سوتيانها السبب أم مفتاح السيارة قصص جنسية مصرية

1211

عدت ذات يوم من الخارج وجدت رنا في المطبخ تقوم بعمل كيك، طلبت منها مفتاح الباب الكبير لإدخال السيارة، وكانت من عادتها أن تضع كل ما تخاف ان تفقده من مجوهراتها أو مفاتيح صغيرة او نقود في سوتيانها، وبما أن يدها كانت ملوثة بمكونات العجين، فلم تستطع أن تضعها في صدرها فاقتربت مني لأدس يدي في صدرها وأخرج المفتاح، ترددت بعض الوقت ولكن ما المانع فهي أختي، وهي لم تتمنع أو ترفض، دسست أصبعاي الكبيران في فتحة الصدر بالتيشيرت وبدأت أتحسس المفتاح، ولكن لم أتمكن بسهولة فكبر حجم بزازها كان يمثل مشكلة في البحث، تلمست طراوة بزازها وأصابعي تندس فيها، حتي وجدت شئ حسبته المفتاح أو ماشابه، فأمسكته بأطراف أصابعي لأسحبه، صرخت رنا وهي تتمايل وتتأوه، أي أي أووووه، حاسب بتمسك ايه؟ كانت حلمات بزازها هي ما أمسكتها ومن غير قصد عصرتها بين أصابعي، كانت حلماتها المنتصبة كبيرة مستديرة ناعمة، أبعدت يدي بسرعة، مددت يدي مرة أخري بحرص حتي وجدت المفتاح وتأسفت لها من باب المجاملة المطلوبة، ولكن شعرت بزبي انتصب وانتفخ منه بنطلوني، ولفت نظر رنا الانتفاخ فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وارتعشت شفتاها، أخذت المفتاح وذهبت، أدخلت السيارة بالجراج، وكنت في حاجة لحمام، أرتديت المايوه وذهبت الي البيسين وارتميت فيه أبرد جسدي من حرارة الجو وحرارة ما أشعر به بلمسي بزاز رنا، حتي سمعت صوت يقترب من البيسين، كانت رنا تقترب، كانت ترتدي مايوه قطعة واحدة أسود يضغط بزازها ويخرجها باستدارة من فتحة الصدر الواسعة ومحرود من أسفله يظهر فلقتا طيزها كاملة، فلما شعرت بأنني رأيتها، قالت، ممكن أأخد غطس معاك؟ أشرت لها بيدي، أتفضلي، فأرتمت غاطسة في الماء وأختفت لحظة، حتي ظهرت برأسها بجواري وهي تنظر لي وتبتسم،
قضينا وقتا طويلا نتسابق ونسبح ونغطس حتي تعبت، فأتجهت ناحية السلم لتصعد، وأنا خلفها، صعدت رنا ووقفت بجوار السلم، كنت أسفل منها، ورأيت طرف خيط يتدلي من أسفل المايوه بتاعها، نبهتها له، مدت يدها بعفوية تشده، لتنفك الخياطة من أسفل المايوه، ويرتفع المايوه الي اعلى بقوة جذبت الصدر والاكتاف، فوقعت عيني على شعر عانتها الاصفر الناعم وهو يحيط بكسها الصغير، فأستدارت وهي تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عن عيني، فأرتفعت لتظهر طيازها عاريه تماما وظهرها، صعدت أنا السلم بسرعة ووقفت خلفها وأنا اقول خلاص ما تنكسفيش أنا شوفت كل حاجة، ضربتني على صدري وهي تجري بميوعة وبزازها وطيازها تترجرج بجمال وأنوثه تذهب العقل، جريت ورائها وأنا أمسك بها وأقول، يلا أدخلي ناخذ دش مية حلوة، قبل ما تطلعي أوضتك، سارت معي الي كابينة الدش ودخلت وهي تنزع عنها المايوه لتقف عاريه وراء الباب النصفي للحمام، خلعت المايوه ودخلت ورائها ووقفنا عاريين تماما في هذا المكان الضيق والتصقت بها، وبدأ زبي في الانتصاب وهو يخبطها في جنبها، كانت رنا تقف تحت الماء تستحم، فشعرت بزبي فنظرت نحوه وهي تمسح المياه من فوق عينها، فتحت عينيها على أتساعهما من الدهشة من منظر زبي المنتفخ الكبير، ألتفتت وهي تخفي وجهها بكفيها وتقول:
– ايه ده؟ ايه ده دا كبير قوي ياي
وقفت خلفها وأنا أحيطها بذراعي وكفي يمسك ببزازها أقفشهم وزبي أندس بين ساقاها تحت كسها مباشرة ولامس شفراتها، فشهقت وهي تتمايل:
– لا بلاش كدة عيب
دفنت شفتاي في كتفها ورقبتها أحرقهم بشفايفي المشتعلة، وبدأت ترتعش وتزووم، ولفت جسمها وإحتضنتي وزبي مرشوق في بطنها بقوة ثم نزل أسفل منها ورشق بكسها، تلاقت شفتانا في بوسة شهوانية ساخنة جدا، ومدت يدها تأخذ زوبري من بين كسها تفركه وهي تتمايل:
– عندك كل الزب ده، يخرب عقلك
ونزلت على ركبتها وهي تدس زبي في فمها تمصه يهياج واضح، وأنا أمسك برأسها مستمتع بما تفعل بزبي، أمسكت يدها وسرت بها الي خارج كابينة الحمام ولففتها ببشكير كبير وحملتها وهي متعلقة برقبتي الي داخل الفيلا، صعدت بها السلم الى غرفتي، أنزلتها على الباب، أرتمت على السرير وهي تفتح فخادها تمسح كسها بأصابعها وبزازها تهتز ككرتين من القشطة متأرجحة فوق صدرها، أرتميت فوقها ويدي تعصر بزازها وشفتاي تقطع شفتاها مصا وعضا وهي تتأووه بصوت مكتوم، ارتفعت بجسمي وأنا أقترب بزبي من كسها أمسحه على شفراتها، وهي تصرخ وترتفع ببطنها تمسح بشفرات كسها رأس زبي المنتفخه وهي تتأوه:
– أح أح أح حلو، حلو، كمان، بالجامد، دلكه بالجامد قوي، أووووووه، أووووه
كنت في منتهي الهياج، وكنت أخاف من أن يندس مني في كسها فأفض بكارتها، نظرت لي وهي ترتعش وعرفت ما أنا أفكر فيه، فألتفت بساقاها خلف ضهري وهي تضمني فاندفع زبي بقوة داخل كسها،
– يلا، نيك، انا مش بنت، أنت خايف من أيه؟
كان كسها دافئ وهو يحيط بزبي المنتصب، وهي تهز وسطها تدلك زبي فيها، سحبت زبي، شهقت وهي تتأوه:
– أوووووووه، مش بسرعة كدة، يلا دخله تاني
فدفعته بقوة في كسها فتعلقت بيديها في رقبتي وهي تقول اسند ضهرك على الحيطة هناك، حملتها وسرت بضهري الي الحائط وأستندت عليها، فوضعت قدميها على الحائط خلفي وهي ترتفع وتنزل بجسمها فيخرج ويدخل زبي من كسها بقوة وهي تتعلق في رقبتي حتي لا تسقط، وكانت ترتعش من جنونها هي وتصرخ:
– أه أه أه أه، أوعي تجيب بسرعة،، أقتلك، أوعي تجيب بسرعة، حرام تموتني، أه أه أه أوووووه زبك حلو، زبك حديد
وهي تأتي ماء شهوتها وترتعش وتنتفض، صرخت رنا وهي تأتي بشهوتها ألاخيرة،
– وديني على السرير مش قادرة، خلاص، حا أقع على الارض، الحقني
سرت أحملها خطوات الى السرير وهي ترتخي وتكاد ترتمي على الارض، نامت على السرير وهي تنقلب على وشها فانسحب زبي من كسها يهتز بين ساقاي، وارتفعت برجليها وضع السجود وهي تقول بصوت ضعيف جدا:
– يلا كمل نيك في طيزي، يلا، بسرعة، مش قادرة، حا أتجنن من زبك ده، عندك كريم؟ بلاش على الناشف
بحثت عن زجاجة زيت الزيتون، وجدتها، قالت وهي تنظر لي من الجانب:
– روحت فين كل ده وسايبني كدة؟
لم أتكلم ولكن فتحت غطاء الزجاجة ووضعتها في خرم طيزها، وبدأ الزيت ينزل في داخل طيزها ويسيل حولها، رفعت الزجاجة وأكملت بأصابعي بعبصتها ودفع الزيت في جوفها وهي تتأووه بنعومة ومنيكة:
– أوه أوه أوه، بتعمل ايه بصباعك الشقي ده؟، أحوووووووه أووووووووه، أيوة جوة كمان، كمان، عاوزة طيزي ناعمه علشان زبك يتدلع جواها
وهي تتمايل تدلك أصبعي بخرمها، أصبحت جاهزة، سحبت أصبعي وأنا أقترب بزبي من خرمها الكبير والمستعمل بكثرة وعنف، ووضعت رأس زبي، فرجعت للخلف، لينزلق زبي كله في جوفها الناري الحارق، مسكتها من جنبيها وأنا أحاول سحب زبي من طيزها، ولكنها ضمت عليه خاتمها لتعصره وتمنعه من الخروج، حتي خفت قبضتها على زبي، فعرفت أنها سمحت لي أن أسحبه، فسحبته وهي تزووم:
– أووووه، أه أه أه، زبك عسل، يلا نيك
وبقيت أنيكها بقوة وأدخل زبي واسحبه بقوة وهي تتمايل مستمتعة، ارتمت على وجهها واستلقت بكامل جسمها على السرير كاد زبي يخرج من طيزها،
– خلاص أنا اتهديت مش قادرة، معنديش شهوة تاني أجيبها، كسي فاضي خالص، بلاش تجيب لبنك في طيزي بيحرقني قوي، طلع زبك وجيب لبنك على بزازي اوف بقى
طلعت زبي من طيزها وقربته من بوقها، مسحته على شفايفها من بره، طلعت لسانها تلحسه وهي بتمسكه بأيدها تحطه في بقها زي ما تكون حاتقطم خيارة، ومالت على ظهرها،
– يلا أدفسه بين بزازي وجيبهم
وضمت بزازها الكبيره المنتصبة وهي تنظر لي بعين شهوانية قاتلة، دفنت زبي بين بزازها فاختفي من كبرهم، وبدأت أدلكهوهي تطبق عليه بطراوة، ليقدف لبنه بقوة على وجهها ورقبتها وشعرها وهي تتضاحك من قوة القذف، ارتميت جنبها ويدي تمسح لبني توزعه على صدرها الجميل الكبير الشقي ورقبتها وهي تخرج لسانها تلحس ما حول شفتيها من لبن، وحضنتها وأنا أقول:
– عاوز أعرف مين اللي فتحك من قدام وورا يالبوة
– ياااااااااه، مش فاكرة، كل راجل شوفته وعجبني ناكني، ماكانش فاضل غيرك علشان أكمل المجموعة، عاوز أحكيلك بالتفصيل؟
– أيوة
– بص يا سيدي، عاوزه أقول لك أنك أنت السبب، عارف ليه؟ كنت دايما بتجيب البنات في جراج الفيلا وبأشوفك وانت تعمل فيهم عمايل تهيج الحجر، وكان منهم صحباتي اللي كانوا بيقولولي كل حاجة، وكنت بأعرف المواعيد بتاعتكم ومكان اللقاء، فاكر صاحبتي سها؟
– أيوة سها صاحبتك اللي كانت دايما تلبس بيكيني أحمر أو مش فاكر روز؟ البنت الهايجة دي؟
– ايوووووه
– بس دي كانت دايما شرقانة قوي، دي اتناكت من كل الرجالة اللي هنا ويمكن الشجر والصخر كمان
– ماهي كمان السبب في هيجاني وخلتني زي ما أنت شايف، تصور أنها من سن 18 سنة وهي مفتوحة؟ وأول اللي فتحها باباها
– باباها؟ لا أنتي شوقتيني، عاوز أعرف الحكاية دي
– تصدق كمان أنها خلتني أشوفها وهي بتغري باباها وكمان وهو بينكها، لما كنت حا أتجنن
– أحكي أحكي، ده أنتي طلعتي حكاية
– شوف يا سيدي، في يوم قالت لي سها وهي بتترعش، رنا، أنا مش قادرة، كسي مولع نار، عاوزة راجل يطفيه، مش قادرة، خلاص حا أتجنن، تصوري لسة من يومين شايفة بابا وهو ماسك الهاوس كيبر الفلبينية ونازل فيها نيك، كنت حا أتجنن من اللي كان بيعمله فيها واللي تعمله فيه، كان منظرهم يخبل، تصدقي أن النيك أمتع وأجمل حاجة في الدنيا، أنا كنت ساعات بأصحي بالليل على بابا وهو نازل نيك في ماما، كانوا بيبقوا عريانين خالص وزب بابا واقف وكبير قوي يجنن وهو بيدعك في ماما بيه ويدخله فيها وهي بتتأوه وتترجاه شوية ينيك بالراحه وشوية يكون بالجامد، كنت مش بازعل قوي علشان دي ماما، وشوفتها بتبقي سعيدة بعد كدة، لكن برضه كنت بهيج وبيبقى نفسي يتعمل فيا زي ما بيتعمل فيها،
وكملت رنا: في مرة كنا في الصاله بنتفرج على فيلم سكس فيه مناظر تجنن، بنات ورجالة عريانين أجسامهم نار والنيك نازل زي المطر، كل الناس بتنيك في بعض، لما كنا بنحضن بعض أنا وسها ونقفش بزاز بعض وكان نفسنا نقلع عريانين خالص ونعمل في بعضنا زي الفيلم من الهيجان لكن كنا خايفيين حد ييجي، سمعنا صوت عربية وقفت قدام الفيلا، بصت سها وهي بتقول بابا جه، قفلنا الفيلم بسرعة وجريت أنا بسرعة وخرجت من الباب الثاني للفيلا من ناحية المطبخ، لقيت بابا سها دخل عليها، سلمت عليه،
– وشك أحمر كده ليه وشكلك غريب؟
– كنت نايمة
– فين ماما والهاوس كيبر؟
– في البلاج
– طيب تعرفي تجهزي الحمام ليا؟
– طبعا هو أنا لسة صغيرة؟
وهي تلف بجسمها وتضم التي شيرت على صدرها وتقول:
– حتي شوف
نظر اليها باباها وأبتسم، وطلع السلم لفوق، أشارت لي سها بيدها، تعالي، وهي تقول، بابا منظره هايج، وماما والهاوس كيبر مش موجودين، والظاهر انه شارب له كاسين في الطيارة، يعني ممكن أهيجه، تعالي ورايا شوفيني حا أعمل أيه مشيت وراها زي المتنومة مغناطيسي، دخلت الحمام معاها، وقفتني ورا ستارة الغسالة وهي بتقول خليكي هنا أوعي تعملي صوت مهما حصل، أرجوكي، بدأت تجهيز الحمام، ملت البانيو وحطت صابون الشاور والمعطر ودخلت الحمام، شوية وباباها جه وكان لابس الروب،
– شكرا، أتفضلي بقى علشان أأخذ حمامي
– لا أنا معاك حا أساعدك زي ماما ما بتعمل
– لا مش للدرجة دي ماما بتساعدني بطريقة ما تقدريش عليها
خرجت سها وهي تختبأ وتنظر من فتحة الباب الموارب، خلع باباها الروب ووقف عريان وهو يضع قدمه داخل البانيو، وقعت عيني على مابين فخديه، أوووووه، صعقت، أيه ده، حاجة كدة كبيرة مكورة مدلدل منها كيس ثقيل عليها شعر خفيف، شوية وبدأ بابا سها يدعك فيه بأيديه، ألا وفوجئت بيه يتمدد ويبقي زي اللي في الفيلم بالضبط، كبير بشكل ملفت، وبدأ الكيس اللي تحت يصغر ويرتفع لفوق، والزب يتصلب ويتمدد لقدام، حطيت أيدي على بقي من المفاجأة وكانت دي أول مره أشوف زب لراجل كبير في السن، في الوقت ده فتحت سها الباب وهي ماسكة بشكير وهي بتقول لباباها، نسيت أجيب لك بشكير، بسرعة لقيت باباها قعد في مية البانيو بيخبي زبه الواقف، قربت منه سها وهي بتقول:
– تحب أدلك جسمك زي ماما ما بتعمل؟
– لا، لا، شكرا
ولكنها بكل برود أقتربت وهي تمسح كتفاه بيديها كالمساج، وبدأت تنزل لصدره، ونزلت بسرعة بين فخديه المختفيين في الماء، عرفت انها تمسك زبه أو تدلكه، مالت كأنها فقدت توازنها لتسقط في البانيو فوق باباها، صرخ باباها حاسبي تنجرحي، وحملها ليخرجها من الماء وجسمها كله يقطر ماء، وبسرعة بدأت تتخلص من ملابسها المبتلة لتقف عارية تماما، كان جسمها جميل بض، بزازها مستديرة كبيرة ناهدة، رجعت سها بسرعة للبانيو لتستلقي بجوار باباها وترتمي بصدرها على صدره، وبدأت بكفها تمسح صدره وبطنه وهي تجلس على فخاده بفخادها العريانة، وباباها، يتأوه،
– مش كدة يا سها، لا أطلعي، مش حاينفع كدة
وشفتاه تنتفخ وهو يلف وجهه بعيدا عن وجهها، ولكن بشقاوة أو بهياج، قبلته في شفتاه بسخونة، أستسلم،
ركبت فوقه، الوجه في الوجه، ويده أمتدت تعصر بزازها، ويدها كانت تمسح بين فخاده أوتشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركة المياه في البانيو، لم أكن أري يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها، شوية ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور، كان زبه يجنن، واقف قدامه، كبير قوي قوي، فتح باباها الدش بأيدين بتترعش، ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوة، وسها متعلقة فيه كأنها ما صدقت تلاقي راجل، لفت سها بجسمها وهي يتمسح طيازها بزب باباها، ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين، مد باباها أيده يبعبصها في طيزها ويختبر فتحة شرجها، كانت لسة بكر من الطيز والكس، نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده، قال لها:
– أنتي لسة ضيقة قوي، مش راح أقدر أدخله هنا في خرم طيزك، زبي كبير يموتك، طيزك عاوزة شوية تجهيز
– مش عاوزاه في طيزي، عاوزاه قدام زي ما بتعمل مع ماما وباهوني (الهاوس كيبر)
– لا أنت كبرتي بصحيح ولازم بقك ده يسكت
سار الي أوضة النوم، خرجت أنا ورائهم متلصصة، ووقفت وراء الباب، رمي سها على السرير، فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنية ترتفع بكسها لفوق وهي تتمايل كأنها ترقص، مال باباها على كسها وهو يضعه كله في بقه ليختفي، ويمص بقوة وعنف، صرخت سها،
– أحوووووووه، أنت بتعض، أنت بتعض، أه أه أه أه أه، حلو، حلو قوي، عضني كمان، كل كسي أكل، أووووووووه أووووووه
– لا، مافيش فايدة، أنتي لازم تتناكي في كسك، انا مولع وأنت هايجة قوي
وسحبها من رجليها فشخها، وهو بيقرب من كسها بزبه الكبير، وبيقول لها أوعي تصرخي، ومسح زبه مرتين ثلاثة على كسها من برة من فوق لتحت، ودفسه بالراحة، بدأ يغيب حبة حبة في كسها، لغاية لما لقيتها أرتفعت بجسمها حضنته بالجامد وصرخت، فضلوا على كدة شوية صغيرين، وبعدين سابت أيديها ونامت على ضهرها وهي بتبص عليه وتبتسم، عرف باباها أن ألالم خف شوية، بدء يسحب زبه بالراحة لبرة، كان زبه مليان دم، دخله فيها تاني بالراحه وهو بيسألها، بيوجعك، قالت بصوت يتسمع بصعوبة، لا، حلو، وفضل يسحبه بالراحة ويدخله بالراحة كأنه يبرد حتة دهب خايف يهدر منها حاجة، بدأت سها تستجيب للنيك وتتأوه من الهياج ونسيت الجرح من المتعة، وكان باباها خبير وخبرة، بدأ يسرع في النيك وهي تتمايل وتتأوه من المتعة والهيجان،
– أووووووه، بيحرق بس حلو،  أه أه أه أه أه كمان عاوزه أحس بالشطة جواه، أحووووووووه نار جوايا لذيذة، أمممممم حرام عليك جننتني، النيك لذيذ، النيك حلو، عاوزة أتناك كدة على طول، أحووووووه، أووووه أح أح أح
وانا كنت زي المجنونة أيدي بتدعك كسي لما أتهرا من الدعك، ومية سخنة بتنزل مني حنفية،  وجسمي كله مولع نار،
سحب باباها زبه بسرعة من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه مية بتروح بعيد قوي من شدة خروجها من زبه، ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوة وهي ترقص من تحته، قعدت أنا على الغسالة، كانت رجلي مش شيلاني من التعب والمتعة والهيجان، شوية وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها، حاخد حمام بسرعة وأروح لماما على البلاج، ولما تحسي أنك بقيتي أحسن حصلينا،
لما باباها مشي دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بمسح على شعرها، بصت لي بعين لسة مغمضة، أبتسمت لي فأبتسمت لها، قالت شوفتي صحبتك كان بيتعمل فيها أيه، وضحكنا،
قلت لرنا وأنا أمسح زبي المنتصب، لا، لا أنا عاوز أعرف حكايتك أنتي مش سها وغيرها، أحكيلي مين اللي فتحك وناكك كده في طيزك وكسك، وبعدين تحكيلي عن صحباتك ومغامراتهم، بصت لزبي المنتصب ومدت أيدها تمسحه وبدأت تدلكه وهي بتبص في عيني وبتقول:
– وبعدين في زبك المنفوخ ده أنا بموت لما أشوف زب كده، كسي بيولع نار وعاوز يتناك
– مش حاتشوفي من زبي ولا نيكة الا لما تحكي الاول
سمعنا أصوات تقترب من الفيلا فعرفنا أن هناك زوار لنا، فقامت رنا وهي تلف جسمها ببكشير وتجري ناحية أوضتها وأختفت، أرتميت على السرير وأنا ألف الغطاء الخفيف على وسطي ليخفي زبي وعانتي ورحت في نوم عميق وأنا أحلم برنا ومتشوق لحكايتها،
شعرت بأيد ناعمة صغيرة وشفايف سخنة بتمسح صدري العريان، فتحت عيني، كانت رنا،
– قوم ياكسلان، مش حاتتغدى؟ احنا بقينا المغرب
– لابسة لبس خروج ليه؟
– رايحة الديسكو أهد جسمي شوية
– طيب ما تخليكي معايا وأنا أهده لك
– لا ياروحي معايا ميعاد مع صحباتي وحاجيلك بالليل
– صحباتك ولا صحابك يالبوة؟
– لا وحياتك صحباتي، ماعنديش صحاب دلوقتي غيرك، كلهم شبعت منهم وزهقت، أنت اللي جديد لنج
– طيب حنشوف وحعرف أذا كنتي أتشاقيتي مع حد
– أوكيه، باي
خرجت للقاء الاصدقاء، مرت الساعات بطيئة وأنا أستعجلها ليأتي الليل، فقد كنت في شوق لرنا وحكايتها،
رجعت البيت، صعدت ناحية غرفة نوم رنا، أقتربت أتسمع على الباب، لم أسمع صوتا بالداخل، فتحت الباب بهدوء وأنا أدفع براسي أنظر داخل الغرفة، كانت الغرفة خالية، قلت في نفسي لعلها لسه في الديسكو، وأتجهت ناحية أوضتي، فتحت الباب، فوجئت، برنا مستلقيه على وشها فوق سريري تغطي جسمها بملاية السرير الستان الخفيفة، وحول السرير ملابسها ملقاه بأهمال كأنها خلعتها على عجل، سوتيان وكيلوت وبنطلون جينز وبلوزة، أقتربت وأنا أمسح على ظهرها، كانت تشاهد فيلم جنسي، بمجرد لمسي ظهرها بيدي تأوهت، وهي تقول:
– أوووه بموت من القماش الناعم وهو بيمسح جسمي العريان
– وأنا كمان، لما بكون لابس بيجامة او روب حرير على جسمي العريان، زبي بيقف من غير حاجة كدة وبأبقي عاوز أنيك حالا
أستدارت ناحيتي، ووقعت عيني على بقعة بلل قدام كسها في الملاية الستان، شاورت على البقعة وانا أقول:
– ايه ده بقى؟
– أعمل أيه الفيلم كان سخن وكسي مش مستحمل، شايف دموعه وهو بيبكي؟
بدأت أقلع هدومي وأرميها جنب هدومها، وبقيت عريان خالص ودسيت جسمي جنبها تحت الملاية ولفيت ذراعي حضنتها، ويدها تفتك بزبي تعصره،
– مش قلنا مافيش نيك قبل ما تحكي لي؟
– أرجوك، مش قادرة، نيكني دلوقت، وأنا حاحكيلك للصبح، حرام عليك حد يسيب اخته هايجة كدة، كسي بيغلي، طفيني أرجوك
حملتها وأنمتها على ظهرها وركبت فوقها وزبي رشق في كسها،
– أحوووه أحووووه أوف أوف أوف، مش بالجامد كدة، زبك حيموتني، أنا أختك حبيتك،  اح اح نيكني
قلبتها بيداي لتنام على وجهها، أنقلبت، مددت يدي أمسح ظهرها العريان وأقتربت بفمي قبلت قباب طيازها الناعم وهي تزووم،
– أه أه أه مش قادرة، أه أه أه عاوزة أنام، غطيني وسيبني أنام شوية صغيرة
كانت كأنها تتكلم وهي نائمة، سحبت الملاية على جسمها العريان ووضعت مخدة تحت رأسها، نامت،
وقفت تحت الدش البارد أغسل جسمي وزبي، وما أشعر الا برنا تقف خلفي تمسح ضهري ببزازها، التفت بجسمي أعطيتها وجههي، وجدتها كأسد يفتح فمه أخذت زبي كله في فمها،
– كفاية، كفاية، حاجيب في بقك، كفاية
– عاوزة واحد سخن كدة ورا، عاوزاك تقطع طيزي نيك، ممكن؟
وهي تمسكني من يدي وتخرج من الحمام بسرعة لغرفة نومي،
كانت تلف يدها حول وسطي ونحن نسير وهي، بمجرد دخولها الاوضة وقفت مستندة على قائم السرير الخلفي وهي تدفع طيازها للخلف وتتراقص للناحيتين، وأنحنت واقفة وهي تشير بيدها الى الكريم وتقول:
– يلا جيبه وتعالى، عاوزة أتناك وأنا مفنسة كدة
وقفت خلفها ومسحت زبي بين فلقتاها أتحسس خرمها، مدت يدها تمسك زبي وهي تضعه فوق خاتمها وتدسه، فيختفي فيها كله بسرعة،
– أه أه أه أحووووووووووه، ايه أنت زبك بقى مش راح يتهد، أنا أتهريت، جيب لبنك بقى، طيزي عاوزة تشرب لبنك
مسكتها من وسطها أرفعها وأحضنها وهي مش عارف بترقص ولا عاوزة تهرب بطيزها من زبي، لكن كانت زي المجنونة من النشوة،  مشيت بيها وأنا شايلها لغاية السرير نامت عليه بوشها وأترميت عليها راكبها من ورا وزبي مرشوق فيها مش عاوز يجيب اللبن، وفييييييين حسيت بزبي بيرمي بركان من اللبن، يلسعني من فتحة خروجه في زبي، وهي تتنفض، تتأوه، أحححححححححححح نار نار نار، أووووووووه، وأرتميت فوقها بثقلي هرستها بجسدي الثقيل، تأوهت وهي تقول أ وووووووووه خليك كدة عاوزة أحس بجسمك الثقيل فوقي، أه أه أه أه، بأموت في جسمك الثقيل فوقي، أه أه أه أه، وخمدت حركتنا وربما نمنا من المتعة والإرتواء،
تمددنا عاريين نمت على صدرها، وبدأت تحكي:
فاكر أول ما أشترينا الفيلا دي، مش سافرنا العزبة علشان نجيب جدو سعيد معانا؟ بلعب ورا الاستراحة، وبعدين مشيت ناحية زريبة المواشي، سمعت صوت غريب، في الاول خوفت، لكن قربت أشوف أيه الصوت ده، لقيت جدو، عريان خالص وواقف ورا حمارة نتاية، تصدق كان بينيكها، أنا في الاول حسيت بذهول، لكن فضلت أتفرج وأنا منبهرة، كان زب جدو واقف عمال يدخله ويخرجه مش عارفة في طيز ولا كس الحمارة، كان رافع ديلها بأيده وهي مستسلمة ولا مش عارفة مستمتعة، وجدو بيتأوه وجسمه يترعش، وكان بيجيب لبنه فيها بأستمتاع غريب، وبعدين لبس البنطلون وخرج وهو بيطبطب عليها كأنها عشيقته،
تاني يوم جينا هنا، وأنت عارف أن جدو غاوي صيد، قلتله أنا حروح معاك ياجدو، وخرجنا لعرض البحر، كان الوقت نهار، قلت له:
– جدو عاوزة أأخد لون ممكن أنام هنا بالمايوه شوية؟
– بلاش كلمة جدو دي، علشان بأحس أني عجوز
– طيب عاوزني أناديك بأيه؟
– ناديني سعيد بس، أو أقولك قوليلي دودو
– طيب ياسي دودو أنا حمدد هناك كدة، وأن كنت عاوز حاجة أنده لي
خلعت الترننج ووقفت بالبيكيني الاصفر الصغير، تمشيت أمام دودو ، لقيته بيتابعني بعينيه، قربت منه وأنا بأقول:
– حلو البكيني ده؟
– ده أنتي كبرتي وأحلويتي، ده بزازك كبرت كمان
ومد ايده يداعبني وعصر بزازي بالجامد، صرخت،
– لا يادودو بالراحة مش كدة أيدك بتوجع، أنا مخصماك
شدني من يدي يحضني وهو يبوسني في جبيني وخدي، بس حسيت أنها مش بوسة أبوية أبدا، حسيت كمان بزبه مرشوق في جنبي، كان زبه واقف، قربت منه وانا بأتمايص،
– عاوزة أصطاد معاك علمني
وقفت قدامه وهو وقف ورايا ومسكت السنارة وبدأت أعمل نفسي بأصطاد وأنا بأمسح بطيزي في زبه بنعومة، حسيت بزبه أترشق في ضهري ولسعتني أنفاسه السخنة في رقبتي ولف أيديه يمسك بزازي وهو بيعصرهم وبيقولي:
– كبرتي يا رنا وبقيتي تجنني
– دودو أيدك حلوة، بتعمل أيه في صدري؟
لم يرد ولكنه دفس أيديه من تحت السوتيان وهو بيمسك حلماتي، صرخت،
– لا يا دودو الحتة دي بتخليني أترعش، بلاش تمسكها
ولكنه فضل يقرص حلماتي ويقفش بزازي لغاية لما بقى كسي شوربة من المية اللي نازلة منه، ولما حس أني مش ممانعة، مد أيده تحت ودخلها من جنب الكيلوت وهو بيفرك كسي، ومسك شعر كسي وكان طويل وكثير، وهو بيشده،
– أيه ده، فيه مودمازيل كبيرة وحلوة زيك كدة تسيب الشعر طويل كدة؟ تعالي أحلقه لك
نزلنا السلم لآستراحة اللانش وقعدني على السرير الصغير،
– أقلعي الكيلوت، ولا أنت مكسوفة من دودو؟
– لا مش مكسوفة
ووقفت وأنا أقلع الكيلوت وفتحت فخادي له، شهق وهو بيبص على كسي وعينيه بتلمع، مسك ماكينة الحلاقة ودهن كريم كدة زي الصابون على شعر كسي وبدأ يحلق لي الشعر وأيده بتترعش، كنت خايفة يجرحني، أخذت منه الماكينة،
– هات هات، أنت بقيت عجوز يادودو أيدك بتترعش
– دي أخر مري تحلقي بالماكينة، بعد كده حاحلق لك بالشمع
– هو لسة فيه حلاقة تاني يادودو؟
– طبعا، كل أسبوع لازم تنعمي الحتة دي وتشيلي شعر جسمك كله علشان تبقي حلوة وناعمة، هما صحباتك مش بيعملوا كدة؟
– لا مفيش لسة حد من صحباتي عنده شعر كثير كدة، دول يادوب صدرهم بيكبر شوية شوية وهما حايتجننوا من صدري الكبير ده
وأنا أهز بزازي قدامه فيترجرج، ودودو حيموت من الهيجان، قربت ببزازي من بقه وأنا أمسح حلماتي في شفايفه، أخد الماكينه مني رماها بعيد وهو بيمسك بزازي يقفشهم بالجامد وبيعض حلماتي وبيمصهم بالجامد ولسانه الخشن يلحس فيهم،
– أح أح أح أح حلو قوي، مصك بزازي بيجنني، كمان، قطعهم ببقك
– يلا بقى نطلع فوق علشان تاخدي حمام شمس وجسمك ياخد لون
مشيت معاه عريانة خالص وطلعنا فوق لقيته بيفرش بشكير آخر اللانش ووبيقولي نامي على وشك هنا،  أتمددت على وشي وأيدي تحت خدي وغمضت عيني، شوية ولقيته بيقرب مني وقعد جنبي وحسيت بزيت يندلق على ضهري، وأيده بتدلكه وتمسح ضهري العريان، دهن جسمي كله من رقبتي لغايه رجلي، وبعدين حسيت بيه بيدفس صباعه في خرم طيزي بالزيت، رفعت راسي وصرخت،
– ايه اللي بتعمله ده يا دودو؟
– علشان الشمس ما تحرقكيش هنا كمان
– طيب بالراحة صوباعك جامد
– حاضر حادخله بالراحة
وبدأت أحس بصباعه بيغوط في خرم طيزي،
– لما الحتة دي توجعك شويه استحملي، علشان حتلاقي الوجع لذيذ بعد كدة
– أوكيه
دودو حس بأني سحت وهجت وبدأ جسمي يترعش، ضربني على فلقة طيزي بالراحة،
– أنا حاخليكي زي الستات الكبار مش البنات الصغيرين، أيه رأيك؟
– أيوة يادودو نفسي أكبر وأعمل زي البنات الكبار وهما ماشيين على البلاج أو قاعدين بالليل في جنينة الديسكو
– هما بيعملوا أيه؟
– لا ياسيدي أنا مش حاقولك
– لا صحيح بتشوفيهم بيعملوا أيه؟
– بشوفهم بيبوسوا بعض وساعات بيبقوا عريانين خالص وبيحضنوا بعض جامد جامد، والبنات ساعات تصرخ بصوت واطي خالص وتترعش، هما بيعملوا كده ليه يادودو؟
لم يرد ولكني حسيت بأنه بدء يدخل صباعين مش صباع واحد في خرمي، لفيت بجسمي ونمت على ضهري وبزازي بتتهز على صدري، بص لهم قوي وهو بيقول نامي بقى خالص على ظهرك، وكانت أيده خرجت من طيزي لما لفيت، دلق زيت على صدري وبدء يمسحه يوزعه على بزازي ورقبتي وبطني وهو بيقفش بزازي ويعصرهم،
– بالراحه يا دودو، بزازي بتوجعني من أيدك
– خلاص أنا قربت أخلص
وايده بتمسح كسي بصوابعه الاربعة بالزيت، وايده التانية دفس صوابعه تاني في طيزي، بقى يدلك كسي وصوابعه بتخرم من ورا في طيزي،
– تحب تنام أنت كمان وأنا أدهن جسمك بالزيت؟
من غير ما يتكلم لقيته قلع المايوه وزبه قدامه بيتهز ويشاور عليا، كان زبه حلو وناعم، مش كبير قوي زي زبك ده، لكن كان لذيذ ما بيوجعش زي زبك يا مجرم، نام على ظهره، وزبه مرفوع لفوق، مسكت الدهان ودهنت صدره وبطنه، لغايه لما قربت على زبه، اتنفض، مسكت زبه وأنا بدهنه من فوق لتحت بالزبت، كان دودو حايموت مني، كان بيتلوا زي ما يكون عنده مغص شديد، وقام وقف بسرعه وهو بيسحبني وبيقول تعالي تحت عاوز أعلمك حاجة حلوة، نزلنا بسرعة وأنا متشوقة وحاسة بأحساس حلو في جسمي كله،، طلب أني أنام بنص جسمي العلوي فوق على السرير الصغير على وشي ورجلي على الارض وطيازي مفنسة ناحيته، ورجع تاني يمسح فتحة طيزي بصباعه ويبعبصني بنعومة تجنن، بدأت أزووم، وأتأوه،
– دودو، بتعمل فيا أيه، حلو قوي، صباعك حايجنني، كمان، حلو، أوووه حلو
وكسي بيعمل حاجات غريبة بيفتح ويقفل لوحده ونازل منه مية بحر، شوية وحسيت بحاجة جامدة بتدخل في خرم طيزي بالراحة، لكن كانت بتوجع، حاولت أقوم، لكن دودو كان حاطط أيديه ورا ضهري منعني من أني أقوم، وطبعا كان راشق زوبره في طيزي وفاكر اني مش عارفة انه عاوز ينيكني من طيزي،،
– بتعمل ايه يا دودو؟
– مش عاوزة تبقي زي البنات الكبار؟ البنات الكبار بيتعمل فيهم كدة ولا مش عاوزة؟
– لا لا عاوزة بس بالراحة
– شوفي لما تحسي بوجع قولي لي أستنى ولما الوجع يروح قولي يلا دخل
– أوكيه
– انتي عارفة ايه اللي بدخله فيكي ده؟
– أيوة، زبك
– هاهاها ده أنتم جيل منيل
وبدأ ينيكني، كنت أقول له كفاية يستنى شوية، لما أحس بطيزي أستريحت، أقول له دخل شوية، لغاية لما حسيت بزبه كله جوايا، كنت حاسة بأني مفشوخة من زبه المرشوق في طيزي، لما حس دودو بأني ساكتة، بدء يسحب زبه لبرة وهو يدلق عليه زيت ويرجعه بالراحة جوايا، لغاية لما حسيت بأن زبه يتحرك داخل خارج بنعومة تجنن، ولقيته بيسرع في الدخول والخروج بينيكني بسرعة وقوة الشباب، وأيده بتضغط على ضهري تمنعني من الوقوف، كنت حاتجنن من الشعور الجديد عليا ده من راجل طاعن في السن،  وزبه السخن الجامد بيمسح جوفي من جوة، لغايه لما حسيت بدودو بيزوم قوي زي صوته لما كان بيجيب لبنه في الحمارة تينا، لكنه بسرعة سحب زبه من طيزي، شهقت، ولقيته بيقرب من بقي بزبه،
– افتحي بقك، اشربي، ماتقرفيش مني، اشربي، ده حايخليكي تكبري بسرعة زي البنات الحلوة
بسرعة فتحت فمي، ليدس زبه فيه ويتدفق سائل غليظ دافئ، وأخدني في حضنه وهو بيبوس فيا وانا كمان حضنته كان صدره العريان على صدري يجنن ويكمل متعتي وهيجاني ونشوتي،
نمت وصحيت، بصيت في الساعة لقيتها الواحدة والنصف، هزيت رنا، وأنا بأقول، يلا ياعسل أصحي بقى روحي أوضتك، قامت بتكاسل وهي تميل على زبي تبوسه وهي بتقول، بعد الغدا حا أجيلك أكمل لك الحكاية،
أكلنا وضحكنا، وأرتمت في حضني، فعصرتها في صدري، تأوهت، وأمسكت يدي وضعتها على بزازها وهي تقول، أنت تقفش بزازي وأنا أدلك زبك، من غير نيك، كدة للتسخين، مسحت شعرها أرتبه بأصابعي وأرفعه من فوق جبينها، وأنا أقول، يلا كملي الحكاية،
– تاني يوم جهز دودي لوازم الصيد، نده لي علشان نروح للنش في المارينا، جريت مسكت أيده ومشينا ناحيه القارب، سمعنا أونكل عزت بينادي علينا من فوق وبيقول أستنوني، أنا جاي معاكم، بصينا أنا ودودو لبعض، وحنموت من الغيظ، قلت لدودو أيه الغلاسة دي، حنعمل أيه دلوقتي، شدني دودو من أيدي وهو بيقول، ولا يهمك، ده أبني وانا عارفه، حنشوف حل، ما تقلقيش،
ركبنا اللانش وخرجنا في عرض البحر، بطل دودو محركات اللانش ورمى الهلب، أنشغل أونكل عزت في الصيد، وأنا ودودو شغالين، يقفش بزازي وأمسك له زبه، يبعبصني في طيزي، أقعد على فخاده أحك طيزي في زبه لما أتجننا وهجنا خالص،
– وبعدين يا دودو؟ عاوزة أتناك، طيزي بتاكلني بتسأل على زبك
– ما تروحي لعزت إلعبي عليه، هيجيه، يمكن يبرد لك طيزك المولعة دي
– تفتكر يادودو؟
– أيوة، وحياتك ده راجل على كيفك، هو عارف أني نكت له مراته وأمك كمان نكتها، مافيش ولا لبوة من نسوان ولادي ما نكتهاش
– صحيح ياجدو؟ احكيلي
– مش وقته، يلا روحي لعزت علشان تتناكي نيكة دوبل
قلعت التي شيرت والشورت وكنت لابسة تحتهم كيلوت أسود فتلة بس، ومشيت بمياصة ناحية أنكل عزت ووقفت جنبه،
– اصطدت حاجة يا اونكل؟
– أنتي قالعة كدة ليه؟
-باخد لون، عاوزة الشمس تلفحني شوية
لقيت الشورت بتاعه بيتنفخ من بين فخاده، أبتسمت، بص لي وهو بيقول، طيب ما ده حايسيب علامة على جسمك، وهو بيشاور على الكيلوت، بسرعة قلعته، ووقفت عريانة خالص، شاف كده شفايفه أتنفخت وصدره كان بيطلع وينزل من سرعة تنفسه، والسنارة تغمز والبوصة أتقوصت من شد السمكة وهو مش حاسس، ميلت عليه وأنا بأقول سنارتك علقت يلا شد، كنت بعمل نفسي بساعده وأنا لاصقة بجسمي العريان بأمسح جسمه وذراعاته ووقفت قدامه، ضهري في صدره، وبفرك طيزي في زبه، لقيته حديد، كان مش عارف يسحب السمكة وأتلبخ وصب عرق، سمعنا دودو وهو بيقرب مننا وبيقول، أيه الخيبة دي مش عارفين تسحبوا سمكة، كانت سمكة كبيرة فرحت بها، فأرتميت في حضن أونكل عزت كأني فرحانة، وأنكل عزت ينظر لدودو ليري رد فعلي وهو شايفني عريانة كدة خالص، ليفاجأ بدودو بيدفس صباعه في طيزي وهو بيقول، كدة يالبوة؟ خليتي زيزو كان حيضيع السمكة الحلوة دي، قعدت على فخاد أونكل عزت وأنا بقول صحيح الكلام ده يا أونكل؟ وأنا بأمسح بأيدي بين فخاده، حسيت بزبه بيتنفض ومتصلب قوي، لقيت دودو بيقول، قوم يازيزو أنزل تحت أنت واللبوة دي، ريحها وطفي نارها، أحسن مش حنصطاد كدة ولا سمكة، كان زيزو بيبصلي ولدودو عينه رايحة جاية بينا، مسكت البوصة منه رميتها على الارض وسحبته من ايده، نزلنا السلالم، مديت أيدي أقلعه التي شيرت، لقيته بسرعه سحب الشورت والمايوه اللي تحته مع بعض ورماهم بعيد وهو بيحضني وبيمسح ضهري العريان بأيديه، وأنا بأحاول أجننه وبأعمل نفسي بابعد بجسمي عنه وانا بقول أستنى بس، أستنى بس، كان بيعصرني ويبوسني وزبه مرشوق في بطني بيوجعني من صلابته، مديت أيدي مسكت زبه أبعده عن بطني، شهق ولقيت أيدي مبلولة، كان زبه بينقط ميه بتلزق كدة ودافية،  قعد على طرف السرير وقعدت على فخاده ومسك بزازي يعصرها وقرب شفايفه أخد بيها حلماتي يمص فيهم وجسمه بيترعش، جنني من مص حلماتي وتقفيشه بزازي وأنا بمسح بفخادي العريانة فخاده وزبه وبطنه، ملت بجسمي نمت على السرير وفتحت فخادي، بص لكسي ولمعت عينيه، نزل على ركبه وهو بيفتح فخادي بأيديه أكثر، وبشفايفه النار، لسعني في شفايف كسي، قام وقف وهو بيقرب بزبه من كسي وبدأ يضغط بحنية، رفعت أيدي لصدره كأنني أصده، وأنا بقول بالراحة يازيزو أنا مش مفتوحة، أخترقني بزبه الحارق، صرخت من فض بكارتي، نام زيزو على صدري بلا حركة، وكسي يعصر زبه، من صرختي نزل لنا دودو ، شاف زيزو راكب فوقي وزبه باين أنه جوايا، قال، يخرب بيتك يازيزو فتحت البت، يبقي أنت اللي حتعملها العملية ياحلو، بصيت لدودو لقيته بيبتسم وبيبوسني بوسة في الهوا، ولف يطلع السلم، سحب زيزو زبه بالراااااااحة من كسي وشد شوية مناديل ورق من العلبة اللي جنبه مسح بيهم كسي من برة وكمل بيهم مسح زبه، قرب مني زيزو باسني من شفايفي وقال:
– يلا لفي أفتحك من ورا لغاية لما كسك يستريح
– طيزي مفتوحة جاهزة، دودو عمل اللازم
– أيوة ياعم، ده أنت مش سايب حاجة
شوية ورأس زبه الناعم يمسح خرم طيزي بنعومة وحنية، دخل زبه كله جوايا لآخره، لما حسيت بكيس بيضاته يخبط بين فلقة طيزي، شوية وبدأ يسحب زبه يخرجه بهدوء ونعومة، أستمر كام مرة كدة يدخل زبه بهدوء ويسحبه بالراحة، بدء يزيد من سرعته وقوة دخول وخروج زبه فيا، وبيضانه تخبطني في طيزي بصوت عالي، تأوهت، أحووووووووه بالراحه، بيوجع، أووووف أح أح أح، صدقني بيوجع، أنت أيه اللي حصل لك، أتجننت، بالراحة، حرام مش كدة، أه أه أه أه أوووووووه، حأزعل منك يا أونكل، زعلانة منك، أووووووه أووووووه، يلا جيب، يلا هات لبنك، ده مش زب ده أيد شمسية، أحوووووووه، وكسي بيشر ميه بتلسعني وهي نازلة تكوي الجرح،  لقيته بيقول لي بصوته اللي بيقطع، عاوزه اللبن جوة ولا برة، صرخت، جوة، جوة، جوااااااااااااا,, كل لبنك جوة، لقيت زبه بيصب مية مغلية في جوفي، وزيزو بيترعش جامد قوي قوي، مال بجسمه بجواري على السرير، هدأنا، مسكنا أيد بعض وطلعنا السلم، بص لنا دودو شوية وبعدين أبتسم وهو بيقول، أه ياشراميط، شوية ولقيت دودو بيحسس على ضهري العريان وبيقول، تعالي معايا ياعسل أنت قوليلي الولد ده عمل فيك الواوة فين، مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحية السلم علشان ننزل تحت، وأنا ماسكة بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ضهري وفتحت فخادي، من غير كلام،
نزل بجسمه، لقيت شفايفه السخنة لصقت بكسي، أحييييه بتعمل فيا أيه يادودو، شفايفك تجنن، كفاية، كفاية، مش قادرة، فيه عمايل كدة، لا، مش قادرة، أه أه أه أه أه جننتني، لقيت دودو واقف بين فخادي وهو بيمسح زبه في كسي من برة، رفعت جسمي لفوق شوية من أحساسي بيه وهو داخل، هراني نيك، وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمني، وأتأووه، وأغنج، وأناديه، دودو، بالراحة، بأحب نيكك، بس بالراحة، أموت فيك، أووووووه، مش قادرة، أنا بقيت مجنونة، أحووووووووووه، أوووووووف، زبك يهبل، نيكك يجنن، عاوزاك راكبني كدة للصبح، لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا، وبيعض شفايفه جامد، صعب عليا قوي، فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو، عاوزاك تنام على ظهرك، وأركب أنا فوقك، لقيت دودو قعد على ظهره وركبت عليه الوجه في الوجه، وركبتي مسنودة على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ، لما حسيت أن ألوضع أصبح في ايدي أنا، شاورت لزيزو بأيدي من ورا ضهري بصباعي، يعني تعالى، مافيش ثانية ألا ولقيت خابور زي الحديد، بيزحف جوه طيزي، زب زي النار مدهون وجاهز، من شدة دخوله فيا أترفعت بجسمي لفوق، كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمي، لقيته بيقول، يخرب بيتك، أنت ورايا ورايا، حتي النيكة مش مهنيني عليها، وزيزو في دنيا ثانية من شهوته وهيجانه مش سامع حاجة ولا حاسس بحاجة غير بزبه وهو مخنوق جوة طيزي، شوية ولقيت دودو بيمسك بزازي بيعصرهم وهو بيتأوه، ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جوايا كثير، وكمان زيزو بدأ يرمي حمم لبنه في جوفي وأيده بتكبش في كتافي من الهيجان وبيتهز جامد جامد، لدرجه أن دودو بصوت ضعيف قال يخرب بيتك، حتغرق اللنش ياحيوان، أنت بترمي خرسانة، وأرتمي زيزو بجسمه فوقي، عصروني بينهم، طلعنا أنا ودودو فوق، كانت كل السنانير مقوصة من شد السمك اللي علق فيها، بقى دودو يجري عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويديني السمك اللي بيخلصه من السنارة وأنا أضحك فرحانة وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمي العريان بجسمه وأنا لسة هايجه قوي، ماشبعتش نيك، رغم أني ماشية بأعرج برجلي من النيك وخرم طيزي بيحرقني من زب زيزو الطخين،
لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زي السكران، وقف ورائي ومسكني من شعري وهو بيشدني وبيقول، يلا معايا تحت لسة ماشبعتش من كسك، سمعنا دودو بيقول، يلا يا أختي أنزلي معاه، أتناكي منه وريحي زبه، بعدين ينكني أنا من هيجانه، سحبني زيزو من شعري، مشيت معاه، ونزلنا تحت، زقني بقوة، طلعت على السرير بركبتي وضهري لزيزو وأنا مفنسة طيازي وفاتحة فخادي شوية، لقيت زيزو دس وشه بين فلقتيني مش عارفة كان بيبوس ولا بيعض ولا بيمص ولا بيلحس في كسي، شدني من وسطي، نزل رجلي على الارض وقعد على ركبتيه ورايا ورجع يدفس وشه على كسي بياكله، أتجننت، بقيت أترعش واصرخ من عمايله، نيك بقي، أنت بتعذبني كدة، حرام، وحسيت برأس زبه بيلمس شفراتي بنعومة، ودخل زبه كله جوايا وخبط سقف كسي بالجامد، كان بينكني زي المجنون، وهو بيقول، كسك ضيق قوي يجنن، من زمان ما نكتش كس صغيور كدة، أه أه، عاوز أقطعه من النيك، دفعني من ضهري علشان أنام تاني على صدري على السرير، ملت بجسمي ونمت على وشي وأيدي بتعصر بزازي من الهيجان، وهو ه بيرشق زبه ويسحبه بقوة وهيجان شديد،
سحب زبه وهي بيعصره بأيده، بصيت له وأنا بأقول بهيجان، خرجت زبك ليه دلوقتي، لقيته قرب مني وهو بيمسك أيدي يحطها على زبه ويقول أعصري بالجامد، مديت أيدي عصرت زبه على قد ما قدرت، وهو يصرخ بالجامد بالجامد، مش عاوز أجيب دلوقت، لسه ماشبعتش من كسك، زودت العصر شوية على زبه، لما هدأ شوية، رفعني من كتفي، وقفت، شالني من وسطي ورفعني، مش عارفة أزاي لقيته بيرشق زبه فيا ونزلني عليه، بدأت أرفع جسمي لفوق وهو بيساعدني بأيديه من وسطي، لفيت فخادي ورا ظهره وشبكتهم، وأنا بأحاول أرفع جسمي، أحساس رهيب، وزبه المنفوخ بيدخل ويخرج من كسي بصعوبة، أترعش وهو بيقول، أنزلي بسرعة حاجيب، فكيت رجليا من ورا ظهره وأيدي من رقبته ونزلت اتزحلق بجسمي العريان على جسمه العريان وبركت على ركابي، كان وشي بالضبط قدام زبه المنفوخ، وكان منتظرني، مسكت زبه بأيدي أدعكه ولساني تلحس راسه السخنة الملهلبة، غرقني لبن، أخدت منه بصباعي ألحسه،
حضنا بعض قوي، ونمنا على السرير الصغير مش عارفة ازاي، ماحسناش الا ب دودو بينادي علينا، يلا بقي، ما شبعتوش، الليل حيدخل، وأدار محرك اللانش وبدأنا التحرك للعودة، ورجعت ميتة من التعب عاوزة أنام يومين بحالهم من الارهاق،
كانت أنوار الفيلا كلها منورة وصوت ضحك عالي طالع منها، عرفت أنه عندنا ضيوف، قررت أني أسلم عليهم بسرعة وأطلع أوضتي أنام، كانوا أعمامي الثلاثة ومراتتهم وأولادهم، وأنا طالعة السلم سمعت ماما بتقولي، رنا، معلش، الليلة بس حتبات أنجي بنت عمك معاكي في أوضتك، لم أعلق وطلعت السلم وأنا متضايقة، فتحت باب الاوضة، لقيت الباب مقفول من جوة بالمقتاح، خبطت، سمعت أنجي بتقول مين، ولما سمعت صوتي، فتحت الباب مسافة يادوب تدخلني، وهي واقفة ورا الباب، قلت لها قافلة الباب ليه، لم ترد، وقد عرفت الجواب، كانت أنجي عريانة خالص، بصيت لها وأنا بأقول عندك هدومي في الدولاب خدي منها اللي أنت عاوزاه لو مش عاملة حسابك في هدوم، أعطتني ظهرها وهي تمشي الي السرير وترتمي عليه وهي تقول، لا أنا بأحب أنام كده عريانة بلبوص، أنتي بتتكسفي؟ قلت لها بلا مبالاه، حتكسف من أيه أحنا بنات زي بعض،
طلعت أنجي على السرير وحضنت المخدة ونامت وهي بتبص لي وبتقولي، وانتي بتنامي بهدومك ولا زيي كدة؟ قلت، حسب الجو، لما بيكون حر قوي بنام زيك كدة، قالت، ما الدنيا النهاردة حر،
بدأت أقلع هدومي وأنجي بتبص لي وهي بتتبسم، كانت عينها بتلمع لغاية لما قلعت خالص ووقفت عريانة، ومديت أيدي أمسك البيجامة الخفيفة علشان ألبسها، قامت أنجي بسرعة وهي بتشدها من أيدي وهي بتقول، لا نامي كدة، ولو حسينا ببرد بالليل، نحضن بعض، شكيت أنها ناوية على حاجة، أنا من شدة التعب، كنت عاوزة أنام، أديتها ضهري، لقيتها لصقت بصدرها العريان في ضهري وهي بتمسح بزازها فيا ولفت أيدها حضنتني من بطني، حسيت بيها بتحسس على بطني، قلت مش مهم، شوية وأيدها زحفت لتحت ولمست كسي، قفلت فخادي أمنعها من اللعب في كسي، كنت تعبانة وعاوزة أنام، لما لقيتني ضميت فخادي، وما عرفتش توصل لكسي، رفعت أيدها تمسك بزازي تلعب فيها وتقفشها بنعومة تجنن، وحسيت بسخونة أنفاسها تلسعني في رقبتي، عرفت أن البنت هاجت خالص ومش حتسيبني النهارده، شوية ودفست فخدها بين شق طيازي،
– أي أي أي
– مالك؟
– بيوجعني
قامت بسرعة وهي بتفتح فلقتي وبيتص، صرخت،
– يخرب عقلك، خرمك منفوخ وورمان كانه مجروح، أنت أتناكتي في طيزك جامد قوي النهارده يالبوة
– في طيزي وكسي وكل حتة، سيبيني بقى، أنا تعبانة، عاوزة أنام
أتجرأت عليا وهي بتلف جسمي، نيمتني على ضهري وهي بتركب فوقي وبتقول، يعني جات عليا أنا، ودفست فخدها بين فخادي ولصقت شفايفها في شفايفي بتمصهم وتشدهم بشهوة عاوزة تقطعهم، وجسمها كله بيتنفض، رفعت وجهها وهي بتبص لي،
– لو عندك كريم مسكن ممكن أدهن لك طيزك
– لا معنديش
– أنا كنت فاكرة أني عندي، بس مش عارفة أن كان معايا ولا لأ
وأمسكت شنطتها قلبتها وهي بتدور، أمسكت أمبوبة وهي فرحانة، حظك حلو، لقيتها، يلا أدهن لك، حتستريحي خالص، صعدت فوقي بوضع 69 وفتحت فخادي وهي تمسح فتحه شرجي بنعومة بأصبعها بالكريم وتدخل عقله أصبعها تدلك خرمي من جوة وهي بتقول، حاسة بأن الوجع بدأ يروح، قلت لها، ايوة، وأنا بأبص على كسها، كان تقريبا فوق عيني، وهي تتهز وترقص بوراكها، وكسها يفتح ويقفل، أحمر، بيملع ومبلول، مش عارفة أيه اللي حصل لي، لقيت نفسي بأرفع رأسي أبوسه، كأنت كأنها أتكهربت، أترعشت قوي قوي، ولقيت كسها بيدفق مية عليا، وجسمها كله بيترعش ويتهز بالجامد، ضربتها على طيزها وأنا بقول، يخرب عقلك كل ده من بوسة، حسيت بلسعة أنفاسها السخنة بتقرب من كسي، وبدأت تمص وتعض وتسحب شفرات كسي بأسنانها تدغدغها وهي تلحس بلسانها جوة كسي، أتجننت، مديت أيدي حسست على كسها برهبة، صرخت، أيوة، أيوة، أمسحي جامد، بس حاسبي أنا مش مفتوحة، من برة، أمسحي زي ما بعمل كدة، وحسيت بصوابعها الاربعة تمسح كسي من برة كأنها بتلمع حاجة معدن، شويه ولقيتها بتلف بجسمها وهي بتبوسني في شفايفي ورفعتني من دراعاتي وهي بتدخل فخادي في فخادها، مقصين داخلين في بعض، وهي بتشهق وتتأوه، أوووووف، كسك نار، حكي، حكي جامد، قطعيلي كسي، كسك حلو، أحووووووه أووووه، وهي تبوس شفايفي وتقفش بزازي جامد،  وأنا بعمل زيها في بزازها الحلوة المربربة الطرية، مسكت دراعاتي الاثنين جامد وهي تترعش وتتنفض وهي بتأخد نفسها بصعوبه وبتقول أه أه أه بحبك وبحب كل حته في جسمك، أحوووووه، ومالت على جنبها وأخذتني معها وأستلقينا على السرير وهي تتنفس بصوت عالي جدا من المجهود، وحسيت بأيديها بعدت عني مفرودة على جانبيها، وغابت عن الدنيا،
، حسيت بحركه ناحيه الباب، وشوفت الاكره بتتحرك بالراحة تتفتح، أترعبت، لتكون ماما أو طنط، دفعت أنجي وأنا أقوم بسرعة لمحاولة قفل الباب، مالت أنجي لتنام على السرير كالمغمي عليها، وقفت وراء الباب أصده بقدمي،  وأمسكت أكرة الباب، فتحت الباب بشويش وبحاول أخرج رأسي أشوف مين، لقيته جدو دودو أطمئنيت وفتحت الباب أكثر علشان يدخل وأنا أضع أصبعي على شفتاي يعني  أسكت لا تتكلم،  وقعت عيناه على أنجي عارية مكومة على السرير، والسرير منكوش ومتبهدل من اللي حصل، أقترب بفمه من أذني،
– كنتم بتعملوا أيه؟
– كنا بنعمل واحد
– هي منهم؟
– ايوة
– أوعي تبقي زيها
– أبدا، أنا بموت في نيك الرجالة
– هي مش حاسة بينا ولا ايه؟
– البنت كانت هايجة وانا عملت اللازم معاها وهي دلوقتي نايمة نوم عميق قوي
– مش خسارة جسم زي ده، مالوش في الرجالة؟
بصيت لزبه كان بدأ يشد وهو بيمسحه بأيده من هيجانه على أنجي،
– عاوز أنيك البنت دي، عاوز أنيكها دلوقتي جسمها يجنن زي جسم أمها بس ده على صغير، أحضنيها أو أمسكيها بالجامد وأنا حنيكها في طيزها الحلوه دي، دي طياز أزاي تفضل كده من غير زب يرشق فيها يا ناس
مددت أيدي له بالكريم وانا بأقول بالراحة أحسن تصرخ، تودينا في داهية، دهن زبه بكمية من الكريم وأخذ مسحة كبيرة على عقلة أصبعه وهو يقترب من شرج أنجي ودفسها برفق، أنتبهت أنجي، حاولت القيام، كنت أحتضنها بقوة، فلم تتمكن من الافلات، ولكنها أدارت رأسها، وقعت عينها على دودو ، يقف وراها عريان،
– جدو، بتعمل أيه؟
– مش عاوز ولا كلمة ولا أنادي اللي في البيت كلهم يشوفوكي وانتي كدة مع اللبوة الثانية دي؟
– طيب عاوز أيه مني ياجدو؟
– أوعي تفتحي بقك بكلمة، فاهمة؟
لمس شرجها ومسحه بصباعه بحنية ونعومة دواير دواير، صرخت وهي تخفي وجهها في صدري، شوية شوية وبدأت تتأوه مستمتعة مش خايفة، بدأ دودو يلف صوابعه جوة طيزها المربربة وهو حيموت من الهيجان، مالت أنجي بحسمها وهي بتنام على وشها ومفنسة طيازها لفوق، مستمتعة بصوابع دودو اللي هرياها بعبصة، وكسها بينقط زي الصفيحة المخرومة، بصيت لخرم طيزها لقيته وسع، قلت لدودو ، كفاية البنت أستوت، يلا أركب، كان خرمها يأخد زب دودو بسهولة، لقيت دودو وقف بسرعة وهو بيشحط زبه في خرمها بالراحة، زي عادته في النيك أول مرة، شهقت أنجي وهي بترفع جسمها لفوق ووقفت على ذراعتها وهي بترجع طيزها ناحية دودو ، مسكها دودو من شعرها يشدة ناحيته علشان يملكها أكثر وبدء يسحب زبه بمعلمة وأستاذية، جننها من الهيجان، صرخت أوووووف اوووووف أووووف أحووووووووه، بيحرق، بيلسع، زبك حلو قوي، أممممممم، فضل جدو يدخل زبه ويسحبه، زحفت على السرير وقربت من وجه أنجي وأنا بأفتح فخادي، حطيت كسي قدام بقها بالضبط، وهي زي المجنونة سقطت بوشها على كسي وشفايفها ولسانها يقطعوا كسي مص ولحس، وهي بتزوم من المتعة، مش عارفة من نيك دودو ولا من كسي المولع، حسيت بدودو بيتهز وهو بيجيب لبنه في طيز أنجي، لقيت أنجي أترمت على وشها من أحساسها بسخونة لبن دودو في طيزها، وركب فوقها دودو يكمل دلق اللبن في طيزها، وهي زي المجنونة من الهيجان وشهوتها اللي نازلة بحر من كسها، عضت كسي بأسنانها، صرخت وأنا بأسحب كسي من قدامها وبأرجع لورا وأنا بأقول، يا مفجوعة، مابتاكليش لحمة، بصيت لكسي، لقيت، مكان أسنانها سايب أثر عض على الشفرتين من فوق زنبوري بالضبط، بنت المجنونة، بعد كدة نامت وجسمها كله بيتنفض، ومن يومها ومبقتش افوت يوم من غير نيك في كسي وطيزي.


التعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *