قصة نيك البنت الشرموطة وأمها الهائجة تعشق الركوب

164199

قصة نيك البنت الشرموطة وأمها الهائجة تعشق الركوب

قصة نيك بنت وأمها، هي قصة جديدة ، قريبة من واقع الأشخاص في علاقتهم بالجنس ، من بينها هذه القصة التي ستروى الآن. إذ كان هنالك شاب يدعى “آرثر” ، عمره أربعة و عشرين سنة ، يعمل في أحد المطاعم الشعبية ، فهو يعيش لوحده في المدينة الجديدة التي يعمل فيها بعد أن غادر الريف الذي عاش فيه كامل طفولته ، ذلك أن والدته توفيت. و كان “آرثر” شاب وسيم جدا ، فهو أشقر و عيناه خضراوين ، كما أنه أيضا يتمتع بلياقة بدنية مميزة ، ذلك أنه كان أحيانا بعد أن ينتهي من عمله يمارس الجري. لم يكن “آرثر” متماسك الحال في المدينة ، ذلك بأنه لم يتعود بعد عليها. فكان دائما في الليل ما يتجه إلى الحانة القريبة من بيته ، فيشرب وحيدا إلى أن يسكر ثم يغادر بهدوء. ذلك أنه لايزال يكابد معاناة فراق أمه و كذلك الشأن بالفتاة التي تخلت عنه. ثم مرت الأيام على ذاك الحال ، ولازال “آرثر” يعمل في المطعم ، إلا أنه في إحدى الأيام و هو يعمل ، أعجبت به فتاة جميلة و يافعة تدعى “كاترين” ، في العشرين من عمرها ، و هي رشيقة الجسم ذلك ما جعلها تبدو مميزة رغم صغر حجم بزازها و نحافة ساقيها. ثم تحول الإعجاب بعد مرور الوقت إلى “آرثر” و منذ ذلك الحين أصبحت العلاقة بينهما متصلة و ساخنة إذ حصل بينهما أول علاقة جنسية حارة و كانت في فوق سرير “آرثر” في منزله الصغير. راقه الشاب كثيرا بحلاوة كس صديقته الصغير ، و لعل ما جعله يشعر باللذة اللامتناهية هي رشاقة جسم “كاترين” إذ ساعدها ذلك كثيرا بأن تهتز فوق زبه الطويل برشاقة و خفة ، فمنحته إحساس حار جدا خصوصا بعد أن ناكها من ثقب طيزها الضيق الذي إلتهب من فرط النيك ، ذلك أن زبه كان يدخل و يخرج بسرعة و عنف.مما زاد في إشعال فتيلة النشوة لكليهما.

تعددت علاقات الجنس بين “آرثر” و “كاترين” ، ذلك ما جعل “آرثر” يعتبر صديقته بأنها فتاة ملهوفة عن النيك ، إذ كانت دائما ما تذهب إلى بيته و تقدم له كسها ينيكه بقوة.. و في يوم ما أخبرت “كريستسن” ل “’رثر” بأن أمها المطلقة ستسافر خارج المدينة ، لذلك عرضت عليه بأن تعزمه في بيت أمها الفاخر و أن يمارسان الجنس الحارق بينهما هناك.. فلم يتردد الشاب في القبول ، فإنطلقا في ليلة اليوم ذاته إلى منزل “كاترين” و بقيا يمارسان النيك الساخن بشدة على نكهة النبيذ..حتى أن نزل الصبح ، إذ إستيقض “آرثر” فوجد نفسه عاري تماما و بجانبه “كاترين” عارية تماما أيضا مغطاة بلحاف أبيض.. فقام و إتجه إلى الحمام ، فتفاجأ بسماع أصوات قدم تطلع إلى الأعلى ، فخرج من الحمام ثم تسلل بعينيه إلى الأسفل ففزع بظهور أم ” كاترين” تتجه نحوه ، فأسرع إلى الغرفة المجاورة لغرفة الفتاة و اختبأ وراء ستار النافذة الطويل. لكن لسوء حظه ، كانت الغرفة التي اختبأ فيها الشاب للأم ، إذ دخلت إلى غرفتها و أخذت تنزع ملابسها ، و كان “آرثر” خلف الستار ينظر إلى بزازها الكبير جدا و إلى طيزها اللاتيني العارم و خصوصا كسها النقي و اللامع.. في نفس الوقت أخذ يتساءل في نفسه عن ظهورها المفاجىء علما و أن “كاترين” أخبرته بأنها مسافرة.. في أجمل أحداث قصة نيك

لبست الأم المثيرة جدا منشفة و عطت بها طيزها و كسها و بزازها معا ، ثم جلست أمام المرآة تسرح شعرها الأشقر ثم شرعت بعد أن نزعت المنشفة من على جسمها بمداعبة بزازها بيد واجدة واليد الأخرى تداعب بها بظرها الناعم و تتلذذ بإستمرار ، أما “آرثر” فقد أخذ يرتعش عاريا من البرد ذلك ما جعل الأم تسرع إلى الستار فوجدت الشاب عاريا فتفاجأت بظهوره إلا أن “آرثر” أسرع يقول لها بأنه حبيب ابنتها و أنها أخبرته أن أمها لن تكون بالبيت ، و أنه إختبأ نظرا لأنه تفاجأ بقدومها.. فإبتسمت الأم ثم ركعت على ركبتيها و مسكت زبه المرتخي و شرعت تمصه و تدخله في فمها و تلحه بإستمرار ذلك ما جعل الشاب يتأوه ، و حينما إنتصب زبه بشدة ، دفعت الأم الهائجة “آرثر” فوق سريرها ثم قفزت فوقه و جلست فوق فخذيه ، ثم مسكت زبه الطويل بيدها و وضعته في مقدمة كسها اللذيذ ، فإستندت بيديها على الفراش و هبطت بطيزها على زب الشاب الذي انزلق زبه فدخل في جوف كسها الحارق.. فصرخت و تلذذت قائلة “آآآه كم ذلك رائع!” ثم واصلت الإهتزاز فوق زبه بهدوء وهي تتأوه دون انقطاع و “آرثر” يمسكها بيديه من خصرها و يتلمس فخذيها المملوءين.. و حينما أسرعت أم “كاترين” في الإهتزاز أعلى و أسفل بجسمها فأصبح زب الشاب يدخل ويخرج في جوف كسها المنزلق بالإفرازات تعالى صوت صراخ الام المعلن عن مدى شعورها بلذة النيك ، إذ كانت تقول و تكرر “آآآه ما أجمل ذلك آآآه” .. و بسبب صوت صراخ الأم استفاقت “كاترين” من نومها و أسرعت نحو مصدر الصوت و هي عارية ، فتفاجأت بما رأته .. إلا أن “آرثر” و الأم كأنهما لم يكترثا بظهور “كاترين” و خصوصا الأم المشتعلة و الغارقة في عسل نشوة كسها الذي يدغدغ حلاوة و طعم النيك فيها ، لكن بعد لحظات قليلة ، تمددت الأم فوق السرير على ظهرها و “آرثر” انبسط بجسمه فوقها يدخل زبه و يخرجه بقوة ، مستمدا قوته من عضلا تفخذيه المفتولة و من يديه التي تجذب الأم من كتفيها إلى الأسفل.. أما “كاترين” فبقيت تداعب بظرها و تتلذذ بسبب صوت تأوهات أمها و خصوصا صوت النيك الذي يحدثه تلاحم زب الشاب بكس الأم في أروع مشهد من قصة نيك عربي

· · · · · · · · · · · · · ·

التعليقات

    التعليقات

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *