الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز

3621

معكم الدكتورة سعاد مطلقة تجاوزت الستة وأربعون عاماً منذ أيام، بعد تخرجى مباشرةً من كلية الصيدلة تزوجت من زميلى لفترة لم تتجاوز العامين قبل أن يطلقنى بناءاً على رغبة أهله بعد إكتشاف أنى عاقر، لن أنجب لهم أحفاداً يرضوا نزعتهم الريفية المؤمنة بالعزوة الكبيرة، لم يمر وقت طويل حتى ساعدنى فراش مكتبى بالعمل فى إيجاد سيدة تساعدنى فى البيت وتقوم بإعداد الطعام وأمرو النظافة وكل تلك الأشياء، أم رضا سيدة تجاوزت الخمسين، ممتلئة نوعا ما لها أثداء ضخمة ومؤخرة كبيرة، يهتز جسدها بقوة أثناء حركتها بالشكل المحبب لمعظم الرجال، ليست بالجميلة أو القبيحة، مثلى تماماً، غير أنها كانت أشد أنوثة منى بشكل ملحوظ
كانت تحكى لى عن جارتها التى تترك جسدها للرجال فى المواصلات يعبثون به وأخرى كانت تعرى أثدائها لصاحب الدكان كى يتوقف عن المطالبة بالحساب المتأخر، وهذه الزوجة التى ضبطها الجيران وهى عارية تحت ابن الجيران الشاب الصغير فوق سطح منزلهم،
كنت بالبداية أشعر بالفزع من حكايتها ولكنى مع مرور الوقت أصبحت أحسد أبطال قصصها وأتمنى لو أنى كنت مكانهم وحظيت بما حصلوا عليه من متعة، إستطاعت تلك السيدة أن تشعل مارداً بداخلى لم أكن أعلم أبداً بوجوده من قبل،
حتى هذا اليوم وكنت أستند بذراعى فى شرفتى وأنا أرتدى أحد الشورتات القصيرة التى يبرز كل مؤخرتى حتى أنه يغوص بين شفرات كسي حتى رأيت هذا العامل الكبير فى السن نوعاً فيبدو عليه أنه تجاوز الستين ذو جسد متوسط وهو يدفع عربة القمامة أمامه يجمعها من الصناديق أمام المنازل، لم يكن يرانى عندما قرر أن يخرج قضيبه ويتبول بجوار سور فيلتى، كنت أتابعه وكل جسدى يرتجف وأنا أنظر لقضيبه وأراه بوضوح تام حتى أنى لم أتقزز من رؤية بوله الكثيف، دون أن أشعر مددت يدى أداعب كسي وجسدى كله متعرق من فرط شهوتى حتى أنى لم أشعر إلا بـ “ام رضا” أتت وتقف بجوارى تشاهد ما أفعل وتشاهد قضيب العامل مثلى، التقت أعيننا وهى تعض على شفتها السفلى بمحنة هى الأخرى، دون أن تتحدث مددت يدها من الخلف تنزل الشورت عن مؤخرتى وهى تقف بجوارى وأصابعها تتجول بين خرم طيزى وكسي وأنا أتحرك للأمام والخلف فوق يدها بشهوة عارمة وكاد أفقد الوعى وأسقط حتى إنتهى العامل وأكمل طريقه وأنا أخر فى شرفتى بعد أن أغرقتها بماء شهوتى، حملتنى “ام رضا” بين ذراعيها لتدخلنى فراشى بعد أن خلعت عنى الشورت تماماً وأنا مازلت أرتجف وأداعب بزازى بيدى وهى مستمرة فى دعك كسي،
ـ يالهوى عليكى يا دكتورة، ده أنتى خلصانة خالص يا حبة عينى
ـ مش قاااااادرة يا ام رضا
ـ ما قلتلك يا حبيبتى شوفيلك حد يريحك
ـ عايزة أتناك يا ام رضا .. هاموت مش قادرة
ـ اتمتعى يا دكتورة بشبابك، هو يعنى ياختى حد يعرفك، ده أنا يجلى كام شهر أهو معاكى لا عمر شفت قريب ولا غريب جالك
ـ خايفة، عمرى ما عملت كده ومش هاعرف
ـ عارفة، ما انتى ماتزعليش منى اللى خايبة ، هو فى واحد ست بتغلب ده الرجالة كلها حيحانة وفى عرض طيز كلب لامؤاخذة
ـ لأ يا ام رضا، خليكى انتى جنبى وبس كده أضمن
ـ بعد اللى شفتك فيه ده، مش ممكن اسيبك فى النار دى أبدا
ـ هاتعملى ايه ؟!!!
ـ مالكيش دعوة بقى، أنا هاتصرف
لم أرفض ولم أوافق ، فقد نظرت إليها بصمت وكأنى أخبرها أنى من هذه اللحظة ملك تصرفها
بقيت مستيقظة إلى الصباح حتى أتت “ام رضا” لتتفاجئ بى فى فراشي كما أنا لم أجهز للخروج لعملى ،
فهمت بذكائها حالتى لتجلس بجوارى كأنى طفلتها تحرك أصابعها بين خصلات شعرى وهى تهدئ نفسي بكلامها أن كل شئ سهل لا يستحق كل هذا الفزع والخوف وأن المال يصنع المعجزات ويقينى شر إستغلال أحدهم لى،
ـ يعنى هادفع فلوس للرجالة علشان يناموا معايا يا ولية يا مجنونة انتى ؟!!
ـ لأ طبعا يا دكتورة، اقصد أقول انك ميسورة وفلوسك تحميكى من اى حد
ـ بس بردو مش للدرجادى، انتى فكرانى ست صايعة ؟! انا فى حياتى عمر ما حد لمسنى غير جوزى
ـ علشان كده خايفة، يا ختى وانا مالى أنا كان غرضى أريحك
ـ ام رضا
ـ نعمين يا عيون ام رضا
ـ هو الراجل بتاع امبارح بتاعه كان كبير كده ليه ؟
ـ هئ هئ، لما يجي تانى ابقى إسأليه
ـ والنعمة انتى ست غلسة وانا مش هاتكلم معاكى تانى
ـ اقولك ايه بس يا ستى، عادى زبر زى كل ازبار الرجالة
ضربتها فى كتفها وأنا أشعر بخجل كبير من فجاجة ألفاظها،
ـ انتى ولية سافلة
ـ أقولهالك ازاى يعنى، اما عجايب
قامت لتتركنى وحيدة بعد أن قررت البقاء بالبيت وعدم الذهاب للعمل أتقلب فى فراشي حتى العاشرة صباحاً،
قمت من فراشي أنظر للشارع من نافذة غرفتى لتصعقنى رؤية رجل الأمس يجلس أمام فيلتى يفترش الأرض ويتناول طعامه على الرصيف ،
نزلت درجات السلم مهرولة أبحث عن “ام رضا” حتى وجدتها فى المطبخ لأدخل عليها وأنا مضطربة وأصيح بها،
ـ هو يا ام رضا هو
ـ هو مين يا ستى ؟!!
ـ الراجل بتاع إمبارح
ـ ماله الراجل بتاع إمبارح
ـ برة قدام البيت قاعد بيفطر
نظرت لى بخبث وهى تلوى فمها بتعجب وضيق ،
ـ أنا ماليش دعوة ، وبعدين ترجعى تتعملى عليا
ـ عايزة أتفرج عليه زى إمبارح
ـ بس كده، من عينى، هاخرج اقوله بعد اذنك يا عم قوم طرطر جنب الحيطة عشان ست الكل تشوف زبرك
ـ كده يا ام رضا ، مش انتى اللى كنتى بتقوليلى هاساعدك وأريحك
ـ ما كان من الأول
ـ يعنى هاتتصرفى ؟
ـ واحدة واحدة عليا بس، كله بالعقل
ـ ازاى يا فالحة ؟
ـ أنا هاخرجله وأخليه يجى ينضف الجنينة ويظبط الزرع واهو نبقى دخلناه عندنا ونشوف بقى بعدها نتصرف ازاى
ـ صح اوى، برافو عليكى يلا ماتضيعيش وقت
زادت دقات قلبى وأنا خلف ستائر النافذة الطولية بالدور الأرضى أتابعها حتى إختفت خلف السور وتعود بعد دقائق وخلفها الرجل يبدو عليه الفرحة،
ـ شاطرة يا ام رضا ، برافو عليكى
ـ على ايه، ده الراجل كان هايطير من الفرحة لما قلتله تعالى إشتغل وصاحبة البيت ست كريمة وهاتبسطك
ـ طب وبعدين، هانعمل ايه بعد كده ؟
ـ وانا بس ايش عرفنى، هو انا عارفة انتى عايزة ايه اصلاً
ـ انا مش عايزة حاجة، عايز اتفرج بس زى إمبارح
ـ طيب إصبرى، هو لسه فطران وانا كل شوية هاخرجله حاجة ساقعة وعصاير علشان يكرمنا ويطرطر فى الجنينة مرت ساعة وهو يعمل بجدية وكل فترة وجيزة تخرج له “ام رضا” مشروب ،
كنت أقف فى نفس مكانى بحيث يمكننى رؤيته ولا يستطيع هو رؤيتى وأنا أرتدى بيجامة نومى،
إقتربت من خلفى وهى تجذب لى الشورت بهدوء وأنا أنظر إليها ولا أتحدث حتى مددت يدى تخلعنى النصف العلوى وتعرينى تماماً وأضع يدى فوق أثدائي مفزوعة كما لوكان الرجل يرانى،
ـ بتعملى ايه؟!!
ـ رحرى جسمك كده وخدى إلبسي القميص ده أحسن
جهزت ” ام رضا” طبق فاكهة وخرجت تقدمه له،
عادت لى مرة أخرى وأخبرتنى أن الرجل حدثها أن أمر الزرع يحتاج إلى أدوات لا يملكها ليتمكن من الاعتناء به ووعدته أن تجعله يقابلنى بعد أن ينتهى لأعطيه المال الكافى لجلبها، كما إتفقت معه أنها ستتحدث معى كى يأتى كل يوم ينظف الجنينة وأيضاً يقوم بتنظيف البيت من الداخل مقابل مبلغ محترم،
ـ اهو هاخليهولك يجى كل يوم ومش بس كده ، لأ هادخلهولك الفيلا من جوه كمان
ـ يدخل يعمل ايه؟!!!
قلتها وهى تمد يدها من أسفل قميصى القصير تضعها على مؤخرتى وهى تهمس فى اذنى
ـ يعنى الراجل يوريكى زبره وانتى ماتوريهوش اللحم المولع ده؟!
ـ هاعملها ازاى؟! ده انا اموت
ـ سيبى كل حاجة لوقتها
شعرت بشهوتى تخرج من كسي وأنا أتخيل أن الرجل يرانى عارية ويشاهد لحمى وهى مازالت تقف بجوارى تتابعه مثلى ويدها تتحرك من الخلف على مؤخرتى وظهرى حتى قام الرجل وهو يتلفت حوله ويقف بجوار الحائط يفعلها أخيرأً بعد كل هذا الانتظار،
كانت المسافة أكبر بكثير جدا عن الأمس وأنا اراه يخرج قضيبه على بعد مترين ويتبول وأنا أتفحص قضيبه بدقة شديدة واصابع “ام رضا” تتخلل لشفرات كسي وتدخل ببطء وهى تهمس بميوعة،
ـ ااااح يا ستى ، الراجل زبره قد دراعى
ـ اح اح اااااااح
صفعتنى “ام رضا” على لحم مؤخرتى لاول مرة لأشعر بقمة الاثارة،
ـ ولسه لما يدخل فيكى و هاتوحوحى اكتر واكتر
شعرت بالخوف وانا انظر اليها مستفهمة،
ـ هادخله بقى عشان تتفقى معاه وتديله فلوس
ـ هايدخل ازاى يا مجنونة وانا باللبس ده
ـ عندك حق مش من أولها كده، ثوانى ورجعالك
عادت بعد دقيقة من غرفتى فى الدور العلوى وهى تحمل استرتش وبادى مما جلبتهم لى وهى تضعهم أمامى لأرتديهم بدلاً من القميص
ـ ايه ده يا وليه، دول ضيقين قوى وخفاف
ـ عارفة، ماهو مش هاتبقى ملط بس بردو نخلى الراجل يعرف انك سبور ونلفت نظره حبتين لجسمك
كنت أبدو مثيرة جدا ووجهى محمر بقوة عندما ألقيت بجسدى على مقعد خلفى أطرافى مرتعشة والرجل يدخل مبتسماً منحنى وهو يلوح بيديه فوق رأسه إحتراماً ،
ـ لامؤاخذة يا ست هانم، عايزين بس بعد اذن سعادتك نشترى مقص وفاس
ـ اهلا بيك يا عم…..
ـ خدامك صلاح يا ست الدكتورة
ـ اللى انت عاوزه يا عم صلاح، المهم تخليلى الجنينة حلوة وتزرع ورد كتير
كان الرجل رغم كل شئ يجنح ببصره ليتطلع لصدرى الذى يظهر منه الكثير
ـ ادى عم صلاح اللى هو عايزه يا ام رضا
ـ معليش يا دكتورة هاتى انتى علشان اللى معايا فى المطبخ مش كفاية
قالتها وهى تغمز لى من خلفه دون أن يراها كى أقوم وأدع له فرصة رؤية كل جسدى،
أقوم وأنا مضطربة مرتبكة أتحرك أمامه وهو يفقد حرصه، بالطبع تفحص مؤخرتى وأنا أمشي أمامه ببطء بسبب إرتباكى ويشاهدها وهى تتراقص بميوعة وحرية فهى فرصته للنظر بأمان،
أعطيته المال وأغدقت عليه بمبلغ كبير وأنا اتحدث برجفة،
ـ هات اللى انت عايزه للشغل وكمان هات حاجة حلوة لأولادك
خرج صلاح وألقيت بجسدى منهارة مما مررت به و”ام رضا” تضحك بخلاعة،
ـ حرام عليكى يا ستى، الراجل ريل على جسمك
ـ موتينى حرام عليكى
ـ انتى اللى موتى الراجل بطيازك دى اللى زى المهلبية
ـ هو كان بيبص عليا؟!
ـ وهو حد يعرف يحوش عينه عن اللحمة دى، بس هو شكله خايب وبيتكسف
نجحت خطة “ام رضا” الخبيثة ونحن الان بإنتظار اليوم الجديد وما ستخطط له.
لأول مرة أشعر أنى جميلة ـ مثيرة ـ فاتنة ، أستحق أن يُسال على جسدى لعاب الرجال ،
كما خططت خادمتى وقفت فوق “مشاية” التخسيس الخاصة بى أمارس الرياضة بجدية حتى يتعرق جسدى بشكل حقيقى فى الردهة الواسعة فى الدور الثانى بين الغرف فى إنتظار “عم صلاح” ، أشعر بخيوط العرق تنساب تحت ملابسي العارية وأشعر بالشورت اللعين يتوافق مع حركة سيقانى ليدخل أكثر بين لحم مؤخرتى ويتحرر جزء أكبر من أطرافها عارياً،
دقائق حتى وجدتهم خلفى لألقى بنظرى وأنا أتابع الحركة كأنى تفاجئت بوجودهم ،
ـ خير يا ام رضا ، فى ايه ؟!
ـ مفيش يا دكتورة ، الأرضية بس مش نضيفة وعم صلاح هايمسحها
ـ طب يلا خلصونى ، انا لسه قدامى خمس دقايق ع التمرين
ـ حقك عليا يا دكتورة ، عم صلاح هايشتغل بعيد
ـ لأ خلاص، شوف شغلك عادى يا عم صلاح، وانتى يا ام رضا جهزيلى الحمام
ـ من عينى يا ستى
قبل أن تتحرك للحمام قامت بسكب جردل ماء التنظيف تغرق الأرض من حولى وهى تدفع بالممسحة ليد الرجل ،
ـ إعملك همة علشان مانضايقش الدكتورة
كنت أستطيع أن ألمح رأسه مشوشة فى معدن المشاية لأعلم أنه يرفعه بإتجاهى من وقت لأخر ليشاهد مؤخرتى وأفخاذى،
وقت كاف تركته لى “ام رضا” أمارس عهرى أمام أعين الرجل لأشبع غريزتى الأنثوية وهو خلفى يتمتع بجسدى ،
ـ الحمام جاهز يا دكتورة
أوقفت المشاية وجففت العرق من فوق جبينى وبمجرد أن تحركت إنزلقت قدمى وإلتوت تحت منى لأسقط على وجهى وأنا أصرخ،
ـ آه..آه..آه
ـ بعد الشر عليكى يا ستى
ـ رجلى يا ام رضا رجلى
ـ ودينى أوضتى مش قادرة أقف
ـ أوضتك ازاى بس وانتى جسمك كله إتبل ميه ومسحوق، ايدك معايا يا عم صلاح ندخل الدكتورة الحمام
ساعدانى بنفس الوضع حتى الحمام ليخرج هو وتبقى هى معى تخلعنى ملابسي وتدخلنى تحت الدش وانا مستندة عليها،
ـ هو انتى رجلك بتوجعك بجد يا ستى
ـ يعنى بهزر يا ولية يا مجنونة انتى
ـ ده انتى إتفتحلك طاقة القدر
ـ يعنى ايه
ـ يعنى اللى كنا هانموت ونعمله ومش عارفين نعمله ازاى، جه لوحده من السما
ـ مش فاهمة حاجة منك يا ولية، آااااه يا رجلى
ـ إصبرى بس عليا وانتى تشوفى
إنتهت من تحميمى ونشفت جسدى ولفتنى بالبشكير الأبيض وهى تشير لى بسبابتها أمام فمها ،
ـ ماتفكريش خالص وسيبيلى نفسك
لم تعطنى فرصة للرد لأجدها تفتح الباب وتتركنى مستندة على حوض الماء وهى تنادى “عم صلاح” ،
ـ عم صلاح ، ايدك معايا يا أخويا نسند الدكتورة
هو يعرف الان أنى عارية تماماً الا من هذا البشكير المربوط بسهولة فى منتصف صدرى ،
لفت “ام رضا” ذراعها خلف ظهرى وبذراعها الاخر أمسكت يدى ومن الناحية الاخرى أمسكنى “عم صلاح” من ذراعى محافظاً على أن يظل بعيداً عن جسدى،
كنت أشعر بيدها على ظهرى وهى تشد البشكير عنى وفطنت لما تنوى فعله وإنتابتنى الشهوة من جديد أقوى من آلم ساقى حتى نجحت وإنزلق البشكير تماماً عنى مرة واحدة،
ـ حاسبى … حاسبى
تركت ذراعى وهى تدعى الخضة والفزع منحنية لتمسك بالبشكير ليختل توازنى بعد أن تركت ذراعى وقبل أن أسقط يمسك بى “عم صلاح” لاإرادياً ليلف ذراعيه بالكامل فوق أثدائى ،
ـ يا ستى وهو ده وقته، خلينا بس ندخلك أوضتك، والنعمة أنتى محسودة
الرجل لا يتحدث ولا يتفوه وان كنت أشعر بالرجفة التى تمكنت منه وهو يمسكنى وأنا فى كامل العرى حتى وصلنا أخيراً لفراشى لتجلسنى “ام رضا” على حافته وهى تصيح فيه،
ـ ناولنى القميص اللى وراك يا عم صلاح
إنتفض الرجل ورفع عينيه عن جسدى الذى كان يتطلع إليه مشدوهاً غير مصدقاً أنه أمامه عارى تماماً لينظر خلفه يبحث عن القميص وهو مرتبك
ـ فين ده يا ست ام رضا
ـ يا أخويا الأسود اللى وراك ده
ـ هو ده ؟!!!
ـ ايوة يا أخويا هو
تناولته منه وهى تفرده وتدخله من رأسى حتى إستقر فوق أفخاذى ، لم يخفى شيئاً من جسدى فقد كان شفاف بدرجة شديدة ،
ـ هات المسند العالى اللى وراك
أحضره وهو يتصبب عرقاً لترفع له ساقى وهى تشير له أن يضعه أسفله،
القميص أنحصر تمام فوق خصرى وكسي أصبح أمامه واضحاً جلياً يتأمله بكل وضوح،
الان هو أمامى مباشرة يشاهدنى بملئ عينيه وليس بجوارى لا يتمكن من الرؤية الواضحة،
دون إرادة وجدتنى أضع يدى على كسي الذى تسيل شهوته وأنا آراه فقد حيائه وكياسته من هول الموقف وعينه تفترس جسدى ورأسه يهتز كأنه تعرض للصعق بالكهرباء،
حركت “ام رضا” أناملها فوق ساقى العاري من أسفل لأعلى برقة وهى تسألنى،
ـ فين الوجع بالظبط يا ستى ؟
ـ رجلى كلها يا ام رضا ، إتلوت كلها تحت منى
ـ *** يسامحك يا عم صلاح
ـ وهو ذنبه ايه يا ولية يا مفترية ، مش انتى اللى طلبتى منه يمسح
ـ حقك عليا يا دكتورة، ياريتنى كنت أنا
ـ هاتيلى دكتور، مش قادرة
ـ ولا دكتور ولا حاجة، انا هاروح الصيدلية أجيبلك مرهم ومسكن وهاتبقى زى الفل
كعادتها لم تنتظر جوابى لتتركنى وحيدة مع “عم صلاح” الذى أمرته أن يبقى بجوارى حتى تعود ،
كاد قلبى أن يتوقف وأنا ممدة أمامه أكاد أكون عارية وهو يقف عند قدمى لا يعرف ماذا يفعل ولا يملك القدرة على تجنب النظر لجسدى ،
بذلت مجهود كبير حتى نطق لسانى وطلبت منه تجفيف المكان بالخارج ،
كنت بحاجة لأن يبتعد عنى حتى أستطيع أخذ أنفاسي وتمالك أعصابى ،
ـ أحسن دلوقتى يا دكتورة ؟
ـ أحسن ازاى بس يا عم صلاح
ـ معليش، مليون سلامة عليكى
ـ من فضلك يا عم صلاح هات الملاية اللى على الكرسي هناك
أحضرها على الفور وناولنى إياها وأنا أشير له بيدى،
ـ معليش إفردها عليا ، أنا مش هاعرف
شعرت بإرتباكه وهو يفهم أنى محرجة وأريد إخفاء جسدى عنه،
ـ لامؤاخذة يا دكتورة
ـ ما تقولش كده يا عم صلاح، انا زى بنتك وانت خلاص بقيت واحد من اهل البيت
ـ يا ست هانم حضرتك فى معزة بنتى وأكتر ، هى قد حضرتك تمام بس هى بقى عندها خمس عيال مطلعين عينيها
ـ لما تيجى تروح تزورهم لازم تعرفنى علشان أبعت هدايا لولادها
ـ خيرك مغرقنى يا ست هانم
ـ بلاش ست هانم دى، مش بتقولى قد بنتك
ـ الناس مقامات يا ست الكل
ـ كفاية دكتورة، بلاش ست هانم بتاعة المسلسلات دى
عادت “ام رضا” وألقت بطرحتها بجوار فراشي وهى تمسح عرقها من حرارة الجو بالخارج وتطلب منه إحضار كوب من الماء ،
أخرجت أدوية كثيرة من الكيس وهى تطلب منه أن يعدلنى لأصبح فى وضع الجلوس ، فيضع ذراعاً خلف ظهرى يرفعنى به والاخر بالتأكيد لم يجد مكاناً مناسباً له أكثر من أثدائى،
ـ بترتعشي كده ليه يا ستى هاتخافى من الدوا زى العيال يا دكتورة ؟!
وضعت القرص فى فمى وناولتنى جرعة ماء قبل أن توجه حديثها لـ”عم صلاح” الذى مازال يضع كفه المرتجف فوق بزى وأشعر بحلمتى بين أصابعه دون أن يحركها وكأنها لتمثال حجرى ،
ـ شد الدكتورة عليك يا عم صلاح
لم يفهم قصدها ولا أنا لتبدو الدهشة على وجهى وصوتى وانا أسألها ،
ـ ليه يا ام رضا
ـ علشان اديلك اللبوسة يا ستى
ـ يالهوى، لبوسة ايه .. مش ممكن ابدا
ـ هو ايه اللى مش ممكن، الدكتور أكد عليا انها اهم حاجة علشان لو فى التهاب فى الروابط ولا معرفش ايه اللى قال عليها دى
ـ لأ يعنى لأ
تعاملت معى “ام رضا” وهى تزيح الملائة وتدفعنى بإتجاهه وهى تحثه على جذبى لأنام على بطنى وتظهر مؤخرتى عارية أمامهم، فلم يكن قميصى الصغير يغطيها من الاساس،
هو يضع كفيه فوق ظهرى وهى تمد يدها تحاول الوصول الى خرم طيزى فى مشهد لم أكن أتخيل حدوثه
إستمت بشدة لا إرادياً وأنا أضم مؤخرتى على خرمى وانا أتمتم بخوف حقيقى،
ـ لأ لأ….لأ
حاولت أكثر من مرة معى وأنا ضامة مؤخرتى بقوة وهى تدعك لحم مؤخرتى تهدهدنى كى أسترخى،
ـ يا ستى سيبى جسمك ماتتخشبيش كده
صعدت خلفى فوق الفراش وهى تصيح بعفوية فى وفى “عم صلاح”
ـ والنعمة زى العيال الصغيرة، شدلى جسمها يا صلاح عشان أعرف اديهلها
قالتها وهى تشد لحم مؤخرتى للخارج تبين له المطلوب منه وهو وأمام كل ما يرى يستجيب على الفور ويضع كفيه على طيزى مباشرة يشدها بقوة ليفتح خرم طيزى لها،
رعشة أكبر وسيل من ماء شهوتى فور أن فعلها وهى تدفع اللبوسة فى خرمى وتفشل أيضاً أو هكذا أرادت
ـ عاجبك كده يا ستى، اهى عضلاتك طيزك قفشت ومش عارفة أدخل اللبوسة
تحركت يد “عم صلاح” تدعك لحم طيزى ويغرس أصابعه فيه وهو يدعى المساعدة،
ـ انا فتحتهالك اكتر اهو، جربى تانى
ـ لأ اصبر هاجيب كريم ادهنلها علشان خرمها يحن ويستجيب
قامت من فوقى وهو ظل كما هو وأشعر بيده تعبث بلحم طيزى دون اى خوف حتى أنه كان يفتحها ثم يغلقها،
عادت مرة اخرى ووضعت كمية من الكريم فوق خرمى مباشرةً،
ـ اح اح احححححح ، ساقع اوى
ـ معليش يا ستى علشان الخرم يفتح، شدلى طيزها اوى يا صلاح
الفاظها الفجة كانت تقع على مسامعى تسحق عقلى وكأنها تدفعنى من فوق جبل عالى وأنا أشعر أنى ساقطة أو عاهرة بين أيديهم
جذب لحمى بقوة وهى تحرك إصبعها فوق خرمى بحركة دائرية ثم تدخل مقدمة سبابتها فأضم نفسي لا ارادياً وتنفلت طيزى من يده
ـ يا راجل اقفش فيها كويس، خليك فاتحهالى، وانتى يا ستى هدى نفسك بقى وسيبى طيزك ما تقمطيش
دفعت إصبعها من جديد وظلت تحركه خروجاً ودخولاً فى خرمى كأنها تنكنى به حتى شعرت أنها أدخلته بالكامل وانا لا أستطيع النطق وأكتفى بالاهات والانات وانا ادفن وجهى فى وسادتى، أخيراً أخرجت إصبعها ودفعت باللبوسة داخل أمعائى وصباعها من خلفها حتى منتصفه،
ـ خليك فاتحها يا صلاح وحط صباعك سد الخرم على ما أجيب حاجة أمسح الكريم بدل ما تتظفلت اللبوسة وتخرج تانى من طيزها
لم يتأخر فى تنفيذ طلبها ليترك أحد فلقاتى ويضع إصبعه فوق خرمى وأنا رعشاتى تتوالى وأشعر أن الفراش إبتل تماماً من تحتى من كثرة ما أنزلت من شهوة،
كان صباعه أغلظ بكثير منها فقد شعرت بذلك بسهولة عندما بدأ يدفعه بداخل خرمى ببطء،
ـ آى آى
عادت خادمتى الخبيثة وجلست تمسح خرمى وكسي بفوطة صغيرة وأنا أشعر بخرمى ينقبض انقباضات متتابعة دون إرادتى،
ـ خليكى زى ما انتى يا ستى علشان ادهنلك المرهم بالمرة، عينى عليكى دى عين وصابتك
ظلت تدهن فخذى وساقى وانا بنفس وضعى حتى إنتهت وطلبت من “عم صلاح” أن يساعدها فى عدل جسدى لانام على ظهرى مرة اخرى لتدهن ساقى من الامام ،
كسي أمامهم بكل وضوح وأنا مغمضة عينى وهى تدهن ساقى وهو لم يبرح مكانه ينظر ويدقق،
ـ كده مفيهاش رجوع للبيت الاسبوع ده، مش هاعرف أسيبك كده وانتى فى الحالة دى
ـ لأ يا ام رضا كتر خيرك، روحى طلى على عيالك علشان مايقلقوش وانا بعد العلاج هابقى كويسة
ـ ازاى بس ياستى، اسيبك فى حالتك دى يا عيب الشوم
ـ يا ولية ما تكبريش الموضوع، شوية وهابقى تمام
ـ ومين بس هايساعدك ويتابع علاجك
ـ علاج ايه تانى ؟!!
ـ الدكتور قالى اللبوس مرتين فى اليوم والدهان زيهم
ـ أنا هاعمل لنفسي ماتشغليش بالك
ـ ايوة طبعا اومال ايه بأمارة اللى عملتيه فين من شوية
ـ قلتلك مالكيش دعوة، اخلصى بقى
ـ يا ستى ده انا معرفش ابص فى وشك تانى لو سيبتك وروحت
ـ وش كسوف اوى يا ولية
ـ طيب انا عندى حل
ـ خير ؟!
ـ مش انت قاعد لوحدك يا عم صلاح
ـ ايوة يا ام رضا
ـ خلاص يا اخويا انت اليومين دول تخليك مع الدكتورة لحد ما أرجع، اهى فى مقام بنتك وخيرها عليك
ـ عيب يا ولية ماتقوليش كده، آسفة يا عم صلاح
ـ خدامينك يا دكتورة سعاد، هى كلامها صح احنا مالناش بركة غيرك وخيرك مغرقنا
ـ يبقى خلاص يا عم صلاح تراعى الدكتورة فى غيابى وانا هاغيب بكرة بس، اهو يادوب اطمن ع العيال واديهم مصاريف البيت ويوم الجمعة من النجمة هاكون هنا
عبر الرجل عن حماسه البالغ للبقاء معى فى غياب خادمتى الخاصة وبعد أن تركنا وعاد لعمله بالحديقة لم تنتظر الشيطانة أن أسألها لأجدها تهرول للخارج وتعود وهى تحمل إناء كبير به عصير وتخرج من الكومودينو قرص المنشط الجنسي الذى أحضرته ولم أتبين حقيقته،
ـ ايه ده يا ولية
ـ صبرك بس يا ستى، الراجل اهو مبقاش يستحى ولا يوطى راسه فى الارض وخليتهولك شاف لحمك كله وقفش فيه كمان
ـ ما انتى ولية وسخة
ضحكت بخلاعة وهى تذوب القرص فى العصير وتسترسل،
ـ شربيه بس من العصير كل شوية وانتوا لوحدكم وعلى بالليل هايبقى زبره بايت بين رجليكى
ـ انتى اتجننتى يا ولية، عايزة الراجل ده ينام معايا
ـ يا ختى انا مش عايزة حاجة ، انتى اللى لامؤاخذة يا ستى هيجانة وعايزه اى حاجة تطفى نارك
ـ هايقول عليا ايه بس
ـ ولا هايقول ولا هايعيد، واحدة ست وحدانية مع راجل غريب وسخن عليها وناكها
ـ وبعدها اتعامل تانى معاه ازاى ؟!!
ـ عادى، لو عجبك يبقى يا اهلا بيه كل يوم
ـ لأ ، لو ناكنـ.. اقصد لو نام معايا مش عايزة اشوفه تانى، مش هاينفع
ـ احيه
ـ طب ما يفضل يتفرج عليا وبس مش لازم نوم
ـ اهو هايبقى معاكى طول الليل وبكرة بحاله وانتى حرة بقى تعملى اللى بمزاجك
ـ طب ما تخليكى هنا أحسن، مش عايزة ابقى لوحدى
ـ ياستى انا محرومة اكتر منك، لولاش بس انتى صعبانة عليا وعايزة اريحك كان زمانى مخلياه راكبنى من اول يوم جه فيه
ـ انتى بتتكلمى بجد ؟!!!
ـ أيوة جد الجد، حد لاقى رجالة اليومين دول
ـ خلاص موافقة
ـ موافقة ينيكك ؟
ـ لأ، ينيكك انتى وانا اتفرج عليكم
ـ احيه ، شوف يا اخويا الوليه على رأى المثل عينى فيه واقول اخيه
ـ بطل لماضة ونأورة يا ولية يا سافلة
ـ نامى يا ستى دلوقتى وزى ما قلتلك اهو عندك لحد ما ارجع وبعد ما ارجع انا هاعرف الاقى سكتى لوحدى معاه
ـ هاتخليه ينيكك يعنى
ـ انا مش خوافة زيك، وقت ما كسى بياكلنى بريحه
تركتنى وحيدة فى فراشي أشعر بخفوت الآلم رويداً رويداً حتى ثقلت جفونى وإستسلمت للنوم.
فتحت عينى لأجدها تنظر لى بحب وشفقة وخلفها “عم صلاح” يحمل صينية الطعام،
ـ قومى يا ستى الساعة داخلة على سبعة
ـ ايه ده ؟!، انا نمت كل ده ؟!!!
ـ معليش يا حبيبتى ، النوم أحسن من الوجع
ـ لسه رجلى بتوجعنى اوى
ـ قومى اتغدى وعلى الساعة 8 تاخدى العلاج ، ماهو مش هاتخفى فى ساعتها كده
ـ يا ماما ، لسه هاخد العلاج تانى ؟!!!
ـ وبعدين معاكى بقى يا ستى ، أنا هاعمل معاكى زى بناتى الصغيرين علشان أغصب على الدوا ، سامحينى بقى
ـ لأ علشان خاطرى يا ام رضا ، ده انا جسمى مموتنى من تحت
ـ قومى بس اتغدى الاول
وضع “عم صلاح” الطعام أمامى على الفراش وقدمت له “ام رضا” كوب من اناء العصير وهى تغمز لى وتوجه له الحديث
ـ هو انت يا اخويا مش معاك هدمة غير دى ؟
ـ وانا يعنى هاجيب معايا لبس ليه يا ام رضا ، ماهى هدمة بتقضى الغرض
ـ يادى النيلة، يعنى هاتفضل يومين بلبسك ده اللى بتشتغل فيه
ـ كله يهون علشان خاطر الست الدكتورة، مايجراش حاجة
ـ لامؤاخذة بقى ياسي صلاح، ماتأخذنيش هدوم الشغل كلها ريحتها عرق
ـ ايه ؟!!!، لامؤاخذة
هم الرجل بالخروج وهو يشعر بالخجل الشديد حتى إنتفضت “ام رضا” تمسك به
ـ يا راجل اخص عليك، انت زعلت منى
ـ لأ مش زعل ولا حاجة، انا بس هاخرج علشان ما أضايقش الدكتورة
كنت أسمع حوارهم وأخجل من التدخل وأنا أتابع تناول طعامى ببطء ولا أعرف ماذا أقول، فقد كانت رائحة الرجل بالفعل واضحة بقوة،
تخرج ايه بس وبتاع ايه، ده انت هاتفضل جنبها طول الليل والنهار
ـ ليه يا ام رضا، ما تسيبى عم صلاح على راحته
ـ سيبينى يا ستى، انت واحدة مش عارفة تعدل نفسها على السرير، لازم يفضل جنبك الـ 24 ساعة، فرضنا عوزتى حاجة ولا حبيتى تدخلى الحمام، مين هايساعدك ؟
ـ طب اروح اجيب هدوم واجى ؟
ـ واحنا لسه هانستناك تروح اخر الدنيا وترجع ؟!!
ـ حيرتى الراجل يا ولية انتى، انا مش مضايقة ولا حاجة سيبيه على راحته مش كفاية هانعطله ونحبسه معانا هنا ؟!!!
ـ هو أنا يعنى مش عارفاكى وعارفة انك إنفة يا دكتورة، يكش انتى بس اللى ذوق
ـ طب عايزة ايه طيب يا ام رضا اعمله ومش هاروح يا ستى
ـ بص يا أخويا، انت تجيب البدلة بتاعتك دى أغسلها فى خمس ثوانى وانشرها وعلى الصبح تبقى زى الفل
ـ يا ام رضا ما أنا قلتلك مش معايا لبس تانى
ـ ولبس تانى ليه، هو انت هاتخرج يعنى تروح فين
رفعت حاجبى بدهشة تفوق دهشته وأنا أحدق بها وأتوقف عن الطعام وهو يدارى خجله ويتجرع العصير بتوتر،
ـ أومال ايه يا وليه، هاتديله جلابية من بتوعك ؟! ههههههه
شعرت بضيق “عم صلاح” من مزحتى وهو يقضب حاجبيه وينظر للارض بخجل
ـ آسفة يا عم صلاح ما اقصدش، بس الست دى هاتجننى
ـ يا ستى أفهمينى، الدنيا صيف والهدوم ع الصبح هاتبقى زى الفل، هو عم صلاح يعنى حد نتكسف منه ولا يتكسف مننا، انتى من دور بنته وهو ابن اصول
ـ ايوة يعنى ايه بردو ؟!
ـ ايه بس يا دكتورة، ما الراجل يقعد بالداخلى بتاعه، هو يعنى حد شايفنا
أطبقت فمى ولم أنطق وصورته تقفز برأسي وهو بلا ملابسه حتى سمعته يحدثها بصوت مرتجف،
ـ وهو يصح يعنى اقعد بالمنظر ده قدام الدكتورة يا أم رضا يللى بتفهى فى الاصول
ـ هو احنا يعنى بنعمل بمزاجنا، مش البلوة اللى حصلت للدكتورة يا حبة عينى السببب، ما هى الدكتورة بذات نفسها كانت عريانة زى ما أمها ولدتها قدامك من شوية، هو المرض فى عيب يا خلق هو ؟!!!
قوم يا راجل هات اللبس ده الحق اشطفه قبل ما امشي وانت خدلك دش ونظف جسمك، لسه هاندى الدكتورة العلاج وعايز الحق اروح للعيال قبل ما يناموا
ـ على مهلك عليا يا ام رضا، طب هاروح اغير فى الحمام
ـ وهى هاتفرق يا اخويا ما انت هاتقعد لامؤاخذة باللباس بردو فى الاخر، أشهل يلا واعملك همة
قام الرجل رغماً عنه تحت وطأة حماسها وتعجلها وخلع بدلته تماماً وظل بملابسه الداخلية المتسخة هى الاخرى ويبدو عليها الفقر الشديد فقد كانت ممتلئة بالثقوب،
ـ الفانلة كمان يا راجل اخلص
ـ ما كفاية كده يا ست ام رضا
ـ احيه، دى هى دى اللى شايلة العرق كله،
خلع الرجل الفانلة وظهر جسده متوسطاً وصدره يكسوه الشعر بغذارة يختلط فيه الشعر الابيض والاسود تماماً،
ـ يلا قدامى على الحمام ، استحمى وغرق جسمك شامبو على بال ما انزل اشطف الهدوم
بعد ربع ساعة عاد الرجل لغرفتى ويبدو عليه اثر الحمام من هيئته ورائحته وكنت حينها أتحدث فى هاتفى مع أحد موظفينى أخبرهم أنى مريضة وساتغيب حتى أشفى،
لباسه قطنى جعلنى أفطن لقضيبة خلف قماشه رغم إتساخه وكان يتمايل يمينا ويساراً بين فخذيه وهو يدخل غرفتى بمواجهتى ،
لم يقاطعنى وجلس بهدوء فى مقعد فى ركن الغرفة حتى إنتهيت من إتمام مكالمتى ،
لم أعرف ماذا أفعل أو أقول وهو ينظر فى الارض أمامى عارى الا من لباس ابيض متسخ كان يفسد المشهد ،
ـ حقك عليا يا عم صلاح، انت شايف بنفسك الست المجنونة دى وعمايلها
ـ العفو يا ست هانم، ده أنا خدامك
ـ تانى “ست هانم” ،
ـ لامؤاخذة يا دكتورة
ـ اتغديت يا عم صلاح ؟
ـ ايوة يا دكتورة من بدرى
ـ لو عايز اى حاجة قول ما تتكسفش منى
ـ خيرك سابق يا دكتورة يا ام الجود والكرم
ـ ما تقولش كده يا عم صلاح، اقولك حاجة غريبة
ـ خير يا ست هانم، اقصد يا دكتورة ؟
ـ انت شبه بابا اوى اوى
ـ يسلم اصلك يا ست الكل، واحنا نتحصل بردو
ـ بكلمك بجد، على فكرة انا بابا كان راجل بسيط وعلى قدنا اوى اوى كمان، هما يادوب شوية حظ وتساهيل
ـ انتى بنت حلال يا دكتورة وتستاهلى كل خير، كفاية كرمك معايا من ساعة ما جيت
ـ ماهو انا من اول ما شفتك ولقيتك شبه بابا الخالق الناطق وانا مرتحالك ومش عايزاك تمشي من هنا ابدا
ـ يا نهار ابيض يا دكتورة سعاد، ده أنا رهن اشارتك
ـ لأ طبعا، انت مقامك عندى كبير
ـ كتر عليا كل ده يا هانم يا بنت الاصول
ـ قلتلك ماتقولش هانم وزفت بقى، مش عايزاك تعتبر نفسك شغال هنا، ده بيتك، ده انا نفسي اقولك يا بابا بس مكسوفة
ـ معقولة يا دكتورة ؟! ده أنا راجل على قد حالى بكنس فى الشوارع
ـ اخص عليك بجد، لعلمك بابا كان شغال ساعى فى شركة ولولا انى وحيدة مكنش حتى قدر يصرف عليا لحد ماخلانى دكتورة
ـ خير ما ربى يا دكتورة
ـ شوف بقى، انا قلتلك اللى جوايا وكنت خجلانة منه وبصراحة كده مش عايزاك تروح الشغل ده تانى، واللى انت عايزه خده، اكتر من شركة النضافة عشر مرات حتى
ظل يدعى لى وهو غير مصدق ووجه محمر من الخجل وهو متهلل الملامح بشدة من كلماتى
مر أكثر من ساعة منذ أن تركتنا وذهبت تنهى طعام اليوم التالى وتغسل ملابس رفيقى الجديد، حتى عادت مرة أخرى وهى تنظر للرجل بإبتسامة صادقة
ـ ايوة كده يا راجل، شوف وشك نور واحلويت ازاى
ـ كل ذوق يا ست ام رضا
-يلا يا ستى، خدى العلاج علشان انزل أنا أروح، زمان العيال قلقانين عليا
ـ ما مش ضرورى بقى يا ام رضا
ـ مش بقولك زي العيال الصغيرة يا ستى، اش حال مكنتيش دكتورة قد الدنيا
ـ يا ولية بطلى كلامك اللى زى الدبش ده وميزى
ـ قطع لسانى، ده من زعلى وخوفى عليكى والنعمة
ـ عارفة يا ولية يا مجنونة يا ام لسان عاوز قطعه
-طب بصى بقى يا حبيبتى ، وانت ركز معايا يا عم صلاح ، انتى هاتخدى البرشام واللبوس دلوقتى وزيهم مرتين بكرة والدهان قبل النوم وبكرة بردو مرة قبل النوم وانت بقى يا عم صلاح شطارتك تدهن للدكتورة زى ما شفتنى وبالراحة عليها حاكم عارفة ايدك ناشفة وواخدة على مسك الفاس
أمسكت شريط اللبوس وهى تقطعها تخرجها منه وأنا أتابعها ببصرى ،
ـ طب بس هاقولك حاجة
ـ والنعمة عارفة انك هاتتعبى قلبى معاكى
ـ يا ولية بتكلم بجد، اهدى شوية
ـ قولى يا دكتورة، حقك عليا
ـ انا حاسة بحرقان جامد اوى اوى من المرة اللى فاتت
ـ فين الحرقان ده
ـ تحت مكان ما خدتها، يعنى هايكون فين ؟!!
ـ ايوة يا ستى فاهمة، اقصد يعنى فى الخرم
ضربتها على ذراعها بقوة وأنا محرجة بشئ من الدعابة
ـ ايوة يا ولية يا سافلة انتى
ـ يا ختى ماهو اللبوس مابيعملش حرقان، ده تلاقيه من الكريم اللى دهنتلك بيه
ـ خلاص ماتدهنيش تانى
ـ وانتى يعنى سهلة اوى ؟!!، ما انتى بتطلعى عنينا وتخشبي جسمك
ـ مش هاعمل كده
ـ ادينا هانشوف، خلينا مع الكداب
ضربت مرة أخرى وانا اسبها وهى تشير للرجل ليفعلا بي مثل المرة الاولى، لم أعد أشعر بخجل مثل المرة الاولى خصوصاً والرجل فوق ظهرى عاري الا من لباسه الداخلى ،
فقط هو شعور الشهوة والمحنة الذى يسيطر على جسدى وروحى ومؤخرتى عارية أمامهم،
بمجرد أن شعرت بيدها تقترب من طيزى ضممتها بقوة لا ارادياً فقد كان خوفى حقيقى لا ابالغ فيه،
ـ رجعنا للعب العيال تانى
ـ بخاف يا ولية، حسي على دمك
ـ طب سيبى طيزك يا دكتورة، ارخيها مش طايلة الخرم
ـ اهو، سايبة
ـ لأ لسه، طيزك مليانة ومربربة، خرمك مش باين
ـ اهو بقى اهو
حاولت ولكن بعد ان لمست اللبوسة خرمى ارتجفت بقوة وضممت نفسي أكثر حتى سقطت اللبوسة من يدها
ـ يوووه بقى يا ستى، وبعدين معاكى
ـ خلاص خلاص، هاسيب اهو
ـ بصى بقى، انا عايزة الحق اروح لعيالى، اسمعى الكلام والا ح ألسوع طيازك ضرب زى العيال الصغيرة عشان ما تعرفيش تقمطيها
ـ لأ والنبى يا ام رضا، هافتحها اهو
امرت “عم صلاح” بحدة ان يمسك لحم طيزى يفتحنى كالمرة السابقة وحاولت دفع اللبوسة ولم تدخل للمرة الثانية لتصيح فيه،
-اوعى ايدك من على طيزها المدلعة دى
ثم تسقط يدها بصفعة مدوية على لحم طيزى بقوة جعلتنى اصر ،
ـ آااااااااااااه
ـ هاقطعلك طيازك م الضرب لو مافتحتيش خرمك
ـ اهو اهو، فتحاه ع الاخر هي اللى مش عايزة تدخل
صفعة اخرى بنفس القوة على فلقتى اليمنى، ثم اخرى على اليسرى وانا اهز طيزى بقدر استطاعتى عكس يدها وانا اصيح بطفولة ناسية ان من يصفع مؤخرتى هى مجرد خادمتى وانا سيدتها،
ـ خرمك ناشف، مش عاوز يفتح
ـ هاعمله ايه طيب ؟!!
ـ انا حاولت معاكى بالذوق ومفيش فايدة فيكى، اقفش فى طيازها يا صلاح ادعكهلها خلى خرمها يحن ويفتح
دون نقاش أطاعها ونزل بكفيه يدعك لحم طيزى ويغرس أصابعه فيه،
ـ امممممم ، لأ لأ …. بلاش كده
ـ لسوعها يا صلاح على طيازها خليها تسكت
لم أتوقع أن تطلب منه ضرب مؤخرتى ولم أتوقع أن يستجيب، ولكنه فعل ودون تردد وكأن الامر استهواه ونسي حوارانا منذ دقائق وانا اشبهه بأبى، لينزل بكفه العريض يصفع لحم طيزى بقوة أكبر من ضرب “ام رضا” لى ،
ـ آاااااااااااااااااااااااه
ـ ماتسيبى طيزك يا دكتورة للولية
ـ اى آى يا عم صلاح، بالراحة ايدك بتلسوع
صفعة أخرى وكأنه يتمتع بضربى ومشاهد لحمى يهتز امام عينيه
ـ إتحمليها علشان تحنى
ـ انا كده بخاف اكتر
ـ عندك حق يا ستى، بطل ضرب يا صلاح وحسس عليها بالراحة علشان جسمها يسيب وخرمها يحن
حرك يده الخشنة بحركات دائرية فوق لحمى وهى تساعده وتتحرك فوق أفخاذى بظهر أصابعها
ـ ها يا ست سوسو ، حاسة بايه
ـ يعنى ايه
ـ سيحتى ؟!!!
ـ لأ طبعا، طيزى وجعانى من ايديكم يا متوحشين
ـ يوووه، مابدهاش يا صلاح، الدكتورة شكلها يا أخويا قوية مش هاينفع معاها التحسيس
ـ أضربها تانى ؟!
ـ لأ يا اخويا، بوس طيزها خليها تسيح وتحن
ـ لأااااااااااا ، اوعى يا عم صلاح …. اوعى
ذهبت صرختى سدى وهباءاً وانا اشعر بأنفاسه فوق لحمى وشفتيه تقبل طيزى وشعر شاربه يدغدغ مشاعرى
ـ آى آى …… اااااااح
ـ ايوة كده يا صلاح، اهى بتحن اهى، خرج لسانك يا راجل ومشيه عليها
أصبح “صلاح” حرفياً يلحس لحم طيزى بلسانه كأنه يتذوق آيس كريم ويحركه بعشوائيه تقتلنى،
ـ ايوة كده، عفارم عليك، بريقك بقى بل خرمها
فتح طيزى بيديه وبل إصبعه بلعابه ووضعه على خرمى مباشرةً، وانا أزوم وانا أعض وسادتى بشبق ،
ـ بل صباعك تانى يا راجل ودخل صباعك افتحهالى
شعرت به وهو يقرب رأسه وهو يشد لحمى يفتحنى عن آخرى حتى شعرت بشفرتى كسى يتباعدا بالتبعية وهو يبصق بلطف لعابه من فمه ويغرق خرمى،
ـ والنعمة هانت، كسك منزل عسل اهو يا سوسو وسيحتى وخرمك حن
ـ ااااااااااح
ـ دخل صباعك يا صلاح، بعبصها يا أخويا خلى الخرم يفتح
جمع لعابه وماء كسي بطرف سبابته وبدا يدفعه بخرمى بهدوء وهو يديره كأنه يحفر
ـ مممممممممممممممممممممممم
ـ خد من مية كسها وبل خرمها
دفع إصبعه بداخل كسي وأصبح يجمع ماء شهوتى الذى لا يتوقف ويدخله بإصبعه داخل خرمى وأنا أتشنج وأرتجف بكل جسدى
ـ اااااااااااااااااااااااااااااااح
أخيرأ أطلقت “ام رضا” صراحى وأزاحت يده عنى ودفعت اللبوسة لتستقر بداخلى بسهولة
فتحت عينى بصعوبة وشاهدته يقف بجوارى ولكن هذه المرة قضبيه منتصب بشدة خلف لباسه يدفعه أمامه بكل وضوح،
كانت “ام رضا” تنظر اليه مثلى وهى تعض على شفتيها،
شعر أنى أنظر الى قضيبه المنتصب ليشعر بخجل غير مبرر ويجلس مرة أخرى حتى يخبئه ،
ـ معليش يا ستى، نعمل ايه فى خوفك وعنادك
ـ ده أنا هاموتك لما أخف يا ولية يا وسخة
ـ خدامتك يا ستى، حقك عليا
ـ ماشي حسابى معاكى بعدين
ـ على قلبى زى العسل يا دكتورة، أنا هاقوم بعد إذنك أروح، زمان العيال اتجننوا من قلقهم عليا
ـ قومى يلا، أحسن مش عايزة أشوفك
ـ هئ هئ، هو انتى عندك كام ام رضا، خد بالك من الدكتورة يا عم صلاح مش هاوصيك
ـ دى فى عينى يا ام رضا
ـ متنساش الدهان
ـ مايكونش عندك هم
ودعتنا “ام رضا” ورحلت وتركتنى مع “عم صلاح” الذى يجلس بجوارى عارى الا من لباسه وانا ممدة على فراشى
تناول جرعة جديدة من العصير المختلط بالمنشط الجنسي بعد ما فعله بى وانا أخذ العلاج بعد شعوره بالحر وبالطبع الاثارة،
ـ بعد اذنك يا دكتورة خمسة وراجع
ـ رايح فين يا عم صلاح ؟
ـ ابدا يا ست الكل هاشرب سيجارة بس
ـ طب ما تشرب هنا يا عم صلاح ، خد راحتك
ـ خايف بس تضايقى من الدخان
ـ لأ خد راحتك ، مش بضايق منها
دقائق قليلة ورن هاتفى مرة أخرى لأجدها ” نوال” زميلتى أيضا وحدثت نفس المكالمة بهدف السؤال والاطمئنان حتى تغيرت نبرة صوتها فجأة وهى ببحدث كأننا أصدقاء قدامى وتخبرنى أنها تنقل لى سر هام نظراً لما تكنه لى من حب وتقدير
أخبرتنى أن شقيق “أسماء” الأرمل سيكون بصحبتها ليرانى بعد أن رشحتنى شقيقته للزواج منى وأنا هدف الزيارة الحقيقى أن يرانى العريس ،
شعرت بـ”عم صلاح” ينصت ويفهم موضوع المكالمة وأن هناك عريس متقدم لى،
بصوت خفيض بفعل الشهوة والسعادة ناديت الرجل،
ـ عم صلاح
ـ أامرى يا دكتورة
ـ من فضلك عاوزة أروح الحمام
ـ من عينى يا ست الكل
بدأ يتحرك بى وأنا أشعر أن ساقى أفضل حالاً فأستطيع الحركة بشكل أفضل بكثير من الامس،
كانت يده فوق مؤخرتى العارية، تماماً فى أسفل ظهرى مع نهاية قميص نومى وأشعر بجسده وهو يطمنى الى جسده العارى لتشتعل شهوتى أكثر وأكثر،
أدخلنى حتى التواليت وأجلسنى فوقه ،
نظرت له مبتسمة ليفهم ويتركنى ويقف أمام الحمام حتى إنتهيت وناديته مجدداً ،
قمت بين يديه وأنا أنظر فى عينيه بين الخجل والشبق وبصوت ناعم بشدة ،
ـ عاوزة استحمى يا عم صلاح، حرانة اوى
ـ هاتعرفى تستحمى يا دكتورة ؟
ـ مش عارفة
ـ طب شوفى كده وأنا معاكى
ـ طب قلعنى القميص
مد يده يخرج قميصى من رأسى بعد أن أجلسنى على حرف البانيو ،
ـ ها، تمام كده ؟
ـ باين كده مش هاعرف، حمينى انت بقى، بابا كان بيحمينى وانا صغيرة، مش انت زى بابا ؟
ـ طبعا يا دكتورة، ده أخدمك بعينيا
مد يده وامسك بخرطوم الدش ويفتح الماء ويوجه الى أكتافى وانا أفرك نهداى وبطنى،
ـ حاسب تبل نفسك يا عم صلاح
ـ معليش يا ستى، فداكى
ـ لأ طبعا، هو فى حاجة تلبسها تانية
ـ هانعمل ايه بس
قالها وهو يمد يده يفرك أكتافى يحممنى ويده تنزل على أثدائى تدعكهم ويفركهم وعينه جاحظة من فرط شهوته ،
لمحت قضيبه منتصباً يدفع لباسه المتسخ أمام وجهى فأبتلع ريقى بصعوبة ،
ـ إقلع الشورت يا عم صلاح واقف ورايا بدل ما يتبل
لم يتردد وانزل لباسه أمامى وعينى محدقة أنظر الى قضيبه المنتصب،
إرتجفت بقوة ودارت رأسي وقضيبه يقترب يلمس جسدى من الجنب ويده تنزل فوق كسي يفركه،
أردت المزيد وجلوسي لا يساعدنى أو يساعده،
ـ بابا
ـ نعم يا قلب بابا
ـ وقفنى عشان أغسل جسمى كله
امسكنى وأوقفنى ويدى حول رقبته أتعلق به وقضيبه يصبح بلمح البصر بين أفخاذى أشعر به على شفرات كسي،
ممدت يدى وأمسكت زجاجة الشاور وسكبت منها فوق جسدينا المتلاصقين،
الرغوة غطت جسدى وسهلت حركة يده وأصبح ثدى يفر من يده بنعومة ويده الاخرى تتحرك بين أخدود مؤخرتى وانا فى حضنه أضم أفخاذى على قضيبه القوى الذى أشعر به كبيراً صلباً،
وضعت رأسي فوق صدره ويدى تنزل فوق ظهره وأتحسس مؤخرته وأنا أضمه بقوة ويده لم تكف عن العبث بلحم طيزى وكسي من الخلف،
ـ إيدك حنينة اوى يا بابا
ـ مبسوطة يا دكتورة ؟
ـ قولى يا سوسو يا بابا
ـ مبسوطة يا سوسو
ـ اوى اوى يا بابا
أحسست برغبة قوية أن أقبله فرفعت رأسي ولثمت خده بشفتى ببطء،
ـ يخليك ليا بابا يا حنين انت
حرك شفتيه الغليظة يقبل وجهى ورقبتى ويده تتحرك تدلك كسي من الامام ويتسلل اصبعه يخترق شفرات كسى وإبهامه يفعص بظرى،
ـ اح اح يا بابا
ـ ايه يا سوسو، مالك ؟
ـ مش قادرة أقف، دخلنى اوضتى يا بابا
نظف جسدينا بالماء وقادنى وهو يحضنى ويده تمسك لحم مؤخرتى حتى فراشي،
وقفت أمام فراشي أسند بيد عليه ولاخرى على الكودينو وهو ينشف جسدى وينثر قبلاته عليه حتى جلس على ركبتيه ينشف سيقانى وانا افرك شعر رأسه حتى شعرت بفمه فوق كسى يقبله ويلحسه،
ـ بتعمل ايه يا سي بابا
ـ بدوق العسل يا سوسو
ـ وانا اللى فكراك غلبان، اتاريك شقى يا بابا
ـ هو أنا علشان كناس فكرانى مش عارف شغل النسوان العلقة اللى زيك ؟
ـ كده يا بابا ، بتقول على بنتك علقة
ـ علقة ومتناكة كمان
قالها وهو يصفع ثديي بكفه بقوة،
ـ أى، بالراحة يا بابا
ـ جايلك عريس يا علقة
ـ آه يابابا، جاى يشوفنى بكرة
ـ جاى يعاينك يا وسخة يشوفك تنفعى ولا لأ ؟
ـ آه يا بابا، جاى يتفرج عليا
ـ واحنا نروح فين لما تتجوزى يا بنت الكلب
ـ مقدرش استغنى عنكم يا بابا
ـ كلام وبكرة تكرشينا ونرجع الشارع تانى
ـ مقدرش يا بابا، مقدرش
ـ يعنى هانفضل هنا يا سوسو ؟
ـ ايوة يا بابا، هاتفضلوا معايا على طول
قلتها وأنا أدفع رأسه أريده ان يلحس كسي من جديد، فهم قصدى ليضربنى بقوه على كسي ،
ـ عايزة ايه يا علقة
ـ الحس كسي
ـ مش فكرانى حمار ومعرفش اللحس
ـ حقك عليا يابابا، انا اللى حمارة
ـ انا فاقسك من اول يوم يا لبوة، نسوان كتير قبلك كانوا بيعملوا زيك ويدخلونى واجوازهم برة علشان شرقانين زيك وعايزين يتناكوا
ـ اااااااح، انا كمان شرقانة اوى
إعتدل فوقى ووضع زبه بين شفتى وهو يحركه ،وانا أقبله برجفة ،
ـ لأ مصيه يا علقة
ـ ازاى ؟!
ـ مش عارفة المص ازاى يا كس امك
ـ مش عارفة
ـ ازاى مش عارفة، مش كنتى متجوزة ؟!!
ـ جوزى كان حمار وعمر ما حد لمسنى
ـ يعنى انتى اول مرة تتشرمطى ؟!
ـ اه اول مرة معاك انت
امسك صباعى يمصه بفمه وهو يشرح لى كيف امص والعق قضيبه حتى فهمت وأدخلت قضيبه بفمى وصرت ألعقه بنهم وشراهة لا تتناسب مع كونها مرتى الاولى ،
فى دقائق مع توجيهاته أصبحت ألعق قضيبه وألحس بيضانه وألعق حول قضيبه بنهم كأنى جائعة لم أتذوق الطعام منذ أيام ،
إنتزع قضيبه من فمى ونسيت وجع ساقى وهو يفتحنى ويولج قضيبه فى كسي الذى كان يفيض بسوائلى،
أخيراً أتناك بعد كل هذه الايام من المحنة والشبق والرغبة المشتعلة طول الوقت لم تنجح أصابع خادمتى أو حتى أصابعه فى ارائها مثلما يفعل قضيبه وهو يتحرك دخولا وخروجا وهو فوقى يمتص فمى وشاربه يدغدغ مشاعرى،
أنامنى على بطنى بعد أن وضع الوسادة تحتى وأخذ يضرب طيزى بيديه،
ـ عاجبك النيك يا علقة ؟
ـ اااااى ، حلو اوى اوى يا عم صلاح
ـ زبرى مكيفك ؟
ـ موووووووووووووووت
ـ يعنى هاستغنى عنه بعد كده ؟
ـ اااااااااح ، مستحيل
ـ معقولة الدكتورة سعاد تبقى شرمطتى، انتى بتقولى كده وخلاص
ـ انا سعاد بس، سعاد الشرموطة
ـ شرموطة مين يا سعاد
قالها وهو يدفع إصبعه بخرم طيزى فجأة ،
ـ اااااااااااح، شرموطة عم صلاح
بصق عدة بصقات بخرمى ثم وجه قضيبه اليه وبدأ فى إدخاله ببطء،
كانت المتعة تفوق تصورى واحتمالى حتى تخيلت أنى سمعت صوت “ام رضا” وظننتى أحلم أو أنها مجرد هواجص حتى سمعته مرة أخرى بوضوح أكبر،
ـ بالراحة يا راجل على الدكتورة
نظرت فى عينيها ولم اتفوه بكلمة ولم أعرف ماذا أفعل ولكنى لم أخجل منها،
ـ يا ختى متحملة زبره ده كله ازاى فى طيزك ؟!!
ـ حلو … حلو اوى يا ام رضا
ـ هاتهم فيها يا صلاح، خلى طيازها تربرب
إنطلق مائه بخرمى كثيفاً غزيراً ساخناً
ـ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااح
دقائق حتى إستطعت تمالك نفسي وإستيعاب ما يدور حولى لأنظر إليها مندهشة متسائلة عن سبب عودتها مرة أخرى،
نظرت إلى عم صلاح وهى تشير إليه بإصبعها وهو مازال عارياً يجلس فوق المقعد يدخن سيجارته،
ـ روح إنت يا صلاح الاوضة التانية ريح جسمك وانا هنا مع الدكتورة
قامت تخلع جلبابها وتبقى بملابسها الداخلية التى اراها بها لأول مرة وقد أحضرت فوطة صغيرة واخذت تنظف خرمى من لبن “عم صلاح”،
ـ أنا قلت النيك هايبقى على بكرة، مكنتش فاكراكى موحوحة اوى كده
ـ جيتى ازاى ؟
ـ مقدرتش اسيبك وخفتى تزعلى وكنت من هبلى فاكراكى خيبة مش هاتعرفى تتصرفى وكنت راجعة اساعدك، رجعت لقيت الراجل حاشر زبره فى طيزك
ضحكت بخلاعة وهى تقولها وتضربى بدلع على طيزى،
ـ طب وولادك ؟!
ـ مالهم ياختى، دول مايهمهش غير الفلوس ومدام حصل يبقى خلاص
ـ ام رضا
ـ نعم يا قلب ام رضا
ـ انا جالى عريس وهايجى بكرة الصبح مع أخته
ـ وماله يا حبيبتى ، يوم المنى، بس طالما جاى عريس مش كنتى تمسكى نفسك شوية عن الراجل بدل ما يدوق لحمك ويمسكها عليكى
ـ مش انتى قلتى بفلوسى محدش يقدر يضايقنى
ـ ايوة طبعا، بس برضه الصبر كان حلو
ـ مش عارفة بقى اهو اللى حصل، محسيتش بنفسي
ـ كل ده وماحستيش بنفسك ؟!!!، ده انا داخلة عليكى وانتى بتقولى للراجل انا شرموطة
ـ بس بقى يا ولية ماتكسفنيش
ـ ولا يهمك يا حبيبتى، شرموطة شرموطة، حد له حاجة عندنا ؟!
أخذتنى فى حضنها كطفلتها الصغيرة ونامت بجوارى كما هى وانا عارية تماماً حتى الصباح،
فى موعدهم تماماً حضرت ” أسماء” وشقيقها وجلسنا سوياً نتبادل العبارات التقليدية
كنت أشعر بالخجل وأتحاشي النظر إليه الا عندما يتحدث فقط حتى شعرت أنه يريد الرحيل ووقف وهو يطلب من شقيقته الذهاب وهم يكررون الدعاء لى بالسلامة
بعد أن رحلوا كنت بغاية السعادة حتى أنى حضنت “ام رضا” من سعادتى
ـ شفتى يا ام رضا عريسي قمر قد ايه
ـ بدر منور يا ستى
ـ أنا طايرة من الفرحة يا ام رضا
ـ اخرج انده عم صلاح
ـ ليه ؟!!
ـ عادى يا ستى أنا قلت تكونى محتاجة شوية دلع ولا حاجة
ـ انسي القرف ده، مبقاش اللى المعفن ده بتاع الزبالة اللى هابصله
ـ عجايب، اللى يسمعك دلوقتى مايشوفكيش وانتى لامؤاخذة …..
ـ انسي الكلام ده خالص، وبقولك ايه شوفيلك صرفة ومشي الراجل ده من هنا
ـ يا لهوى يا ستى، للدرجادى؟!!!
ـ ايوة طبعا، انتى عايزاه يفضل هنا ازاى وانا هابقى ست متجوزة
ـ اللى تشوفيه يا ستى بس مش خبط لزق كده اصبرى عليا أرتبها
جلست وأنا متوترة حتى رتبت على كتفى وخرجت له وعادت بعد قليل وهى تلوى فمها ،
ـ ها، عملتى ايه فى الزفت اللى برة ؟
ـ ماتقلقيش يا ستى، قلتله روح ارتاح وخد بكرة أجازة وتعالى يوم الاحد
ـ يووووه، ويجى الاحد ليه بقى ؟!!!
ـ يا ستى ما أنا قلتلك الحاجات دى بشويش علشان مايحصلش مشاكل، اهو لما يجيى تراضيه بقرشين حلوين ويروح لحاله
ـ طيب
ظللت أتامل الشارع الخاوى أسترجع ملامح عريسي وصوته وجلسته وحركاته حتى خطرت ببالى فكرة أن أتصل بـ”نوال” كى أعرف منها معلومات أكثر عنه
ـ الو، ازيك يا نوال
ـ تمام يا دكتورة سعاد، أحسن دلوقتى ؟
ـ زى الفل يا حبيبتى
ـ معليش بقى انتى عارفة الحاجات دى نصيب فى الاول والاخر
ـ حاجات ايه ؟!
ـ الموضوع اللى كلمتك عليه بتاع اسماء
ـ ليه، حصل ايه ؟
ـ ولا حاجة، هى مش عارفة ان عندك فكرة وكلمتنى قالتلى ان أخوها يعنى … النصيب يعنى
ـ ايوة يعنى ماعرفتيش منها ايه السبب ؟
ـ انتى عارفة يعنى ان اذواق الناس مش زى بعضها
ـ اها فهمت، عموماً كويس انها جت منه اصلى كنت شايلة هم انى هاعتذر لو طلبوا علشان بصراحة معجبنيش واصلا مابفكرش فى الجواز خالص
ـ طيب كويس، ان الرأى واحد علشان محدش يزعل
أنهيت المكالمة وهرولت للداخلى القى بجسدى فوق فراشي وانخرط فى بكاء شديد ،
شعرت بى خادمتى وهرولت منزعجة مفزوعة مما انا فيه وأنا أبكى بحرقة وأدفن رأسي فى صدرها وهى تربت على ظهرى ،
ـ مالك يا حبيبتى ، ايه اللى حصل ؟!!!
ـ ابن الكلب ماوافقش بيا، ماعجبتوش يا ام رضا
ـ داهية تاخده، ده انتى ظفرك برقبته
ـ هو انا وحشة يا ام رضا ؟!
ـ فشر، ده انتى ست الستات
ـ لأ يا ام رضا أنا وحشة، من ساعة ما اتطلقت مجدش عبرنى ولا فكر فيا، مفيش راجل بيبصلى يا ام رضا
ـ ياختى الرجالة كده كده عينهم فارغة ومابتتمليش
قمت وخلعت ملابس بعصبية حتى بقيت بملابسى الداخلية ابكى وانا اتفحصنى امام مرآتى ،
ـ انا مش حلوة وجسمى مش حلو، انا عارفة كده من زمان
ـ وهى يعنى الحلاوة كل حاجة، ده كفاية العز اللى انتى فيه، طب بس شاورى انتى وتلاقيهم بيترموا تحت رجليكى
ـ عشان فلوسي يا ام رضا مش عشانى، لكن انا ماعجبش حد
ـ ليه بس كده يا ستى، هو انتى ناقصك ايه عن بقية الستات
قالتها وهى تتحسس صدرى ومؤخرتى وتحاول التخفيف عنى
ـ مش حلوة … مش حلوة … ماتضحكيش عليا وعلى نفسك انا هاعيش لوحدى كده زى الكلبة لحد ما اموت
ـ مين قالك كده بس يا ستى، ده صلاح كان ميت عليكى انتى اصلك ماشفتيش شكله وهو فوقك
ـ انا اخرى كده، اعجب واحد زبال معفن وبس
ـ وماله الزبال، مش راجل وعنده زبر بين رجليه
ـ يا ختى اللى نعجبه نشيله فوق راسنا واللى مش عايز يغور فى داهية
ـ يعنى هافضل كده انقى المعفنين من الشارع
ـ بقولك ايه يا ست سعاد، ياختى انتى عايزة اكل ولا بحلقة ؟
ـ يعنى ايه ؟!
ـ بقى من الاخر كده، انتى ست يطمع فيكى ولو حد لاف عليكى زى اللى غار ده هايقشط اللى وراكى واللى قدامك ويطلقك وانتى ع الحديدة
ـ واشمعنى انا اللى يحصل معاها كده ؟!!!
ـ من غير اشمعنى، دورى على متعتك وكس ام الرجالة
ـ وهى متعتى هاتبقى من غير رجالة ؟
ـ مش اى رجالة، الرجالة اللى ماتلويش دراعك
ـ زى صلاح الزبال ؟!
ـ الزبال .. الزبال… مش الزبال ده كنتى مولعة تحت منه ومكيفك
أطرقت ولم أرد عليها وانا أتذكر قضيبه وهو يسقينى من المتعة ألواناً وألوناً ،
ـ يا ستى أنا اشتغلت فى بيوت ياما ، وشفت اللى يشيب الشعر، نسوان زى لهطة القشطة وبيتناكوا من بوابين ومن زبالين ومن عيال الجيران اللى لسه بالغين
ـ انا عايزة اتناك وبس يا ام رضا، مش عايزة جواز من كلاب زى الكلب اللى كان هنا هو واخته
ـ اه يا ستى، بس….
ـ بس ايه يا ام رضا ؟!!
ـ ماتأخذنيش يعنى، مفيش حلاوة من غير نار
ـ قصدك ايه، فلوس يعنى ؟
ـ مش فلوس وبس، دى مش مهم اوى
ـ اومال ، حيرتينى
ـ اولاً كده تسيبيلى نفسك وماتعترضيش ابدا ابدا على اى حاجة مهما كانت
ـ هو انا كنت اعترضت قبل كده ؟!!
ـ لأ، اللى فات حاجة واللى جاى حاجة تانية
امسكت بلباسي وجذبته لأسفل بقوة بحركة فجائية وهى تقول بحدة ،
ـ يعنى تنسي بقى انك دكتورة وستى والكلام ده كله
وضعت يدى على كسي لا إرادياً من جراء فعلتها،
ـ كل اللى فات ده ومانسيتش
ـ اه مانستيش، فكرى براحتك اصلك ست قلابة بعد ما اتكيفتى من الراجل طردتيه وقلتى عليه زبال معفن
ـ خلاص مش هاعمل كده تانى ولا هاقول كده تانى مرة
ـ يعنى موافقة ومش هاترجعى فى كلامك ؟
ـ موافقة على ايه ؟!
ـ نبقى من الساعة دى سعاد الشرموطة
ـ هززت رأسي وأنا خائفة وأضع أناملى على فمى، مددت يدى تمسكنى من كسي بقوة واضحة حتى أنى صرخت رغماً عنى،
ـ آاااااااااااااى
ـ أنا ام رضا وبس، مش خدامة
ـ حاضر ، موافقة
ـ وانتى سعاد الشرموطة اللى ما تقولش لاى زبر لأ
ـ حاضر
ـ الزبالين والمعفنين فى الشوارع يبقوا ايه ؟
ـ مش عارفة
صفعتنى على وجهى بالقلم بقوة لاول مرة وهى تزيد من قرص كسي،
ـ يبقوا اسيادك يا شرموطة يا رخيصة
ـ حاضر…حاضر
ـ سعاد ايه ؟
ـ شرموطة
ـ وايه كمان ؟
قالتها وهى تقرص كسي بقوة مفرطة جعلتنى ارخص بفزع
ـ آاااااااااااااااااااااااااااااه
ـ ردى ، وايه كمان ؟
ـ ووسخة ورخيصة وبنت كلب كمان
ـ خدامة أزبارهم وكلبتهم يا متناكة يا رخيصة
ـ حاضر، كل كلامك حاضر
ـ يلا البسيلك قميص ع اللحم وحسك عينك ألمحك مرة لابسة لباس لحد ماشوف هاعمل فيكى ايه
هززت رأسي وانا أنفذ كلامها بالحرف الواحد وقد تركت نفسي تماماً لها تفعل ما تشاء وأنا أنوى بداخلى الا أعترض على شئ أبداً مهما كان.


التعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *