أختي اللبوة تفرك طيزها الكبيرة في زبي واحنا نايمين على السرير

54522

أختي اللبوة تفرك طيزها الكبيرة في زبي واحنا نايمين على السرير

أول تجربة لي في الجنس العائلي مع أختي اللبوة حيث كنت ابلغ من العمر اثنين وعشرين عامًا وكان عمر اختي آنذاك عشرين عامًا، توفي أبي وبقيت أنا وأمي وأختي في مسكن في شقة في مدينة من المدن الخليجية المحافظة. وفي يوم من الأيام قبل بداية الاختبارات النهائية بيومين تلقينا اتصالًا من خالتي وقالت لأمي أن جدتي مريضة وفي حاجة إلى أن تذهب أمي إليها وكانت تبعد جدتي عن المدينة التي نسكن فيها حوالي ثلاثمائة كيلو عندها أتت أمي إلى وأبلغتني باتصال خالتي وقالت أنها سوف تذهب مع خالي لزيارة أمها وسوف تعود بعد ثلاثة أيام وقالت لي انتبه لأختك وساعدها في المذاكرة وأعطتني مبلغ من المال لكي يصرفنا إلى حين عودتها. وفي تمام الساعة الرابعة عصرًا حضر خالي وتوادعنا من أمي وذهبت معه. بينما ذهبت أنا إلى غرفتي لإكمال المذاكرة وأختي ذهبت إلى غرفتها أيضًا وعند الساعة السادسة خرجت من غرفتي إلى الصالة لكي أشاهد التلفيزيون وكانت أختي تنظف الصالة وعندما مرت من أمامي شاهدت نهديها وتفا جئت بأنها لم تكن تلبس السنتيانة وأمعنت النظر في نهديها وهي تنظف الصالة ولاحظت أنها تحاول المرور من أمامي والانحناء بحجة تنظيف الصالة جيدًا وأنا أحاول إخفاء قضيبي الذي بدأ في الانتصاب حتى لا تلاحظه لم يكن هذا الدليل كافيًا لكي افعل ما أريد عدت بعدها إلى غرفتي لإكمال المذاكرة ولكن لم يغيب عن ذهني ذلك المشهد الذي رأيته في الصالة وأنا أتخيل أني أبوس نهود أختي وأمصها وبعد حوالي ساعة وأنا أفكر في طريقة أرى من خلالها جسم أختي وهي عارية إذا بها تدخل غرفتي وتطلب مني أن اشرح لها بعض الدروس جلست أختي أمامي على ركبتيها وشرحت لها الدرس وطلبت منها أن تحل احد التمارين ليس هذا حرصًا مني على أن تفهم الدرس بل لكي يتسنى لي رؤية نهديها عندما تنحني لكي تكتب وعندما كنت انظر إلى نهديها بتمعن لاحت لي بنظرة وقالت لي في ماذا تفكر يا أخي قلت لها لا أفكر في شيء استمري في الحل وبعد أن انتهت من حل التمرين قالت صح التمرين وتعال به على غرفتي وانصرفت وبعد أن انتهيت من التصحيح ذهبت على غرفتها فوجدتها منسدحه على السرير ومباعدة بين رجليها بشكل ملفت للنظر وعندما رأتني حاولت أن تضم رجليها وجلست على السرير فقلت لها مبروك لقد أجبتي إجابة صحيحة ونموذجية فرحت وقالت الفضل يعود لك يا أخي الحبيب الغريب إنها حين ذهبت من غرفتي كان تلبس بلوزة وتنوره ولكني وجدتها في روب نوم وسيع وفضفاض فسألتها عن ذلك قالت الجو حار وكذا ارتاح أحسن سألتني وقالت ماذا تريد أن اعد لك من عشاء قلت لها ارتاحي أنا سوف اخذ العشاء من المطعم المجاور وسأعود فوافقتني الفكرة وذهبت وعندما عدت إلى البيت لم أجدها في غرفتها فنادينها ففتحت باب الحمام وأخرجت رأسها وقالت أنا هنا يا أخي وأغلقت الباب وبعد قليل خرجت من الحمام وليس عليها سوى المنشفة قد لفتها حول جسدها بينما كان يظهر النصف من نهديها عنها تأكدت أن أختي تريدني كما أريدها ولكن هذا أيضا ليس دليلًا كافيًا علمًا بأني لم يسبق وأن رأيتها بهذا المنظر ذهبت إلى غرفتها ولبست روب نوم وسيع وذهبت إلى المطبخ لتحضير العشاء وأثناء تناولي للطعام كنت أتحين الفرصة للنظر إلى نهديها التي بدت واضحة جدًا أمامي ولا تبتعد عني سوى سنتمترات وبعد العشاء ذهبت إلى غرفتي لإكمال المذاكرة وعند حوالي الساعة الحادية عشر ليلًا فتحت أختي باب غرفتي وقالت لي أنها سمعت صوتًا غريبًا بجوار غرفتها فتوجهت معها إلى غرفتها وعندما دخلت وفتحت النافذة لم أجد شياءً فقلت لها إنها مجرد تخيلات وليس هناك ما يستدعي الخوف وعندما نظرت إلى سريرها أثناء خروجي رأيت كلوتها وسنتيانها ملقاة بجانب السرير فتجرأت وسألتها عن ذلك فقالت لي إنها لا تنام إلا في روب النوم فقط كان هذا الجواب كفيلًا بأن يثير قضيبي لينتصب أمام أختي فما كان مني إلا أن جلست على السرير حتى لا تنتبه لقضيبي عندها قالت لي ممكن اطلب منك طلب قلت لها أنتي تأمري أمر يا أحلى أخت في الدنيا قالت أريد أن ننام سويًا في غرفة واحده فأنا أخاف وأتخيل واسمع بعض الأصوات قالتها بدلع ونعومة وكان هذا ما أتمناه من زمان قلت لها ولا يهمك يا أختي الحبيبة قالت الأفضل أن ننام في غرفتي لان فيها سريرين قلت وهو كذلك عندها تأكدت تمامًا بأن هذه الليلة ستكون سعيدة بعدها اتجهت إلى دورة المياه وأخذت دشًا سريعًا وانأ أفكر في هذه أختي ونهودها وكسها وكيف سأبدأ معها خرجت من الحمام وذهبت إلى غرفتي ولم أرتدي سوى ثوب النوم فقط ولم البس من تحته شيء واتجهت إلى غرفتها وقضيبي يسبقني فقد أطلقت له العنان بعد أن تخلصت من ملابسي الداخلية وعندما دخلت الغرفة وجدت أختي قد لاصقت السريرين ببعضهما فصارت سرير واحدًا وسيعًا جدًا ووجدتها منسدحه على بطنها وعندما رأت قضيبي ابتسمت ووضعت رأسها تحت الوسادة وطلبت مني أن اطفي النور وان أضيء اللمبة السهارية الحمراء فقط ففعلت ذلك واتجهت إلى السرير وإلى الآن لم يستطيع أحد منا أن يفعل شيئًا وكانت جريئة أكثر مني فقد تراجعت بمؤخرتها حتى ألصقتها بقضيبي المنتصب وعندما شعرت به ابتعدت قليلًا فاقتربت منها حتى لامس قضيبي مؤخرتها فما كان منها إلا أن مدت يدها وأمسكت بقضيبي وقالت لي وينك من زمان يا غبي ااه ااه زبك كبير يا حبيبي وبدأت أنا في تقبيلها ومص رقبتها وتبويس خدودها وبدأت هي الأخرى تقبلني وتمص لساني وتتمحن وتتأوه وقضيبي لايزال في يدها وأناملي تبحث عن كسها ولم تجد صعوبة في الحصول عليه فلم تكن ترتدي سوى روب النوم وعندما وضعت يدي عليه تأوهت بصوت مرتفع وتبللت يدي بماء كسها وأنا أمصمص في لسانها ورقبتها ثم طلبت منها ان تتخلص من الروب الذي عليها فقامت وأولعت النور وتخلصت من روبها أمامي فبدت نهديها بوضوح وبدا كسها الرطب المنتفخ واضحًا أمام عيني عندها طلبت منها ان تستدير حتى أرى طيزها فاستدارت فرأيت احلى طيز في حياتي بياض ونعومة ونقاء وقمت أنا وتخلصت من ثوبي وعندما رأت زبي أمسكته في يدها وفركته وقالت وينك أنا انتظرك من زمان وباسته وقامت وحطته بين فخوذها وضميتها ضمه قوية فتأوهت وقالت هيا يا حبيبي نيكني أنا اليوم قحبتك ومنيوكتك وشرموطتك سو فيني اللي تبي سدحتها على السرير ومصمصت نهودها ويدي تتحسس كسها وطيزها ومصيت حلماتها ونزلت على سرتها وحطيت لساني فيها ودورته في كل الاتجاهات ونزلت على كسها وكانت محلقه كسها ومجهزته لزبي وأول ما لمس لساني كسها تنهدت بصوت مرتفع وخفت الجيران يسمعونها واستمرت في لحس كسها وبضرها حتى انمحنت وترجتني انيكها وادخله في كسها قلت لها لا أنتي نسيتي ان أنتي عذراء بس ما عليكي راح اخليكي تنيسطي عالا خر وطلبت منها ان تنسدح على بطنها قلت لها أبي الحس طيزك وانيكه قالت أخاف تعورني يا حبيبي قلت خلى الأمر لي وانقلبت على بطنها وبدت طيزها الكبيرة البيضاء النقية البارزة فبوست طيزها وفتحت فلقتيها ورأيت فتحتها الوردية اللي تجنن ولحستها والحستها وهي تتأوه ولحست أردافها وبدأت في إدخال إصبعي في طيزها وعند دخول رأس إصبعي تألمت ورفعت رأسها فقمت وأحضرت فازلين موجود في غرفتها ودهنت صباعي ودهنت فتحت طيزها وبدأت في إدخال صباعي في طيزها ويدي الأخرى تلعب في كسها وشيئًا فشيئًا حتى دخلت رأس إصبعي واستمريت في ادخالها حتى دخل النصف منها فتألمت وقالت عورتني ياخوي نيكني من كسي ويريحني قلت اصبري بدايتها ألم بس أكيد راح تستمتعي وقمت وطلبت منها ان تمص زبي فقامت وامسكت زبي وبوسته وأدخلته في فمها وبدأت في مصه ولعقه حتى كاد ينفجر من قوة الانتصاب ومصت بيضاتي فكدت أن اجن من حلاوة مصها ونعومة يدها تقف على رجولها وتحني صدرها حتى يلتصق بالسرير ففعلت ذلك وبدت طيزها أمامي تلمع من كثر ما دهنتها بالفازلين ومن السائل اللي يتسرب من كسها دهنت رأس زبي جيدًا ودهنت فتحت طيزها ايضًا ثم وضعت زبي على طيزها وبدأت احركه طلوعًا ونزولًا ويدي تتحسس كسها المبتل بمائه فتأوهت وتراجعت على بطيزها وعندما وجدت أنها في قمت نشوتها بدأ ت بإدخال رأس قضيبي في طيزها حتى دخل رأسه بصعوبة ثم أخذت المنشفة ووضعتها في فمها وامسكت وسطها بيداي جيدًا ثم رهزتها به رهزة واحده فاستقر زبي بكامله في أعماق طيزها فصرخت صرخة شديدة ولكني لم استجيب لها وكأنني لم اسمع شيئًا وتركت زبي في طيزها قرابة ثلاث دقائق وهي خاملة وكأن أغمي عليها قالت لي بعد ذلك حرام عليك شقيت طيزي قلت لها لو سمعت كلامك كان ما سوينا شي زبي لايزال في طيزها وبدأت في إخراج زبي من طيزها وإدخاله رويدًا رويدًا حتى تعودت طيزها عليه وطلبت مني ان ازيد من رهزي قليلًا وبدأت في رهزها حتى وصلت قمة نشوتي وصبيت ما في زبي من المني في طيز أختي وعندما شعرت بمنيي يتدفق داخل طيزها تنهدت بقوة واتتها الرعشة وزبي لايزال في طيزها ثم سحبت زبي من طيزها شيئًا فشيًا حتى خرج ملطخًا بدم طيز اختي ومنيي الذي أفرغته في طيزها وبادرتني اختي بقبلة حارة على خدي فقبلتها أنا وقمت على دورة المياه واغتسلت وعدت فلم أجد اختي في الغرفة وبعد قليل خرجت من دورة المياه عارية قد اتسعت خطواتها من أثر فتحي لطيزها وبمجرد وصولها إلى السرير بدأت في البحث عن قضيبي فتناولته وباسته وقالت تناجيه كدت أن تقتلني هذا اليوم أيها الزب الشقي ومصت زبي وعاد للانتصاب من جديد قالت لي أريد ان تنيكني من طيزي مرة أخرى قلت لها زبي تحت أمرك يا حبي وسرعان ما أخذت وضعية الكلب ودهنت زبي وبدأت في إدخاله في طيزها فدخل مباشرة وبدأت في نيكها وهي تتنهد ااه نيكني يا فاتح طيزي ارهزني جنني بزبك عندها زاد تهيجي واستمريت في رهزها ويدي تلعب في كسها وتداعب بضرها عندها طلبت مني أن انزل على صدرها فأخرجت زبي من طيزها وقلبتها ومصصت نهودها حلماتها ونزلت على كسها ولحست كسها وبضرها حتى تأوهت واتت رعشتها ثم طلبت منها أن تمص قضيبي فبدأت في مصه ولحس بيضاتي ثم وضعت زبي بين نهديها وبدأـ في ضم نهديها على زبي وأنا ارهزها حتى أتت رعشتي ونزلت على صدره وبين نهودها. بعد ذلك قمت وتناولت المناديل ونظفت صدرها ومسحت لي زبي وقام كل منا على دورة المياة ثم عدنا ونمنا سويًا في فراش واحد بعدها استمرت علاقتي مع اختي إلى ان تزوجت في العام الماضي وذهبت مع زوجها وكلما تذكرتها أعض أصابع الندم على طيزها الذي خسرته بعد زواجها

· · · · · · ·

التعليقات

    التعليقات

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *