وقف ورايا في المترو وحط ايده على طيزي وبعبصني

76298

وقف ورايا في المترو وحط ايده على طيزي وبعبصني

كنت واقفة قصاد عربية السيدات ومستنية المترو وبعدين بصيت لقيت شاب بيبص لي ولمحت زبه باين من بنطلونة مكنتش مستغربة لاني جميلة وكنت لابسة اخف وانعم جيبة ده غير جسمي المدور ولما جه المترو لاحظت زبه باين قوي وانا هجت من منظره خصوصا اني صاحية هايجة من الصبح معرفش ليه فلقيت نفسي سبت عربية السيدات ورحت له وركبت قصادة العربة المختلطة وحظي حلو لان المترو كان زحمة جدا. الباب اتفتح ومفيش مكان فاضي بس انا ركبت والشاب ده ركب ورايا ولزق فيا قوي أول ماركبت علشان باب المترو يتقفل وقف ورايا في المترو وحط ايده على طيزي وبعبصني فدفعني بجسمه فحسيت بزب رائع بيندفع جوة طيزي وانا مش مصدقة الإحساس ده لانها متعة كبيرة قوي ودخلت جوة في وسط الزحمة وهو ورايا وقف بجنب شويه بحيث ان ايده تبقى قصاد طيزي وياه على اللي حصل. صباعه ده كان بيمشي جوة طيزي بالراحة بحس اني في عالم تاني وكان بياخد طيزي كلها بايده من تحت لفوق وفي كل مرة بحس بصباعة بيمشي جوة اكتر بمنتهى اللطف والحنان لحد مالقيت نفسي بتمايص قوي وبضم طيزي على صباعة وهو حس بمتعتي بايده راح مزغزغني بالراحة وانا أول ماحسيت بالزغزغة دية استسلمت ليه خالص وكانت نتيجة الاستسلام ده ان صباعه دخل جوة اكتر ويلعب جوة طيزي اكتر واكتر وانا هيمانة ومش عايزة صباعة ده يخرج من جوة طيزي ابدا. وانا بتزغزغ وكل شوية صباعه يمشي جوة طيزي بمنتهى اللذة افتكرت ان اللي بيعمل فيا كده حسسني بزبه أول ماركبت وفي اللحظة دي لقيته وقف ورايا في المترو وحط ايده على طيزي وبعبصني كانه فهم احساسي ورغبتي لكده ولقيت نفسي عايشة في جنة تانية لان اللي دخل جوا طيزي ده يجنن أي واحدة. زب ممتع بيتحرك جو طيزي باحتراف ميقلش عن احتراف الصباع اللي كان جوة قبلة اللي كان بيهيء طيزي الطرية لزب ممتع وتخين كإن زبه ده الملك والصباع ده الخدم بتاعه مكنتشش عارفة احساسي ايه وقتها من اللذة ومن غير مااحس لقيت نفسي بارتاح بجسمي على جسمه علشان احس بالملك ده جوة طيزي وهو بيمتع فيا ويسعدني. عشقت الإحساس ده وهو بيحرك زبه وبيحكه جوة طيزي لفوق ولتحت وانا بضم طيزي كل شوية عليه وفتحت رجليا شوية وفضلت اتمتع بزبة جوة طيزي لحد ماقربت محطة اغلب الناس بتنزل عندها فلقيت نفسي بتمايص قوي وجسمي بيقشعر من حلاوة زبه جوة طيزي لحد مالزق فيا خالص ولقيت الزب ده دخل جوة قوي واستقر جوة طيزي بطريقة تجنن وقلت لنفسي اه بحبه وكانه سمعني لانه في اللحظة دي دفع بزبه جوة طيزي دفعة خلته يستقر جوة طيزي قوي وانا من شوقي ضميت طيزي عليه قوي وحسيت باندفاع سائل رائع من الزب القوي ده. بحس بالسائل جوة طيزي وبيبلل لبسي وانا بقول في نفسي بحبه كانها كلمة السر اللي بتخلي السائل ده ميبطلش ولما بطل يحرك زبه جوة طيزي شوية وينزل تاني وانا ارتحت له قوي وحبيت هيجانه وقوته وهو كمان بيتمتع بطيزي الحلوة فقلت لنفسي انا بحب الشاب ده لانه خلاني احس باني بتناك وانا هايجة كده وبزبه الممتع ده. اه ده مبيبطلش وقلت بلساني وانا ببص في الأرض ومكسوفة قوي “انا بتناك وبالحلاوة دي معقولة انا حلوة قوي كده” لحد ماجت المحطة اللي حنزل فيها وانا هيمانة ودايبة وبقول كلام مش عرفة معناه لان زبه اللي جوة طيزي جنني بروعته. فقت بصوت الشاب ده من ورايا وهو بيقولي مش حتنزلي انا نازل هنا وكانت نفس المحطة اللي حنزل فيها وانا مفقتش من الحلم الجميل ده الا بخروج زبه اللي خلاني اعيش احلى لحظة في حياتي من جوه طيزي وانا بقوله اه انا نازله ولما نزلنا كان بيبص لي وانا لسه بفوق من الجنة اللي كنت عايشة فيها ومش مدركة ان كل ده ممكن يحصل ليا فلقيته بيقولي انتي بتركبي المترو كتير فبصيت ليه وقلت له دون ادراك أنت رائع أنت حسستني باحساس جميل وانا ارتحت لك فابتسم لي ولقيت زبه وقف تاني وكنت بتخيل انه خطفني واختلى بيا في أي مكان علشان يمتعني بزبه المثير ده فقالي ده ايميلي وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي ومن ساعتها حياتي اتغيرت. مكانش فيه يوم يعدي الا لما اكلمه واقابله اما في مدخل عمارة أو اتوبيس أو مترو وكنت باروح الجامعة بحكي لصحباتي عن اللي بيعمله فيا واتمتع بالكلام عن عمايل زبه فيا وبتمتع بكده وبالليل اكلمه واوصفله احساسي وهو يمتع فيا بالكلام يعني كنت عايشة في جنه طول الوقت حتى لو مكانش معايا وفي كل مرة نتقابل فيها البس له لبس شكل كنت عايزة امتعة باي شكل بس لقيته بيحب البنطلونات الناعمة اكتر لاني في اليوم اللي بلبس فيه البنطلون صباعة بيزغزغني اكتر جوة طيزي وكنت بتمتع قوي بصباعة وبزبه ومع الوقت لقيته شغلني قوي فقلت له على الشات بحبك فقالي وانا علشان الكلمة دي مش حاسيبك وحافضل امتع فيكي على طول وانا مش مصدقة وبقوله بجد فقالي انا مقدرش اسيب قلب بيحبني واحرمه من أجمل احساس في الدنيا. كلامه رقيق بس ممتع قوي وتصرفاته كلها حنينه ولطيفة رغم متعتها الغريبة اللي متجيش باي شكل غير باسلوبه الرائع ده كانه بيعامل ملكة مكنتش مصدقة اهتمامه بيا ومتعتي معاه بالشكل ده وكان بيمتعني دايما بحركة صباعة جوة طيزي وبالراحة يزغزغني جوة خالص وانا اتمايص واضم طيزي على صباعة واحس باني مميزة فعلا لان حركات صباعة جوة طيزي ملهاش مثيل.

· · · · · · · · · · ·

التعليقات

    التعليقات

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *