زوجة محرومة طمعت في ممارسة الجنس مع عامل الأسانسير

156346

زوجة محرومة طمعت في ممارسة الجنس مع عامل الأسانسير

أنا فريدة ابلغ من العمر أربعة وعشرين عاما، حاصلة على بكالريوس تجارة جامعة القاهرة ، زوجة محرومة متزوجة من كهل يناهز الخامسة والخمسين . لم أكن مستمتعة بحياتي الجنسية معه على الإطلاق ، أو بالإحرى لم أكن قد أحببته قبل الزواج غير أني أهلى ضغطوا عليّ أو بالمعنى الأدق زينوه في عينيّ لكي أنتقل بهم عن طريقه من وضعهم المادي المتردي إلى وضع أفضل . لم أعترض وتمّ الزواج من ذلك الزوج الذي يعمل في احدى الشركات العامة ولمينجب مني إلى الانبالذي يملئ عليّ حياتي ويسليني عن حياة جنس ناقصة أحياها مع زوجي الكهل وأنا لا اعلم أني على موعد مع قصة جنسية أشبعني من حرمان خمسة أعوام مضت . مرّ أكثر من خمسة سنوات على الزواج ولم ننجب وذلك لعيب في قناتي المهبلية. كان زوجي يمارس معي الجنس مرة واحدة في الاسبوع تقريبا وأحيانا كل شهر لظروف عمله المرهقة. حدث منذ شهرين تقريباً ان تعطل أسانسير العمارة التي نسكن إحدى شققها، فتم على الفور الإتصال بشركة إصلاح الأعطال لأسمع باب شقتي يُقرع في حوالي الساعةالثامنة والنصف صباحا بعد خروج زوجي الى العمل . كنت لا أزل في فراشي وخطر في بالي للتوّ أن زوجي قد نسي شيئاً من أغراضه وعا ليأخذها؛ فنهضت من الفراش وأنا بقميص النوم الرقيقة الشفافة وليس من تحته لا حمالة صدر ولا سروال ولا كلوت إغراءاً لزوجي الذي يأتي من عمله وقلّما يقربني ويطفأ نار الجنس الملتهبة عندي.
فتحت الباب لأفاجأ بشاب ثلاثيني، طويل القامة، أبيض البشرة، أشقر الشعر جميل المنظر و المظهر. قال: صباح الخير يافندم فحييته بارتباك وأنا ألملم قميص نومي. فقال: أنا مختص باعطال الأسانسير وآسف للازعاج بس أنا كنت محتاج الهاتف عشان اتصل بالشركة . معلش بقا شقتكم هي أقرب واحدة لأوضة تحريك الأسانسير. المهم دخل الصالة فدخل ورأسه الى الارض توجه الى الهاتف ورفع سماعته وبالصدفة لم يجد فيه حرارة. نظر إلى وجهي وتركزت عيناه فوق جسدي لثواني ليخفضهما أرضاً بعد ذلك. أخبرته ينتظر ثواني لأرى هاتف غرفة النوم وأسرعت إليها و ارتديت روبا ثم اختبرت غرفة النوم فوجدت فيه حرارة فأعلمته بذلك. اعتذر عن دخوله حجرة نومي فلم أنطق ودخل وجلس على فراشي وبدأ يتكلم مع شركته وكانت عيناه على شماعة ثيابي حيث كنت أنا قد وضعت عليها البارحة كلوتي البيبي دول والستيان وكان لونهما أحمر وقد لاحظت أنفعالاته وهي انفعلات متوتر من جنس شديد مما يراهوم من تحركات يده ونظرات عينيه. وبعد أن أنهى المكالمة انتصب ليتجه ناحية الباب الا أنه أصطدم بالمنضدة فسقط التليفون فوق الارض فمال بظهره ليعيده في ذات اللحظة التي قد أنحنيت أنا فياه لالتقطه.
أصطدمت رأسي برأسه وسقطت على الأرض لينهضني ويجلسني على السرير وكنت أتاوه من ألم كتفي. راح يدلك كتفي بأحدى يديه برقة وباليد الاخرى أسند ظهري وسألني ما إذا كنت اتألم لأومأ برأسي. أدرك حينها انني زوجة محرومة أريد المتعة راحت كفه تنزل ببطء على نهدي حتى لتلامس حلمتي ويفركها بهدوء فمال جسدي الى الوراء قليلا من شدة الخدر الذي سرى في جسدي. أنامني فوق فراشي وكان قد أقترب بشفتيه من شفتي وبدأ يلثمهما ا ويمصهما بنعومة وقد أحسست بأحد أصابعه بين أشفار كسي تداعب بظري. بمهارة شديدة خلع عني الروب وراح يدلع لسانه ما بين مشافر كسي ثم الى بظري ثم ينزل الى الشفرين ويصعد مرة أخرى الى بظري وبدأت أتأوه مضربات لسانه: آآآآآه آآآآآى كنت مغمضة عينيّ فلم أحس إلا وزبره بقضيبه على مدخل كسي الذي كان قد غرق بسوائلي التي بللتباطن فخذيّ . ومد يده الىزبره في أرّق وأجمل جنس عربي ليفرش به شفتيّ كسي المتزيّت بسوائله . تصاعدت شهوتي فرحت أدفع جسمي تجاهه فيما كان هو يدفع رأس زبه داخلي في أرّق جنس عربي مع فنيّ الإسانسير صحب القضيب الرقيق المتين.أحسست بضخامة زبره الذي آلامني في المبتدأ غير أن أحساسي بلذته وهو يحتك ببظري فاق إحساس الألم. احتضنته تجاهي نحوي وألقيت بساقي على ظهره ليدلف برقة وعلى مهلِ داخل كسي حتى أستقر في مهبلي بأكمله.كم هو إحساس رائع إذ أمارس اجنس عربي ممتع ورقيق مع فنيّ الإسانسير الشاب الثلاثيني. راح ينيكني وأسمع قرقعة السرير تحتي من هيجانه فوقي وهو يدكك زبره في كسي . فقدأخذ يشبع شهوة جنس مكبوتة لدي لا يشبعها زوجي الكهل ورحت أتلوى من شدة اللذة فيما كانت قدماي قابضتان على ظهره فكلما صعد بجسده خلال حركة سحب زبره كانت قدماي تسحبه بقوة مع حركة نزولزبره الى قعر كسي مما يجعل خصيتاه ترتطمان بشفري كسي المبلل بسوائل الشهوة محدثة صوت مهيجا أكثر يجعلني أغرس أظافري في لحم ظهره من قوة ضمه الى جسمي وتعالت آهاتي وصرخاتي وتعالى صوته ثم أنفجر زبره ببركان حممه داخلي و شعرت بها تُلهب جوفي من شدة حرارتها فانطلقت آهاتي: .آآآآه آآآه آآآوووه وه ه ه ه آآآ ليهمد بعدها جسدي بعد أرتعاشات وخلجات هزتني من أعماق كسي. راح بعدها يلثمني وبحرارة وأنا أحس بزبره ينسحب من داخلي متقهقراً بعد أن روى عطشي إلى جنس ولا اروع جنس عربي عرفته في حياتي. من ساعتها وأنا أستقبله ليشبعني من حرمان وكلما قام من فوقي وأطفأ شهوتي أحس بالندم والإثم ثم يذهب إذ تعاودني شهوتي إلى جنس عربي معه وذلك إلى الآن.

· · · · · · · · · · · · · · ·

التعليقات

    التعليقات

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *