بحر من الخوف والفزع فور سماع اسم رشدي
– يا سيدي أبداً انا بس كل يوم بلف كتير علشان ألم الشغل الجديد وقالولي إنك سألت عليا في المحل
-،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
– طب ما تجيب الشغل بتاعك وتسيبه في المحل وأنا هابص عليه وارد عليك
-،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
– طب انأ في البيت لو مصم تعالى دلوقتي
وقعت جملته الأخيرة كمطرقة فوق رأسي وأنا أستوعب أن رشدي في طريقه لبيتنا،
– مين ده يا حليم اللي بتقوله تعالى؟
– ده ترزي يا ستي داوشني علشان أخد شغل من ورشته
– وحبكيت يعني يجي دلوقتي
– معليش بقى اصله معرفة قديمة ومتعشم وبيقولي ان الدنيا واقفة معاه ومحتاج يوريني شغله علشان يسترزق بقرشين
لم أعلق وجلست بجوار وداد التي تعرف ما يدور بذهني حتى سمعت جرس الباب لأنتفض من مكاني وأتحرك لفتح الباب،
كنت أرتدي بيجامة بيتية مثل ما ترتديها وداد ولم أفكر في تبديل ملابسنا خصوصاً أن حليم لم يهتم أن يخبرنا بذلك،
فتحت له الباب ليقابلني بإبتسامته الصفراء وحقائبه الضخمة،
– الأستاذ حليم موجود؟
– آه موجود إتفضل
همس بي وهو يقرصني من صدري بعجالة،
– إتأخرتي عليا قوي يا حلوة وكنت هاكلم طارق يبعتك
تهديده جاء أسرع مما توقعت ليزداد إرتباكي وأنا أتحاشي التعليق وأقوده للداخل،
رحب به حليم الذي لم يقوم من جلسته ليشير له أن يجلس بجواره ويقدم له كأس،
– قومي يا وداد شوفي بابا وضيفه يشربوا ايه
– تشرب ايه يا عمو؟
– تسلمي يا حبيبتي أنا هاخد كاس مع بابا وكفاية
أخذا يتحدثا سوياً بعض الوقت وانا أستمع إليهم بتركيز ورشدي يحاصرني بنظراته دون أن يشعر به حليم أو وداد،
– يا أستاذ حليم أنا عامل شوية شغل محدش هايفهم فيهم ويقدرهم غيرك
– ياااه للدرجادي يعني يا رشدي
– وأكتر كمان وغلاوتك أومال أنا أصريت أجيلك دلوقتي ليه؟ حاكم كان في تاجر تاني عايز يشوفهم بس أنا قلت ما يصحش أعمل كده قبل ما ارجعلك
– يعني شغل كويس بجد ولا بتقول كده علشان تحلي البضاعة يا راجل يا ناصح
– عيب يا أستاذ حليم وأديك هاتشوف بنفسك
قام يخرج ملابسه من حقيبته وأنا ووداد نركز معه حتى أنه لاحظ ذلك وإبتسم بهدوء وهو يحدثنا مصطنعاً الطيبة والخجل،
– وأدي البنات الحلوين دول كمان موجودين ويقولوا رأيهم هما كمان
أخرج بيجامة رقيقة في البداية من الدانتيل ومطرز على قماشها خيوط لامعة ذهبية اللون وقام بفردها أمام نظر حليم،
– ها ايه رأيك في الشغل ده يا أستاذ؟
– حلو يا رشدي بس عادي يعني شبه كل البيجامات
– لأ يا استاذ ماتقولش كده، دي لما تتلبس والقماش يتشد تبان حلاوتها
انت معندكش مانيكان هنا؟
– وهاجيب مانيكان البيت ليه بس يا راجل يا أونطجي؟
نظر لي رشدي بنفس إبتسامته وهو يقدم لي البيجامة بلطف ورقة أعرف أنهم كاذبين،
– أستسمحك يا ست البنات تجربيها عليكي وتخليي الأستاذ حليم يشوف بنفسه
فاجئني طلبه وفطنت بالتأكيد لنواياه وأنا أنظر إلى حليم الذي يصب كأس جديد،
– مش مستاهلة يا حليم هي شكلها حلو فعلا
قاطعتني وداد وهي تصيح كطفلة صغيرة تتناسب مع جهلها بمن يكون رشدي وفيما يفكر،
– انا، انا، انا أجربها
جذبت البيجامة من يده وهرولت لحجرتها ترتدي البيجامة
– قعدتك حلوة يا استاذ حليم وطول عمرك راجل برنس وصاحب مزاج
تناول حليم الكأس وهو يضحك له وأشعر به غارق تماماً في سكره،
– دي تحفة قوي يا بابا
نظر إليها حليم وهو يبتسم لها ويوافقها الرأي،
تحرك رشدي وأخرج شورت من نفس القماش واللون وهو يفرده أمامنا،
– أهي دي بقى مش هتلاحق بيع منها يا استاذ
احنا عاملينها 3 قطع، سترة وبنطلون وشورت علشان الست تلبسها بالطريقة اللي تحبها
وضع الشورت بين يد وداد وهو يحدثها بطريقته الهادئة،
– خشي البسي ده يا امورة ووري بابا
في غرفتها خلعت البنطلون وإرتدت الشورت الذي كان ضيق جدا وبالكاد يغطي نصف أفخاذها،
– ايه ده يا ابلة هو بابا سايبني البس كده قدام الراجل؟
– وفيها ايه يا دود ما بابا قاعد وشايف اللي بيحصل
– بابا؟ بابا شكله سكِر ومش دريان اصلا
– انتي هيجتي ولا ايه يا بت انتي
عضت علي شفتها وهي تبتسم بخجل،
– باين كده يا أبلة
– طب يلا قدامي لما نشوف أخرتها
خرجنا لهم وأعين رشدي تلتهم جسد وداد وانا من خلفها أبتسم له كي ألفت نظره وأوجه عقله لها،
– يجنن الموديل ده يا حليم، واضح إن عم رشدي شاطر قوي في شغله
أعين حليم متحجرة فوق أفخاذ وداد العارية وكأنه لا يستوعب المشهد بشكل كامل،
– ولسه يا ست الكل لما تشوفي باقي شغلي هايعجبك أكتر وأكتر
قام متحمساً وأخرج من حقيبته جلباب من القماش المرن بخيوط لامعة وبه فتحة كبيرة تكشف كل الظهر من الخلف حتى بداية المؤخرة،
ناولني إياها وهو يطلب بتودد أن أرتديه وأدع حليم يراه على وهو يعده أن يعجبه الموديل ويقرر شرائه وتوزيعه،
وقفت أمامه وأنا أعطيهم مشهد مفصل للجلباب ولجسدي وأحرك أفخاذي أجعلها تظهر وتتلألأ من الفتحات الجانبية التي تعريهم بالكامل من الجنب،
– اوووووووف، ده يهوس مووووت
نطقتها وداد وهي تتفحصني مثلهم وتمد يدها نحو ظهري تجذب الجلباب لأعلى لتداري الجزء العلوي الظاهر من مؤخرتي بفضل فتحة الظهر الكبيرة،
– حلو قوي يا رشدي وشغل عالي
– قلتلك يا استاذ حليم جايبلك حاجة معتبرة
أخرج من حقيبته جلباب مماثل ولكنه كله من الخيوط التي تصنع دوائر تشبه شبكة صيد الأسماك حتى أنه بذل مجهود كي يفردها ويعدل قوامها،
– دي بقى مش عايز أقولك يا أستاذ حليم بتاخد شغل قد ايه، بس أوعدك ما تلاحقش بيع منها
– وداد بقى اللي عليها الدور
– احيه يا أبلة دي عريانة قوي
– وماله يا بت، هاتبقى جامدة عليكي
– انا خايفة قوي من بابا وكمان مكسوفة قوي من الراجل اللي برة ده
– وهو اللي برة ده مالوش حظ هو كمان يتمتع زي ابو شخة بتاع العيش ولا الأهبل إبن بثينة
– احيه يا ابلة دي الدنيا كلها بقت عارفة جسمي
– وماله يا بت متعيهم وإتمتعي
– طب علشان خاطري يا ابلة إلبسيها انتي
– تؤ تؤ، انتي اللي هاتلبسيها
– يا ابلة بابا هايموتني انا مرعوبة
– ابوكي قاعد ساكت من الصبح وباين عليه هايج كمان
– احيه يا ابلة، بجد؟
– أيوة بجد وهاتشوفي دلوقتي انه مش هاينطق، حاكم الرجالة طالما هاجت ما بتقولش لأ
– على ضمانتك يا ابلة
– إخلصي وبقولك ايه
– نعم يا ابلة
– إفردي شعرك كده وحطي شوية روج وماتلبسيش برا، كفاية أندر من بتوعك المحندقين
– لأ يا ابلة والنبي بزازي هتبان خالص كده
– ما تبان، هي يعني وحشة؟
– طب وهاحط روج ليه؟ هو أنا هاتذوق للعجوز اللي برة ده؟
– هو مش راجل وبيفهم ويحس وكمان علشان بابا يشوفك حلوة
– هو أنا هاهيج بابا هو كمان؟
– انتي لسه هاتهيجيه؟ن باب هايج خلاص ومن بدري
لم أترك لها فرصة لمزيد من النقاش لأعود لهم بجلبابي المثير،
في الطرقة بعيداً عن أعين حليم وسمعه وضع كفه مباشرةً فوق كسي وهو يفرك بين اصابعه بقوة وشبق،
– مش قلتلك لما تتفتحي يا شرموطة تجيلي
– لسه والنعمة ما رجعتش الشغل
– مش قادر أصبر أنا كل ده
– حاضر والنعمة أول ما أخرج هاجيلك
– ايه حكاية اللبوة الصغيرة دي كمان؟
– دي بنت حليم جوزي
– شكلها شرموطة زيك وشكل الراجل مايتخيرش عن أخوكي الدكر
– البت عجبتك هي كمان ولا ايه؟
– تبقى زيك خلاص مفهومة
– طب بالراحة عليها وعلى السكران اللي برة ده وبلاش جنان وأنا هاعملك كل اللي انت عايزه
– أما اشوف، بس لو لعبتي بيا انتي عارفة
تركته وعدت وتبعني بعدها بدقيقة وجلسنا ننتظر حتى طلت علينا وداد بالجلباب الأكثر من عاري
– شيلي إيدك يا عروسة خلي بابا يشوف الموديل
بشكل غير متوقع فاجئني بشدة وجدت رشدي ينهض بلا مقدمات وهو يحدث حليم بصوت يبدو خفيض،
– إختار براحتك يا أستاذ حليم وشوف الطلبيات اللي تعوزها وانا تحت أمرك
حليم لا يفعل شئ غير هز رأسه ورشدي يتحرك مغادراً وانا أتبعه حتى الباب ليلتفت لي ويهمس بأذني،
– جوزك طلع زي أخوكي يعني مالوش لازمة التهديد
كده الموضوع يخصك لو عايزة تيجي تريحي راجل عجوز وحداني زيي، تعالي
وضع قبلة رقيقة لاتناسب ما يحدث على الإطلاق وغادر ليتركني مشتتة مرتبكة لا أستطيع الفهم وربط الأحداث،
عدت بخطوات بطيئة أثقلتها الدهشة والصدمة من تصرف رشدي وإنقلابه 180 درجة،
لأجد وداد تجلس أمام والدها وهي تتحسس فخذها وتعض شفتها السفلية بثبات،
وقفت بجوارهم لأخلع الجلباب وأبقى فقط باللباس الصغير أمامهم قبل أن ألتقط من حقيبة رشدي المتروكة قطعة علوية لإحدي البيجامات وأرتديها وأجلس بجوار حليم وألتصق بجسده وكفي يداعب صدره،
– الشغل بتاع رشدي يجنن يا حليم
بصره لا يفارق وداد وهو يهز رأسه بالموافقة،
– شوف وداد تجنن ازاي في الجلابية، مخليها صاروخ
أحدثه ويدي تتسحب نحو قضيبه وأقبض بيدي عليه أفركه وهو مازال يتفحص وداد التي تشاهد ما يحدث وترتجف من الشهوة،
– ده حتى الراجل كان متجنن من جمالها بسبب حلاوة التفصيل
أؤكد له أنه سمح لغريب برؤية جسد ابنته وهو ينتفض من كلامي ومن حركة يدي وهي تفرك قضيبه حتى شعرت به يرتجف بقوة ويأتي بشهوته بداخل ملابسه لأتأكد تمام التأكد أن حليم قد وقع كما وقع طارق من قبل وان زواج وداد وطارق أصبح أمر مفروغ منه
في الصباح جلسنا نتناول الإفطار كلنا وكنت أرتدي شورت ضيق قصير يظهر أفخاذي ووداد بنفس الهيئة
لاحظت نظرات حليم لها ولصدرها وهو يحدثها عن خطوبتها لطارق ويتأكد بنفسه من موافقتها،
إدعت الخجل المعتاد وهي تشيح ببصرها بدلع،
– اللي تشوفه يا بابا
قطع حديثنا صوت جرس الباب لتنهض وداد تفتح الباب ونجد أمجد أمامنا وهو يحمل كراساته
لا أعرف لماذا وكيف جاء في هذا الوقت المبكر وقبل حتى أن يغادر حليم،
نهضت اسأله بعد أن أدخلته وداد وأغلقت الباب،
– ايه يا أمجد، جاي بدري ليه مش ده ميعاد شغلك؟
– ماهم في البنك إدوني الاسبوع ده أجازة لحد ما أخلص الإمتحانات
– طيب، طيب ادخل
جلس على مقربة منا وأشعر بتوتر حليم حتى إقتربت منه أسأله بهمس،
– مالك يا حبيبي، هي مش مامته قالتلك وانت وافقت
همس هو الاخر وأنا أشعر بإرتباك واضح على صوته وملامحه،
– انتوا هاتفضلوا بلبسكم ده قدامه؟
– ماله لبسنا يا حبيبي؟ وبعدين هو انت مش عارف امجد يعني؟
ده أهبل ومخه على قده
هز رأسه بصمت وإستسلام وأنا ارى تبدل ملامحه وإمتقاع وجهه وأوجه حديثي لوداد،
– دودو، إعملي شاي لأمجد على بال ما أروح أنده لطارق علشان ينزل مع بابا
تحركت لغرفتي مع حليم وساعدته في إرتداء ملابسه ثم خلعت ملابسي التي لا يوجد تحتها اي شئ وإرتديت جلبابي على لحمي مباشرة،
– دقيقة يا حبيبي هاروح أندهلك طارق
أوقفني وهو يمسك بيدي وأشعر برجفتها الخفيفة،
– انتي هاتخرجي كده؟ من غير حاجة تحت الجلابية؟
وقفت أمامه أدعي الدهشة وأنا أدور أمامه حول نفسي،
– مالها يا حبيبي؟ مفيش حاجة باينة من جسمي
خرجنا سوياً ليقف مبهوتاً ونحن نلمح من بعيد وداد وهي تنحني أمام أمجد وتضع أمامه كوب الشاي وصدرها يظهر بشكل فظيع يكاد يخرج ويتحرر من فتحة ملابسها الواسعة،
– ايه يا حبيبي وقفت كده ليه؟
– مش شايفة البت صدرها عريان ازاي قدام الواد؟
– وهي ذنبها ايه بس يا حبيبي ان صدرها كبير ومقلوظ؟
قبل أن ينطق تحركت وداد وإقتربت منا مبتسمة لأضع كفي يدي أسفل صدرها أهزه ببطء وأنا أغمز لها دون أن يلحظ حليم،
– بابا مش عاجبه اللبس بتاعك يا دودو قدام أمجد علشان مبين جسمك
عضت على شفتها بخجل مصطنع وهي تنظر لحليم،
– آسفة يا بابا، هاغيره حالاً
– خش معاها يا حليم نقيلها حاجة تلبسها بنفسك لحد ما أروح أنادي طارق
تركتهم وذهبت لطارق الذي كان مستيقظاً وعلى وشك الإنتهاء من إرتداء ملابسه لأزف له خبر موافقة حليم على خطوبته لوداد،
لم يصدق طارق نفسه من الفرجة وضمني بشدة وهو يشكرني بسعادة بالغة،
– طب يلا يا سيدي عشر دقايق كده وتعالى علشان تنزلوا شغلكم
أردت بعض دقائق لحليم مع وداد قبل أن يغادر كي أشمح له بمزيد من الإنزلاق فيما يحدث،
عدت لهم بشغف بالغ لأجد حليم مع وداد بغرفتها وهي تفرش أمامه بعض ملابسها البيتية وتنتظر منه أن يختار ما يرضيه،
تدخلت في الأمر بسرعة وانا أدعي الجدية والحزم،
– بلاش تضايقي بابا يا وداد وإلبسي جلابية طويلة، ثم وضعت بيدها جلباب خفيف من القماش،
– حاضر يا ابلة
خرجنا أنا وحليم وإنتظرناها حتى عادت وهي بالفعل ترتديها،
– روحي بقى يا دودو إفتحي الشباك والستاير خلي الهوا يدخل الشقة
تحركت تنفذ ما طلبت منها، أمجد يجلس عكسنا نراه ولا يرانا ووداد تفتح النافذة وتدخل أشعة الشمس وتغمر الصالة،
أشعة الشمس تخرق جسدها ونراها من الخلف كما يرى أمجد الذي يجلس أمامنا وقد جعلت اشعة الشمس جسدها يظهر من الخلف أسفل قماش جلبابها الخفيف كانها عارية تماماً،
القماش الخفيف بعكس إتجاه الأشعة شف جسدها وظهرت من خلال نسيجة الخفيف كأنها لا ترتدي شئ على الإطلاق،
هي مثلي ترتدي جلبابها على اللحم بلا ملابس داخلية،
إقتربت من حليم الذي يشاهد بفم مفتوح وأنا أهمس بميوعة بالغة،
– يا نهاري يا حليم ده وداد جسمها باين قوي من الجلابية، دي طيزها كأنها عريانة ملط
– عاجبك كده يا الهام، البت كانت كأنها عريانة قدام الواد
– وانا مالي بقى يا حبيبي هو أنا كنت أعرف ان الجلابية هاتبين جسمها كده؟
وبعدين قلتلك أمجد عبيط وعلى نياته ومش هاياخد باله، وداد هي اللي جسمها فاير قووووي
قلتها وأنا أزيد مسح جسده بجسدي ويدي تقبض على قضيبه الذي وجدته منتصباً كما توقعت،
– ده حتى عم رشدي امبارح كان باين عليه قوي إن جسم وداد جننه
في اليوم التالي أجازة طارق وحليم وافق حليم على خروجهم سوياً وحدهم كي تزيد مساحة التقارب بينهم،
أصر حليم أن تكون فترة الخطوبة قصيرة جداً وأن يتم الزفاف باسرع وقت بمجرد إنتهاء وداد من إمتحاناتها،
طلب ذات مساء من حليم أن يصحب وداد للشقة كي يستشيرها في بعض الأمور،
هز رأسه بالموافقة وهو يشير بالكأس في يده كي أذهب معهم،
إرتدت وداد جلبابها على اللحم كما إعتادنا وتركتهم بعد دقائق وعدت لحليم الذي تفاجئ بعودتي وحدي،
إعترض رغم دوار رأسه أن أتركهم وحدهم بالشقة وأنا أطلب منه الهدوء وأنه يجب علينا ترك المساحة لهم ولو قليلاً،
– برضه ما ينفعش تسيبيهم لوحدهم
– ولو قلقان تعالى نبص عليهم، بس علشان تصدق هانتسحب علشان مايحسوش بينا
تسللنا على أطراف أصابعنا وعبرنا من باب الشقة الموارب نبحث عنهم،
في الطرقة الضيقة وأمام غرفة النوم الكبيرة وجدنا وداد بين ذراعي طارق في قبلة محمومة وهو يرفع جلبابها عن خصرها ويقبض على لحم مؤخرتها العارية الواضحة أمام بصرنا،
جسد حليم يرتجف بشدة وهو يشاهد وداد عارية المؤخرة بين يدي طارق،
– يا نهاري يا وداد
– مش قلتلك يا الهام ما كانش لازم تسيبيهم
رفعت جلبابي عن خصري أعري مؤخرتي وأمسك بيد حليم أضعها على لحمي بشبق وميوعة،
– سيبهم يتمتعوا يا حبيبي وأدينا هنراقبهم علشان لو زودوها نوقفهم،
أطاعني بلا مجهود وهو يحدق فيهم بشوة عارمة ويدي تجد طريقها نحو قضيبه المنتصب أدلكه له ونحن نشاهد قبلتهم المحمومة وعناقهم القوي وأصابع طارق التي تفترس لحم مؤخرتها،
– وداد طيازها فظيعة، له حق طارق يتجنن منها
رجفة حليم تزيد وتضاعف وطارق يحرك وداد لتجلس على ركبتيها ويخرج قضيبه ويضعه بفمها،
لا نرى قضيب طارق لكننا نعلم انه الان بفم وداد حتى إرتجف طارق وتراجع خطوة للخلف وقضيبه يظهر وهو يلقي بمائه على وجه وداد،
جذبت حليم للخلف كي لا يلمحونا وناديت عليهم،
– طارق، وداد، انتوا فين يا ولاد
خرج طارق مهرولاً بعد أن عدل ملابسه وخلفه وداد ولم تكن قد مسحت لبنه بالكامل عن وجهها،
وقفوا أمامنا وبقايا لبن طارق فوق وجنتيها وحليم يتفحصه بفم مفتوح،
– يلا يا دودو روحي جهزي العشا
هرولت مبتعدة وطلبت من طارق أن يتعشى معنا لكنه أصر على الرفض لنعود أنا وحليم وحدنا،
أردت طرق الحديد وهو ساخن وطلبت من حليم أن يتصل بعم رشدي ويرى إن كان يملك ملابس جديدة من تصميمه لتجهيز وداد،
جلسنا بجوار حليم وأنا أصب كاس لي وأخر لوداد لأول مرة امام والدها،
– ناخدلنا كاسين يا حليم علشان وداد ماتتكسفش وتعرف تنقي
تجرعنا ثلاثتنا أكثر من كأس حتى وصل عم رشدي وهو يحمل حقيبته الكبيرة،
بارك لحليم ولوداد ووهو يجلس معنا ويحتسي كأس هو الاخر من يد حليم،
– عايزينك بقى يا عم رشدي تورينا اجمل وأشيك حاجة عندك
– من عيوني يا مدام الهام، دي بنت الغالي وكمان معايا تاتوهات جديدة لانج جيالي من برة
– تاتو كمان، اومال يا مدام الهام انا عارف البنات بتحب ايه
– انا عايزه يا عمو تاتو
قالتها وداد بعفوية ودلع بالغ،
– ولعلمك بقى يا عروسة، دي نوع جديد معمول مخصوص علشان يتغير بكل سهولة
– ازاي يا عم رشدي؟
– يعني معمولة من خامة جديدة علشان تتمسح بكل سهولة وتقدري تغيريها كل يوم
– واااو،، دي تحفة قوي كده
تدخل حليم في الحديث وهو ينفث دخان سيجارته ويلقى بمحتوى كأسه في جوفه،
– ومابتجبليش الحاجات دي المحل ليه يا جدع انت
– وغلاوتك لسه مستلمهم حلا يا استاذ حليم واول ناس هايشوفوهم هما انتم
أخرج من حقيبته عدة أوراق بها رسومات كثيرة ومختلفة من التاتوهات وضعها أمامنا وبجوارهم زجاجة من الكحول وهو يطلب منا الاختيار،
– ده تحفة يا عم رشدي
– ده يا مدام تلزقيه على رجليكي وتشوفي جماله
وقفت أمامهم وانا أرفع جلبابي عن ساقي واضع الورقة فوقها،
– لأ يا مدام على الفخد يبقى احلى
نظرت لحليم الجالس بصمت تختفي ملامحه خلف دخان سيجارته لأجذب الجلباب لأعلى وأعري فخذي بالكامل،
– هنا يا عم رشدي؟
– ايوة يا ست الستات بالظبط كده، جربي تلزقيه بنفسك علشان تشوفي جماله
– ازاي؟
اقترب مني وهو يقلب الورقة ويطلب من وداد قطعة من القماش، بللها بالماء وظل يضغط على الورقة فوق فخذي العاري وأنا أضم الجلباب بين سيقاني كي لا يظهر كسي،
أتم عمله وأزاح الورقة ليظهر التاتو يزين فخذي بشكل غاية في الجمال وانا الف بجزعي وأجعله أمام حليم،
– بص يا حليم، ده طلع تحفة قوي بجد
هز رأسه الثقيل مبتسماً وهو يؤكد على وصفي
– نقي بقى حاجات حلوة لوداد يا عم رشدي، هي العروسة مش انا
أمسك بين أصابعه رسمة صغيرة لوردة حمراء وهو يقدمها لي ويشير بيده،
– دي تتحط على الصدر وتشوفي جمالها
جذبت وداد من يدها لتجلس أمامه وأنا افتح لها أزرار جلبابها من أعلى وأكشف أغلب صدرها،
– وريني يا عم رشدي بنفسك
نزع الورقة ورفع نهدها العاري بكفه وهو يوجه نحوي أنا وحليم لنشاهد التاتو،
وداد بنهد عاري أمام والدها وضيفه وحلمتها منتصبة متأهبة فوق كف الرجل،
أعادت وداد صدرها خلف جلبابها وهي تأخذ من يدي كأس اخر
أمسكت بورقة عليها رسمة كبيرة بالعرض لعدة ورود متلاصقة،
– ودي ايه يا عم رشدي؟
– دي علشان الظهر يا ست الكل
– انا عايزة احلى حاجة لوداد علشان دي هاتبقى مرات اخويا وعايزاها قمر 14
– النوع ده بيبقى اكتر حاجة الستات بتطلبها علشان بتخلي الهانش يجنن
– هي بتتلزق على الهانش؟
– في على الهانش وفي بيبقى فوقها بالظبط بعرض الضهر
– ازاي؟
أمسك بورقة بها رسمة صغيرة وهو يشير لي بالقتراب منه،
أدارني بيده ورفع جلبابي بلا اي خجل حتى عرى فلقة من مؤخرتي لتظهر بكاملها مع شق مؤخرتي ويضع الورقة ويلصقها وينزع الورقة لتظهر الرسمة زاهية فوق لحم فلقتي ويوجهني كي اصبح في مرمى بصر حليم،
– شايف الحلاوة يا حليم؟
حليم برأسه الثقيل المترنح ورجفة جسده يتفحص مؤخرتي
– نقي واحدة حلوة بقى لدودو حبيبتي،
انتقى الرسمة الطويلة بالعرض ودفعت وداد المترنحة امامها بظهرها ويطلب مني رفع الجلباب عنها،
جعلتها تقف بزاوية حتى يرى حليم بشكل واضح وانا أحضنها من الامام وارفع جلبابها ببطء بالغ حتى كشف كامل مؤخرتها العارية بلا لباس،
وضع عم رشدي الورقة فوق مؤخرتها وهو يرتجف هو الاخر من رؤية مؤخرتها الشهية الممتلئة البيضاء،
مؤخرتها تهتز وتتراقص ورشدي يحرك القماش المبتلة فوق جسدها حتى أتم عمله ونزع الورقة وظهر التاتو،
– وااو يا عم رشدي ده شكله يجنن عليها
– ورسمتك انتي كمان تحفة يا مدام
جعلت وداد تمسك بجلبابها وتبقى على عري مؤخرتي وانا أقف بجوارها وارفع جلبابي عن كل مؤخرتي امام حليم،
– ايه رأيك يا حليم، مين احلى؟
حليم يكاد يفقد الوعي من شدة ما يحدث،
رشدي يقف بجوارنا وهو يمسح بيده فوق مؤخراتنا امامه وهو يتحدث لحليم ويبين له مدي جمال بضاعته،
درت حول نفسي لأجعل كسي عارياً لهم بكل عهر ووقاحة وانا أحدث حليم بميوعة،
– ايه يا حبيبي هي التاتوهات مش حلوة؟
حليم لا يرد وأشعر به بالفعل على وشك ان يفقد وعيه لأغمز لعم رشدي كي نكتفي ويتفهم الرجل الذي إطمأن بعودته الليلة
غادر عم رشدي وتركنا وقد خلعت جلبابي واصبحت كاملة العري وفعلت المثل مع وداد وانا أوقفها امام والدها وأطلب منه رأيه في التاتو فوق نهدها والاخر فوق مؤخرتها،
وداد تسقط من يدي فوق الكنبة وتفترشها بساق فوقها واخرى متدلية على الارض وعسل كسها يظهر فوقه ويجعله لامعاً،
اخرجت قضيب حليم من محبسه وخلعت عنه الشورت تماماً وانا أحدثه بعهر بالغ،
– احيه يا حليم ده التاتوهات دي شكلها بيهيج قوي
كويس ان طارق ما شافش بزاز وداد بالتاتو، كان ناكها اكيد
حليم يرتجف وبصره متحجر على جسد وداد لا يغادره،
تركت قضيبه من فمي وحركته نحوها وانا اضع كفه فوق صدرها،
– شايف بزازها حلوة ازاي في التاتو
وداد بين اليقظة والنوم تنظر لحليم الذي يقترب منها بقضيب عاري ويده تهجم على صدرها الكبير
– اااااح يا بابا،، بزازي،، بالراحة
– كنت بتمصي لخطيبك يا وسخة
– اااااااااااااح، اسفة يا بابا مش هامصله تاني
هجم على صدرها بفمه يلعقه بشراهة لم اراها منه ابداً من قبل ووداد تمسك برأسه ولا تكف عن صرخات الهياج والشهوة،
أقف بجوارهم أفرك كسي بشهوة تفوق شهوتهم وأتركهم بلا تدخل حتى تجرأ حليم ووضع قضيبه بفمها وهي تهجم عليه بشهوة فائقة وتلعقه وتمصه برغبة كبيرة حقيقية،
لم يتحمل حليم أكثر من ذلك وقذف لبنه بفمها وهو يرتجف وينتفض ويسقط فوقها بكل جسده بعد أن جعلها تتجرع لبنه ويتحطم كل قيد بينهم وتنهار كل الحواجز
مرت الايام وتزوج أخي من وداد ليمارس معها ألعابه الشاذة وبعلم من والدها واصبح كل شيء على المكشوف
ذات مساء، فزعنا صوت طرقات متلاحقة على باب شقتنا،
أمجد مذعور وهو يطلب مساعدة حليم وقد سقطت والدته فاقدة للوعي،
حملهتها عربة الاسعاف وعاد حليم ومعه أمجد يخبرونا أنها مريضة وتم حجزها بالمستشفي،
في اليوم التالي وبعد عودة حليم وأثناء تناوله عشائه،
– حبيبي، مش يصح برضه أطلع أكل لأمجد، ده لوحده يا قلبي ومحدش موجود يخدمه
– عندك حق برضه، الجيران لبعضيها
كنت أرتدي شورتي القصير الساخن وتيشرت ضيق،
خلعت ملابسي كي أصبح عارية وأرتدي الاسدال على لحمي مباشرةَ،
يتفحصني ويشاهدني بتوتر قبل أن يسألني بهدوء،
– مالبستيش على لبسك ليه؟
– ايه بقى يا حبيبي الدنيا حر ومش هاستحمل وبعدين دي دقيقة وهانزل
وقفت أمامه أدور حول نفسي وأنا أشد الاسدال على جسدي،
– الاسدال حشمة ومش مبين حاجة
هز رأسه بلا تعقيب وتبعني حتى غادرت شقتنا،
شعر أمجد بخجل شديد وهو يتناول مني الطعام
عدت لحليم الذي كان ينتظرني هو وكأسه بين يديه
– أمجد كويس؟
– آه يا حبيبي وكان مكسوف قوي بس قلتله احنا اهل واي حاجة يعوزها يطلبها مني
– تمام كده، ده عيل غلبان وعقله على قده مش هايعرف يتصرف لوحده
نهضت واقفة وأنا أتمطى أمامه وأهز مؤخرتي وأخبره أني سأتمدد بغرفتنا بعض الوقت في غفوة قصيرة ثم أعود لمجالسته،
قبل أن أختفي من أمامه عدت خطوة للوراء وحدثته بصوت خفيض،
– حبيبي معليش أنا قلت لأمجد لما يخلص عشا ينزل الصينية، ابقى خدها ودخلها المطبخ أكيد هاكون غفلت
لم يجاوب وذهبت لغرفتنا التي تسبق المطبخ في الطرقة الداخلية ونمت على بطني بنصف جسدي العاري ملتوية بساق مثنية وأخرى مفرودة كما كان يحب أن يشاهد وداد،
كما توقعت تسلل لباب الغرفة يتطلع إلي،
قلبي تتسارع دقاته وانا أتمنى ان يفعلها حليم والا يُخيب ظني،
دقائق مرت كالساعات حتى سمعت صوت طرق الباب وأعرف أن أمجد عاد بالصينية،
أرتجف وأنا أنتظر نتيجة خطتي بشغف قاتل وأراهن على فرصتي أن تنجح،
أسمع صوتهم يأتي من الخارج وحليم يطمئن على والدة أمجد ويخبره أن يطلب مني ما يريد في اي وقت دون خجل،
حوار متوقع ومنطقي حتى سمعت جملة حليم وإخترقت روحي وشبقي،
– خش يا حبيبي دخل الصينية المطبخ
فعلها حليم وبلع الطعم وسقط في خيوط خطتي ويريد أن يرى أمجد جسدي العاري،
باب الغرفة مفتوح ولن تخطئ عيناها جسدي العاري المنبطح في طريقه،
شعرت بخطواته وهو يذهب للمطبخ ثم يعود، بالتأكيد تفحص جسدي وحليم بالخارج يعلم أنه فعل ذلك وشاهدني،
فعل حليم ما تمنيته ورغبت به وقدم جسدي لوحة سهلة واضحة لبصر أمجد،
وكما توقعت طلب منه الجلوس معه قليلاً بدلاً من وحدته،
حليم لا يجد أبداً ما يقدمه لضيوفه غير كأس مملوء بالخمر،
صوت أمجد يأتيني بوضوح وهو يرفض تناول الخمر ويشكر حليم،
إنتظرت لوقت مناسب حتى يكون أمجد قد شعر بالألفة في مجالسة حليم قبل أن أنهض وأتجه لهم كما أنا بنصف جسد عاري،
أدعي فرك عيناي بعد الإستيقاظ وأنا أقترب منهم وكسي بلا اي غطاء،
– حبيبي أجيبلك تتعشي بقى؟
رفعت يدي ونظرت لهم وأنا أدعي الدهشة والمفاجأة وأضع يدي أخبئ بها كسي،
– ايه ده هو أمجد هنا؟ اسفة بجد
تحركت أعود وأنا أعطيهم مشهد مؤثر لإهتزاز مؤخرتي بسبب حركتي السريعة نوعا ما،
بالإسدال وغطاء رأسي عدت لهم بهيئة مختلفة وأنا أنظر بخجل نحو أمجد وأخطف نظرة لحليم الذي يجلس مضطرب مرتبك
– ماما أخبارها ايه يا أمجد
– تمام يا أبلة، أحسن دلوقتي
– مقالوش هاتخرج امتى؟
– لسه يا ابلة بيقولوا محتاجة رعاية ومتابعة
– معليش يا حبيبي، وانت لو محتاج اي حاجة قولي وماتتكسفش
– كتر خيرك يا أبلة
غادر بعد أن شكرنا ولكني قد أتممت خطتي وإستخدمته بشكل جيد جدا ووضعت حليم فيما أريد،
– مش كنت تنبهني يا راجل بدل ما أخرج عريانة كده قدام الواد
يوم الأجازة وطارق يستغرق في النوم والراحة بينما كان على حليم السفر بنفسه لإحدي المحافظات لإتمام إتفاق بيع هناك،
جلست وحدي حتى بعد ساعات قليلة تلقيت إتصال من طارق وهو يتحدث بصوت مكتوم متلعثم مغلف بعلو أنفاسه يخبرني أنهم في طريق العودة ولا يريد مني القدوم أو الظهور حتى يخبرني هو بنفسه،
الريبة والخوف أن يكون هناك مصيبة خلف كلامه جعلتني ألح عليه حتى أخبرني بصوته المفعم بشهوته أنه إلتقى شخص وسيأتي معهم الان ولكنه أخبره أن الشقة ملك عميل عنده يعرضها للبيع بحكم عمله كسمسار كنوع من التأمين والخداع حتى لا يعرف الزائر الشقة ويطاردهم بعد ذلك،
دقائق مرت ثقيلة منهكة وأنا أقف في النافذة أنتظر ظهورهم،
كدت أسقط من فرط دهشتي وأنا أراهم قادمون وبصحبتهم رجل متوسط العمر بجلباب فلاحي بسيط يبدو من هيئته بائع متجول أو فقير مغترب،
لا أعرف كيف مر علي ذلك الوقت حتى أخيراً شاهدت الضيف يغادر وحده مرة أخرى،
هرولت بلهفة بالغة وفضول قاتل لشقتهم وهمست بطارق وجذبته للخارج وأغلقت الباب على وداد المنهكة بشدة،
أخبرني أنهم عادوا مرة أخرى للسينما الفقيرة وقابلوا ضيفهم هناك في ظلام القاعة الخلفي،
أخبره طارق أن وداد فتاة مستأجرة وعرض عليه أن يتقاسموا أجرها ويتناولوها سوياً،
تأتي نحونا عارية بجسد ملطخ باصابع الضيف الغلاوي وتلقى بجسدها بجواري وهي تضع راسها بصدري وتخبرني بصوت متهدج منهك،
– ابن الكلب بتاعه قد الخرطوم، فشخني
– إوعي يكون نزل فيكي يا بت؟
– نزل؟ ده غرقني لبن يا الهام
إنتظرت الصباح بصبر نافذ حتى أتى أخيراً وإرتديت ملابسي وذهبت في طريق عملي،
سأذهب لعم رشدي الان، لعله مازال يغط في نومه وسيفتح عينيه على حضوري ويأخذني بين ذراعيه مرحباً مشتهياً جسدي،
الوقت مبكر والبواب البغيض يجلس على دكته الخشبية متفحصاً وهو يحتسي كوب الشاي الغامق،
– الاسطى رشدي نزل من بدري
– طيب تمام، شكراً
وأنا أهم بالمغادرة أمسك بمعصمي بجراءة وهو يتحدث بصوت غارق في الإيحاء والتلويح،
– تلاقيه راح يجيب حاجة وزمانه جاي انا بقول تستنيه شوية
– خلاص، خلاص مش مشكلة، أعدي عليه وقت تاني
– انتي بقالك ياما ما جتيش وتلاقيكي على اخرك
– ايه؟ قصدك ايه؟
– قصدي إنك أكيد ليكي عنده لبس ومستعجلة عليه وتلاقيكي جاية علشان تلبسي
ثم إقترب مني أكثر حتى ظننت أنه سيقبلني من شدة إقترابه،
– مش انتي برضه عايزة تلبسي؟
أعطيته الضوء الأخضر المطمئن وأنا أنطق بصوت خفيض به ملامح دلع ودلال،
– وهستناه فين لحد ما يرجع؟
– فوق في السابع، شقة فاضية ومعايا مفاتيحها عشان بتتأجر
– ماشي
جذبني خلفه وأغلق علينا باب الأسانسير، المكان ضيق وهو يلتصق بي من الخلف،
أنفاسه في رقبتي وخصره يعانق مؤخرتي وأنا صامتة لا أبتعد ولا أقترب حتى وصلنا الشقة وأغلق بابها علينا،
أردت أن أساعده وبادلته الحديث بلطف ودلال،
– شيك قوي الشقة دي
– ماتغلاش عليكي يا ست هانم
– هو عم رشدي ممكن يتأخر؟
– عنه ما جه، أديكي قاعدة هنا ومرتاحة
ضحكت بصوت مرتفع من جملته وأنا أفك غطاء رأسي وأدعي الشعور بالحر،
– يا راجل حرام عليك، أنا مستعجلة وعايزة ألبس
قلتها بميوعة بالغة وأنا أهز رأسي وأترك شعري يتساقط ويسترسل حول عنقي،
– وهو لازم الاسطى رشدي اللي يلبسك، ماينفعش أنا؟
ضحكت مرة أخرى بصوت أعلى وأنا أتجول بداخل ردهة الشقة،
– انت بتعرف تلبّس؟
– جربي وشوفي بنفسك
– انت إسمك ايه؟
– خدامك بدوي
– طب يلا يا بدوي فرجني على الشقة،
أمسك بيدي من جديد وتوجه بي مباشرةً نحو حجرة النوم،
– السرير ده حلو قوي
– طب مش تجربيه علشان تتأكدي أكتر
قالها وهو يحرك كفه على ظهري وكتفي لأتمايل بدلال من يده وأجلس على حافة الفراش أتحسس ملمس غطائه الناعم ثم أنحني بجسدي وأخلع حذائي بقدمي وأنا انظر إليه بنظرة انثى مشتهية جائعة ثم أتمدد عليه وأتقلب ثم أثبت على وجهي،
توقعت هجومه على جسدي ولكني رمقته لأجده كما هو مفتوح الفم ينظر ويتفحصني بشهوة شديدة،
– يا نهاري، أنا بهدلت هدومي كده وإتكرمشت
جسده يرتجف وهو بقبضة يده على جلبابه ألمحه يمسك بقضيبه معها،
– طب ما تقلعيهم وجربي السرير براحتك
شهقت بصوت رقيع لأقصى مدى وأنا أضع يدي فوق صدري،
– يا نهاري، أقلع قدامك؟ عيب
– مش عيب ولا حاجة
خلعت بلوزتي والجيبة وأصبحت أمام عيناه المتلهفة بملابسي الداخلية،
إنبطحت أمامه مرة أخرى على بطني وأنا أهز له مؤخرتي وادفن وجهي في الفراش الناعم،
– يا سنة سوخة على الحلاوة؟
تجرد من ملابسه وركبني، نام فوقي وهو يلتهمني ويلف جسدي وينقض على فمي يقبله بشراهة،
نام فوقي ونمت فوقه وفعلت معه ما لم أفعله مع أحد من قبله،
لا أعرف كم مكثت بين ذراعيه وهو يلتهمني وأنا ألتهمه برغبة أكبر وشهوة أعلى،
فقط وفي النهاية غادرت وقد ألقى بلبنه بداخل كسي مرتين،
عدت لشقة وداد وأنا منتشية سعيدة أجلس معها وبداخلي اضحك وابتسم وكأني أريد أن أخبرها،
حليم مستمر في جمع ثروته بالنهار وتجرع كؤوسه بالليل وهو ينتظر مني عروض إشباع متعته،
عملي الخيري تجاه عم رشدي ورفيقه الصامت شعبان مستمر وكأني سيدة ماهرة تجيد الإعتناء بالمسنين،
عالم الدور السابع يتأكد ويتسع ويصبح عالم لانهائي وأنا أدخله صباحاً وأدفن وجهي في حرير الفراش الواسع ولا اسأل من ألقى بجسده فوقي،
هل كان بدوي أو أحدهم ممن أصبح يجلبهم لتناول لحم إمرأة عارية المؤخرة تخفي وجهها في وسادة مصنوعة من ريش النعام،
يحسبوها خجلة مضطربة ولا يعرفون أنها فقط تخفي عنهم ملامح الذكور المرتسمة فوق وجهها،
خسرت الكثير والكثير، لكني ربحت الفرصة الأخيرة أن أترك لقب “العانس” الدميمة وأصبح “مدام” إلهام


التعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *