قالتلي بحبك و نفسي أتناك منك يا بيبي
ماكنتش عارفة انا ليزبيان ولا لا، سأحكي قصتي مع السحاق وبداية معرفتي به وكان على يد زميلتي شمس عندما قالتلي بحبك و نفسي أتناك منك تأثر كسي من فوق البنطلون الجينز ونحن في قاعة المحاضرات في احدى محافظات مصر في الصعيد. اسمي سما وأنا في مواصفاتي الجسدية وملامح وجهي أقرب ما أكون إلى الممثلة الشابة مي عز الدين غير أن طيزي بارزة وكبيرة وبزازي نافرة للأمام بشكل لافت للنظر. ذات يوم و أنا في مدرج المحاضرات أحسست بألم في منطقة الصدر فأخبرت أقرب زميلاتي إليّ وهمست في أذنها: “بت يا شمس … حاسة بوجع هنا” وأشرت إلى بزازي فالتفتت إليّ بوجهها وابتسمت وهمست: “وريني كدا.. ايه الحلاوة دي ههه” وتحسست بزازي من فوق البلوزة فنظرت إليها بضيق مفتعل وقلت: “ايه اللي بتهبيبه ده… بقلك صدري واجعني يا هايجة..” ثم ابتسمت وألقت يدها على منطقة كسي من فوق البنطال الجينز ودعكتها فأحسست برعشة تسري في اوصالي وكان إحساساً جميلاً أفقت منه سريعاً خشية أن يلمحنا أحد الحضور أو دكتور المادة المحاضر فقلت لها زاعقة هامسة: ” ايه يا بنتي… عيب كده بجد” وأحسّت شمس أني تضايقت وأنّي أضعف من لمساتها فتأسفت قائلة باسمة في ذات الوقت: ” متزعليش يا سمسم أنا عاوزة اريحك بس ههه.” ثم انتهت المحاضرة وغادرت إلى منزلي وهي إلى منزلها لنلتقي في اليوم التالي.
في اليوم التالي وكنا لا نترك بعض مطلقاً فهي أشبه بظلي المتحرك ذهبنا إلى حمام الجامعة النسائي وذهبت معي ولم أدرِ أنها قد بيتت النيّة لتمارس عليّ السحاق بكل قوة في حمام الجامعة إذ كنا بمفردنا. دخلت الحمام وتأخرت وكنت على وشك الخروج وكنت خلعت البنطال فإذا بشمس تقرع الباب سريعاً وكأن مصيب في الخارج:” تيه يا بنتي .. اصبري خارجة!” فأجابت: ” لأ افتحي بسرعة … بسرعة..” ففتحت ودخلت فلكمتها لخفتها واصبحت أنا وهي وراحت تحملق في فخذيّ. قالت دهشة: ” ايه ده… دانت موزة خالص!” وانحنت لتكب على منطقة كسي تتشممه وتلحسه وأنا في دهشة: ” ايه .. لأ لأ .. بس يا شمس.. بتعملي ايه.. أى أى.” قالتلي بحبك و نفسي أتناك منك يا بيبي ، طول عمري بموت فيكي وهموت على حضنك وواصلت وراحت على كسي من فوق الكلوت وأحسست بتخدر في جسمي وإذ بكفيّ لا شعوريا ترتفعا لتحتضنا بزازي وتفركهما وقد أوسعت الطريق للسانها. لحظات وأنزلت شمس الكلوت بخفة وحرفية وكأنها خبيرة فلم أحسّ إلا ولسانها يندس بين مشافري وأحسّ برعشة كبيرة سرت في جسدي وأطلق آآآآآآآآآآهة عالية لطخ فيها كسي وجه وانف شمس بعسلي الثائر.
لأول مرة احسّ ذلك الاحساس الجميل العذب. بعدها نهضت شمس وأخذت تطابق بين شفتينا وتدلع لسنها في فمي تمتص ريقي ويديها تفرك بزازي من فوق البلوزة وقالت: ايه رايك.. مس ارتحتي… ريحيني بقا نفسي أتناك ثم راحت تخلع البودي عنها وأنزلت بنطالها الليجن جلد النمر لأدهش من الجسد المثير ببزازه المكورة البيضاء الرجراجة وطيزها المكورة البيضاء السمينة الطرية! انحنت لي شمس كي أرد لها الجميل وكنت أنا لأول مرة أمارس السحاق ولكني أحببت اللعبة والإحساس المتولد عنها فانحنيت ورحت أحذو حذوها وافعل بها كما فعلت بي. اوسعت لي ما بين فخذيها فأنزلت الكلوت ليظهر لي أول كس حقيقي من لحم ودم أراه أمامي! كان كساً جميلاً مثيراً فعلاً حليقاً وكأنّ شمس قد قررت أن تمارس معي نيك السحاق اليوم فحلقته ونظفته أمس! كان ناعم الملمس غليظ المشفرين الكبيرين ورقيق المشرفين الصغيرين. رحت اخرج لساني وألحس مشافره فإذا بلساني يعلق به قطرات من ماء كسها فعلمت أنها اهتاجت. فجأة استدارت شمس وقعدت فوق قعدة الحمام واستقبلتني بوجهها. قالت: ” يالا بقا يا سمسم .. زي ما عملت معاكي…” فرحت انحني وأدلع لساني وقد القيت يدي بشدة اعتصر بزازها الطرية . آهات أنطلقت منها وإذا بها تلقي كفيها تمسك بحلمتي تعتصرهما فانطلقت آهاتنا مجدداً. انتصب بظرها وأصبح كزبر الطفل الصغير فلففت شفتي حوله وأخذت امصه فألقت شمس يديها فوق رأسي تدفسها في كسها واهتاجت وعلت انّاتها : ” أمممم… آآآآه… آآآآه . كمان … كمااااااااان” فأسرعت انا من رتم مصي وعصري لبزازها ورحت أدور بلساني فوق مشفريها وأنفخ فيه وكأنني خبيرة السحاق مع أني لم أكن مارسته من قبل. لحظات وشهقت شمس وأمتقع وجهها وأحمرّ فاصبح كلون الطماطم وانبجست بعدها سوائل كسها نفاذة الرائحة فترشرشت فوق لساني وأنفي فاحسست بالإشمئزاز لأني لم أكن أتوقع أن تقذف شمس كل تلك الكمية وبتلك القوة من القذف العنيف الشديد الذي اغرق باطني فخذيها. لحظات وهدأت أنفاس شمس وأحسست أن وجهها مستنير والبهجة واللمعة تعلوه وكأنها عروسة قد ضاجعها زوجها فاستقبلت الصباحية منشرحة الصدر.