قصص نيك نسوان جديدة الدكتور يفحص طيز جارته المربربة

51121

قصص نيك نسوان جديدة الدكتور يفحص طيز جارته المربربة

أحمل الكثير من قصص نيك نسوان العيادة، لكن هذه المرة مع ليلى جارتي المربربة، كنت في العادة اوصل زوجتي لعملها وانا ذاهب إلى مكتبي في الصباح الباكر، لكن زوجتي ألحت علي ان اخذ معي بنفس السيارة ليلى صديقتها وجارتها، لان مكان عملها لليلى قريب جدا على مكان عمل زوجتي. وكانت تجلس زوجتي بقربي، اما ليلى فكانت تجلس في المقعد الخلفي وكانت زوجتي تنزل من السيارة لان مكان عملها اقرب من مكان عمل ليلى. كانت ليلي تنزل من المقعد الخلفي وتجلس بقربي لغاية وصولها إلى العمل، ثم اذهب انا إلى عيادتي كالمعتاد.. وحيث اني اعمل طبيبا اخصائيا في المسالك البولية والتناسلية وكطبيعة عملي كدكتور. قالت لي ليلي في احد الايام وهي تجلس بقربي في السيارة، دكتور اريد استشارتك بموضوع هام لكني كنت محرجة من زوجتك وكونك طبيب ارجو ان تحافظ على السر. ابتسمت في وجهها وقلت لها: كل الامور النسائية بالنسبة الينا نحن الاطباء هي اسرار كما اننا لانجد تحرجا في الكشف عن مرضانا سواء كانوا ذكورا ام اناثا فهذا امر طبيعي. ثم شعرت ليلي بانها مرتاحة لتاخذ موعدا معي من اجل زيارتي في عيادتي الخاصة. وتم تحديد موعد والامر بالنسبة لي لايعدو عن مريضة. مثلها مثل اي غيرها من المرضى تريد الاستشارة والنصح. جاءت ليلى إلى عيادتي. انها بيضاء البشرة متوسطة الطول حوالي 170 سم ووزنها (مليانه) حوالي 80 كغم عريضة الوجه والرقبة حادة النظر واسعة العينان عيون خضراء كلون اللوز الاخضر في قمة الربيع، انف دائري جميل وكانه مرسوم بريشة فنان، لها غمازان على جانب خدها الايمن والايسر وعندما تبتسم اشعر ان القمر غير مكانه ليصبح هلالا ايذانا بيوم العيد على حافة شفتها العليا حسنه صغيرة سوداء واضحة وكانها قمحة واحدة في سنبله طويله ليل الحصاد! عريضه الارداف مليئة الجسم تبدو كالفراشة وهي ترتدي الفستان المخملي الاصفر وتربطه بحزام ليشد وسطها ويبرز اثدائها العريضة المستديرة ورقبتها الملساء تتصل بصدرها الابيض المفتوح بحيث تستطيع رؤية اطراف اثدائها البيضاء الناعمة وكانه نهر النيل يربط الفرات معه ليصبحا نهرا واحدا! جلست ورائحة العطر الفواحة اذهلتني وكانني اراها لاول مره في حياتي! ثم طلبت منها الدخول لكي اتمكن من فحص المشكله لديها. انها تقول: لقد مضى على زواجي ثلاث سنوات دون ان يصبح حمل. وعندما سالتها عن زوجها، اجابت بانه متزوج من امراة اخرى ولديه طفل منها، اي ان الخلل منها هي! ثم قامت من على الكرسي واستلقت على السرير وهي ترتدي الفستان الاصفر وحذائها الاصفر ايضا يلمع كانه ذهب تم عرضه في افضل معارض الذهب. قلت لها هل لك ان تنزعي الفستان (انه فستان مخملي له ازرار عريضه حوالي 7 أو 8 أزرار عريضه فضية) ثم ابتسمت وتحرجت ان تفك ازرار ردائها. ثم بدات امسك ازرار ردائها بيداي وبهدوء، وقلت لها اغمضي عيناك ولاتتحرجي فانا طبيب والمريضه يجب ان لا تخجل من الطبيب، واستلقت وسلمت لي جسمها الثقيل، وبصراحة انني عندما كنت افك ازرار ردائها الاصغر العلوية. انها موضوع في منصف الرداء كالحجاب لكنه احدث وانعم واطرى! وعندما فككت اول زرين وفتحت لها ردائها رايت سنتيانه بيضاء ناعمة خفيفه لاتتسع لاثدائها البيضاء الكبيره العريضة. حاولت ان امنع شهوتي من النظر إلى صدرها وبزازها البارزتان لكني اخذت نفسا عميقا وكانني انا المريض وهي الطبيبه! ثم حللت جميع ازرار ثوبها فوجدتها ترتدي كالوتا (كلسون) ابيض مخرم مثل الشبكة التي نصطاد بها السمك الصغير وفخذاها العريضين وكلوتها الرائع يضم كسها المحلوق وكانه نفق ندخله لنتذوق فاكهة الإجاص منه! ثم وضعت ثوبها على الشماعة وبدات اضع يدي على جبينها وقلت لها ما ذا تشعرين حاولي ان تجيبي على اسألتي وانت مغمضة العينان. قالت بهدوء واسترخاء: يداك دافئه واشعر بالدفئ وهي تغمض عينانها ورموشها السوداء الطويله كانها احد اجنحة انثى الطاووس وضعت خدي ولم اتمالك نفسي كالمراهقين على صدرها وسمعت دقات قلبها وكانني لا افهم بالطب شيئا بل كانني تائه في سوق خضار! الصقت وجنتي باثدائها البيضاء العريضة الملساء واصبحت افرك اثدائها بوجهي واصابعي ويدي ووضعت يداي خلف ظهرها ونزعت عنها سنتيانتها. ولا تزال هي مغمضة العينان ساهمة ومستسلمة وانا افرك اثدائها بهدوء وامسك حلمات بزازها البنية العريضة واشدها للاعلي قليلا وهي تتأوه وتتوجع وتغنج حتى اخرجت لساني لالحس اثدائها وامصهم بشفايفي واصبح لساني يركض كلاعب كرة القدم من الجناح اليمين للجناح الايسر ونزلت لساني على بطنها وصرتها ولحست بطنها وصرتها وهي صامته مسترخية ووصل لساني لاطراف كالوتها الابيض الذي يشبه شبكة صيد السمك الصغير، واصبحت اشم كالوتها وكانني اشم شجر الياسمين والريحان واوراق ورد جوري. وضعت شفايفي على حز كسها وهي تغنج وتقول اههه اممممم اوووههه. ونفسي يضرب بقلبي وكانني ارقص في ملهى الزنوج الخمس في فرنسا! سحبت عنها كلوتها الابيض وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري واصبحت ادخل لساني به للداخل بعد ان لحسته من الخارج ووضعت يداي خلف طيزها اللذيذه الرائعة افركها وكاني افرك زبري المنتصب الطويل، ثم رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وانا امص كسها واضع اصابعي ولساني وذقني وانفي فيه لاتنفس الاوكسجين كالمريض! ووضعت ريقي وبصاقي حتى اغرقت كسها بالبصاق ووضعت جميع اصابعي اليمنى وكانني ادق واعزف العود في كسها، واصابع يدي الاخري في خزق طيزها وهي تتاوه وتتوجع وتقول: اهههه امممم اييي اي اووه ممماااا لاااااا نوو بليزز بليييييييز لا. ارجوك محنتني. محنتني بدي اتناك منك نيكني نيكني يادكتور ادخل زبرك في كل كسي ثم جعلتها تتعذب وتتوسل بي. وساقيها مرفوعتان للاعلى، ووقفت انا ووضعت زبري عند شفايف فمها وقلتها ارضعي مصي مصي مصي بلهجة أمره. فاصبحت تمص زبري وتعض عليه بشغف محرومه من الجنس وتضعه بين اثدائها وتضغظ عليه بشده وهو منتصب بين اثدائها يخرج ويدخل كالحصان في سباق العدو. ثم بدات تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه بيديها وتلحس بيضاتي. فقفزت على صدرها ووضعت راسها بين فخذاي واصبحت تمص زبري وانا ابعبص واخزق كسها باصابعي وادخلت جميع اصابعي في كسها! وصرخت نيكني نيكني بكسي وطيزي اه على ايرك شو حلو كسي بو ايرك ثم قالت ارجوك نيكني نيكني وضعت زبري ودورته كما تدور السيارة بمقودها دورت زبري على كسها من الخارج وعلى *بظرها ثم وضعت لساني على كسها ولحسته ثم قمت بعضه عضه حامية حتى صرخت بشده وكانها تلد مولودا. ادخلت قضيبي في كسها وانا امصص بزازها واعضهم عضات قوية حتىتبقى اثار العضات في جسدها ولا تنساها ابدا. واصابع يدي في خزق طيزها وانا انيك بها وزبري هائج يدخل ويخرج كالسهم الطائر حتى ان السرير كاد ان يتكسر ويقع على الارض من شده اللذة وشده حلاوة كسها الرائع، ضربتها على طيزها عدة ضربات بعنف وانزلت ساقيها وقلبتها بسرعة كالدجاجة التي تذبح، قلبتها على بطنها وحشوت بعنف وشده وكانني انتقم منها حشوت كامل زبي في طيذها حتى يكاد ذبي يلامس مصرانها واصبحت تفرك الوسادة بعنف وتشد عليها وتصرخ وانا اضربها على ظهرها ثم اخرجت ذبي من طيذها الملساء الرائعة واصبحت الحس فلقة طيزها وخزق طيزها بلساني ونكتها من كسها من الخلف (دوككي ستايل) وحشوت زبري مرة اخرى في كسها ويداي تفرك وتشد بزازها اثدائها بعنف المنتقم حتى صرخت هي وانا اصبحت اشد على شعرها وقلت لها اوووههه ساقذف ساقذف في كسك قالت اهه اممم حبيبيبي نيكني أنت نييييكي حبلني حبلني حبلني. اريد ان احبل منك اريد منوك لي وحدي انا وفقط. ثم قذفت في كسها كالبحر الهائج واحست ليلي ان كسها انخزق من شدة النياكه وطيزها اتفتحت من شدة الالم وبدات في البكاء. وقالت أنت لي ولا اريد لاحد ان يشاركني فيك حتى زوجتك أنت الي لوحدي حبيبي واريد ان احمل منك ياشرموط. ثم ارتدت هدومها وغسلت وجهها وأمرتها ان تلحس زبري بلسانها فلعقته ولحسته جميعه وغضتني عضة في راس ذبي جعلتني اصرخ من شدة الالم. وجاءت ليلي بعد شهر واحد على عيادتي لتخبرني بان لديها مشكله قلت لها ما هي مشكلتك. لقد كنت ياليلي تعانين وتشكين من مشكلة عدم الانجاب. فما هي مشكلتك الان. اجابت وكانها تريدني ان انيكها مره اخرى فقالت: انا. انا. حــــــــــــــــامل! وأصبحت صفحة أخرى من صفحات قصص نيك نسوان الدكتور

· · · · · ·

التعليقات

    التعليقات

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *