قصص نيك نار فخاد معلمتي الهايجة تشعل زبي المنتصب

49619

قصص نيك نار فخاد معلمتي الهايجة تشعل زبي المنتصب

اليوم معي قصة من اجمل قصص نيك نار بين المعلمة والطالب قبلت الأنسة أمال الطالبة في كلية طب القاهرة أن تعطى سامي ابن الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا في اللغة الأنجليزية للتقوية، كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة، ولأن أم ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء في الجامعة، وكان سامى تلميذا في الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب والخجل، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات في الأسبوع، حيث تنفرد به في حجرة نومها لتعطيه الدرس، وهما يجلسان جنبا إلى جنب على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى عمره في 12 سنة ونصفا. ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه، ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذي ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال في الثالثة والعشرين من عمرها متوسطة الجمال، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة، مرتفعة السخونة، بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير، وكانت ترتدى نظارات طبية سميكة، لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا إلى لحم ذراعيها وكتفيها، وبخاصة إلى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها، فتعمدت كثيرا أن ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها، وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ في بنطلون البجامة الذي يرتديه ســامى، هو قضيبه الذي يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب، وأحست آمال أن لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا، واستمتعت آمال بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية قوية وهايجة، واحست بدفء وبلل في شفتى كسها المتورم الكبير، ولم تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التي راحت تدلك بقوة بظرها وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى تتأوه، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه، هو قضيب الصبى، هذا الصبى الخجول لن يبوح أبدا بسرها لو راودته عن نفسه، ثم أنه ساذج لايعرف الكس من الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامى تتخيل أحداثا سوف تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ما حضر ســـامى للدرس مع آمال، فأحضرت له كرسيا يجلس عليه في مقابل الكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال، وبدأ الدرس، وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ، وبدأت ترفع ساعدها لتعدل من شعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمال ترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى، فبدأ اهتمامه يتشتت من الدرس إلى جسد آمال الساخن، وبدأ يلاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه، وأن لونها ووجهها متغير بشكل غريب، كانت هناك مرآة في جانب الغرفة بجوار الباب، فبدأت آمال تباعد بين فخذيهاوترفع فخدها عاليا فوجدت ان عينى سامى تريد ان تنظر إلى لحم فخديها ولكنه يتارى نظره من الحرج الشديد حتى لاتضبطه مدرسته وهو ينظر إلى فخديه فادارت وجها بعيدا ورفعت الكتاب تقرأ فيه لترى كيف قام سامى بحل الاسئلة ولم تكن امال في الحقيقة تنظر في الكتاب ولكنها كانت تنظر في المراء لترى الاستثارة والهيجان الجنسى الذي يحدث لسامى وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر إلى فخذيها النتباعدين كيفما يشاء ولاحظت ان قضيبه ينتصب بشكل كبير بشكل لم تعهده ولاتعرفه عنه من قبل كان سامى مستمتعا بالنظر إلى اعلى فخذيها الممتلئة باللحم الطرى وشاهد بالداخل منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب ورهيب بالنسبة له، كان هذا الشعر هو شعر العانة على قبة كس الاستاذة امال، ظهر الذهول في عينيى سامى واصبح متجمدا كالتمثال وقد اصابه الفضول الشديد لما رأى الشعر يلمع مبللا وعليه قطرات بيضاء اللون ويوجد شقب بنى الللون يلمع بين شفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا، اثارت نظرات سامى الهيجان الشديد والرغبة العارمة في جسد الاستاذة امال فقالت لسامى اقترب وهرش لى بيدك خفيفا في ركبتى لان يدى بها كريم، فوضع سامى يده على ركبة امال يتحسسها ويهرش لها برقة وقالت له اقترب واجلس بجوارى على الكنبة فجلس وهو يتحسس فخذ الاستاذة امال واحست هي بمتعة كبيرة فقالت له اهرش فوق شوية من جوة حبة وبالتدريج اخذت تطلب المزيد وبان يصعد بيده التي يتحسس بها فخذها إلى اعلى بين فخذيها حتى لاصقت اصابعه شفتى فرجها. احس سامى بدفء شديد وبلل على اصابعه فقال لها ياههههههههههههههههه الحتة ديه سخنة اوى يا ابلة فقالت له اه حبيبى علشان انا تعبانة اوى لما اكون تعبانة بتبقى الحتة ديه سخنة اوى فقال لها ما اقدرش اعمل لك حاجة. هل احضر لكى اسبرينا أو سلفا أو اى مسكن لتنزيل الحرارة فاقتربت امال بأنفاسها من وجهه وقالت له أنت خايف عليا يا سامى فقال لها طبعا فقالت له هل تحبنى فقال بسذاجة وطفولة طبعا بحبك اوى يا ابلة فاقتربت بشفتيها من شفتيه وهمس له قائلة بوسنى يا سامى فقبلها كما يعرف التقبيل الاخوى ولكنها لفت يديها حول جسده تضمه إلى ثدييها وتمتص شفتيه في قبلة شهوانية متأججةبالرغبة الجنسية العارمةفأخذت يده فوضعتها على ثدييها وبينما هي تقبله تحسست قضيبة بعد ان تحسست فخذيه وقالت له أنت بقيت راجل كبير وحلو اوى وانا بحبك وعايزة اتجوزك تتجوزنى فقال لها ياريت يا ابلة بس انا صغير وانت كبيرة وفى كلية الطب فقالت له طيب انا عايزاك تنام في حضنى شوية على السرير علشان اخف ارتاح نامت امال على السري وعانقت سامى وقد احتضنته بذراعيها وفخذيها وتقلبت بهبحيث اصبحت تحته وهو فوقه وقضيبه المنتصب مغروس بين فخذيها ورأسه فاخذت تتحرك حتى قبضت رأس القضيب المنتصب على بظرها بين شفتى فرجها المتورم الكبير الساخن. فأخذ سامى يتحرك ضاغطا قضيبه ولكنه احس بيد امال واصابعها تتسلل بيت جسده وجسدها لتخرج القضيب من بنطلون البيجامة والكلوت وترفع ذيل قميصها فيلتصق القضيب العرى مباشرة ببظر امال التي راحت تتحرك بقوة لااعلى واسفا يمينا ويسارا تداعب وتحك فرجها بالقضيب. لم يتحمل سامى السخونة واللزوجة في فرج امال الممتعة بينما شفتيها تلتهم شفتيه ولسانها يداعب لسانه في قبلة محمومة ملتهبة وهى تتأوه وتغنج وتشجعه قائلة كمان كمان إعمل اوى اعمل اوى علشان احبك واخذت تحرك اردافها يمينا ويسارا لاعلى ولاسفل وفجأة احست بالقضيب يخترق جسدها إلى اعمق اعماق مهبلها فتأوهت اهة عظيمة وشهقت شهقة كلها دهشة واستغراب من حجم القضيب الكبير وغلظته التي كادت تمزقها وتفتك بها وطوله الذي ضرب اخر اعماق بطنها فغنجت واعتصرت الصبى بين ذراعيها تحتضنه بكل قوة وهى ترتجف وترتعش وتصرخ عندما احست بموجات من اللبن الساخن يتدفق من قضيب سامى في دفعات متتاليات ساخنة تروى اعماقها وظلت تعانق الصبى وتلتهم جسديه بينما اصيب سامى بجنون غريب فراح ينيك ابلة امال بكل قوة وكأنه قطار منطلق بأقصى سرعته ولكنه بدون سائق وتوالى النيك طويلا وتعدد القذف مرارا حتى لم تعد امال تستطيع تحمل المزيد وقد فاض مهبلهاباللبن وانساب ساخنا على اردافها المفتوحتين دأفئا على فتحة طيزها فتلذذت به بينما هي تتحرك بقوة وتهتز وهو يدخل ويخرج بقضيبه فيها بقوة وعنف فلت القضيب فجأة وافلت خارجا من الفرج واندفع بطريقة خطأ فدخل في فتحة الشرج بدون قصد أو عى منهما وكان لزجا مبللا فإنزلق بسهولة ولكن امال صرخت صرخة عالة من الالم واحست كما لو كان تيارا كعربيا قد التصق بجسده وترغب في الافلات منه باى طريقة حتى كادت تقفز بنفسها من شرفة المنزل من شدة الالم الذي كان يصاحبه شهورا غريبا لم تستطع تحديده وقتها هل هو شعور سعيد أو تلذذ أو عذابا واخذت امال تصرخ وتبكى ولكنها لم تغضب من سامى أو تزعل منه بل قامت بحتف نفسها في بانيو المياه الباردة وصارت تبكى وترتعش حتى هدأت تماما وهدأت اكثر عندما ضمها سمسم إلى حضنه واحتضنها بقوة وحب وحنان فقالت له كفاية كده درس النهاردة. مارايك في الدرس اليوم هل كان حلوا ممتعا أم لا؟ فقال سامى كان درسا جميلا اوى ياابلة عايز كل يوم من ده فقالت له لاتتاأخر غدا.

· · · · ·

التعليقات

    التعليقات

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *