حماتي الشرموطة عايزاني أنيكها في خرم طيزها المربربة
هذه القصة حدثت بالفعل مع حماتي الشرموطة انا الان سنى 30 من 4سنوات كنت خاطب واحده قموره وكان بينا قصه حب فكنا نسكن في نفس البلد وكنت دائم الذهاب عندهم نجلس نتحدث ونتسامر وكنت غالبا ما ابيت عندهم لان اباهم مسافر وكان لها اختين اكبر منها واحده متزوجه ومسافرين هي وجوزها والثانية تعيش معهم في البيت هي وخطيبتى وحماتى فكانت دائما حماتى تجعلنى ابيت عندهم لخوفهم من النوم بمفردهم وانا المفروض بقيت (راجل البيت) وكان عندهم بيت من طابقين فكنت انا م في الطابق الاول كنا نجلس نشاهد التليفزيون لساعه متاخره من الليل ثم يذهب كل منا لينام في مكانه وكانت الامور تسير على مايرام إلى ان حدث الاتى / كنت في يوم من الايام عندهم في الصباح لقضاء بعض الطلبات لهم لبعض الاصلاحات في البيت وذهبت وكان لايوجد الا حماتى وكان اسمها سعاد كنا نتكلم في بعض الامور ثم ذهبت إلى المطبخ لغسل الاطباق وكنا نتحدث فقالت لى تعالى اعملنا شاى على ما اخلص غسيل فدخلت اعمل الشاى في المطبخ وكانت تغسل الاطباق في المطبخ الذي كان ضيق بعض الشىء فعندما دخلت كانت تقف على الحوض وكان جسمها مبتل من الماء فكانت الجلبيه تلتصق بجسمها وهى كانت ذات حسد رائع جسم ملفوف صدر بارز ودائما حلماتها تظهر بوضوح وطيزها ما اروعها فعندما ابتل حسدها بالماء ظهرت حلماتها اكثر وضوحا فعندما رايتها لم اتمالك نفسى وانتصب قضيبى غصب عنى وانا بادخل فاحتك جسمى بجسمها لضيق المطبخ واحست بذلك فوقفت اعمل الشاى جنبها من الناحية التانيه وكنا نتكلم وانا كل ما افكر فيه جسمها وعايز اعدى من وراها تانى علشان احك جسمى تانى فيها المهم الشاى قرب يتعمل فقلت لها هاتى الصينية اللى على الرف قدامكى قالت خدها أنت علشان ايدى مش فاضيه علشان اخدها لازم هاقف وراها واشب على رجلى علشان اجيبها وكنت مبسوط انى هاعمل كده وتقريبا هي كانت قاصده فوقفت وراها الاول بحذر علشان اجيب الصينية ومديت ايدى فجسمى لامس جسمها بالكامل وزوبرى كان واقف وانا باقرب بحذر خايف من رد الفعل ولكن عندما لامس زوبرى طيزها لم تتحرك فتجرات اكثر وضغطت بحجه انى مش طايل الصينية فحسيت ان زوبرى دخل بين فلقه طيزها وحسيت انها بتصدر تاؤه مرت لحظات وبعدين رجعت مكانى خوفا رغم انها لم تعترض ولكن لانى حسيت انى بعمل حاجه غلط وخرجت وخرجت وراها وقعدنا نشرب الشاى ولم نتكلم ولا كلمه كنا نغتلس النظر لبعض وبعدين مشيت وبعد يومين روحت عندهم فلاقيت في تغيير في سعاد وهوه انها كانت حلوة المرة دى عن كل مره وكانت بتبص لى بصه انا اللى فاهم معناها قعدت عندهم شويه وبعدين مشيت وانا ماشى قالت ابقى تعالى بكره الصبح شويه علشان تساعنى في فك الستاير لانى مش باطولهم ولازم سلم ومش هاعرف افكهم قلت لها ماشى وتانى يوم روحت علشان اساعدها روحت لاقيتها لابسه جلبيه مبينه معظم جسمها بحجه انها هاتغسل فيها بس انا حسيت انها ناويه على حاجه وطلعت افك الستاير وهى ماسكه لى السلم وانا عمال ابص على صدرها اللى كان معظمه باين وحلماتها هاتنط منه وخلصت وبعدين جيت امش قالت ما تخليك قاعد شويه ندردش مع بعض بدل ما انا قاعده لوحدى المهم قلت لها ما انتى هاتغسلى في الحمام فقالت وماله هات كرسى واقعد قدام الحمام وادينا نبقى قريبين ونتكلم المهم ما صدقت روحت جايب كرسى وقعدت في الطرقة قدام الحمام وهى ابتدت الغسيل وانا عمال اجيبها من فوق لتحت وهى بتغسل فلاحظت انها لما كانت توطى تتعمد تدينى طيزها وتفضل تتحرك زى ما تكون بتغرينى لاحظت انها مش لبسه كلوت تحت الجلبيه وكان واضح جدا انها مش لابسه شويه وتقعد تدعك في الهدوم وهى قاعده تدعك كان وشها ناحيتى فعينى جات عليها من تحت لاقيت كسها ظاهر وشايف بوضوح وهى حاسه وشايفانى وانا بابص عليها تروح تدارى نفسها علشان تجننى اكترونتكلم شويه ونسكت شويه وفضلت تعمل حركات كتير تثيرنى لحد ما خلاص وصلت للاخر كنت عايز اقوم اهجم عليها وقلت اللى يحصل يحصل المهم وانا قاعد فجاءه راح خرطوم الغسالة ضارب ووقع في الارض وفضل يتحرك ويجيب ميه عليه فدخلت اشيله معاها فايدى جات على ايديها وكان جسمها اتغرق ميه ومسكت الخرطوم بايد وايديها كانت تحت ايدى ماسكه معايا وهى تبص لى وانا ابص لها لحد ما وقفنا وعنينا في عين بعض حسيت ان هي بتقول لى خدنى في حضنك وكانت ايدى لسه ماسكه ايديها لاقيتها بتغمض عينيها وبتقرب ناحيتى لحد ما جسمنا لامس بعض وقربت اكتر لحد ما بقينا جسد واحد ساعتها ما حسيت بنفسى الا وانا وهى نازلين في بعض بوس واحضان وروحت ماسك صدرها بايدى وفضلت اعصر فيبحنيه وبقوة مع بعض وتطور اللقاء وروحت رافع لها الجابية وحاطط ايدى على كسها لاقيتها مش قادره ودخلت ايدى جوه كسها وفضلت العب لها فيه لحد ما خلاص كان هايغمى عليها راحت شدت البنطلون وعايزه تقلعه ليه نزلته لتحت ومسكت زبى اول ما مسكته شهقت شهقه عاليه وقالت ايه ده كله ده مش ممكن ده ضخم جدا وراحت نازله تحت تمص فيه وانا مستمتع فضلت تمص فتره طويله وروحنا قالعين هدومنا كلها وفضلنا نتعانق بعنف هي محرومه وانا كمان وراحت رافعه رجلها على القاعة وانا روحت نازل الحس لها وامص زنبورها لحد ما راحت شدانى وقالت دخله بسرعه روحت مدخله واول ما دخلته راحت صوتت من حجمه وفضلت ادخل واخرج لحد ماراحت صوتت جامد واحت منزله وانا لسه بانيك فيها روحت مدورها وروحت مدخله في كسها وهى موطيه وسانده على القاعده وفضلت انيك وانيك فيها وهى تصرخولما لاقيت نفسى خلاص هانزل لبنى قلت لها جوه والا بره قالت جوه انا مركبه وسيله بسرعه نيك نيك بسرعه وانا اسمع كده وانيك جامد وهى تصرخ من اللذة لحد مما نزلت في كسها كان نازل زى الولعه في كسها وفضلت كده شويه وبعدين طلعت ووقفت وحضنا بعض جامد فقالت لى انا اول مره اتناك واحس انى ست زى الستات قلت لها ليه قالت كان حماك بينكنى في خمس دقايق ويقوم وانا افضل اتلوى طول الليل وراحت حاضننى جامد وعيطت وقالت اللى حصل ده كان غصب عنى انا عمرى ما عملت كده بس الشهوة كتنت هاتموتنى وانت لما لمستنى اول مره واحنا في المطبخ حسيت بالشهوة هاتموتنى وكنت لازم اتناك منك لانى عارفه انك مش هاتقول لحد وبعدين انا كان نفسى فيك من قبل ما تخطب بنتى ولما خطبتها كنت طول ما أنت هنا اقعد ابص عليك بس أنت مش معايا وراحت بكت كتير وهى في حضنى وقالت أنت كده مش هاتقدر تتجوز بنتى وانا السبب انا السبب قلت لها احنا كده كده مش متفاهمين في الايام الاخيره مع بعض وكنا مستنيين فرصه ونسيب بعض قالت بجد قلت ايوه بجدراحت قالت طب هاطلب منك طلب قلت لها اطلبى قالت تنكينى مره كمان دلوقتى قبل ما البنا ت تيجى قلت لها ماشى ودخلنا جوه الغرفة بتاعتها ووقفنا نحضن بعض ونبوس وامص لها في كسها وهى تمص لى في زبى وبعدين دخلته فيها وسمعنا صوت البوابة بتاعت البيت بيتفتح جرينا بسرعه نلبس هدومنا وفى لمح البصر كنا لبسنا وقعدت انا في غرفه الصالون وهى دخلت المطبخ على ما طلعت بنتها التانيه ولاقيتنى قاعد كان عادى لانى كنت باروح في اى وقت وسلمت على ودخلت تغير هدومها وبعد شويه قلت لها اهى ميرفت جات تقعد معاكى بقى وانا هامشى فقالت لى ماشى ونزلت معايا علشان تقفل الباب قالت هاستنا بكره بس تيجى الصبح بادرى علشان نكمل قلت ماشى واللى تيجى تبات معانا لنهارده قلت لامش مهم لحد علشان نبقى الصبح براحتنا لما هم يخرجوا انا هاجى على طول ومشيت وانا كل تفكيرى في النيكه اللى جايه وبالليل عديت على الصيدليه حبت حبوب من اللى بتطول في النيك وكانت تتاخ قبلها ب6 ساعات واخدتها حوالى الساعة 3 الفجر ونمت وقلت اروح الساعة 9 الصبح علشان اعمل احلى نيكه في الدنيا وكنت ممكن انيك بالحبيه دى لمده ساعتين متواصلين واكتر وقمت وروحت في الميعاد واول ما دخلت لاقيتها جاهزه طلعنا فوق وقفلنا الباب وابتدينا احلى نيكه ونامت على ضهرها وقالت انا نفسى تنكينى النهارده بمزاج قلت لها هانيككى نيكه عمركى ما تشوفيها في حياتكى ومسكتها من اول شعرها لحد رجليها بوس ومص لحد ما نزلت على كسها وروحت مدخل لسانى فيه والحس وامص في زنبورها وهى تتلوى وتقولى كمان دخله اكتر روحت مغير مكانى هي تمص لى وانا الحس لها وادخل لسانى في كسها لحد ما قالت مش قادره تعالى دخله بس واحد واحده وقمت ادخل زوبرى في كسها وبدات النيك بزوبرى وهى تصوت وصوتها يعلى لدرجه انى كنت خايف لحد يسمعنا وبعد دقائق نزلت لبنها وانا طبعا لسه بادرى بفعل االحبوب وفضلت انيك فيها جامد جامد واطلع زوبرى واحكه في كسها من بره وادخله قالت نفس تنام أنت وانا ادخل كسى فيك وانا فوق روحت نايم على ضهرى وهى قعدت ودخلت كسها في زوبرى وفضلت تطلع وتنزل وزادت حركاتها لحد ما قذفت تانى مره وهى في قمه السعادة وراحت نايمه على صدرى ولسه كسها في زوبرى وزوبرى واقف زى الحديدة روحت عادلها ونازل فيها نيك وهى تقول لى ارحمنى وانا مش سامع حاجه الا صوت دخول زوبرى وخروجه وهى تصرخ تصرخ وفضلت اكتر من ربع ساعه انيك فيها بجنون لحد مانزلت تالت مره وكل مره تزيد سعاده لانها اول مره تحس الاحاسيس دى ومش عايزانى اقوم من عليها عايزانى افضل انيك فيها لحد ما تتعب من كتر النيك وتحس ان هي خلاص مش قادره تتناك تانى وانا مبسوط بس في نفس الوقت عايز انزل لبنى في كسها وفضلت اغير الاوضاع لحد ماتعبت وانا لسه مانزلتش قالت انا نفس في حاجه كنت عارف انها عايزه تتناك في طيزها وكنت مستنى تطلبها وفعلا طلبت انيكها في طيزها بس بالراحة فقمت جيبت كريم ودهنت طيزها وفضلت ادهن الكريم وادخل صابعى جوه في طيزها وهى مستمتعه لحد ماطيزها ابتدت تتاقلم وروحت حاطط زوبرى على باب طيزها وفضلت امسحه في طيزها وهى تقول لى دخله بالراحة احسن أنت زوبرك كبير قوى وهايعورنى وحاولت ادخل راسه واحده واحده لحد ما دخلت الراس راحت صارخه صرخه جامده وقالت دخل بشويش وانا ادخل واحه بواحده لحد ما داخل جزء كبير من فضلت من غير حركه لحد ما طيزها خدت عليه وروحت مدخل تانى وهى تقولى داخله كله روحت مكمل لحد ما قالت كفايه لحد كده روحت ساحبح لحد بره ومدخله تانى اسحبه وادخله وكل ما اسحبه زى ما تكون روحها بتطلع وادخل واطلع لحد ماطيزها استلذت بيه وكانت مبسوطه وتقولى نيك يا حبيبى عايزك تهرينى وانا اسمع كده وازود في النيك وايدى بتلعب في كسها قالت تعاللى بقى نيكنى في كسى احسن مش قادره روحت منيمها على ضهرها ومدخله في كسها وهى تتلوى قلت لها خدى وضعيه الكلب وروحت جاى من وراها ومدخله فلى طيزها ومدخله في كسها اطلعه من طيزها احطه في كسها لحد مانزلت لرابع مره بس المرة دى صرخت صرخه جامده وانا كنت قربت وفضلت في كسها شويه وفى طيزها شويه وقالت لى لما تيجى تنزل هاتهم في كسى علشان احس بالدافىء بتاع لبنك وان كنت عايز انزله في طيزها روحت مزود النيك في كسها لحد ما انطلق صاروخ من زوبرى خلاه ولع ونزلت في كسها كميه تملى نص كوب ماء كانت كميه كبيره جدا وارتمينا على بعض على السريروفضلنا ننهج لانها جابت المرة الخامسه معايا وفضلنا ساكتين فتره وانا نايم عليها وزوبرى في كسها لسه لحد ما حسيت انه وقف تانى قالت لا انا مش قادره ده انا هاموت قلت لها بصى انا نفس انزل في طيزك قالت ان كان كده ماشى اصل انا كسى خلاص اتهرى من النيك ده أنت عندك كفاءه تنيك للصبح وانا مش قادره مع انى نفسى تفضل تنيك في كال دقيقه روحت قايم ادخله في طيزها وواحده واحده لحد ما دخل وبعدين فضلت ادخل واطلع لحد ما قالت ارجوك تخلص احسن هاموت بسرعه بسرعه نيك نيك ياحبيبى دخله كله وانا اتجنن اكتر وانيك انيك لحد ما خلاص هانزل وروحت منزل في طيزها وهى هاتموت من السعادة وتقولى ما اعرفش انا اللبن في الطيز يجنن كده وخلصنا وارتحنا شويه في حضن بعض وخلصت احلى نيكه في حياتى وفى حياتها وقالت لى اوعى تسيبنى عايزك معايا على طول كل يوم تنكينى لحد ما اعوض السنين اللى فاتت ده انا اول مره اعرف طعم النيك معاك ده أنت مش ممكن ده أنت نييك درجه اولى وفضلنا على الحال ده لحد ما سيبت بنتها وبقيت هي هاتموت علشان دخولى البيت بقى صعب ولحد دلوقتى باقضى معاها احلى نيك في الدنيا لما يكون في فرصه