متعة التحرش بطياز بنات الجامعة المربربة وحك الزب في الجسم الطري
هل متعة التحرش بطياز بنات الجامعة ستدوم كما بدأت؟ هذا ما سوف نعرفه من قصتي، انا شاب عمري 25 سنة وزبي الكبير دائما يفضحني لما ينتصب حيث يكون بارز جدا واشعر بالخجل حين ارى الناس ينظرون إلى زبي والغريب ان شهوتي دائما تحرقني لاي احتكاك أو منظر مغري واحيانا اضطر إلى التوقف بين الاشجار أو الزوايا واتظاهر اني ابول حيث استمني كي اطفئ شهوتي واخفي اثر انتصاب زبي الكبير. ذات مرة صعدت إلى الباص الذي كان مزدحما جدا بالفتيات الجامعيات وكانت قبلي فتاة طيزها كبير جدا وفلقتيه مفصلة من تحت الروب واثر الكيلوت هيجني وشعرت ان زبي بدا يستطيل وياخذ حيز اكبر داخل البنطلون وبدات اشعر بالخجل لكني قلت في قرارة نفسي المهم لا احد يشهدني وانا مختبئ وسط الزحمة. ولم اتخيل ان الامور ستصل إلى ذلك الحد حيث اقتربت اكثر من الفتاة ولمس زبي طيزها الذي كان جد مرن وناعم حيث احسست بشهوة قوية ورغبة النيك داخل الباص ولم تبدي الفتاة اي انزعاج أو محاولة للابتعاد عني وهذا ما شجعني على الاقتراب اكثر خاصة وان الضغط كان يزداد مع كل موقف يتوقف فيه الباص حين يركب ركاب جدد. و ازدادت الزحمة اكثر حتى التصقت بطيزها وصار زبي بين الفلقتين الكبيرتين وشعرت بلذة جميلة جدا احسست بها لاول مرة في حياتي لاني لم انك اي فتاة من قبل احسست بالنار تغلي في زبي الكبير الذي انتصب وخشيت ان تشعر به وتلتفت الي فتعنفني وتفضحني لذلك لم ارد ان اتحكك عليها بل ابقيت زبي فقط ملاصقا لطيزها لكني لاحظتها انها تقرب طيزها من زبي وكانها احست به وعلمت انه كبير. ومع مرور الوقت صرت احتك اكثر خاصة لما يخفض السرعة السائق واشعر بمتعة كبيرة وانا انيك في الباص حيث صرت اضخ بطريقة خفيفة جدا واباعد زبي ثم اخبطه مرة اخرى على الطيز الكبيرة التي كانت قبلي وقد كنت اسمع نبضات قلبي بوضوح من قوة الشهوة واللذة التي كنت عليها حيث تمنيت لو اخرجت زبي الكبير ونزعت لها الكيلوت حتى ادخله وانيك نيكة كاملة في الباص. وبدات الرعشة تقترب وانا احك زبي اكثر على الطيز وجبهتي تتعرق ومن حين لاخر امسحها واحس ان زبي سينفجر في اي لحظة بحيث كنت خائف ان اقذف فينفضح امري اكثر حين انزل لكن تلك اللذة التي كنت عليها لا تقاوم وكان من المستحيل ان انسحب دون ان اكمل النيكة السطحية التي كانت لذيذة جدا إلى درجة لم اتخيلها من قبل ولذلك بقيت احك زبي اكثر وبطريقة اعنف نوعا ما و كنت احس حتى بحرارة فتحتها حين يلتصق زبي بالفتحة التي كانت تبدو انها كبيرة علما ان الفتاة كانت تلبس روب خفيف جدا وكيلوت ناعم بينما كنت البس بنطلون كلاسيكي خفيف ايضا وقد خرج زبي من البوكسر وصار يحتك على الفتحة مباشرة. وجاءت اجمل لحظة حين احسست ان زبي الكبير ينبض ويريد ان يقذف فاغمضت عيني وانزلت راسي وكنت اريد ان اتاوه اه اه اه حتى اخرج شهوتي بطريقة لذيذة لكنني كتمت ذلك واستسلمت لزبي الذي بدا يقذف ويكب المني على البنطلون وانا اعلم اني سالطخ ملابس الفتاة لانني كنت ملتصق لكني لم اكن املك من امري شيئا لحظتها والشهوة هي من كانت تتحكم. قذفت بطريقة ساخنة وحارة ولذيذة جدا على طيز الفتاة حتى افرغت اخر قطرة مني وشعرت بعد ذلك مباشرة بالنشوة والمتعة لكني يحن ارتخى زبي احسست بالتقزز والندم وتمنيت الا يتوقف الباص حتى يجف بنطلوني من المني وحين وصلت إلى المحطة التي نزلت فيها تركت الفتاة راكبة وحين هممت بالنزول التفتت اليها فرايتها تتبعني بنظراتها فادركت انها علمت اني نكتها وقذفت وكنت متاكد انها مثلي كانت تحلم ان ادخل زبي الكبير في طيزها و حين وصلت إلى البيت وجدت المني قد وصل إلى ركبتي وقد شكل خط طويل من الخصيتين إلى غاية الركبة ونظفته ومسحت كل شيئ ثم ملات يدي بالصابون وبدات استمني والعب بزبي وانا استرجع تلك النيكة في الباص وكيف احتك زبي الكبير على طيز الفتاة حتى قذف ولا احد شعر اني قذفت وحتى الاستمناء يومها كان لذيذا جدا لكني كنت اتخيل اني ادخلت زبي الكبير كاملا في طيزها لان ادخال الزب في الطيز متعته لا تعوض ولكن السؤال الذي لم اجد له اجابة هل وجدت الفتاة اثار المني في طيزها لما وصلت إلى البيت واتمنى تلك الفتاة ان تقرا قصتي وترد ان عرفت انها هي المعنية بالامر