قصص نيك محارم ابن خالتي يركب طيز أمي المطلقة وأنيك أمه

96051

قصص نيك محارم ابن خالتي يركب طيز أمي المطلقة وأنيك أمه

أحكي اليوم واحدة من أقوى قصص نيك محارم العائلة، كنا نعيش انا وامى وحدنا بعد طلاقها، وللعلم فان امى تبلغ من العمر الخمسين عاما وهى محافظه على نفسها كثيرا بدينة قليلا، جسمها حلو جدا. مؤخرتها تعتبر حديث المدينة كل هذا جميل وابدأ معكم القصة الحقيقيه انا جبر ابلغ من العمر 23 عاما كان ابن خالتى مسعود يتردد كثيرا علينا بحكم انه يزور خالته التي هي امى وكان يكبرنى باكثر من 9 سنوات وهو شاب قوى البنيان ووسيم في احد ايام الصيف قلت لامى اننى سوف اروح لاصحابى العب عندكم بلاي ستيشن وافقت ماما وقالت لى على راحتك خالص المهم ذهبت إلى اصحابى وجدتهم ملو ا من اللعب، واقترحوا على ان نذهب إلى بيتنا ونصعد في سطح البيت لنشاهد الجيران من فوق. رجعت إلى بيتنا المكون من ثلاث طوابق وهو ملكنا بالكامل ولا يسكن معنا اى احد ومعى اصحابى. ميدو. وسعيد.ولم اكن اريد ان اقلق ماما. لذلك صعدنا مباشره إلى سطح البيت دون ان نخبرها. جلسنا في الهواء كثيرا. ووقف سعيد يشاهد المارة في الشارع. قال سعيد.على فكره ابن خالتك مسعود في الطريق لم ابالى به الا اننى سمعت ابن خالتى ينادى على من الشارع. لم ارد عليه. الا اننى سمعت والدتى ترد عليه من الشرفة وتقول له اطلع تعالى واقفل الباب خلفك. استغربت! المهم لم اعبأ به. بعد قليل طلب من سعيد صديقى ان يقضى حاجته فقلت له تعالى انزل معك إلى الحمام كانت الشقة في الدور الثالث مغلقه بالمفتاح. فنزلت إلى شقتنا في الدور الثانى كان باب الشقة مواربا قلت لصديقى انتظر حتى افسح لك الطريق دخلت وانا متوقع ان اجد مسعود ابن خالتى يجلس في الصالة مع ماما الا اننى لم اجده دخلت البلكونه لم اجده ولم اجد ماما افتكرت انهم في الشقة اللى في الدور الاول وخرجت وقلت لصديقى سعيد تفضل. واوصلته إلى حمام الضيوف جوار الباب مباشره ووقفت انتظره. اثناء ذلك لمحت ملابس ملقيه على كنبه الصاله. يااه. انها ملابس ابن خالتى مسعود بنطلونه وقميصه وحذائه على الارض. في البداية حسبته يأخذ حمام في الحمام الكبير جلست انتظر صديقى بعد قليل خرج صديقى وصعدنا إلى السطح مره اخرى. بعد قليل نزلت لعمل شاى لى ولاصدقائى دخلت الشقة وبحثت عن امى لم اجدها. نزلت إلى شقه الدور الاول وجدتها مغلقه وليس بها احدصعدت مسرعا واخذت ابحث عن امى في كل الغرف سمعت صوت غريب في حجره امى. كان صوت مسعود وصوت امى وهم يمارسون الجنس تسمرت قدماى ولم استطيع الوقوف كان الباب مفتوح قليلا نظرت إلى الحجرة لاجد مسعود نائما على السرير وماما فوقه تتراقص وتتمايل وتقول له جامد يا سوسو. اةةةة قطعنى. كاد يغمى عليا تراجعت فورا وصعدت إلى السطح في حاله رعب أو صدم انزلت اصحابى ثم صعدت إلى الشقة وجلست في الصالة انتظر بعد نصف ساعه خرج مسعود عاريا لمحنى جالس في الصاله. رجع إلى حجره امى سريعا ومرت دقائق. خرجت ماما وهى ترتدى ملابسها وتبتسم لى وتقول متى حضرت؟ ثم طلبت منى ان احضر بعد لوازم البيت من البقاله انها لا تدرى انى رايت وسمعت كل شئ. وكانت لا تدرى انى اعلم ان مسعود معها المهم لم اجرأ على ان اقول لها اى شئ من هذا وخرجت من البيت لاحضار الاشياء. وانا اعلم انها حجه لاخراج ابن اختها من حجرتها غبت بالخارج ورجعت البيت وجدت ماما تنتظرنى. وطبعا قد خرج مسعود ومرت الايام وانا اتعذب لما رايته. وكنت لا انام من هذا العذاب معقوله تفعل ماما هذا انها كبيره في السن انها في الخمسين من عمرها ومع من. ابن اختها. ياااا هو فى احد الايام كنت في الشقة الاخيره جالس افكر. حتى رن جرس الهاتف رفعت السماعة سريعا بعد ما رفعت ماما السماعة الاخرى عندها. وضعت يدى على السماعه. كان مسعود يتحدث إلى ماما ويسألها عنى وهل دريت؟ وطبعا ماما طمأنته كثيرا ابلغها انها وحشته وانه صدرها وكسها وحشه ردت على ماما انها في حاجه إلى زبره جدا وانها ممحونه خالص قال لها سانتظر منك تليفون لكى تحددى وقت ما يكون جبر بالخارج قالت له لا تحمل هما سارسله غدا إلى عمه باى حجه. وانت عليك انتظار تليفون وتحدثا بعد ذلك في امور كلها سكسيه كل هذا وانا اصبحت في قمه الحيرة ماذا افعل؟ اخذت افكر في كلام ماما الحلو لابن اختها وتأثرت جدا حتى اهتجت جدا لدرجه انى كنت سانزل اليها واغتصبها الا اننى تمهلت من يومها وماما في مخيلتى. اتخيلها وهى عاريه فوق مسعود ابن اختها نزلت اليها وجست اشاهد التلفاز بعد قليل اتت إلى وقالت لى ان هناك بعد الاشياء تريد ان ترسلها إلى بيت عمى قلت لها اوكي قالت تقوم غدا باكر وتذهب اليه لكى تصل قبل الليل إلى عمك للعلم عمى يسكن في مدينه بعيده عن مدينتنا بحوالى 300 كيلو وفى صباح اليوم التالى قمت وجهزت نفسى لكى انزل امام امى نزلت وكنت اعلم انها ستتصل بان اختها لكى يحضر بعد ما تطمئن انى سافرت وفعلا نزلت امامها وبعد دقائق رجعت مره اخرى لانى اعلم ان مسعود في الطريق إلى ماماكانت ماما قد نزلت بعد خروجى وفتحت باب البيت كى يكون جاهزا عندما يحضر ابن اختها المهم وقفت على باب البيت حتى وصل مسعود وقابلته وقلت له ان ماما خرجت لزياره جدى استغرب واندهش مسعود وقال لى انه سيذهب إلى جدى هو ايضا ونجحت الخطة الاولى. صعدت إلى الشقة وانا خائفا مما سيحدث قلبى كان يدق بسرعه جدا باب الشقة كان مفتوحا دخلت وقفلت باب الشقة خلفى احست ماما بى. كانت تظننى مسعود ابن اختها نادت من حجرتها: ايه يا سوسو اتاخرت ليه تعالى يا حبي شوف كسكوسى عايزاك اقلع هدومك عندك وتعالى خش عليا بزبرك عايزاه واقفت طبعا لم اردقالت ايه يا سوسو اتخرصت ليه يالا تعالى لملمت شجاعتى ودخلت حجرتها. كانت مستلقيه على بطنها في وضع اثارنى جدا جدا جداطيزها مرتفعه جدا ولحم بطنها بارز من تحتهاوقفت اشاهدها في تلذذوفجأه قالت ايه سوسو واقف عندك ليه ثم نظرت إلى فجأه قامت بسرعه وضعت يديها على صدرها وكسها بحثت عن اى شئ يسترهاتركتها وخرجت إلى حجرتى تصنعت البكاء والانهيارلحظات وجائت خلفى مسرعه. لماذا لم تسافر؟ . قلت لها علشان انا عرفت وشاهدتك أنت ومسعود الاسبوع الماضىوقفت ماما صامته للحظات قلت لها لا تتحيرى ساترك لك البيت لكى يخلو لك الجو مع حبيب القلب ساذهب إلى جدى واقيم معه ثم قلت لها اطلعى بره بره ما زالت ماما صامته مصدومه لا تتحرك وفجاءه وقعت على الارض مغشيا عليها اسرعت اليها محاولا افاقتها. اخذتها في حضنى وقلت لها ماما ماما قومىاسرعت واحضرت كولونيا وقمت بافاقتها واخذتها في حضنى وهى تفيق وانا اقول لها لماذا فعلتى هذا يا ماما كانت ماما تفتح عينيها الملئتين بالدموع ترانى ثم تغلقهم مره اخرى والدموع تنهمر منها في بكاء مكتوم قلت لها قومى يا ماما قومى علشان خاطري قمت وحاولت ان اوقفها الا انها لم تكن خفيفه الوزن حملتها بقوه وهى شبه منهاره اجلستها على سريرى وجلست جوارها اخذت راسها ووضعته على رجلى وانا العب في شعرها واقول لها خلاص يا ماما فوقى كانت ساعتها في حاله لا يرثى لها قلت في نفسى ان هذا انسب وقت لى لكى احاول معها قلت لها ماما خلاص بقى انا عارف انك وحيده وانك امرأه لك احتياجاتك خلاص يا ماما انا عارف كل شئ. انا لن اتركك تحتاجين اى شئ بعد اليوم كانت ماما في كامل مكياجها وتزينها والدموع تنهمر من عيونها تأخذ معها مكياج عينها الاسود مسحته بيدى وقبلتها على خدها وقلت لها مبتسما هو مسعود عند ايش اكثر مني ردى عليا ثم نمت جوارها على السرير واخذتها في حضنى وقتا طويلا بعد اكثر من ساعه وجدت ماما تتحرك وتهم للنهوض قلت لها اين تذهبين لم ترد عليا لحقتها وامسكتها من الخلف وقلت لها ماما علشان خاطرى ردى عليا نظرت إلى وقالت ارد عليك اقول ايه قلت لها قولى اى شئ قالت كله من ابوك حضنتها وقلت لها ماما ممكن تضمينى في صدرك ضمتنى وقالت معلش يا جبر سامحني انا مقدرش اتحمل الـ. قلت لها اكملي قالت لم تفهمنىقلت لها ماما انا حسيت بك من يوم ما شاهدتك مع مسعود ومن يومها وانا اتمنى ان اكون مكان مسعود نظرت إلى مندهشه وقالت. أنت بتقول ايه؟ قلت لها انا نفسى اكون مكان مسعود قالت لى بجد قلت لها بجد ماما انا بحبك اوى اوىثم حضنتها بقوه وسحبتها إلى السرير وهى تقول مينفعش يا جبر اللى بتعمله ده أخبرتها اني قرأت الكثير من قصص نيك محارم  على النت واستمريت في سحبها حتى وصلت إلى السرير دفعتها بكل قوه حتى ارتمت على السرير ثم ركبت فوقها اقبلها واقبل رقبتها وخدها وهى تحاول ان تتمنع عنى امسكت صدرها بكل قوه وعنف نهرتنى وقالت اللى بتعمله ده ما يصح قلت لها وما هو الصح قالت يا بنى أنت ابنى وما يصح اللى بتعمله ده قلت وهل يصح لابن خالتي سكتت قليلا وقالت انا مش عارفه اقول لك ايش لكن يا ابنى امسك نفسك عنى انا أمك قلت لها انسى موضوع انك امى انا انظر اليك الان وكانك صديقتي ثم امسكت يدها ووجهتها إلى زبرى الهائج وقلت لها انظرى انا في قمه الهياج نظرت إلى نظره المستسلمه وقالت طيب اجلس وانا هريحك جلست اخذت تدلك لى زبرى من فوق البنطلون قلت لها حرام عليك أنت تزيدينى تعبا قاالت يوووووه اعمل لك ايه بس علشان تستريح قلت لها ان تعلمى كل شئ قالت مينفعش أنت ابنى حرام عليك هنا اخرجت قضيبى من محبسه واخرجته لها وقلت انظرى اليه لكى تعرفى ماذا فعلتى به نظرت ايه باندهاش قلت لها امسكيها مسكته دلكيه دلكته عايز اشوف بزازك نظرت إلى لم انتظر ردها دفعتها على السرير وهجمت عليها ومزقت جلبابها وامسكت ببزازها اقبلهم وامصهم وادخلت يدى داخل الجلباب الممزق حتى وصلت إلى كسها همست لى: جبر بالراحة على ماما ماما رقيقه سمعت منها ذل كهدأت قالت قوم اخلع هدومك قلت لها اخلعيها لىقامت وقلعتنى هدومىقلت لها تعرفى تمصىلم تج بقلت لها بتعرفى؟ قالت بالراحة يا جبر عليا انا لسه مكسوفه منك قلت لها مكسوفه منى. لالالالا قمت وامسكت زبرى ووجهته إلى فمها قلت لها خذيه خذيه بين شفايفك علشان خاطرى فتحت شفايفها واخذته ثم انهمكت وامسكته بيدها واخذت تمصه باتقان ثم قامت وخلعت ما تبقى من جلبابها الممزق لم احتمل شكل صدرها وهى تخلع ملابسها هجمت عليها فتحت لى ارجلها وجهت زبرى إلى كسها انزلق داخله وانا اقول لها انا حبيبك وعشقيك وكان هذا اول مره ادخل قضيبى في اى كس لم اطل في دخول وخروج زبرى في كسها حتى قذفت دون ان اشعر داخل كسها كان الحليب كثيرا جدا جدا لم اتوقع هذا فانا لم امارس العادة السرية منذ أن توقفت عن قراءة قصص نيك محارم ، فانا احتلم كثيرا قالت ماما بدرى انك تكب قلت لها هذه المرة بس في المرة القادمه ساريك اصول النيك المهم تعالى هاتى شفايفك على شفايفى نفسى اقبلك وكانت هذه اول مره اقبلها بنهم ولذه وشوق قام زبرى مره اخرى اخذت اعتصر شفتاها بشفتاى. راحت ماما في عالم تانى من اللذة والمتعة واستجابت معى اكثر واكثر. احسست بلسانها يحاول ان يدخل إلى فمى. التقفته. اخذته بين شفايفى امصه واعصره والاعبه بلسانى مدت يديها حول ظهرى ثم ضمت ارجلها حول مؤخرتى. ثم قالت لى بصوت حنين وهامس. أنت تجنن يا جبر. تجنن. ارتفعت ثقتى بنفسى اكثر. قمت من عليها. تمسكت بى. لا يا جبر لا تقوم الان خليك نايم عليا حبيبى. دفينى بجسمك الحار. قمت ثم نمت على ظهرى وامسكت قضيبى المتصلب وقلت لها يالا قومى اركبى علشان امرجحك نظرت لى وابتسمت وهمت بالقيام. واثناء قيامها امسكت بزبرى ودلكته صعودا ونزولا ثم نظرت لى وقالت. انا في حلم ولا علم. نظرت اليها ضاحكا الان ارتكزت على زبرى وامسكته بيدها وادخلته في كسها ثم نزلت بهدوء جميل عليه حتى استقر بالكامل داخل كسها الحار الملئ بالحليب ثم انحنت براسها إلى راسى وبزازها يتراقصان وهم في الطريق إلى فمى امسكت بحلمه بزها بين اصابعى وقلت لها انتى في علم يا حبيبيه زبرى نظرت إلى بشهوه ثم ارتمت بصدرها حول صدرى وهى ترتفع بمؤخرتها وتنزل على زبرى بهدوء لذيذ. تطلع وتنزل وهى تحضننى وتلعق صدرى بلسانها. يالها من لبؤه كبيره ثم عدلت من وضعها وقامت تتراقص بصدرها وهى ترفع يديها على شعرها تداعب شعرها ومنظر ابطها الجميل يستهوينى وبعد وقت جميل من ركوبها لزبرى توقفت قليلا ثم قالت وهى تنهج. اةةةة انا تعبت وسع لى خلينا انام جنبك شويه ضحكت لها وهى تنزل من على وقلت لها ارايت من يتعب منا بدرى ضحكت ماما بصوت عالى جدا وقالت ورينى يا خويا شاطرتك ثم نزلت من السرير ووقفت واخذت وضعيه الفرنساوى وباعدت بين ارجلها وقالت بصوت ممحون جدا دخله دخله يا جبر بسرعه قمت ووقفت خلفها وامسكت بزبرى ثم دفعته داخل كسها الرطب واخذت انيكها بقوه وهى تصيح لى. جامد.جامد جامد قوه اة زبرك حلو قوى. لم اشعر باى انتفاضه منها في الوقت الماضى الا انها انفضفت بشده عجيبه وبقوه كبيره الان وانا ادفع بزبرى داخل كسها ثم ارتمت منى على السرير ونامت على ظهرها وامسكت بصدرها وقالت تعالى حطه هنا اسرعت ووضعت قضيبى بين صدرها الكبير واخذت ادفعه وعيده بين صدرها حتى قذفت حليبى على صدرها وبطنها ووجها مسحت الحليب من على وجهها لكنها لم تلعقه كما توقعت اخذت جلبابها الممزق بجوارها ومسحت الحليب على جسمها في هذه اللحظة رن الهاتف قلت لها يووووه هو ده وقته قالت قوم رد وشوف مين نظرت إلى اظهار الرقم وجدته رقم خالتى سعاد توقعت ان يكون ابن خالتى مسعود قالت ماما رقم من؟ قلت لها رقم خالتى قالت طيب افتح السماعه فتحت الخط وشغلت السماعة الكبيره ثم ارتميت جوار ماما على السرير لاستمع للمكالمه كانت خالتى سعاد على الخط وكان الحوار المفاجأه: ماما: الو خالتى: ايوه يا اختى ازيك ماما: كويسه اخبارك ايه خالتى: كويسه بس مسعود زعلان منك ماما تنظر لى وتشير لى الا اتكلم أو اصدر اى صوت ثم قالت لخالتى: معلش الواد جبر لم يسافر خالتى: احسن انا كنت تعبانه قوى وكسى هاج عليا خالص ومسعود قام بالواجب. معلش بقى اخدته منك النهارده نظرت إلى ماما مندهشا. ثم اشارت لى بيديها ان اهدأ شويه ماما: حلال عليك النهارده يا لبوه خالتى: الواد مسعود بيقول ان جبر قابله على باب البيت وقال له انك رحت عند ابوك ماما: انا فعلا كنت رايحه بس رجعت من السكه خالتى: هو الواد جبر لسه عندك ماما: ايوه يا اختى قاعد مش نازل خالتى: يا عينى. طيب لو أنت هايجه اوى تعالى عندى والواد مسعود هيروقك يا لبوه ماما: هشوف. بقولك ما تيجى انت. انا منتظراك. تعالى نقعد شويه وبعدين نبقى ننزل انا وانتى خالتى: طيب انا هقوم استحمى وهلبس وهجيلك. خلاص ماما: خلاص بس متتأخريش عليا. سلام ثم وضعت السماعة ونظرت الى. وجدتنى مندهشا جدا جدا طبعا كنت في قمه الاندهاش. قلت لها هو مسعود بيعمل مع خالتى. قالت يوووه من زمان. يالا نقوم نستحمى قبل ما خالتك تيجى قمنا واستحمينا وزدات جرأتى على ماما وقلت لها ده انتو عائله لبوة صحيح نظرت لى وقالت لم نفسك يا بابا احنا ما لا نتناك بره. احنا محترمين اووووى وزيتنا في دقيقنا. يالا نستحما يالا دخلنا الحمام ولعبنا سويا مع بعض. واهتجت عليها واخذت صدرها بين يدى اعضعض فيهم بسنانى ولسانى وانتصب قضيبى. امسكته بيدها وقالت لى ((مفاجأه اخرى)): عايز تنيك خالتك سعاد قلت لها: يا سلام. ممكن قالت عايز ولا لأ؟ قلت ماشى قالت ياواد يا هايج أنت نفسك تنيكها. صح؟ قلت اة بس ازاى قالت ازاى! زى ما هي قدمت لى ابنها هديه. اقدمك لها هديه. بس عايزاك تظبطها وتريحها على الاخر وخليك هادى ورزين معاها علشان تريحها على الاخر انتصب زبرى على الاخر من كلامها التصقت فيها من الخلف قالت لى ياواد اتقل شويه ومتتعبش نفسك تانى. ووفر مجهودك ده لخالتك للعلم كانت خالتى اصغر من ماما بسبع سنوات وهى جميله جدا عن ماما وسيقانها روعه ولها ارداف متكورتان ومرفوعتان وصدرها كالمانجو الكبيره وبطنها ممتلئه قليلا ورقبتها مليئه وجميله وترتدى مصاغا ذهبيا كثيرا وتتميز بخفه الدم وزوجها مسافر باستمرار معذره اطلت في وصفها لكنها الحقيقة التي يجب ذكرها خرجنا من الحمام وذهبت ماما إلى حجرتها وانا ذهبت إلى حجرتى بعد قليل عادت ماما بقميص قصير وفردت شعرها على كتفيها بعد ما اتزينت بمكياج كامل وجميل وكانها عروسه. قالت لى عايزاك تفضل في حجرتك ولا تاتى الا بعد ما اناديك نظرت اليها وهى بزينتها وقلت لها ماما أنت حلوه خالص قالت بدلال وهى تلف جسمها امامى. عارفه انى حلوه يا جوجو جوجو عايزاك تضبطها على الاخر أنت فاهم؟ قلت لها طيب ازاى ابدأ قالت ملكش دعوه أنت انا افتح لك الطريق. بس خليك في حجرتك لغايه ما اناديك. والبس بنطلون البيجامة فقط دون كلوت ولا ترتدى السترة خليك عريان من فوق. خالتك تموت في شعر صدر الرجال. وانت شعر صدرك يهبل. جوجو خالتك بتحب النيك اكثر من عينها. ابقى نكها في كل حته في جسمها قلت لها انكها في كل جسمها ازاى قالت ياواد يا حمار ابقى نيكها في كسها وفى طيزها قلت لها مندهشا. طيزها! قالت ايه مش هتعرف؟ قلت لها اجرب قالت لالالا لا تجرب معاها. ابقى نيكها في كسها وخلاص وانا هبقى ادربك على نياكه الطيز قلت لها هي صعبه قالت لا ابدا ده حلوه اوى بس انا خايفة تحط زبرك في طيزها تتنيل وتجيب على طول قلت لها اشمعنى قالت اصل الطيز بتبقى سخنه ومولعه خالص. بس بقى يا واد أنت هايجتنى انا انتصب زبرى جامد جدا قالت لى بقولك هدى نفسك يا واد واخذنا نشرح ونتكلم ونتدلل ونمايع وانا في قمه ثورتى وهياجى وفرحتى اللذيذه لاننى نكت ماما وسأنيك خالتى بعد قليل مثل قصص نيك محارم  التي أحبها، بعد لحظات رن جرس باب المنزل نظرت من البلكونه وجدتها خالتى ماما قالت لى خش حجرتك وانا هنزل افتح لها الباب نزلت ماما ودخلت انا حجرتى منتظرا ما الذي سيحدث سمعتهم وقد دخلوا الشقه
خالتى تسال ماما: هو الواد جبر فين
ماما: جوه في حجرته المجرم
خالتى: مجرم؟ ليه
ماما: الواد باين عليه زبره كبر ولقيته بيتفق مع شرموطه في التليفون
خالتى: معقوله جبر بيعمل كده؟
ماما: اه يا ختى الواد باين عليه كبر وحس بزبره
خالتى: هو الواد زبره خلاص قام؟
ماما: ياااااه ده قام وقام. انا دخلت عليه امبارح لقيته ماسك زبره وهو هايج على الاخر. اتخضيت ياختى لما شوفته. وخفت اهيج على الواد
خالتى: يا لهوى هو حلو كده؟
ماما: اوى اوى لدرجه انى كنت اخش عليه واخليه ينكنى. بس خفت ياختى. مش عارفه الواد خلاص دخل دماغى. ولازم اخليه يركبنى
خالتى: هو فين دلوقتى؟
ماما: قاعد في حجرته
خالتى: وهو لسه هايج؟
ماما: على الاخر
خالتى: اخش عليه اتعولق عليه شويه
ماما: وبعدين؟
خالتى: احاول اهيجه شويه عليا. واشوف ميته ايه
ماما: مش عارفه الواد ممكن يقول ايه ولا يكون رد فعله ايه
خالتى: يا شرموطه الواد عنده حق يهيج. أنت لابسه قميص قصير وطيزك باينه وبزازك طالعه لبره ومش عايزاه يهيج على النسوان
ماما: هو يقدر يبص في جسمى؟
خالتى: بس بس بلا نيله العيال هايجه خلقه ياختى. خلينى ادخل على الواد اشوفه ده وحشنى خالص
ماما: طيب الاول خشى غيرى هدومك والبسى حاجه حلوه علشان الواد يهيج
خالتى: من غير ما تقولى انا لابسه وجاهزه تحت هدومى
وقامت خالتى بنزع ملابسها لتبقى على قميص نوم مثير ومصاغها الذهبى يزيدها حلاوه على صدرها واحست انها في الطريق إلى حجرتى طرقت الباب طرقه واحده وفتحت الباب ودخلت. وكأنها تفاجأت بى
خالتى: يوووه أنت هنا يا جبر وانا بسأل عليك نظرت اليها وانا منبهرا من جمالها وجسمها وسيقانها واطلت النظر إلى صدرها الكبير الجميل وقلت وانا متعلثم. اززززيك يا خالتو.
قالت خالتى: ازياك يا خالتو! قوم ياواد خض خالتك في حضنك وبوسها يا واد يا مجرم. هي خالتك بايته في حضنك يا مجرم قمت وانا اتقدم اليها بصعوبه. لانى حقيقا انبهرت بجمالها تقدمت هي إلى اكثر وقالت يا واد تعالى في حضنى ارتميت في حضنها الكبير الواسع قبلتها وقبلتنى بقوه قرب فمى. ثم قالت لى: ايه واد أنت مكسوف منى ولا ايه قلت ابدا يا خالتو ابدا قالت امال مش عايز تحضنى اوى ليه هنا حضنتها بقوه ووضعت خدى على كتفها وارتطم زبرى في بطنها بقوه وهى تقول لى وحشتنى يا واد ده أنت كبرت اهو وبقيت راجل. ايه ده يا واد اللى بيخبط في بطنى ده. يالهوى. أنت هجت عليا يا واد. ثم راحت تعدل من وضعيه صدرها ووعدلتهم كى يكونوا بارزين اكثر إلى الخارج ايه واد يا جبر الحلاوة ده. طلع لك شعر في صدرك كمان. ده أنت بقيت راجل وبعيدين ايه اللى بيخبط في بطنى ده ورينى ايه ده تراجعت وتصنعت الخجل وقلت لها ابدا قالت ابدأ؟ لالا لازم اشوف ايه ده اللى بيخبط في بطنى زى الخنجر ده ورينى ثم دفعتنى برفق لاجلس على السرير ثم انزلت بنطالى ليخرج زبرى معلنا يزأر مثل الاسد معلنا قدوم وحش في الغابه. نظرت اليه وقالت يخرب بيتك يا واد ده زبرك ده جامد قوى. ما أنت حلو اهوو. نظرت ايها وقلت علشان خاطرى يا خالتو كفايه علشان انا تعبت قالت تعبت ازاى يا واد قلت مش عارف بس انا حاسس انى عايز ابوسك ضحكت وقالت بصوت منخفض تبوسنى؟ تعالى يا ام جبر شوف ابنك عايز ينيك خالتو قلت لها خلاص يا خالتو خلاص بلاش قالت بلاش! بلاش ازاى يا واد بوسنى يا واد ده انا خالتك تقدمت اليها وقبلتها على خدها قبله سريعه قالت نيالك انا افتكرت بوسه بجد.ده أنت طلعت نيله خالص قلت انا كنت عايز ابوسك بجد بس خفت منك قالت ياواد متخفش بوس برحتك يا شرموط تجرأت اكثر ثم قربت شفتاى من شفتاها وقبلتها قبله وهى تغلق فمها. ثم فتحت فمها سريعا وامسكت بى وقالت أنت عايز تبوس. اتعلم البوس. البوس اهووو كده. ثم قبلتنى قبله لذيذه تلامس فيها لسانى بلسانى وتذوقت لعابها اللذيذ وامتدت يداها وامسكت زبرى ودلكته وهى تقبلنى ثم تراجعت عنى وقالت يالهووووى احنا نسينا نفسينا يا واد.وابتعدت عنى امسكت بها وانا ارجوها. خالتى علشان خاطرى قالت ايه يا واد مالك كده. اوعى ياواد *** قاعده بره كده يا خالتو ثم همت بالخروج من الحجره جريت وراها وامسكت بها من خلفها ووضعت يدى على صدرها وقلت لها: خالتى انا تعبان اوى قالت بشرمطه: تعبان. يا عينى. طيب بعدين بعدين قلت لها ابوس ايدك يا خالتو (كل هذا وانا اعلم انها تمثل عليا لكى تمتلكنى واطلب انا منها) نظرت إلى وقالت طيب استنى لما اشوف امك بره خرجت وهى تضحك. واقتربت من الباب لكى استمع لهم
ماما: عملتى ايه
خالتى: ده ابنك ده سخن على الاخر وجاهز على الاخر
ماما: طيب معملتيش ليه
خالتو: خليه لما يستوى
ماما: حرام عليكي الواد زمانه هيفرقع
خالتى: بصى اعملى نفسك طالعه السطح باى حجه وانا هروقه على الاخر
ماما: طيب انا هدخل اقول له انى طالعه علشان يعرف وجائت لى ماما وقالت لى بقولك ايه يا واد يا عيل. مش قلت لك امسك نفسك شويه واتقل. اهى وقعتك في ثانيه. المهم انا طالعه السطح. وانت شوف نفسك وبرحتك وطلعت ماما السطح. وبقيت خالتى في الخارج جائت لى بعد دقائق وقالت لى تعالى اقعد معايا قلت لها خالتو انتى حلو قوى. قالت عايز ايه يا جبر قلت لها عايزك تبوسينى تانى قالت طيب تعالى قربت منها. فؤجئت بها تقول يا نونو لسه بدرى عليك ثم قامت ودخلت حجره ماما دخلت ورائها قالت يا واد مالك هايج كده (تذكرت كلام ماما ان اتقل وامسك نفسى) قلت لها برحتك يا خالتو، بس انا زعلان منك. انا داخل حجرتى ودخلت حجرتى. جائت ورائى مسرعه وقالت يا واد يا تقيل امسكت بها دون كلام وقبلتها في فمها قبله طويله ووحاصرتها بيدى وضعت يديها على خدى واخذت تقبلنى بلذه ونهم ثم امسكت زبرى بشده وقالت زبرك حلو. هتعرف نريح خالتك لم ارد عليها دفعتها على السرير وهجمت عليها واخذت اقبل كل جزء بجسمها اخرجت صدرها وقالت لى تعرف ترضع امسكت بهم بحنان واخذت ارضع صدرها وانزلت يدى اتحسس بطنها وانا ارضع حتى وصلت إلى كسها ادخلت يدى بين كلوتها حتى وصلت إلى كسها. خالتى: اةة يا مجرم بتعمل ايه في كس خالتك قلت لها عايز ابوسه قالت هو حد منعك نزلت إلى كسها وانزلت كلوتها الذي كان داخل اصلا بصعوبه لان طيزها كبيره نظرت إلى كسها الذي كان غير كس ماما فقد كان محلوق بطريقه جميله تاركتا بعض الشعر فوقه للتجميل قبلته ثم هممت بالصعود الا انها وضعت يديها على راسها وقالت خليك شويه. بوسه. احسه بلسانك هنا اخرجت لسانى لاتذوق طعم هذا الكس الجميل كان كسها كنواه البلح منتصبا بشكل مرعب! ههههههههههه اخذت امرر لسانى برفق حول كسها وعليه ثم لعقت كسها بالكامل كقطعه الايس كريم قالت لى بصوت رقيق. كفايه. كفايه يا مسعود! مسعود؟ مسعود مين. لم اعلق على هذه الغلطة واستمريت بلحس كسها وهى تقول كفايه يالا تعالى دخله قمت وامسكت بزبرى ومررته على كسها لازيدها اثاره قالت كفايه يا واد يالا دخله مش قادره كانت تمسك بصدرها وتدلكهم بلذه وتفرك برجلها وتقول دخله الان ادخلته برفق شديد وهى توحوح من اللذه. حرام عليك دخله كله مره واحده لم ابالى بكلامها. اخرجته وابقيت على راسه بالداخل امسكت بى واحاطتنى برجليها الجميله واخذت هي زمام الامر واخذت ترفع بمؤخرتها ليبتلع كسها زبرى واخذت تتلوى تخرجه وتخرجه وهى تصدر احلى الاهات والمحنات جائت رعشتها اسرع من ماما وانا مازلت انيكها جائت رعشتها مره اخرى سريعا اخذت شفتاى واعتصرتهم بفمها. ثم اخذت لسانى وكادت تأكله وانا مازلت اخرجه وادخله لقد قربت على القذف. لكنى اخرجته بسرعه حتى اطيل من هذه النيكه الرائعه قالت خرجته ليه. دخله بسرعه مررت زبرى على كسها المبلول بعسلها من الخارج حتى ارتاح شويه ثم ادخلته مره واحده ثم اخرجته سريعا وكررت هذه العملية كثيرا حتى ارتخت اعصابها تماما واستسلمت لى تماما واغمضت عينيها وامسكت صدرها بيديها واخذت تتاوه بانين وغنج وانا مازلت ادخله واخرجه بالكامل. ثم اخرجه وامسكه بيدى واضرب به على كسها كالكرباج قالت لى أنت مش هتجيب قلت لها بدرى بدرى قالت أنت تجنن ثم قالت لى طيب وسع ابتعدت عنها انقلبت على بطنها تذكرت كلام ماما انها تحب النيك في الطيز كثيرا قالت لى تعرف؟ قلت اعرف ايه قالت ياواد يا مجرم أنت عارف قلت لها وانا ماسكا بزبرى عايزها ورا قالت امممم قلت: عايزاه اوى قالت امم اوى نظرت اليها وهى في هذه الوضعيه. كانت فتحه طيزها الوردية تنادى زبرى وضعت راس زبرى على فتحه طيزها ودفعته قليلا. وجدته يدخل. دفعته اكثر. دخل اكثر دفعته للنهاية حتى استقر بالكامل داخل طيزها كانت ساخنه جدا كما قالت ماما الا اننى اخرجته بسرعه صرخت خرجته ليه ادخلته مره اخرى واخذت في ادخاله واخراجه وهى تتاوه حتى قربت على الانزال قلت لها اجبهم فين قالت وهى تتاوه هاتهم جوه جوه اوعى تخرجه وفى اخر دفعه بزبرى واقواها انزلت بحليبى في طيزها الساخنه وهى تنتفض وصرخت وعضت شفتاها باسنانها وابقيت زبرى داخل طيزها حتى احسست ببعض الحرقان فيه اخرجته. كان ممزوجا بالحليب لم استطيع الإمساك به وهو بهذا الشكل نظرت اليها وهى هائمه بعد ما نامت على بطنها وخرجت إلى الحمام اغتسل اغتسلت ورجعت اليها وجدتها قامت تلبس قميصها سالتنى أمك نزلت من السطح قلت: لها لا قالت: كويس انا داخله الحمام انزل حليبك اللى ولع طيزى واستحمى قلت لها اجى احميك قالت لالالا أمك زمانها نازله ودخلت الحمام. وفى هذه الاثناء نزلت ماما وجدتنى في الصاله قالت عملت ايه اوعى تكون نيلت الدنيا قلت لها ابقى اسأليها قالت عملت ايه يا واد قلت: كل شئ. ريحتها خالص خالص زى ما انتى عايزه قالت: كله كله ورا وقدام وكله قلت: كله اخذتنى في حضنها وقالت يا واد يا مجرم ثم كانت مفاجأه ماما الرابعه قالت لى تعالى في حضنى وبوسنى علشان خالتك تشوفنا قلت لها معقوله قالت اسمع الكلام في الحقيقة انا لم اكن استطيع ان انيك لان زبرى قد اجهد تماما من النيك لكن طالما الموضوع بوس وبس فلا مانع اقتربت من ماما واخذت اقبلها حتى شعرنا بخالتو فوقنا خالتى يا واد انتى هتهيج على أمك كمان
ماما: الحقينى يا اختى الواد عايز ينيكنى
خالتى: عنده حق ما انتى زى القمر قدامه
ماما: بس انا امه
خالتى: وايه المانع مادام ابنك مبسوط
ماما: اه يا شرموطه
خالتى: يا اختى ريحى الواد
ماما: وانت كنتى بتستحمى ليه
خالتى ضاحكه: كنت بريحهولك يا كس امك واخذت بضحكه طويله مليئه بالشرمطه
ماما: أنت عملت ايه يا واد
قلت: اسالى خالتى وتركتهم ودخلت حجرتى
ماما: بقى انا اطلع السطح وانزل اجدكم مقطعين بعض
خالتى: طيب كده انا هنزل واسيبكم تريحوا بعض
ماما: لا طبعا عيب كده
خالتى: عيب هي هي هي هي ههه عيب ايه يالبوه الواد بقى راجل اهو وعلى فكره زبره يجنن
ماما: لا يختى اتكسف منه
خالتى: بس جربيه وانت هتعرفى طعمه اقد ايه يجنن
ماما: هشووف
خالتى: طيب كده أنت مش هتحتاجى مسعود تانى
ماما: ليه ده مسعود حبيب قلبى ومستغناش عنه ابدا
خالتى: وانت جبر ابنك دخل دماغى اوى وخلاص احنا بقينا اصحاب
ماما: اه يا لبوه
خالتى: انا داخله البس هدومى ونازله. واعملى حسابك انا هاجى ازورك كثير
ماما: تزورينى ولا تزورى جبر
خالتى: جبر طبعا. ده سيد الرجاله ثم دخلت خالتى حجره ماما وغيرت ملابسها وجائت لى وانا نائم ممدد على سريرى وجلست جوارى وانحت عليا وقبلتنى وقالت هتوحشنى حبيبى اوى ثم رحنا نقبل بعض بشده قامت وقالت كفايه. لانى لو هجت مش هنزل النهارده من عندكم قلت لها ابقى اليوم عندنا قالت الايام جايه كثير وقبلتنى وخرجت بعد ما قبلت زبرى ايضا بعد ما خرجت جائت ماما وحكيت لها كل اللى حصل بالضبط قالت يا حبيب قلبى يا روحى وحضنتنى وقالت انا عارفه انك تعبان من الشغل النهارده يوه خالتك نزلت من غير ما نعزم عليها بالعشا قلت ما هو انا عشتها حليب ضحكت ماما وقالت ايه رايك في خالتك سعاد قلت لها تهوس تغير وجهه ماما وكانها غارت لحقت نفسى وقلت بس لا تقارن بك يا احلى ماما في الدنيا ثم قمت وحضنتها وقبلتها، واثناء ذلك جائت ماما باحد مفاجأتها وقالت وهى في حضنى جبر حبيبى أنت تزعل لو مسعود جه عندنا قلت لها يجى يعمل ايه قالت ابدا يجى يقعد معى قلت تقصدى يجى ينام معك سكتت ماما وقالت جبر المفروض ان عقلك كبير ومتفتح حبيبى. يا جبر أنت خلاص عرفت سرنا وكمان نمت مع خالتك سعاد ولسه هتنام معاها كثير. فلو مسعود جه هنا لا تغضب حبيبى علشان خاطرى وخاطر خالتك سعاد الان انكشفت كل الاحجبه واصبحنا نتحدث بدون ادنى حياء قلت لها ماما انا بحبك ومش عايز حد ينام معك غيرى قالت طيب حبيبى يبقى بالتدريج علشان مسعود ما يحس بشئ. خلاص حبيبى. علشان خاطرى ثم احتضنتنى بقوه بين صدرها الجميل واحسست بالجوع. طلبت منها ان تجهز العشا قامت تجهز لى العشا. رن جرس التليفون. كان رقم خالتى رديت. الو خالتو. الو حبيبى عامل ايه. ايه ريحت ماماتك قلت لها هو بعدك فيه راحه. انتى خلصتى عليا قالت ياواد يا مجرم. حاول معها (كانت لا تعلم انى نكتها بالفعل قبلها) قلت ساحاول قالت هي فين قلت بتحضر العشا قالت طيب وانت زبرك عامل ايه قلت: تعبان ضحكت ضحكه المومس وقالت طيب روح ريحه وريح كس أمك. يا باى يا واد ابقى تعالى زورنى. مسعود رايح شغله صباح باكر ولا يرجع الا الساعة 3 قلت الساعة 10 هكون عندك قالت طيب نام بدرى علشان تيجى لى بصحتك يالا باى وقفلت السكه وجائت ماما بالطعام واكلنا ودخلنا بعدها ننام في حضن بعض ووضعت ماما بزها في فمى ارضعه حتى نمت نوما عميقا وختمنا واحدة من أجمل قصص نيك محارم العائلة

· · · · · · · · · ·

التعليقات

    التعليقات

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *