جسد مستباح والزوجة تتناك من الجنايني قصص مثيرة

4363

تعيش هدى حياة ناعمة صنعها ثراء الزوج ونجاحه فى عمله ولكن بعد حادث تحول الى رجل عاجز عن التمتع بذكورته وإشباع زوجته فى لياليهم الحمراء، كانت تعيش حياة بائسة رغم انها تسكن فى فيلا كبيرة بأثاث فاخر وحديقة واسعة مزينة بالأشجار والزهور ومزرعة كبيرة فى إحدى المدن البعيدة بها فيلا صغيرة محاطة بسور مرتفع ومرصوصة بمحاذاته الأشجار وعدة حدائق للفواكه والعديد من الماشية والدواجن، لكنها أصبحت تعاني من الحرمان ونار الشهوة التي لا تطفأها سوى ممارسة العادة السرية، الهواجس والأفكار تأخذ عقلها في وحدتها.
في يوم من الايام أخرجها من شرودها صوت نباح متداخل لكلبها ريكس مع كلب أخر لتعتدل تبحث عنه بأعينها،
كلب بلدى من كلاب الحقول الضالة يبدو انه إشتبك مع ريكس وبدأ العراك بينهم، هبت متحفزة وأمسكت بعصا ملقاة لتنقذ ريكس من عنف الكلب الضال، إقتربت… ليس عراكاً بينهم، إنها أنثى تتود وتتمايع بمؤخرتها لريكس الذى يدفن أنفه فيها بتركيز،
وقفت هدى ترعد وترتجف أطرافها وهى تشاهد ريكس يزوم ويتدلى لسانه الطويل وهو يوحوح ويسدد ضربات قضيبه لكس الكلبة الضالة المستسلمة، حظ الكلبة الضالة أفضل منها بكثير، وجدت من يشبع رغبتها ويتراقص فوقها، تتعرق وتعض شفتها ويدها تتصرف من تلقاء نفسها وتفرك كسها من فوق قماش البنطلون، حتى إنشقت الأرض فجأة عن عم برعى الجنايني لتجده بالمنتصف بينها وبين ريكس وعشيقته المجهولة، إرتبكت بشدة وتمكن منها الخجل ثم تماسكت أو إدعت التماسك وهى تصيح ببرعى المندهش مما يحدث ولا يفهم من المشهد أمامه اى شئ،
: برعى… إلحق ريكس
نظر إليها رافعاً حاجبيه مرتبكاً أكثر منها ولا يعرف ماذا يفعل بالضبط،
: واقف ليه يا برعى؟!، إتصرف بقولك
: ماينفعش يا ست هانم
: هو ايه اللى ماينفعش؟!، مشي الكلبة دى لا تجيب أمراض لريكس
: يا ست مش هاينفع، لازم يخلصوا
: هو ايه اللى مش هاينفع؟!!!!
: دلوقتى هى قامطة ومش هاتسيبه، لازم يخلصوا
: قامطة؟!!!، ايه قامطة دى؟!
: الكلاب غير البنى أدمين يا مدام هدى، لو ضربتها بالفاس دلوقتى برضه مش هاتنحل
الدهشة تجعل هدى تفتح فمها وترفع حاجبيها وهى بالفعل تجد صعوبة فى الهم، فى نفس الوقت الذى قرر فيه ريكس حل الأزمة وتوقفت حركته تماماً ولكن وضعه فوق الكلبة الضالة لم يتغير،
: فى ايه؟!، مش كده خلصوا؟!!!
: ايوة يا ست خلصوا بس لازم شوية لحد ما تفكه من جسمها
ترقب وإنتظار حتى خرج قضيب ريكس وهو منتصب كما كان ولبنه يتساقط منه ويقترب من الكلبة يشم مؤخرتها ويلعقها بلسانه لتصيح هدى بتقزز وهى توجه حديثها لريكسن
: ريكس.. بس.. بس، بتعمل ايه؟!!! ايه القرف ده؟!
يتدخل برعى وهو يبتسم كأنه مدرس جامعى يشرح للطلبة الجدد،
: هما الحيوانات كده يا مدام
: ييييييع
إقشعر بدنها برجفة شاهدها برعى وهى تهم بالإبتعاد قبل أن تنتبه وتلتفت له مرة أخرى،
: هما العمال خلصوا؟
: لسه يا مدام، أنا كنت أخد منك الفلوس علشان أبقى جاهز أحاسبهم
فرت الكلبة مبتعدة وجلس ريكس يلعق جسده أمامهم،
: طيب.. طيب، تعالى ورايا وهات الزفت ده لما أحميه من القرف ده
أمسك برعى بطوق ريكس ومشي معه يتبعا هدى حتى ردهة البيت الواسعة قليلة الاثاث ودفع برعى ريكس للحمام بينما فتحت حقيبتها ووضعت بيده المال اللازم،
بعد أن عاد برعى لعمله شعرت بكم كبير من الحرج والضيق لحدوث هذا الموقف المشين مع الجناينى،
تحركت للحمام وخلعت قميصها وبقيت فقط بالستيان الأسود وأمسكت بمقبض الدش تدفع الماء نحو ريكس لتنظيفه،
الكلب الخبيث عنده قضيب كبير وثخين يشبه قضبان الرجال،
إبتسمت بسخرية وهى ترثى لحالها وقد أوصلها الحرمان أن تتفحص وتقيم قضيب كلبها ويثير مشاهدته يمارس الجنس مع كلبة ضالة كل هذه الأحاسيس بداخلها،
فاقت من شرودها على صوت رنين هاتفها بالخارج لتلوى فمها وهى تتوقع أنه بالتأكيد زوجها يرغب فى الإطمئنان،
هرولت للخارج لتلحق الاتصال قبل إنتهائه لتجد نفسها وجهاً لوجه مع برعى،
هذا الأحمق السخيف الدائم الحضور فى الاوقات الغير مناسبة، منظرها مشين لأبعد مدى،
ترتدى حجابها ونصف جسدها العلوى عارى لا يغطيه غير ستيان أسود يرفع نهودها ويجعلها مثيرة شهية لافتة للإنتباه،
تهرول مسرعة مرة أخرى وتعود للحمام تغطى جسدها من جديد بقميصها وتعود له منفعلة بشدة والغضب يتمكن منها،
: فى ايه يا عم برعى؟!!
: العمال خلصوا ومشيوا يا مدام
: طيب ادخل نشف ريكس وحصلنى على العربية وقفل الدنيا كويس
: حاضر يا ست الكل
عادوا ولم ينطق أحد بحرف طوال الطريق، الإحراج يصيبها بغضب وضيق بالغين،
حظ برعى البمب جعله يراها بهذ الهيئة بكل بساطة،
رأى بطنها وظهرها ونهديها وهم مضمومين متكورين مرفوعين خلف قماش الستيان،
مرت الأيام بعد ذلك متتابعة لا تحمل جديد يذكر بخلاف ما تشعر به يوماً بعد يوم من حرمان ولهيب يأكل كسها وروحها معاً،
فاقت من شرودها على لسان ريكس يلعق ساقها بتودد ويحك رأسه بها،
إقشعر جسدها من لسانه وتذكرته وهو يركب الكلبة الضالة ويصنع متعته أمامها وأمام برعى دون تردد أو خجل،
ترتدى برمودا قصير جعل سمانتها كلها عارية للسان ريكس يمرح فوقه كما يشاء،
برعى بلباسه الأبيض الفضفاض والصديرى يصلح جزء من الأرض بعيداً وريكس يلعق ساقها،
كأن الأمر يتكرر بإنفعال وشعور أعلى، رأت قضيب ريكس ولبنه ورأى برعى نهديها وبطنها،
والان لا أحد يراها، برعى بعيد منهمك فى عمله والأطفال فى المدرسة،
تمد يدها تدخلها فى البرمودا تدعك كسها على أنغام لعق ريكس وشعورها أنها تفعلها وهى ترى برعى،
أول مرة تمارس فيها عادتها السرية بهذه المتعة والإثارة، لا تشبه اى مرة سابقة على الإطلاق،
شهوتها تفرض سطوتها على عقلها وتجعلها تتخيل مشاهد لم تحدث ولم تخطر لها على بال،
قبل ان تقذف شهوتها إبتعد ريكس وهو يقفز ويلهو ويدها مازالت تفرك زنبورها وتدلك كسها حتى إنقبض بقوة وألقت بمائها وهى تجاهد لكتم صرخة متعة تريد الإنطلاق من فمها،
أسترخت وخرجت يدها للهواء مرة أخرى وأنفاسها تهدأ وتستقر وهى مشتتة لا تصدق أنها فعلت ذلك!،
قبل أن تدلف إلى الحمام تسمع صوت ريكس خارج غرفتها، تخرج وتنظر إليه وهو جالس بالطرقة على قدميه الخلفيتين كأنه يتعمد أن يعطيها زاوية مناسبة لرؤية قضيبه، تجردت من ملابسها تماماً وهى تنظر إليه بطرف عينيها تبحث عن رد فعل رؤيته لحمها العارى،
تلف إليه وهى تضع يديها بوسطها كأنها تساله من أحلى فينا، سيدتك أم تلك الكلبة الضالة بالمزرعة،
ريكس لا يكف عن الإهتزاز وهز ذيله ولسانه يتدلى ليصنع ذلك الصوت المتقطع لأنفاسه، تدخله الحمام وتستحم وهى تتلوى تستعرض جسدها العاري له، تقترب منه وتسكب الماء فوق جسده وتغسله بالشامبو وهى تتعمد لمس جسده بجلدها، ريكس مستسلم وصوته تحول لأنين خافت وصفير متقطع وقضيبه من لمساتها الهادئة المتأنية يستجيب ويخرج من جرابه، جثت على ركبتيها أمامه وجسدها يرتجف وتنتظره يمتطى ظهرها ويبدأ مشواره الطويل، يقترب ويبتعد ويدفس أنفه يشم كسها ثم يبتعد ويعود باللهو تحت الماء،
حمى الرغبة تستشرى بجسدها وتحدثه بصوت منخفض تتوسل إليه،
: يلا يا ريكس، نكنى… نكنى بقى
لا يفهم لا يستجيب لا يتحرك ويمتطيها،
يدها لا تتوقف عن فرك كسها وتنهار كل حصون الإتزان بعقلها وتبدأ فى تقليد صوته والنباح لعله يستجيب،
: هو.. هو هو… هههوووهههههووو
الغبى لا يفهم ولا يدرك أن كسها اشهى وأطعم من كس الكلبة الضالة التى ركب فوقها عشرات من كلاب الحقول،
يتمكن منها الغضب وتعتدل وهى تضربه فى بطنه بقدمها حتى صرخ بعويله ونباحه وهى تجفف جسدها وترتدى البشكير وتطرده خارج غرفتها،
سأقتلك أيها الكلب الحقير، ترفضنى أنا وتزهد فى جسدى أيها الأحمق الأرعن المجنون؟!،
قبل أن ترتدى ملابسها مرة أخرى وقفت أمام المرآة وهى تفتح البشكير وتنظر لجسدها وتدعك نهديها بقوة كادت أن تجرحها وتترك أثر فوق جلدها، هيستريا الرغبة والشهوة دائمة الإشتعال التى لا تجد من يطفئها جعلتها كمن أصاب عقلها لوث وهى تعود للنباح من جديد وتحرك أنفها وتدلدل لسانها كأنها كلبة بالفعل وتتحدث بطريقة متقطعة كطريقة الكلاب
: انا متناكة…. انا متناكة الكلب… بتناك من الكلب
صورة برعى فى أحلامها تقفز لذهنها وتطغى عليها،
تغلق البشكير وتخرج لشرفتها بخى حثيثة تبحث عن برعى،
قابع أمام حجرته يضع ساقاً فوق أخرى يحتسي كوباً من الشاى الغامق،
تعبر يدها من فتحة البشكير لكسها تدخا إصباعها بعنف وتتابع تنيك نفسها بإنفعال وتسقط ورقة التوت وتنطقها لأول مرة خارج جدران عقلها أو أحلامها،
: برعى… نكنى يا برعى
حتى عطف عليها كسها وأطلق مائه، عادت للداخل على ركبتيها فلم تستطع النهوض الكامل حتى وصلت لفراشها ولم تستطع الصعود لتكتفى فقط بسند راسها على حافته وتذهب فى سبات عميق.
في الصباح خرجت تجلس على أرجوحتها، الوقت مازال مبكراً ونسيمة الهواء منعشة بشدة وريكس يجرى بسرعة وصوت نباحه عالى على غير عادته، يجرى بعشوائية شديدة ونباحه يتحول إلى زمجرة وعواء وأصبحت حركته عصبية ملفتة للنظر ويلقى بجسده يتمرمغ فى الأرض بقوة جعلت هدى تندهش وتتسأل عن السبب،
: ايه يا عم برعى، ريكس ماله بيعمل كده ليه؟!!!
: انا فاهم يا مدام ، ماتقليش
: فاهم ايه فهمنى؟!!!
: لامؤاخذة يا مدام جسمه قايم عليه
: برضه مش فاهمة
: أصله جرب يا مدام وده حيوان ما بيفهمش، بيدور على الكلبة
فطنت لمقصده ليحتقن وجهها وتكسوه الحمرة وتعود لها كل هواجسها التى كانت تحاول الهروب منها منذ أن تحركوا للمزرعة،
: عايز يتجوز يعنى؟!
: أيوة هو كده يا مدام
: طب وهى فين الزفتة بتاعته دى يا برعى
: وانا هاعرف منين بس يا مدام، شوية ويلاقى بدل الكلبة عشرة
يباغتهم ريكس ويهجم على هدى وهو يزوم ويعوى بخفوت ويفرك رأسه فى ساقها بعشوائية حتى أنه أدخل رأسه أسفل جيبتها الطويلة التى تطال الأرض تقريباً ويلعق ساقها بلسانه بعصبية وشراهة،
وقعت على ركبتيها وإستندت بكفيها على الأرض تحمى جسدها ورأسها من الإرتطام،
وضعها الجديد جعل ريكس يظنها كلبته التى إمتطى ظهرها فى نفس المكان ليقفز فوقها بلا تردد ويتحرك فوق مؤخرتها كأنه يجامعها،
هدى على ركبتيها وريكس فوقها ينيكها من فوق ملابسها وبرعى يقف مشدوهاً يشاهد،
تصرخ هدى مفزوعة مما يحدث وهى توبخ ريكس وتنهره،
: انت يا زفت انت بتعمل ايه؟!!!!
ريكس لا يسمع أو يفهم ومستمر فى حركته بعد أن تمكن جسده منها وبرعى فاق من صدمته على صوتها وأصبح يضرب ريكس على ظهره وهو يعنفه ليبتعد،
ثلاث صفعات متتالية على ظهر ريكس جعلته يقفز مبتعد ليسقط كف برعى العريض بالصفعة الرابعة على مؤخرة هدى عفوياً،
: اااااى
عدلت جزعها لتبقى جالسة مبهوتة على ركبتيها وهى تنظر غضباً لبرعى وتضع يدها فوق مؤخرتها مكان صفعته القوية وجيبتها الطويلة الواسعة تتمدد وتفرش الأرض حولها قبل أن يقرر ريكس العودة للهجوم عليها وتتحرك هى للأمام لا إرادياً لتتفادى جسده وبرعى يقترب منها لمحاولة منعه ويقف بقدمه فوق الجيبة،
تزحف بجسدها للأمام فى لحظة ركوب ريكس عليها لتنجذب الجيبة من فوق جسدها بفضل قدم برعى وتسقط عنها تماماً ويصبح كل جسدها مكشوف الا من لباسها القطنى الصغير الذى بالكاد يخفى الشق بين فلقتى مؤخرتها وهامش محدود حوله،
قضيب ريكس المنتصب اصبح بين فخذيها وهو فوقها، تشعر به وتشعر بإحتكاكه بكسها وجسدها من فرط فزعها وصدمتها العنيفة يحاول الهروب دون إنتظار تعليمات من عقلها حتى أنها أصبحت ممدة تماماً على الأرض وقضيب ريكس مازال يدك فى مؤخرتها بإصرار لا يُصدق،
كف برعى المشدوه مما يحدث والمبهوت من رؤية جسد هدى مكشوف أمامه يسقط ببطء فوق ظهر ريكس وهدى لا تكف عن الكلام المتداخل،
: أوعى يا ريكس… بس بقى يا زفت
صفعات متتالية وبالتأكيد كانت الصفعة الأخيرة من نصيب مؤخرة هدى الشبه عارية بعد فرار ريكس،
لتتفاجئ هدى وبرعى أن مؤخرتها أصبحت مغطاة بلبن ريكس الذى أتت شهوته من شدة عصبيته وخوفه من صراخها وضربات برعى،
لا إرادياً مددت يدها تستطلع لتكتشف لبن ريكس عليها وتقشعر وهى تصيح بفزع،
: ايه القرف ده، ودينى لأقتلك يا ريكس الزفت
وقفت معتدلة وهى تمد يدها الملوثة بلبن ريكس فى الفراغ والامتعاض يملأ وجهها وريكس فر بعيداً وبرعى الذى لم يرفع بصره عن مؤخرة هدى وافخاذها يمد يده يلتقط جيبتها من الأرض ويبدأ فى مسح وتجفيف اللبن من فوق مؤخرتها لتفزع من تصرفه وهى تصيح غاضبة،
: بتعمل ايه يا زفت انت كمان؟!!!
: لامؤاخذة يا مدام، حصل خير
: خير ايه وخرا ايه على دماغك
: يا ست لازم تنضى جسمك، دى حاجات كلها أمراض
: أمراض؟!!!
: ايوة يا ست أومال ايه، مش حيوان!
: ايه القرف ده بس
: يا ست الكلب صرفان وقلت للبيه كذا مرة نجيبله نتاية وهو مكنش بيعبرنى
: ينحرق الكلب دلوقتى، أنا أتصرف ازاى
: المهم دلوقتى يا مدام تغسلي جسمك والهدوم
: أنا ناقصة قرف، مش عاملة حسابى فى هدوم زيادة
: أروح أخلى الولا عطا يجيبلك جلابية أمه؟
: إنت إتجننت، عايز تفضحنى يعنى؟!!
: لا يا مدام قطع رقبتى، أنا بحاول أخدم بس
: اسكت خلاص أنا هاتصرف
توجهت للحمام ونزعت لباسها المغطى باللبن وغسلته مع الجيبة وغلست جسدها وهى تسقط فى بحر الشهوة واصابعها تمر بين شفرات كسها وفوق لحم مؤخرتها،
إنتهت من غسل جسدها وتنظيفه ولفت فوطة حول خصرها غطت مؤخرتها وجزء قليل جداً من أفخاذها وخرجت وهى تحمل الجيبة واللباس لتجد برعى يجلس منتظراً فى الصالة،
وقف فور رؤيتها وهو يحاول رسم الجدية على حديثه،
: كله تمام يا مدام؟
: هو ايه اللى كله تمام؟!، هو أنا كنت بعمل عملية؟!!!
: لامؤاخذة يا ست مقصدش، اقصد يعنى مفيش حاجة إتسربت؟
: حاجة إتسربت يعنى ايه؟!
: يادى الحوسة، ماتأخذنيش يا مدام قصدى يعنى حاجة من الكلب تكون طالتك؟
: انت أعمى يا برعى؟!، ما انت شفت بنفسك انه غرقنى
: يا ست مقصديش
: اومال ايه انطق
: يكون يعنى لامؤاخذة لبن الكلب طالك من جوة
: ايه؟!!!!
عقدت الدهشة لسانها وعادت الرجفة تتمكن منها وهى تشيح ببصرها وتتلعثم،
: فى ايه ماتخوفنيش؟!!!!
: اطمنى يا ستى، تلاقيه ما لحقش يسرسب جوة
: طب شوف الزفت ده راح فين هو كمان
: أهو قاعد بيتمرمغ برة أهو يا ست
: يعنى هدى وإرتاح خلاص؟
قالتها بصوت مائع خفيض وشفاة مرتجفة وهى تعرف ماذا تقصد بسؤالها ووقعه عليه وهو يفهم معناه،
: ما أظنش يا ست
: ايه؟!!!، ليه بقى؟!!! مش جابهم خلاص
حاولت أن تبدو جادة ولكن خفوت نبرتها وهى تقول “جابهم” كان يُظهر عكس ذلك،
: مش هايرتاح غير لما يركب بجد والكلبة تقمط عليه
الشهوة تتمكن منه أكثر منها ووقفها أمامه بالفوطة حول خصرها وأفخاذها اللامعة المستديرة تفتك به،
: طب ما تجيبله الكلبة بدل الجنان بتاعه ده
شوية يا ست ويلاقيها، الغيطان مليانة
: طب يلا روح شوف ايه وراك ووصل الفلوس اللى إدهالك البيه لعطا علشان يشترى علف المواشي
: حاضر يا مدام
غادر يفعل ما طلبته منه وألقت هى بجسدها تاركة الفوطة تسقط عنها وهى تفرك كسها بشبق هائل،
عاد برعى بعد قليل وخلع جلبابه ووضعه فوق غصن شجرة، لمحت هدى كلبة تقف صامتة فى الجانب الاخر من الحديقة بعد الباب الرئيسي بخطوات لا يشعر بها برعى أو ريكس الممدد فى الأرض بجواره، تصيح من النافذة على برعى وهى تشير له نحوها بفرحة،
: برعى.. برعى.. الكلبة اهى
يلتفت بإتجاه إشارتها وهو يبتسم ببلاهة ويصفر لريكسي الذى يراها ويهرول نحوها بفرحة،
تتابع المشهد من مكانها وريكس يصل للكلبة وفور وصوله يبدأ فى مناوشاته وشم مؤخرتها حتى صارت مستعدة مهيئة وبدا فى الصعود بجسده فوقها، تظهر بغتة عدة كلاب من خلف الأشجار ويعلو صوت النباح الجماعى وتبدأ المشاجرة،
أكثر من أربع كلاب ضالة تهاجم ريكس وصوت نباحهم يصيبها بالفزع حتى أنها تحكم على قبضتها فوق الفوطة وتهرول نحو الباب وهى تصيح على برعى لإنقاذ ريكس، يصيح فيهم برعى وهو يقذهم بالطوب حتى هربوا جميعاً بما فيهم الكلبة وتبعهم برعى واغلق باب الحديقة الرئيسى،
ريكس يهرول نحو صاحبته وقضيبه مازال منتصباً وبرعى خلفه يتبعه،
تتراجع للخلف إلى داخل الفيلا وهى ترى ريكس يعدو نحوها بلسانه المدلدل وأنفاسه المتقطعه من نباحه الخافت الذى يشبه الأنين،
يصل إليها ويشب بجسده عليها من الأمام كأنه يريد إيقاعها والركوب عليها، تصيح مفزوعة وهى تفهم هدفه تستنجد ببرعى،
: إلحقنى يا برعى… بس يا ريكس بس
فم ريكس يتعلق بالفوطة وبرعى يقترب ويمسكه من الخلف يحاول جذبه بعيداً عنها، ينجح فى جذبه عنها ولكنه يتمسك بالفوطة بانيابه لتنجذب معه وتتعرى هدى تماماً من الأسفل بلا لباس هذه المره، تضع يدها عفوياً تغطى كسها وهى تصرخ من الفزع والخجل،
فى لحظة إلتفافها للهروب من أمامه تتهاوى يدا برعى من وقع صدمته لرؤية كسها عارى أمامه ثم مؤخرتها بكامل العرى والوضوح،
يقفز ريكس عليها مرة أخرى لتقع على الأرض على ركبتيها كالمرة الأولى وهى تستند بذراعيها على الكنبة أمامها،
ريكس فوقها وكسها عارى لا يفصله عن قضيب ريكس غير تمكنه من الركوب فوقها بجسده،
شعرت بقضيبه يلامس شفرات كسها ويحاول الإختراق وهى تصيح وهى تبكى فعلاً من الخوف والصدمة،
: برعى.. برعى… الحقنى يا برعى
برعى لا يصدق ما يحدث وشهوته هو الأخر تسيطر عليه ولا يعرف ماذا يفعل وسيدته أمامه منبطحة عارية الكس والمؤخرة تحت الكلب الهائج،
يحاول جذب ريكس بأيدى ضعيفة مرتعشة ولا يفلح غير فى نزع قضيب ريكس من كس هدى وإن ظل راكباً عليها بإستماتة،
ما يحدث بشكل ما يعجب برعى ولا يريده أن ينتهى بسرعة ليتمتع وقت أطول برؤية جسد سيدته،
يقف بجوارها ويضع يده بخبث بين جسد ريكس وجسدها يدعى المساعدة وهو يتسغل الفرصة ليلامس جسدها،
تشعر بكفه وهو يتحرك فوق لحم مؤخرتها كأنه يمنع ريكس عنه، لتحاول أن تقف وتمسك بجسد برعى أو بالأدق بلباسه،
تحاول النهوض وهى تستند عليه ليصفعها لباسه على وجهها ويتحرك معها ليتعرى هو الأخر،
هدى عارية من الأسفل وفوقها ريكس يحاول إيلاج قضيبه بكسها، وبرعى بجوارها بلا لباس وقضيبه المنتصب أمامها،
تركت جسده فور تعرى قضيبه وهوت مرة أخرى مصدومة من قضيب برعى الذى ترك ريكس بعد ان أصبح بلا لباس ليدخل قضيب ريكس بغتة بسرعة ويملأ كسها،
لا تعرف كيف أصبحت يدها مضمومة حول قضيب برعى وهى تدفن رأسها فى الكنبة وريكس يستمر فى النيك بلا خوف أو معارضة من أحد،
لا تكف عن الصراخ والإستنجاد والممانعة بجسدها وأيديها ولا تعى بالكامل أن قضيب برعى بين قبضتها،
لبن ريكس يتدفق بداخلها كثيفاً غزيراً أضعاف ما يخرجه الرجال وبرعى البعيد عن زوجته من شهور لا يتحمل لمسة يدها ولا ما يراه ويقذف لبنه هو الأخر وهى تنظر إليه بعد أن شعرت بهبوط جسد ريكس من فوقها ليسقط لبن برعى على وجهها فوق عيناها وفمها،
لم تنطق ولم ينطق وفقط إنطلقت الهمهمات والآهات من كلايهما قبل أن ينتهى برعى وتهدأ رعشته ويشد لباسه على جسده مرة أخرى،
ريكس فر بعيدأ كعادته وهى تزيح لبن برعى من على عيناها وتضربه بيدها الرقيقة وهى تبكى رغماً عنها من شدة الخجل وصدمة الموقف،
: يا حيوان يا حيوان
: غصب عنى يا ست
: بتجيبهم عليا يا حيوان؟!، ودينى لأوديك فى داهية
: والنعمة يا ست ما أعرف حصل ازاى
نهضت وهى تفتح ساقيها ولبن ريكس يسقط من كسها ولا تعرف ماذا تفعل،
: عاجبك كده يا ابن الكلب… بتسيب الكلب ينكنى
لا تدرك ماذا تقول ولا تعى ألفاظها وتشعر بلبن برعى فوق فمها وتمسحه وهى متقززة،
: يا ست هو بكيفى؟!، ما انتى شاهدة بنفسك ان الكلب هو اللى هاج واعتدى عليكى
: تقوم بدل ما تنجدنى يا زبالة تجيب لبنك عليا انت كمان؟!!!
: يا ست انتى اللى شديتى اللباس وخلعتيه
: هو أنا كنت دراينة يا حيوان
: حقك عليا ياست غصب عنى، ابوس إيدك ماتقطعيش عيشي وتخربى بيتى
: ده أنا هاوديك فى ستين داهية
: يا ست أنا فى عرضك، البيه لو عرف هايقتلنى
وقفت تدبدب فى الأرض بقدميها بضيق بالغ وهى ترى لبن ريكس مازال يقطر من كسها وهى تصيح بعصبية،
: اعمل ايه فى الزفت ده؟!!!
وجدها برعى فرصة جيدة لإرضائها وكسب عطفها،
: يا ست ده لازم تنضفى نفسك منه كويس قوام قبل ما يجرى فى كســ…. فى جسمك
: يااااى…. هو أنا ممكن أحمل من الكلب؟!!
: لأ يا ست مش ممكن بس ده ضرر ويجيب المرض
: طب أعمل ايه… اعمل ايه؟!!!
: خشي يا ستى نضفى نفسك كويس من جوة واحزقى طلعى لبنه كله من كسـ… من جسمك
تحركت أمامه تتراقص مؤخرتها نحو الحمام لتكتشف أنه تبعها وتلتفت إليه بغضب،
: جاى ورايا ليه؟!!، ايه هاتنكنى انت كمان؟!!
قالتها ببكاء وغضب وطفولية لكنها بقرارة نفسها كانت تعرف أنها فقط تمثل عليه حتى لا يطمئن لما فعله،
: العفو يا ست هانم، ابوس إيدك السماح
: اومال جاى ورايا ليه؟!!
: يا ستى أنا خايف عليكى وغرضى اساعدك
: لبن الزفت ده كتير قوى، مغرقنى ومش مبطل ينزل من كسـ… من بطنى
: الحيوانات كده يا ستى
مدت يدها تمسح لبنه من فوق وجهها بالماء وهى تلوى فمها مدعية الضيق،
: خدت بالى، يا بن الكلب ده جوزى ما عملهاش وجاب لبنه على وشي
: يا ست سايق عليكى الغاليين ، تسامحينى
: طب إتفضل إمسك خرطوم الشطافة وشوف هانشيل القرف ده ازاى
ما خلاص بقيت اقف قدامك عريانة على أخر الزمن
سندت بيدها على الحوض وهى تفنس وتبرز له مؤخرتها وهو يوجه الماء نحو كسهان
: احححح، بالراحة يا متخلف غرقتنى، وبليت هدومى
قالتها وهى تفتح بلوزتها تخلعها وتبقى فقط بالستيان وباقى جسدها عارى أمامه،
أصبح خلفها على ركبتيه بعد ان هدأ إندفاع الماء يغسل كسها ومؤخرتها وهى تزوم بصوت خفيض مائع،
: كده بينضف من جوة؟
: مش عارف يا ست، انتى حاسة بإيه
: انا حاسة ان اللبن لسه فى كسـ… فى جسمى
: طب إحزقى يا ست
: بحزق أهو، بس حاسة لسه جوة كتير
: طب أعمل ايه؟!
: معرفش إتصرف بقى
: طب يا ست ماتأخذنيش
: إخلص كسـ… جسمى بياكلنى
مد إصبعه يعبر باب كسها وهو يحركه ويلفه فى دوائر كمن يبحث عن شئ بالداخل مع إستمرار إندفاع الماء،
: اااااااح
: هانت اهو يا ست اللبن بيخرج
: خرجه … خرج لبن ريكس يا برعى جوزى لو عارف ان الكلب ناكنى هايقتلنى
: وهايعرف منين بس يا ست
: اوعى تقوله يا برعى أن ريكس ناكنى
: ينقطع لسانى يا ست
: لو قلتله… انا كمان هاقوله ان بتاعك كان واقف وجبت لبنك على وشي
تتحدث ومؤخرتها البيضاء الممتلئة الشهية تتراقص بمياعه بين يديه،
كلامها والفاظها جعلته ينسي مخاوفه وتدب الحياة من جديد فى قضيبه، تسحبه خلفها بهدوء إلى وطن الشهوة والرغبة وهو بسذاجته وحرمانه يمشي خلفها مغمض العينين،
: انت لازم تتصرف وتجيب لريكس نتايه
: حاضر يا ست من عينى
: اه ماهو مش هاستنى لحد ما اللاقيه كل شوية بينط عليا وعايز ينكنى
ترك خرطوم الماء وأصبح يعبث فى كسها ومؤخرتها بيديه، يفتح الفلقتين لأخرهم ويجعل كسها على مصراعيه وخرمها أيضا،
: لو عملها تانى هاقتله
: هاتقتله ولا تقف جنبه وتجيب لبنك عليا يا حيوان
تشتمه بمياعة ودلال تجعله يشتعل شهوة ورغبة ويزيد من فركه وعبثه فى لحمها،
: يا ست ما اتحملتش مسكة ايديك
: خلاص هات مراتك تعيش معاك بدل ما انت على اخرك كده ولبنك على باب زبـ… بتاعك
: ماينفعش تسيب البلد والعيال يا ستى
دفع إصبعه بغل وقوة بداخل كسها جعلها تصرخ وتنتفض وتلقى بشهوتها فوق إصبعه،
: ااااااااااااه
إعتدلت وهى وتلف إليه وترى قضيبه منتصب من جديد خلف لباسه،
: جالك كلامى، اهو بتاعك واقف تانى اهو
: يا ست والنعمة مش قصدى، هو بيقف لوحده
: انت بقيت خطر زى ريكس، هاتلك نتايه انت كمان
قالتها وهى تضرب قضيبه بيدها بدلال وتتحرك للخارج وهى تجفف جسدها،
تبعها كالمنوم وهو يأكل مؤخرتها الرجراجة بعينيه وهى تمشي ببطء وميوعة مطلقة،
بمنتصف الصالة وقفت وهى تلقى بالفوطة وتلف له رأسها من الخلف،
: برعى
: نعمين يا ستى
: هو ريكس خربشنى، حاسة طيزى بتحرقنى
قالتها وهى تمسح على مؤخرتها بأطراف أصابعها،
: لأ يا ستى مفيش خربشة ولا حاجة
: اوعى تضحك عليا يا برعى، احسن جوزى يشوف طيزى ويعرف
إقترب مرة أخرى يمسح بيده الخشنة على مؤخرتها وهى يتحدث بتلعثم واضح،
: طيازك زى الشهد يا ست هدى
: يعنى سليمة ولا انت بتعاكس يا راجل يا هايج
: وانا أقدر يا ستى، قصدى سليمة اهى
: وانت بتاعك هايفضل واقف كده ولا ايه؟!!
لا تكون فاكر ان خلاص بقى هاتهيج عليا براحتك بعد اللى حصل
: قطع رقبتى يا ستى
: طب امشي من قدامى وإلبس هدومك خلينا نرجع قبل الدنيا ما تليل
رد بخبث وإبتسامة يغلفها خجل مصطنع،
: مش هانبات يا ست علشان نطمن ان العلف وصل؟
: لأ يا أخويا مش هنبات، مش عاملة حسابى نبقى نرجع بعد يومين
: اللى تشوفيه يا ست
: طب يلا روح اعمل زى ما قلتلك وشوفى الحيوان ريكس فين هو كمان
ذهب وتحركت وهى فى قمة سعادتها ترتدى ملابسها من جديد،
في صباح اليوم التالي أخذوا طريق العودة للقاهرة بعد أن جلس برعى بجوارها هذه المرة لأنها تخشي الجلوس بجوار ريكس بعد أن أصبح يعرف طعم جسدها ويحفظ طريقه،
لم يخلو الطريق من حديث كله إيحاء بينها وبين برعى وهى تؤكد عليه بكلام مثير لشهوته ألا يفتح فمه أمام أحد بما حدث وأن يبحث من الصباح الباكر عن نتاية لريكس لينساها ويبتعد عنها،
: ماتزعلش منى يا عم برعى علشان إتنرفزت عليك وشتمتك
: ماتقوليش كده يا ست ده أنا محسوبكم من سنين ومقدر الظروف
: وانت كمان يا عم برعى لازم تتصرف فى موضوعك
: موضوع ايه يا مدام هدى؟!
: ما تتكسفش منى يا عم برعى، عموماً اللى حصل ده يخلينا مانتكسفش من بعض بعد كده زى الاول
: انى مش فاهم بِصُدق يا ست
: قصدى لازم تشوف حل علشان تريح نفسك
: يا ستى انا مابفكرش خالص فى الحاجات دى
: يا سلام يا أخويا ده انت بتاعك كان واقف زى الحديدة ومش عايز ينام
: ماهو اللى شفته مش شوية برضه يا ستى
: يعنى أطمن؟!، ما انت اكيد مش هاتشوف تانى زى النهاردة
: ايوة يا ستى اطمنى انا غلبان وعايز اكل عيش
: يعنى بتقولى كده خوف ولا بتقول بجد
: المهم انه ماعدش يتكرر يا ستى
: شفت بقى انا عندى حق ازاى؟!، انا ست وفاهمة كويس انت على اخرك ومحتاج ترتاح
: كلها كام اسبوع واسافر البلد
: وتفضل الوقت ده كله تعبان؟
: ما أنا إرتحت شوية النهاردة برضه يا ست
: لأ طبعا مش قوى، انت ناسي كان بتاعك واقف ازاى وانت بتشطفنى؟! يعنى كنت تعبان وعاوز تجيب تانى
: ماهو… ماهو…
: ماهو ايه، قول ماتتكسفش، خلاص مفيش كسوف بنا قلتلك
: ماهو يا ست لما ارجع المطرح بتاعى هاتصرف
إصطنعت الفزع والغضب وهى تصيح به،
: يا نهارك مش فايت، انت بتجيب ستات فى أوضتك؟!!!
انتباه الخوف من إتهامها له ليصيح بإستعطاف،
: ستات ايه يا ست بس هو انا لاقى اكل!!!!!!!!!!
: اومال هاتتصرف ازاى؟!
: لامؤاخذة يعنى يا ستى هاعمل بإيدى وأرتاح
همست بدلال وميوعة وهى ترمقه بطرف عينها،
: تجيبهم يعنى؟!
: ايوة يا ست عدم المؤاخذة
: وتعمل بإيدك ازاى مش فاهمة؟!
: مكسوف يا ست أفسر
: يا سلام، مكسوف تفهمنى وانت كنت واقف بتنطر لبنك على وشي؟!!!
: يا ستى مكنش قصدى
: خلاص… خلاص، انا سامحتك بس فهمنى
: لامؤاخذة يا ست بدعك فيه لحد ما أجيبهم
: بتعمل العادة السرية يعنى
نطق ببلاهة وعدم فهم،
: ايه ده؟!
: آااه…. قصدى بتدعكه أكنك نايم مع واحدة يعنى
: ايوة يا ستى بالظبط كده
: وانت مش ممكن تعور بتاعك وانت بتدعكه كده؟!!
رد بخجل وصوت خفيض متلعثم،
: ما أنا ببل ايدى بريقى يا ستى
: يعنى ايه؟!!
: لامؤاخذة بتف فى ايدى وادعك
: ييييييييع… ايه القرف ده؟!
: هاعمل ايه بس يا ست
: لأ كده مقرف بصراحة، انا هابقى أشوفلك حاجة تانية
: بتتكلمى جد يا ست
ردت بخجل ودلال وهى تخطف نظرة لعينيه وتعود للنظر للطريق،
: ايوة بجد، مش احنا بقينا مانتكسفش من بعض
: ايوة يا ستى مبقناش نتكسف
: خلاص، انت مش هاتقول لجوزى إن ريكس ناكنى وانا مش هاقوله انك جبت لبنك عليا وكمان هساعدك ترتاح
: بِصُدق يا ست هانم
: ايوة يا عم برعى بِصُدق
نطقتها بطريقته الفلاحى وهى تتمايع بجواره بدلال لبؤة شديدة الشبق،
: اوعى تنسي تربط ريكس يا برعى، من هنا ورايح دايما تخليه مربوط أحسن يهيج عليا ويبقى عايز يركبنى تانى واتفضح قدام الولاد او جوزى
إدعى الجدية والحزم وهو يعتدل فى جلسته ويرد بصوت قوى أجش،
: ماتقلقيش يا مدام، يفكر بس هو يقربلك وأنا اقطع رقبته
: لأ مش للدرجادى حرام، هو كمان غلبان وتعبان ومش عنده نتاية تريحه
نعومة صوتها وعهرها فى النطق جعلته يهوى فى المقعد مرة أخرى ويهدأ،
: ايوة يا ست عندك حق، الدكر من غير نتاية حاله يصعب ع الكافر
: شفت بقى انا ليه بقولك ريح نفسك انت كمان، علشان ما تتجننش زى ريكس وتنط على حد
: انا غيره يا ستى، عندى مخ وأعرف امسك نفسي
: ايوة صح بتعرف تمسك نفسك بأمارة لبنك اللى غرق وشي
لم يجد رد على سحق إدعاءاته الدائم من ذكائها وسرعة بديهتها،
: ايوة يا ست عندك حق برضه
قالها وهو يبتسم بخجل وبداخله مازال لا يصدق أن كل هذا الحديث يدور بينهم
وصلوا الفيلا وكل منهم ذهب لطريقه، فى الصباح وبعد ذهاب الأطفال للدراسة وقفت فى شرفتها تبحث عن برعى ولا تجده،
دقائق عديدة حتى لمحته يعبر باب الفيلا ويسحب كلبة خلفه تشبه ريكس تماماً،
وقفت تتابع الاحداث مبتسمة من سرعة إستجابة برعى وهو يفك سلسلة ريكس ويتركه يجرى ويتعرف على عروسته الجديدة،
عادت لأعمالها المنزلية وتركت ما يحدث بالخارج، بحلول الليل والإنتهاء من كل شئ وذهاب الجميع للنوم، تحركت وهى ترتدى تيرنج رياضي خفيف من القماش المرن إلى الحديقة، ريكس وعروسته ممددين أمام بيت ريكس الخشبي والسلاسل برقابهم كما أخبرت برعى،
دقت بيدها على باب حجرته ليفتح لها بلباسه الأبيض وفانلة بيضاء داخلية ذات رقبة واسعة،
: ست هانم!!!، خير يا ست… حصل حاجة
أشرت له بإصبعها ليخفض صوته وهى تدفعه للداخل وتدخل معه،
: هشششش، ايه الغاغة دى كلها
: لامؤاخذة يا مدام اتخضيت افتكرت حصل حاجة كده ولا كده
: لأ محصلش حاجة كده ولا كده
: أامرنى يا ست هدى
: ها قولى جبت عروسة ريكس منين؟
: روحت المحل اللى على الناصية غادى اللى بنجيب منه أكل ريكس وقلتله عايز نتاية وجبتها وقلتله البيه هايبقى يحاسبك
: ممممم، طب كويس
: اومال يا ست، مش انتى أمرتى بكده
هزت رأسها مبتسمة وهى تجول ببصرها تتفحص الحجرة ومحتوياتها،
فراش متوسط وكنبة وطبلية وبعض الاشياء فى الاركان،
جلست على الكنبة وهو مازال واقفاً أمامها لا يعرف ماذا يفعل ولا لماذا اتت إليه،
: ها.. طمنى ريكس عمل ايه
: زى الفل يا ست الكل ده طاير من الفرح
قالها بسعادة وحماس جعلتها تشير إليه مرة أخرى ليخفض صوته،
: بالراحة… بالراحة واقفل الباب ده علشان صوتك العالى
شعر بإرتباك ومع ذلك أغلق الباب وعاد يجلس أمامها على حافة فراشه،
: يعنى اتجوزوا خلاص؟
: ايوة يا ست طبعا، الحيوانات بتطبع فى ثوانى
: يعنى نام معاها؟
ضحك بعفوية من جملتها وهو يهز رأسه بالإيجاب،
: بس برضه ما تفكش ريكس خالص، ممكن يكون لسه متجنن وعايز يعمل معايا تانى
: جايز يا مدام، الامر مايسلمش
: طب قولى بقى عملت ايه؟
: فى ايه يا مدام؟!!
: مش قلتلى هاتريح نفسك انت كمان
فطن إلى مقصدها وكست حمرة الخجل ملامح وجه المكسوة بطبقة بنية من حرارة الشمس طوال النهار،
: انا رجعت مهدود إمبارح ونمت طوالى والنهاردة زى ما حضرتك شايفة ما قعدتش دقيقة واحدة
: مممممممم، يعنى لسه؟
: رد بخجل وهو يبتسم ويشيح ببصره عنها،
: أيوة لسه يا ست
: معقول كده، يعنى ريكس يرتاح ويتجوز وانت تفضل كده
: عادى يا مدام أنا متعود والشغل بيهد حيلى
وهى تلف جزعها على خصرها الثابت بدلال وصوت مفعم بالأنوثة،
: لأ طبعا، لازم ترتاح علشان ابقى مطمنة
: ايهيه، ليه بجى؟!
نطقها بطريقته الفلاحى العفوية التى تُشعرها بالراحة والإطمئنان،
: مش ريكس لما كان تعبان وعلى اخره إتهجم عليا
: ايوة حصل
: يبقى ترتاح انت كمان اصل تتجنن زيه
: يا عيب الشوم يا ست هانم، هوأنا أستجرى لامؤاخذة أهوب ناحيتك
ضحكت بخجل ومياعة وهى تغمز له بإيحاء،
: يا سلام، اومال مين بقى اللى تعب وجاب لبن على وشي؟!!
كأنه يسمعها من قضيبه وليس من أذنيه، بدأ قضيبه فى الإنتصاب ورفع مقدمة لباسه بوضوح أمامها وأمامه وهو يخجل أن يمد يده يخبئه،
: خلاص يا ست زى ما تشوفى
: يعنى ايه؟!
: هابقى أريح نفسي
: لسه هاتبقى!!، ده بتاعك اهو يا مجرم واقف وأنا شيفاه
لم يجد مفر من وضع كفيه على قضيبه بسذاجته وعفويته ليخفيه وهو يتلعثم خجلاً،
: ما دى حاجة غصب يا ست هاعمل ايه!!
: يبقى لازم تفضيه علشان ترتاح
مدت يدها فى سترة الترينج وأخرجت عبوة زيت وهى تقدمها له مبتسمة،
: خد إعمل بالزيت ده
تناوله من يدها وهو يقلب العبوة بين يديه بدون فهم،
: ايه ده يا ست؟!
: ده زيت تبل بيه إيدك بدل القرف التفافة اللى قلت عليه
تكلم وهو ينظر للعبوة ويقلبها بين يديه ممتعضاً،
: ده حاجة تلزيق قوى يا ست
: لأ مش تلزيق، ده أنضف من القرف اللى بتعمله وكمان ده مفيد لبشرتك.. هايخلى بتاعك ناعم
إبتسم بخجل وشهوة وهو يفرك قضيبه من فوق ملابسه،
: حاضر يا ست زى ما تشوفى
لحظات صمت وسكون وكلاهما يتطلع للاخر بلا فعل حتى نطقت هى وقد بدأت العصبية تظهر فى صوتها،
: يلا إخلص انا مش هاقعد طول الليل هنا
: أخلص ازاى يعنى يا ست؟!
: يلا إرتاح
فتح فمه مندهشاً وهو يرمقها بنظرة شك وريبة،
: حاضر يا ست، عليا الطلاق هاعمل
: طب يلا
: دلوقتى يعنى يا ست؟… قدامك؟!!!
: ايوة قدامى، لازم أطمن بنفسي انك إرتحت
: ليه يعنى يا ست بس؟!
: أيوة علشان أبقى مطمنة ومتأكدة بنفسي إنك فضيت ومش هاتجيب على وشي تانى يا مجرم
قالتها وهى تمسح على خدها بمياعة وإيحاء،
: يا ست أنا مكسوف قوى منك
: يا سلااام… ومكنتش مكسوف وبتاعك قدام وشي بيجيب لبن عليا؟!
: انتى اللى شديتى اللباس يا ست ساعتها وهو نطر لحاله
هرشت فى ذقنها وهى تدعى التفكير والإقتناع،
: ايوة يعنى انت عايز زى المرة اللى فاتت علشان ماتتكسفش… ماشي يا سيدى علشان نخلص
قامت وإقتربت منه وهو يتابعها غير مصدق ولا يحرك ساكناً،
جلست بين ساقيه وجذبت اللباس لينطلق قضيبه فى الهواء وهو يرفع خصره لا إرادياً من تصرفها،
حكت أناملها على قضيبه بالطول وهى تتفحصه بتمعن، قضيب بحجم جيد يميل للثخانة،
إلتقطت منه عبوة الزيت وسكبت منها فوق رأس قضيبه ثم ضمت قبضتها عليه تحركها لأعلى واسفل ببطء،
: اهو تدعك بالزيت كده علشان تجيب اللبـ..
لم تكمل جملتها وإندفع اللبن من قضيبه دافئاً ويسقط مباشرةً فوق وجهها،
صاحت من الدهشة وهى لا تصدق سرعة نزول شهوته،
: ايه ده انت لحقت؟!!
مغمض العينين ويعض على شفته ويتحرك بخصره ويده تقبض فوق يدها يضغط على قضيبه وهو يخرج من فتحته اخر نقط سميكه من لبنه ويتأوه بصوت خفيض مكتوم،
اللبن يسيل من جبينها ووجنتيها ويتجمع فوق فمها وهى تنظر لملامحه مندهشة وتتلاقى الأعين بصمت وهى تخرج لسانها تلعق لبنه أمامه بعهر بالغ،
أصابعها تتحرك تجمع لبنه وتدفعه لداخل فمها وتمتص شفتيها بأبلغ اشكال المياعة والشبق،
: انت بتجيب بسرعة كده ليه يا برعى؟!!!
قالتها بهدوء وأنفاس متقطعة من الشهوة وهى مازلت تقبض على قضيبه وتدعكه،
: إيدك حنينة قوى يا ست هدى
: كده بتجيب لبنك على وشي تانى؟!!
: لامؤاخذة يا ست
: كل مرة كده تغرقنى باللبن يا مجرم
: شفت بقى انا كان عندى حق ازاى، اهو زبك كان مليان لبن وعلى اخره
أول مرة تنطق لفظ بهذا الوضوح، جعله يفتح عينيه ويتجرأ ويمد يده يحركها فوق فمها كأنه يمسح شفتيها،
: حقك عليا اللبن إتنطر على بقك وبلعتيه
عضت على شفتها ثم لعقتها بلسانها بمياعة وهى تبتسم بخجل ودلال،
: طعمه حلو
وجدت نقطة على ذقنها مسحها بإصبعه الخشن وأدخلها فى فمها لتمد لسانها تلعقها وتغمض عينيها وهى تلعق إصبعه وتمتص نصفه بداخل فمها،
: أحلى من لبن ريكس؟
: هو ريكس جاب لبن فى بقى؟!، انت بس اللى بتجيب على وشي يا وسخ
: ريكس حيوان مابيفهمش ركب عليكى
: انت مجرم سيبته ينكنى
: الكلب غشيم مابيفهمش مقامات الناس
: علشان كده لازم أفضيلك زبك خالص عشان ما تتغاشمش زيه
: البيه لو عرف ان ريكس ركب عليكى هايدبحه
: ولو عرف انك بتجيب لبنك على وشي هايموتك
: خلاص يا ست حرمت ماعدتش اجيب عليكى تانى
: لازم أفضيك علشان أضمن إنك ماتتجننش زي ريكس وتركبنى
شعر بالإطمئنان ولف على جانبه يريد أن يضمها لصدره ويده خلف ظهرها يجذبها نحوه،
: اوعى كده يا سافل، انت عايز تنكنى ولا ايه؟!!
قالتها بدلال ومياعة وهى تقرصه من قضيبه المرتخى،
: انتى حلوة قوى يا ست
: طب اوعى ايدك، انا أفضيلك زبك بس من غير نيك يا مجرم
قالتها وهى تنهض وتعدل ملابسها وهو يعتدل أمامها ومازال قضيبه عارياً،
: هو انت على طول كده بتجيب بسرعة
نظر للأرض بخجل وهو يتحدث بصوت خافت ويده تعيد قضيبه داخل اللباس،
: ما خبرش بقى يا ست
كست الدهشة وجهها وهى تتحرك خارج الحجرة وتشير له بالا يصدر صوت،
فى حجرتها نامت على بطنها وهى تفكر فيما يحدث،
فى اليوم التالى جرت الأمور بإعتياد طبيعى حتى نزلت إلى الحديقة بعد منتصف النهار بالشورت الواسع والتيشرت الرياضى تجلس تتابع ريكس وعروسته الجديدة،
برعى يجلس بعيداً بجلبابه وسيجارته البيضاء،
لا يرفع بصره عنها كأنه ينتظر منها أن تطلب منه شئ،
ريكس لم يعد يشعر بوجودها ولا يحتاج للعق ساقها العارى، وجد ضالته وأصبح له نتاية يلعب معها،
ريكس ينقض على كلبته ويركب عليها ويبدأ المشهد المثير لها،
تمد يدها داخل الشورت تفرك كسها وهى تركز بصرها عليهم حتى أنها نسيت وجود برعى ولم تشعر به وهو يقترب منها ويقف بجوارها تماماً،
وضع كفه على كتفها لتنتفض وتنظر إليه ويدها كما هى تفرك كسها،
: اهو حضرتك إطمنتى اهو من ريكس، ماعدش يهوب منك
: طول ما هى معاه هاينيك ويرتاح
نقل بصره من عيناها لموضع يدها وهو يتحدث بتردد وخوف،
: انتى اللى شكلك تعبانة يا مدام
: اصله بينيك حلو قوى ابن الوسخة وشكله بيهيجنى
: انتى جربتيه وعارفه
: انت اللى سبته ينكنى يا مجرم
قالتها وهى تنتفض وتأتى بشهوتها وهى تأن وتقوم مفزوعة خشية أن يراهم أحد من داخل البيت،
قبل أن تبتعد أوقفها صوته وهو يتحدث بتلعثم،
: أريح نفسي تانى النهاردة يا مدام؟
فهمت ما يريد لتبتسم بعهر وهى تجيب بصوت أقرب للهمس
: لو البيه ما جاش هاجيلك
فى الليل وقفت تتزين وتضع المساحيق والعطور وتنتقى أحد قمصانها المثيرة وتخبئ جسدها بروب ثقيل وتتوجه إلى حجرته،
إتخذت قرارها بأن يتذوق قضيب برعى كسها وتصبح نتايته هذه الليلة،
كأنه كان ينتظرها وجدته فقط بلباسه الأبيض فى حجرته عندما طرقت بابه،
بمجرد أن دخلت أغلق الباب عليهم وهو يتطلع إليه مبهوراً بزينتها،
: يا دين النبى على الحلاوة
: بتعاكس ستك يا سافل
: اصل حلاوتك زايدة قوى يا ست
مدت يدها تحرك أطراف أصابعها فوق صدره العارى،
: وانت قاعد عريان كده ليه بقى يا سي برعى
: حران قوى قوى يا ست
: وانا كمان حرانة قوووووووووووى
قالتها وهى تخلع الروب وترجع للوراء تستعرض جسدها الشبه عارى أمامه،
الجسد الأبيض الشديد الأنوثة بالصدر المرتفع المشدود والبطن الممشوق،
كتلة بركانية من الأنوثة والجمال،
قضيبه أصبح فى أقصى درجات إنتصابه ويدفع لباسه بإستماتة للخروج،
نظرت لقضيبه وإقتربت تقبض عليه بيدها من فوق لباسه،
: يا نهارى، ده انت لسه تعبان قوى
: قوى قوى يا ست، زبى قايد نار
ضحكت بمياعة وهى تضرب قضيبه بيدها بدلال،
: يا سافل
مد يده يمسك صدرها بغشم وهى تتراجع بدلال ودلع
: اوعى سيب بزى يا مجرم
: يا خرابى على علوقيتك يا ست
ضحكت وهى تعض على شفتها من وقع جملته،
: انا علقة يا مجرم؟!… هاقول للبيه انك بتقولى يا علقة
: اصلى مش مصدق نفسي خالص يا ست، عمرى ما كنت أفكرك كده
وضعت يدها فى وسطها وهى تلف حول نفسها وتعطيه رؤية خاصة لمؤخرتها الشهية خلف قماش القميص الشفاف،
: كده اللى هو ايه؟!
: استحى أقولك يا ست
: قول يا مجرم ما أنا عارفة انك سافل
: علقة وهايجة قوى
: وايه كمان؟
: ولبوة
: اااااااااااح… وايه كمان
: وشرموطة قوووووووووووووووى
: ااااااااح…. انت اللى خلتنى شرموطة والكلب ينكنى وتجيب لبنك على وشي
تأكدت كل ظنونه وإنتهت كل شكوكه دفعة واحدة،
صاحبة الدار إمرأة ساخنة ساقطة تعرض عليه نفسها بكل سهولة،
إنقض عليها يضمها إليه ويطبق بفمه على فمها يرتشف من رحيقها ويغيبان فى قبلة طويلة ساخنة ويده لا تترك نقطة بلا تحسيس وإكتشاف،
يدها تحرك لباسه لأسفل وينطلق قضيبه يغزو لحم بطنها،
لم تعرف كم دقيقة مرت قبل أن تشعر بلبنه الدافئ ينطلق ويغرق بطنها ويسيل عليها،
: يا برعى بتجيب بسرعة كده ليه، عايزة ارتاح… انا تعبانة قوى
هوى بظهره للخلف صامتاً وهو يتمتم بكلام غير واضح،
انقضت علي قضيبه تفركه وتضعه بفمها تلعقه وتمصه وهى تترجاه كأنها تبكى،
: يا برعى قوم ابوس ايدك نكنى
: اخد نفسي بس يا ست
نزعت القميص عن صدرها وهى تحرك نهديها أمامه بعد أن صعدت فوقه،
: شوف بزازى حلوة ازاى شوف… شوف؟ قوم بقى نيك العلقة
فى محاولة لإرضائها مد يده يفرك نهديها العاريين
هجمت على صدره تقبله وتفرك حلماته وتقبل وجهه ثم عادت لقضيبه تلعقه بإستماته كى يعود للإنتصاب،
إعتدل على معصميه يشاهدها وهى بين ساقيه وقضيبه بفمها ومنظرها أثار شهوته من جديد، جذبها من يدها يوقفها وهو يشير لها لخلع القميص تماماً، وقفت أمامه كقطة وديعة وليست كسيدته التى يخشاها ويبحث عن رضائها،
أصبحت عارية تماماً ويديها تتحسس جسدها وتفرك كسها وهى تغنج بعهر لإمتاعه،
امسك بقضيبه يدلكه ليحفزه على الإنتصاب وهو يشير لها براسه،
: لفى يا علقة
أدارت جسدها مطيعة وهى تهز مؤخرتها وتستعرضها له ورأسها ملفوف للخلف تنتظر رد فعله ومدى رضائه عليها،
اعتدل فى جلسته وهو يتحسس مؤخرتها ويدلكها ثم يصفعها صفعة متوسطة وهى تصيح بشبق،
: ااااااااااااااح
: هزى يا شرموطة يا بتاعة الكلاب
: اهو… اهو… طيزى حلوة ؟!
: حلوة قوى يا مرة يا علقة، له حق الكلب ينط عليكى
: وانت مش عايز تنط عليا يا برعى
: كنتى مخبية الشرمطة دى كلها فين؟
: انا شرموطتك اهو
: انا مش هاحلك من هنا ورايح يا لبوة يا هايجة
قالها بغل خادم تجرأ على سيدته ووجد فرصة تعويض ضعف نفسه أكثر من شهوته لإمرأة فاتنة عارية أمامه تترجاه أن يلتهم لحمها،
دفعها على وجهها فوق فراشه وهجم بجسده عليها وقضيبه يخترق لحم مؤخرتها الممتلئة ويعبر كسها بلا تمهيد،
: اااااااااااااااااااح …. نيك يا برعى نيك قوى
: اتناكى يا علقة
دقيقة من الإيلاج وهو لا يكف عن صفع مؤخرتها بعنف وقذف لبنه بداخل كسها وهى تصرخ من الرغبة وحمى الشهوة
: جبت بسرعة برضه يا وسخ
: خدى يا لبوة وإشبعى
: ريكس برقبتك يا وسخ
: آاااااااااااااااااااه
صدمة كبيرة من سرعة قذفه جعلتها تنهض وهى تندب حظها وتقوم ولم تنل ما يريح شهوتها وتغطى جسدها بالروب بدون القميص وتغادر متعجلة ولبنه يسيل على فخذها،
فى غرفتها عادت لفرك كسها بيدها ووضع الخيارة بداخله وهى تبحث عن إخماد شهوتها التى أشعلها برعى ولم يطفئها،
في اليوم التالي مع حلول الليل كان برعى يجلس متشوقاً يتمنى حدوث المعجزة وحضور هدى،
طرقات فوق باب حجرته جعلته ينتفض ودقات قلبه تتسارع ويظنها قد جازفت واتت إليه برغم وجود البيه،
فتح الباب ليجد البيه أمامه بنفسه،
إرتباك شديد وشعور بالفزع ومع ذلك تمالك نفسه قدر المستطاع وهو يتحدث بتوتر،
: أامر يا سعادة البيه
: بكرة تروح المزرعة مع الهانم وتنقى عجل محترم وتحمله على عربية ولما ترجعوا توديه على العنوان ده
: من عينى يا سعادة البيه
وقف يرمقه وهو يركب سيارته ويغادر مرة أخرى بعد عدة ساعات قضاها فى الفيلا،
تحرك حتى وصل أسفل شرفة هدى ينظر إليها ويأمل أن تطل عليه،
بينما رأسه معلق لأعلى وجدها تأتى من خلفه تطرق فوق كتفه وهى تضحك بدلال،
: بتدور على ايه يا مجرم؟
: بدور ع القمر الملعلط
ضحكت بقوة أكبر وهى تجذبه خلفها إلى حجرته وهى ترتدى الروب الثقيل،
: بقيت تقول كلام حلو كمان؟!!!
: حلاوتك تنطق الحجر يا ستى
فى حجرته جلست بين ساقيه وكأنه أصبح مكانها الطبيعى وهى ترتدى قميص ساخن يضاعف جمال جسدها،
تلعق قضيبه المنتصب بلسانها مرة بعد مرة بهدوء وبطء وهى تتحدث بصوت مفعم بالميوعة والغنج والدلع المثير فى طريقة النطق،
: يا برعى عايزة أتناك واشبع
: هانيكك وكل يوم هانيكك
ضربته على قضيبه بدلع وهى تمد شفتها السفلية بشكل طفولى،
: انت بتجيب بسرعة قوى يا وحش
لم يرد عليها وإكتفى بأن جذب راسها نحوه ليدخل قضيبه فى فمها وينزل لبنه وهو يتشنج،
إبتلعت لبنه كله بتلذذ غريب وهى تراعى ألا يضيع عليها نقطة واحدة منه،
إعتاد لعق ومص قضيب زوجها لكن يبقى لبن برعى أول لبن تتذوقه بحياتها،
أدمنت طعمه ورائحته وأصبحت تنظر جرعتها بشوق،
لم تغضب هذه المرة من سرعة قذف فقد فهمت وإعتادت وتهيئت لذلك،
بعد أن قذف لبنه ظلوا لوقت ليس بقصير فى أحضانهم وقبلاتهم ورغبات برعى التى تنفذها هدى بكل رضا وطاعة،
يأمرها بالوقوف أمامه والإنحناء والإلتواء وهز مؤخرتها، أو الرقص أو النطق بألفاظ أبيحة وهى تشتم نفسها،
حتى أنه تجرأ وذكرها بريكس وطلب منها تمثيل دور عروسة ريكس الجديدة،
نزلت على يديها وركبتيها وهى تهز مؤخرتها وتصدر صوت الكلاب!،
بعد العرض المثير ركب عليها وهى على الأرض وبعد بضع طعنات كان يشدها من رأسها لترضع لبنه سريع الحضور،
عادت لحجرتها مرتوية تشعر بالشبع من وجبة برعى المدفوعة الثمن من كرامتها ومركزها بعد ان أصبحت عاهرته التى تزوره مساءاً لتلبية رغباته وإطفاء شهوته،
فى الصباح ركب بجوارها السيارة العالية بدون ريكس الذى بقى يكمل شهر عسله مع عروسه وإتجهوا نحو المزرعة،
تخطوا باب الحظيرة الكبير الرئيسي يبحثون عن عوض،
بعد قليل وجدوه ممد فوق كومة من البرسيم يغط فى النوم وصوت شخيره يؤنس المواشي،
قبل أن ينطق برعى ويوقظه، تحرك عوض وإنقلب على ظهره ليصعقهم رؤية قضيبه منتصب بشدة يرفع لباسه لأعلى فى مشهد غريب،
خصوصاً أنه من الواضح يملك قضيب قصير الطول لم يصل لنفس إرتفاع بطنه الكبيرة،
عضت هدى على شفتها وهى تمسك بذراع برعى لا إرادياً ويتبادلا النظرات،
دفنت جسدها فى برعى وهى تهمس فى إذنه،
: يا ماما، ده بتاعه واقف
: ايوة يا ست واخد بالى
نظرت إليه بعهر وهى تحك خصرها وكسها بجانب ساقه وتزيد الهمس،
: ده شكله تعبان وعايز يرتاح
نظر إليها وهو يلف ذراعه من خلفها ويقبض على مؤخرتها ويهمس هو الاخر،
: أصله عامل زى العجل ومخه على قده ومحدش هايرضى يتجوزه، دى أمه غلبت تدورله على عروسه بس دايماً بتقفل معاه
: يا عينى… يعنى معندوش نتاية تريحه؟!
نظر إليها نظرة طويلة بتمعن وهو يدفع إصبعه بقوة يدخله هو والجيبة فى خرمها وهو يفطن لمقصدها ويفهم تماماً ماذا تقصد.
أخرجهم من عبثهم المجنون صوت أنثوى ينادى على عطا المنغمس فى النوم، إقتربت منهم فتاة صغيرة السن ترتدى جلباب فلاحى وتحمل صرة من القماش، الفتاة ذات ملامح عادية وحواجب متشابكة وجسد نحيف يدل على ضعف وهزال،
وقفت تنظر إليهم ببلاهة وهى تتأمل جمال وشياكة هدى بإنبهار، إعتدل برعى وهو يرتدى قناع الجدية ويسألهم من تكون،
: عايزة مين يا بت؟
: أنى “لبنى”
تفحصتها هدى بإهتمام وهى توجه لها حديثها،
: لبنى مين؟!
: أنى لبنى… أخت عطا وجيباله الأكل
قالتها وهى تشير ببلاهة واضحة نحو عطا الذى بدأ فى الإستيقاظ على صوتهم ويقوم يعدل من هيئته وهو ينفى بسذاجة نومه أثناء وقت العمل،
: إيوة يا عم برعى، أنى هنا أهو
نظرت إليه هدى وهى ترمق قضيبه الذى خفت وصار كأنه غير موجود أسفل كرشه المتدلى بشدة تستغرب إهتمامه بوجود برعى أكثر منها،
: إفطر يا عطا وشوف مع برعى عجل كويس للدبح
: حاضر يا ست هانم، تحت أمرك
برعى يتفحص لبنى بإهتمام بالغ ويسالها عن حال أمهم القعيدة وتخبره أنها فى بيتهم بخير حال،
تسأل برعى عن سبب إهتمامه وهو يتجولون داخل الحظيرة يبحثون عن العجل،
: مالك مش منزل عينك من على البت ليه؟!
: بصراحة يا ست الكل بفكر فى موضوع كده
: موضوع ايه؟!
: ام عطا ولية غلبانة عايشة على مساعدة ولاد الحلال وشهرية عطا، والبت شكلها كبرت وبقت عروسة
: انت عايز تتجوز تانى يا راجل انت ؟!!!!
: ههههههههيييي، لأ يا ست مش أنى
: أومال مين؟!
: بصراحة كده البت شكلها على نياتها ومخها على قده زى عطا أخوها
: ايوة يعنى ايه برضه؟!
: أنى بقول أجوزها للولا محمود
: محمود مين؟!!!!
: محمود ابنى… ابنى البكرى
: اشمعنى يعنى؟!… ماتجوزهم من بلدكم!
: أنى أفهمك يا ست، بقى محمود عيل لطخ وجحش زي عطا كده وأكتر، منها لله أمه
: امه؟!!
: إيوة، أصل أمه ليها اخ عبيط والظاهر الواد طلعلهم
: وانت بقى عايز تجوز لبنى لمحمود
: أيوة بالظبط كده
: مممممم، طب وهى أمها هاتسيبها تروح بلدكم؟
: ما هو البركة فيكى بقى يا ست تكلمى البيه يشغل الولا فى المزرعة هنا وتبقى البت جنب أمها
: أها، ده أنت طلعت مش سهل خالص
: ليه بس ياست، انا على قد حالى ودى جوازة من توبنا وأهو أم عطا مش هاتقول لأ على محمود وهاتقبل بيه
: وجهة نظر برضه
: طب يا ست أكلم الولية وأنا مطمن؟
: مطمن لإيه؟!
: البيه يشغل محمود ويسكن فى الاوضة هنا
: سهلة قوى ما تقلقش
: حيث كده طوالى أروح مع البت تورينى دارهم وأفاتح أمها
: كده خبط لزق؟!!!، مش تاخد رأى العريس الأول ويشوفها ويقرر
: عريس ايه يا مدام ورأى ايه، بقولك ده أسخم من عطا
هو يقدر يفتح بقه ولا يقول بم ولا بيفهم حاجة من اصله
: خلاص زى ما تحب، روح وأنا هستناك فى الفيلا فوق لحد ما ترجع
ذهب برعى بصحبة لبنى لمنزلهم بينما توجهت هدى للفيلا لتذهب لحجرتها وتخرج من حقيبتها قميص ساخن من أجل برعى،
تزينت وتعطرت وتهيئت وتمددت فوق الفراش بإنتظاره،
عاد بعد وقت ليس بالقليل ليراها وقد تعرت من أجله،
قليل من القبلات وتدليك نهديها وبعض العلق لقضيبه وكان قذفه الأول بكامله يسقط فى جوفها وهى تبتلع لبنه الدافئ بتمتع كبير وسعادة،
بينما هدى تداعب قضيبه لإيقاظه من جديد، أخبرته أنها ستدفع هى كل التكاليف الخاصة بالزواج وعليه فقط تحديد الميعاد وإتخاذ القرار،
قامت لتقدم له عرض خاص وهى تتلوى وتتمايل أمامه وتسمعه ما يحبه من كلام حتى أنتفض قضيبه وإستعاد إنتصابه وقذف بعد عدة طعنات فى كسها،
فى الصباح كان برعى يرتدى جلبابه الصوف الثقيل رمز الفخامة والوجاهة ويتوجه لقريته يعد الأمر ويجهز أمور الزواج،
وغاب برعى ثلاث ليال حتى عاد صباح يوم يخبرها أن الزفاف قد تم بنجاح وإنقضت الصباحية أيضا وعاد الجميع لموضعهم الأصلى،
وصلت المزرعة ووجدت العروسين بالفيلا يجلسون بلا عمل حقيقى،
برعى أخبرهم أن عليهم رعاية الفيلا فقط والحفاظ عليها وخدمة الست هدى عند حضورها لقضاء أى مصلحة وأن تساعدها لبنى بداخل أروقة الفيلا ومحمود يرعى الحديقة ومحتوايتها،
لبنى تضع يدها على خدها بخجل غير مسبب أو مفهوم، ومحمود يمسك بجلبابه بتحفز غير مفهوم هو الأخر،
وكلاهما ينظران إليها ببلاهة بالغة شديدة الوضوح،
: إزيكوا يا عرايس
: شرفتى يا ست هانم
نطقها محمود بحماس كأنه قد تدرب عليها كثيراً،
: مبروك يا عروسة
: شكراً ياستى، هههههييييي
نطقتها لبنى وهى تهتز من الخجل وتخبئ فمها وهى تضحك،
لفت نظرها وجود أكثر من مرتبة فوق الفراش بشكل مبالغ فيه جعله فى غاية الإرتفاع لتضحك وهى تنظر إليهم،
: ايه ده؟!!، بتناموا عليه ازاى ده؟!!!!
لم يفهما شئ من سؤالها واكتفى محمود برده الدبلوماسي الديناميكى،
: من فضلة خيرك يا ست
لاحظت نظرات لبنى وهى تحملق فيها وفى جسدها بدهشة كبيرة مفتوحة الفم،
: ها يا عروسة عاملة ايه فى الجواز؟
: كويسة يا ستى
: مبسوطة مع عريسك؟
: إيوة يا ستى
: طب يلا بقى شيدوا حيلكوا وهاتوا نونو صغير
: هههههييييي
: انت بتكسفى قوى باين عليكى
لم تنطق وإكتفت بالضحك الطفولى وهى تغطى فمها بطرحتها بخجل وبلاهة،
قامت تتهادى وفتحت الحقائب وهى تُخرج للبنى الهدايا،
قدمت لها علبة فاخرة للمكياج لتمسكها لبنى وتقلبها وهى لا تفهم ماهيتها،
: ايه دى يا ستى؟!!!
: دى علبة مكياج
: يعنى ايه دى؟!!
: علشان تتذوقى لجوزك
: احنا هانعمل فرح تانى؟!!!
: يا بنتى فرح ايه؟!، علشان تتذوقى لجوزك فى أوضتكم
: أتذوج؟!!!، أتذوج ليه؟!!!
: يخرب عقلك، انتى مش عروسة جديدة
: إيوة أنى عروسة، ههههيييييي
: طيب يبقى تحطى روج وتتذوقى علشان جوزك يشوفك حلوة وأمورة
: ما أنى إتذوجت يوم الفرح
: كل يوم يا بنتى انتى لسه عروسة علشان تفتحى نفسه
: أفتح نفسه، ده بياكل زى الطور ههههىىىىى
: قصدى تفتحه نفسه ليكى
: ليا أنى!!!…. هو هاياكلنى؟!!!
: لأ علشان تبقى حلوة ويتبسط معاكى فى السرير
قطع شرودها قدوم عطا وهو يحمل حزمة خضراء ويعطيها لشقيقته،
: إبجى تعالى إتغدى معانا يا عطا
: تشكر يا حودة أنا هابجى أروح أتغدى مع أمى
: طب ابقى حود خدلها صحن بطاطس
قالتها لبنى وهى تربت على كتف عطا العريض بحنان كبير،
: أنى هاروح الزريبة بجى عشان أحط وكل للبهايم
: طيب خليك هناك ماتروحش فى حتة علشان الست هانم هنا
: من عينى حاضر
عطا يضع حزم البرسيم للبهائم بداخل الحظيرة ولم يشعر بها وهى تقترب منه،
طرقت على ظهره العريض برفق حتى إنتبه لها وهو يبتسم ببلاهة لقدومها،
: عامل ايه يا عطا؟
: تمام يا ست هانم
: شيد حيلك بقى علشان تتجوز انت كمان زى لبنى
: حاضر يا ست هانم
ضحكت من رده البرئ الساذج وهى تفحص المكان بشكل جيد
باب الحظيرة يغلق من تلقاء ذاته وهم بالداخل سوياً مع المواشى والنوافذ تصنع تلك المساحات المتناثرة من ضوء الشمس،
: ايه أخبار البهايم يا عطا؟
: حلوين يا ست
: إوعى تشوف بهيمة تعبانة وتسكت، تكلمنا على طول نبعت الدكتور
: عارف يا ست ما تجلجيش
المكان مغلق وتشعر بالأمان لترفع يدها تهوى على وجهها وهى تدعى الشعور بالحر،
: اووووف، الجو حر كده ليه؟!!
: الزريبة كاتمة جوى يا ست هانم، إخرجى برة فى الطراوة
: لأ عايزة أطمن على البهايم بنفسي، هاقلع القميص أحسن
خلعت قميصها أمامه وهو ينظر لها بنفس الملامح الثابتة التى تحمل مزيج بين البلاهة وعدم الإستيعاب،
التوب يكشف جمال صدرها وبروزه ويصل إلى حرف بنطلونها بالضبط،
عطا يبحلق فى صدرها بلا وعى وهى تتحرك أمامه وتهز أردافها بميوعة،
تلتفت وتنحنى بجوار ساق إحدى البهائم وهى تتفحصه،
صدرها يتدلى بشكل كبير وهى ترى نظرات عطا إليه وهو مفتوح الفم مشدوه،
: ايه ده يا عطا، هى البقرة متعورة؟
: لأ يا ست مش متعورة ده جلدها بيقشر عادى،
: طب هاتلى حتة قماش كده
تلفت حوله يبحث عن قطعة قماش ولم يجد بالطبع،
أثناء إنشغاله بالبحث كانت قد جذبت التوب بقوة ليظهر أغلب صدرها وأيضا البنطلون لأسفل بشكل مبالغ فيهن
عندما عاد بفم متدلى وهو يخبرها بفشله كان أغلب صدرها واضحاً مضيئاً حتى أنه حدق فيه بشكل صارخ ولا يعى أن ذلك التصرف يعد وقاحة مع سيدته،
إبتسمت وهى تشعر بالشهوة من نظراته وتحديقه الشديد لتزيد من جرعة إثارته وتلف جسدها تعطيه رؤية خلفية مميزة،
البنطلون فى منتصف مؤخرتها والتوب مرتفع بفضل إنحنائها وثلث مؤخرتها العلوى يظهر له بوضوح،
مؤخرة شهية بارزة والأخدود بين فلقتيها لامع نظيف مع جزء من ظهرها الأملس،
رمقته بطرف عينها لتتأكد أن قضيبه قد إنتصب وإستجاب لإغوائها له،
شعرت بالسعادة والمتعة وهى تتمايل أمامه وتتحرك وهو خلفها محدق بإصرار يتمتع بكل ما تقدمه له هو وقضيبه الذى يدفع لباسه بقوة ويمتع بصرها،
إكتفت بتلك الدقائق وتأكدت من سهولة حصولها على عطا متى أرادت لكن رائحة الحظيرة كانت أقوى من شهوتها لترتدى ملابسها وتعيد هندامها وتعود للفيلا،
وجدت بالفيلا محمود وقد خلع جلبابه ويرتدى لباس قصير من القطن جعل قضيبه متجسداً بوضح شديد لها وفانلة حمالات ويمسك بالممسحة وبجواره لبنى وقد وضعت جلبابها كأنها رجل بداخل بنطلون من القماش الكستور وتمسح الأرض معه،
محمود ذو جسد عريض ومغرى ويدل على قوة وفحولة إذا ثبت أنه عكس والده لا يعانى من سرعة القذف،
: ايه كل ده؟!!، مش للدرجادى
رد محمود بحماس وتعبيراً عن الإهتمام،
: تحت أمرك يا ست هانم
نظرت للبنى ثم نظرت لمحمود نظرة عتاب وهى يحدق فيه بلوم،
: روحى انتى يا لبنى المطبخ اعمليلى كوباية شاى
: حاضر يا ستى من عينيا
فور إبتعاد لبنى إقتربت هدى من محمود وهى تحدثه بصوت خفيض وملامح جادة،
: ايه ده يا بنى انت
: حصل ايه يا ست؟!
: انت ازاى سايب عروستك مبهدلة كده وكمان بتشتغل فى شهر عسلها
: مش انتى اللى طلبتى يا ست
: ايوة بس كان قصدى ترويق خفيف وكمان مش العروسة اللى تعمل، دى المفروض تبقى متهنية ومدلعة اليومين دول
: ما أنى بجيبلها بسبوسة يا ست كل يوم والتانى
: بسبوسة!!!!
: أيوة يا ست والنعمة الشريفة
: يا بنى دى عروسة وده شهر العسل بتاعكم يعنى انتوا عرايس، ثم ايه الهدوم اللى هى لابساها دى كمان؟!!
: مالها بس يا ست دى هدوم جديدة نوفى ابويا اللى شاريها هو وامى
: بقى فى عروسة تلبس جلابية زى دى وبنطلون كمان تحتها
: أومال تلبس ايه يا ست؟!!
: يا حبيبى دى عروسة يعنى تلبس روب حلو أو قميص جميل أو بيجامة مدلعة
: ايه الحاجات دى يا ست؟
: انت ماتعرفش الحاجات دى؟!!
: لأ والنعمة يا ست
: يا نهاركم مش فايت، أومال عرسان ازاى؟!!!
: ما احنا عرسان أهو يا ست واتجوزنا والمأذون كتبلنا
: هو أنت أبوك مفهمكش حاجة ولا جابلكم لبس انت وهى للجواز
: لأ يا ست ابويا راجل جدعن جابلى تلت جلاليب جداد نوفى وجاب للبنى كمان ست جلاليب
: وبس؟!!
: وجلابيتين من بتوع العرايس كمان للبنى
قطع حديثهم وصول لبنى بالشاى ومازالت تضع جلبابها بداخل البنطلون
: الشاى يا ستى
: سيبى الزفت ده وتعالى ورايا انت وجوزك، أنا هاعرف شغلى معاك يا برعى
تحركا خلفها بخوف وهم يشعرون أنهم إرتكبوا خطأ ما لا يعرفونه حتى قادتهم لوسط حجرتهم،
: طلعلى بقى الهدوم كده وفرجنى اللى ابوك المحروس جابه
أخرج محمود كل محتويات الدولاب ويشعر أنهم سرقوا شئ ما أو أضاعوا شئ ما من ممتلكات صاحبة المزرعة،
لبنى تقف مرتعبة لا تفهم وتنزوى بجوار الدولاب لا تفهم ماذا يحدث،
: بصوا بقى، انا قلت لبرعى يجيبلكم كل حاجة وأحسن حاجة وعلى حسابى،
انتوا عرايس والمفروض تتبسطوا وتتهنوا بجوازكم
قاطعها محمود وهو يشعر بالخطر،
: ما احنا مبسوطين وزى الفل والنعمة يا ست
: إسكت وإسمعنى
: حاضر يا ست
: عرسان جداد يعنى هدوم كتير، هدوم عرسان وحاجات حلوة علشان تتبسطوا وتفرحوا
: أنى عندى ست جلاليب جداد يا ستى حتى لسه مالبستش منهم غير واحدة بس
قالتها لبنى ببراءة بعد أن إستوعبت الأمر بشكل كبير،
نظرت لها هدى وهى ترفع أحد حواجبها،
: فين قمصان نومك وأروابك وبيجاماتك؟
: ههههههىىى أنى عندى اتنين يا ستى
: ورينى كده
: اخرجت لبنى من حقيبة أسفل الفراش جلبابين من الستان بالطراز الريفى المسمط وضعتهم أمام هدى التى ألقت بهم بيدها بغضب وهى تصيح،
: يا بنتى دى جلاليب بتوع ستك، ماشي يا برعى وحياتى لأوريك
صاح محمود بصوت مملوء بالرجاء والإستعطاف،
: أبوس إيدك يا ستى ما تجوليش حاجة لأبويا لأحسن يبهدلنى
: هو انت صغير، انت بقيت راجل ومتجوز
: هو منبه عليا ما أخلكيش تضايقى مننا نهائى
تنهدت وهى تنظر لهم بعطف وحنان،
: بصوا يا ولاد، إعتبرونى زى مامتكم وكل اللى ناقصكم ده أنا هاجيبه بنفسي
: احنا مش ناقجنا حاجة والنعمة يا ست وكله من فضلة خيرك
: افهم يا محمود، انتوا عرايس ولازم يبقى عندكم حاجات العرايس الحلوة، انا هافهم مراتك واخليكم تعوضوا الكام يوم اللى فاتو
نظرت إلى لبنى وهى تربت على كتفها وتقترب منهان
: وانت يا لبنى، انتى عروسة
ايه البنطلون المقرف ده
: ده جديد يا ستى نوفى
: يا حبيبتى لأ مش كده، مفيش عروسة فى شهر العسل تلبس كده
انتى المفروض تتذوقى لجوزك وتلبسي الحلو كله
: تتذوج؟!!!
نطقها محمود وهو مندهش وينقل بصره بين هدى ولبنى
: ايوة تتذوق وتبقى قمورة وتدلع عليك كمان ولا انت مش عايز عروستك تدلعك وتبسطك؟
: عايز يا ست بس بكسف
: تتكسف؟!!!… اومال انتوا عرسان ازاى؟!!
: ماهو احنا عرسان اهو وبجى عندنا بيت كمان
: مش قصدى، قصدى بتعملوا ايه سوا يا عرسان
ضحك محمود بخجل وهو ينظر الى زوجته التى خبئت وجهها وهى تضحك،
: بنعمل يا ست… انا ابويا جالى يوم الفرح ووعانى
: ولما انت فاهم بقى مش عايز مراتك تبقى حلوة وتعجبك ليه
: ماهى عجبانى جوى يا ست
: قصدى تلبسلك لبس عرايس وتبقى جميلة، انت بتتفرج على الافلام والمسلسلات
: ايوة يا ست احنا بندخل نتفرج فى تلفزيون الفيلا
: برافو عليك، يعنى بتشوف الستات ولبسها عامل ازاى
: إيوة يا ست بشوف
: يبقى مراتك هى كمان تتذوق وتبقى حلوة زيهم وتدلعوا سوا انتوا الاتنين
: اصلنا بنتكسف يا يت
قالها وهو يضرب كتف لبنى بكتفه وهى تضحك بقوة
: لاااااا، انتوا محتاجين شغل كتير قوى، انا المرة الجاية هاجيبلكم كل حاجة
: ابوس ايدك يا ست بلاش
: بلاش ليه؟!!!
: لأحسن ابويا يزعج معايا ويبهدلنى
: ممممم، طب خلاص احنا هانتفق يفضل سر بنا احنا التلاتة
نظر محمود إلى لبنى ثم هزوا رؤسهم لها فى طاعة واضحة
: ماشي يا ست
: ماتقلقوش مش هتأخر عليكم، كلها يوم ولا اتنين ورجعالكم
بعد يومين عادت هدى وحاولت اقناع لبنى بارتداء ملابس مثيرة
ظلت هدى بالشورت والتيشرت وشعرها المتروك حول عنقها حتى صعدت لبنى مرة أخرى ومحمود يتبعها بفم متدلى وأحجب مرفوعة،
نظر إليها مصدوم من هيئتها وهو يتفحص جسدها وصدرها البارز خلف التيشرت بنهم بالغ دون تحفظ،
: ها يا سي محمود مزعل مراتك ليه؟!
: أنى مزعلها؟!!!، محصلش والنعمة يا ست
: مش بتخليها تلبس ليه وتتذوق علشانك
: ما هى بتلبس كل حاجة يا ست
: لأ هى حكيتلى وأنا عرفت منها إنها مش بتلبس ومعندهاش أصلا
: عندها هدوم ياما والنعمة يا ست
: طب بص شوف الهدوم دى أنا جبتهالكم هدية الجواز
نظر للقمصان وهو مفتوح الفم رافعاً حاجبيه ولا ينطق
: ها ايه رأيك، مش دول احلى لعروستك
: وهى هاتلبس كده والناس تشوفها، ابويا يجتلنى ده منبه عليا محدش يهوب ناحيتها
: ناس ايه يا بنى انت؟!!!، هى هاتخرج بيهم؟!
: اومال هاتلبسهم ليه يا ستى
: ياحبيبى دول ليكم انتوا فى أوضتكم
: ليه يا ست؟!!
: علشان مراتك تبسطك وانت كمان تبسطها
: ازاى يعنى يا ست
: ممممم، طب انزل تحت شوية وانا هاجهزلك لبنى وأنده عليك
تركهم محمود وأخذت هدى لبنى من يدها وهى تحدثها بصوت خافت،
: بصى يا لبنى، لازم تبقى جميلة وجوزك مبسوط منك أحسن يتجوز عليكى
: يتجوز عليا، يالهوى… دى أمى تموتنى
: شاطرة، تعالى بقى أذوقك علشان تبقى أمورة ويحبك ومش يتجوز عليكى ابداً
أخذتها من يدها وأجلستها امامها ووضعت لها ميك اب جميل وألبستها لباس بخيط من الخلف إخترق مؤخرتها الصغيرة وقميص من الشيفون الضيق كانت إخترته بعناية ودقة لأنها تعرف مدى نحافتها،
خجلت تماماً من مناداة محمود وكأنه لم يرى جسدها من قبل فنادت عليه هدى بنفسها حتى صعد ووجد عروسته بشكلها الجديد،
وقف مصدوماً فاتحاً فمه لا يصدق ما يرى ولبنى تضع يدها فوق فمها تضحك بخجل بالغ،
: ها، ايه رأيك فى عروستك كده يا محمود؟
: يا نهار يا ست هانم، ايه ديه؟!!!
: عجبتك؟!
: جوى جوى يا ست
تحركت تمسك يد لبنى وتجعلها تستدير ومحمود محدق فى جسد زوجته الذى أضاف له القميص الشيفون سحر وجمال،
أشارت له هدى بإصبعها نحو مؤخرتها وهى تنظر لقضيبه الذى أعلن عن وجوده من خلف جلبابه،
: ها أيه رأيك كده
: يا سنة سوخة يا ست هانم
: ايه؟!!، حلوة؟
: حلوة جوى يا ست
: أنا جيبتلكم هدوم كتير قوى علشان تلبسوها وتتبسطوا
: أنى كمان هالبس زيها كده؟!!!
ضحكت هدى بقوة من كلامه ثم اردفت وهى تخرج ملابس جديدة خاصة به وتضعها أمامه،
: دول علشانك إنت تلبسهم من هنا ورايح
أشارت هدى لمحمود وهى تضع بيده سلسة رقيقة من الذهب وتطلب منه أن يلبسها لزوجته كهدية لها،
وقف بجانب هدى ملاصقاً لها ولم ينجح فى فتح المحبس لتفعلها هدى بدلاً منه ولبنى فى غاية السعادة من الهدية،
: يلا بوس عروستك
وضع قبلة فوق رأسها بخجل ولبنى تضحك ويهتز جسدها بخجل،
: ايه ده؟!!، بوسها حلو
: ازاى يعنى يا ست؟!
: فى عريس يبوس عروسته كده؟!، بوسة بوسة عرايس
: ازاى يا ست دى؟!!
: بوس من بقها
قالتها وهى تمسك رأسه لبنى ناحيته وتمر إصبعها فوق شفاهها،
وضح الإرتباك على محمود بقدر شعوره بالشهوة حتى لبنى بدأت الشهوة تدب فيها فتوقفت عن الضحك الغريب وكست الحمرة كل وجهها،
وضع قبلة صماء فوق فم لبنى فى ثانية لتصيح هدى بصوت مكتوم هامس،
: هاااااا، يا نهارك يا محمود، دى بوسة عرسان دى؟!!
: ما أنى بوست أهو يا ست
: انت بتبوسها بالشكل ده على طول
: أنى مش ببوسها اصلاً يا ست عشان بتنجسف منى
حملقت فيهم وفى حالة القشعريرة التى إجتاحتهم مرة واحدة،
: طب وانت بتتكسف انت كمان
نظر للأرض بخجل وهى يتمتم بخفوت،
: إيوة يا ست بنجسف أنى كمان
: انتوا لازم تتعلموا كل حاجة من الاول خالص
: نتعلم ايه يا ست؟!!
قالها محمود وهو يحدق فى صدر هدى الضخم ويقارن بحركة رأسه وبصره بينه وبين صدر لبنى الضئيل،
: تتعلموا ازاى تبقوا عرسان علشان تتبسطوا وتتمتعوا
: وابويا مش هايزعجلى يا ست؟!
: هشششششششش… انسي ابوك ده خالص مش هايعرف حاجة
: ماشي يا ست اللى تشوفيه
: دلوقتى انزلوا انتوا وبالليل نقعد سوا واعرفكم كل حاجة
: اشمعنى بالليل يا ست؟
قالها محمود الذى إجتاحته الرغبة وقضيبه يفضح إنطلاق شهوته
قبل ان تجيب صدح صوت عطا وهو ينادى على محمود من الأسفل،
هرول محمود للرد عليه بعد ان إستأذن سيدته وبقيت لبنى بالبيجامة الضيقة لا تعرف ماذا تفعل وهى تخبئ جسدها بيدها بعد سماع صوت عطا أخوها،
: مالك يا بنتى مرعوبة كده ليه؟!
: خايفة عطا يشوفنى وانى لابسة كده
: وفيها ايه مايشوفك عادى مش هو اخوكى وبعدين انتى لابسة كده فى بيتك علشان تبسطى جوزك
: لأ يا ستى أنى أنجسف
: غلط يا عبيطة لازم تتعودى يشوفك كده، شوفتى أنا لابسة زيك أهو ومش مكسوفة من محمود
: يعنى أبسطه هو كمان يا ستى
وقعت جملتها على مسامع هدى كأنها مطرقة من الصلب فوق رأسها وهى تتخيل الأخ مع أخته،
لم تفكر فى هذا أبداً ولم يخطر لها ببال قبل أن تتفوه لبنى بجملتها الساذجة البريئة،
ردت بصوت مفعم بالرجفة والشهوة النادرة
: هو هايتبسط لما يشوفك كده؟!
: مش انتى اللى جلتى اللبس ده بيبسط يا ستى
: ايوة بس خدى بالك محمود مايعرفش حاجة علشان مايغيرش من عطا
: يغير منه ليه يا ستى؟!!
: علشان انتى بتبسطيه
: خلاص يا ستى مش هاخليه يشفنى احسن
: طب مش حرام عليكى أخوكى يبقى مش مبسوط وهو مش متجوز وماعندوش حد يبسطه
: يعنى اعمل ايه يا ستى أنى توهت
: هو عطا مش بيتجوز ليه؟!
: أمى بتجول هى معهاش فلوس تجوزه وكمان العيال بتجول عليه عبيط ومحدش عايز يتجوزه حتى بنت عمتى أبوها مارضيش وجوزها للولا خضر ابن الغفير
: يا حرام… يعنى عطا مضايق ومش عارف يستمتع ويتبسط
ضحكت لبنى بخجل شئ شديد وبدا عليها أنها كانت ستقول شئ ثم تراجعت،
: مالك يا لبنى سرحتى فى ايه
: أصل يا ستى…. هههههيييي
: أصل ايه قولى
: أصل عطا بيتجوز البهيمة اللى فى المزرعة
رفعت هدى حاجبيها من الدهشة والصدمة،
: يعنى ايه وعرفتى ازاى؟!!!
: والنبى يا ست اوعى تجولى لحد
: ماتخافيش بس احكيلى
: ديكى النهار لما انتى كنتى حدانا هنا روحتله الزريبة أديله أكل لقيته منزل اللباس وقافش فى البهيمة من ظهرها زى محمود ما بيعمل معايا … بس أنى زعجتله وجالى انه أول مرة يعملها
فطنت هدى أن عطا قد شعر يومها بالشهوة بسببها وهو ما دفعه لفعل ذلك،
: هو كان مدخل بتاعه فيها
ضحكت لبنى بقوة وهى تخبئ وجهها بيدها،
: لأ يا ست عطا جصير كان نازل تعبيط فى البهيمة بس من غير ما يطولها
: وبعدين
: انى لما شفته إفتكرته بينضفها بس لما خد بالى انه منزل اللباس فهمت أنه بيتجوزها ولقيت بيطرطر عليها
: بيطرطر ازاى
: يا ستى أنى مجسوفة جوى خلاص والنبى
: كملى ماتخافيش من حاجة مش انا قلتلك انا زى ماما
: كان بترعش جامد جوى وعمال يطرطر حاجات بيضة على رجل البهيمة
: ده لبن مش بيطرطر
: كان بيحلب البهيمة يعنى يا ستى؟!
: يا هابلة ده لبن منه هو من بتاعه
: اه يا ست من زبره
أنتفض جسد هدى من وقع الكلمة ولم تتوقعها على لسان لبنى،
: ايوة من زبره، مش محمود بينزل لبن زيه من زبره هو كمان؟
: ما اعرفش يا ستى
: مش هو بينزل فيكى لبن لما ينام معاكى
: إيوة يا ست بحس بحاجة كده بتنزل قبل ما يجى يجوم
: هو ده اللبن بتاعه بينزله فيكى علشان انتى مراته
إمتعض وجه لبنى من كلام هدى كأنها تعرفه لأول مرة،
: انتى قرفانة ليه، ده بيبقى حلو قوى ومسكر
: هو بيتشرب يا ستى زى لبن الجاموسة؟!
: أيوة انتى لازم تشربيه علشان تتخنى وجسمك يدور ويبقى حلو
نظرت لبنى لجسد هدى بتلقائية وهى تسالها بخجل،
: انتى بتشربيه يا ستى علشان كده جسمك كبير؟!
الشهوة أصبحت أقوى من إحتمال هدى من حديثها مع لبنى وما تفتحه من امور فاقت ما كانت تعده وتخطط له،
: ايوة بشربه وبحبه قوى… لما تشربى لبن انتى كمان جسمك هايبقى حلو زى جسمى
: اشرب لبن عطا؟!
لم تصمد سيقان هدى لأكثر من ذلك ليهوى جسدها فوق فراشها وهى ترتجف بقوة،
: اه لبن عطا ولبن محمود
: خلاص أنى هاقول لمحمود يشربنى لبنه هو وعطا علشان يبجى جسمى حلو زيك
: إوعى تقولى لمحمود
: ليه يا ست؟!!
: هو كده، ماتعرفيش محمود حاجة خالص
: هو غلط يا ست
: غلط بس انتى هاتعملى كده عشان خاطر عطا… مش انتى بتحبى عطا
: إيوة يا ستى بحبه جوى هو انا ليا حد غيره
: خلاص يبقى تسمعى كلامى
: أعمل ايه يعنى يا ست؟
: بالليل هاعملك كل حاجة انتى ومحمود وتبقى لما تكونى مع عطا لوحدكم تبسطيه هو كمان بدل البهيمة بس اوعى حد يعرف
: طب مابلاش يا ستى بدل ما محمود يزعجلى
: يعنى مش صعبان عليكى عطا يبقى محروم كده ومش لاقى حد يبسطه وكمان ممكن يجيله مرض من البهايم ويموت
: يا حومتى، بعد الشر عليه
: خلاص يبقى تاخدى بالك منه وتساعديه
: حاضر يا ستى، هاجوله
: يا عبيطة ما ينفعش
: مش انتى اللى بتجولى يا ستى
: انتى ما تقوليش حاجة، لما تلاقيه لوحده معاكى تبسطيه
: يعنى ازاى يا ستى
قطع حديثهم صوت محمود ينادى على لبنى لتخرج له هدى تنظر اليه من الشرفة،
: لامؤاخذة يا ست هانم هاروح أشوف عم فؤاد عشان مشيعلى اروحله
: روح ماشي، وانت يا عطا ادخل عاوزة أبعت حاجة معاك للحاجة
: حاضر يا ست
عادت هدى وهى تهمس للبنى، اهو محمود مشي وعطا معانا لوحده اهو علشان أعلمك تبسطيه ازاى،
: طب البس جلابيتى يا ستى
: لأ يا عبيطة خليكى كده علشان يتبسط
: طب ما تبسطيه انتى يا ستى اصل انى مجسوفة جوى
عضت هدى على شفتها من الشهوة وهى ترد بتلعثم ورجفة،
: هانبسطه سوا علشان تتعلمى، يلا انزلى هاتيه واطلعى
هدى ترتجف وضربات قلبها تضاعف وهى تشعر بكل هذا الكم من الشهوة والاثارة،
عادت لبنى وخلفها عطا بكرشه المتدلى وفمه المفتوح ببلاهة وحواجبه المرفوعة تدل على الحمق والسذاجة بسرواله الواسع وفانلته المتسخة ورائحة البهائم الكريهة الملتصقة بجسده،
وقف مبهوتاً وهو يفحص لبنى وهدى بنظراته الوقحة البعيدة عن سيطرته تماماً،
هو لا يعى أن نظراته واضحة لمن أمامه بشكل صارخ ينظر ويتفحص بلا أى حرص أو مواربة،
نظراته المثبتة على لبنى ووجها المختلف بسبب المكياج وإبتسامته البلهاء أشعرت هدى بالطمأنينة والراحة،
: خد يا عطا الفلوس دى إديها للحاجة وسلملى عليها قوى
: حاضر يا ست كتر خيرك
الشاب الساذج الفطرى رغم إفتنانه بهدى من قبل الا أنه لا يرفع بصره عن لبنى مندهشاً جدا من شكلها الجديد،
: ايه يا عطا بتبحلق فى لبنى كده ليه؟!
: اصل شكلها متغير جوى يا ست
: طب وايه رأيك مش كده أحلى؟
: ماخبرشي يا ست
: ازاى، بص كويس وقول رأيك
: عاملة زى يوم الفرح جوي يا ست
: برافو عليك يا عطا، لبنى عروسة وانا بعلمها ازاى تتذوق وتبقى حلوة
: طيب يا ست انى هاروح أدى الفلوس لأمى لأحسن تجع منى
: تروح فين استنى عايزاك
: أامرى يا ست
: أول حاجة عايزاك تقول للبنى ايه رايك فى لبسها الجديد
: حلو جوى يا ست
: لفى يا لبنى وفرجى عطا على البيجامة الحلوة بتاعتك
قالتها وهى تغمز إليها وهى لا تفهم معنى الغمزة لكنها أطاعتها ولفت بسرعة وعادت كما كانت وعطا يشاهد ولا يفهم شئ
: ها يا عطا ايه رأيك؟
: حلوة يا ست
: طب بص، لبنى خايفة منك تقول لأمك انى جبتلها هدوم جديدة علشان ماتزعلش منها
وقف جامداً لا يرد وواضح عليه عدم الفهم،
: فاهم؟!!
: فاهم ايه يا ست؟
: هافهمك.. لبنى هاتلبس اللبس الحلو الجديد علشان هى عروسة وعلشان تبقى حلوة وانت ماتقولش لحد خالص
: حاضر مش هاجول يا ست
: وتسيبها تلبس براحتها وهى هنا علشان هى عروسة
لوى فمه بغباء وعدم قدرة على الفهم الكامل،
: ما تلبس يا ست وأنى مالى
أرادت أن تزيد الموقف إثارة وجعل عطا يفهم ويشعر بالاثارة وأنت تجعل لبنى تفعلها وتخطو نحو عطا بمساعدتها،
نظرت للبنى وهى تغمز لها من جديد وتأخذها من يدها تجاه الحمام الخاص بالغرفة وتأخذ معها أحد القمصان الجديدة،
: اهو يا ست لبنى عطا مش هايقول لامك ومن هنا ورايح تلبسي لبس العرايس وتتبسطى، يلا بقى تعالى ورايا ألبسك قميصك الجديد،
فى الحمام جعلتها ترتدى قميص صغير الحجم قصير جدا خفيف،
مفتوح من الخلف يُظهر مؤخرتها الصغيرة بالخيط الرفيع بين فلقتيها،
لبنى خجلة ترتعد ولا تريد الخروج بكل هذا العرى أمام عطاـ
هدى تهمس فى أذنها أن تفعلها كى تساعد أخيها أن يجد متعته هو الاخر،
: يلا يا لبنى خلى عطا يتفرج ويتبسط، مش هو غلبان ومش عارف يتجوز؟!
كده يهون عليكى تسيبى عطا تعبان ومحروم
: مجسوفة جوى يا ستى، طب إبسطيه انتى عشان خاطرى
: هابسطه معاكى بس اصبرى لما يشوفك الاول ويتعود
لم تجد بد من طاعتها والخروج خلفها وهى تخبئ جسدها فى جسدها العريض،
جذبتها من يدها وهى توقفها أمام عطا يشاهد كل لحمها واضحاً بفتنة شديدة وهو لا يصدق وفاتحاً فمه على أخره وقضيبه رغم كرشه الضحم وضحت إستجابته خلف سرواله القماش،
مسكت يدها تديرها كأنها تراقصها لتدع عطا يشاهدها من كل إتجاه ويرى مؤخرتها من فتحة القميص الواسعة بلا أى ساتر،
فقط الخيط المدفون بين فلقتيها الصغيرة،
: ها ايه رأيك بقى فى لبس لبنى يا عطا
لم يرد وظل جامداً مشدوهاً ينظر وهو لا يصدق،
: لبنى ضعيفة قوى وصغيورة ولازم تبقى حلوة علشان جوزها يتبسط ويخلى جسمها يكبر
: هى لسه صغيرة يا ست
: لأ مش صغيرة دى كبرت واتجوزت وبكرة تخلف
: تخلف؟!!!
: ايوة تخلف ولازم جسمها يبقى اكبر علشان تعرف تولد ولد صغير يقولك يا خالو
: تكبر ازاى يا ست
قرب كده وشيلها هتلاقيها خفيفة
وقف صامتاً ولبنى تنظر لهم ولا تفهم هى الاخرى حتى دفعتها هدى لذراعى عطا،
: شيلها يا عطا
أطاعها ولف ذراعيها حولها ورفعها بسهولة شديدة لخفة وزنها
: شفت بقى هى خفيفة وصغيرة قوى ازاى
عطل يرتجف بعد أن لمس جسد لبنى العارى بيده ورفعها لجسده،
إقتربت منه هدى وهى ترفع ذراعيها عالياً وتحدثه مبتسمة،
: إرفعنى أنا بقى كده
لم يصدق ووقف مصدوماً حتى أمسكت بيديه بنفسها ولفتهم حول خصرها ولبنى تنظر مفتوحة الفم بأنفاس متقطعة وقد تمكنت منها الشهوة حتى وإن كانت لا تعى ولا تدرك ذلك،
حاول عطا رفعها وهو يضمها بقوة لجسده ولا يستطيع لوزنها الأكبر ولأن أطرافه مرتجفة لا يشعر بها من فرط شهوته،
هدى تستغل الموقف وتفرك صدرها بصدره ويدها بخبث تدفع سرواله لأسفل حتى أنها رأت بطرف عيناها بداية عانته،
: حاول يا عطا… شيلنى
: مش جادر ياست
إقتربت من ملابسه بأنفها وهى تمتعض من رائحته وبحركة سريعة جذبت الفانلة من فوقه وهى تتحدث بسرعة كى لا يجد فرصة للمانعة،
: اقلع الفانلة دى ريحتها مقرفة
أصبح عطا فقط بسرواله الساقط عن خصره وشعر عانته يظهر من أسفل كرشه الشديد الضخامة،
: شفت بقى مش قادر ترفعنى خالص ازاى
: ايوة يا ست انتى تخينة جوى
ضربت على صدره العارى وهى مازلت بين يديه،
: مش تخينة لبنى هى اللى ضعيفة قوى ورفيعة حتى شوف،
دفعته للفراش وهى تميله للخلف ليصبح شبه ممدد وصعدت فوق خصره وجلست عليه وهى تجك كسها بقضيبه المنتصب وتشعر به بين شفرات كسها من خلف بنطلونها،
: شوف انا تقيلة ازاى
قامت وهى تجذب لبنى لتجلس فوقه مثلها وهى بجوارهم تهمس لهم،
: شوف لبنى خفيفة قوى ازاى
تدفعها ببطء كى يصبح قضيبه اسفل كسها تماماً وهى تمسك يده تضعه فوق تهدها الصغير ليقبض عليه،
: شوف بزها صغنون ازاى… مش هاتعرف ترضع ابنها لما تولد
يقبض على نهدها وهو غائب عن الوعى ولبنى مثله وعيناها تُغرب تكاد تختفى مما يحدث،
أمسكت بكفه ترفعه من فوق جسد لبنى وتجعله يقبض على نهدها الأكبر والأشهى وهى تهمس بخفوت أكبر،
: شوف بزى انا كبير ومليان ازاى يقدر يرضع العيال
يده تقبض على صدرها وجسده يرتجف بقوة وتشعر أنه سيقذف شهوته وهو رغم بدانته يحاول رفع جسده لتنقض مباشرة على قضيبه بعد أن أزاحت جسد لبنى وجذبت السروال وجعلت قضيبه حراً يقذف لبنه بتتابع وهى تأخذ لبنه فى كفها بحرص وتمد لسانها تلعقه ولبنى تنظر مشدوهة حتى فتحت هدى فمها وسكبت لبن عطا فيه وهى تهمس،
: اشربى لبن عطا يا لبنى عشان تتخنى، ده طعمه جميل
تتناوله فى جوفها وهى فاقدة لإتخاذ اى قرار وعطا يتابع ومازال جسده يرتجف حتى انتهت لبنى وهدى من شرب كل لبنه وهى تهمس فى اذنه،
: اوعى تقول لحد يا عطا عشان اخلى لبن باستمرار تشرب لبنك وتتخن وتقدر تخلف نونو صغير
عطا ينظر الى لبنى ولا يصدق كلاهما ما يحدث حتى جعلته يرتدى ملابسه وتؤكد عيه الصمت وتأمره بالمغادرة وتجلس تهدئ لبنى وتخبرها أن ما حدث يجب أن يستمر ويجب أن تتابع صنع راحة وسعادة عطا،وبالتأكيد اخبرتها أنها فى المساء سوف تكمل معها ومع محمود ما إتفقوا عليها من قبل.
عاد محمود بعد قليل وبالطبع طلبت هدى من لبنى أن يأتى لغرفتها،
رؤيته لبنى بالقميص الجديد العارى أثاره من جديد وجعله ينظر إليها كأنه يراها لأول مرة برغم أن زواجهم مر عليه أيام وأيام،
لاحظت هدى نظراته وداعبته كى تثيره أكثر،
: ايه رأيك فى عروستك الأمورة يا محمود؟
: دى بجت حلوة جوى جوى يا ست
: ولسه هاتبقى أحلى وأحلى وتتبسطوا أكتر كل ما تسمعوا كلامى وتتعلموا منى
: احنا من ايدك دى لإيدك دى يا ستى
: برافو يا محمود، من هنا ورايح تسيبها تلبس على راحتها وتدلعها كمان
: حاضر يا ست
: دلوقتى تنزلوا أوضتكم إرتاحوا شوية علشان بالليل نقعد سوا ونكمل كلامنا
نظرت لبنى إليها وهى مترددة ثم سالتها بخوف،
: هانزل بالقميص ده يا ستى؟
: لأ طبعا يا لبنى عيب، الحاجات دى تلبسيها مع محمود فى أوضتكم أو وانتى هنا معايا
: يعنى ألبس جلابيتى تانى يا ستى؟
: لأ استنى، انا جيبالك هدوم كتير قووووى
فتحت إحدى الحقائب وأخرجت منها إسترتش وبلوزة قصيرة وطلبت منها إرتدائهم،
: بس ده مبين جسمها شوية يا ست أهو
: مش قوى يا محمود، وبعدين وهى جوة الفيلا مين غريب هايشوفها؟
: ما عطا بيجى كل شوية وعم فؤاد كمان ساعات بيحود يشرب الشاى بالليل لو لجانا صاحيين
: عطا أخوها عادى يشوفها وعم فؤاد قد ابوها مفيش حاجة برضه
: يعنى يشوفوها بالخلاجات الجديدة عادى؟!!
: أنا هاعرفها ايه اللى يتلبس قدامهم وايه يتلبس ليك لوحدك
غادر محمود بصحبة زوجته إلى حجرتهم وظلت هدى تراقبهم من خلف ستائر شرفتها لترى كيف يتصرفون،
بعد أن حل الليل وإتشح المكان بالظلام، تعطرت هدى وتزينت بشكل لافت وواضح وإرتدت قميص شفاف أسود اللون أضاف لجسدها الأبيض اللامع سحراً وجمال وغلفته بالروب المعتم من الحرير وتوجهت لغرفة العرسان،
: ايه ده انتوا قاعدين كده ليه؟!!!، انتوا فى عزا؟!
: لأ يا ست مستنين أوامرك
قالها محمود الذى هب واقفاً فور رؤيتها،
: انتوا بتقعدوا بالمنظر ده دايماً؟!
: لأ يا ستى احنا بنقعد فى الفيلا نتفرج على التلافزيون
: يعنى وجودى السبب إنكم قاعدين زهقانين كده، المرة الجاية هاجيبلكم تلفزيون ليكم مخصوص
: كتر خيرك يا ست
: ها يا ولاد مبسوطين بالحاجات الجديدة؟
: دى حاجات حلوة جوى يا ستى
: انتوا ماشوفتوش باقى الحاجات؟
: لأا لسه يا ستى محدش مد إيده على حاجة
: يا حبايبى الحاجات دى ليكم وبتاعتكم علشان تلبسوها وتتهنوا بيها
قامت هدى وأخرجت كل محتويات الحقائب بجوارها على الكنبة فى مجموعتين أحدهم خاص بلبنى والاخر بمحمود،
خلعت لها اللباس الصغير لتصبح عارية تماماً هذه المرة فى وجودها هى ومحمود،
محمود يشيح ببصره وهو يبتسم بخجل وحمرة وجه بالغة،
: وبعدين يا محمود؟!!، مش قلنا هانبطل كسوف علشان نتعلم ونعرف نتبسط
محمود يحدق فى لبنى وكامل عريها ولا يشعر أن يده أصبحت فوق قضيبه دون قصد،
أصابع هدى تتحرك إلى عانة لبنى المنبتة بشعيرات قصيرة وهى تجذب تلك الشعيرات برقة ولبنى تتراجع بخصرها من الالم الخفيف والخجل،
: ماينفعش تبقى كده يا لبنى، لازم تشيلى الشعر بإستمرار علشان تبقى ناعمة وجميلة وتعجبى محمود
: مممممممممممم، حاضر يا ستى هاخلى أمى تعملى حلاوة
: تؤتؤ، مفيش ماما انتى تعملى لنفسك وتتعلمى
: حاضر يا ستى هاتعلم
: ده بقى تلبسيه لما تكونى هاترقصى لمحمود
: يا حومتى، أرجص؟!!!!
: ايوة طبعا ترقصى لجوزك وتدلعيه
: هههههييييي، لأ يا ستى أنى أنجسف
ضربتها بكفها فوق مؤخرتها وهى تدفعها لمنتصف الحجرة،
: إوعى تقولى أنكسف تانى، جوزك تعمليله كل حاجة واى حاجة، ويلا لفى فرجى جوزك على القميص
وقفت بالمنتصف بين هدى ومحمود تلف وتدور حول نفسها تستعرض القميص ومحمود يتابع بشهوة وإعجاب،
: ها، ايه رأيك يا محمود؟
: حلو جوى يا ست
: طب يلا انت كمان قوم غير اللبس الوحش ده وإالبس اللبس الجديد
: أنى كمان يا ست؟!!!
: ايوة طبعا مش انت عريس ولازم تفرح وتنبسط
: أنى هالبس الحاجات دى يا ست؟!!
: أيوة طبعا انت شاب صغير وعريس ولازم تلبس الهدوم دى علشان مراتك تشوفك حلو وتحبك
: أنى مجسوف أغير هنا يا ست
: لأ ماتتكسفش، لبنى غيرت هنا عادى وبعدين كل ده علشان تتعلموا وتعرفوا تتبسطوا سوا
أدار جسده وخلع جلبابه وملابس الداخلية الفلاحى ليظهر جسده عارى من الخلف ومؤخرته الممتلئة المشدودة،
وضع يديه فوق قضيبه يخبئه بخجل حتى همست له هدى بأن يرفع يديه لترى لبنى جسده وملابسه،
: ايه رأيك فى حودة يا لبنى
: حلو يا ستى
قامت تقترب من محمود ويدها تتحس اللباس وهى تجذب لبنى وتضع يدها لتفعل مثلها وتحرك كفها فوق قضيبه،
: شايفه اللبس حلو ازاى ومخلى الكوكو بتاع محمود شكله حلو
محمود مرتجف وينظر لهم بصدمة وقضيبه فى غاية الانتصاب وممدد بجنب بداخل اللباس الضيق ولبنى تلمس قضيبه مرتعشة،
: ايه الكوكو ده يا ستى؟!
: ده… اللى تحت إيدك
: زبره يعنى يا ستى؟!!
الشهوة تلف رأس هدى بالكامل وهى تضغط على قضيب محمود من خلال كف لبنى،
: أيوة زبره… زبر جوزك حبيبك
دفعت محمود ليجلس على حافة الفراش وجذبت لبنى لتقف بالمنتصف وتطلب منها أن ترقص له ليتمتع بجسدها وقميصها اللامع الضيق على أنغام أغنية من هاتفها المحمول،
لبنى ترقص بطريقة خالية من أى إثارة ليس بسبب خجلها ولكنها بالفعل لا تعرف،
هدى تقرر دخول حلبة المصارعة وتقف أمامهم وتخلع الروب ويظهر جسدها الشهى من خلف قماش قميصها الأسود الخفيف،
محمود يفتح فمه على اخره ويقبض على قضيبه بلا وعى وهو يفترس جسد هدى بنظراته،
تتحرك بعهر وميوعة شديدة وترقص امامهم وهى تحدث لبنى وتطلب منها أن تتعلم نفس الحركات،
لبنى تحاول وتقلدها وتنجح فى تكرار أكتر من حركة بإجادة،
تتركها هدى وتقف تشاهدها وهى تهتز فى مكانها وعيناها على قبضة محمود فوق قضيبه وهو ينقل بصره بين رقص لبنى وجسد هدى المثير،
تهمس للبنى بعهر بالغ على مسمع من محمود،
: شايفة زبر حودة مولع ازاى من جمالك
تنتهى الأغنية وتقف لبنى تنتظر تعليمات هدى التى تنهض وتجذب محمود من يدها نحو لبنى،
: يلا بوس مراتك واشكرها علشان بسطتك
يضع فمه ويقبلها بطريقة صماء وهدى تعترض وتطلب منه التقبيل بشكل أفضل،
يكررها بنفس النمط لتقترب منهم وتصبح الأجساد كلها متلاصقة وأعين لبنى ومحمود تتفحص جسد هدى المثير لكلاهما بشدة،
تطلب منه فتح فمها وتطبق على شفتيها فى قبلة ساخنة وهى تأكل شفتها العلوية ولبنى فى حالة نشوى بالغة من قبلة هدى،
: شفت ازاى يا حودة البوسة
: ازاى يا ست
: كده
قالتها وهى تفتح فمه بإصبعها وتلتهم شفته الغليظة بنهم بالغ وتدخل لسانها فى فمه وترشف من لعابه،
: بوسها زى ما وريتك كده
تدفع رأسه برقة نحو فم لبنى ويقبلها مثلما فعلت معه هدى ويغيبا فى قبلة طويلة وهو يلتهم شفتها بشبق شديد،
تحرك رأسه ليقبل رقبتها وهى تزيح قميص لبنى رويداً رويداً وتطلب منه لعق وتقبيل كل جزء يظهر حتى ظهرت حلماتها لتنقض بفمها على واحدة وتترك الأخرى لمحمود وهى ترشده لطريقة رضاعة حلمة لبنى،
لبنى ترتجف بينهم وسيقانها على وشك أن تتهاوى مما تشعر به وافواه هدى ومحمود تلتهم نهديها،
: تهمس لمحمود إرضع جامد وإدعكه علشان بزها يكبر ويبقى قد بزى
قالتها وهى تخرج أحد نهودها وتضعه أمام فمه ويلتقط حلمتها بلا وعى ويرضعها بشراهة وأعين جاحظة،
وضعت كفها خلف راس لبنى وهى تقودها لنهدها الاخر لترضع منه هى الاخرى،
: شوفى بزازى حلوة ازاى يا لبنى، خلى محمود يرضعلك كتير علشان بزازك تبقى حلوة زيها
مدت يدها تخلع قميص لبنى وتخرجه من ساقيها وهى تسندها على الفراش المرتفع وتجذب رأس محمود نحو كسها وتطلب منه لعقه وتقبيله،
محمود يمتعض ويشعر أن لا رغبة لديه فى فعل ذلك،
تنقض هدى على كس لبنى تلعقه بشبق شديد وهى تثبت بصرها فى أعين محمود،
ينساب ورائها ويهبط فوق كس لبنى يقبله بتردد ثم يبدأ فى لعقه ولبنى ترتجف وتكاد تسقط لولا يد هدى الممسكة بها،
: ابقى شيلى الشعر يا لولو علشان حودة يلحسك حلو
: ها..ها..هاشيله ياا سسسسستتتتتى… اااااحححح
تسقط هدى قميصها وتصبح كاملة العرى وهى تشير نحو كسها لمحمود،
: شايف الكس المحلوق بيبقى حلو ازاى يا حودة
لم ينتظر توجيهها وترك كس لبنى وإنقض على كسها يلعقه بشراهة ورغبة شديدة،
تدفع محمود للخلف ليجلس فوق الكنبة وتمد يدها تخلع اللباس وينطلق قضيبه حراً شديد الانتصاب،
تقبض عليه بيدها وهى مبهورة بحجمه وقوة انتصابه،
تجذب لبنى ويجلسا سوياً بين فخذيه،
تعلمها وتقودها وهى تلعق قضيبه ولبنى تقلدها،
تنهض وتجعل لبنى تعانق الفراش المرتفع بصدرها ومؤخرتها بارزة للخلف،
تقف بجوارها تفرك لحم مؤخرتها ثم تصفعها عدة صفعات رقيقة وهى تشير لمحمود ليقترب وتمسك بقضيبه تدفعه بكس لبنى من الخلف،
: نيك يا حودة… نيك لولو مراتك
محمود يتحرك بحماس فوق مؤخرة لبنى وعينه على جسد هدى ولا يرى غيره،
دقيقة وكانت تأخذ مكانها بجوار لبنى ومؤخرتها الممتلئة تتراقص لمحمود،
: يلا يا حودة حطهولى انا كمان
انقض بالفعل على مؤخرتها بهستريا ودفع قضيبه مرة واحدة جعلها تصرخ واخذ فى الحركة،
: اضربنى على طيازى يا حودة وانت بتنيك
قالتها وهى تجذب لبنى تضمها فى صدرها وتلتهم فمها ومحمود مستمر بقوة تضاعف
: قربت… قربت تنزل يا حودة
: ااااه.. اه هانزل اهو
جذبت جسدها وغعتدلت وهى تمسك لبنى من رأسها ويجلسون أسفل قضيب محمود المرتجف ولبنه يخرج كثيف يغرق وجوههم بشكل غريب،
قامت هدى ونامت على بطنها فوق الفراش بعد أن صعدت فوقه بصعوبة،
جسدها كأنها جوهرة مضيئة فوق الفراش ومؤخرتها مرتفعة بارزة ولبنى ومحمود ينظرون لها بشبق شديد،
: ايه يا ولاد اتعلمتوا تبسطوا بعض ازاى
كلاهما هز رأسه بنفس الدهشة التى لا تغيب عنهم،
: ايه يا ولاد بتبصوا لطيزى كده ليه؟!!
نطق محمود بتلعثم،
: اصلها حلوة جوى يا ست وكبيرة جوى وملظلظة
: نيك لولو كتير وشربها لبنك وطيزها تبقى قد طيزى
: ياريت يا ست تبقى قد طيازك دى
: طب تعالوا… تعالوا اتمتعوا بيها
إبتسموا فرحين من دعوتها وإنقضوا عليها سوياً يدلكون لحم مؤخرتها ويقبلوها ويفترسوها بشكل كامل،
الاجساد تلاحمت والقبلات تبدلت من فم لفم وحلمات هدى ولبنى إرتشف منهم الجميع بعدالة شديدة،
حتى صارت لبنى تتحدث بطريقتها العاهرة،
: نيكوا الشرموطة… نيكوا هدى اللبوة
ليلة كاملة لم يستريحوا فيها دقيقة قذف فيها محمود لبنه ثلاث مرات حتى إعتادت لبنى طعمه وأحبته وصارت تلعقه وتبتلعه بنهم مثل هدى وبنفس الدرجة.
فى منتصف النهار كانت تجلس فى حديقة الفيلا وبرعى بجوارها يخبرها أنه سيذهب لزيارة المزرعة لرؤية محمود وعروسته بعد أن أخبره البيه أنه سيرسله فى الصباح إلى هناك مع عربة نقل الأسمدة،
قفزت فوراً فى ذهنها تلك الفكرة الخبيثة لتطلب منه أن يصحب لبنى معه فى عودته لتساعدها فى أمور خاصة بداخل الفيلا وتعود معها فى اليوم التالى للمزرعة من جديد،
جلست تنتظر حضور برعى ومعه لبنى بفارغ الصبر حتى وصلا فى الظهيرة،
: ايه يا بنتى انتى مش جايبة معاكى لبس ليكى؟!
: لأ يا ستى ما جبتش، أبويا برعى جالى هى ليلة وتانتنى راجعة طوالى
: ممممممم، طيب مش مشكلة هانتصرف، يلا تعالى ورايا
إقتربت منها هدى ووقفت خلف ظهرها وهى تضع كفيها حولها خصرها النحيل،
: ماجبتيش هدوم معاكى ليه يا بت يا مايصة انتى
: أنى مايصة يا ستى؟!
: أيوة مايصة وعلقة كمان
: ههههههيييييي، بتجسف يا ستى
: محمود إضايق إنك جاية لوحدك؟
: لأ يا ستى، ما أبويا برعى هو اللى جالنا
: طب وعطا؟!
: ماله يا ستى؟!!!
: إضايق انك جيتى؟
: وهيضايج ليه يا ستى؟!!!
: هو انتى مش بتبسطيه زى ما علمتك؟
: لأ يا ستى إتجسفت أبسطه وانتى مش موجودة
: اخص عليكى، مش حرام عليكى كده تسيبى اخوكى حبيبك مش مبسوط وزبره بيوجعه
: ما أنى إتجسفت يا ستى
: طب وبتلبسى اللبس اللى جبتهولك ولا برضه اتكسفتى؟
: يا لهوى يا ستى، ده انى جطعت الخلف لما لقيت ابويا برعى داخل علينا وكنت لابسة الجميص الجديد
: انهى قميص فيهم
: ده يا ستى
: برعى شافك كده؟!
: اه يا ستى كنت فى الاوضة جاعدة
: ومحمود كان فين؟
: كان عند العمال فى الارض بينزلوا السماد
: وعمل ايه لما شافك؟
: ما عملش يا ستى دخل جعد وجالى أعمله كوباية شاى تجيلة
: وبعدين؟
: وبعدين جالى الست هانم عيزاكى وهترجعى معاها بكرة
: وماقالش حاجة ع القميص؟
: جال يا ستى بس أنى عرفت أتصرف
: قال ايه؟!!..انطقى
: جالى جيبتى اللبس الحلو ده منين، وخفت أجوله من ستى هدى عشان انتى منبهة علينا يا ستى ما نجيبش سيرة لحد، روحت جلتله دى مرات خالى جابتهولى من البندر
: شاطرة يا لبنى، عجبتينى
: هههههىىىىى، متجلجيش عليا يا ستى
: وانتى مش لابسة حاجة خالص كده تحت القميص
: مش أنتى اللى جلتيلى كده يا ستى
: ايوة صح… شاطرة يا لولو، حد شافك غير برعى بالقميص يا مايصة؟
: محمود يا ستى
صفعتها على مؤخرتها وهى تعض شفتها،
: حد غير جوزك يا علقة
: محدش يا ستى محمود وعطا بس محدش بيجى غيرهم
: عطا شافك بالقمصان الجديدة ومحمود موجود؟
: ايوة يا ستى
: اااااااااااااااااااااااح… ما زعقش وقالك غيرى هدومك؟
: لأ يا ستى، ماهو كمان لابس اللبس الجديد على طوال
دفنت رأسها فى كس لبنى تلعقه بنهم بالغ وهىتشعر بتلك الملوحة المميزة وتبلع عسلها الغزير المتلاحق ويفتنها طعمه الحار اللذيذ،
لبنى تجرأت بشكل مبهر لأقصى حد، تلعق كس هدى كانها متمرسة على فعل ذلك منذ سنواتن
حتى وهى تنام على بطنها وتطلب منها لعق خرمها لم تتردد ثانية وظلت تلعق فيه بشبق شديد وهى تعض برقة قباب مؤخرتها وتمدح فيها بصدق وتتمتم بهمس فاحش،
: نفسي طيزى تبقى قد طيزك يا ستى
: اشربى لبن كتير وهى تكبر قوى
: لبن محمود؟
: لبن اى حد.. اى حد… اى حد يا لولو.. ااااااااااااااااااااااااااح
: يالهوى يا ستى اى حد؟!!
: اه حتى بعى حماكى، ده تلاقى لبنه كتير قوى
: يا حومتى يا ستى… ابا برعى كمان؟!
: اه يا لولو… هو قاعد هنا لوحده وتلاقيه مش لاقى حد يريحه
: لا يا ستى ده يجتلنى
: مش ممكن، بالليل لما تباتى معاه لو لقتيه تعبان خليه يرتاح عشان ترضعى لبنه وطيزك تكبر
: خايفة يا ستى يزعجلى ويضربنى ويجول لأمى
: مش هو شافك بالقميص فى اوضتكم
: اه يا ستى شافنى
: ومازعقش ولا اتكلم، يعنى اتبسط لما شافك بيه
: يعنى اعمل ايه يا ستى؟
: ماتعمليش حاجة بس لو لقتيه عايز يرتاح ريحيه
: حاضر يا ستى
ثم جذبتها من شعر كسها القصير وهى تضحك،
: مابتحلقيش شعرتك ليه يا مايصة
: مابعرفش يا ستى… ههههىىىىى
أمسكت بشفرة الحلاقة وحلقت لها كسها بالكامل حتى حضر برعي
: إدخلى انتى يا لبنى إرتاحى علشان من بدرى هانسافر ع المزرعة
: حاضر ياستى
: وانت يا برعى تعالى معايا هاديلك حاجة من المطبخ
ترجلت فى الحديقة مع برعى حتى باب المطبخ الخلفى وبمجرد دخولهم هجمت عليه تقبله وتفرك قضيبه بميوعة شديدة تريد أن توصله لأقصي درجة هياج،
: كده هاتخلينى انام من غير ما ترضعنى يا سافل
: كنتى خليتى البت تبات فوق مع العيال وتجيلى
: عيب لازم تنام عندك فى اوضتك عشان تبقى على راحتها وماتتكسفش، دى مش جايبة معاها لبس يا عينى ومفيش عندنا حاجة على قدها
تحدثه وهى تفرك قضيبه وتتأكد من إنتصابه وترى تلك اللمعة وشبح الشرود فى عينيه وهى تلفت نظره الى لبنى،
رفع قميصها ووضع إصبعه بداخل كسها بعنف،
: طب نخليها هنا ومحدش هايحس بينا
: تؤتؤ يا برعى انت اتجننت، ممكن عمتو تنزل فى اى وقت
قالتها وهى تعود للخلف وتغلق الروب وترى قضيبه المنتصب وهو يتحرك لا إرادياً فى الهواء،
: يلا بقى روح للبنت زمانها خايفة تقعد لوحدها
: طب خلينى اجيبهم طيب عشان ترضعيهم
: تؤتؤ خايفة عمتو تصحى بجد، اعمل بإيدك بقى النهاردة وخلاص ولما ارجع نعوضها
: ازاى بس والبت فى الاوضة، عشان خاطرى دجيجة واحدة واخلص
: هههههههه… ماهى دقيقة فعلاً
: عشان خاطرى يا ستى
: تؤتؤ… روح اعمل لنفسك وارتاح ونام
: يا ست البت فى الاوضة وهافضل كده متعذب لحد ما ترجعى
: والبت مالها بس، زمانها نامت ومش هاتحس بيك وانت بتلعب فى بتاعك بس اوعى تستعجل وتجيبهم وهى لسه صاحية يا وسخ،
إستجاب لها أخيراً وعاد لحجرته وهى تبعته بعد خطوتين كى لا يشعر بها،
تسمر برعى عند الباب وهو يرى مؤخرة لبنى فى إستقباله وقضيبه مازال شبه منتصب من مداعبة هدى،
عض على شفته بشبق وهو يفرك قضيبه بلا وعى ثم تنحنح،
: بتعملى ايه يا لبنى؟
: بنضفك الاوضة يا ابا برعى
: وانتى ناجصة تعب، مش كفاية تعبك مع الست طول اليوم
: ولا تعب ولاحاجة دى حاجات بسيطة
: انشرى جلابيتك عشان تبقى ريحتها حلوة الصبح
: نشرتها يا ابا برعى
: مكنش ليك حق تيجى من غير هدوم معاكى يا لبنى
: محدش جالى
تتحدث وهى تكمل ترتيب الحجرة وجسدها يتلوى امام بصره ورغبته تزيد وتضاعف،
: تلاجى القميص برضه عايز يتنشر عشان مليان عرق
: انشره هو كمان يا ابا برعى
قالتها وهى ترى قضيبه يدقع لباسه وتتأكد من كلام هدى أكثر،
: اه انشريه احسن برضك
: بس انى مش معايا غيار ولا حاجة ألبسها
: هاجيبلك فلنة من بتوعى تلبسيها، ده هو يادوبك سواد الليل
أخرج من دولابه فانلة بيضاء مثل التى يرتديها ووضعها بيدها،
تناولت لبنى الفانلة وبكل بساطة خلعت قميصها ووقفت عارية امام برعى وإرتدت الفانلة التى بالكاد غطت ظهرها ولم تستطع حجب كسها أو مؤخرتها،
جلس على ركبتيه أمامها وقد غاب عقله وأصبح كم مهمل وهو ينظر لكسها ويهمس بأنفاس متقطعة من فرط شهوته،
: انتى حلقى شعريتك امتى يا بت؟
: ستى هدى خلتنى استحمى فوق عندها وهى اللى قالتلى انظف نفسي كويس عشان انا مابقيتش صغيرة وبقيت عروسة
: وعرفتى تحلقى كسك يا بت؟
: اه يا ابا برعى ما انت شايف اهو بنفسك
برعى تعلم لعق الكس وتعود على مذاقه وطعمه ورائحته،
مد فمه يخرج لسانه يلعق كسها برقة وبطء وهو يتمتم،
: حلو يا بت
: حلقته حلو يا ابا برعى
: إيوة يا بت ده انت اروبة
دفعها للخلف لتجلس بمؤخرتها على حافة الفراش ويفتح ساقيها الصغيرة النحيلة ويدخل برأسها بين فخذيها،
: ورينى كده حلقتيه حلو من جوه ولا لأ
فتح كسها بإصبعيه وأخذ يلعق بسرعة تتزايد ويدخل لسانه الخشن فيه ولبنى تأن وتتأوه وتفرك رأسه،
: بالراحة يا ابا برعى انت هاتكل كسي؟!!!
لم يعد يسمع أو يعى شئ لينهض فجأة برغبة منفجرة ويسقط لباسه ويدفع قضيبه بداخلها مرة واحدة بلا مقدمات
تصرخ وهى تتلوى بجزعها تحته وهو يزمجر بقوة وبطبيعته المعهودة سرعان ما كان يخرج قضيبه ويقذف لبنه على جسدها وهى وسط رعشتها تمسح لبنه بيدها وتلعقه وهى تهمس من فرط الشهوة،
: بلعنى لبنك يا ابا برعى عشان جسمى يملى
لم تستطع هدى الوقف على قدميها أكثر من ذلك وجرت ساقيها جراً حتى غرفتها وهى تنتفض من الشهوة وتعلم أن برعى لن يكف عن ركوب زوجة ابنه طوال الليل،
فى الصباح كانت تجلس لبنى بجوارها فى السيارة فى طريقهم للمزرعة وهى تقص عليها كل ما حدث فى غرفة حماها،
فى فيلا المزرعة كان محمود بإنتظارهم وهو كعادته متجمد الملامح لا يحمل وجهه اى إنفعال مفهوم،
: نورتى يا ست
: ازيك يا محمود
: ازيك انتى يا ست
: تمام يا سيدى بس اعمل حسابك بعد كده هاحتاج لبنى كتير تجيلى البيت
: تحت أمرك يا ست
: خشي انتى بقى يا لبنى ارتاحى شوية انتى تعبتى قوى امبارح وانت يا محمود خليك مع مراتك لحد ما أحتاجلكم
: مش عايزة ايتها خدمة يا ست؟
: لأ أنا هاتمشي شوية ابص على المزرعة وانت خليك مع مراتك
: تحت أمرك يا ست
تركتهم هدى وترجلت وحدها تتمتع بهدوء المزرعة الشديد،
وجدت نفسها عند الحظيرة وعطا كالعادة فوق كومة القش يغط فى النوم،
قامت بإيقاظه وهو ينهض متلعثماً ينظر لها ببلاهته وهو صامتاً ينتظر تعليماتها،
طلبت منه أن يلحق بها بعد قليل وعادت للفيلا ونادت محمود وطلبت منه أن يذهب للقرية المجاورة للمزرعة ويشترى لها علبة سجائر،
نادت على لبنى التى كانت ترتدى قميص الامس وطلبت منها أن ترتدى الاسترتش الخفيف الشفاف والبادى القصير
نفذت ما ما طلبته منها وذهبا سوياً للفيلا وبدلت هدى ملابسها بإسترتش ضيق شفاف وبادى يظهر نصف بطنها،
بعد دقائق كان عطا ينادى على لبنى التى أدخلته على الفور إلى ردهة الفيلا،
عطا فتح فمه وهو يرى اخته وهدى بمؤخرات شبه عارية وحتى أكساسهم تظهر لعينيه،
هدى تلف جسدها وتنحنى تبحث عن شئ بداخل حقيبتها وهى تتراقص بمؤخرتها وتبدل وقفتها بين قدم وقدم لتزيد شهوته ثم تلف له رأسها وهى منحنية كما هى،
: بتبص على ايه يا سافل انت
: ها؟!!!… ماببصش يا ست
: انت ماريحتيش عطا زى ما قلتلك؟
: ههههىىىىى، لأ يا ست
: ليه كده؟!!!
: ما جاليش يا ست
: مش قلتلك لما تبقى تعبان تخلى لبنى تريحك وتنطر اللبن من الكوكو بتاعك علشان ترتاح
: ما أنى… ما أنى…
: ما إنت ايه انطق
: أنى إتجسفت أجولها يا ست
: تنكسف ليه هى حد غريب
قالتها وهى تقترب منه وتمسك بقضيبه تقبض على رأسه وتفركها بعنف
: عاجبك كده بتاعك اللى واقف علينا وتعبان قوى ده
: آاااااه، إتـ… إتـ…إتجسفت اجولها يا ست
قطع حديثهم عودة محمود ومعه علبة السجائر
: وبعدين فى عطا ده يا محمود
: ماله يا ست؟
: عاجبك حاله كده وهو تعبان ومش بيتجوز؟!… انت لازم تكلم امه تجوزه
: عمل ايه يا ست الولا ده وأنا أجطع رقبته
: بس يا محمود ما تزعقلوش ده طيب وغلبان
: اومال ايه يا ست؟!!
: انا صعبان عليا انه تعبان كده ومش متجوز، تخيل من كتر ماهو تعبان كان بيبص على طيزى وتعبان قوى
: ازاى يا ست
قالها محمود وهو متلعثم ومرتبك والشهوة تتسرب اى عقله،
قامت وهى تلقى بالسيجارة وتعطيهم ظهرها وتفعل مثل ما فعلت وهى توجه حديثها لمحمود بميوعة وصوت متراقص عاهر،
: كنت موطية كده بطلع فلوس علشان يديها لأمه وفضل متنح وبيبص على طيازى وبتاعه واقف قوى حتى شوف بنفسك
لم تعطيهم فرصة لتعتدل وتجذب سروال عطا تجذبه لأسفل ويظهر قضيبه منتصب وهو يرتعب ويفزع ويتراجع لا اراديا للخلف ،
: اهو يا محمود علشان تبقى شاهد، بتاعه واقف وتعبان قوى
شهقت هدى بميوعة وهى تمسك بقضيب محمود من فوق جلبابه،
: يا نهارك يا محمود انا بشتكيلك منه وانت كمان بتاعك واقف
: آااااااااااااه
صاح محمود فور أن شعر بيدها فوق قضيبه،
: تعالى يا لولو شوفى جوزك تعبان قوى
قالتها وهى تقف وتخلع لمحمود جلبابه وهو بين يديها كالعجينة، دلكت قضيبه بيدها ويدها الاخرى مازالت قابضة على قضيب عطا،
: أدعكى الكوكو بتاع محمود يا لبنى شكله تعبان هو كمان علشان مكنتيش هنا إمبارح
لبنى تدلك قضيب محمود وتقبله وهو منصب بين يديها،
: مصيه يا لبنى عشان يرتاح
: ايه يا عطا مالك؟!!، عايز لبنى تمصلك انت كمان؟
قالتها وهى تنظر لوجه محمود تترقب رد فعله ولم تجد غير المحنة والشهوة تغلى فى عينيه،
: تعالى با لولو معليش اعملى لعطا شوية هو كمان عشان تعبان قوى قوى
لبنى لم تنظر حتى لمحمود تتأكد من رد فعله، تحركت بكل سهولة تلتقم قضيب عطا بفمها وهدى تقف تحضن محمود وتضع يديه فوق نهديها وهى تهمس فى أذنيه،
: هى أخته ومالوش غيرها يخاف عليه ويريحه
محمود يرتجف وهو ينظر الى زوجته وهى تمص قضيب عطا، تدفعه هدى لينام على الارض وتهجم على قضيبه تمصه بشراهة وتتحدث بين حين واخر
: يا حودة ابقى خلى لبنى تريح عطا، هو غلبان ومفيش حد يريحه
محمود يرتجف بشكل صارخ ويديه تقبض على شعرها بعنف دون أن يشعر حتى جذبت هدى نفسها بصعوبة من قبضته وجذبت لبنى تخلع لها الاسترتش وتجعلها تجلس فوق قضيب محمود تبتلعه بداخل كسها،
تخلع هى الاخرى وتنحنى على مسند الكنبة وهى تشير لعطا ان يقترب ويدخل قضيبه بكسها،
يقترب منها وهو يلهث ويحاول ايلاج قضيبه وكرشه يعيقه عن ذلك،
: يا خربيتك يا عطا، يا واد كرشك كبير وطيزى كبيرة وبتاعك مش طايل كسى
نظرت لمحمود الذى إحمرت عينياه من شدة الشهوة،
: معليش يا حودة علشان خاطرى انا
قالتها وهى تجذب لبنى من فوق قضيبه وتجعلها تنحنى مكانها وتدفع عطا ليدخل قضيبه بكسها وهى كالعصفورة بين يديه،
نهض محمود يقف بجوارهم يشاهدهم وهو ينتفض وهدى تمسك قضيبه تجلخه له بسرعة وتهمس بأذنه بحديث الشياطين،
: شوف هو مبسوط مع اخته اكتر ازاى… هى اكتر حد يريحه
جذبت عطا وجعلت محمود يدفع قضيبه بدلا منه فى كس لبنى وألقت بجسدها بجوارها مفتوحة الساقين وتشير لعطا أن يضع قضيبه فى كسها
: تعالى يا عطا، نكنى أنا وسيب لبنى تمتع جوزها شوية
الجماع مستمر وهم الأربعة متلاصقين حتى إنتشرت رائحة المنى وإرتاحت الاجساد واتت شهوتها كما لم تأتى من قبل،
وهى تنظر فى أعين محمود أن زوجها لن يعترض وهى تريح أخيها كما تريحه هو نفسه،
: برافو عليك يا محمود، أنا كمان بريح أخويا على طول وأنزله لبنه علشان هو مش متجوز ومفيش حد يريحه
: وجوزك عارف؟
: جوزى مش موجود خالص على طول مشغول
: وبيركبك برضه يا ست؟
: أيوة طبعا بيركبنى ويعمل كل حاجة نفسه فيها علشان يرتاح ده حتى أبوك بريحه هو كمان بس اوعى تقوله
فتح فمه غير مصدق ما يسمع وهو يصيح بدهشة،
: ابويا بيركبك؟!!!
: أيوة وبرضع زبه كل يوم علشان يرتاح،
قضيب محمود أصبح فى قمة إنتصابه من جديد وهو يسمعها وارادت أن تزيد شهوتها وتؤكد إتجاهها الجديد وتدعم قبوله أن يتناول لبنى غيره،
: لو انتوا كنتوا عايشين معانا هناك كانت لبنى ريحته بدالى
: يركبها هو كمان؟!
: وماله مش مرات ابنه حبيبته، ولما يتعب تريحه
: ايوة يا ست صح
وجهت حديثها للبنى التى تغسل ظهر زوجها،
: هو حماكى كان تعبان إمبارح يا لبنى؟
: ضحكت لبنى بخجل وأشاحت بنظرها وهى تدفن وجهها فى كتف محمود،
: إيوة يا ستى
: وريحتيه؟
: إيوة يا ستى ريحته علشان كان تعبان قوى
محمود يستمع وخصره يتحرك لا إرادياً وهو يحرك يديه بعشوائية فوق جسد هدى العارى المبلل بالماء، حتى هجم على كسها يلعقه بشبق شديد وهيستيرى،
: اااااااااااااح يا حودة بالراحة على كسي خليك حنين عليه زى ابوك
:إوعى يكون حماكى نزل لبنه فى كسك يا هدى
: لأ ياستى كان بيرضعنى لما يجى ينزل
: شاطرة يا لبنى محدش ينزل لبن فى كسك غير حودة وبس
: حاضر يا ستى
يتحدثون ومحمود يلتهم كس هدى بشبق ولبنى تدلك قضيبه بيدها العابرة من الخلف من بين مؤخرته حتى إشتدت شهوته وقام يحتضن هدى ويدخل قضيبه بكسها وهى تستند بيدها على الحائط ويلقى بلبنه بداخل كسها،
صرخا سوياً بقوة من شدة الالم والمفاجأة فور وقوع خرزانة فؤاد الخفير فوق مؤخراتهم العارية،
: بتعملوا ايه يا ولاد الكلب يا أنجاس؟ بتعملى ايه يا ست هانم؟! انتى تعملى النجاسة دى كلها يا مرة يا وسخة، دول من دور عيالك يا لبوة يا بنت الاحبة
: أرجوك يا فؤاد سيبنى أشرحلك الموضـــ……
: إجفلى خاشمك يا بنت الأحبة، ده جوزك هايقتلك يا نجسة
: ابوس إيدك يا عم فؤاد بلاش جوزى
: ده انتى سنتك سودة يا متناكة
: إحنا فى عرضك يا عم فؤاد ماتخربش الدنيا
: إخرس يا عرص يا بن الوسخة، حسابك انت معايا بعدين أنت والنجسة أم شخة مراتك
وجه حديثه إلى محمود بصرامة وعنف بالغ،
: تقفل بابك با بن الكلب عليك انت والنجسة أم شخة دى وماسمعش حس أمك نوهائى
: حاضر… حاضر يا عم فؤاد
: يلا يا بنت الكلب يا وسخة قدامى على جوة زى ما أنتى كده
جرها خلفه عارية يجذبها من شعرها بغل بالغ وهو لا يكف عن سبها وإهانتها وهى لا تكف عن البكاء الشديد،
: يا عم فؤاد أبوس إيدك
: هاتبوسي يا نجسة ما تستعجليش
: هاديلك اللى انت عايزه بس ما تفضحنيش ابوس إيدك
: خمسين باكو يا نجسة علشان اشتريلى جيراطين طين للزمن
: حاضر… حاضر… كل اللى انت عايزه
: جومى يا لبوة ورينى اللحم الفاير ده
: حاضر… حاضر
: بجى لايفة على الواد الصغير ومراته اللى من دور عيالك يا بنت النجسة؟! لما انتى هيجانة وأحبة ما تجولى وأنى اكيفك
: يا عم فؤاد أرجو أنـ…
: إجفلى خشمك يا وسخة
قالها وهو يصفعها بالخرزانة على بطنها بقسوة وهى تصرخ بشدة،
لفى يا لبوة ورينى طيازك اللى زى المرمر دى
جذبها مرة أخرى من شعرها بعنف وهو يصفع مؤخرتها بكفه بقوة بالغة،
: سريرك فين يا نجسة
:فو… فو …فوق
: ورايا يا بنت الأحبة
وضع فمه فوق فمها ليقبلها وهى تزيح فمها عنه ليهوى على وجهها بصفعة جعلت صوت النفير يعلو فى إذنها،
: إتعدلى يا بنت الاحبة
تركت له نفسها بلا إعتراض لتجنب غضبه وعنفه وجعلها تجلس على ركبتيها ويجامعها من الخلف وهو لا يتوقف عن فرك لحم مؤخرتها وصفعها عليها بقوة مفرطة بدات تدخل على قلبها بالشهوة والشبق،
: روحى يا نجسة هاتيلى لجمة أكولها
تحركت على الفور تحضر له الطعام وهى مازالت عارية
بعد ان تناول الطعام بشراهة وهمجية أمرها بصوت حاد وصارم،
: جوامك روحى اندهيلى ولاد الكلب اللى تحت
: حاضر.. حاضر
بعد دقائق كان الثلاثة يقفون بغرفة هدى عرايا أمام فؤاد الذى يجلس ممد الجسد فوق الفراش
قام فؤاد منتشياً يزهو بنفسه وأمسك بالخرزانة وتوجه نحو لبنى وهو يوجه لها السباب الغليظ بصوته المخيف وهى تتراجع للخلف لتحاشى ضربات الخرزانة،
فى نفس اللحظة كانت هدى تشير براسها لمحمود الذى أمسك بسرعة فازة الورد وهوى بها بكل قوته فوق رأس فؤاد،
بعد وقت ليس بالقليل بدأ فؤاد فى إستعادة وعيه وهو يشعر بذلك الألم الشديد خلف رأسه
حاول فؤاد النهوض لكنه إكتشف أنه مقيد فى مقعده والأهم من ذلك بلا أى ملابس،
: ايه يا فوفو قايم رايح فين؟!
نطقتها هدى وهى تضحك بقوة وسخرية بالغة،
إرتفع صياح فؤاد بإرتفاع غضبه وهو يحاول بكل إستماتة وغضب فك وثاقه دون جدوى لتخرسه ضربه من الخرزانة على فخذه العارى
: فوفو؟!!… وبعدين معاك؟!
: خدامك يا ست الكل
: لأ ماتقولش كده، أنا نجسة … انت نسيت ولا ايه؟!!
: جطع لسانى يا هانم
: يلا يا حودة ورينى فوفو وهو بيتناك
راحت صرخات فؤاد فى الهواء ومحمود يدفعه على الارض على وجهه وينام فوق وهو يخرج قضيبه ويقوم بإغتصابه وهو متقزز من شكل مؤخرته البشع،
هدى تمسك بهاتفها المحمول وهى تضحك وتصور كل ما يحدث وتذهب كل محاولات فؤاد لإخفاء وجهه سدى حتى تشير لمحمود أن يكتفى بذلك وتنهى التسجيل وتعود لجلستها وهى تضع قدمها على رقبة فؤاد،
: عايز الخمسين ألف ميات ولا متينات يا فوفو؟
: يا ست أنا فى عرضك
: عرضى؟!!.. معنديش عرض انا نجسة وبنت أحبة، معقولة نسيت؟!!
: حرمت وتوبت يا ست هانم
: طبعا حرمت غصباً عنك يا كلب
: حجك عليا يا ست
: كل بلدكم هاتتفرح عليك وانت بتتناك يا فوفو يا خول
إدعى البكاء والعويل وهو يرجوها بإستماتة،
: أبوس إيدك يا ست بلاش فضايح
: خد الكلب ده وإرميه بره فى الجنينة مش طايقة أبص فى وشه
قالتها بصرامة لمحمود الذى قام على الفور ينفذ طلبها ويلقى بفؤاد العارى فى الخارج ويعود لها،
: ها إتطمنتوا دلوقتى؟
تبادل محمود النظرات مع لبنى والإضطراب على ملامحهم حتى تحدث محمود بصوت خافت،
: يعنى مش هايفتح بقه بعد كده يا ست؟
: إطمن يا محمود النوع ده انا عارفاه كويس
تغلبت لبنى على إرتباكها وتحدثت وهى تقترب من هدى،
: مش انتى يا ستى كنتى بتعلمينا؟
: ايوة يا لبنى، هو اللى انسان وحش وحيوان
: يعنى هو مش راح يجول لأمى؟
: متخافيش قلتلك
قامت وهى تحمل الخرزانة ناحية فؤاد الملقى على أرض الجنينة،
وبعد عدة صفعت على جسده بغل وإنتقام،
: ها يافوفو ايه رأيك دلوقتى؟
: يا ست أنى فى عرضك
: مش عايزة أسمع صوتك تانى ولا أعرف من محمود أو لبنى إنك إتنفست وأنا مش هنا
: تحت أمرك يا ست…. تحت أمرك
: أنا بعت الفيديو لواحدة صاحبتى فى مصر وقلتلها تنشره فى الدنيا بحالها لو انت ضايقت حد تانى
: مش هايحصل يا ست… انى خدامك
: طب قوم فز وغور من هنا
قالتها وهى تضربه فى بطنه بقدمها وتشير لمحمود أن يتخلص منه،
بمجرد ان حل محمود وثاقه كان يرتدى ملابسه ويهرول مبتعداً عنهم،
لم تعود هدى من المزرعة الا بعد أن تأكدت تماماً أنها نجحت بشكل كبير فى إعادة الهدوء لنفوس محمود ولبنى وأكدت على محمود أن يُظهر الخشونة والقوة فى تعامله مع فؤاد وألا يضعف أمامه لأى سبب اياً كان.


التعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *