أخي ينيكني في طيزي وأبي يلحس كسي وأسخن نيك محارم عائلي
إسمي سهام، سأحكي اليوم ماذا فعل أبي عندما وجد أخي ينيكني في طيزي وانا أتمتع وأصرخ، عمري 20 سنه. لي اخ يصغرني بسنه اسمه شادي. والدي دركي في قوى الأمن عمره 40 سنه ووالدتي مضيفه في شركه طيران تمضي معظم وقتها مسافره. بدأت قصتي أولا مع أخي الذي كان يحب الجنس بشكل غير مألوف: كل حياته جنس بجنس… نظراته للبنات وحركاته… طريقته في التكلم مليئه بالإيحاءات الجنسيه وخزانته مليئه بإفلام الجنس. كنت اتفرج على هذه الأفلام خلسه والعب بكسي واشتهي الرجال الذين اراهم فيها. وفي احد المرات انقطع التيار الكهربائي بينما كان الشريط في جهاز الفيديو وتعذر علي سحبه وشاء القدر ان يدخل اخي البيت ويراني وانا احاول اخراج الفيلم فخفت كثيرا وحاولت ان ابرر ذلك بأني كنت أريد معرفه ماذا في الشريط لكن عندما سحبه من الجهاز استنتج ان الشريط واصل لأكثر من نصفه واني شاهدت الكثير منه فضحك وقال: “لا تخافي يا سهام. هذا طبيعي. من الطبيعي ان تحبين هذه الأشياء! انا مهووس بها! عندي الكثير من الأشرطة تعالي نتفرج معا! ” عندما كلمني بهذه الطريقة شعرت بالطمئنينه لكني شعرت ايضا بالإثارة لأن التفرج على هذه الأشياء مع أخي غير مألوف! وضع فيلم عنوانه “النيك في بانكوك” وجلس امامي وبدأت مشاهد الفيلم الفاضحه: “رجل يخرج ايره من السحاب وفتاه تمصه” فضحك اخي. وضحكت معه…. لاحظت انتصاب اخي فوق بنطاله فشاهدني وانا انظر ناحيه ايره وابتسم ثم وقف امامي وفك سحابه واخرج زبه وقال لي: “مصيه! ” كنت خائفه… لكن اثارتي طغت على خوفي وخجلي فركعت امامه تماما كما في الفيلم وبدأت امصه فأدخل اخي يده تحت حماله صدري واخرج بزي وانحنى يمص حلمته ثم اخرج البز الآخر وصار يمص ويعضعض حلماتي بلطافه ثم بقوه مما اثارني وجعلني اتأوه فأدخلت يدي لا شعوريا تحت كيلوتي كي العب بكسي لكن اخي لم يعطني ايه فرصه فمزع كيلوتي واجلسني على كرسي وانا مفتوحه الفخذين وركع امامي وما ان وضع شفايفه على شفايف كسي الدافئه حتى شعرت بلذه لم اشعرها من قبل. نسيت ان هذا اخي من نفس الأب والأم وبدأت اتنهد بمحن وغنج. كان اخي خبيرا في اكل الكس ولم يوفر جلده من كسي إلا واعطاها نصيبها من المص ابتداء من اللسان حتى الشفايف ثم الثنايا الداخليه…. استمر بأكل كسي بنفس الوتيرة حتى ولعني من الهياج والإثارة فشلحت كامل ثيابي وطلبت منه ان ينيكني ويفتحني لأول مره ولم يخب ظني. فما إن طلبت منه ذلك حتى تطاول عنق ايره الغليظ فشلح كامل ثيابه ووقف امام سريري وهو يلعب بأيره الذي انتصب وريل طالبا النيك واللعب وبدون ايه مقدمات صعد اخي على السرير ومشى نحوي على ركبتيه ففرشخت له افخاذي إلى اقصى حد وامسكت شفايف كسي من كل طرف واظهرته له كزهره ورديه فوضع رأس زبه على فتحه كسي وغرزه دفعه واحده وبدأ ينيكني “فايت ضاهر” منزلا مني القليل من الدم فشعرت ببعض الألم لكنه لم يدم إلا لحظات شعرت بعدها بلذه النيك الحقيقي فصار اخي ينيكني بقوه للبيضات ويقبلني من عنقي وكأني فتاه ممحونه يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: “ارجوك سأرتعش. نيكني بقوه. العب بحلماتي” وما ان طلبت منه ذلك حتى “دحش” زبه في كسي تلك الدحشه التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعه وعنف حتى صرت ارتعش واصرخ تحته فبدأ يقذف معي ويتأوه قأئلا: “يلا اجا ضهري حبيبتي… جيبي ضهرك معي”. فعانقته وصرت اصرخ معه من اللذة وشعرت بهزه الجماع الفعليه معه. بعد القذف ظل اخي فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي مصا وتقبيلا… صرت افكر في نفسي: “كم كنت غبيه طوال هذا الوقت! كان يجب ان افعل هذا منذ زمن بعيد! ” وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياه جنسيه فعليه وقررت ان اعوض عنها بالمزيد من المضاجعة مع أخي فصار ينيكني كل يوم كأني زوجته وفي كل مره يتفنن في النيك فتاره ينيكني من كسي وطورا من طيزي واحيانا يقذف في كسي وخلال القذف يسحب زبره ويغرزه في طيزي ويكمل قزفه فيها ويسحبه من طيزي وهو لا زال يقذف ويضعه في فمي لينفرغ ما تبقى من مني في ظهره وبيضاته وفي احد الأيام وبينما كنا نتضاجع في السرير حصلت الكارثة عندما دخل والدي علينا ورأى بأم عينه ما نفعله فوقف مندهشا وهو ينظر الينا… لم نتكلم كلمه واحده… وأصبت بالدهشة عندما بدأ والدي بخلع ملابسه كاملا واتى نحونا فنظرت إلى ايره الغليظ الذي انتصب من الإثارة وامسكته بيدي وبدأت امصه. وقف اخي بجانب ابي فأمسكت بأيورهم وصرت امصها فأنعظ والدي وكبر ايره اكثر ولاحظت انه اطول واغلظ من اير اخي فبدأ سائل كسي ينزل استعدادا لدخول اير ابي الذي وقف كالعامود استعدادا لمضاجعتي طرحني والدي على السرير ثم وضع وجهه بين افخاذي وبدأ يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا ان يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه… وجننني عندما عضعض طرف *****ي بنعومه بأسنانه ثم صار يمصه ويفرشي كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت ارتعش وخلال ارتعاشي فرشخ والدي افخاذي اكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني اصرخ واتأوه كالشرموطه: “آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآهههههههههه. … آآآآآآآآآآآآهههههه مصني…. مصص كسسسسسيييييي…. آآآآآآآآآآآآهههه! ” بدأ المني ينزل من كسي في فم والدي فأمسكته من رأسه ودفعته نحو كسي كي ادفنه في فمه للأبد وقد ابلعته كل ما نزل… استلقيت بعد ذلك على ظهري على السرير وافخاذي مفتوحه… صرت افتح شفايف كسي وانظر لأبي ففهم مرادي واعتلاني وغرز زبره في كسي غرزه أجحظت عيوني من عنفها وبدأ ينيكني بقوه ويدفع ايره إلى اقصى حد ممكن ويسحبه…. استمر كذلك ربع ساعه سحب زبه بعدها ووقف بجانب السرير وقال لأخي بالحرف الواحد: “نيكها امامي كي اتفرج” ولم يتردد اخي الذي كان يتفرج على ابي وهو ينيكني فصعد على السرير واتى من فوقي وغاص بأيره في رحمي وبدأ ينيك ووالدي يشجعه: “نيكها. جبلها ظهرها… ابسطها لأختك…” فصرت اصرخ من هياجي ولم يعد عندي اي خجل… فكيف اخجل بعد ان ناكوني بهذا الشكل… وبينما كان اخي ينيكني صعد والدي على السرير وقرفص فوق وجهي ووضع زبه في فمي غائصا به في حلقي. وصار ينيكني من فمي… ثم سحب زبه وادلى ببيضاته فوق فمي ففتحته للآخر كي استقبلها ولم استطع لكبر حجمها فوالدي بيضاته كبيره جدا اكبر من بيضات اخي وكيس بيضاته مثير لونه بني ومجعد ومطاطي… وضعت بيضه من بيضاته في فمي وصرت املطها وامصها ثم فعلت نفس الشيء بالبيضة الأخرى فصار والدي يئن ويتأوه من إثارته ثم طلب من اخي ان يحل مكانه كي يرجع وينيكني من كسي رجع والدي إلى كسي واتى اخي وقرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي فصرت امص وادلك بيضاته في فمي بينما كان ابي ينيكني ويمص حلمات صدري بنفس الوقت… بقينا كذلك لفتره ثم قال لي والدي: “مبسوطه حبيبتي؟ اطلبي اي شيء نعمله لك… اي شيء تحبينه نفعله…” قلت له بخجل: “احب ان. ثم سكتت! ” قال مشجعا: “قولي حبيبتي. لا تستحي! بعد كل الذي حصل تخجلين؟ قولي ماذا ترغبين ان نفعله لك؟ “قلت:”احبك ان تنيكني أنت واخي بنفس الوقت من كسي وطيزي! “فقال:”آآآآههه هه يا حبيبتي بكل سرور سنحقق امنياتك…. هذا سيثيرني لدرجه سأقذف في كسك المني مثل الحنفيه…! ” نظر لأخي قائلا: “سمعت أختك؟ فلنبدأ معك اولا… تنيكها من طيزها لأن ايرك اصغر. ” وضع ابي فرشه السرير على الأرض فأستلقى اخي على ظهره وايره قائم كالعامود… فبصق عليه بصقه كبيره ودهنها عليه بيده فصار يلمع مما اثارني كثيرا فقرفصت فوقه وعاينت رأس ايره على ثقب طيزي وجلست عليه رويدا رويدا حتى غاص كليا في طيزي… وبدأت اصعد وانزل عليه واتنهد من اللذه… ورجعت بجزعي للوراء كي افسح المجال لأبي ليعتليني ويحطه في كسي فركبني ابي من الأمام وفات بزبه في صميم كسي وبدأ ينيكني بقوه ومن كثره هياجي بدأت ارتعش وانزلت على اير والدي مما زاد في ليونه الدخول وجعل ايره ينزلق بسهوله اكثر كون كسي ضيق جدا نظرا لعمري فبدأ ابي ينيكني كالمجنون: “ايوا حبيبتي… جيبي ضهرك… جيبيه بلا حدود… اصرخي تحتنا… قولي اي شيء ونحن ننيكك” عندها تشجعت وفقدت كل خجلي وصرت اقول اي شيء اريده بلا خجل: “نيكوني… احلبوه في كسي وطيزي…” نظرت لوالدي وقلت له: “افتح لي حنفيه الحليب التي وعدتني بها في كسي” وما ان قلت ذلك حتى جن جنون والدي وبدأ ينيكني بقوه جعلتني اصرخ فعلا وبدأ والدي بالتأوه: “سأقذف حبيبتي… وهذه اجمل “حنفيه حليب” في كس اجمل ابنه! ” وبدأ يقذف ويصرخ: “آآآآآآآآآه… آآآآآآآآآ آآآآآآآآه…” وقال لأخي وهو يلهث: “جيبو معي وافتحلها حنفيه حليب في طيزها كمان! ” وبدأ اخي يقذف في طيزي وشعرت بالمني يتدفق من ايور ابي واخي في كسي وطيزي وبدأت ارتعش واصرخ كالممحونه: “آآآآآآآآه… آآآآآآآآآآه… إملأوني حليب… آآآآآآآآه…” انحنى والدي فوقي بحنان فوقي وأيره لا زال في كسي وصار يقبلني من عنقي كاللبوة التي تداعب اولادها… وبقينا كذلك لفتره ثم ذهبنا للحمام واستحمينا معا… ومنذ ذلك اليوم صرت زوجه لأبي ولأخي ينيكونني متى يريدون وفي احد الأيام اكتشفت اني حامل… ولم اكن ادري من هو والد الجنين الذي في بطني: أبي أم أخي؟ وذهبت لأقرب عياده إجهاض تفاديا للفضيحة فتخلصت من الجنين وركبت لولب كي أنتاك كما ووقتما اشاء بلا حبل