اجعلني زوجتك يا أبي قصص محارم واقعية

53858

اجعلني زوجتك يا أبي قصص محارم واقعية

انه عيد ميلاد سارة التي تمت 18 عامًا، وبمجرد أن وصلت الى هذا العمر شعرت على الفور بالاثارة الجنسية، انها أصبحت فتاة بالغة الآن وها هي تجني أول ثمار البلوغ، طرحت سارة الغطاء جانبًا وألقت ساقيها على جانب السرير وهي تفتح فخذيها ثم استلقت على ظهرها عارية تمامًا، وبدأت تداعب كسها بأطراف أصابعها وهي تتخيل نفسها في أوضاع جنسية حتى بدأت عصائر كسها تتدفق، ثم بدأت تضغط بزازها بعنف وهي تنظر اليهم وتبتسم، لم تصدق انها كبرت وأصبح لديها بزاز، فكان أصدقائها في المدرسة الاعدادية يقومون بإزعاجها بسبب صغر حجم بزازها رغم امتلاكها حلمات وردية وملمس ناعم، واستمرت سارة في عصر بزازها وفرك كسها حتى قذفت سوائلها.
سارة تعيش وحيدة مع والدها فقط، منذ عامين تركت أمها المنزل وطلبت الطلاق لتهجر مع صديقها الذي كان يشبعها جنسيًا، كان الأمر محبطًا ومربكًا بالنسبة لسارة، وكرهت والدتها لوضع شهواتها واحتياجاتها على احتياجات ابنتها وزوجها،
منذ ذلك الوقت كبرت سارة مع أبيها وأصبحت علاقتهم أقوى من أي وقت مضى، لكن بدون تجاوز للحدود، كان الأب يشرح لابنته سارة لماذا لا يجوز الدخول في علاقة جسدية،
حتى جاء يوم عيد ميلاد سارة الثامن عشر وكسر الحاجز، كانت سارة ترتدي حمالة صدر وردية اللون مع كلوت بنفس اللون، يتبعها بنطلون جينز ضيق وبلوزة بيضاء خفيفة، ثم فتحت باب غرفتها وسارت باتجاه غرفة المعيشة حيث تسمع صوت والدها الذي كان يجلس على الأريكة وهو يصرخ في مذيع التلفزيون.
سارة تصرخ “صباح الخير أبي” وهي تركض تجاه والدها لتقفز بين ذراعية وتجلس في حضنه.
رد الأب “حسنا، صباح الخير يا حبيبتي”، قالها وهو يفحص بعيناه جسدها من أعلى إلى أسفل.
لاحظت سارة ثم وقفت لتسأله “هل لديك أي خطط لعيد ميلادي؟”
قال والدها سمير وهو يفرك ذقنه “لا أعرف، أعتقد أنني نسيت أن اليوم هو عيد ميلادك”
عبست سارة بعبارة قائلة “بابا! كيف يمكنك أن تنسى عيد ميلادي؟ ”
ابتسم سمير ولف ذراعًا حول وسط ابنته، فاقترب منها وهو يقول “أنا فقط أمزح يا حبيبتي، كيف يمكنني أن أنسى مثل هذا الحدث المهم؟ وإلى جانب ذلك، فإن هذا العام هو عام مميز للغاية، أليس كذلك؟ ”
قالت سارة في مرح “نعم هو عيد ميلادي الثامن عشر!” وظلت تقفز أعلى وأسفل حتى سقطت في حضن والدها بظهرها ونزلت على قضيبه بمؤخرتها، ثم ضحكت وهي تقول “آسفة يا أبي انا لا أريد ان أضر زبك”
اندهش الأب من الجملة التي خرجت من فم سارة ثم قال “ماذا؟”
ضحكت سارة مرة أخرى ثم قالت “أوه، هيا يا أبي! أنا أعرف اسم عضوك جيدًا، لدينا انترنت ولدي أصدقاء فتيان في المدرسة”
قال الأب بإندهاش “أصدقاء فتيان؟ حقًأ؟”
ردت سارة “ليس بهذا الشكل أبي، انا مازلت نقية لا تقلق” قالت ذلك وهي تومض رموشها في نظرة ملائكية.
رد سمير “نعم انا واثق انه لا يوجد أي علاقة بينك وبين أولاد المدرسة، لكنني لست متأكدًا من أنك مازلتِ ملاك” ثم حول انتباهه الى التلفزيون مرة اخرى وذهبت سارة الى المطبخ لتناول وجبة الإفطار.
بعد الإفطار انضمت سارة إلى والدها على الأريكة مرة أخرى وهي تسأل والدها “أنت لم تنس عيد ميلادي حقًا، صحيح يا أبي؟”.
قام سمير بإيقاف تشغيل التلفزيون ثم التفت إلى فتاته الصغيرة وقال “لم أنسَ يا حبيبتي، إنه مجرد… ثم تردد… لم أكن أعرف ما الذي يمكن أن أحضره لكِ، أو إذا كنتِ تريدين الاحتفال معي من الأساس، أقصد، إنك تبلغين من العمر 18 عامًا الآن”.
تظهر ملامح الحيرة على وجه سارة. ثم بعد لحظة قالت “لا بأس يا أبي. لا أريد حقًا أي شيء من المتجر”.
قال سمير “معنى ذلك أنكِ لا تريدين أي شيء لعيد ميلادك؟”
ردت سارة “لا أنا لم أقل ذلك”
لاحظ سمير تغيير تعبيرها، خفضت سارة رأسها قليلا وهي في خجل، فأخذ سمير ذقنها في يده ورفعها بلطف حتى التقت عيناها به وقال “ماذا تريدِ حبيبتي؟ هيا، يمكنك أن تقول لي”.
صمتت سارة، ثم بعد صمت طويل لا يطاق قالت: “أنت تعرف أنني مازلت عذراء تمامًأ يا أبي؟ ”
رد سمير “فعلًا؟”
ردت سارة “نعم، أنا لم أمارس الجنس مطلقًا، ولا حتى من خلال الفم”
كان والدها في حيرة لا يعرف كيف يرد عليها، ثم وجدها أخيرًا وقال “هذا شيء جيد يا حبيبتي”.
هزت سارة رأسها ببطء وقالت: “لكنني لا أريد أن أكون ملاك بعد الآن يا أبي”. “أقصد، أخشى أن أفعل ذلك مع أي شخص غريب”.
كانت عيناها رطبة وكان هناك حزن كبير عليها ثم قالت: “أبي، أنا أحبك”.
رد سمير “وأنا أحبك أيضًا يا حبيبتي”
هزت رأسها وقالت “لا ليس هكذا، أنني أحبك أكثر من ذلك بكثير”.
قال سمير “ما الذي تقصديه يا سارة؟”
ردت سارة “لا يهم، اذا أخبرتك سوف تكرهني، أو تظن أنني مجنونة”
بنظرة كلها فزع قال سمير: “لن أفكر أبدًا في ذلك يا حبيبتي، هيا أخبريني”
برغم ترددها قالت سارة بوضوح “يا أبي، أريدك أن تكون أول تجربة لي”.
هذه الكلمات ضربت رأس سمير مثل الحجر. لم يتخيل أبدًا ولو لثانية أنه سيسمع هذه الكلمات من شفتي ابنته. صحيح أنه كان يشعر بالرغبة تجاهها في العامين الماضيين، وكانت هذه الرغبة خفية لا تخرج عن حدود رأسه. ولكن الآن بعد أن انطلقت هذه الكلمات في العلن، أعطت قوة جديدة لما كان يتوق إليه ويريده في سره ويخافه كل هذا الوقت.
أخذ يفتش في ملامح سارة لكي يجد أي من تعبيرات السخرية والمزاح لكن لم يكن هناك أي شيء. ثم تنهد وقال “حسنًا، أعتقد أنه يجب علينا أن نتحدث عن هذا الموضوع يا حبيبتي”. نظرت سارة في عيني أبيها، وهو مازال يريد حقًا أن يفهم ما يجري، وأنه يريد أن يتأكد تمامًا من أنها تعني ما تقوله.
شرح والدها عواقب الأمر، أخبرته سارة أنها لا تهتم، وأنها لن تخبر أحدًا. ثم سألها مباشرة ما إذا كانت تعرف كل ما يتعلق بالعلاقة الجنسية، أخبرته أنها تعرف جيدًا.
ثم سألها “تعرفي كل شيء ومازلتِ لا تمانعِ في… أقصد انا والدك، لقد صنعتك بقضيبي”
تحولت نظرات سارة الحزينة الى ابتسامة كبيرة
استكمل الأب حديثه “نعم حبيبتي، قضيبي، لقد صنعتك بهذا”
قالت سارة وهي تبتسم ابتسامة عريضة “أعرف ذلك يا أبي وانا لا أهتم”
ثم تسللت بيدها عبر حضنه بحذر شديد حتى وصلت لقضيبه المنتفخ أسفل ملابسه وبدأت تدلك المنطقة المنتفخة بحركة دائرية بطيئة ودقيقة.
قال سمير في عصبية “انا لا أعرف ماذا أقول”
ردت سارة “قل أنك تحبني يا أبي، قل أنك لن تتركني أبدًا وأنك ستجعلني سعيدة دومًا”
رد سمير “أنتِ حقًا ملاك، انا سأحبك، وبالفعل أحبك دائمًا ولن أتركك أبدًا، وأريد أن أجعلكِ سعيدة”
ظهرت على سارة ابتسامة مغرية مليئة بالشهوة الخالصة التي لم يسبق لسمير رؤيتها على وجه ابنته ثم قالت سارة: “أنت بالفعل يا أبي جعلتني أسعد فتاة في العالم منذ ثمانية عشر عامًا، لكن الآن أريد أن أجعلك سعيدًا تمامًا مثلما فعلت معي”.
بدأت الدموع تتعافى في كلتا العينين، قال سمير “حسنًا، اليوم عيد ميلادك يا حبيبتي، ماذا تريدي؟”.
ردت سارة “حولني من فتاة الى امرأة، اجعلني زوجتك يا أبي”
قبل أن يعرف أي منهما ما الذي يحدث، كان سمير وفتاته الصغيرة محبوسين في أحضان رومانسية ضيقة تلتقي شفاههم وتفتح أفواههم، استقبل سمير لسانها داخل فمه وقاموا بالتقبيل بحماس وشغف ينبع من حرمان شديد، تسللت يد سمير إلى الأسفل وبدأ في فرك بزاز ابنته الصغيرة الناعمة من فوق البلوزة، شعر كأن الجنة تحت أطراف أصابعه، لكن بالنسبة لسارة لم يكن ذلك كافيًا، وصلت بيديها تحت قميصها ثم فتحت حمالة صدرها وأزاحتها وألقتها على الأريكة وأصبح القميص على حلمات بزازها مباشرة، شعر والدها بحلماتها وهي منتصبة، قام بعصرهم بشدة حتى انتعشت بزاز سارة وكان سمير يحدق في بزازها وكأنه جائعًا ثم انقض على صدر ابنته ولعق حلمات فتاته الصغيرة وامتصهم، وكان يسحبهم بشفتيه، دخلت سارة في نشوة رهيبة ورمت رأسها الى الوراء وبدأت تئن وتصرخ “أكمل يا أبي، استمر في ذلك، انه شعور رائع”
أبعد سمير يده عن بزاز ابنته ولكن لسانه مازال يواصل لعق حلماتها الوردية الناعمة، تحركت يديه الى الأسفل وأصابعه ترقص في لحم بطنها وحول وسطها، ثم قام بإزالة فمه من بزازها اللينة وأخذ يقبل كل جسدها من الأعلى وكأنه يرسم طريق بالقبلات على جسدها من الأعلى الى الأسفل حتى وصل الى سروالها وفكه برفق.
ثم فعلت سارة نفس الشيء وفكت سروال ابيها وكانت معجبة بالانتفاخ الهائل في الكلوت القطني ثم وضعت يدها على قضيب والدها وقامت بفركه وتدليكه واستمرت في المداعبة وسمير كان يئن بصوت عال.
بعدما خلع كل منهما الآخر ملابسه ولم يتبقى سوى الملابس الداخلية، انقض سمير على ابنته وقبلوا بعضهم مرة اخرى ودخل لسان سمير هذه المرة في فم ابنته، كان صوت البلل أثناء التقبيل يملأ الغرفة، بعد دقائق قليلة قاموا بخلع ما تبقى من ملابسهم وأصبحوا عراه تمامًا وفي قمة الخجل من بعضهم.
حدق سمير في كس ابنته البكر وهو يلمع وخالي من الشعر، يمسح شفتيه وكأنه يريد أن يفترسها، تعجبت سارة من قضيب أبيها الضخم ولفت يدها الصغيرة حوله وشعرت أنه ينبض تحت أصابعها الحساسة.
رأت سارة بعض القضبان على الانترنت لكنا لم ترَ قضيب في الحياة الواقعية، كان النبض مريح ومبهج في نفس الوقت، قالت سارة “أريد أن أمتعك يا أبي، أتمنى أن أقوم بعمل جيد، لقد شاهدت هذا في الأفلام فقط عدة مرات على الكمبيوتر”
نظر إليها سمير وهو يبتسم “سوف تبلي بلاءً حسنًا يا حبيبتي، ولا تظنِ أنه يجب عليكِ ابتلاع حليبي عندما يحين الوقت، وانا لن أطيل كثيرًا عليكي”
ابتسمت سارة جدا وقالت “لا بأس يا أبي يمكننا القيام بذلك في أي وقت يشعر فيه قضيبك بالحزن ويحتاج إلى الراحة”.
قال سمير: “هذا كثير يا حبيبتي”.
ردت سارة “يمكنك استخدام فمي في أي وقت تريده يا أبي، وأريد أن أبلع حليبك، لذا أعطني كل ما لديك وسأشربه وسأقوم بتنظيف قضيبك بلساني”
صرخ سمير من المتعة عندما شعر أن لسان ابنته الرطب يلعق قضيبه ببطء وهو منتفخ، لم يستطع التنفس، كان يشعر أنه في الجنة، ولكن بعد ذلك توقفت سارة وانزلقت من تحته قائلة “اجلس هنا وضع يديك خلف رأسك يا أبي، أريدك أن تكون مرتاحًا ودعني اعتني بقضيبك الجميل”
لم يستطع سمير أن يجادلها، أخذ يراقب ابنته الصغيرة الجميلة وهي تسقط على ركبتيها أمامه وتزحف بين فخذيه المفتوحين، وأخذت تلعق جسده من كيس بيضاته صعودًا حتى تصل إلى طرف قضيبه الشامخ، فعلت ذلك مرارًا وتكرارًا، حيث غطت قضيبه بالكامل بلعابها الدافئ ولعقته مثل المصاصة، كان يئن وينام، يغلق عينيه لبضع ثوانٍ ثم يتطلع إليها. لقد كان أجمل وأكبر مشهد قد شاهده على الإطلاق. لم يستطع أن يصدق أن فتاته الصغيرة تلعق قضيبه الكبير، وأخيرًا بعد ما يقرب من خمسة عشر دقيقة جاءت اللحظة التي انتظرها منذ أن بدأت ابنته في تدمير مشاعره بلسانها الصغير المحير، فتحت سارة فمها ببطء ونزلت على قضيبه تبتلعه بالكامل ثم أغلقت شفتيها حوله وبدأت تشفط قضيبه وهي تحرك رأسها ببطء صعودا وهبوطا.
صرخ سمير “يا إلهي! هذا مدهش حبيبتي، أنتِ أفضل ابنة يمكن أن يحصل عليها أي شخص. أنا أعشقك!”
ابتسمت سارة ثم ضحكت وهي تواصل مص قضيبه، وبدأت تشعر بقضيب والدها وهو يشتد أكثر ثم شعرت أن والدها توتر فجأة وأصبح الخفقان يزداد بسرعة. على الرغم من عدم خبرتها إلا أن سارة لم تكن ساذجة. لقد علمت ما الذي سوف يحدث الآن.
اتسعت عيون سمير وصرخ قائلًا: “سوف أقذف يا حبيبتي! لا تتوقفي! اشربي اللبن وكأنك فتاة صغيرة رائعة!”
أومأت سارة ببطء، ثم جاءت اللحظة، أطلق قضيب أبيها دفعة كبيرة من المني الدافئ في فمها. كان هناك الكثير منه. حاولت سارة أن تبتلع بأسرع ما يمكن، ولكن لا يزال شلال لبن والدها يملأ فمها ويخرج على ذقنها. راقب سمير فتاته الصغيرة وهي تبتلع دفعة تلو الأخرى وهو يبتسم ابتسامة عريضة.
بعد ثواني انتهى قضيب سمير من القذف، ابتلعت سارة القطرات المتبقية في فمها. ثم فتحته على نطاق واسع وقامت بلعق مني والدها الذي كان على أصابعها قم ابتسمت سارة قائلة “هل كنت جيدة؟”
رد سمير “بالطبع حبيبتي، لقد جعلت قضيبي في غاية السعادة”
اتسعت ابتسامتها، ثم انحنت برأسها ولعقت قضيب أبيها ونظفته بلسانها. ارتجف سمير موضحًا لفتاته أن قضيبه يكون حساسًا للغاية في هذا الوقت، ثم وقفت سارة وجلست بجانبه على الأريكة وقالت “هل تريد أن تجعلني زوجتك الآن؟”
ضحك سمير وقال “يمكن بعد دقائق حبيبتي، لكن الآن يجب أن يستريح قضيب بابا، ماذا عن الذهاب للاستحمام؟ سأريكِ كيف تغسلي قضيب الرجل بشكل صحيح وبعد ذلك سوف نعود لنستكمل، ثم سألها: كيف كان طعم لبن بابا؟”
ردت سارة “مممم أحببت ذلك يا أبي، كان لذيذ جدًا، لا أستطيع الانتظار للحصول على المزيد”.


التعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *