رواية مديحة المصرية كاملة احلى قصص الخيانة الزوجية

4498

اسمي مديحة … زوجي هاني إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصى درجات الحب، فنما حبه في قلبي الذي لم ينبض لأحد من قبله، بعد الزفاف سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعين وكانت قد أقيمت هناك قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قرية رائعة فهي على البحر مباشرة وكان شاطئها شاطئا خاصا، فلم يكن بمقدور أحد دخوله غير نزلاء القرية، اخذنى من يدي وذهب بي إلى أحد البوتيكات الموجودة بالقرية والمتخصصة في بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا نتفرج على المايوهات الموجودة وأشتري هاني أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة للرجال، وطلب مني اختيار مايوه لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف أنواع المايوهات لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته سيثير غيرة هاني عندما البس هذا المايوه وتأكلني أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأي هاني المايوه الذي أنوي شراءه قال لي إيه ده ، قلت له إيه حنبتدي غيرة، قال لي انتى حتلبسي ده هنا؟؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة اخري للبائعة ليعود بمايوه اخر، ايه ده يا هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر من ملابس ليلة دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريان بروز حلمات بزازي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجم هالات حلماتي، أما القطعة السفلية فكانت مكونة من مثلث اسفة هى ليست مثلث هى نقطة صغيرة قد تدارى الكس وقد لا تستطيع مع كس فى حجم كسي، ولا يوجد شيء بالخلف، صرخت أمام البائعة انا ما البسش ده، قال لى فوق نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهى قليلا فقد إكتشفت أنه كلما قلت كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنا لغرفتنا وأنا فى حالة من العصبية، بمجرد دخولنا الغرفة قلت ل هاني، ايه اللى انت جايبه ده، قال لى مايوه ماله، قلت له انت حترضى انى البس ده والناس تشوفنى على الشاطئ، قال لى  هاني يا حياتى احنا هنا جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حد يعرفنا هنا، وفى الاماكن دي كل واحد بيكون فى حاله كل راجل معاه البنت بتاعته وما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوة لأنظر له، لم أعرف ما الحكمة من وجود هذا المايوة، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته مرة أخرى على السرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفى فأجد هاني قد إنتهي من إرتداء مايوهه وقد بدا مثيرا جدا أمام عيني بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان المايوة أيضا يكاد لا يداري شيء، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب  هاني متدليا أسفل المايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعضا منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي لأخذ مايوهى مبتدئة فى إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد، فقد علمني  هاني بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو فى طريقه الأن ليعلمني كيف أتمتع بالتعري أمام عيون كافة الناس بعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني من يدي وأخذني تجاه المرآة الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي أمام المرآة، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرآة، لن أستطيع القول إلا إنه كان منظرا فاضحا، داريت عيني بيداي، وضحك هاني وقال لي مكسوفة ، قلت له طبعا ازاي ممكن أنزل كده ، أنا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على انتصابهما بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان انتفاخه واضحا كما أنه لا يداري شيئا من طيزي حيث إنه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هاني إلى جسمي في المرآة تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسير على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك النظرات أثرها في إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر  هاني أغلب ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم بواجبه فى غزو قلعتي وأسرها بكفائة تامة، قال لي  هاني يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن أروي لحمي من جنس هاني، فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له وأنا أحتضنه وكأني أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي البض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيري لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فى محاولة لمنعه، فى الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية  هاني وهو يفتحهما بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجده ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون  هاني عندما رأي منظر كسي واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي كسي بلسانه، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ليقول لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى أن يعرف كل من بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال  هاني يلا ايه، قلت له حرام عليك … مش قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا … حرام عليك … حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش قادرة … حطهولي، قال لى ده أسمه زبى … قولى لى حطلي زبك فى كسي، كنت فى قمة تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرحت بصوت عالى يلا يا هاني … عاوزة زبك … عاوزاه … حطه فى كسي … نيكني بزبك، أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتي وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخم بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتادا عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى، كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم  هاني مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه الأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر  هاني من التغلب على شهوة كسي، وأدت تلك الحركات لإطلاق  هاني أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال منيه بقعر مهبلي، لبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من الغرفة للنزول بمجرد خروجي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فعلمت أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدة أغلق زوجي باب الغرفة وتوجهنا للمصعد للنزول للشاطئ، خلع هاني الروب وإستلقى على الرمال بجسده الرياضي، خلعت الروب عن جسدي كاشفة أجزاء من لحمي لاول مرة من يوم ولادتي تسقط عليها اشعة الشمس ألقيت الروب بجواري وأعدت إستلقائي على الرمال، كان ملمس الرمال الناعمة على لحمي الطري جميلا، فقد كانت تلتصق بلحمي، وبالطبع عند أول جلوسي دخلت بعض الرمال بين فلقتي طيزي، حاولت رفع جسمي قليلا لتسقط الرمال لكنها كانت قد إلتصقت، فخجلت أن أمد يدي على هذه المنطقة الحساسة لكي لا يراني احد، نظرت حولي وفعلا لم أجد أحدا ينظر إلينا، كان هاني مستلقيا على وجهه ففعلت مثله وإستلقيت بجواره على وجهي، رفعت رأسي لأنظر على جسمي من الخلف فوجدت جسمي من ناحية الظهر عاري تماما، فلقتي طيزي بارزتان ومنتصبتان لأعلى تستنشق هواء الطبيعة، فلاول مرة فى حياتى تري طيزي الدنيا خارج الجدران، لحظات ليقف  هاني ويقول لي لقد نسيت أن أحضر مرطب للبشرة، قال لى  هاني انه سيحضرة من احد البوتيكات بالفندق ويعود سريعا، رغبت فى مرافقته لكنه قال لى لا داعي ساعود سريعا، ذهب هاني وبقيت أنا على حالي وحيدة، أرافب نسمات الهواء التي تتسلل بين فلقتي طيزي، فاجذب عضلات فخذي قليلا لافسح لتلك النسمات المجال للدخول حيث لم يكن يسمح لها بالدخول من قبل، نظرت حولى لاطمئن انه لا يوجد احد ينظر على جسمي العاري، وفعلا لم اجد احد وعاد هاني بالكريم المرطب، ليجثوا على ركبتيه بجواري ويضع بعض من هذا الكريم اللزج بين كفيه ويبدأ فى تدليك ظهري، كان ملمس الكريم مثيرا مع مداعبة نسمات الهواء للأماكن الحساسة بجسمي فصدرت من فمي تنهيدة مع حركة يد هاني أعقبها بداية سقوط سوائل كسي التي أصبحت سريعة فى تلبية نداء يد  هاني لترطب له عش بلبله، ضحك هاني وقال لي تاني … انتى ما شبعتيش فوق، قلت له وانا معاك عمري ما حاشبع … طول ما انت بتعمل في جسمي كده حاقعد جعانة لغاية ما اكلك كلك، ضحكنا انا وهاني وإستمر يوزع الكريم على أنحاء جسدي حتي طلب مني إنزال حمالات الجزء العلوي من المايوه، رفضت فورا فكيف أصبح عارية الصر على الملأ، صحيح انى فعلا عارية الصدر ولكن احساسي بأن هناك شيئا ما على صدري يساعدني على البقاء فى هذا الوضع، حاول  هاني سحب الحمالات وانا اجذبها، هو من جهة وانا من الجهة الأخري، لنسمع صوت ضعيف يعقبه ارتخاء الحمالات، فقد قطعت بين يدينا، ياللهول ها انا على شاطئ البحر ارتدي مايوها لا يداري شيئا وبالإضافة لذلك فجزئه العلوي مقطوع، بحركة لا ارادية سريعة وضعت يداي على صدري وكأن مئات العيون تنتظر قيامي لتري بزازي البكر، أحضر  هاني الروب سريعا وغطاني وقال لي البوتيك اللي اشترينا منه المايوهات قريب … روحي البنت اللى هناك تصلحهولك بسرعة، قام  هاني معى وتوجهنا ناحية البوتيك، ودخلنا بسرعة لنجد الفتاه بالداخل، قلت لها اسفة بس حمالة المايوة اتقطعت ممكن تصلحيهالي، ردت الفتاه بادب طبعا اتفضلي من هنا، وخرج هاني ودخلت انا لغرفة الملابس ممسكة بالروب حول جسدي وبقطعة المايوه فى يدي، أحضرت البائعة الإبرة والخيط ودخلت خلفي الحجرة وجذبت الستارة على باب الحجرة لنتداري عن الأنظار، كانت الغرفة شديدة الضيق تتسع لشخص واحد فقط مع حركة محدودة، أخذت الفتاه المايوه من يدي وقالت لى معلش البسيه علشان اخيطه على جسمك فيكون مضبوط، أعطيتها ظهري وتركت يدي الروب ليسقط على الأرض، كان فى وجهي مرآة نظرت بها لأري نفسي وأنا عارية والفتاة تلتصق بى من الخلف لضيق مساحة الغرفة، إنحنت الفتاه لأسفل ووجهها ناحية جسمي فقد كانت ترمق جسدي بطريقة غريبة، إلتقطت الروب من أسفل قدماي وكانت طيزي وقتها مقابل وجهها تماما ونظرا لضيق الغرفة فقط شعرت بأنفاسها الحارة تتسلل بين فلقتي طيزي التي كانت تلمع بفضل الكريم الذي دهنه  هاني ليها، أخذت الفتاه الروب وقالت لى ثواني حاعلقه برة وارجعلك، خرجت الفتاه وظللت انا عارية الصدر بداخل الحجرة، كانت اول مرة فى حياتى اكون عارية بهذا الشكل مع شخص اخر غير ميقظ الشهوات زوجى، دخلت الفتاه مرة أخري لتعطينى المايوه فارتديه وقالت لى أظبطيه على صدرك علشان الخياطة تكون صح، عدلت وضع المايوه على صدري وشدت هى الحمالة لتبدأ عملها، كانت أقصر منى قليلا فكان وجهها ملاصقا لكتفي، وبدأت فى إصلاح الحمالة وهى تثرثر، علمت أن إسمها لبنى وهى تعمل فى هذا المكان منذ سنة تقريبا كما انها تقيم بالفندق لانه بعيد عن العمران، انتهت لبنى من إصلاح الحمالة وقالت لى ورينى وشك كدة، فإستدرت ليصبح وجهها مقابلا لصدري تماما، قالتلي حاظبطلك المايوه وبدون انتظار لرد مني مدت يديها لتفرد قطعة القماش التى تغطي حلماتى فأدخلت أصبعا من كل يد خلف قطعة القماش وبدأت تحركهما صعودا وهبوطا بحركة سريعة لفرد القماش، كانت أصابعها تحتك بحلمات نهودي مما تسبب فى بروزهما بروزا هائلا، قالت لى صدرك رائع يا مدام، قلت لها وانا احاول الإبتعاد شكرا … خلاص كدة، قالت لى خلاص ثم نظرت على الأسفل وقالت لي يوجد بقعة على المايوه فنظرت وإذا فعلا ببقعة من اثار لبن هاني قد جفت على المايوه، بدون تردد جثت الفتاه على ركبتيها وأصبح وجهها مباشرة أمام كسي، كانت حركة سيرى قد تسببت فى إنطواء بعض من المايوه وبروز الأجزاء الملامسة لطيزي من شفرات كسي وأصبحت متدلية لأسفل، بدت الفتاه وكانها تحاول تنظيف تلك البقعة بإظفر يدها ولكني أحسست بأحد الأظافر يحتك مباشرة فوق منطقة كسي، لم يكد هذا الإصبع يكمل أول احتكاك له حتي قفز كسي مرحبا ومعتقدا أن  هاني سيبدأ طقوس فمه، رأيت نظرة فى عين الفتاه حين رأت ضخامة حجم كسي تبرز من المايوه وصدرت مني اهه لا ارادية أعقبتها بجذب الستارة للهروب من تلك الفتاه فلن أستطيع التحمل أكثر من ذلك، خرجت جارية لأسمع تصفيق فلقتي طيزي سويا حين جريت، استرددت أنفاسي عندما أصبحت بخارج هده الغرفة وسالت لبنى عن الروب فأشارت لمكانه فإلتقطته مسرعة لأغادر المحل، فقالت لى لبنى على فكرة يا مدام … انا باغير لبنات كتير هنا فى الفندق … لكن بصراحة ما شفتش جسم فى حلاوة جسمك، لم أصدق أني اسمع هذه الكلمات من فم فتاه فوقفت مكاني غير مستوعبة للأمر، فخرجت لبني وأمسكت الروب ووضعته على اكتافي وهى تقول غرفتي رقم 118 اتمنى نكون اصدقاء لو حسيتى بالملل ممكن تجيلى المحل او تلاقينى بالغرفة، قالت تلك الكلمات وهي تدثرنى بالروب وأنفاسها الحارة تلهب بزازي، أفقت لأخرج مسرعة أبحث عن زوجى  هاني خرجت من باب البوتيك لاهثة الأنفاس من أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك، لربما انه توجه للمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكن أجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي فى ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفي تطلب منى الدخول لانتظار زوجي حتي ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظر بالداخل بالرغم من أني أصبحت أخشي من نظرات لبنى على جسدي، دخلت لأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربما لأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسدي العاري وكأنني فى حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالت لبنى هما الرجالة كدة لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت انا لها، سالتها ليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي انا جربت حظي مع الرجالة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمته كل شئ فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوة سلمته قلبى وعقلي حتي جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يوم انقطعت الدورة عندي وطبعا خفت اني اكون حامل منه لكن للاسف كان خوفى فى محله وكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاه تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلى تجربتها المريرة، سالتها وعملتى ايه؟ قالت لى ابدا لما قلتله كنت منتظرة منه انه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنت بالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كدة وقاللي ان الشئ الوحيد اللي يقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفع تكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيها عقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي فى الوقت ده غير اني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفى محنة، طلب منه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كدة خرج وسابنى مع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من جسمي غصب عني، سالتها بسرعة إغتصبك؟ ، قالت لي ما كانش بمعني الكلمة، تفتكري انا كنت ايه فى نظر الدكتور غير … وسكتت وأطرقت فى الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلت لها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وانا كرهت الرجالة ولو كنت حاموت وحياتي فى ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنى معلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاه من الرجال، تغير شعوري من ناحية لبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كل الرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص انا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويس وانا مرتاحة كدة، كنت أتعجب وارغب فى سؤالها عما تفعله بجسها عندما تشعر بالرغبات الجنسية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعة التي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشئ، وكانت يداي قد تركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخري ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي فى الإنتصاب معلنة لعينى لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدة النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لبنى يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدى بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعرى لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت فى الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفى لاجد  هاني قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ أيوة، كانت أنفاسي لاهثه، قال لى يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفى للبنى وقلت لها باي، قالت لى خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باى، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا … تعال نطلع الحجرة، قال لى ليه؟ كانت الرغبة قد سرت فى كامل جسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره حينما كنا فى المصعد كنت متشبثة بيد  هاني وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لى  هاني وضحك بصوت على وقال لي اللي يشوفك اول يوم فى جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا  هاني … ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه فى الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة فى عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذى كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهى منتظرة يدا  هاني أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لى ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع فى إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لى بدلال لأ، كانت الرغبة قد تسببت فى ارتعاش جسدي وانا اري جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوي قطعة رقيقة من القماش، لم أدرى بنفسى الا وأنا اهب من السرير جاذبه  هاني من المايوه وانا صارخة يلااااا، لينتفض ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث فى إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لى أن أدخلته فى فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكانى أخشي أن افقده مرة أخري وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه فى فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديه يتحسس حلماتى وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب فى تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجى؟؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتي صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجى بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ فى التراجع متوهما أنه قد أدي المهمة المطلوبة منه نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى فى جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدى بيدي ولكن لا شئ يمكن أن يعوضنى عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلى من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكننى تمنيت ان تكون معى الان لتكمل ما بداته حيث أن ذكري غير قادر على تلبية شهوتى حاليا، وكما علمني  هاني معني الشهوة ومعني المتعة علمنى أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب فى ذكر رجلها ولا تجده نظرت الي  هاني وهو ممدد بجواري وقضيبه المدلي على عانته مبلول هذه المرة ليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعل فى جسدي بحاجة لمن يطفئها، نهضت ودخلت تحت الدوش لعل المياه الباردة تطفئ لهيب جسدي، إنحدرت المياه على جسدي وكان لإندفاعها وإرتطامها بجسمى العاري الأثر فى زيادة بركان شهوتي، تركت المياه تندفع على جسدي محاولة فى الإرتواء منها، أسندت ظهري على جدار الحمام ومددت يادي على كسي لأعبث به، مددت وسطي للأمام فاتحة كسي بيداي وأركز المياه لتصطدم به مباشرة، علت أصوات همهماتي لأفاجأ ب هاني واقفا أمامي، إنتفضت فقد رأنى  هاني بهذا المنظر المخزي، كنت أشعر بخجل لا يعادله خجل، إندفع هاني نحوي متأسفا ومعتذرا فقال لي انا اسف معلش يا حبيبتي … انا ما قدرتش اتمالك نفسي من اللي عملتيه فيا … انا اسف، كان زوجي وقدرا للحالة التي انا عليها، فدخل معي مباشرة تحت المياه فقد كان عاريا منذ ان كنا نستعد لممارسة الجنس، إحتضنني  هاني لتنزل دمعتان من عيناي تدلان على تمسكي بالامل الاخير فى إطفاء تلك الشهوة، لم ألمس قضيب هاني فقد كنت أخشي ان المسه فيحدث ما حدث منذ قليل فانا محتاجة لذكره بمكانه الطبيعي بجسدي اكثر من احتياجى للمس ذلك الذكر، لم يقصر هاني فى ارواء عطشي، فأعطاني من ذكره ما كنت أشتهيه وازداد من إيلاجه بكسي حتي كاد ان يمزق رحمي، ولشدة شهوتي كنت فى امس الحاجة لذلك، حتى اتتني شهوتي تحت المياه ونزلت سوائل كسي مختلطة بمياه الحمام، لم يكتفى هاني بذلك قفد حملني وذهب بى الى السرير ليمارس معى طقوسه المعتادة فى العبث بجسدي حتي ارتويت كما لم ارتوي من قبل، وذهبت كالعادة فى إغماءة اللذة أفقت بعد ساعات من النوم العميق، كان الظلام قد حل ولا يزال  هاني نائما، فكرت بما حدث لى ووجدت نفسى افكر بلبنى، تلك الفتاه التي كانت السبب فى شدة هياجي، فهل يمكن لفتاه أن تثير فتاه اخري حتي هذه الدرجة؟؟ كيف فعلت ذلك بي، وماذا تفعل هى لتطفئ نيران شهوتها؟ اسئلة كثيرة كانت تدرو بذهني لا تجد لها اجابة افاق  هاني بعد قليل ليدعوني للنزول للنادي الليلى الموجود بالفندق ونتناول طعام العشاء هناك، لمحت من بعيد فتاه جميلة تنظر ناحيتي، دققت النظر بها فإذا هي لبنى، كان منظرها متغيرا تماما، فقد كن رأيتها فى اوقات عملها ويبدوا انها الان فى وقت فراغها واتت لهذا المكان لتبديد الملل من اوقات الفراغ، أشرت لها بيدي أحييها فقامت واتت ناحيتنا وقالت اهلا مدام ايه اخبارك؟ قلت لها كويسة … ايه ده ماعرفتكيش فى الاول، قالت لي انتي شفتيني فى لبس الشغل … هنا بقى ده وقت فراغي، وحيتنا وانصرفت للفتاه التي كانت تجلس معها، كانت تترنح قليلا فما يبدوا أنها قد شربت كثيرا، طلب لنا هاني العشاء وطلب معه زجاجة نبيذ من النوع الفاخر، لم يسبق لى الشرب من قبل، ولكن مع هذه الجلسة وهذا الجو ومعي حبيبى الذي شجعني بدأت ارتشف معه النبيذ بدأ تاثير النبيذ يظهر على سريعا، احسست ان الخجل قد زال مني فقد كان هاني يلمس جسدي واوقات يقبل أطراف اناملي، وجدت نفسي ابادله القبل غير شاعرة بالناس من حولي، كنت أنظر فقط للبنى أثناء تبادلى القبل مع زوجي، فقد كانت نظراتها تثير شهوتي وكانت هي دائمة النظر لى، لم يمض وقت طويل مع احتساء النبيذ حتي شعرت برغبتي فى دخول الحمام، قمت نهضت وذهبت للحمام ودخلت من بهو الحمام، قضيت حاجتي وخرجت لبهو الحمام لأصلح من منظري أمام المرآة، كانت الخمر قد لعبت برأسي فنظرت أمامي لأجد لبني واقفة امام المرآة، لم أدري اولا هل هي خيلات ام حقيقة، ولكن صوتها المرحب جعلنى اعلم انها حقيقة، كانت تقف امام المرآة تصلح من شعرها، رديت عليها التحية ووقفت بجوارها لاصلح من شأني، كانت الخمر قد جعلتني جريئة الى حد ما، سالتها لبني انتي ليه بتبصيلي دايما، قالت لبني بصراحة جسمك عاجبني … انا ما شفتش جسم بالحلاوة دي، ضحكت لمجاملتها وقلت لها انتي كمان تجنني … جسمك حلو خالص، وجدت لبنى تلتفت لي كان صدرها المنتصب الذي لم اتمكن من رؤيته بالظلام واضحا الأن، فكانت ترتدي التي شير على اللحم مباشرة وحلمات بزازها بارزتان تنمان عن ثدي يشتهيه كل جائع، فوجدت نفسى اكرر جملتي انتى كمان تجنني، افتربت مني لبنى حتى لامست اثدائها كتفى وقالت لي ممكن اسال على اسمك، قلت لها اسمي مديحة، أثناء ردى كانت يدها تمتد لتتحسس ظهري بينما ثدياها يزد التصاقهما بجسدي ليشعراني بمدي ليونة لحمهما، لمسات يدها مع تاثير الخمر أطلقا سويا تلك الأهه التي تكشف ما احاول تخبئته، لم اشعر الا وانا التفت اليها فأصبح وجهى مقابلا لوجهها، اقتربت منى لبنى اكثر حتي إضطرتنى انفاسها الساخنة التي بدأت تصل لأعلى صدري ورقبتي لإغماض عيناي، لأشعر بعدها بشئ رطب يتلمس طريقه على رقبتى متوجها ناحية فمي، لم يكن هذه الشئ الرطب سوى لسان لبنى وشفاهها الذان نجحا فى الوصول لشفتى السفلي لتلتقطها لبني فى مهارة تفوق مهارة الرجال ولتجعلني اغيب معها فى قبلة لم اذق من قبل قبلة بحلاوتها، انتفضت من احلامي على اثر اندفاع باب الحمام ودخول امرأة أخري اعتقد انها راتنا لأخرج جارية مبتعدة عن لبني عائدة الى زوجى والقيت بنفسي على الكرسي، سالني مالك؟ قلت له الظاهر تعبت من اللي شربتهولي، طبعا كنت اكذب فانا متعبة من طعم ريق لبنى، عبأ لى زوجي كأس اخر، قلت له لأ … خلاص تعبت، اصر زوجي وقال لى، احنا هنا علشان ننبسط وبس، اخذت الكاس وبدأت ارتشفه، كانت كل رشفة من النبيذ تثبت طعم تلك الفتاه بداخلي ولمحتها خارجة من الحمام ويدها تعدل من وضع شعرها، كانت تخطوا فى دلال وثقة البنت الواثقة من نفسها، لا اعلم ما الذي جعلنى اتصور انها ستاتي لتجذبنى من يدي وتاخذني حيث تستطيع تكمل قبلتها، افقت على صوت زوجي فالنادل يحمل لافتة مكتوب عليها اسم زوجي وينادي باسمه، ساله هاني عما يريد فاخبره بان هناك شخص ما يريده على التليفون، قام  هاني ليرى ما هناك واتجهت انظاري مباشرة حول لبنى لاجدها جالسة أمام الفتاه التي معها وتلك الفتاه تضع كف يدها على فخذ لبنى وتحركة بهدوء، لا ادري بما شعرت كنت ارغب فى ابعاد يد تلك الفتاه عن افخاذ لبنى ولكن بين حين والاخر كانت لبنى تختلس النظرات تجاهي مما اشعرني بانها هى ايضا تفكر بى لحظات وعاد زوجى ليقول لي انه يوجد عميل مهم، ولابد له ان يقابله غدا ولكن بدلا من سفرنا فانه فضل ان يدعوا العميل لقضاء يوم معنا على ان يتحدثا بالعمل، سالته وانا حاقعد معاكم فى الشغل، قال لى وقت الشغل ممكن تروحى تقعدى شوية مع لبنى … انتى مش بتقولى بقيتم اصحاب، انتفض قلبي لم أعلم سعادة ام خوف، قال لى  هاني يلا نقوم علشان حاصحي بدري، قلت له اوك … اروح اسلم على لبنى علشان نتصاحب اكثر، وصلت اليها وقلت لها زوجى بكرة حيقابل عميل وحاكون لوحدى زهقانة، لم اتم جملتي حتى قالت لى تعالى بأي وقت لو مش فى البوتيك انتى عارفة رقم الغرفة، ومددت يدي اسلم عليها والتقى كفانا فضغضت على يدها قليلا لتعرف بانى لست غاضبة ومنتظرة لقائها عدت الي زوجى وصعدنا لغرفتنا لنمارس الجنس تحت تاثير الخمر مما ضاعف مرات ومرات من شهوة ومتعة الجنس، وقمت بحركات لم اقم بها من قبل فى حياتى، فلاول مرة اضع يده بين فلقتي طيزي لاجعله يداعب شرجي باصبعه، حاول هاني ادخال اصبعه بشرجي ولكن ذلك المني، فتراجع عن ذلك ولكنى لا انكر انه توجد متعة عندما تعبث الايد بالشرج شرط الا يؤلمها ذلك واذا كان يؤلمها فيكفى التلميح والإيماء بان شرجها مغري، وترك المرأة لتسبح بخيالها فى رغبة الرجل بكل جزء بها، كانت ليلة ليلاء اختلط فيها الخمر بالنشوة، وطعم قضيب  هاني بقبلات لبنى، لتنتهى ليلتى إغمائة الجنس التى اصبحت معتادة منذ يوم زواجى الاول إستيقظنا فى اليوم التالى مبكرا، وصل ضيف  هاني حوالى الساعة التاسعة صباحا ونزلنا سويا لاستقباله وعرفه  هاني بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، ثم استاذنت لاتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى لبنى وكانت عيناي ترمق زجاج البوتيك الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصف ساعة لارى بعدها لبنى ترمقنى من خلف الزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الا ثوان معدودات حتى وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها ما رايت بالامس ولكن عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فى جسدى، القت لبنى عليا التحية وسالتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فها انا متاكدة الان انها تتذكر ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاج منها المزيد، اعتذرت لها وقلت لها بانى ساتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئ البحر، كان الملل قد زاد عليا فانا لاول مرة وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذت قرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت تجاه البوتيك لاجدها منتظرة عند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمغتر فى سيرى بدلال وكانى ارغب فى اغواء احد الرجال، وصلت لها البونيك ودخلت لتستقبلنى بابتسامتها المرحة وترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق، لم امانع فقد كانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام عن روعة الفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بين الحين والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل ما رايت منها امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخل علينا  هاني على عجل يطلب منى القيام لانا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعض الاعمال التى سيقومون بها وقد يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكون كل حديثهم عن العمل ولن اجد ما اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ … يمكن نرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى انا والمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم  هاني ونظرات عينيه تنتظر منى ردا، فاجبته خلاص … انا هاستنى مع لبنى وروح انت شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركنا وحيدين لعل  هاني يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله، فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا، فقبلنى  هاني قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال باي وخرج، عادت لبنى وجلست، ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس، وضحكت وتعجبت انا فكيف عرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك بتلمع، فقد كانت شفتى السفلى تلمع من اثر لعاب  هاني عليها، مدت لبنى يدها وكانها تمسح لعاب  هاني من على شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من كونهما يمسحان لعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة عيناي، تلك النظرة التى تنم عن الرغبة، لم احاول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها تتحسس شفتاي، لك تطل لمسات لبنى فقد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا فى حديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى، ثم قلت لها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير بيها هدومى … مش معقول حاقعد كده طور اليوم، توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت المالابس واثناء خروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منك طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالت لبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت ابتسامة خجل وقلت لها ما انا باروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ … وانتى معايا النهاردة، قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها واخذت ملابسى من يدى والقتها على السرير وكأنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله اليوم، اطرقت فى خجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها وصلنا غرفة لبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسي بجوار السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنى الحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرت من الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخري ووجدت بعض الصور الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنى فى الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فى الصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها على الشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لما نقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمام فلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروبن قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلب يطلعولنا الغذاء هنا … حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق الباب صرخت لبنى مديحة …. المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونها تصرخ ارتديه لى … انا وانت فقط، اخذت المايوه من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلت لها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دش سريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرآة بطول باب الحمام فرأيت جسدى العاري فى المرآة، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى ملابس غير تلك القطعة التى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلى لبنى ليه هو انتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة … معلش شوفيلى روب من عندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت الباب لافتح لها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات تحاول ادخال راسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب بعدما تغلبت عليا وارخلت راسها ورأتنى ، لبست الروب وخرجت لها وجلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي، انتهينا من الاكل وجلسنا على طرف السرير وسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلت وكانى لا اعلم افرجك على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى، قالت لبنى تفرجينى على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريط الذى يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فى الظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنى منى شعرت بانفاسها تقترب اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلت لها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها على شفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلا وكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل الروب من على جسدي وانا كنت فى علم اخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشع بها على بطنى اعقبها مرور لسانها على لحم بطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول مرة بحياتى شعرت بمتعة مرور الاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى ممتعا فكانت تدور فى حلقات حول سرتي، قامت لبنى وقلبتنى على بطنى لأواجهها بظهرى العارى، بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم طيزي بلمسات خبيرة فبدأت أصواتى المعهودة فى الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقى المايوة من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتى فى ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم على السرير، كنت اتمتم لبنى … لبنى… كفاية كدة ولكنى شعرت بيداها تنطلقان لتكتشفان كل ثغرة بجسدى، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكون جسدى بين فخذاها وكسها ملامسا لطيزي، إنحنت لبنى فوق ظهري تقبل وتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدري على اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت لاتزال جالسة فوق طيزي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بطيزي ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي طيزي ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج لبنى غزيرا، فبدأ فخذاي فى الإنفراج ليزداد انفراج فلقتى طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتين الزلقتين، كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللا تحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدى لأتيح لثدياي التدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت فى رفع جسدى قليلا وتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، فقامت من فوق ظهري وجلست بجواري ومدت يداها لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، كانت جالسة الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها، وصلت يدى الي بطنها لاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وجدت نفسي اجذبها من ثديها لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بل بادرت انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا من فقد حلاوة قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدي، كنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبني بينما يداي تكادا تمزقان لحم طيزها، انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين كان كسها وطيزها أمام وجهي، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي فبدأت يدى تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، أقبل فخذيها وإقتربت هي بطيزها مني لتساعدني وان كانت لم تطلب مني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على طيزها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتى تقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقض على شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندها بدأ تسابق بينى انا ولبنى كل مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتان تتحاربان للفوز بذكر، ويدى الأخري تتحسس طيزها وشرجها عائدة الي أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل لتستدير لبنى إلى سريعا لنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية على وجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتح الباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأت فى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل  هاني معى، كأن اقول لها طيزك ناعمة … كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى  هاني، مر الوقت سريعا لأسمع صوت هاني يقول انا جيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعد أخجل فى أن أفعل ذلك أمام لبنى، توجهت اليها اشكرها بينما توجه  هاني نحو الباب ووجهت يدي نحو بزازها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنى أأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ما تتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع  هاني ناحية غرفتنا وكان يبدوا على  هاني التعب من أثر المشوار وكان متشوقا الي، بدأ يخلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت بأنى لا أري شيئا، ولكنه خلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما، كان قضيبه يصرخ لم أشعر بكسك اليوم … أرغب فى معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول له إيه ده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو ينظر فى عيناي عاوز انيكك … عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظات كنت أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما ويبدأ فى أكله وكأنه جائع منذ سنوات، كان ذلك اليوم عنيفا جدا فى أكل كسي حتي أنني تبللت فى ثوان وفقد جسدي توازنه لأرتمي على السرير جثه هامدة، فقام  هاني وخلع عني كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقد أمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات لحمي وهو يقول لي سامعة صوت زبى على لحمك، أثارنى ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني وأدعوه ليبدأ معاشرتي، وفعلا بدأ هاني فى ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات المنتظمة التي تصل لرحمي حتي قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله بقليل، تمدد هاني بجواري وغض فى نوم عميق، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا من الجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار  هاني اخبره أني عند لبني، ونزلت سريعا للبنى لم تتوقع لبنى مجيئى بهذه السرعة فظهرت الفرحة على وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟ ولكني غيرت ملامح وجهى لاقول لها ممكن أقيس فستان بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبت الستارة وخلعت فستاني لأصير عارية ثم أخرجت رأسى من وراء الستارة لأقول يا أنسة … ممكن تساعديني، لتأتي لبنى وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لي يا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها فى قبلة طويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكني دلوقت ونام … وبدل ما اقعد زهقانة قلت اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاها ومتجهة نحو كسي ولكنى جذبتها وقلت لها لأ، قالت لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلت لها لسة  هاني مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت فى لعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن رائحة كسي وقد أثارتني كثيرا فكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبني إصبعين في كسي وأخرجتهما لتصعد تجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما فى فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من طعم كسي فقد ذقت كس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأنى العق لبن هاني، أبعدت وجهي لتضحك لبني محاولة إدخال أصابعها أكثر فى فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني ليه؟ قلت لها ما اعرفش ما دقتوش فبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني بالحسه دلوقت … بيتهيألك إنه وحش … بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنا فمي بإرادتي ,ابدأ فى لحس اصابعها، كان طعمه به شئ من الملوحة وأثره يبقي على اللسان ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزل فى كسي وحاخليه ينزل فى فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ فى خلعه، وبمجرد خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هاني على التليفون، لبست فستاني وخرجت مرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى فى يدى، كان هاني قد إستيقظ ووجد الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر فى النادي الليلي، قلت له بأنى صاعدة وقلت للبني بأنى ساصعد ل هاني ولأراها بالنادي الليلي بعد إنتهاء عملها، مدت يدها لتأخذ كيلوتها من يدى وفى تلك اللحظة دخل أحد الزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبون ليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا لبنى وتنظر هى لى بدهشة فقد مانت تريد كيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل، وخرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت خبأت كيلوت لبنى بيدى وتوجهت ناحية المصعد لأذهب ل هاني، ركبت المصعد وأثناء صعودى فكرت بماذا سابرر ل هاني وجود كيلوت حريمى معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية تحت هذا الفستان، حاولت إرتدائة بسرعة وعيناي على ارقم الأدورا خاشية أن يقف بى المصعد وبنفتح الباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى أنحف منى فلم أستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضى وطيزي، خلعته مسرعة لتراودنى فكرة شيطانية فقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمنى عليه، دخلت غرفتى مسرعة لأجد  هاني قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت فبلة علة خده لم ترضه فمصصت له شفتاه ليرضي، قلت له ثوانى اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب فى خلع ذلك الفستان قبل أن يدرى  هاني بأنى عارية تحته، أخذت دش سريع وخرجت لأرتدى ملابسى لننزل للسهر بالنادى الليلى نزلنا النادي وكان جوه رومانسيا كالعادة، بعد قليل ظهرت لبنى رفعت يدى لها حتى تجدنى وانا اقول ل هاني لبنى وصلت، قال لى  هاني ياااه ده انتوا بقيتوا اصحاب خالص، شاهدتنى لبنى فأومأت لى وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا اقول ل هاني ليه ما نعزمهاش تقعد معانا … طول فترة شغلك كانت هى بتونسني واتغديت عندها، قال لى  هاني اوك، وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها  هاني فقلت ل هاني أرغب فى الذهاب للحمام، ووجهت حديثى للبنى ممكن تيجى معايا؟ ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام وبمجرد دخولنا حتى بدأنا فى الكلام فجذبتها من يدها ودخلنا احد الحمامات وأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودى معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما بشفاهي فقد كانت طعم قبلتها رائعة، قالت لى قوليلى فين الكيلوت؟؟ قلت لها ليه بتسالي؟؟ قالت لى انا لمحت واحد راجل ماسكه فى ايده وهو ماشي امام البوتيك … كان مخبيه فى ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهام بينما غرقت انا فى ضحك متواصل حتي جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهى تتعجب، بدأت اجيبها من بين ضحكاتى بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القيام وهي واقفة تنظر لى بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدة برضه يا مديحة … تسيبى الناس تتفرج على كيلوتى، قلت لها وايه يعنى هو فيه حد يعرف انه بتاعك … خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثم بدأت مثلى فى الضحك حتى بدأت يداي تتسلل على جسم لبنى التى اقتربت منى وكان كسها فى مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت يداى وانا لا ازال جالسة لأفك لها زرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتداعب لحمها اللين فقد كانت طيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، فأعطتنى لبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد على بروزه انضمام فخذيها ولم أتاخر أنا فى الإنقضاض على ذلك الكس الذى كان قد إنتصب فبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري خرم طيز لبنى بوضوح فى وضعيتها هذه وإن كنت قد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعي بينما كان لسانى منهمكا بداخل كسها ينهل منه، وفى ذلك الوقت وبدون اى قصد مني ضغط إصبعى على خرم طيزها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنى صيحة وهى تجذب رأسى بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى على التواليت لتسترد أنفاسها بينما وضعت أنا رأسى على فخذها فقلت لها يلاااا اتاخرنا على هاني، قالت لى وإنتى … انتى لسة، فقلت لها مش مشكلة  هاني يعوضنى لما نطلع، وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسها لتخجل وتحمر وجنتاها عدنا لنكمل السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشات ومحاولت  هاني لوضع يده على افخاذي من أسفل المنضدة لكي لا تراه لبني حتي يصل لكسي، بينما كانت لبني فى المقابل تحاول تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفل المنضدة لكي لا يراها  هاني بينما كنت أنا الفائزة بينهما فقد صار جسدي هو هدفهما، صعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدى وكسي فى تلك الليلة ليمتعهما ويتمتع بهما، الشئ الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني بعد نشوتنا بأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولا لا؟ قلت ايه هو؟ قال لى اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت فى خجل فقد علمت انه رأني ليقوم هاني واضعا جسدى بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شئ ولكني فهمت وإستجبت فامسكت بقضيبه اقبله ولتتحول قبلاني للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزي بنيكة أخري لكسي من  هاني لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس صباح اليوم التلى طلب منى  هاني ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولمنى كدت اصرخ وتمالكت نفسي بأخر لحظة، ففي شدة متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرت سريعا ماذا اقول ل هاني، أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قد فقدت مايوها لا يكاد يري؟؟؟ قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته منى امس لتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال لي اتصلي بيها وشوفى عملت ايه، إتصلت بلبنى بالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصال بحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح المايوة ولا لسة، لتضحك لبنى على سماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد عودتها امس، وصرت انا اكلم نفسى على الهاتف حتى لا يشعر  هاني بشئ، فاقول ها خلصتيه … طيب انا جايه اخذه منك، واغلقت السماعة، وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى تكاد تقع من شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها على عدم اعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكانتا وهزارنا كانت تذكرنى بأنى قد أخذت كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى الملئ برائحة كسي، ضحكنا كثيرا لنتوقف بعدها ونبدأ فى تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لم يكن افطارنا كافطار باقى النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشئ المنتصب فى مقدمة كس صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعنا وقذفنا شهوتنا ولاذهب بعدها الي  هاني وتذهب هى الى البوتيك مر ذلك الإسبوع سريعا بينما كان يومي بالكامل ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجى  هاني ولبنى التى كنت أختلس اللحظات لألتقى بها سواء فى غرفة تغيير الملابس فى البوتيك أو فى حمام النادي الليلى، فى اليوم الأخير لنا فى الفندق وقف  هاني ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنت أنا لأودع لبنى فذهبت لها البوتيك وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، دخلنا حجرة تبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع، قبلتها قبلة سريعة فى فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان نلتقى مجددا ونصبح اصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجى  هاني عائدين لحياتنا المعتادة وصلنا منزلنا بعد سفر الطريق منهكين،خلعنا ملابسنا واستلقينا على السرير نتذكر أيامنا الحلوة التى قضيناها، مر شهر على زواجنا وبدأ  هاني فى العودة والإنتظام بعمله فقد كان بتطلب عمله أن يخرج فى التاسعة صباحا ليعود فى التاسعة مساء، تعرفت على جارتى بالشقة المقابلة لشقتنا، كانت تدعى صفاء وهى اكبر منى سنا فهى فى حوالى الأربعين من عمرها لديها ولدان احمد ومحمود وزوجها نبيل، كان محمود ابنها على عتبات سن البلوغ، كنت أوقات المح بعض النظرات من محمود تحاول التسلل تحت ملابسي عندما أجلس وأضع ساقى فوق الأخري أو عندما أنحني فيتدلي ثدياي مرتجين ومصطدمين سويا كأمواج البحر، فتسللت عيناي بين فخذي محمود لأجد إنتصابا، كدت أضحك ولكننى أمسكت أنفاسي لكي لا ترانى أمه فى أحد الأيام وقبل موعد عودة محمود إستأذنت للذهاب لشقتي، فقد تعودت أن أخذ حماما قبل عودة هاني لأعد له مبغاه من جسدي ولأتمتع بلسانه على سائر لحمي، دخلت الحمام وبدأت فى الإستحمام لتنقطع الكهرباء ولأجد نفسي عارية فى ظلام دامس، كنت أترك نافذه الحمام وبها جزء صغير مفتوح ليخرج البخار خارجا، فمددت يدي لأفتحها أكثر طلبا لبعض الإضاءة من الخارج، فلمحت شئ يختبئ من النافذة المقابلة، حمام شقة جارتي صفاء، أدركت وقتها أنه كان هناك من يتمتع برؤيتى بالحمام وإن كنت لا أعلم من هو، ما هى الا ثوانى وعادت الكهرباء، فأعدت مواربة النافذة ولكننى تركت جزءا أكبر مفتوحا لأحاول رؤية ذلك الذي يتلصص على جسدي لقد كان الضوء الصادر من حمامي يضئ نافذة حماما صفاء وبدأت المح تلك الرأس الصغيرة تعود لترتفع من جديد لتري الجارة العارية، حاولت التدقيق وكدت أنفجر من الضحك عندما علمت من هو، إنه محمود ذلك الصبي الصغير يقف فى الظلام متطلعا لعري جسدى وأنا التى كنت أظنه يحاول رؤية أفخاذي فقط ولكنه يرانى عارية بالكامل، أحسست بالإثارة من ذلك المراهق الصغير الذي يود أن يكون رجلا يغزوا أجساد النساء فقد أكون أنا اول ذكريات حياته الجنسية وأول لحم لإنثي يراه، لم أدر بنفسي إلا وأنا أستعرض جسدي أمام عينيه وكأني غير مدركة بأن أحدا يرانى، فبدأت يداي تعتصران بزازي لينزلق لحم بزازي بتأثير الصابون وتنتصب حلمتاي ولأرى رأس الشقي الصغير تهتز فعلمت أنه يمارس العادة السرية ويرغب فى الإستمناء على جارته العارية، أزادنى ذلك رغبة فزادت إستعراضاتى وخاصة حينما بدأت أنظف كسي فبدأت افركه فركا شديدا أمام عيناه وأدخل كفي بين فلقتى طيزي لأنظف شرجي، ما هى إلا لحظات ورأيت رأسه يستند على الحائط فيبدوا أنه قد أنزل شهوته، تمنيت أن اري ماء هذا الشقي وكيف ينزل قضيبا لا يزيد طوله وسمكه عن نصف إصبع اليد ماء كماء  هاني أنهيت حمامي وكنت فى قمة هياجى ليعود لى زوجي فيمتع جسدي بينما أنا مغمضة عيناي متخيلة بأن ذلك الشقي يراقبنى وقضيب محمود يمزق كسي لأنتشي كعادتى كل ليلة بدأت بعد ذلك اتعمد أن أثير ذلك الشقي، فعند ذهابى لهم كنت اتعمد الكشف عن مزيد من عراء فخوذى أمام عيناه أو كنت أذهب لأنحنى على المنضدة التي يستذكر عليها وأنا مقابله لوجهه وكأننى أسأله عما يستذكر بينما تركة ثدياي يتدليان أمام عيناه ومحاولة بحركاتى أن أجعلهما يرتجان ويهتزان لأزيد إثارته، بينما المسكين فى قمة إثارته ويخشي أن أعلم أنه يرمق بزازي فأحرمه من تلك اللذة فكان يختطف النظرة تلو الأخرى وهو خائف أن أراه حتى أتى أحد الأيام لأجد طرقا على شقتنا فى السابعة صباحا، فتح زوجى وعاد الى ليقول أن جارتنا صفاء تقول أن محمود قد أصابه إعياء مفاجئ ولا بد من ذهابهما لعملهما ويستأذنان فى ترك محمود لدينا هذا النهار فهما مضطران للذهاب لعملهما، ضحكت بينى وبين نفسي ها هى معى بعض السويعات التي سأقضيها فى القضاء على ذلك المنحرف، قلت ل هاني طبعا يتفضلوا، قمت مسرعة أرتدى ملابسي فقد كنت أنام عارية مع  هاني كما عودنى كل ليلة، وأخرج لصفاء وأنا أقول ايه ماله محمود الف سلامة، فقالت لى مش عارفة بطنه يتوجعه… معلش حاغلس عليكى وخليه عندك النهاردة لغاية ما نرجع من الشغل، قلت لها طبعا وأخذت محمود وربتت على ظهرة وأنا أقول مالك يا حبيبى … تعال ارتاح جوه، وخرجت صفاء وأرقدت محمود على سرير بغرفة مجاورة لغرفتنا وقلت له مالك يا محمود … تعبان؟ وجلست بجواره على السرير وأنا أضع كفي على جبهته وكأنى أرى حرارة جسده، قال لى محمود لا أنا أحسن دلوقت، قلت له حاقوم اعملك حاجة سخنة تشربها، قمت وذهبت للمطبخ لأعد له كوب من الحليب الدافئ ثم ذهبت لغرفة نومى افكر ماذا ارتدي لهذا الصغير، تفحصت ملابسي وإخترت أحد الكيلوتات الصغيرة وقميص شفاف وإرتديت عليهما روب فلم أكن أرغب أن يعلم أنى أتعمد إظهار لحمى له ولكنى كنت أرغب فى المحافظة على إعتقاده بأنه هو الذي يتلصص عليا، خرجت وأخذت كوب اللبن وعدت له وجلست بجواره على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنت أجلس بجواره وكان الروب مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسلل من أى ثغرة ليصل إلى جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبى المزيد من لحم أفخاذي عن قرب فها أنا فى هذه المرة أقرب إليه من أى مرة أخري، شرب اللبن ببطئ ليتمتع بإلتصاق جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤية إنتصاب قضيبه فقد كان متدثرا بالغطاء حتى منتصف جسده إنتهى  هاني من شرب كوب الحليب وأخذته منه وقمت وأنا أقول انا موجودة برة … لو عاوز حاجة انده لى … حاول تنام دلوقت، خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفى وتركت له من الباب ما يكفى ليتطلع خارجا، خلعت الروب بمجرد خروجى وكنت معطية ظهرى للباب ليري ذلك الصغير ظهرى العاري وطيزي الذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف ولأسير فى إتجاه الأريكة على مهل وبدلال لأجعله يري إرتجاجات فلقتي طيزي أثناء سيري، تمددت على الأريكة وأنا أعلم أنه بمقدوره أن يرة نصفى الأسفل ولكنه لا يرى وجهي، تصرفت وكأني وحيدة بالمنزل فكان قميصي قد تواري ليظهرا فخذاي بالكامل ولأداعب باطن قدمي بقدمي الأخري وأنا أمسك التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك الصوت الصادر من السرير الذي يدل على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يرانى كما ابغى وأنه قد بدأ يداعب قضيبه ويمارس عادته السرية، إتصلت انا بلبنى فقد كنت أتصل بها يوميا تقريبا وكنت قد رويت لها بخصوص محمود فنحن لا نتحدث فى شئ سوي الجنس، قلت لها أن محمود لدي اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكننى أن أفعله بصبي فى سن محمود ولبنى تضحل وتقول لى إستعملى ساقه بدلا من قضيبه … انتى كسك واسع، ضحكنا كثيرا وكنت أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقف لنبدأ نحصي سويا كم مرة إستمني حتى الأن بينما كنت أنا أبدل وأغير فى وضعية جسدي لأجعله يرى اجزاء مختلفة فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتى مع لبنى وقد بدأت الإستعداد لتعذيب ذلك المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ما أحصيناه أنا ولبنى حتى الأن من مرات ممارسته العادة عشر مرات فى حوالى الساعة هى مدة مكالمتى مع لبنى وكان ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرت في أن أفاجئه وأسأله ماذا يفعل، قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لا يعلم بقدومي، وفتحت الباب فجأة وكأنى اطمئن عليه ووجدت جسده يرتج تحت الغطاء بينما حركة بده ظاهرة بين أفخاذه، سالته بلهفة مالك يا محمود … تعبان؟؟؟ إنت مش نايم ليه؟؟ إنتفض الصبي فقد فزع ولكنه جاوب بسرعة ايوة بطنى وجعانى, وحول موضع يده من بين فخذاه لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني فى غمرة خوفى عليه نسيت إرتداء روبي فكان جسدي بالكامل واضحا تمام الوضوح لعيناه، جلست بجواره لأحاول كشف الغطاء ولكنه كان متشبثا به، سالته ايه الألم شديد؟ قال لى ايوة، أعتقد أنه كان قد داري قضيبه فى ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على جسده، رفعت الغطاء لأضع يدى على بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على بطنه ولأشاهد عذابه باديا على وجهه من شدة هياجه وعد قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني وجدت ملابسه مبللة من كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاء تلك الرائحة التى لا تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأننى غضبى ايه ده …. انت عملتها على روحك؟؟ إنت مش كبرت؟؟؟ ليه ما فلتليش عاوز ادخل الحمام؟؟ تلعثم الفتي ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسه وهذا ما كنت أرغب فى أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشه وأنا أسحبه من يده تجاه الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول عليا ايه لما ترجع؟؟ تقول انى ما اخدتش بالى منك؟؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلى اضحك عليه فقد صفعته على مؤخرته كما نفعل بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبت منه أن يستحم فورا وأن يترك ملابسه حتي أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغة إستهزاء بتعرف تستحمي لوحدك ولا عاوز حد يحممك كمان؟؟ كان الصبي فى قمة خجله ولم يستطع رفع عيناه في عيناي، أغلقت عليه باب الحمام بعنف وأنا اقول أنا مستنية برة خلص بسرعة، وخرجت لأضحك بينى وبين نفسي فها هو الصبي الأبله لا يعلم أنني المتعمدة لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلى يساعدني فى التفكير عما يمكننى أن أفعل به أكثر إنتهي محمود من الحمام ولم يجد ما يلبسه فصاح من الداخل متسائلا عما يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من خلف ستارة الحمام بينما باقى جسده متواري، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة ولأراه عاريا، كنت أرغب فى رؤية قضيبه ولكننى لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن منتصبا بينما خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعض الشعيرات تنموا فوق قضيبه، فبدأت أجفف جسده وأتعمد أن ارتضم بمناطقه الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندما انتصب فقد اصبح كعقلتين إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا على الإطلاق فهو فى سمك إصبع يدي الصغير، جففت جسده بينما كنت فى الحقيقة أعبث بجسده فكان لحمه الخالي من الشعر يذكرنى بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلك المؤخرة الملساء فلم تسلم من عبثي بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسده بالمنشفه وأقول له يلا على السرير تنام لغاية ما اغسل لك هدومك، سالنى حاروح كدة؟؟ قلت له ما فيش عندى هدوم مقاسك … انت مكسوف مني؟؟؟ يلا بلاش دلع، وذهبت به لحجرة النوم لأمدده على السرير ولأدثره بالغطاء، وأذهب مسرعة لألفى بملابسه فى الغسالة، عدت له وكانى متعبة وقلت له انا حانام جنبك لانى تعبت وانت حاول تنام شوية، تمددت بجواره على السرير بينما كنت أراه يكاد يموت من شدة محنته وهياجه وكنت أستغل فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شئ، أعطيته ظهري وما هى الا لحظات وبدأت أصدر أصوات تدل على إستغراقى فى النوم، بالطبع كنت مستيقظة ولكنني رغبت فى أن أعطيه الفرصة لأري ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص علي جسدى من نافذه الحمام بينما ها أنا الأن مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص الشفاف وعارية من تحته إلا لو ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شئ من جسد المرأة مرت عشر دقائق ولم يفعل ذلك الفتي شيئا يذكر فبدأت اتقلب فى فراشي محاولة أن أجعل يدي تصطدم بين فخذاه ولكننى لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأت اشعر بشئ يلمس كف يدي، لم أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدل على النوم، فبدأ هذا الشئ يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قصيبه بكفي بينما بدأت أشعر بأصابع صغيرة تحاول لمس فخذائ، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح له المجال أن يتحسس جسدي، بدأت يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلى إعلى أفخاذي وقتها شعرت بأن جسده ينتفض وشعر بسائل بيلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزل مائه على كفي، لن أكذب عليكم لقد أثارنى ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارس معه الجنس ولكنني فضلت على الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسة الجنس الصريح معه، تراجع محمود سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يداه، مرت دقيقة لأتقلب فى الفراش ساحبة يدي ولأضعها أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا بستطيع رؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت اضحك داخلى وأرغب فى رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقت ماء الصبي ذو الإحدي عشر ربيعا، كانت طيزي تواجهه وكنت أشعر به فى بعض الأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه أسفل الغطاء ليري جسدي، كان القميص قد إنحسر عن اغلب مناطق جسدي فكانت طيزي عارية فى مواجهته ما عدا ذلك السير الرفيع الموجود بالكيلوت، مد الصبي كفه يتحسس لحمى اللين ولأجده قد إقترب محاولا إيصال قضيبه لفلقتي طيزي لأساعده أنا فى احد حركات تقلبي ولأبرز له طيزي موارية سير الكيلوت لأجعل ذلك الشق بين الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر محمود بضع دقائق حتى يتأكد من خلودي للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب فى عبثه، مرت دقيقتان ثم أعاد محمود إقترابه لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين فلقتي طيزي، أثارني ذلك كثيرا فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب لشرجي فذلك القضيب لن يؤلم بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب محمود، فضلت السكون وترك محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي بدخل قضيبه بين فلقتي طيزي بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا فلن يمكن لهذا لطول ذلك العضو من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداة تتحسس بخفة أعلى فخذي حتي أستطاع ذلك الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ فى إطلاق أهاتي ولكنني بالكاد أمسكت أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزي وعندها قررت تغيير مسار تلك اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبة وصفعته على وجهه صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب … إيه اللي بتعملة ده يا قليل الأدب، ولأقوم من جواره جارية بينما هو فى قمة رعبه من أن أقول لوالدته ولأغلق عليه الباب بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بينى وبين نفسي ولأجري تجاه الحمام لأتي بشهوتى وأمارس عادتى السرية فقد كنت فى قمة تمحنى دخلت الحمام مسرعة بينما أسمع طرقات محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجانى بألا أخبر والدته وانه يأسف لما فعل، دخلت الحمام وخلعت ملابسي وبدأت فى فرك كسي المتهيج لأفرغ شهوتي كنت أشعر بقطرات مني الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يدي لأبللها من منيه ولأفرك كسي بمنيه، كان منيه أخف من مني  هاني وشفاف تماما فيبدوا أن غدده لم تكمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته ولمساته وحينما سكب مائة بكف يدى لأتى شهوتى وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسدي كان صوت بكاء محمود مسموعا وكان يجب عليا تصنع الغضب بينما أنا فى قمة سعادتى ونشوتي، أخرجت ملابسه من الغسالة فقد كانت جفت، أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان المسكين جالسا على الأرض يبكي وهو يتوسلنى بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه فى وجهه وقلت له قوم البس هدومك، وأعدت إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميص يداري جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح الغرفة وكان قد لبس ملابسه أخرجته للصالة وأجلسته بجوارى على الأريكة وبدأت أساله بهدوء ايه اللى خلاك تعمل كدة، قال محمود أنا أسف … ما كانش قصدي، قلت له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانش قصدك؟ قال محمود أنا أسف … بلاش تقولى لماما حتموتنى من الضرب، قلت له محمود أنا بأعاملك زي إبنى … عيب تعمل معايا كدة، أطرق محمود وجهه فى الأرض فقلت له إنت عرفت الحاجات دى منين؟ … قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأنا صغير كنت بأشوف بابا يعمل كدة لماما, ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتى الجنسية، أظهرت علامات العجب على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل ايه؟؟ قال محمود كان بيخليها تديله ظهرها وكان بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوج صفاء الجنس بشرجها، لا يبدوا عليها شيئا فهل تستمتع بنيك الطيز ام أنه يجبرها على ذلك، فقلت لمحمود وبعدين؟؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألم وتصرخ لكنه كان اوقات يضربها ولما كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنه كان بينيكها وإن الرجاله بينيكوا الستات، كنت أرغب فى معرفة المزيد عن صفاء فقلت له طيب بابا لما كان بيقوم بعد ما يعمل لماما كدة كانت بتعمل ايه؟ قال محمود ببراءة كنت أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟ أشار محمود بإصبعه وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا، وقتها تأكدت أن زوج جارتي صفاء يضع قضيبه في طيزها وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها فصممت أن أحاول فتح أحاديث الجنس معها، ربتت على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك لكن بشرط، قال بسرعة ايه؟ قلت له انك ما تكررش اللي عملته ده تاني … توعدني، قال بدون تردد ايوة … أنا أسف، فقلت له وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما عملتش حاجة، وقبلته على جبينه وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب فى أن أشعره بمدي ليونة بزازي، قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا حادخل جوة اخلص شوية حاجات وإنت إتفرج على التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب فى أستكمال إستعراضي فتركت من الباب ما يسمح له بالرؤية وكنت أستطيع مراقبته من مرآة فى الغرفة بدون أن يرانى، أخرجت بعض الملابس من دولابى وكأنني أرغب فى تفحصها وبدأت أبدلها على جسدي لأبدو مرة بميني جيب ومرة بفستان سهرة ومرة بملابس النوم ومرة بدون ملابس بينما كنت أتأكد أنه يراقبني من المرأه ولكنه كان يتعذب فلم يعد بمقدوره أن يلمس قضيبه خوفا من أن أسأله عن البلل الذي أصاب ملابسه، كنت مستمتعة بالإحساس بان هناك من بشاهد لحمي ولا يجرؤ على فعل شئ فالسيطرة كلها بيدي أنا، حتى إقترب موعد عودة صفاء فعدت لإرتداء ذلك القميص الذي يستر كامل جسدي وخرجت له لأقول عامل ايه دلوقت … ماما زمانها جاية، قال لى انا كويس وكان يضم فخذاه حتي لا ألحظ بروز قضيبه المثار عادت صفاء من العمل وسعدت جدا عندما رأته سعيدا وإننى إعتنيت به وقالت لي شكرا يا مديحة … انا مش عارفة ارد جميلك ازاي، قلت لها علي ايه يا صفاء … الجيران لبعض، ثم ضممت محمود على جسدي وأنا أقول ومحمود زي إبني، خرجت صفاء ومعها محمود لأذهب للحمام والقي جسدي تحت الدش لأغسل عنه مياه كسي التى كانت تنزل بإستمرار طوال ذلك اليوم، وإتصلت بعدها بلبنى احكي لها ماحدث وضحكت كثيرا عندما علمت أننى تركت محمود يستمني بكفى وبطيزي بدون أن أفقد سيطرتى على الموقف عندما حانت الساعة السادسة توجهت كعادتى لمنزل صفاء وكالعادة جلست معها بينما كان الطفلان يستذكران أمامنا وتعمدت ان أكشف لعيني محمود المزيد من الأفخاد حين أتحرك على الأريكة حتى إنني عندما كنت أقوم لأسأله عما يستذكر كنت أهب فأرفع ساقي حتي يتسني له رؤية ذلك السير الذي يطلقون عليه كيلوت بينما شفرتي كسي محتطنتان ذلك السير فلا يظهر هو ولكن كسي هو الذي يظهر لأتوجه بعدها بجوارة لأشجعه على المذاكرة فأريه أثدائي كالمعتاد وأتمتع بمنظره وهو يزدرئ ريقه ويكاد يختنق من الإثارة كنت افكر كيف أفتتح الأحاديث الجنسية مع صفاء فقلت لها صفاء … عاوزاكي فى موضوع، قالت لي تحت أمرك يا مديحة، قلت لها لأ مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل حجرة النومن قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدي الرعب فقد توقع أنني سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟؟ قلت لها مش عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء ايه يا مديحة إحنا إخوات … قولي اى حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض إنتى عارفة إننى عروسة جديدة … ولسة ما ليش خبرة فى امور الجواز … يعنى عاوزة أسال على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعنى  هاني بيطالبنى بحاجات مش عارفة هى صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسمع المزيد بطالبك بإيه؟ قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدي فى الفترة الأخيره انه … وسكتت لتشجعنى هى بمزيد من الرغبة فى السمع وتقول بيطالبك بإيه؟؟؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز يعاشرنى من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا فى الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه ولكنني كنت أرغب فى الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟؟ قلت لها لأ أنا رافضه وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كدة .. لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن … بصراحة اللي بتحكيه ده حصل معايا، وقتها رفعت وجهى وبدت عليا ملامح الإنصات وكأني أتلقى نصيحة ولكنني كنت سأتلقي ما يغذي شهوتي، قالت صفاء فى بداية زواجنا بدأ يطالبنى بأنه يعاشرنى من ورا … وطبعا أنا رفضت فى الأول، فقاطعتها مسرعة فى الأول؟؟؟ يعنى بعد كدة وافقتى؟؟ فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهه … بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه … وفى يوم كان مصر يعمل كدة وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه … وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي وخلانى أسجد له … وبعدين عملها … لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه ددمم بعد ما خلص … وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام … فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع بأنه يعملها تاني … لكن … وبدأت تنزل دمعة من عينها وهى تطرق بالأرض، فقلت لها أنا أسفى يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لأ خلاص ده كان زمان … بدأ يضربنى لما كنت بارفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي ألمي وقت الجنس … وكنت أسيبه بعد ما الاقي أن ألم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولى معاشرته … فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي … كان مجرم ما بيرحمنيش … بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخري فى البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأنى أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولى عليها هى أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها كانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأنى أربت عليها، وفعت وجهها بعض قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هى فيه لتقول لى كانت حياتى زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ … ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش ألم واخذت على اني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟ أجابت لأ … إزاي اشعر بمتعة من شئ كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهى وهو ده اللى بيحصل لكل ست؟؟ قالت لى لأ طبعا … انتى ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب علي طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لى كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شئ بيننا فى المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخري أنني أثرت تلك الذكريات لديها وخرجنا مرة أخري للصالة لأعود لهوايتى فى إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف ليعرف هل قلت شئ لوالدته عما فعل ام لا بينما تركته انا بين نيران الحيرة أتى موعد عودة  هاني فإستأذنت كعادتى وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم مرت عدة ايام وانا أتحدث مع جارتى فى الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما كنت مستمرة فى إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتي يوما وكنت مهتاجة ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء، إنتظرت حتي الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما تيجيش تقعدي عندي فى البيت شوية، قالت لى ليه … أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش إنت عمرك ما جيتي عندي … تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شوية، بعد قليل من الإلحاح قامت صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي فى اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلي كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى وصلنا غرفة نومي أنا وهاني، أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتينى لما كنت لسة عروسة … بس أيامى ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها لأ خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع … قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت … خذي البسي، ضحكت وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ فى لبس الكيلوت الذي أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن من سوي من رؤية فخذاها فقد كانت تترك الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لى مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتي أتممنا حشره فلم يصل سوي لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها، بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجينى، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأري كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها وشفراتها، كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن عفتها بينما أقول لها ايه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي تقول اديكي شفتي … ورينى انتى بقي اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتي ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به، أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتي رقبتى ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت فى جلستي وداريت جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة لورا … أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك … ليه سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه … هو المنيل بيبصلي … خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش حاجة الا إنه يرفع الفميص من الخلف وينزل الكيلوت شوية ويدخله من ورا خمس دقايق وخلاص، قلت لها وانتي؟؟ قالت انا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهى تقوم على فين؟؟ قلت لها حاحلق لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت ايه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا كمان ابقي احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك … يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف لها الكريم الذي اشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين فخذيها وأبدا فى دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل … أنا حاخففه بالمقص الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ فى قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لى ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما وصلت لمنطقة البظر فكنت أزيحه بأصابعى مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم أنظر لها حتي أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتي بدأت أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها، وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة … كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم أرد عليها وواصلت عملي حتي قمت وأنا اقول لها خلاص … حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها نظرت لوجهها فوجدها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟؟؟ فيه حاجة؟؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لأ ما فيش حاجة … بس كفاية كدة أنا إتاخرت، قلت لها مش حأطول، فقالت لأ بلاش النهاردة … كفاية كدة، وقامت مسرعة متوجهه ناحية الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على كيلوتها كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي ل هاني لكي يطفئ لهيبه حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لى  هاني وناكني فى تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع  هاني من كثرة هياجي فى اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي، قالت لي صفاء ايه اللي انتي عاملاه فى نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه؟ وحشة؟؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلى، وضحكنا ودخلنا سويا بينما تقول انا قلت أجيلك قبل ما انتي تيجي، علمت أن لعبة الأمس أعجبتها وهي تريد إكمالها فقلت لها أيوة طبعا … ما تنسيش النهاردة معادنا نكمل، فتصنعت العبط وقالت نكمل ايه؟؟ قلت لها الكريم، ضحكت وقالت انتي لسة فاكرة … بصراحة يا مديحة أنا تعبت خالص امبارح، قلت لها على الفور ليه؟ خير مالك؟؟ قالت يابنت أنا نسيت الحاجات دي من زمان وانتي رجعتي فكرتيني بيها تاني … ومقدرتش انام طول الليل، علمت أنني سأحصل على ما أريد اليوم فقلت لها طيب ونبيل … ليه ما …، ولم أكمل لتفهم هي وتقول ده خلاص ايدك منه والقبر … تصدقي انا لي اكثر من عشر سنين ما جراليش اللي جرا امبارح، قلت لها طيب يلا نكمل، خاولت التمنع لكن بالطبع تحت الحاحي ودلعي توجهت معي للحمام لتخلع كيلوتها وتجلس على حافة البانيو بدون أن أقول لها شيئا بينما أحضرت أنا علبة الكريم وركعت بين فخذيها لتفتحهما مباشرة وكأنها تستعجل لمساتي، نظرت لها وضحكت وأنا أقول ايه التقدم ده … النهاردة عارفة السكة لوحدك، فإبتسمت فى خجل ونظرت أنا لكسها فعلمت فورا بأنها إعتنت بنظافته قبل مجيئها مباشرة فهي إذا قادمة اليوم لعمل المزيد مما بدأناه أمس، مددت يدي لألمس عانتها فشعرت بإنتفاض عضلات فخذيها فقد كانت لمساتي خفيفة وبدأت أنا أوزع الكريم على عانتها وشفرات كسها الضخم بينما لم استطع الوصول لأسفل طيزها حيث كان هناك أيضا بعض الشعر فقلت لها فيه شعر لسة تحت مش قادرة أطوله فحاولت القيام لأجذبها وأقول لأ سيبيه بعد ما نخلص قدام نبقي نشوفه، أكملت دهان عانتها وشفرتي كسها بالكريم بينما كنت أتعمد لمس بظرها وشفراتها الداخلية بإصبع يدي الصغير ورفعت نظري لوجهها لأجدها مغمضة العينان فلطمتها لطمة خفيفة على فخذها العاري وأنا أقول هاااا … مالك؟؟ فردت بصعوبة مش عارفة اقولك ايه يا مديحة … تعبتيني، فضحكت وجلست بين فخذيها فكان لا بد من ترك الكريم لمدة خمس دقائق على الاقل فقلت لها وعيناي مركزتان على كسها أنا مش عارفة ازاي راجل يكون عنده الحلاوة دي ويبص لورا، فردت عليا وهى تتنهد تنهيدة تنم عن عطش جسدها تقولي ايه بقي … رجاله عينهم فارغة بيبصوا لشهوتهم هم وبس، بدأت أحادثها واصابعي تعبث فى لحم فخذها حتي أثيرها أكثر وكانت أوقات ترد علي حديثي وأوقات أخري تصمت فقد كانت وصلت للمحنة التي أردت أن أوصلها لها، أحضرت منشفة وبدأت بإزالة الكريم عن عانتها، وعندما مسحت أول جزء ظهر من خلف المنشفة لحم شديد البياض فقد كانت عانتها مكتنزة، فقلت لها اهه اللحم ابتدي يظهر، لتنظر هي للأسفل تري عانتها وقد ظهرت بعد إزالة الشعر، إستمررت فى تنظيف المنطقة لأنظر بعدها، فها هو قد ظهر وظهرت صلابته وإنتصابه كما ظهر لحم الشفرتين المكتنزتين جليا وكان كسها بالوسط شديد الإحمرار من المحنة التى تمر بها، طلبت منها الوقوف داخل البانيو وأحضرت الدوش بالقرب منها وبدأت أنزل المياه على كسها لأزيل اثار الكريم تماما، كنت أركز المياه على رأس كسها وشفرتيها ولم تمض ثوان حتي أمسكت بيدي التي تمسك بالدوش وهي تحاول إبعاد المياه عن كسها وتقول بصوت خفيض كفاية يا مديحة … كفاية أرجوكي مش قادرة خلاص، وقتها مددت يدي وكأني أساعد المياه فى تنظيف المكان فبدأت أدعك عانتها، عندها سمعت منها أهه علنية من أهات التمحن فئأنزلت أصابعي تجاه كسها المنتصب وعندها لم تستطع صفاء التحمل وصرخت حرام عليكي … كفاية مش قادرة، وبدأت أصوات تمحنها تعلوا وتصبح صريحة، عندها أغلقت المياه بينما لم أبعد كف يدي عن كسها، كانت صفاء غير قادرة على الوقوف فبدأت تتسند على جدار الحمام وتنزلق للبانيو وأنا أصرخ بها هدومك حتتبل من المية، ولكنها لم تستجيب قفد فقد الجسد المتعطش للجنس السيطرة وبدأت تنزلق بالبانيو بينما أنا أرفع ملابسها لأكشف جسدها متظاهرة بأني أخشي على ملابسها من البلل، جلست صفاء بداخل البانيو مستندة على الحائط فجذبت ملابسها لأخلعها ملابسها بالكامل وتركتني هي أتصرف بدون أن تنطق بكلمة سوي همهمات حرام عليكي … مش قادرة … حاموت، وقتها كلمتها بكل صراحة فقلت هايجة، قالت من حوالي عشر سنين ما حدش لمسني … حرام عليكي حأموت، فمدتت يدي وقتها بكل صراحة على جسدها أتحسس بطنها وأتجه نحو كسها كان جسدها سمينا بعض الشئ لكن المثير به أنه كان يرتج كقطعة حلوي بطبق التقديم، كانت فاتحة فخذيها وكسها الضخم بارزا بينما شفريها وكسها يمتدان للأمام يتطلعان لما يطفئهما، وصلت يدي لكسها وبمجرد لمسها بدأت أهاتها تعلوا وتصبح صرخات، كان صوتها عاليا حتي أنني خشيت أن يسمعنا أحد الجيران من نافذة الحمام، فأمسكت بيدها وحاولت جذبها وأنا أقول لها تعالي ندخل جوة، كانت أثقل من أن أستطيع رفعها فحاولت هي معي حتي خرجنا من الحمام متجهين لغرفة النوم، كانت عارية تماما وعيناها نصف مغلقتان وكان بزازها وطيازها يرتجان بشدة مع سيرها بينما كنت أنا لا أزال أرتدي قميص النوم الشفاف ولحمي العاري يظهر منه، قبل وصولنا لحجرة النوم وقفت وقالت لي مش فادرة أمشي يا مديحة, وبدأت تنزلق مني لتستلقي على الموكيت الذي يغطي ارض الردهه، إستلقت تماما وبدأت تمد يديها على كسها محاولة إشباع رغبتها، عندها وقفت أنظر لها وهي تنظر لي نظرات كلها رغبة، فخلعت ملابسي حتي اصبحت مثلها فى تمام العري، كانت عيناها تنظر لجسدي وتترجاني بأن أجعل لحمي يلمس جسدها المتعطش، فجثوت بين فخذيها وقلت لها انتي عارفة أن ريحة الكريم حلوة، ونزلت برأسي وكأنني أرغب فى شم رائحة الكريم، فشعرت بأنفاسي على عانتها فصرخت وبدأ جسدها يتلوي، مددت يداي لأفتح شفرتيها وأخرجت لساني لألمس رأس كسها، بيدوا أنها لم تمر فى حياتها بذلك ولم تكن تتوقع أن تشعر بلساني على ذلك المكان الحساس فصرخت صرخة عالية وهي ترفع وسطها فى الهواء ومدت يديها لتمسكني من شعري بطريقة ألمتني قليلا وكأنها تريد إدخال كسها كله بداخل فمي وإرتعش جسدها كله فقد أتت نشوتها وإسترخت بعدها فذكرتني بأول مرة أتي شهوتي فيها مع هاني كنت فى مهتاجة وأرغب فيمن يطفئ نار جسدي بينما صفاء فاقدة للوعي فتمددت بجوارها على الأرض وامسكت يدها ووضعتها بين فخذاي وأنا أحرك وسطي لأفرك كسي بيدها وعندها لم تجدي معي تلك الحركة فقد كنت أريد شيئا يتلمس كامل لحمي العاري، فقمت لأتمدد على جسدها وليتلامس جسدينا ويتطابق لحمنا سويا، إحتضنت أحد فخذيها بين فخذاي وأخذت افرك كسي بفخذها، كان فخذها لينا وطريا فكان ملمسه على شفراتي ممتع، بينما كنت أنا ممسكة بأحد ثدييها الثمه بفمي ,استمتع بطول حلمتها التي ذكرتني بقضيب إبنها فتخيلت أنني أرضع قضيب إبنها محمود، بدأت صفاء تفيق لتجدني جاثمة عليها، فتبسمت لي وهي تقول ده انتي بالف راجل … يلعن ابوه ابن الكلب عمره ما متعني، لم أكن فى حالة تسمح لي بالحديث فقد كنت مهتاجة فقطعت كلامها بقبلة طويله على شفاهها بينما أعتصر ثدياها بشدة وأبلل فخذها من ماء كسي، بدأت صفاء تتمحن مرة أخري فمدت يديها تشاركني، إحتضنتني صفاء وبدات تبادلني القبل وتتحسس ظهري حتي وصلت لطيزي تداعبها، كنت أرغب فى الشعور بلسانها يداعب شفراتي، فمددت يدي أبللها من مائي ثم مسحت بهم شفتيها وقبل أن تنطق بكلمة هويت علي شفتيها المبللتان من ماء كسي الثمهما وأدخل مائي بفمها مستخدمة لساني، كنت أقول لها بمخيلتى لا مجال للتراجع الأن … يجب أن أذيقك كسي لتطفئي لهيبي، عندما إعتادت صفاء على طعم مائي لم تمانع بل بدأت تبادلني شفة بشفة ولسان بلسان، قمت سريعا لأغير وضعي فوضعت رأسي بين فخذيها معطياها طيزي وكسي ليقابلا وجهها، وبدأت الحس كسها بعنف شديد فقد كان كبر حجمه مغريا وكانت رائحة الكريم المعطرة تجعل من طعمه كسا لذيذا وكأنه وجبه أعدت لجائع، لم تبدأ صفاء بلحس كسي كما رغبت بل كانت تمد يديها تتحسس طيزي وتعتصر فلقتاي فقط، عندها تمددت عليها وأطبقت بكسي على فمها وأنا أحرك وسطي فاركة كسي بفمها وما هي الا لحظات وتعلمت صفاء كيف تلحس كس انثي، بيدوا أن كسي قد أعجبها فلا يزال ككس بكر فهوت عليه تقبيلا بينما تعتصر مؤخرتي عصرات مؤلمة لكنها ممتعة، مرت علينا حوالي دقيقتان لنبدأ فى الإرتعاش ولتخمد نار جسدينا فغستلقيت عليها كما أنا واضعة رأسي على فخذها محتضناه وكأنني أخشي أن افقده عشرة دقائق قضيناها فى صمت تام حتي التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها وأستلقى بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي ايه بس اللي عملناه ده … عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كدة … بس بصراحة مش ممكن المتعة دي، قلت لها الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوة … كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال فبدأت كل واحدة تتمعن فى جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي نسته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة … دا انتي روحتيني امبارح وكنت فى حالة وحشة خالص … ما حسيتش اني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت وكنت كل ما افكر اني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته وأنا أقول لا … ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفى يا مديحة إمبارح من كتر هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت … لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار … مع إنه لو كان عمل حاجة حتي لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن تجيبيهم لو إتنكتي من ورا، فقالت لما بكون هايجة هياج شديد بس … لكن غير كدة لأ بأحس بالقرف منه، قلت لها فى خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفى ايه؟؟ قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت خرم طيزها بعد ولم أكن متخيلة كيف يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة … دا إنتي راجل وأنا مش واخدة بالي … أنا أبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها لأ بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل فى الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص … كانت فى الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت أدفعها لتستلقي وأري شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتي منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتي أري شرجها ولكن فلقتيها السمينتان كانتا تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا بالخوف ايه ده يا صفاء … ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا بدون أن يبدو منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص … ليه كام سنة الملعون جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل فى جلستها وأنا أقول لها بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي … كسك أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت فى خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز لها خرم طيزي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كدة، ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوة قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ فى دعك شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخري بالألم فسحبت إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك خرم طيزي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك شرجي يثيرني أما عندما مانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله فى خرم طيزي، أحسست بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي … إنتي من صباع وتالمتي … إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني، كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع … شيليه … شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع إصبعها، إعتدلت فى جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب بشرجها مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي لم يقصر فى حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخري بدونه، خطر ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهي من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكاري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب … أنا أحبك من داخل قلبي … لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني … بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي … أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم … معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع … حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء … تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة … بسرعة … فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم … يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان القيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده، فردت فيلم حيعجبك … أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول ياماما … ياماما … إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي … ايه ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي الأخر ليؤتيها من طيزها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين … قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط … إيه ده … كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحم لمثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك …. ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى خرم طيزي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذها حتي أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخري وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهى تقول عاوزاه يا مديحة … عاوزاه … نفسي فى واحد زي ده فى كسي، إختلطت أنواع المتعة فى ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني فى التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، تحاملت لقوم فماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوة أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شئ، وأأأه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟؟ فلطمتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين … يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة محمود لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب علي جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد  هاني، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت فى الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل  هاني لباب الحمام ووقف يرمقني قال ايه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا  هاني خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه علي باب الحمام وأنا أقول له بتعمل ايه؟؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، واندفع عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت فى لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك تري عاهرة اليوم … سأريك مالم تره فى حياتك، ثم إلتفتت لهاني لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتي جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت فى حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتي شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت فى غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتي وقفت فلم أرغب فى الرقود لكي أجعل محمود يري ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أأتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق  هاني لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتي أنزلنا سويا ,إستلقينا منهكين تحت المياه فى البانيو مرت الأيام علي ذلك المنوال فصباحي وحدة لا يؤنسها سوي بعض المكالمات للبني وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعد الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شئ، مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يري محمود ما كان يراه، حتي أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطة المترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ فى الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلي جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو علي ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني فى الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدي الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت ربي ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو فى سيره ثانيه لتبدأ تلك الأياي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتي إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإنتعاص على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست فى أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك … سيبيه يعمل اللي عاوزه … اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الأن بقضيبه على طيزها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذك الرجل الواقف خلفي يزداد فى إهتزازاته وضغطه على طيزي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدي فلقتيا، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل العين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعورى بسخونة كف يده علي طيزي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان فى هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي لينضعط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدي مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الأن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الأخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب فى النزول فكت أرغب فى إستمرار تلك الأيادي فى هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي طيزي ولم يخرج إصبعه سوي حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كا منهما على الأخر بتأثير البلل، حتي وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأري ماذا يحتاج لأصبره حتي موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول ايه ده يا مديحة … وشك ولا وش القمر … فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء … معلش انا مستنياكي عندي فى الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي فى خلال دقائق وهي تقول خير … مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني فى خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخري لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركانتا عنيفة فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم طيزي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما منت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن فى ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتي شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعني الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معني تلك الكلمات سوي سيدة تعلم معني لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيري والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها فى الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب فى إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية علي لحم اثدائي حتي يمكن للرائي أن يحصي عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل ايه مع نبيل لما يدخل زبه فى طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت فى الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتي لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني عاد هاني ليلا ليجدني فى حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث فى الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولي، فتنايكت وإياه مبدعة بجسدي وتلويت كأفعي بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس فى المترو فقررت تكرارها اليوم لمن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما منت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا حتي ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوي بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام فى المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التى توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ فى أصدقائه ولا … ولا … ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخري من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون فى فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر فى أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو فى التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو … أنا شفته كله … تيجي أنيكك؟؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود فى الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب لبقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتضم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلي ذراعي، وبدأ البلل العين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ فى الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعة الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشئ لأعطيه طيزي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر طيزي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه وطيزي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم طيزي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتد بين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم فى أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدى فلم أكن راغبة فى الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو فى محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت فى الجلباب فرأيت بقعة بيضاء فى الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي …. يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرآة وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأري كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي فى المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوي أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أري رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها فى شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوال أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متي جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي، لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوي عدم إنجابي، أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شئ ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول فى السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب فى السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء … ايه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقى من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء فى أذني لتثيرنى أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل، فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة وفى وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب فى الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شوية، فعلمت أنني أخجل من أن يري الطبيب هياجي فمالت علي أذني تهمس، ما تتكسفيش … كتير بيكونوا كدة، وتركتني لتعود مرة أخري مع الطبيب الذي جلس علي كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأي ذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يري تلك النبضات الأن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا … تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم ما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب كان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث في طيزي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل خرم طيزي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يحدث أعطاني ظهره وخرج لتدخل الممرضة، تقدمت نحوي وكان يبدوا عليها أنها تعرف أين ينزل الطبيب مائه، فقد توجهت مباشرة لعانتي ووجدتها تنزل رأسها وتلعق ماء الطبيب من على عانتي وبطني ثم تأخذ تلك المنشفة من فمي وتنظف بها جسدي من مائي وبقايا ماء الطبيب، ثم بدأت تحل قيود قدماي لأتحرر ولكنني كنت غير قادرة على إنزال قدماي للوقوف، وجدت الممرضة تهمس فى أذني ياريت تكون عيادتنا عجبتك … انا باكون موجودة لوحدي الصبح لو تحبي ممكن نقعد ندردش مع بعض، ثم ساعدتني على النهوض لأرتدي كيلوتي وأخرج منهكة لصفاء الجالسة بالخارج وعيناها تتسائلان ماذا حدث خلف تلك الستارة البيضاء خرجت من العيادة متأبطة صفاء بعدما أخبرتنا الممرضة أن نمر بعد ثلاثة أيام لنعرف نتيجة التحليل ثم نظرت لي وهى تقول وياريت تيجوا الصبح علشان بتكون العيادة هادية، بالطبع فهمت رسالتها فخرجت من العيادة أتحامل علي صفاء فلم أقو على السير بعد فكانت ساقاي ترتعشان، ياله من طبيب فكافة الرجال يدفعون نقودا مقابل متعتهم بينما طبيب النساء يأخذ نقودا ويتمتع بمريضاته، كانت صفاء تسأل أسئلة بمعدل الف سؤال فى الدقيقة ايه؟ عمل أيه؟ ناكك؟ طيب حط ايده فين؟ طيب الممرضة خرجت ليه؟ كنا لا نزال بالمصعد بينما لم أرد علي أى من أسئلتها فرفعت وجهي ونظرت بعيناي وهى تقول ناكك؟ فإبتسمت ونظرت لأسفل أشعر بالخجل بينما فهمت هي بأن الطبيب ناكني بينما لم يكن يفرق بيني وبينها سوي ستارة، خرجنا من المصعد لنتجة للمنزل وفى الطريق رويت لها ما حدث بينما كانت تسأل على أدق التفاصيل فيما حدث، وصلنا المنزل وهي مهتاجة بينما كنت أنا غير قادرة على الحركة فحاولت إثارتي ولم تفلح فبدأت تعبث بنفسها أمامي بينما عيناي نصف مغمضتان والم خفيف ينتاب شرجي من أثر إدخال إصبعه العنيف ولكنني لم أكن أشعر بالغضب من ذلك الألم فقد دفع إصبعه فى نفس اللحظة التي كنت أنتشي فيها فلم يسوئني ذلك بل أعتقد إنها ليست بحركة سيئة طالما علم الرجل متي يمكن أن يفعلها حيث تكون المرأة متقبلة لها مرت الأيام الثلاثة وجاء موعد إستلام نتيجة التحليل وقررت الذهاب صباحا لكيلا يكون الطبيب موجودا فلا أزال خجولة من رؤيته مرة أخري بينما أرغب في معرفة ما تضمره نفس تلك الممرضة اللعوب، فإرتديت ملابسي وتعطرت وتعمدت أن تكون ملابسي الداخلية مثيرة فلا أعلم لأي مدي يمكن أن تذهب تلك الممرضة، ثم نزلت متوجههة للعيادة بعد إجراء مكالمة تليفونية للتأكد من ظهور نتيجة التحليل وصلت للعيادة لتستقبلنى الممرضة بإبتسامة خبيثة ونظرات تعني الكثير من الكلام، دعتني للجلوس بينما تسأل عن أحوالي وكانت تعرف إسمي المذكور على التحاليل وعرفت أن إسمها نورا، وتعمل بتلك العيادة منذ خمسة عشر عاما، حينما كان هناك طبيب اخر قبل هذا الطبيب الموجود حاليا، كما أنها غير متزوجة فتقول بأنها لا ترغب في أن يمتلكها أحد ويسيطر عليها فهي تحب أن تكون حرة بدون قيود، ثم فاتحتني فى الحديث فقالت عرفتي تروحي؟؟ فقلت ايوة، فقالت بس إنتي كنتي خلصانه خالص، فلم أرد ولكن أطرقت بعيناي تجاه الأرض فقالت نورا ما تتكسفيش … عارفة انا ليا خمستاشر سنة ممرضة نساء … اكثر من ربع الستات اللي بيجوا بيكونوا هايجين وقت الكشف … حرام اصله محدش بيلعبلهم من تحت … أغلب الرجالة عاوزة تحطه وخلاص … وعلشان كدة الكشف بيثيرهم، كنت أرغب فى أن أقول لها بأنني لست واحدة منهن فأنا يعبث بجسدي يوميا أكثر مما يعبث بأجساد عدة نساء، قامت نورا من على المكتب ووقفت بجواري ومدت يدها على كتفي وهي تقول لكن قوليلي إتمتعتي؟؟ نظرت لها ولم أجب سؤالها بل سألتها أنا فقلت أنا مش عارفة ايه موقفك بالظبط … إنتى كنتى عارفى الدكتور بيعمل ايه وكنتي بتساعديه انه يعمل في كدة، فردت بكل وضوح أيوة … عارفة … من أول ما شفتك وعرفت إنك مولعة كنت عارفة إنه حيعمل كدة، فقلت لها طيب وإنتي ايه موقفك، فردت لو كانت صاحبتك مش موجودة معاكي وكنتي لوحدك كنت حاشارككم … لكن علشان هي ما تشعرش بشئ خرجت أكلمها، فقلت لها مش فاهمة … تشاركينا إزاي يعني، فمدت يدها إلي ثديي تتحسسه وهي تقول كده، وبدأت تفرك ثديي بكفها وتداعبه ثم توجهت ناحية باب العيادة وأغلقته وعادت لتقول لي تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن، لم اتحرك من مكاني فعادت لمد كفها لثديي وبدأت تفركه بكفها حتي بدأت الشهوة تتسلل لجسدي فأمسكت يدها لأبطئ حركتها على ثديي ولكنها حركت يدي ووضعتها بين فخذيها علي كسها مباشرة وهي تهمس برقة تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن قمت أتبعها لندخل غرفة الطبيب وأغلقت الباب خلفها، إلتفت لها فإقتربت من وجهي مقدمة شفاهها كدعوة لشفاهي، لم أستغرق معها وقتا طويلا حتي أصبحنا عراه كيوم ولادتنا بينما ملابسنا متناثرة بكل مكان بالحجرة بينما أصوات أهاتنا تتردد بين جدران الحجرة ونحن متعانقين كل منا تتحسس كنوز الأخري حتي قالت لي بعدما أصبحت شهوتنا مشتعلة تعالي نروح على السرير، تبعتها فأرقدتني على السرير ورفعت فخذاي على القائمتان وإحتلت موضع الطبيب بين فخذاي لتأكل كسي بشراهه غير معتادة فلم تترك جزءا من ثنايا كسي لم ترضعه بينما كانت تعضه بعض الأوقات وتحولت أهاتي لصرخات أتلوي من المتعة، وفجأة سمعنا صوت باب العيادة بالخارج يفتح ففزعت ونهضت مسرعة وأنا أنظر إليها نظرة إستفسار وخوف فقالت مسرعة يظهر الدكتور وصل … هو الوحيد اللي معاه مفتاح، أسرعت أمسك غطاء السرير لأستر لحمي العاري بينما هي تقول ما تخافيش عادي، ,انا أكرر يالهوي .. يالهوي، وفتح باب الغرفة ليدخل الطبيب بينما نورا تقف عارية تماما بدون خجل أو كسوف بينما أتدثر أنا بالغطاء محاولة تغطية لحمي الذي كان يطل من كل مكان متخذة نورا ساترا أختبئ خلفها، لم يفاجأ الطبيب بنا عندما دخل بل توجه مباشرة لمكتبه وكأنه لا يوجد شئ غريب هناك بينما يلقي التحية، فعلمت أنا أن نورا على إتفاق مع الطبيب وإنه كان يعلم بوجودنا قبل دخوله، كنا خلف الستارة بينما هو ذهب تجاه المكتب، نظرت لها نظرة غضب وأنا أقول أنا لازم أمشي حالا … هاتي هدومي من برة، فبدأت تترجاني بينما أصر أنا على المغادرة، أثناء حديثنا وجدت الطبيب أمامي وجها لوجه يبتسم برقة ويوجه حديثه لنورا سيبي المدام على راحتها، فقالت نورا مسرعة لكن يا دكتور ..، فقاطعها قائلا باقولك خليها براحتها … إحنا مش حنجبرها على حاجة، وأفسح لي الطريق لأخرج جارية من خلف الستارة ألملم ملابسي الملقاه على الأرض لأضعها على المكتب تاركة الطبيب ونورا خلف ستارة الكشف، تركت الغطاء يسقط على الأرض لأبدأ بإرتداء ملابسي وكنت حينها أستمع للحديث الداير بين الطبيب ونورا فهي تقول لأ لأ لأ بلاش الحتة دي بأغير منها، وتطلق ضحكة لعوب تعقبها بأهة، وجدت نفسي أقف أستمع لما يحدث حتي سمعت أصوات تدل على بدء النيك، فها هو الطبيب قد بدأ يضاجعها خلف الستارة فتخدرت مشاعري لسماع أصوات الأهات ولحمهما وهو يصفق سويا أثناء ضربات الطبيب المنتظمة بداخل جسد نورا، توقف الصوت فجأة لأجد الطبيب يخرج لي عاريا من خلف الستارة بينما كنت أنا لا أزال عارية كما أنا، نظرت فى الأرض من خجلي فقال لي إتفضلي يا مدام، كان الطبيب عاريا وقضيبه بارزا ولم أر فى حياتي قضيب بهذا الحجم الصغير فكان فى طول إصبعي تقريبا ولكنه شديد السمك، تقدم مني الطبيب وكأنه يساعدني على إتخاذ قراري فأمسك بيدي يقبلها وكأني ملكة متوجة وهو يقول إتفضلي، وجدت نفسي أتبعه خلف الستارة لأري نورا ممددة على السرير فاتحة فخذاها وهي تتمتم يلا حطه .. حطه … مش قادرة، ولكن الطبيب أقامها من السرير ليرقدني ويرفع فخذاي على القائمتين ولتأتي نورا تضطجع فوقي وجها لوجه بينما قدماها مدليتان على جانبي السرير، أصبح كسانا متطابقان فوق بعضهما بينما بدأنا نحن نلثم شفاهنا ونتبادل القبل واللمسات، وتوجه الطبيب ليجلس بين فخذانا ويعبث بكسينا سويا، بدأت أهات المتعة تعلو منا بينما نورا تلحس حلمتاي وأنا أعبث بلحم مؤخرتها والطبيب يمرر لسانه بالتبادل بين كسينا، ثم قام الطبيب وبدأ يدخل قضيبه بداخل كسي ليعطيني بعض الضربات ويخرجة ليضرب كس نورا بعض الضربات الأخري فكان قضيبه يتبدل بين كسينا بينما نحن غارقتان فى متعتنا سويا، لم يستغرق الطبيب الكثير من الوقت فقد كان سريع القذف فوجدته يخرج قضيبه مسرعا حينما كان بكسي ليقذف فوق ظهر نورا وهو يتأوه كسيدة، ثم بدأ يمسح ما تبقي بقضيبه على مؤخرتي، كنا نتبادل أنا ونورا القبل حينما أتي بجوار رأسينا مادا قضيبه ليدخله بين شفاهنا، فتركت نورا شفتاي لتبدأ بلعق قضيبه بينما لم أجد أنا سو الخصيتان فبدأت أداعبهما، كان لذلك الطبيب أصغر قضيب وأصغر خصيتان أراهما بحياتي حتي جسده كان تقريبا خالي من الشعر كجسد سيدة، ام نكن أنا ونورا قد حصلنا على متعتنا بعد، وبالطبع لم يكن لدي الجرئة لأطالبه بالإستمرار ولكن نورا كانت معتادة على فعل ذلك معه فبدأت تقول للطبيب يلا .. يلا بقي خلص … روح ورا نيكني حأتجنن، فذهب الطبيب مرة أخري لكسينا وبدأ يتناوب عليهما حتي أتت نورا شهوتها بينما لم أزل أنا محتاجة لقضيب أقوي من ذلك القضيب، نزلت نورا من فوقي وبدأ الطبيب يركز ضرباته المنتظمة لكسي أنا فقط بينما وجدت نورا تتوجه خلف الطبيب وتبدأ فى تحسس مؤخرته وتصفعه عليها، تعجبت لما يحدث ولن بصراحة أثارني ذلك كثيرا فوجدت نفسي بدأت أتلوي دافعة بجسدي بشدة تجاه ذلك القضيب القصير لأحاول إدخال ما أجد منه، ولكن نورا لم تتوقف عند هذا الحد بل جثت على ركبتيها وبدأت تلعق مؤخرته حتي أبعدت فلقتاه وأدخلت رأسها بينهما، كان جسد الطبيب يداري نورا فلم أستطع رؤية ما يحدث كليا ولكنني فهمت أنها تلعق شرجه لتقوم بعدها وأجدها تنظر تجاهي بينما الطبيب لا يزال يدفع بقذيبه بداخلي، ومدت نورا يدها خلف الطبيب لأسمع منه أهه شديدة فعلمت أن نورا قد أدخلت إصبعها بشرجه، لم أتحمل رؤية ذلك فوجدت نفسي أقذف شهوتي بينما نورا تحرك يدها بسرعة خلف الطبيب لأجده يتنفض ويخرج قضيبه ليقذف فوق بطني أكثر مما قذف من قبل ولتسحب نورا يدها من خلفه وتصفعه على مؤخرته وهي تقول شاطر … شاطر … دكتور شاطر، خرج الطبيب مسرعا من خلف الستارة بينما كنت لا أزال أنا ملقاه بدون حراك على السرير وبجواري نورا تتحسس جسدي وتقبل ثدياي، بينما عيناي كلها تساؤلات عما كان يحدث ولكن لم أكن أقوي على الكلام بعد، لأجد الطبيب يلقى التحية فقد إرتدي ملابسه بسرعة وخرج فجأة كما دخل فجأة تاركا خلفه نورا تساعدني على النهوض من على السرير جلست على السرير بينما جلست نورا بجواري، كنا لا نزال عاريتان كنت أرغب فى معرفة ما حدث فهذه أول مرة بحياتي أري ذلك، حتي فى الأفلام التي كانت تحضرها صفاء لنشاهدها سويا لم أري بها ما حدث اليوم بتلك العيادة، كنت قد بدأت ألتقط أنفاسي فبدأت أسأل نورا عما كانت تفعل بمؤخرة الطبيب فقالت وهي تربت على طيزي بأبعبصه، ورنت ضحكتانا سويا بالغرفة لاقول لها لأ قوليلي بجد، فقالت بجد كنت بابعبصه … هو بيحب كدة، سألتها إزاي، قالت لي إن الطبيب مالك العيادة الأول كان إسمه حسن وكان راجل نييك … ما بيرحمش … وكان عليه زب يقسم البنت نصين … وعلشان كدة كانت البنات بتحبه … وكان وقتها الدكتور شريف بيتمرن عندنا فى العيادة و..، ثم ضحكت بينما أنصت أنا لأسمع باقى القصة، فأردفت نورا تقول وفي مرة قال لي الدكتور حسن وأنا معاه إنه بينيك الدكتور شريف … طبعا ما صدقتش وطلبت منه إني أشوف بعيني فقال لي خلاص اوريكي … ومرة إتفق معايا إني أدخل عليهم فجأة وفعلا دخلت ولقيت الدكتور شريف نايم على سرير الكشف ورافع رجليه زينا بالظبط … والدكتور حسن شغال ينيك فيه، ضحكنا سويا حتي كدنا نقع على الأرض وسألتها وبعدين، فقالت بس … دعني الدكتور حسن علشان أشاركهم فنمت أنا على السرير وناكني الدكتور شريف وكان الدكتور حسن بينيكه وقتها، سألتها طيب هو بيعمل كدة مع كل مريضة، فقالت لي لأ طبعا لكن فيه زباين حلوين زيك إنتي … أول ما بيكشفوا بيكونوا هايجين وزنابيرهم بتفضحهم … وقتها ممكن يحصل اللي حصل، كنت غير مدركة لما حدث بعد فها هو طبيبي شاذ جنسيا وقمت أرتدي ملابسي فقد مضي بي الوقت سريعا لأفبل نورا وتدعوني لتكرار ما فعلنا وهي تقول المرة الجاية إنتي اللي تبعبصيه … ماشي؟ فضحكت وخرجت من تلك العيادة العجيبة متوجهه لمنزلي قابلت صفاء مساء لأروي لها ما حدث بالتفصيل فضحكت ملئ شدقيها وكانت ترغب مني القيام الأن للذهاب لذلك الطبيب وهي تقول قومي … قومي نجيبه لجوزي نبيل ينيكه … خليه يرحم طيزي شوية، فجلسنا نضحك بينما وجدتها راغبة فعلا فى الذهاب لذلك الطبيب، فقلت لها أصبري كام يوم ونروحله تاني مرت سنتان بدون تغيير يذكر، فأنا لا أزال أتمتع بممارسة الجنس بشدة ولا أضيع أية فرصة أجدها سانحة لجسدي، فعلاقتي بصفاء جارتي لا تزال قائمة بينما كنا نتردد على الطبيب سويا لنمارس أربعتنا الجنس سويا ونعامل الطبيب كفتاه، ولكن لم يستمر الطبيب معنا طويلا فقد تم القبض عليه في إحدي قضايا الشذوذ الشهيرة فى مصر بذلك الوقت، ولم يظهر بعد ذلك، أما علاقتنا بنورا كانت لا تزال مستمرة، أما فيما يخص محمود إبن جارتي صفاء فقد توقفت عن إغوائة فقد إقترب من الرجولة فبدأ شعر شاربه فى الظهور وحجبت أنا عنه سبل رؤية جسدي، حتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع صفاء ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابى فقالت لي صفاء فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لكي عليه، فقلت لها بسرعة ايه … قولي، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ ياسين … كان جنب بيتنا قبل ما أتجوز … وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه يا صفاء حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك … لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول ل هاني وأخد رأيه … وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن  هاني رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل … أخبرت صفاء فى اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف … يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدة القذارة، فهو موجود بدور ارضب بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بنما تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها صفاء عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت صفاء عاوزين نسأله فى شئ، فقالت العجوز مقدمة كفها أماما مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن صفاء قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا … خير يا مدام … مالك … جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفا فأجابت صفاء بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول تبليه … فى ميتك تنقعيه … يوم كامل … من غير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف … إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وصفاء بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لصفاء أنا ما فهمتش حاجة، فندهت صفاء على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الورقة جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة … تحطي الورقة فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك … وما يدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك … تسيبي الورقة يوم كامل وتجيلنا تاني والورقة جوة جسمك خرجت مسرعة مع صفاء وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى كدة أبدا … مستحيل … مستحيل، فقالت صفاء خلاص … ولا كأننا شفنا حاجة … إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الورقة عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لهاني بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد،  لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد صفاء قادمة، أطلقت صفاء صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا مديحة … مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لصفاء أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت … تيجي معايا؟ فردت صفاء متسائلة إنتي حطيتي الورقة؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت صفاء خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة … شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة … جاية معايا ولا لأ؟ وفعلا أتت صفاء معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتها واقفة تحدث إحدي زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني صفاء، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الورقة زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة … أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك … لسة قد كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما صفاء تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة … إستني لما أقول لسيدنا، خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وصفاء للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز صفاء وهي تقول لأ لأ لأ … الشابة لوحدها، فتوقفت صفاء وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا … بس إلحقني … مش قادرة … حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش … ما تخافيش … كلها دقايق وحنخلص كل شئ، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نار شهوتي، قال الشيخ طلعي الورقة وإرميها فى الجمر، لم أصدق إذناي أنني سأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك الورقة بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي، فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن تلك الورقة بكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتي أخرجت أصابعي ساحبة تلك الورقة اللعينة وألقيتها بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرة غزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه، وتغلب كسي ووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني … حاموت … أبوس رجلك، فرد الشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك …. قومي إخلعي ملابسك …. وعلى السرير اللي هناك … حازيل عن جسمك الهلاك، نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، فمت كالمخدرة بينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسرير كنت قد أصبحت تامة العري حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاه سيري، ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفا بجواري وهو يقول نامي على ظهرك … نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعر بإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعه دوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئا من رقبتي ومنتهيا عند كسي، قال الشيخ بعدها دلوقت نامي على بطنك … علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السرير لأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهي بها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعد على سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدر ما أشعر بأصابعة التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخ أن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبا لم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلك مددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأنا أتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومس وجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلان بكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك … أرجوك … نيكني … مش قادرة …. نيكني حرام عليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يداي ليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي بينما أترجاه أنا ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدو أنه سينيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي من ساقاي مطيحا بهما فى الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يدي مسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقة عالية وأنا أقول ايوووووة، ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسدي بينما بدأ هو ضربا سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبة الشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي فى أن يمزق كسي تمزيقا لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجة من كسي طالبا مني أن أضع رأسه على خرم طيزي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ … من ورا لأ، بينما أنا مادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم طيزي متجهة بها تجاه خرمي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي خرم طيزي، وما أن شعر قضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أنا أتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ … أرجوك بلاش … حرام عليك، ولكن هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق خرم طيزي فقط ولكن أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكا بفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في خرم طيزي بينما كان الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجي ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بخرم طيزي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسي بينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من طيزي وشعرت بأن أمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتع جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة على سرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلى جسدي العاري، قلت أنا فين … أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة … هدومك أهه إلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرة فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش … ما إنتي عارفة … أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينما قالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخر جانبي وهي تقول ده باب سيدنا …. معاه زبونة تاني دلوقت …. يلا قومي علشان حاجيبها مكانك، وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن صفاء خرجت من الغرفة لأجد صفاء جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إلها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا مديحة … إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدها لنخرج وأنا أقول أحكيلك برة، وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسدي فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع صفاء لأروي لها ما حدث بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة … ده بينيك البنات … لازم نبلغ عنه، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه … أقول للظابط الشيخ ناكني …. طيب وجوزى؟ فبدأت صفاء تتمتم بكلمات الغضب المصحوب بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معيا، فغمزتني بكوعها فى ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت … إنتي باين عليكي أخدتي على كدة، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟ فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا صفاء، فقالت إنتي حتقوليلي … إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأن روحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوي مر عام أخر بينما لا أزال أنا أتبع ما أفعله، فحياتي أصبحت جنسا، لم أعرف أو أقابل رجال أخرين لكنني كنت على علاقتي بنورا وصفاء وكانت كل أفكاري وتصرفاتي تنم عن إمرأة ترغب فى ممارسة الجنس، بينما لم أنجب بعد كان الوقت صيفا فكان أبناء صفاء محمود وأحمد في أجازتهما الصيفية ويجلسان بالمنزل صباحا وكان أحمد قد بلغ بينما محمود صار شابا وكما قلت لكم فإنني كنت قد حجبت جسدي عن محمود بعدما صار شابا وبدأ شاربه فى الظهور كان الجو صيفا وكنت أرتدي ملابس شفافة على جسدي فأنا وحيدة كما تعلمون، وفجأة سمعت طرقا على الباب لأجد محمود يقول لي بأن أحمد قد أصاب إصبعه بسكين المطبخ وإنه ينزف ولا يعلم كيف يتصرف، خرجت معه مسرعة تاركة باب الشقة مفتوحا خلفي ودخلت لأري أحمد والدماء تنزف من إصبعه، طلبت من محمود أن يأتي لي بقطن ومطهر ففعل وجثوت بجوار أحمد أضمد له جرحه بينما لم ألتفت إلي محمود الذي كان واقفا خلفي ينتشي من لحمي الظاهر من ثيابي، فقد حرم طويلا من رؤية ذلك اللحم اللين، ولم أكن مرتدية مشد لصدري فوقف بجواري ليرقب ثديي المدلي وهو ظاهر من تحت إبطي بينما حلمتي منتصبة كعادتها من إحتكاكها بالقميص النايلون، إلتفتت لمحمود أناوله زجاجة المطهر فوجدت نظراته المركزة لثديي، فصحت بنبرة تنم عن الغضب إمسك الإزازة دي … وروح ادخل جوة، أمسك محمود الزجاجة ولكنه لم يتحرك من مكانه فنظرت إليه غاضبه وأنا أقول بأقولك أدخل جوة، فرد ببرود تام لأ أنا مرتاح هنا، علمت وقتها أن محمود لم يعد ذلك الصبي الذي يمكنني إخافته بأنني سأقول لوالدته فقد كبر أكثر مما كنت أعتقد، لملمت ثيابي وأخذت أحمد من يده مصطحباه لشقتي بينما أقول لمحمود لما ماما تيجي قولها أحمد عندي، فقال وهو يلحق خطاي وأنا … حأقعد لوحدي، فرديت أيوة … هو أنت صغير … أقعد لوحدك، وقتها مال محمود على أذني ليهمس بها أنتي واخدة أحمد تعملي معاه زي ما عملتي معايا وأنا صغير، أحسست وقتها بخطأي فها هو محمود يتذكر كل شئ وليس ناسيا كما ظننت، أحسست بالدم يندفع لرأسي وتركت يد أحمد وذهبت لشقتي وأغلقت بابي بينما أفكر هل يمكنه أن يروي ما حدث لأحد وهل يتذكر إنني كنت أقف عارية بالحمام أمامه وأنه إستمني بكفي وبمؤخرتي، سمعت طرقا على الباب لأجد محمود مرة أخري يقول لي أنه شعر بذنبه وأنه يستسمحني ويرغب فى الإعتذار فلم أرد عليه بل أغلقت الباب بوجهه فأعاد الطرق مرة أخري ليبدي أسفه بشدة ويقول أنا فعلا أسف … إنتي عارفة سن الشباب وبعدين بصراحة إنتي حلوة أوي وأنا من صغرى وأنا متيم بيكي، فقلت له فى هدؤ أنا ست متجوزة يا محمود … وبأحب جوزي … وإنت لسه صغير أنا زي مامتك، فأطرق فى الأرض وهو يقول المهم إنك تسامحيني، فقلت له وأنا أبتسم خلاص سامحتك، فقال لي طيب عاوز أتأكد إنك سامحتيني، فقلت له إزاي؟ فقال تبوسيني زي ما كنتي بتبوسيني زمان، ترددت ولكنه أدخل رأسه من الباب مقدما خده لتلقي قبلة عليه، فإقتربت منه وقبلته قبلة على خده فقال خلاص كدة سامحتيني … وبالمناسبة دي حاجيبلك كباية عصير، وأسرع تجاه شقتهم ليعود بعد لحظات بكوب من العصير يبدو أنه كان قد أعده مسبقا ليعطيه لي، أخذته منه وأنا أشكره بينما وقف يتحدث معي على الباب منتظرا إنتهائي من العصير، لم أكمل نصف كوب العصير حتي بدأت أشعر بدوار فألقيت جسدي على الباب ليقول محمود ايه .. مالك؟ فأقول له أبدا شوية دوخة، فقال لي يظهر إنك ما فطرتيش … خذي بقين عصير علشان يقويكي، وفعلا بدأت أشرب مرة أخري ليزداد دواري وأشعر بالأرض تدور من حولي، دخل محمود مسرعا ليسندني ويتوجة بى ليجلسني على الأريكة، جلست على الأريكة ولم أدري بعدها بأي شئ لا أعلم كم مضي من وقت لأفيق ولكنني كنت أجد صعوبة فى التنفس فكنت أشعر وكأنما شئ ما جاثما على صدري، قليل من الوقت مر لأشعر بأن هناك فعلا أحدا فوق جسدي … لا إنه ليس فوق جسدي فقط … إنه يضاجعني، حاولت فتح عيناي فرأيت الدنيا غائمة بينما رأيت شبح شخص واضعا رأسه بين ثدياي يرتضع من حلمتاي بينما بدأت أشعر بقضيبه بوضوح مارا بموطن عفتي، رغبت فى الصراخ ولكن صوتي لم يستجب فحاولت رفع يداي ولكنهما لم يستجيبا أيضا، لم أكن اقوي على الحراك بينما أشعر بما يحدث، ها هو يرتعش ليخرج قضيبه ويرتفع لأشعر بمياه تتدفق على أثدائي بينما يعبث هذا الشخص برأس قضيبه يداعب بها حلمتاي، وها هو يعود مرة أخري ليضعه ثانية بكسي، لم أكن قادرة على التركيز بعد ولكنني شعرت بأن مهبلي قد إستجاب وبظري أيضا فهما يحتضنان قضيب هذا الشخص بينما يتلوي مهبلي بحركات ثعبانية لينهل من القضيب المنتصب بداخله، بدأت أستعيد تركيزي رويدا رويدا وبدأت الرؤية تتضح أمام عيناي، لم أستطع رؤية وجه ذلك الشخص بعد فهو يدفن وجهه بأثدائي ويرضعهما بطريقة توحي بأنه متعطش تماما للإرتواء من جسدي، إستطعت أخيرا رفع يداي لأضعهما على رأسه فإنتفض حينما شعر بحركتي ورفع وجهه لأري أمامي محمود كان محمود إبن الخمسة عشر ربيعا إبن جارتي صفاء هو ذلك الشخص الذي يضاجعني الأن، ذعر محمود بمجرد رؤيته لعيناي المفتوحتان فقد كان يظن أنني لا أشعر وربما كان يخطط ليفعل فعلته قبلما أستيقظ ويذهب، سحب محمود قضيبه بسرعة من داخل كسي الذي كاد أن يؤتي رعشته بعدها بلحظات لتنطلق من فمي صرخة، أدخل محمود قضيبه بسرعة داخل ملابسه فقد كان يرتدي كامل ملابسه وفر هاربا بينما تمكنت من رؤية قضيبه وذهلت حيث أنه أصبح يماثل قضيب زوجي هاني طولا وسمكا، حاولت النهوض فلم أستطع بعد فلا يزال جسدي مرتخيا، حاولت تحسس جسدي فوجدت نفسي عارية تماما بينما جسدي مبتل في أماكن متفرقة أعتقد أنها الأماكن التي أنزل محمود بها منيه، نهضت بعد فترة لأجد ثيابي ملقاه على الأرض بينما الساعة تشير لمرور ساعتين منذ أخر مرة كنت أعي للدنيا، لن أكذب عليكم فقد إبتسمت هل يمكن لذلك الصغير أن يمارس الجنس لمدة ساعتين متواصلتين، لو فعلا يستطيع عمل ذلك فهو كنز لن أفلته من يدي ليؤنس صباحي جلست أفكر فيما فعل ذلك الصبي فيبدوأ أنه وضع لى المخدر بكوب العصير ليستطيع وصالي، كانت أثار المخدر قد بدأت تزول من جسدي لأستعيد وعيي تماما، جلست على الأريكة أتفحص جسدي العاري لأري ماذا فعل به، وجد مني الصبي موجود علي كل مكان بجسدي حتي علي شفتاي فيبدوا أنه أنزل عدة مرات وكان بكل مرة يصب نشوته على جزء من أجزاء جسدي، شعرت أيضا بشئ يتسلل من شرجي فوضعت إصبعي لأجد شرجي متسع قليلا بينما ينساب سائل منه وعرف من رائحته أنه مني الصبي أيضا، ظهر صوت ضحكتي فها هو محمود الذي كنت أعتقده صغيرا قد غزا كل مايمكن أن يتقبل قضيبه بجسدي، وجدت نفسي أسترخي على الأريكة وأحاول تدبير ما المفترض أن أفعله بعد … هل يفترض أن أقول لزوجى هاني؟؟ وأخيرا تفتق ذهن الشيطان الموجود بداخلي لحل يرضي شهوتي، فقمت مسرعة أطرق باب جارتي صفاء وأنا أعلم أنه لا يوجد بالداخل سوي أحمد ومحمود، فتح أحمد الباب فسألته عن محمود فقال لي أنه بالخارج الأن فطلبت منه أن يأتيني بمجرد عودته وعدت لشقتي أجهز بعض الأغراض التي سأستعملها وهي كاميرا تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم ملين مر بعض الوقت لأسمع طرقا بالخارج ففتحت الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض ولا يجرؤ على رفع عينيه، سحبته من ملابسه وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت منه بجسدي لأثيرة ثم قلت له إنت عارف عملت إيه؟؟ لم يرد محمود فقلت له على العموم أنا مش زعلانة، قلتها بنغج ودلال كفيلان بإثارة إي رجل، رفع محمود ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الأن وقال وهو يبتسم صحيح … يعني … يعني، فقاطعته قائلة أيوة، حاول محمود أن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لأ … أنا ليا طلب الأول، فقال مسرعا أأمرى، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق لك معاك، فغر محمود فمه من الدهشة وهو يقول إيه … أجيب معايا واحد تاني، فقلت بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عن شهوة جارفة أيوة، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا يدري ماذا يقول فأسرعت أنا بالقول يلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج الصبي مسرعا للبحث عن أحد أصدقائة بينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع فى فخي … أه لو يعلم بما أضمرة بنفسي مضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس تداري جسدي بالكامل فلم أرغب فى أن يري صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت لأفتح ووجدت محمود وبصحبته صبي فى مثل سنه، دعوتهما للدخول فقل لي محمود هشام … صاحبي الروح بالروح، فدعوتهما للدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست على كرسي مقابل للأريكة ودعوتهما للجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم يتحدث أحدهما فقطعت أنا الصمت لأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت هشام … ممكن عاوزاك فى كلمة لو سمحت، ووقفت بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفض فبدت الدهشة على هشام أولا ثم أنصت لكلامي مرة أخري ليبتسم ثم نعود سويا تجاه محمود الذي كانت عيناه يدور بهما ألف سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول له إنت قلت إنك ممكن تنفذ كل طلباتي … مش كدة، فأومأ محمود براسه موافقا بينما أردفت أكمل حديثي طيب يا سيدي أنا عاوزة … عاوزة …، ثم جثوت علي ركبتاي وأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت على شفاهه بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسي لأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي، فتح محمود عيناه بينما يتمتم بكلام متعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأنا أقول له إنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول … ,انا مش حأنولك حاجة إلا لما أتفرج على هشام وهو بينيكك الأول … قلت إيه تحب تاخد صاحبك وتطلع … ولا … ، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام ما سأقوله،وقلت لمحمود ولا تحب أناملك عريانة وتنيكني فى كل حنة فى جسمي، إنهار الصبي بعدما سمع كلماتي بينما دار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت محمود فوقفت أنا بينما مددت يدي أبدأ فى حل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا وكان يبدوا فى حالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه وأقول له بصوت خفيض يلا … عاوزاك تهيجني … خليني أشوفك بتتناك … يلا بسرعة يا حبيبي قبل مامتك ما تيجي …. عاوزاك إفهم بقي، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة بينما ذهبت أنا وجلست على الكرسي المقابل أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما لم تتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم الوجه، إنتهي الصبيان من غلع ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشام تتدليان بينما خصيتا محمود ملتصقتان بجسده، منت أتمعن بقضبانهما فأنا أحب مقارنة قضبان الرجال لأعرف الفروق بينهم، لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهما وأنا أقول يلا يا حلوين … فرجوني، بينما أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعه من ظهره ليستند عليها لكي يبرز مؤخرته، كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمسات من يدي أتحيي بها مؤخرته جعلته يستجيب وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرته ليحدث بها ما يحدث، بينما دفعت هشام ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود، إلتقطت علبة الكريم التي كنت قد جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بها شرج محمود بينما أضع رأسي بجوار أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد … أول ما تتناك حأمتعك بكل متع الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسان أذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما بعد دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابل لأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب بقضيبه وما أن لمس شرج محمود حتي وجدت محمود ينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب هشام فقلت لأ يا محمود … يلا خليك شاطر، فإنحنى الصبي ثانية بينما بدأ هشام في دفع قضيبه، إستغرق هشام بعض الوقت حتي إستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه بينما صاح محمود صيحة ألم وحاول الإنتصاب بجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد يفترس فريسته فأطبق بجسده على ضهر محمود دافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام محمود سوي الإستسلام، أثناء ذلك كنت أنا قد مددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها وبدأت بتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما هشام مشغولا بشهوته التي إقتربت فى النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة فى ترك هشام ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس …. كفاية كدة يا خولات، نظر الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينما مددت أنا يدي ألتقط العصا الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا يا أولاد الكلب يا منايك … أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بها على مؤخرة هشام لينتفض جسده ويمد يه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري تجاه الباب بينما تنزل العصا على مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين …. حافضحكم يا أولاد الكلب يا مخانيث، تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلف الباب بينما رأيت عينا محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلا أرميكم عرايا فى الشسوارع تلمكم يا علوق، إنتهي الصبيان من غرتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا هاربين وتقدمت أنا لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود كالخاتم فى إصبعي الأن ولا يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن لعظيم نظرت إلى الساعة وجدتها تقارب الواحدة ظهرا فعلمت أنني لن أستطيع فعل شئ هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود قد إقترب فقررت الإنتظار للغد، جلست على الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته ووضعته بالفيديو وبدأت أشاهد هشام وهو ينيك محمود، كنت أنتظر صباح اليوم التالي بفارغ الصبر وما أن نزل زوجى هاني ذاهبا لعمله حتي بدأت أجهز جسدي لما سأفعله مع الصبي محمود اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخص تلك الأماكن التي أرغب برؤيته يرتضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية فأرتديت جلبابا يستر كامل جسدي وخرجت أطرق باب جارتي صفاء فتح أحمد الباب لأسأله عن محمود فقال لي إنه متعب من يوم أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلت الشقة وأنا أناديه محمود … محمود، لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفة فتحتها فوجدته مستلقي على السرير ناظرا للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجهه للحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده، قلت وقتها لمحمود إيه … إنت زعلان مني، فلم يرد فأردفت قائلة بجوار أذنه أنا مستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه بشفتاي لأقول له بصوت خفيض يامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه فى ظهرة وأقول مستنياك علشان أصالحك … ماتتأخرش … هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا أسأل أحمد بينما أشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عرف هو كدة من إمبارح، نهضت لأمشي بينما أقول بصوت مرتفع بأي يا أولاد … لو عاوزين حاجة خبطوا عليا، وذهبت لشقتي فى إنتظار محمود مرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن … هذا الملعون … إني أعرض نفسي عليه الأن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب وأجد محمود واقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة وأغلقت الباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتي وصلت للأريكة بينما هو يتبعني مطأطأ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت له مالك … إنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كدة ليه … أوري وشي لأصحابي إزاي دلوقت..، ربتت على ظهره وأنا أقول له وإنت … واللي عملته فيا … ما فكرتش فى إني أزعل وبرضه أوري وشي فين منك ومن مامتك …. على العموم ما تزعلش أنا جايباك أصالحك، ثم إقتربت من أذنه مرة أخري لأهمس بها يا متناك، صاح محمود ما تقوليش كدة تاني … أنا عملت كدة علشان بحبك … ومستعد أعمل أي حاجة علشانك … لكن إنتي مالكيش قلب، وقفت أمامه بينما هو يسند رأسه بيده ودموعه تنهمر فقلت له ماتزعلش … خلاص .. أنا حأصالحك، مددت يدي لأسفل جلبابي وبدأت أسحبه لأعلي ليدأ جسدي فى العري فكما تعلمون لم أكن أرتدي شيئا تحته، سحبت جلبابي حتي مررته من رأسي لألقيه بعيدا على الأرض وأقف عارية أمام محمود، رفع الفتي وجهه بينما عيناه جاحظتان غير مصدق لما يري فمددت يداي وأمسكت كفاه لأضعهما علي ثدياي وأضغطهما ضغطا خفيفا، لم يكن الفتي مصدقا لما يحدث فلربما كان يتوقع فخا أخر فترك يداه علي ثدياي بدون أن يحركهما، فجثوت على ركبتاي أمامه ومددت يدي من بنطلون بيجامته أبحث عن قضيبه حتي وجدته قفد كان مرتخيا، أخرجت قضيبه خارجا وأنا أنظر بعيناه وأقترب بفمي من قضيبه، لم أكن قد وصلت لقضيبه بعد حتي كان قد إنتصب وتحجر بيدي فبدأت أقبله قبل هامسة بشفتاي على الرأس نازلة على ذكره حتي خصيتاه، لم يتحمل الفتي فهو حديث على الجنس فما أن لمست شفاهي خصيتاه حتي وجدته يصيح وهو يقذف مائه بينما كنت ملقية قضيبه على بطنه لتقبيل خصيتاه، تبللت بطن محمود بمائه فمددت يدي أدهن باقي بطنه وصدره وحلماته بمائه ثم بدأت أمرر لساني بشعر عانته مرورا بسرته وبطنه حتي وصلت لصدره لأبدأ لعق حلمات ثدياه، كان الفتي مبهورا فكان فاتحا فاه بينما يفتح عيناه بعض الوقت ليري ما يحدث ثم يغلقهما مصدرا أهات تمحن من عبثي بجسده، لم يرتخي قضيب محمود بعدما أنزل بل ظل منتصبا فها هم الفتيان بسن المراهقة لديهم القدرة على إنزال شهوتهم مرات عديدة بدون إرتخاء، تركت يداي تداعب قضيبه بينما بدأت الثم شفتاه وأولج لساني بداخل فمه، كان محمود مرتخيا وكأنه هو الفتاه وأنا الرجل فإقتربت من أذنه وقلت له خلاص يا متناك … مش زعلان مني، لم يعترض محمود فى تلك المرة من قولي يامتناك له بل إبتسم وهو يقول خلاص، وقفت وكأنني إنتهيت وسألبس ملابسي فأمسك بيدي يقول إيه رايحة فين؟؟ فقلت له إيه مش خلاص صالحتك، فقال لي لأ لسة، فقلت له بنغج طيب أصالحك إزاي، كنت واقفه أمامه بينما هو جالس على الأريكة وعانتي مقابل وجهه تماما، فأحاطني بذراعيه وهو جالس وبدأ يلثم ويقبل عانتي بشدة، لم يكن طبعا خبيرا فى الجنس فكانت قبلاته عشوائية فهو لا يعرف أين يجب أن يقبلني بينما يداه تحتضناني من الخلف ماسكا مؤخرتي بكفتيه يعتصرهما عصرات مؤلمه، فصحت بينما أدفعه بعيدا عن جسدي لأ لأ لأ لأ … مش كدة، فرفع وجهه وهو يقول أمال إزاي، فضحكت وقلت له هو أنا لسة حأعلمك … قوم اقف، وقف محمود بينما تمددت أنا على الأريكة ووجدته يستعد للقفز على جسدي فدفعته مرة أخري وأنا أقول بتعمل إيه … دا إنت ما تعرفش حاجة خالص، صدم الفتي من حديثي فقد كان متوهما بأنه يعلم كل شئ فوقف حائرا وهو يتسائل أمال إزاي؟ فقلت له أقعد أدامي على الأرض، فجلس الفتي أمامي على الأرض فمددت قدمي تجاه وجهه واضعه باطن قدمي أمام فمه وقلت له إلحس، فقال ألحس إيه فقلت له بطريقة تثير شهوته ألحس بطن رجلي، ففتح محمود فمه مخرجا لسانه وشعرت بسانه بتحرك على باطن قدمي فأغلقت عيناي وإستعددت لأجعله عبدي الذي أتمتع به بدأ محمود يلعق باطن قدمي بينما مدتت قدمي الأخري أعبث بها بين فخذاه، كنت أعبث بالفتي فى سبيل متعتي فكنت أحرك قدمي كيفما شئت ليستجيب هو ويلعقها حتي إنني ادخلت أصابع قدمي بفمه وجعلته يرضعها، كان لمرور لسانه علي باطن قدمي شعور بالدغدغة فكنت أضحك بدلال لبستثار أكثر فيزيد من لعق قدمي، بينما كانت قدمي الأخري تتسلل لتصل لخصيتاه فأدفعها في بعض الأوقات دفعات مؤلمة على خصيتاه فيصدر صوت أنين ينمتعني سماعه، ثم تسللت بإصبع قدمي الغليظ لأداعب به شرج محمود، سحبت قدمي بعد ذلك من أمام وجهه لأجعل فخذاي محيطتان به وقلت له بينما أشير لساقاي إلحس هنا، فبدأ محمود يلعق ساقاي مبتدئا من كعب قدماي حتي وصل لركبتاي وتعداهما ليلعق فخذاي، مددت يدي وجذبته من شعره لألقى بوجهه علي كسي وأضغط عليه ضغطا شديدا، كان محمود كاتما أنفاسه وكأنه يخشي كسي فتركت رأسه فأبعدها فورا فقلت له مالك؟ فقال أبدا… بس يعني ..، فهمت أنه مشمئز من لحس كسي فأسرعت بوضع إصبعي بداخل كسي بينما أنظر لعيناه بنظرة رغبة وبدأت أحرك إصبعي وأتلوي أمامه ثم أخرج إصبعي مبتلا وأمسك الفتي من شعره دافعة إصبعي بداخل فمه قائلة مص … مص صباعي، بينما أحرك إصبعي بداهل فمه، كانت أول مرة بحياته يتذوق ماء المرأة فإزدرأ ريقه لأعيد دفع رأسه تجاه كسي باعدة فخذاي، بدأ محمود يقبل كسي بخفة إنطلقت على أثرها أصوات شهوتي فعلم أن ذلك يمتعني فبدأ يزيد من قبلاته للتحول لرضاعة بينما بدأ فخذاي يغلقان على قريستهما حتي لا يدعا مجالا لرأس محمود بالهروب، وبدأ وسطي يعلو وينخفض مدلكا كسي بفمه وأنفه، كنت مهتاجة فمحمود بالنسبة لي كدمية أدمية أتمتع بها وأجعلها تفعل ما يدور بخيالي، فبدأت أشير له أين يلحس وأين يرضع حتي جعلته يبدأ فى لحس شرجي بينما بدأت أدفع بجسدي مرخية عضلات شرجي ليدخل جزء من لسانه بداخل شرجي، إبتعد محمود عندما أحس بأن لسانه يدخل بشرجي ولكن شيطاني أمسك برأسه يجبره على مداعبة شرجي فدفعت رأسه بقوة حتي أن أنفه دخلت بالكامل بداخل كسي فأصبح غير قادر على التنفس من أنفه فكان يستعمل فمه للتنفس فأشعر بالهواء يمر أولا على شرجي ليدخل صدره بعد ذلك، كان قضيبه يهتز بين فخذاه وكأنه صاروخ يستعد للإنطلاق بينما كنت أرغب فى الشعور بقضيبه فقد زادت محنتي من حركة لسانه بشرجي، تركت رأسه وقمت بدفعه بقدماي ليستلقي ممددا على الأرض ثم بدأت أتحسس جسده الممدد العري باطن قدمي، ثم وقفت جاعلة جسده بين فخذاي وجثوت لأمتطيه كجواد بينما جعلت قضيبه منتصبا خلفي ملامسا لحم مؤخرتي وظهري، كنت جالسة بحيث كان كسي على عانته الكثيفة الشعر وبدأت أفرك كسي بشعر عانته بينما أشعر بقضيبه يرتطم بظهري كلما تحركت، كان الصبي مذهولا فلم يكن يتحدث ولكنه كان يتأوه، مددت يدي خلف ظهري لأطمئن على مدي إنتصاب ذلك القضيب فوجدته أكثر من مستعد لغزو جسدي عندما دخل قضيبه بكسي إكتشفت أنه أنحف من قضيب هاني زوجي، لم تمر لحظات حتي تلوي محمود وشعرت ببلل مائة بكسي بينما كنت أنا لم انزل بعد فوجدت نفسي أصيح وأنا أسرع حركتي على قضيبه أوع ينام … أوع ينام … عاوزاه، ولكن للعجب فقد ظل قضيبه منتصبا كما أن نزول مائة بكسي جعل كسي شديد اللزوجة فكان قضيبه بتزلق بشدة بداخلي، بدأت أسع فى حركتي حتي بدأت شهوتي بالنزول ففردت جسدي على جسده معتصرة قضيبه بكل ما أوتيت من قوة بين فخذاي وأنتفض لأرتخي بعدها كاتمة أنفاس الفتي بصدري مرت لحظات حتي أستطعت إبعاد جسدي لأتيح لأنفه الهواء، وإستلقيت بجواره لأجد قضيبه لا يزال منتصبا، فنظرت له وضحكت بينما قبلته قبله فى جسده وأمسكت قضيبه وأنا أقول له فى دلال إمتي حيتهد ده … إيه على طول واقف كدة؟ فقال لي إنت مش عارفة انا هايج عليكي إزاي، ثم قلب جسده ليتمدد فوقي بينما يقبل كل ما تستطيع شفتاه الوصول إليه بينما كان قضيبه متوترا يتخبط بلحمي وكنت أنا اتمنع علنه وأقول ضاحكة يامجنون … يا مجنون … إيه يا واد ما تعبتش، بينما كنت أرغبه فى داخلي فأرخيت فخذاي ليسقط جسده بين فخذاي ويتخبط قضيبه باحثا عن موطن عفتي بلا جدوي، فقد كان محمود راقدا فوقي ويحاول دفع قضيبه ولكن لقله خبرته لا يستطيع الوصول للمكان الصحيح، فتركته قليلا مستمتعة بدفعات قضيبه بلحمي ومرة أخري يقترب من شرجي أو يلكم إحدي شفراتي وقد يصيب أفخاذي، كان شعورا رائعا بالنسبة لي الإحساس بتلك الدفعات من قضيبه علي تلك الأماكن الشديدة الحساسية من جسدي، فقلت له إستني … إستني أعلمك، ومددت يدي لأقبض علي قشيبه وأرشده عما يبحث عنه فما أن وجد ضالته حتي إنطلق مسرعا فى الدخول، وبدأ محمود يهتز إهتزازات سريعة وعنيفة وتركته يفعل ما يفعل فقد كان ممتعا، بينما إحتضنت أنا رأسه على صدري دافعة ثدياي بساعديا ليحيطا برأسه، لم يتركتي محمود بل إلتصق بي وبدأ يقبل ظهري بينما أشعر بذلك الوغد الذي لا يوال منتصبا يتخبط بجسدي، كرت فى أن أدعه يضعه بشرجي فهذا القضيب أرفع من قضيب هاني فقد يكون مناسبا وغير مؤلم للشرج، فأبعدت جسدي عنه بينما تركت طيزي بارزة فترتطم بقضيبه وأنا أقول له بس … بس كفاية هريتني, إبتعد الفتي قليلا وشعرت بأن قضيبه ايضا قد إبتعد فلم يعد يلامس طيزي، إنتظرت ثواني لأقول له بينما معطياه ظهري محمود … إلحس لي طيزي، قلتها بدلالي المثير للشهوة فإنقص الفتي يقبل ويعتصر طيزي محاولا إدخال إصبعه بها، ولكنني ابعدت يده ليعاود المحاولة بعد قليل فتركته وأنا أقول يووووه … تاني, ولكنني لم أبعد يده فبدا إصبعه يعبث بفتحت شرجي محاولا الدخول إلي أن شعرت ببعض الألم فقلبت جسدي لأقول له لأ … لأ … بيوجع، فقال لي محمود عرفتي إنه بيوجع … شفتي إنتي عملتي فيا إيه، فضحكت وأنا أقول له يا متناك, ثم اردفت بقولي روح هات الكريم من جوة، وأشرت له على مكان الكريم فأحضره لأعطيه طيزي مرة أخري وأنا أقول أدهنلي زي ما دهنتلك لما ناكك هشام، قلتها وأنا أضحك وكانني أغيظه، ولمنه وقتها لم يهتم بل أخذ من الكريم وبدأ فى دهن شرجي لأستثار من لمساته فأميل له مبرزة المزيد من طيزي، ثم إلتصق بي محمود محاولا إدخال قضيبه ولكنه كالعادة فشل فى أن يجد المكان الصحيح فمددت يدي من بين فخذاي لأمسك قضيبه وأدلك رأسه على شرجي لتتشبع من الكريم ثم أقول له يلا … يلا، فدفع ذلك الغشيم جسده مرة واحدة لأجد خصيتاه ملتصقتان بشرجي فى ثانية، صرخت من ذلك الإندفاع فقد ألمني لأقول له يا حيوان … أيه اللي بتعمله ده … بشويش، فثبت محمود للحظات ثم بدأ فى إهتزازاته البطيئة لتزداد سرعة وعنف بعد قليل ولكن شرجي كان قد إرتخي وقتها فتركته يعمل بعنف، لم اتركه كثيرا لأسحب مؤخرتي منه واقلبه لأصعد فوقه من جديد طالبة نشوة كسي، بينما أشعر بسائل يخرج من شرجي لينزل على خصيتي محمود، يبدو أنه قد أنزل بداخل طيزي فقلت له ولسة زبك واقف … دا انا مش حاسيبك يا ملعون إنتشيت فى ذلك اليوم حوال ست مرات بينما لم أعلم كم مرة إنتشي محمود ولمنني لم أتركه حتي رأيت إرتخاء قضيبه فعلمت أنني أفرغت الصبي، لم أكن بحالة جيدة فقد كانت عضلاتي ترتعش من كثرة ما فعلت اليوم وكان هو ممددا بجواري على الأرض بينما إبتسامة سعادة بادية على وجهه، كانت الساعة الواحدة قد إقتربت فقلت له أمك قربت ترجع من الشغل، فنهض مسرعا يرتدي ملابسه وأنا أقول له ما تتأخرش بكرة … حأستناك, نظر لى وإبتسم وتوجه خارجا بينما أغلقت أنا عيناي لأغرق فى سبات عميق على الأرض إستمرت علاقتي بمحمود كل صباح بعد ذلك فأصبح برنامجي اليومي هو محمود صباحا بينما أحادث لبني أوقاتا وهو معي، تلي محمود أمه صفاء مساء ليأخذ زوجي الحبيب ليلي، كنت أختلس بعض الوقت لألتقي بنورا أيضا ولكن ليس بإنتظام، لكن أكثر متعتي كنت أستقيها من محمود حيث سن المراهقة الذي لا يشبع ولا يرتوي من الجنس كما أنني واظبت بصفة مستمرة على تذكيره بالشريط الذي أملكه والذي يصورة حينما كان هشام يضاجعه حتي أضمن بقائه وتلبيته لطلباتي كيفما أريد أنا وليس كما يرغب هو،  بينما جسدانا العريانان يتخبطان وقضيبه المتقدم جسده يتخبط بشدة بلحمي، دفعني محمود لأجثو على الأرض بينما صدري مستلقى على الأريكة وهو لا يزال ممسكا بيداي خلف ظهري وجثا خلفي محاولا النيل من أحد فتحتا جسدي، كان منحنيا فوقي فلا يستطيع روية أين يذهب قضيبه ولكنه كان يدفعه ليدخل أينما يقدر له، كنت أتلوي منه بينما أنا فى الحقيقة أدلك طيزي ببطنه فإلتصق اللحم على اللحم شعور ممتع فى الجنس، توالت خبطات محمود لتصادف إحدي خبطاته خرم طيزي فانفرجت مستقبلة جزء من رأس قضيبه لأصرخ أنا لأ … محمود … هنا لأ حيوجعني، فزاد الفتي من قبضته علي جسدي وبدأ بدفع قضيبه بداخل طيزي، لم أكن أحب أن أستسلم بسهولة فظللت على مقاومتي له بينما يتسلل قضيبه رويدا رويدا بطيزي حتي لامست خصيتاه شفرات كسي فعلمت أنه أنتهي من إدخال قضيبه، وقتها أرخيت جسدي وكأنني إستسلمت له فبدأ في ضرباته الشابه بينما أنصت أنا لصوت لحم طيزي وإرتضامه بجسد محمود حينما يرشق قضيبه بداخلي، شعرت بتلك الرغبة اللعينة التي تتجدد بجسدي عشرات المرات فى الثانية الواحدة لأقول له محود … شيله وحطه فى كسي، فقال محمود لأ … حانيكك فى طيزك، فصرخت به يا متناك … يا خول … بأقولك في كسي … هايجة عاوزاه فى كسي، ولكنه إلتصق بطيزي شديدا لكيلا أخرج قضيبه من طيزي فما كان مني إلا أن رفعت ساقي بشدة لأصيبه بين فخذيه مباشرة حيث توجد خصيتاه، ليتأوي منحنيا بشدة فإستطعت الإفلات منه ودفعه والركوب على جسده دافعه قضيبه بداخل رحمي مباشرة، وبدأت أقتنص متعتي التي أرغبها من جسد الصبي بينما لم أكن أهتم بعدد مرات إنزاله ولكنني فى الحقيقة كنت أمتع جسدي أنا، إنتشيت فوقه حتي تعبت وسقطت مكومة الجسد بجواره على الأرض، نظرت له فوجدت قضيبه فد إرتخي فشعرت بالسعادة لإنتصاص الصبي حتي أخره وأغمضت عيناي، قال لي محمود انتي مش قلتي حتخليني أنيك هشام … إزاي، لم أكن قادرة على الحديث فقلت له بكرة حأقولك، ظهرت علامات الغضب على محمود وهو يقول إنت بتضحكي عليا … بتكدبي عليا فى كل حاجة، إضطررت للنهوض لكيلا يغضب فقد إعتدت عليه وعلى إنتهال المتعة من جسده وخشيت أن أفقده فقلت له نام على بطنك، رقد محمود على بطنه بينما نظرت أنا لمؤخرته، كانت مؤخرة الصبي أكثر من رائعة فهو أبيض بينما شعره خفيف وقد توارث ليونة الجسد من والدته فمددت يدي أتحسس مؤخرته وأنا اقول له إنت بصراحة طيزك أحلي من أي بنت أنا شفتها … وهشام طالما لمسها مرة ما أعتقدش إنه ممكن ينسي الطيز الحلوة دي، إعتدل محمود باعدا مؤخرته عن عبثى وهو يقول إنت عاوزة تغيظيني وبس؟ فقلت له لأ .. أنا بأتكلم جد … طيزك حلوة يا متناك، فكرت قليلا لأقول له بعدها تقدر تخلي أحمد يسيب شقتكم يوم الصبح، فقال لي أيوة هو كل يوم بيطلب ينزل يلعب تحت وأنا بأمنعه، فقلت له خلاص … بكرة تخليه ينزل تحت … وإنت تتصل بهشام وتتفق معاه، فقال لي أتفق على إيه … أنا من يومها مش قادر أكلمه، فقت له تتفق معاه إنه يجي ينيكك تاني، هب محمود واقفا يسب ويلعن بينما أنا أضحك وأقول له إستني حاكملك … إنت تتفق معاه إنهيجي علشان ينيكك وتقوله شرط، فقال محمود شرط إيه، جلست القرفصاء على الأرض بينما محمود واقفا أمامي لأكمل قائلة تقوله الشرط إنك إنت كمان تنيكه، صمت محمود قليلا ثم قال مش حيوافق … ما فيش راجل بيوافق إنه يتناك، فقلت له حيوافق لان طيزك حلوة … وأنا متأكدة إنه مش قادر ينسي طيزك وحيعمل إي حاجة علشان ينيكك تاني، قال محمود بعد مرور بعض الوقت لكن … فقلت له أنا وقتها حأكون مستخبية عندك فى الشقة وحأجيب كاميرة الفيديو وأصورك وإنت بتنيكه وبكدة ما يكونش حد أحسن من حد، أعجبت الفكرة محمود فلمعت عيناه وإستعاد بسمته ليقول لي إنتي أيه … شيطانة؟؟ فقلت له بينما مددت يدي على ذلك القضيب المرتخي لأ أنا إمرأة … والمرأة غلبت الشيطان، جذبته من قضيبه لألتقطه بفمي محاولة إستثارته مرة أخري ولم يأ خذ معي وقتا طويلا حتي أعددته لأنال مكافأتي عن فكرتي، وفعلا كافأني محمود كما رغبت ولكنني تألمت قليلا فقد كان كسي قد بدأ يلتهب من كثرة ما لاقى اليوم ليرحل بعدها محمود فى إنتظار الغد صباح اليوم التلي وبمجرد خروج هاني وجدت محمود يطرق على الباب أدخلته مسرعة وقلت له يعني جاي بدرى النهاردة، لم يقبلني محمود كعادته ولكنه كان مرتبكا وهو يقول أنا إمبارح ما جاليش نوم خالص … ما عرفتش انام طول الليل، فقلت ضاحكة إيه … مبسوط علشان حتتناك النهاردة، فرد يقلق بلاش هزار، فقلت له مالك؟؟ قال مش عارف حاقول ايه لهشام وحأعمل إيه أنا خايف، جررته على الأريكة وجلسنا نفكر سويا لنتفق أن يدعوه لزيارته بدون أن يقول له شيئا ثم يبدأ مساومته فى المنزل بعد إغرائة وإثارته، جذبت التليفون ليحدث محمود هشام وقبل هشام الحضور فورا فقد كنت متأكدة أن من تذوق مؤخرة محمود اللينة مرة لن يستطيع نسيانها، قلت لمحمود روح البيت وخرج أحمد وبعدين إنده لي، ذهب محمود ليخرج أحمد بينما أعددت أنا الكاميرا وما هي إلا لحظات ليأتي محمود يبلغني بأن الشقة خاليه فذهبت معه لأبحث عن مكان أختبئ به، وفعلا إختبأت بدأخل غرفة نوم صفاء حيث كان الباب يصعب رؤيته من الصالة، وجلست القن محمود ما سيفعل وما سيقول وأحذره أن يوافق على أن ينيكه هشام أولا بل يجب أن يكون هو الأول، لم نتوقع حضور هشام بتلك السرعة فقد طرق الباب لينظر محمود من العين السحرية ويجد هشام لأنطلق أنا لمخبئي بينما يفتح محمود باب الشقة ليدخل هشام، كنت اقف خلف الباب لأري ما يحدث فقد كنت أرغب فى رؤية لقائهما، تبادلا التحية بينما محمود لم يكن يقوي على رفع عيناه بوجه هشام بينما هشام يبتسم إبتسامة خبيثة، دخل محمود الشقة يليه هشام الذي كان سائرا خلفه بينما عيناه تثقبان مؤخرة محمود، إبتسمت في خبث فقد علم أن خطتي ستسير كما أريد فقد كنت أعلم أن الصبي يمتلك مؤخرة ذهبية يصعب نسيانها فهي تثيرني بنعومتها وليونتها، جلس الفتيان على أريكة الردهه بينما يتحدثان أحاديث عامة وبدأ محمود يلتصق بفخذه بجسد هشام كما لقنته، لم تمض ثوان حتي بدأ هشام يقترب من محمود واضعا يده على فخذه أثناء الحديث وتركه محمود كما هو مخطط، لتبدأ يد هشام فى الحركة على فخذ محمود وليتعدل مسار الحديث عما حدث فى ذلك اليوم، فقد بادر هشام بالسؤال عني وهو يقول عملت إيه مع اللبوة جارتك، إندفع الدم فى عروقي عندما سمعته يصفني باللبوة وقلت لنفسي ستذيقك تلك اللبوة العذاب ألوان، رد محمود قائلا ولا حاجة … ما شفتهاش من يومها، ليقول هشام بعدها بس بصراحة أنا اللي إستفدت من الموضوع ده، وبدأ يحرك يده متجها لمؤخرة محمود، إبتسم محمود وأطرق فى الأرض كدليل على أنه يرغب فى فعل ذلك ثانية وترك يد هشام لتصل لهدفها فقال هشام بس إنت عليك طيز … مش ممكن، وبدأ يمد يده ليحل أزرار بنطلون محمود الذي أمسك يده وهو يقول بدلال لأ … لأ يا هشام، فرد هشام مسرعا ليه؟؟ ما تخافش … أنا مش حاقول لحد، فرد محمود وهو يبتعد عن هشام بعدما تمت إستثارته لأ … ما أضمنش … بعدين يتوجع، ضحك هشام فقد صار متأكدا أن محمود يرغب فى قضيبه فإقترب معتصرا مؤخرة محمود وهو يقول ما تخافش، وقتها قال له محمود طيب إنت توافق إني أنا كمان أنيكك، قالها بينما مد يده يقبض على قضيب هشام، فلم يجد هشام بدا من أن يرد بالموافة، ترك محمود هشام يخلع عنه ملابسه ويتحسس لحمه ثم يقف ليخلع هو الأخر ملابسه، بدأ كل من الصبيان يتحسس جسد الأخر بينما كنت أشاهد ما يحدث وأستعد للتصوير بينما تقاطعني بعض القطرات التي بدأت تسيل من كسي فقد كان منظر الفتيان عرايا بقضبانهم المنتصبة مثيرا للشهوة، بدأ هشام فى دفع محمود تجاه الأريكة حتي يتمكن منه بينما لم يرفع عينه عن تلك المؤخرة التي ترتج أمام عينيه، عندها إستدار محمود وهو يقول لهشام لأ إنت الأول، فحاول هشام إقناع محمود بأنه سيتركه ينيكه بعدما ينتهي ولكن محمود أصر على أن يكون أولا بينما يهتز بمؤخرته مثيرا هشام أكثر وأكثر، وافق أخيرا هشام وإنحني على الأريكة بينما بدت إبتسامه السعادة على وجه محمود الذي يعلم مكان إختبائي فنظر لى من خلف ظهر هشام المنحني غامزا بعينه ورافعا إصبعه بعلامة النصر بدأت أصور ما يحدث عندما بدأ محمود بنيك هشام بينما لم أكن قادرة على الثبات من شدة هياجي لرؤية أولئك المراهقين يتنايكون، فكدت أجري لأقذف جسدي عاريا بين إيورهم لأتمتع بهم سويا ولكنني قررت الصبر فشيطاني يخبرني بأنني سأستطيع تهديد هشام أيضا ليصبح هو أيضا لعبة فى يدي وقفت أصور الفتيان بينما بدأ محمود بإيلاج قضيبه بشرج هشام، بالطبع كانت خبرة محمود قد زادت بعد مضاجعته لي فإستطاع ببعض دفعات قليلة أن يمرر قضيبه بشرج هشام الذي صاح متألما من أثر مرور القضيب بشرجه، بدأ بعدها محمود في الإتيان على شرج هشام ببطئ شديد حتي إبتسمت وأنا أرقبه، مرت حوال خمسة دقائق بينما محمود لا يزال مارا بشرج هشام الذي لا ينطق بكلمة سوي قوله خلص .. خلص، بينما محمود مستمتعا بشرجه، بدأ محمود محمود يقسو بضرباته على مؤخرة هشام الذي بدأ ينشب أظافره فى الأريكة مما يشعر به، إنتفض جسد محمود بينما دفع قضيبه بقوة داخل هشام وإستقر بداخله فعلمت أنه أتي مائه وإنتهي من مهمته، أغلقت الكاميرا ونزلت بيداي الإثنتان أعبث بكسي بينما محمود يتراجع مخرجا قضيبه المبلل من شرج هشام الذي جلس مباشرة على الأريكة بينما العرق الغزير يتصبب من وجهه، نظر هشام بحنق تجاه قضيب محمود فيبدوا أنه ألمه كثيرا بشرجه ثم قال لمحمود يلا … دورك، تراجع محمود للخلف فلم نحسب حسابا بخطتنا أن هشام سيبدأ بمطالبة محمود، قام هشام عندما وجد محمود يتراجع وهو يقول إيه … إنت مش خلصت … تعال، ومد يده ليجذب محمود ويحني ظهره على الأريكة فوجدت أن الفرصة الأن سانحة لظهوري حيث راودني شيطاني ليقنعني بأن أمتع جسدي من الفتيان سويا، خرجت من الغرفة لأصدر صوت همهمات فتنفس محمود الصعداء لإنقاذي لشرجه بينما رجف هشام فلم يكن متوقعا لوجودي وبدا يتعلثم في الكلام لا يدري ماذا يقول بينما بادرت أنا بالكلام لأقول إزيكم يا خولات، ثم صفعت هشام على مؤخرته قائلة ناكك محمود يا خول، كنت أقولها بنبرة ضحك، كان هشام واقفا بينما محمود جالسا على الأريكة فجثوت مباشرة على ركبتاي بينما هشام مرتبكا لا يعلم ما يحدث لأجذبه من قضيبه المنتصب تجاه فمي وألتقطه بدون كلام ليفعل لساني ما يراه مناسبا بينما بيدي الأخري أمسكت محمود ليقف وجعلت الشابان متقابلان لأبدأ فى لعق قضيبهما معا بينما ادلك رؤس تلك القضبان سويا، لم يستطع هشام التحمل فأصدر أنينا طويلا بينما مائة يتدفق مندفعا من قضيبه ليصيب وجهي وقضيب محمود، فنظرت له لأقول كدة يا وسخ … كدة … دا إنت زبالة، بالطبع لم أكن غضبي فقد كنت أرغب فى ماء الإثنين ولكن لا بد لى من قول ذلك أولا، أدرت ظهري لهشام تاركة إياه لأجعله يراني كيف العق مائه من قضيب محمود ثم أكمل رضاعته، لم اكن قد خلعت ملابسي بعد فوقفت بينهما لأخلع ملابسي وأصير عارية ثم أمسكت بكفي هشام لأشجعه ووضعتهما على ثدياي بينما أدرت طيزي لمحمود فهو يعلم ما يفعل، فجثا محمود على ركبتيه وبدأ فى لعق طيزي وما بين أفخاذي بينما أرتضع أنا شفاه هشام واعلم يداه كيف يداعبان أثدائي، لم تتأخر أصوات تمحني عن الصدور فقد كان هناك أربع أيادي تمتد لجسدي بينما قضيبان بتخبطان بي ومستعدان لمعركتهما بداخلي، فألقيت بجسدي على الأريكة ضاحكة بينما أبعد فخذاي وأنا أنظر لمحمود فإرتمي بين فخذاي ليبدأ قضيبه رحلته بداخلي بينما هشام واقفا فجذبته من قضيبه لأداعب خصيتاه المدليتان بفمي بينما أفرك له رأس قضيبه بيدي، فى لحظة شيطانية أمسكت بيد هشام أضعها على ظهر محمود لتتسلل يده وحدها بعد ذلك متجهة لمؤخرة محمود المستغرق فى عمله بداخلي، كنت أرغب فى أن يأتي هشام محمود بينما الأخر ينيكني، لا أعلم من أين كانت ـاتيني تلك الأفكار ولكنن كنت أعبث بالصبيين في سبيل تسليتي ومتعتى أنا فقط، وفعلا لم يتأخر هشام فقد كنت أنا مشغوله مع محمود ولا يوجد مكان خالي له سوي أن يضاجع محمود، توجه تجاه مؤخرة محمود ليلقي بجسده دفعة واحدة فوقه فإنتفض محمود وهو يصرخ وحاول القيام لكن ثقل هشام على جسده وإحتضاني له بشدة منعاه من ذلك ليعلن لنا بصرخة ولوج هشام بداخله بينما قضيبه لا يزال بداخلي، أمسكت برأس الفتي أقبله لأحته على إستكمال أعماله بجسدي بينما هشام يعمل بجسده، كان محمود معتصرا بيننا فكل منا كان يأخذ شهوته من ذلك الجسد الين، بدأت أشعر بضربات هشام فقد كانت قوية جدا فهو كلما دفع قضيبه بداخل محمود أشعر بقضيب محمود ينتفض بداخلي، كما علمت أن هشام عنيف جدا بضرباته فأعتقد أن فتاي كان يتألم بينما شيطاني منتشي لما يفعل بالصبيان، إنتفض محمود بعض لحظات من ضربات هشام لينزل مائة بداخلي وقد أحسست بقضيبه أكثر تصلبا مما قبل فيبدو أن الفتي يستمتع بذلك ولكنه يخجل أن يقولها، فجذبت جسدي إليا أكثر لأبدو وكأنني أرغب في التمتع بقضيبه بينما كانت حقيقة أفكاري تتجه لجعله ينحني أكثر لتزيد دفعات قضيب هشام به فزاد هشام من ضرباته بينما الكم فم محمود بأحد أثدائي حتي سحب هشام قضيبه لينزل على ظهر محمود، أحسست بروح محمود وهي تخرج منه عندما إندفعت رأس قضيب هشام خارجة من شرجه فقد كان محمود يلهث بينما أتلوي أنا أسفله وأبتلع قضيبه بكسي كان الفتيان مهتاجان بحيث أن تلك القضبان لم تتوقف للحظة عن الدخول بأحد الاماكن الحساسة بجسدي فقد تذوقت اليوم هشام وكان ذكره الغليظ ممتعا فى دلك الشفرات وأتيت نشوتي أكثر من سبع مرات فى ذلك اليوم حتي ألقيت جثه هامدة على الأرض بدون حراك بينما تركتهما يتضاحكان بعدما زال الخجل من بينهما وهما يرقبان مواطن عفتي التي أنهكت من أدائهم الممتاز بينما يعبثان سويا بلحم طيزي وهما يستعرضان إهتزازات ذلك اللحم عندما يتم لطمه بإستخدام القضيب ودخلا سويا فى تحدي من يسبب إهتزازا أكثر لمؤخرتي بلطم قضيبه بينما تركتهما أنا يعبثان بلحمي مستمتعة بكل ما يمكنني أن أحصل عليه أمضيت الأيام التالية في متعة جنسية شديدة بمضاجعة الشابان سويا لي، فقد كانا يتحديان بعضهما فى إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهم, واشعرهم دائما بأنهم لا يزالوا صغار على متعة إمرأة فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شئ لهما مقبل متعتي، كنت من وقت لأخر عندما أري أحدهم قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو الذي صورته لهما وأبدأ فى عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن يمسني أحدهم حيث أنهم منايك لا يفرقون عن البنات في شئ، وبذلك كنت أكسر بداخلهم شوكة التمرد لأجعلهم دائما عبيدا تحت قدماي، عدت ثانية لممارساتي بالمترو، فكنت اترك جسدي تتلقفه الأيادي كيفما تشاء بينما اقف أنا وسط البشر أتلمس قضبانهم من شدة محنتي فى أحد الأيام بينما أقف بالمترو ملقية بجسدي بين عدة رجال وتاركة حركة المترو تقذف بجسدي من هذا إلي ذاك، كان الرجل الواقف خلفي قد بدا فى إدخال إصبعه بطيزي بينما تركته بالطبع يفعل ما يشاء بينما أقبض عضلتي طيزي كنبضات لأشجعه على العبث أكثر فجسدي محتاج لهذا العبث، إلتصق الرجل بي أكثر بينما همس بأذني قائلا تعالي نروح البيت … هناك أمان أكثر، لم يلق ردأ فدفع إصبعه بشدة حتي أحسست بأن فستاني قد دخل بشرجي فصدرت مني أهه فوجدت كثير من الأعين التي تنظر تجاهي فألقيت برأسي للخلف لأهمس للرجل الواقف خلفي شيل صباعك بيحرقني, وفعلا أبعد الرجل إصبعه ولكن بعدما أداره بشرجي بعنف، عند أول محطة للمترو وجدت نفسي أترك المترو بينما تبعني هذا الرجل فورا، ما أن إبتعدت عن الزحام حتى وجدته أمامي فقلت له بدون مقدمات شقتك فين؟؟ فأجاب مسرعا ناخذ تاكسي، وفعلا ألقيت بجسدي فى التاكسي بينما أتجه لشقة رجل غريب لا أعلم عنه شيئا، لا أعلم إلي أين سيأخذني هذا الجسد اللعين، أطلقت تنهيدة بينما أفكر بهذا المستوي الذي هبطت له وصل التاكسي لمنطقة شعبية حيث طلب منه مرافقي الوقوف على ناصية شارع، نزلنا ليريني بناية بمنتصف الشارع وهو يقول حأسبق أنا وإنت تحصليني علشام محدش ياخد باله … صعدت السلم لأصل للدور الرابع فوجدت باب الشقة مواربا بينما يقف هو خلف الباب ينتظرني، أحسست بيدان من خلفي تقبضان طيزي فرجف جسدي، كان قلبي ينبض بعنف بينما كانت نبضات كسي أسرع منه فتغلب نداء كسي على أي شئ أخر، لم انظر خلفي بل تركته يعتصر لحم طيزي بينما يرفع فستاني من الخلف ليظهر له فخذاي وطيزي العارية، أبعد يداه فتقدمت قليلا داخل الشقة متجهه للاريكة الموجودة، إستدرت لأنظر له فوجدته قد تخلص من كامل ملابسه بينما يتقدم تجاهي عاريا ونظرة إفتراس تظهر من بين عيناه، لم يقل أي كلمه بل أطبق على جسدي يدفعني لأرتمي على الأريكة بينما أطبق فوقي يتحسس لحمي بينما شعرت بقضيبه المنتصب يكاد يقطع ملابسي فوجدت نفسي أقول له لأ .. لأ … مش كدة، فقال لي كلمة لن أنساها بحياتي فقد رد بعنف لأ إيه يا بنت الشرموطة … هو إنتي لسة شفتي حاجة، وأطبق علي جسدي يفترسني حتي بدون أن يخلع ملابسي فقد إكتفي بإخراج أحد أثدائي ورفع فستاني وإبعاد ما يكفي من كيلوتي لأن يدخل قضيبه، شعرت بالتقزز مما وصلت له فأين هي المتعة التي أبحث عنها، وجدتني أبعده عني بعنف بينما أقوم بأنفاس لاهثة أدخل ثديي المدلي وأعدل كيلوتي بينما أقول له لما إنت ما بتعرفش حاجة عن النيك … أمال جايبني معاك ليه، خرجت من البناية مسرعة، نظرت حولي فوجدت أحد محلات الملابس فدخلت ووجدت شاب وفتاه يقفان بالداخل ولحسن حظي وجدت أن المحل مكون من طابقين أحدهم تحت مستوي الأرض، كان المحل خاليا من الزبائن فى ذلك الوقت، تجولت بالمحل حتي إقتربت من السلم المؤدي للدور الأسفل فنزلت لأجد نفسي وحيدة فصحت وكأني أطلب المساعدة من الشاب الواقف بالمحل قائلة لو سمحت، فوجد الفتاه قد نزلت لتستفسر عما أطلب فقلت لها لأ … ممكن ينزل لي الشاب الواقف فوق علشان عاوزة أختار حاجة لجوزي وعاوزة أخذ رأيه، صعدت الفتاه لينزل بعدها الشاب قائلا أأمري يا مدام، وإتجه نحوي ليري ماذا أريد فلم يكن مني سوي أن أطبقت على رأسه بيداي ألثم شفتاه بشدة بينما يحاول هو الإبتعاد مذهولا كنت ممسكة برأسه بشدة فلم يستطع إفلات لسانه من فمي حيث أمسكت به بأسناني بينما لساني يداعبه من داخل فمي، مرت لحظات الذهول الأولي فأحسست بإرتخاء الشاب قليلا، تركت رأسه بينما أنظر حولي لأبحث عن مكان أمن بينما هو يقول يا مدام … يا مدام، لم أتركه ليكمل كلمته حيث وقعت عيني على غرفة تبديل الملابس فجذبته خلفي متجهه ناحية الغرفة لأدخل بها وأسند جسدي على جدارها بينما أجذب جسده ليلتصق بجسدي، لم يأخذ الشاب مني وقتا ليبدأ هو بعدها في لثم شفتاي بينما يداه إنطلقت تتحسس مختلف أجزاء جسدي، مددت يدي من خلف ظهره لأجذب ستارة الغرفة بينما هو منهمكا بعمله، مددت يدي بين فخذاه لأتحسس ممتلكاته ولأطمئن على مستقبل كسي بين يديه وما وجدته كان مطمئنا فقضيب الفتي يبدو عليه الشدة بينما أثاره بشدة إمساك قضيبه فوجدته يبحث عن كيفية إخراج ثدياي فلم اضيع وقته فى البحث بل إستدرت طالبه منه حل سوستة الفستان لألقيه بلأرض بعد ذلك كاشفة كامل جسدي له ليداعبه، كان ذلك الشاب جيدا ولم يكن متسرعا فقضي وقتا فى تذوق لحمي حتي جثا أمامي ليصل لكسي المتعطش بينما سوائلي كانت قد بللت فخذاي، بينما أقف عارية وهو جاث على ركبتاه يلعق كسي فإذا بي ألمح تلك الفتاه التي كانت تقف معه بالدور العلوي واقفة على السلم ترمقنا بدهشة من جزء صغير لم يغلق جيدا من ستارة الغرفة، كانت الفتاه واقفة وقد تسمرت قدماها بينما فمها مفتوحا بدهشة، إلتقت عيناي بعينا الفتاه فنظرت تجاهها نظرة شهوة نارية بينما أمسكت رأس الفتي وهو بين فخذاي لأدفعها دفعا بداخلي فقد أثار شهوتي كثيرا نظرات الفتاة لنا ونحن على هذا الوضع، علمت الفتاه أنني رأيتها فعدلت بصرها وحاولت الصعود لتتراجع بعدها وتقف لترمقنا بينما بدأت ألمح بعض قطرات العرق تتسلل على جبينها مع أنفاس متسارعة فعلمت أن الفتاه فى حالة إشتعال الأن فقررت أن أزيد إحتراق جسدها كما أحترق أنا، سحبت الشاب من شعر رأسه ليقف ومددت يدي أخرج قضيبه خارجا ثم أعود فأحتضن الشاب فدخل قضيبه بين فخذاي ليتحسسه كسي، كان ظهر الشاب للفتاه فلم يكن يراها بينما أتعمد أنا أن أنظر فى عيناها مباشرة كلما كان الشاب منهمكا بأحد أجزاء جسدي، بدأت يدا الفتاه ترعش بينما إستندت بجسدها على الحائط، إلتقط الشاب إحدي ساقاي ورفعها عاليا لأصبح واقفة على ساق واحدة بينما الأخري فى الهوء بينما بدأ قضيبه بالتسلل بين شفراتي يحتك بهما فيلهبهما ويردا عليه ببلل غزير يعينه على دربه القادم، بدأت تنهداتي تعلو وتعمدت أن أجعلها أجراسا بأذني الفتاه، إمتلأ مهبلي بقضيب الشاب فأحسست بتلك الإنقباضات التي تتحسس الزائر وبينما بدأت ضرباته أطبق على أحد ثديي يلتهمه بنهم شديد بينما صوت إرتضام جسده بجسدي لا يقطعه سوي صوت صرخات شهوة تصدر من بين شفتاي، بينما الفتاه فقدت وعيها وبدأت يداها تتسلل من بين ملابسها فأدخلت يدأ بصدرها بينما اليد الأخري بين فخذاها، كنت أرغب فى رؤية لحمها بينما يملأني ذلك القضيب فركزت نظراتي على عينيها وإلتقطت ثديي أرفعه لشفتاي أتحسس حلمتي بلساني، كانت نظراتي للفتاه تثيرني وأعتقد أنها تثيرها هي أيضا فبدأت تقلدني فأخرجت يدها وبللت أصابعها لتعيد إدخالها على ثديها مرة أخري بينما أتبع أنا يدها بنظراتي فلم تجد الفتاه بدا من إخراج ثديها بينما تعتصره بشدة فيبرز لحم ثديها من بين أصابعها، ثارت شهوتي لحد النشوة عندما رأيتها قد بدأت تعري جسدها فإنطلقت صرخة شهوتي ليقبض كسي على قضيب الشاب بشدة مانعا إياه من الحركة بينما يمتص قضيبه لتخرج شهوتي بعد عناء فلم يتحمل قضيب الشاب إحتراف كسي فنبض بشهوته هو أيضا ليمتلئ كسي بسوائل غزيرة تسيل على فخذاي إنهرت على الحائط بعدها بينما أنزل الشاب ساقي المرفوعه مستندا بجسده على جسدي بينما قضيبه لا يزال ينتفض بداخلي من أثر نشوته، عرفت الفتاه بأننا إنتهينا فأسرعت تعيد ثديها لتحاول الصعود مبتعدة بينما ساقاها لا يقويان على حملها، أخرج الشاب قضيبه مني وقال لي إيه ده …. مش ممكن … ده إنتي سخنة أوي، فكانت إجابتي عبارة عن إبتسامة أعقبها وضع يدي على قضيبه دليل على رضائي عنه، سألني الشاب إسمك إيه فرديت لا إسم ولا عنوان … واحدة جات وخرجت وخلاص، فقال مسرعا مش ممكن … مش ممكن أسيبك، فقلت له أنا لما أحتاج حاجة حأجيلك، ومددت يدي ألتقط فستاني من على الأرض ليساعدني فى إغلاق السوسته وأقبله على فمه وأتركه لأصعد للدور العلوي صعدت فوجدت الفتاه لا تزال تلهث فإبتسمت بينما أقول لها عجبك الفيلم … الواد لسة تحت وهايج … يلا إنزليله، ضحكت الفتاه وهي تقول بخجل ما ينفعش يا مدام … أنا لسة بنت، فإقتربت من أذنها لأقول لها يبقى تنفعيني أنا … ممكن تجيلي البيت تعمليلي مساج؟ فردت الفتاه ما أعرفش … عمري ما عملت مساج لحد، فقلت لها أعلمك، وأخذت رقم تليفون المحل قائلة أنا حأتصل بيكي، وبينما أستدير للخروج رأيت الشاب صاعدا مستندا على السلم بينما قضيبه يظهر منتصبا من ملبسه فضحكت وأنا خارجة لأستقل تاكسي وأذهب فورا إلي منزلي وصلت المنزل منهكة الأنفاس بينما حالتي النفسية لم تكن جيدة فقد كنت أشعر بنفسي أتدهور شيئا فشيئا وأقبل بمستويات لم أكن لأنظر لها من قبل فدخلت لأخذ دشا أزيل به أثار المني من جسدي لأندفع بعدها فى الفراش لنوم عميق حوالي السادسة مساء أيقضتني صفاء من نومي فهي ترغب في متعة جسدها أيضا وبعدما إنتهينا من جولتنا الأولي جلسنا عاريان نتحادث كالعادة بينما عيناها مركزتان على جسدي وهي تقول إيه ده يا مديحة … مالك …. جسمك ما كانش كدة … إيه اللي جراله، فقلت لها مال جسمي، فمدت يدها على ثدياي وهي تقول فين البزاز اللي كانت منتصبة … مالهم إترخوا كدة ليه … وبعدين فيه بقع حمرا فى جسمك … من إيه ده، قمت مسرعة أقف عارية أمام المرأة لأنظر جسدي فوجدت كلامها صحيحا أماكن إحمرار لقرصات على جسدي من تلك الأيادي التي تمتد بالمترو بينما أثار إعتصار ثدياي بدت واضحة، وقفت أفكر كم من يد إمتدت حتي الأن لذلك الجسد وكم من فم تذوق دلك اللحم، كادت رأسي تنفجر بينما وقفت صفاء بجواري تربت على ظهري وهي تقول مالك … إشكيلي أنا صاحبتك، بالطبع لم يكن بمقدوري أن أحكي لها عما أفعل فما أفعله لا تقوم به إلا لبؤة محترفه فحتي إبنها لم يسلم من يداي، فإستدرت لأجلس على السرير قائلة ولا حاجة يا صفاء بس تعبانة شوية، بينما وجدت دمعة تنحدر من عيني ساقطة على جسدي العاري ذهبت صفاء عندما رأت أن حالتي النفسية ليست على ما يرام بينما إفتعلت مشادة فى تلك الليلة بيني وبين هاني أملا فى أن يكرهني فلم أكن كفؤا لحبه الكبير، نام هاني ليلته خارج الغرفة بينما لم أنم أنا مفكرة كيف أجعله يطلقني بدون أن أجرح مشاعرة الرقيقة، سمعت طرقات سريعة على الباب لأجد هشام ومحمود سويا أتيان فقد إفتقدا ذلك الكس الذي إحتوي قضيبهما وذلك الجسد الذي إستقبل منيهما على لحمه اللدن، دخل الشابان يتضاحكان بينما إعترضتهما غاضبه من ذلك الموقف الذي حدث مع هشام متهمة إياه بأنه يريد خراب بيتي وأن شقتي ليست جاخور مفتوحا له فى أي وقت يشاء وقد وقف هشام يعتذر معللا تصرفه بإشتياقه الشديد لجسدي حيث أنه لم ينم ليالي متواصلة من التفكير في، كان يعتذر بينما يصف كيفية عذابه وتفكيره بجسدي وأدي ذلك الكلام لتحفيز المتطقة الواقعة بين فخذاي فبدأ كسي يعلن عن رغباته بينمأ أحاول أنا منعه فيكفيني ما عانيت بالأيام السابقة ولكن بين إلحاح كسي وإلحاح الشابين وإلحاح تلك اللإيور البارزة والظاهرة من ملابسهما سمحت لهما بالدخول وإستسلم جسدي لهما معوضا حرمان يومان، ولم يكن مني زوجي قد جف بعد من داخلي فإستمتعت بينما هما يلحسان كسي سويا ويتذوقان ماء زوجي بدون أن يعلمان فكنت كمن يقول لهما إن زوجي هاني فوق الكل فها أنتما تلعقان مائه من كسي كان الشابان في شدة هياجهما فقد إنقطعت عنهما فترة كانت كافية لأن يكونا بقمة هياجهما فلم ترتخي إيورهما في ذلك اليوم بينما تناوبا على كسي وشرجي وفمي بعنف وشهوة جعلتني أغيب عن وعيي وأقرر ألا أجعل نفسي سهله لهما كل يوم لأزيد لإشتياقهما فيفعلا ما فعلا اليوم، لم أترك الشابان حتي أتممت إرتخاء أيورهم وإمتصاص ماء شبابهما لأذهب لنوم عميق بعدها كان قد جافاني ليلتان، حتي أتي موعد صفاء فإرتشفتها فى ذلك اليوم أيضا بينما كانت هي الأخرة متشوقة فقد أشعلت نيران جسدها منذ بداية علاقتي بها وأعدت إشعارها برغبة الكس بينما كانت قد إفتقدتها منذ بدأ زوجها يستخدم شرجها عوضا عن كسها، وقد عوضت جسدها المسكين فى ذلك اليوم بثلاث إرتعاشات حتي خرت كجثة هامدة لا تستطيع لملمة شتات جسدها بينما لحمها يرتج مع إنتفاضاتها مرت سنتان أخرتان بينما أنا بنفس الوضع أندم يوما لأعود أياما لعبثي، وفى أحد الأيام بينما كنت مع هشام بشقته وبينما كنا عاريان بعد إحدي النشوات وجالسان نتحدث بينما أعبث أنا بقضيبه وإذا بطرقات خفيفة على باب الشقة، تعجبت وأسرع هو ليغلق باب غرفته حيث إعتدنا أن نمارس الجنس بها وتوجه ليري الطارق بينما حاولت أنا اللبس مسرعة وقلبي يتوجس من القادم، سمعت بعدها صوت حوار بالخارج فإقتربت من الباب لأستمع لصوت يحدث هشام بينما يبدوا أنه قد دخل الشقة، وضعت يدي على قلبي فمن يكون ذلك القادم وكيف سيتخلص منه هشام لأعود لمنزلي، فتحت الباب قليلا لأري شاب أخر يتحدث مع هشام بينما أتت عيني بعيناه ففزعت وأغلقت الباب مسرعة فقد رأني، سمعت بعدها حديث غاضب بين هشام والشاب بينما علا صوتهما وعلمت أنه قد رأني ويطلب الدخول للنيل مني بينما هشام يرفض والشاب يهدده بالفضيحة، لحظات ليفتح باب الغرفة ويدخل هشام يحدثني بخوف فيقول ده واحد صاحبي إسمه حسين … وعاوز يدخل معاكي وإلا يفضحنا … مش عارف أعمل إيه، بينما أقول أنا مسرعة إتصرف يا هشام … أنا حاروح فى داهية …. يالهوي يالهوي، فقال هشام مش عارف … أنا بأقول نسيبه …، ولم يكمل فقد لطمته وأنا أقول يا إبن الكلب … تسيبه إيه … أنا عاوزة أخرج حالا، وتوجهت تجاه الباب فأمسك هشام بي قائلا لو فضحنا حتكون فضيحة كبيرة … إهدي وفكري … حتعملي إيه لو جوزك عرف، وقفت مكاني بينما بدأت دموعي تنهمر بينما إحتضنني هشام قائلا معلش … أهي مرة وتعدي حنعمل إيه بس غير إننا نوافق، مرت ثواني لأنظر له وعلامات الإستسلام بادية على وجهي لأقول له بس قولله يخلص بسرعة … أنا عاوزة أروح، فقال لي وهو يبتسم ماشي، وفتح الباب وهو يصيح حسين … حسين ، بينما أدرت أنا ظهري للباب، سمعت صوت أقدام حسين بالغرفة بينما هاني يقول حأسيبكم لوحدكم، فأسرعت أمسك بيده قائلة رايح فين؟؟ فأجاب بينما يسحب يده من يدي أبدا … حأقعد برة علشان حسين ياخد راحته، وخرج مغلقا باب الغرفة بينما حسين يرمقني بنظرات نارية على كامل أنحاء جسدي وهو يقول إيه الحلاوة دي … أنا ما كنتش متخيلك كدة ده الواد هشام طلع نمس، توجهت تجاه السرير بينما أقول بسرعة لو سمحت … أنا عاوزة أمشي، فإحتضنني من الخلف وهو يقول مستعجلة ليه بس … لسة بدري، قال ذلك بينما ألصق جسده بجسدي من الخلف بينما يداه تتحسسان جسدي من الأمام، فأفلت منه لأجلس على السرير قائلة يلا … خلص اللي إنت عاوزه بسرعة، فمد يده ليخرج قضيبا عجيب المنظر شبيه بالمخروط فقد كانت رأسه صغيرة جدا بينما شديد العرض من الخلف وكان طوله طبيعيان كنت جالسة على السرير بينما هو واقف فبدأ يمرر ذلك القضيب علي خداي ليشعرني بنعومته، لم يعلم حسين من هي مديحة فهو لا يعلم أن مرور يد علي خدها كافية لإشعال رغباتها فما بالكم بمرور قضيب، إشتعل جسدي كعادته بينما أحاول أنا أن أبدو ثابته وغير متأثرة حتي أحسست بثديي يعتصر فخرج صوتي ليعلن له إستجابتي، مددت يدي أتحسس قضيبه وأوجهه لشفتاي فقد اثارتني تلك الرأس الصغيرة فأدخلتها فى فمي بينما لساني يدور حولها بدوائر سريعه جعلت حسين جسد حسين ينتفض، خلعت ملابسي بسرعة بينما خلع هو أيضا ملابسه وبدا يعبث بجسدي، كان معجبا بجسدي فأخذ يتحسس كل جزء من أجزائه بينما لم أعد أطالبه بأن يسرع بل بدأت أصرخ متوسلة له أن أتذوق ذلك القضيب، أخذ حسين وقتا فى تلمس جسدي والعبث بحلماتي حتي بدأ يولج قضيبه بداخلي، فى البداية لم أشعر بشئ فقد كان رفيعا جدا من الأمام ولكن عندما وصل لمنتصف قضيبه شعرت بكسي ينفرج حتي كاد أن يشقه نصفين ليكمل علي كسي بإدخال باقي قضيبه، كان شديد العرض من الخلف ولكن سوائلي اللزجه جعلت كسي يبتلعه بينما يسحق شفراتي فى حركته، بدأت أصرخ وأتلوي بينما هو يدفع بقضيبه، كان رافعا ساقاي سويا بينما يضغط على فخذاي ليضمهما فكنت أشعر بقضيبه يخترقني إختراقا، أتيت رعشتي قبله ولكن حركاته السريعه وأوضاعه المختلفة جعلتني أرتعش رعشتي الثانية معه، لأخمد على سرير هشام بينما يقوم هو وأشعر به يمسح قضيبه بمؤختي ثم يرتدي ملابسه ويخرج بينما دخل هشام ليجدني جثه هامدة على السرير فمد يده يعابثني حتي إلتقطت أنفاسي وخرجت عائدة لمنزلي بينما أقسم له بأنني لن أتي له ثانية بعدما جعل شخصا أخر يضاجعني وهو جالس خارجا صباح اليوم التالي لم أطق صبرا على نيراني لأعاود التوجه لهشام الذي إستقبلني وهو يضحك بينما يقول كسك مش قادر … عاوزة تتناكي؟؟ فكان ردي هو إعتصار خصيتيه حتي صرخ الفتي صرخات ألم بينما أقول له عارف لو قلت لي كدة تاني، فصاح وسط صرخاته خلاص … خلاص، ودخلت غرفته لأتلقي جرعتي اليومية من شبابه، ةفي غضون خمسة أيام تكرر ثانية نفس حادث حسين فقد أتي أحد أصدقائه وضاجعني بينما إنتظر هو بالخارج ولكنني فى تلك المرة تسللت خلف الخارج لأري ما يفعل مع هشام فوجدته يدس بيده بعض النقود أثناء خروجه فعرفت أن النذل يتاجر بجسدي وإن ما حدث لم يكن صدفة كما إعتقدت أغلقت الباب لأستند على الحائط غير مصدقة، تحسست شفتاي فقد كان مني صديقه لا يزال سائلا علي شفتاي بينما بقيته تتسلل خارجة من كسي مبلله فخذاي، إذا فلم يكن صديقه لقد كان الشاب مسددا لفاتورة ذلك المني اللزج، فكرت ماذا افعل هل أخرج وأصرخ بوجهه فإنه يبيع جسدي؟ أم أصمت وكأنني لا أعلم شيئا، لم أكن مصدقة أن جسدي أصبح الأن بمقابل وأنني أصبحت فتاه تباع، قررت عدم الصمت وفتحت الباب لأخرج عارية بينما كان هشام يودع من إدعي بأنه صديقه على الباب، صرخت بينما أشعر بالدماء تندفع إلي رأسي أيه ده ؟؟؟ … إيه الفلوس اللي أخذتها دي، نظر هشام بينما إبتسامه خبيثه ماثلة على شفتاه وهو يقول فلوس كنت مسلفهاله وردهالي، كان بيده ورقة ماليه فئة مائة جنيه فصرخت إنت بتبيع لحمي؟؟ فرد بهدوء قائلا يا حياتي ما تفكريش كدة … إنتي مش بتتمتعي … خلاص يهمك إيه، وجدت نفسي ألكمه فى صدره وأهذي ياكلب … يا جبان … بتبيعني، وإستدرت جارية بينما دموعي تتساقط لأجذب ملابسي وأرتديها بينما أسير فى طريقي نحو الباب بينما يحاول هشام الإمساك بي وتهدئتي ولكن ما كان بداخلي كان أقوي من أن أهدا فنزلت مسرعة بعدما أخبرته بألا يعرفني بعد اليوم لم يحاول هشام الإتصال بي ومر يومان كنت أحترق بهما ولم أجد سبيلا سوي تلك الحبة من الخضروات التي كانت بالكاد تسد رمق كسي بينما كان نزولي لوسائل المواصلات يزيد هياجي هياجا، وفى اليوم الثالث بينما كنت أعبث بكسي مستخدمة أي شئ أجده مناسبا للولوج به لم أطق صبرا ونزعت ما بكسي لأسرع ذاهبة لأرتوي من قضيب حقيقي وأنفاس تلهب عنقي وأثدائي، وصلت شقة هشام وطرقت الباب وإستقبلني مرحبا وكأنما يعلم تماما أنني لابد وأن أتي ثانيه، دخلت مباشرة لغرفة نومه بينما قطع ملابسي تتساقط أثناء سيري لأصل عارية الجسد ألقي نفسي على السرير فى إنتظار أن أريح شهوتي بينما لمحت هشام واقفا عند التليفون يجري مكالمة تلفونية أتي بعدها وهو يخلع ملابسه وينظر لجسدي العاري قبلما ينقض عليه ليفرغ شهوته ولأفرغ أنا أيضا شهوتي، وما أن إنتهي سمعنا طرقا على الباب فنظر لي وهو يقول ده واحد صاحبي … أخليه يدخل؟؟ نظرت له نظرة نارية ولم استطع أن أقول شيئا فها أنا قد علمت وبالرغم من ذلك فها أنا قد أتيت بقدماي، قام من فوقي ساحبا قضيبه من بين فخذاي وأغلق باب الحجرة ليفتح الباب بعد قليل ويدخل رجل فى حوالي الخمسين من عمره، لم أعد أهتم فها أنا جسد عاري على السرير فى إنتظار تلك القطعة الصلبة من اللحم التي تدخل أحشائي ولم يعد يفرق معي من الذي سيفترسنى الأن فكل ما يهمني أن يرقد شخصا فوقي ليصل لأحشائي، دخل الرجل لا يعلم ماذا يقول ووقف عند طرف السرير بينما أنا راقدة عارية فجذبته من بنطلونه لأخرج فضيبه وأبدأ لعقه ومصه، لم يتحرك الرجل وكأنه يهاب الموقف فإضطررت لأن أقوم وأخلع عنه ملابسه لألقيه على السرير وأستكمل لعق قضيبه وخصيتاه بينما يتأوه هو فإلتففت لأضع كسي فوق رأسه ليلعق لي شفراتي المدلاه بينما بعض القطرات من ماء كسي المصاحبة لماء هشام كانت تقطر فوق أنفه، أتممت إنتصاب ذكره لأمتطيه بعد ذلك مولجة إياه فى أحشائي أقتص منه فقد كان من ذلك النوع السميك الذي يتمتع به كسي، بدأت أصرخ وأتلوي بينما هو كان قد أنزل مائه وأنا فى قمة شهوتي، حاول النهوض فلم أدعه فكنت كلبؤة جائعة لا يستطيع أحد أن ينتزع الطعام من فمها بينما إستمرت حركة وسطي تعتصر قضيبه بشدة حتي شعرت بأن الرجل ستقطع أنفاسه تحت جسدي، لم أتركه حتي إنتشيت فألقيت بجسدي على السرير تاركه إياه ليقوم ويلبس ملابسه خارجا من الغرفة بينما أنا مسجاه عارية ألهث، لحظات وأحسست بهشام خلفي مادا يده يعبث بمؤخرتي فقلت له بس … أنا خلصانه … مش قادرة تاني، ولمنه إستمر بعبثه فقد فتح فلقتاي مدخلا لسانه بينهما يلعق شرجي، وبالطبع كان كسي قد بدأ يستجيب للحس شرجي فإلتفت له وأنا أقول فى دلال بس يا هشام, وعندما رايته صرخت فلم يكن هشام صرخت هشام … هشام، فأتي هشام مسرعا يفتح الباب بينما أشير أنا تجاه الغريب لأسأل مين ده؟؟؟ فرد هشام قائلا أبدا واحد صاحبي، فأسرعت أمسك الوسادة الموجودة بجواري لاقذفه بها بينما أقول إتنين يا إبن الكلب … إتنين، بينما وقف ذلك الرجل يقول أيه … هي تمثيلية بتعملوها عليا ولا إيه؟؟ … لأ انا محدش يستكردني … أنا حقي حاخده تالت ومتلت، ونظر تجاه جسدي العاري على السرير وإنقض على جسدي يقبل ويعتصر بينما بدأت أصرخ وهشام يخرج مغلقا الباب خلفه تاركا الرجل يفترس نفسي قبل لحمي، كان شديد العنف بينما كنت أنا أقاومه ولكنه كان ضخم الجثه فلوي إحدي ذراعاي فصرخت بينما أشعر بأن ذراعي سينفصل عن جسدي بينما كان هو يخرج قضيبه وقد كان منتصبا فأمسك برأسي دافعا قضيبه بفمي بعنف بينما ألام شديدة أشعر بها من ذراعي ومن أحد ثدياي فقد كان ممسكا به يعتصره بشدة، لم أجد بدأ من الرضوخ فهدأت حركتي ليترك ذلك الرجل ذراعي وثديي ويمسك رأسي بكفيه الإثنتين ويحاول إدخال قضيبه بداخلى أكثر فأكثر، أحسست بأنني سأفرغ أمعائي ولكنه ظل يدفع بقضيبه حتي أحسست بشعر عانته على شفتاي، لم أعد أستطيع التنفس قفد كان قضيبه داخلا ببلعومي وشعرت بأني أنهار، سحب الرجل قضيبه من داخل فمي فأخذت نفسا عميقا فقد كدت أختنق ولكنه أعاد إدخال قضيبه مرة أخري ليستقر ببلعومي ثانية، كرر تلك الحركة عدة مرات فكدت أموت فقلت له وأنا خائفة منه بشويش … بشويش .. حتعمل كل حاجة بس لو سمحت بشويش، فضحك بصوت عالي بسنما يقلبني على وجهي كلعبه وأشعر بقضيبه يخترق طيزي بعنف شديد يمزق أمعائي، كنت أصرخ ولكنه لا يبالي بينما ذلك النخاس هشام لا بد أنه يسمع صرخاتي ولكنه قد باعني وقبض الثمن، لم يكن ذلك الرجل من أولئك الرجال سريعوا القذف كما تمنيت فقد ظل يعمل بعنف في طيزي طوال ساعة بينما فقدت أنا الإحساس من طيزي تماما وكنت أشعر بأشياء تخرج خارج طيزي فلم أعد أسيطر على عضلتي، عندما قارب على الإنتهاء أمسكني من شعري بعنف ليعيد تلذذه بإبقاء قضيبه ببلعومي حتي وقف ينتفض وقضيبه بداخل حلقي وشعرت بمائه ينزل مباشرة لأحشائي، اسنمر هذا الحال حتي أتي يوما وقال لي هاني أنه سيسافر بضعة أيام فى مهمة عمل وأبدي عدم رغبته فى إصطحابي بينما ظللت أنا وحيدة لتتضاعف ساعات وجودي مع هشام، إنتهي هشام من مضاجعتي وتركني قليلا لأستريح بينما ذهب ليفتح لأحد زبائنه، كنت قد إعتدت أن أنام عارية على السرير مفنسة طيزي بينما معطية ظهري للباب حتي يدخل صاحب الحظ السعيد ويخلع ملابسه لأنهض بعدها وأبدأ فى إعطائه ما يلتهمه من لحمي، مرت لحظات وسمعت من يدخل من باب الغرفة ولكنني لم أشعر به يقترب فمددت يدي على طيزي أتحسسها بينما أصفعها بيدي لأثير القادم ولكنه لم يتحرك، إستدرت بطريقة مثيرة لأنظر خلفي وقد رأيت ما كنت أتوقعة وأخشاه، رأيت زوجي واقفا ينظر لي بينما عيناها حمراوتان وهو غير مصدق إن تلك هي المرأة التي أحبها، قفزت أحاول إيجاد أي شئ أستر به جسدي فقد أحسست بأني عارية ولكنني لم أجد شيئا حولي فقد إعتدت أن ألقي بكل شئ على الأرض حتي ملابسي، سترت ثدياي بيداي بينما لم أجد ما يستر موطن عفافي سوي أن أضم فخذاي، قال هاني بصوت جريح قومي البسي هدومك … أنا مستنيكي برة، خرج هاني وأغلق باب الغرفة بينما لا أعلم ماذا أفعل لأسمع صوت هشام من الخارج يقول أيه يا أستاذ … ما عجبتكش… طيب الساعة خمسة ممكن تشرف فيه واحدة إنما إيه …، وبدأ هشام يسرد فى أوصاف فتاة الساعة الخامسة بينما التقط أنا ملا بسي من على الأرض لأرتديها فتحت الباب بينما قلبي يخفق بشدة وعندما رأني هاني توجه ناحية باب الشقة ليفتحه ويدعوني للخروج فخرجت وهو يتبعني وهشام يصرخ إيه يا جماعة … فيه ايه .. طيب فهموني، فأغلق زوجي باب الشقة، كنت أرغب فى أن أحدثه أن أعتذر أن أفعل أي شئ ولكنني كنت أعلم أنني قتلت الإنسان الوحيد الذي أحببته فى تلك الدنيا، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها  هاني، فقد تركني وحيدة ومضي بينما وقفت أنا أرقبه ليتضائل شيئا فشيئا حتي إختفي عن ناظري فى ذلك الزحام ويختفي معه بداخلي كل شعور جميل عرفته فقد خسرت حياتي وزوجي وجسدي.


التعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *