المعلمة الممحونة تهديني جسدها ونيكتها بعدما قمت بإنقاذها
كنت أسكن مع اسرتي بقرية بعيدة عن المدينة وكان سكان قريتنا يسكنون بمنازل متباعدة بحكم جغرافية المنطقة وكانت توجد بتلك القرية مدرسة بنات أبتدائية لا تبعد كثيراً عن منزلنا وفي أحدى السنوات تم تعيين معلمة من أحدى المدن في تلك المدرسة وقد حضرت مع بداية العام لدراسي وقد أستاجرت غرفتين كانتا متروكتين مع ملحقاتها بجوار المدرسة من أحد سكان القرية وكنت أنا بالصف الخامس الثانوي ولان المدرسة التي تعمل المعلمة الممحونة بها مجاور سكنها فلم تكن تحتاج لمن يرافقها من والى المدرسة وكانت القرية تحتوي على بعض الخدمات مثل التيار الكهربائي وكنت أسمع من شقيقاتي القريبات منها تذمرها من السكن ولكن ظروف تعيينها أجبرتها على ذلك الحال ف المعلمة الممحونة متزوجة منذ ستة أشهر وعمل زوجها في المدينة لايساعد على مرافقتها وأجازاتها تكون كل ثلاثة أشهر أو حسب موسم التدريس والبدائل المتوفرة في المدرسة وعليها الصبر ثلاثة سنوات قبل أن يسمح لها بطلب النقل وأن حاجتها المادية لاتساعد على ترك التدريس وقد كانت المعلمة الممحونة (علا) وهذا أسمها على قدر كبير من الجمال وذات جسم رائع فهي لم تتجاوز العشرين من عمرها وعروس جديدة لم تلحق أن تشبع من زوجها أو تتهنى بزواجها وحسب معلوماتي من شقيقتي التي ذهبت معها الى الكشف الطبي بالمستوصف العام أن دورتها الشهرية متأخرة وهذا أحتمال أنها حامل وهي تنتظر الفحص التالي بعد اسبوعين للتأكد من هذا الموضوع وقد كتبت رسالة الى زوجها تخبره ذلك وقد أعطتني شقيقتي الرسالة لايداعها في دائرة بريد القرية ومن خلال الرسالة حاولت التقرب منها وفي البداية لم تعطيني أي إهتمام لكن بعد أيام بدأت تحب التكلم معي وبدأت اتحدث معها كثيرا وأقول لها من خلال حديثي ونظراتي بأنها جميلة جدا وشعرت بأنني سأنجح بالتقرب منها نظرا للباقتي وحسن منظري وثقافتي رغم أن قريتي لم تعجبها وفكرت كثيراً كيف أتوصل لتلك المعلمة ففكرت في خطة مناسبة فمنزلها يقع بجوار المدرسة ولا توجد أي منازل ملاصقة وهذا ما شجعني على تنفيذها وهي تخويفها بأحدى الطرق وظهوري فجأة كمنقذ لها وبالفعل وفي أحدى الليالي وبعد أنتصاف الليل ذهبت الى مسكنها وتعمدت أسماعها أصوات كأن هناك من يحاول كسر الباب عليها وبطبيعة قريتنا فأن التيار الكهربائي ينقطع أغلب فترات الليل وقد أخترت وقت أنقطاع التيار لتنفيذ خطتي ، المهم سمعت حركتها داخل الدار وهي تشعل اللمبة وتصيح من هناك فكنت أزيد من أصدار صوت محاولة كسر الباب وفتحت هي الشباك لتستنجد بأعلى صوتها ولان دارنا هي الوحيدة الاقرب اليها فتصنعت أني جئت راكضا وبيدي عصا كبيرة غليظة كمن ينوي دخول معركة وأصبحت جنبها وأنا ألهث من شدة العدو كما هيأت لها وصحت مابك ياست (علا) فقالت هناك من يحاول كسر الباب فأخذت اللمبة من يدها ودرت حول الدار عدة مرات وعدت اليها وكانت داخل المنزل مرتعبة بملابس النوم فقلت لها لايوجد أحد فقالت أنني متأكدة أن أحدا ما كان يحاول كسر الباب وقالت بأنها خائفة جدا فقلت لها لاتخافي سأبقى أحرسك حتى الصباح أمام باب الدار فأنا معتاد على السهر ورفضت في البداية لكنني اصريت على حراستها وذهبت هي لتنام وأبقت باب الدار مغلقا دون قفله وبعد ساعتين سمعت بها تتكلم من خلف الباب وتقول (سعد ) هل أنت مازلت موجودا فأجبتها نعم ففتحت الباب ورأتني جالسا وكانت تحمل بيدها لمبة الانارة وضوئها الاصفر يعكس ثدياها من خلف ملابس النوم حتى أذا أمعنت النظر رأيت لباسها الداخلي فقالت لي لم استطع النوم خاصة وأني كنت أفكر بشهامتك وصبرك طوال الليل أتخاف علي لهذه الدرجة ثم دعتني لشرب الشاي وكانت الساعة قرب الثالثة بعد منتصف الليل فدخلت وبدأت تعد الشاي ثم سألتني هل يوجد في القرية من يمكن أن يسرق فقلت لها لا ولكن قد يكون السارق من خارج القرية وأخبرتها أني على استعداد للسهر أمام دارها كل ليلة خوفا عليها ثم تطور الحديث بيننا وسألتني لماذا لم أتزوج حتى الان الى ماشابه ذلك فقلت لها بالمستقبل قد أفكر بالزواج وكان عطرها الانثوي رهيب لدرجة أنني تعمدت تقريب أنفي نحوها عدة مرات لم تكن تمانع ثم سقطت مفكرة كانت موضوعة على الطاولة القريبة منا فنزلنا سوية لالتقاطها بحركة عفوية أصبحت شفتي قرب خدها فقبلتها قبلة سريعة نهضت مستغربة تصرفي هذا فأعتذرت وقلت لها أنني لم أتمكن من ضبط نفسي وأني أعتذر وسأغادر فورا راجيا قبول أعتذاري فقالت وهل ستتركني وحدي فنظرت اليها والشهوة تفور في داخلي فأقتربت منها وقلت أني أفديكي بروحي وأمسكت يدها وقربت جسدها مني ثم طبعت قبلة على خدها ونزلت الى شفتيها وأحتضنتها بشدة فلم تمانع ثم جلسنا على الفرش الموجودة على الارض وغبنا في لحظات النشوة ثم مددتها وكانت يداي تتجول على ثدييها بعد أن أدخلتهما من بين فتحة ثوب نومها ثم نزلت بها الى لباسها وأزحته من نهايته على بطنها لتدخل أصابع يدي فوجدت كسها ناعما من غير شعر وقمت بحك بظرها فأحسست بيدها ترفع ثوبي وهو عبارة عن دشداشة عربيه ولم أكن أرتدي لباسا تحتها لانه من عادتي أن أبقى بدون لباس عند النوم فأخذت تتحسس زبي المنتصب وشهقت وأخذت أصابعها تتحسسه من حشفته الى الخصيتين وحتى الشعر الموجود أسفله كأنها تستكشفه فأنزعتها لباسها بعد أن أنزعتها ثوب النوم القصيرالذي كانت ترتديه ورفعت دشداشتي عاليا فساعدتني بسحبها فوق رأسي ودخلت بين فخذيها وبدأت امسح برأس قضيبي على شفريها فهمست قائلة أدخله ببطء لانه كبير جدا وأخاف أن يوجعني فوضعت زبي المنتصب بين أشفار كسها وقلت لها لاتخافي فلن تشعري الا بالمتعة فأتركيني أتمتع بك وأمتعك ودفعته ببطء كان كسها حارا وقد فاض بسوائل الشهوة وبدأت تصيح آآآآه كم لذيذ زبك آآآه آآآه آي آآآه أدفعه أكثر فأدخلته حتى خصيتية فصاحت أأأأيه أأيه ووووه وقلت لها لقد أصبح في عنق رحمك فهل شعرتي بوجع فقالت لا فقط قليلا في البداية فأن زبك كبير بشكل لايمكن توقع وجود مثله بين الرجال وبدأت تتحرك تحتي كمن تريدني أن أتحرك بسرعة وكان هذا ايذانا منها ببدء النيك الحقيقي فبدأت أدخله وأسحبه بوتيرة أيلاج عالية وقوية حيث كنت أسحبه الى رأسه وأدفعه الى أعماقها بسرعة كانت تتنهد وتقول آآآآآآآه آهه آه أآآآه أريد شعر زبك أن يحكني بعانتي بقوة فما أمتعه وهو يوخزني بلذة آآآه آآآوه فأخذت أحك شعر عانتي بعانتها بحركة شبه دائريه وزبي داخل كسها كالبرينة عندما تحفر نفقا حتى شعرت بقرب قذفي فرفعت طيزها بيدي الاثنتين نحو زبي وتركته يقذف فيها بمنيي الحار اللاهب وهي تصيح آآآه ماأحلاه آآآه ماأطيبه لاتخرجه حتى يمتليء رحمي به وأخذت شفتيها أمتص رحيقها فيما كان زبي يدفع حممه داخلها وبعد قليل أرخت جسدها مرتاحة وقالت ما أطيبك ياحارسي اللذيذ أريدك أن تحرسني كل ليلة فقلت لها مداعبا حلمات صدرها بلساني مثل هذه الحراسة فقالت نعم ليس هناك أحلى من هذا