طيز جارتي الملبن تحتاج بعبوص متين قصص نيك خلفي مع الجيران

47617

طيز جارتي الملبن تحتاج بعبوص متين قصص نيك خلفي مع الجيران

إسمي وائل، عمري يناهز العشرين، هحكي قصتي مع طيز جارتي الملبن الذي كان أهلانا أصدقاء منذ البداية، فكنت لطالما أراها، في الحقيقة، تعرفنا على أهلها عندما كنت في الصف الثاني، وبقينا أصدقاء طفولة حتى شعررت أنني لم أعد أستطيع العيش بدونها، نعم لقد أحببتها حدث هذا عندما كنت في بداية الصف العاشر، حيث إنتظرت زيارتها لنا وأخبرتها بشعوري نحوها، كان كلامي بالنسبة لها مفاجأة فقد كانت تعتبرني أخًا لها، وبعد ذلك اليوم إنقطعت عني لمدة شهر، وفي النهاية توسلت لها لكي ترضى أن أقابلها وتأتي عندنا، بقينا على هذه الحال نحو السنة وفي النهاية تأكدت أنها وقعت في حبي هي الأخرى، بقينا نحب بعضنا بالسر حتى أنهينا المرحلة الثانوية، ولعلمكم هي تصغرني بسنتين، بعد ذلك بدأت علاقتنا بالتطور حيث كنت أخرج معها بالسر طبعًا إلى أحد المراكز التجارية، وهكذا حتى أتى ذلك اليوم الذي لا ينسى، ففي يوم الثلاثاء من أحد أيام السنة الماضية، قالت لي إن أمها تعاني من مرض عصي على أطباء بلدنا لذلك قررت أن تذهب هي ووالدها إلى أحد الدول الأوروبية لتلقي العلاج هناك، طبعًا هي لم تدرك ما كنت أفكر فيه، لقد كانت رشا هي الفتاة الوحيدة التي لفتت نظري حتى اليوم، ولذلك أردت أن أقترح عليها إقترحًا سحريًا، عرضت عليها أن أؤنسها وذلك بأن أقضي معها فترة السهرة يوميًا حتى عودة والديها ولمعلوماتكم هي وحيدة لا أخ أو أخت لها، طبعًا في البداية خشيت أن يكتشف أمرنا لكنها كانت سهلة الإرضاء، وفي كل ليلة كنت أقول لوالدي إنني ذاهب إلى أحد أصدقائي وبالإتفاق معه يحول المكالمات التي تأتي من والدي إلى هاتفي المحمول، في الأسبوع الأول كانت السهرة تقضي بأن نتحدث عن بعضنا وعن مستقبلنا، وبعد ذلك بدأت أغازلها، وشيئًا فشيئًا وفي نهاية الأسبوع الثالث، حدث هذا الأمر، فقد كنت قبل ليلة واحدة قد طلبت منها أن ترتدي أجمل ثيابها لتكون أجمل من أي وقت شاهدته فيها، طبعًا أنا أيضًا جهزت نفسي لأبدو في أبهى حلة، دققت عليها الباب، فتحت، من هي، آه إنها رشا، في البداية بهرني جمالها وقلت: “أأنت رشا أم ملاك جاء يحل مكانها” إبتسمت لي إبتسامتها الجميلة ودخلت إلى الصالة، طبعًا في ذلك اليوم فتنت بجمالها، فقد كانت ترتدي فستنانًا قصيرًا يظهر وركيها، جلسنا مقابل بعضنا كما هي العادة لكنني هذا المرة جلست بقربها وعندما أرادت القيام أجلستها وقلت لها أن لدي طريقة تشعر الإنسان بالإسترخاء وأريد تجربتها، فقالت لي وهي تتسائل: “و ما هي تلك الطريقة؟ ” فقلت: سوف أقوم بتدليك شعرك، لقد كان شعرها أسود ينساب على كتفيها كالشلال، بدأت أدلك شعرها، وبعد قليل إقترحت عليها أن أعمل لها مسجًا، فأعجبتها الفكرة، فأدارت لي ظهرها ومالت بجسمها إلى الإمام طبعًا في هذا الوقت سنحت لي الفرصة لرؤية طيزها من فوق الفستان الذي ترتديه، بدأت بتدليك كتفيها ورقبتها وبدأت أشعر أنها استسلمت لحركاتي، فاستلقت على الكنبة التي كنا نجلس عليها، فحملتها متوجهًا إلى غرفتها، وضعتها على السرير، وأكملت التدليك لكنني بدأت أنزل بيدي شيئًا فشيئًا حتى وصلت قدميها بدأت أرتفع وعندما وصلت بداية فستانها بدأت أرفعه ببطء، بداية لم تمانع في أن أرى جسمها دون أن أقترب منه، لكنني أقنعتها بالسماح لي بأن أتلمس جسدها بيدي وكما قلت لكم سابقًا هي سهلة الإرضاء، وعندما نزعت عنها فستانها ظهر جسدها الذي أعتبر أنه خلق فقط للنظر إليه، بدأت أتلمس صدرها من فوق الستيان وبحركاتها السريعة، أزالت الستيان وقال لي: “إن أعجبني تدليكك لصدري سألبي لك أي أمر” وفعلًا بدأت أداعب لها صدرها وحلمات ثديها وأقبلهما وأمص قليلًا من الحلمة، شعرت أنها بدأت ترغب بالعملية الجنسية، فبدأت أتلمس لها جسدها حتى وصلت كسها فقربت فأزحت الهاف الذي ترتديه لأرى الكس الحقيقي لأول مرة كان أجمل من الكس الذي يظهر في الأفلام، قربت فمي منه وبدأت ألحسه، وعندها بدأت أسمحها تطلق الآهات بصوت منخفض، وعندها تأكدت أنها نضجت للعملية الجنسية، فابتعدت عن كسها لكن وجدت في عينيها رجاءً بالعودة لما كنت أفعله، فلم أتردد وأعدت الكرة، بعد ذلك قلبتها وأزلت الهاف، نظرت إلى طيزها فاقتربت منها لأقبل لها فتحة طيزها، وقلت لها “هل تسمحين أن أدخل أصبعي فيك”، فلم تتردد في الموافقة، فأدخلت أصبعي الأوسط في فتحة طيزها وبدأت أسمع صيحاتها تعلو كلما أغوص أكثر في أعماق طيزها، وعندها طلبت من رشا للسماح لي بإدخال زبي في كسها، حتى هذه اللحظة كنت أرتدي كل ثيابي، وقبل أن تجاوبني وقفت فوقفت لأنني ظننت أنها انزعجت من طلبي، لكن العكس هو الصحيح، حيث بدأت تتلمس زبي القائم من فوق ثيابي، وقالت لي: “نعم، لكن ألا تريد إخراجه، لا تتعب نفسك” وبدأت بنفسها تقوم بإزالة ثيابي عني حتى بقيت عاريًا، عندها نظرت إلى زبي وتتعجب، وبعد ذلك نزلت إلى الأرض، واقتربت من زبي، ووضعت بخفة في فمها وبدأت تمصه، طبعًا كان ذلك منتهى اللذة، وعندما اقتربت من اللحظة التي سأقذف فيها، أعلمتها لكنها تابعت، حتى بدأت بالقذف وعندما انتهيت، وقفت على رجليها، واقتربت من فمي وبدأنا نتبادل قبلة، لكن العجيب فيها، أنني لاحظت أنها أبقت ما قذفته في فمها حتى ونحن أثناء تبادل القبلات، وبدأت أمتص ما قذفته من فمها فلاحظت هي ذلك وبدأت تمتصه هي كذلك، حتى امتصصناها كلانا كانت حركة لم أر مثلها من قبل بل ولم أسمع مثلها من قبل لكنها أعجبتني، استنرت القبلة لفترة، بعدها ألقت بنفسها على السرير على بطنها وبيدها فتحت لي طيزها وتقول لي: “أهلا بزبك في طيزي”، فضحكت من قولها، وبدأت أدخل زبي في طيزها لتبدأ صيحاته مرة أخرى، كانت تلك الصيحات المحرض الأول على المتابعة، وصحيح أنني عاملتها بقسوة حيث كنت أخرج وأدخل زبي بسرعة فائقة، تجاهلت صيحاتها وأهاتها لكنها كانت تقول لي: “’أه أه أنت تؤلمني، زيد يا وائل زيد النيك حلاوة”، وتارة تقول: “أي أه أه، زبك حلو يا وائل حلو كثير، نيكني يا وائل بنيكني ولا يهمك”، تابعت حتى بدأت بالقذف وبعد ذلك أخرجت زبي من طيزها، فمدت بسرعة أصبعها إلى طيزها وأخرجت شيئًا من المني المسكوب في طيزها وبدأت تلحسه وتقول: “طعمه أطيب من الحلاوة”، فشاركتها ذلك ومددت أصبعي إلى طيزها وبدأت ألحس مائي المسكوب في طيزها، فقالت لي: “ليش تقلدني، يا وائل؟ ” وبدأت بالضحك، فقلت لها: “إذا ما قلدتك بأحلى حركة تساويها من بقلد؟ “، بعد فترة تعودنا على التقابل بالسر، وهكذا حتى دعتني هي بنفسها إلى أن أفتحها، فلم أتردد فقد كنت أنتظر تلك اللحظة وفتحتها، بعد سنة من ذلك اليوم، حيث كنا خلال هذه السنة نمارس الجنس بكافة أشكاله، مرضت مرضًا شديدًا، فدخلت المشفى، وخلال التحاليل أكتشف أنه حامل وعندها، أختفت هي وعائلتها إلى الأبد، ولم أرها بعدها، لقد بكيتها كثيرًا، لكنني ندمت لأنه كان بإمكاني أن أكسبها لو تزوجتها، وهكذا إنتهت قصة حب طويلة بقصة جنس كشفتها.

· · · · · ·

التعليقات

    التعليقات

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *