زوج أختي السافل قطع كسي من النيك قصص سكس محارم مصري
إليكم قصتي مع زوج أختي السافل وكيف عرفني على عالم جديد، في يوم استيقظت في السابعه صباحا كعادتي وايقظت ابني رامي للذهاب للمدرسه وكان مجدي زوجي يستيقظ في السابعه والنصف واخذت هذا اليوم اجازة من عملي لاني كنت اشعر بارهاق وتعب يغلب عليه التعب النفسي وبعد ان خرج زوجي وولدي من المنزل دخلت غرفتي وحاولت النوم الا اني وبدون ارادة اخذت ذكراياتي تلح عليا من بداية معرفتي بمجدي زوجي وخطبتنا فهو شاب وسيم ناضج طموح روتيني جدا في كل علاقاته حتي بعلاقته الجنسيه بيه انا العادي والطبيعي والمتبع وبس يعني لازم علشان يمارس الجنس معايا لابد ان يكون بالليل علي السرير وبطريقه روتينه لا بدايه ولا نهايه ولا ملامح ولا متعه وانا مثل اي ست اريد ان استمتع بحياتي الجنسيه وليه اسلوب في اثارتي ومتعتي يعني انا بحب المقاومة الاغتصاب التجديد عدم الروتين ولو حاولت ان امتنع عنه بدلال ودلاعه يغضب ويعتقد اني مش عاوزاة برغم انه لو فكر قليلا هيعرف اني عاوزاة جدا هيعرف من رعشه صوتي وانا بقولو لا ابعد هيعرف من حرارة جسمي وسخونه انفاسي واحمرار وجهي ورعشه شفايفي وللاسف استسلمت للمارسه العاديه والمتعة الناقصه سنوات وانا اقاوم واهرب من اي تفكير من اي ضعف وحاولت ان افهمه من بعيد ولكن لا حياه لمن تنادي فمنعني خجلي من الثورة عليه والغضب من اسلوبه برغم جمالي وجسمي المثير استسلمت برغم شهوتي وحرماني استسلمت برغم سني الصغير استسلمت وخرجت من ذكرياتي علي جرس الهاتف ووجدتها أختي كانت مسافرة من فترة واخذنا نقلب الاحاديث واحكيلها وتحكيلي عن حياتها وحياتي عن خصوصيتها وخصوصياتي وكانت حياتها علي عكسي تماما مع زوجها الذي تربى في اوربا وعاش بتقاليدها وانفتاحها في كل شئ حتي الجنسيه واتواعدنا بزيارتها لي هي وزوجها يوم الجمعة واخبرت زوجي وحضروا يوم الجمعة هي وزوجها الذي كان غايه في الوسامة واللباقة والمرح الا اني لاحظت نظراته واسلوبه الجرئ في امتداحي ووصفي وانتهي اليوم وذهبت لعملي في اليوم اللي بعده ورنت عليا أختي وطلبت مني قضاء بعض المشاوير معاها هي وزوجها لانها اصبحت لا تعرف الجديد في البلد ووافقت واستاذنت من عملي وذهبت معهم بالسيارة ولاحظت نظراته واستمر بمدحي باسلوب اكثر جراءة وانا لا استطيع منعه واقنعت نفسي بان هذا عادي عندهم وطلبت مني زوجته ان اذهب معاها للكوافير ثاني يوم ولكني تاخرت عليها لان ظروف العمل منعتني وانا منعت نفسي لما علمت اني سأمر عليها في شقتها وهو موجود حتي يخرج وفعلا ذهبت في وقت متاخر وضربت الجرس وفوجئت بزوجها يفتح الباب ليه ورحب بيه ودخلت وسألت عن أختي إلهام فقال انها اعتقدت اني مش هروحلها فخرجت لوحدها فاعتذرت له وقلت له ارجو يا عماد تبليغ اعتذاري لها فحاول جلوسي متعللا انه عاوز يقدم واجب ضيافتي وفعلا قام عمل عصير وجلست اشرب معاه واخذ يكلمني عن حياته باسلوب غريب وجرئ وانا اصرخ بداخلي اريده ان يستمر واريده ان يسكت مش عاوزة اسمع مش عارفة كل شئ جوايا اتلخبط فشعر هو بذلك فبدا في توجيه كلامه عليه علي براءة وشي وعيوني ورقبتي وصدري وانه نفسه يمتلك جسم لشخصيه زي شخصيتي وتسمرت قدماي وعجز لساني عن اني اوقفه عن ما يقول ولكنني شعرت بيده تتحسس شعري ولا اعلم اين وكيف جلس بجواري واخذت صوابعه تلمس خدودي وشفايفي ولكني فجاءة ولا اعلم ازاي قمت جريت خرجت وانا عاوزة ارجع وعاوزة امشي بجد مش عارفة وذهبت لبيتي احتضنت ابني وكنت في قمه العصبية علي زوجي واول مرة اطلب منه اني عاوزاه واخذت كالمجنونة احضنه واحرك ايدي علي جسمه علي زبه علي كل شء فيه ولكن ماذا افعل لوحدي وهو لا يعلم غير العادي والطبيعي وقمت وانا غير مستمتعة وبدون رعشتي واتصلت بي أختي وقالت مستنتنيش ليه انا متاخرتش جاء يوم طلب مني زوجي السفر معاه لعمه لانه مريض وهو هياخد رامي ابننا معاه ولكني رفضت لان عندي شغل في البيت وقالي انه هيسافر بكرة الخميس وهيرجع الجمعة وعرفت أختي وجات يوم الخميس سهرت معايا واتكلمنا في كل شئ حتي في السكس وكل شئ فيه وعن زوجي وزوجها وازي بيمارس معاها وفنون السكس ومتعته وفجاءة رن جرس الباب وفتحت وجدت عماد بابتسامته وقالي ايه مش كفايه عليكو كدة ودخل وشرب الشاي معنا ولاحظت زيادة نظراته وكلامه مع زوجته الصريح في السكس امامي متعمد كدة وارتعشت ولاحظ هو رعشتي وسخونتي ولكنه انقذ الموقف وطلب انه يمشي لانه هيوصل زوجته البيت وعنده معاد مهم وفعلا مشيو وسلمت عليه أختي ومد ايده هو يسلم عليا ولا اعلم كيف احتضضن ايدي وضغط عليها بطريقة كان من الممكن ان انهار واقع وخرجوا ودخلت غرفتي اتحسس جسدي صدري بطني كسي كل شئ فيه غمضت عيوني وحاولت تاني ابعده عن تفكيري ولكنه الح عليا في خيالي واخذ يعبث بي في خيالي وانتفضت علي جرس الباب وفتحت وانا مستغربه الساعة قاربت الواحدة نص الليل وتسمرت مكاني وسكت عماد ايه جابك ومش عارفة ازاي دخل وازاي قرب مني وقالي علشان وحشتيني عماد اخرج اخرج وهو يتقدم وانا ارجع للخلف عماد ارجوك من فضلك اخرج وجدت ظهري في الحيطة وهو يضع ايدة علي وسطي عماد بلاش ابوس ايدك اخرج مش هخرج انا عاوزك لا لا لا ارجوك وقرب مني ونفسه علي وشي ولقيت لسانه علي وشي علي كل وشي لا يا عماد لا اخرج انا مش كدة ومش عاوزة كدة قالي لا انتي عاوزاني جسمك بيصرخ بزازك وانا أقوله اسكت وزقيته وشدني من ظهري وحضني من ظهري واول مرة اسمع كلام صريح عاوزك عاوز انيكك وانا اصرخ واقوله أنت حيوان اسكت بقا كفايه واخذ يعصر بزازي وانا اقاومه وابعده وشعرت بزبه على طيزي من ورا كان زبره واقف غريب وقالي انتي عاوزاني اسألي جسمك كله ومعرفش ازاي بقيت علي الارض وهو فوقي واخذ يشيل البادي من عليا ويحط ايده علي صدري من تحت البادي وانا اصرخ ارجوك صوتي هيعلي بلاش فضايح وباسني من بطني بلسانه وقلعني البنطلون وانا اقاومه واشده وقالي لازم اشوفه امتعه واتمتع بيه كسك السخن ده وشد الاندر وفجاءة حط وشه كلو علي كسي وصرخت عمااااد انا مش كدة انتي مش كدة بس عاوزاني عاوزة زبي ولقيته جلس علي صدري وزبو قدامي ورفع وشي ووضع زبه علي شفايفي وشد شعري من تحت مصي مصي لا ارجوك سيبني لا ممممممو لا ممممم وحطه جوا بقي مصي مصي علشان يقف وينيكك لا لا أنت سافل ممممممم وبقيت عريانه وهو بيلحس كل حته في جسمي كفايه مش قادرة كفايه وفتح رجلي وحسيت اني خلاص هيدخل ومش عارفه اعمل ايه حاولت وفشلت قاومت وفشلت ودخل زبه جوايا وصرخت اي اي اي اييي عماد شيلووو خرجه قالي هينيكك يا اجمل وارق انسانه وفضل يدخل ويخرج وقاومني ولفني علي بطني ولحس ظهري ورفع وسطي ودخله في كسي وانا اصرخ ليه كدة ارجوك حد يسمعنا عماد مش قادرة ااااه وهو ماسكني من ورا ويضربني على طيزي ويدخل اوي كسك حلو طعمه ريحته وانا اصرخ بس من الشهوة من المتعة من السكس من النيك ايوة انا اول مرة اتناك ااة يا عماد من جوايا عاوزاك نيكني يا عماد من غير رحمه من غير شفقه اااااه وقام نمت عليه ودخلته انا بايدي وفضلت اطلع وانزل وهو كمان اااااه واخذ يعصر بزازي ويمصها وقمت ونام عليا وناكني تاني وهو رافع رجليا واصبح كسي لفوق جدا واخذ يدخل ويخرج زبه اااااه عماد ليه ليه ليه اوفففف ليه انا هموت نفسي ااااه انا عاوزاك ااااح نيكني جامد وشعرت انه بينزل وخرجه قبل نزول كل لبنه وطلع علي بقي ووشي ونزل الباقي عليا وانا لاول مرة ارتعش للمرة الرابعة في مرة واحدة وقام عماد ودخل الحمام وانا ببص للسقف ومشي وانا لا اعلم دموعي ولا استطيع ايقافها استمتعت وندمت ومن يومها هربت من أختي وحست هي اني مش عاوزاها بعدت وسافرت وخدت معاها غلطتي الوحيدة أو غلطة ظروفي أو غلطة زوجي أو غلطة زوجها.