زوجتي الهايجة لا تستطيع العيش بدون الجنس قصص نيك مطلقات

54019

زوجتي الهايجة لا تستطيع العيش بدون الجنس قصص نيك مطلقات

في يوم من الأيام وأنا ذاهب إلى أبنائي من زوجتي الهايجة سابقاً (طليقتي) لأراهم كالعادة اتصلت بالبيت لأتأكد من وجودهم لكي آتي لآخذهم معي ردت علي أمهم زوجتي السابقة وقالت لي : هم جاهزين متى سوف تأتي ؟ . قلت لها : بعد حوالي خمسة عشرة دقيقة. قالت : سوف يكونون في انتظارك. المهم ذهبت لهم وأنا عند البيت اتصلت لكي ينزلوا لي من البيت لكي نذهب وردت علي أمهم زوجتي السابقة وقالت : هم غير موجودين ذهبوا مع أبناء خالتهم إلى مشوار ولن يتأخروا اصعد وانتظرهم في البيت. أنا طبعا رفضت وقلت لها : إذا وصلوا اتصلي بي كي آخذهم. ولكنها رفضت وأصرت أن أصعد وأنتظرهم في البيت وقالت : أنا سوف أكون مشغولة وسوف آخذ دش ولن أكون معك في نفس المكان حتى يأتون وأنتهي من الدش يكون الأولاد وصلوا . أنا لم يكن في بالي أي شيء سوى أنني مشتاق إلى النيك منذ فترة حيث فترت علاقتي بزوجتي الجديدة والتي علمت لاحقا أنها تخونني مع شاب أصغر منها لكن هذا ليس موضوعنا الآن .. ولذلك لم أذق نيك الكس وقلت في بالي أصعد وأنتظرهم بالداخل لكي لا ينشغل بالي بالتفكير بالموضوع نفسه وهو النيك الذي يؤرقني منذ فترة. صعدت إلى الأعلى إلى الشقة ووجدت الباب مفتوحا وهي تقول لي : تفضل في الصالة حتى يصلوا . دخلت وانتظرت في الصالة لمدة عشر دقائق ولم يصل أحد وقلت لها بصوت عالي : الظاهر الأولاد لن يأتوا سوف أذهب وآتي مرة أخرى . ولكنها لم ترد علي ورددت الكلام مرة ثانية وأيضا لم ترد علي. وقفت لكي أمشي من منزل أبنائي وباتجاه الباب تفاجأت بها وهي تمسكني من كتفي وهي بروب الحمام وتقول : إلى أين أنت ذاهب سوف يأتون انتظر قليلا . وقلت لها : ولكن أنتِ انتهيت من الدش ولم يأتوا ومن الواجب أن أذهب لكي لا نكون وحدنا في المنزل وهذا خطأ لا يجب أن يكون . ردت علي : أنت في يوم من الأيام كنت زوجي وليست هناك مشكلة . ولكن كانت بالنسبة لي مشكلة لأنها خرجت بروب الحمام وأيضا لا يوجد شيء على رأسها الجميل لكي تغطيه لأنها محجبة وهي محرمة علي ولم أنتظر . قلت لها : أنت محجبة وأنا محرم عليك لماذا لا تضعين شيء على رأسك ؟ وردت علي : أضع شيء على رأسي وأنت زوجي ؟! قلت لها : كنت زوجك . لم ترد. المهم قالت : تشرب شيء حار أم بارد ؟ قلت لها : ولا شيء فقط أرغب بالذهاب الآن . قالت : الأفضل أن تشرب شيء حار لكي تريح أعصابك. قلت لها : الحار يزيدني حرارة وأنا لا أرغب بأن أشرب أي شيء لأن حرارتي ارتفعت من الموقف . قالت: أي موقف ؟ قلت لها : الذي نحن فيه . قالت : هل لأن الأولاد لم يأتوا أم لأنني بروب الحمام ؟. قلت : كل شيء . قالت: إذا كان روب الحمام فهذا سهل أخلعه . قلت : لا هكذا أحسن . قالت: أنا أيضا حرارتي ارتفعت . تعال واجلس وانتظر الأولاد إلى أن يأتوا من الخارج. جلستُ وأتت هي وجلست بجانبي ولكنني ابتعدت عنها لأنني بدأت أحس أن هناك شيء سوف يحصل.المهم أتت أيضا بجانبي وهي بروب الحمام وجلست وكانت تسلم علي السلام المعتاد . المهم قالت : ألم تذكر هذا الروب الذي أرتديه الآن ؟ قلت: نعم أذكره . قالت : لم أستطع أن أغيره لأنه ذكرى منك . قلت لها أنا الآن متزوج ولدي أسرة من امرأة أخرى . لماذا هذه الكلام الآن ؟ . قالت : عادي . كلام . مجرد كلام . هل زعلت ؟ . قلت : لا ولكن الوقت تأخر ويجب أن أذهب . وأنا أقول هذا الكلام قمت لكي أذهب ولكنها أمسكت بي بقوة لدرجة التصنع بأنها لا تريدني أن أذهب وبهذه الحركة فتح الروب عن صدرها وخرج واحد من بزازها خارج الروب ودفعتني على الأريكة وهي تقول : أنا آسفة أنا آسفة . وأخذت تغطي نفسها ولكن بشيء من الإغراء وليس بالكامل أي لم تغطي نفسها كما يجب بصراحة . أنا لم أستطع المقاومة واستسلمت لها وقلت أنتظر لأرى ماذا سوف يحدث بعد ذلك وبدأت أتصنع أنني أبعدها عندي بلمسها على صدرها وهي تحاول أن تدنو إلى كي ألمس بزازها وأنا أتظاهر بدفعها عني عن طريق بزازها حتى انتهت هي بأنها بدأت تحضنني وتقول لي أنها مشتاقة لي وكانت تحاول أن تقبلني وكنت أبعدها عني بلمس بزازها وهي تهيج أكثر إلى أن أخذت يدي ووضعتها داخل الروب لأمسك بزازها . لم تتحمل أكثر من ذلك من كثرة الحرارة خلعت الروب عنها نهائيا ويا لهول ما رأيت لقد تغير كل شيء بعد الرجيم والعناية بنفسها كان جسمها أشبه بالمستحيل بالنسبة لي كانت نحيفة ورشيقة وبزاز متوسطة مشدودة والكس لا يوجد به ولا شعرة والأفخاذ كالزبدة . قلت لها : ماذا فعلتِ بنفسك ؟. قالت : ليس هذا موضوعنا الآن هل أعجبك جسمي ؟. قلت: نعم. قالت : ولكن هناك شيء لم تراه وهي طيزي أصبحت طرية مدورة ومشتاقة إليك . وأخذت يدي ووضعتها على طيزها وكان أكثر من روعة وبدأت تحسس بيدي على طيزها إلى أن أوصلتها إلى فتحة كسها وأخذت إصبعا ووضعته في فمها لترطبه وأدخلته في كسها وهي تتأوه وتتلوى من شدة الشهوة ولم أنتظر حتى تأتي هي لتقبلني وأخذت أقبلها من شفايفها ويا للهول كانت كالزبدة طرية ورطبة ومنتفخة وجميلة وأخذت أقبلها وأقبلها وإصبعي في فتحة كسها وأدخلت الإصبع الثاني وهي تحرك طيزها من كثرة المحنة والغلمة والهياج إلى أن أدخلت الثالث في خرمها الجميل ولم تستحمل هي الذي يحدث وأخذت تجردني من ملابسي بسرعة فائقة وأيضا ترغب بالمحافظة على أصابعي داخل كسها ولا ترغب بإخراجهم وبدأت بيدى الثانية ألعب في بزازها وألمس ظهرها وهي نزلت إلى الأسفل لكي تذوق رحيق أيرى زبي وأخذت تمص وتمص إلى آخره حتى أنني ذهلت لما تفعله من حركات وأخذت تمص وتمص . وقلبتها أرغب بأن أذوق رحيقها الذي ملأ يدي.وكان كسها عطشان لحس وعض وبدأت ألحس وهي تمص وتصرخ من شدة المحنة واللهفة والإثارة والاشتياق وأنا من فرط أنني لا أستطيع أن أتحمل كل هذه الشهوة القوية التي أشعلتها في وفي نفسها أخذت أصرخ بأنني سوف أنزل وأصب حليبي في فمها إذا لم تبعد وتكف عن المص ولكن كأنها لم تسمعني وأخذت تمص بأقوى ما لديها من قوة وتدخله إلى داخل فمها إلى آخره حتى تستمتع بها ولكن لم أستطيع أن أبعدها عني ولما شعرتْ بأني أوشك على القذف فعلا أخرجته سريعا بخبرة من فمها وأخذت أصب حليبي على ثدييها مرارا وتكرارا والغريب أنه لم تنزل أي نقطة بعيدا عن ثدييها أو على الأرض بل كله كان على نهديها ودهنته كله على صدرها فالتمع على نحو مثير ولم تبعد عنه نهائيا ولم تكتفي بل استمرت بالمص وأنا ألحس لها إلى أن قمت من مكاني وقلت لها أن تجلس في وضعية الكلب لكي أدخل قضيبي في كسها الجميل غير المختون وكانت تقول : لا أريدك أن ترحمه . أدخله دفعة واحدة إلى مهبلي بسرعة .لا أستطيع أن أستحمل الانتظار. ووضعت أيري أي زبى على فتحة كسها ذي الأشفار الرائعة الجمال البديعة الصنع اللامعة كأنها ممسوحة بالدهن تسر الناظرين وتثير المشتهين وتحرض الراغبين وتغري المغتلمين وقد دفعت نفسها دفعة واحدة ليستقر كله في كسها وأخذت تتحرك دخولا وخروجا بطيزها كأن كسها كان متعطشا للنيك من أير كبير مثل أيري الذي كان كبيرا وطويلا لدرجة أنه كان يصطدم بشيء بالداخل وهي تئن وتتلوى من شدة الإثارة والشبق وترغب بإدخاله كله داخل مهبلها ولم تكتفي بهذه الحركة ولكنها بسرعة فائقة قامت وجلست عليه وأدخلته كله داخل كسها وأخذت تضرب به بداخلها وخفت من أن تؤذي نفسها لأنني رأيت دما يخرج من فتحة كسها وقلت لها أن هناك دم يخرج منك ولم تهتم وكأنها لم تسمعني وأخرجته من كسها وأخذت تضعه وترضعه وأدخلته مرة أخرى في كسها وبعدها أخرجته وأدخلته دفعة واحدة في كسها مجددا والذي كان يقطر من رحيقها دفعة واحدة وبيدها الأخرى أخذت تلعب في بظرها (زنبورها) وبزازها وتقرص حلماتها بأصابعها كلهم وتصرخ وكنت أجذب رأسها الجميل لأسفل إلي وأنا تحتها وأقبل جبينها وشعرها وخديها وأغمر بالقبلات وجهها وأخرجته من كسها وكان كسها جميلا وخشنا من الداخل أي ملمسه خشن من الداخل يقتل كل من ينيكه من كثرة روعته وبعد أن أخرجته من كسها أنمتها على ظهرها ورفعت رجليها وأدخلته في كسها مرة أخرى وأنا أمسك قدمها الصغيرة الجميلة وأمص أصابعها وكان تحت في درج الطاولة الجانبية جهاز صغير للتدليك بالذبذبات أخذته وشغلته ووضعت مقدمته المتذبذبة على بظرها مما أثارها للغاية وأصابها بالجنون وكأنما ينيكها أيران واحد على بظرها وآخر في كسها وأنا بطبيعتي أطيل في النيك حتى أبلغ قمة النشوة وهزة الجماع وأقذف وما بالك بالثاني سوف يكون أطول. المهم هي تعرف طبيعتي بالنيك وتحبها جدا لأنها تجعل الرعشة تأتيها مرارا وتكرارا وأنا لم أصل للرعشة إلا بعد نصف ساعة أو ساعة إلا ربع وأخذت ترفع بدنها من تحتي إلي أحيانا وتضمني إليها أحيانا أخرى وأدع رجليها فتلفهما كالمقص حولي تحبسني في جنة مهبلها الجميل الممتع اللذيذ ويتعاون عليها أيرى والفيبراتور حتى أتتها الرعشة الخامسة وأنا تقريبا أكاد أبلغ قمة نشوتي . وقلت لها أنني سوف أصب حليبي . قالت: أريده داخل كسي ولا أريد نقطة واحدة بالخارج أرجوك لا تقذف الآن أنا لم أشبع بعد أريد أكثر من ذلك انتظر . قلت لها: لا أستطيع سوف أقذف الآن. وأخذت أسرع بدخول وخروج أيرى في كسها وارتميت عليها وسحقتها تحتي وبعدها أتى حليبي كلها في كسها وهي لم تتوقف بل استمرت وأنا أحس أن روحى سوف تخرج من مكانها وهي لا تكل ولا تقف من كثرة النيك والشهوة وارتمينا على الأرض وأخذت تقبلني وتمص لساني وتشرب من ريقي ولا تريد أن تخرج حليب زبي من كسها وارتمينا على الأرض وهي متمسكة بأيري ومحتفظة به داخلها تضمني ولا تريدني أن أنهض من فوقها ولا أن أقوم عنها .ولم تنطق بكلمة واحدة. قلت لها : يجب أن أذهب قبل أن يأتي الأولاد . قالت : لن يأتوا اليوم فهم نائمون عند خالتهم وأنا كنت مشتاقة إلى النيك في نفس وقت اتصالك وكنت ألعب في نفسي بالفيبراتور (جهاز التدليك المتذبذب) وفكرت بهذه الفكرة كي أنتهز الفرصة معك وكنت أعلم أنك لن توافق إلا بهذه الطريقة وبإغرائك وكنت أرغب بأن ترى كل التغيرات التي حصلت لي ولجسمي هل أعجبتك ؟. قلت لها : نعم جدا ولكن هذا الكلام فات أوانه. قالت: لماذا ؟ إنني لا زلت أحبك جدا .. وأنت ألست تبادلني نفس الشعور يا روحي ؟. ترددت لحظة محاولا إخفاء مشاعري ولكنني قلت مستسلما : بلى لا زلت أحبك كما تحبينني وأكثر. ضحكت وقالت : كنت أعلم ذلك . ولكن هكذا أحلى من أن نكون متزوجين ويا ريت تتكرر هذه الليلة مرة أخرى لأن عندي لك مفاجأة أخرى أرغب بأن أفاجئك بها . قلت : سوف أحاول. وذهبنا إلى الحمام لكي نستحم ولكن لم ترتاح أيضا وأكملت علىَّ بالحمام وبيني وبينكم كنت متشوقا لها ومتلهفا عليها تماما كما كانت متشوقة ومتلهفة علي و زيادة حتى أنني لم أستطع أن أنصرف إلا بعد ساعات وساعات وأنا وهي لا نمل ولا نتعب ونرغب أن يكون أيري طول الوقت في كسها أو بين ثدييها أو في قبضة يدها أو بين شفتيها ولا تخرجه أبدا. وكانت أحلى لحظات حياتي حين أخصب بساتين رحمها وأروي أرض مهبلها بحليبي.وأمسك يدها في يدي في عشق وحب.وأشبك أيضا أصابعنا معا من آن لآخر. ولم أستطع الصبر على بعادها وأحببت أن تكون علاقتنا في إطار شرعي فتزوجتها مجددا ولكن في السر . وهكذا جمعت بين اللبن والعسل في حياتي. بين القطة والغزالة.

· · · ·

التعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *