حكايات نيك محارم زوج أمي يلعب في طيزي الناعمة أثناء النوم
قصة اليوم واحدة من أجمل حكايات نيك محارم العائلة، صفاء بنوته لام مصريه واب من دوله عربيه. الام كانت جميله جدا. وهي اخدت جمال الام وكذالك بياضها وجسمها الفارع. وكانت امها بذلك الوقت مطلقه. كانت الام تعمل باحد شركات الطيران بحجز التزاكر. بيوم تعرفت امها المطلقه علي سامي وهو يعمل بدوله خليجيه. وكان سامي شاب طويل وسيم هايج جدا جدا. اخدت علاقه الام والشاب بالتطور. وكانت ساميه الام معجبه بسامي جدا جدا. كانوا يتقابلوا جميعا باخر اليوم ويذهبوا بالسيارة لاي مكان للسهر والعشاء وكانت صفاء بالطبع معهم. كان سامي لطيف جدا مع صفاء وابتدات صفاء بالإحساس مع سامي بالابوه والاطمئنان. كان سامي يضع ايده علي ظهر صفاء ويمسحه بكف ايده. وكانت هي تحب ملامسه كف ايده علي ظهرها وتنام بصدره بحثا عن الحب وحنان الاب المفقود.كان سامي يغرقها بالهداية والمصروف. وكان الاتفاق بين سامي والام علي الزواج. تعددت زيارات سامي لمنزل الام. وبالطبع كانت صفاء دائما موجوده. اخدت رجل سامي علي البيت وكانت صفاء عندما ياتي سامي تجري عليه وتقبله وتجلس علي رجله امام امها. والام فرحانه لان البنت احبت حبيبها. كانت الام بالصباح والظهر مشغوله بمكتب الطيران وكانت صفاء لوحدها بالبيت اكتر الاوقات أو عند جدتها من امها. كانت صفاء تتميز بطيز مدوره غريبه وناعمه وصدر جميل وكانت تلبس دائما الملابس القصيره اللي تبين فخادها وتظهر معالم انوثتها المفرطه. بيوم كان هناك ميعاد صباحي لزياره الام وحضر سامي بالميعاد ولم تكن الام موجوده. جريت عليه صفاء كالعادة وهي تقبله وتقوله ماما مش هنا بس قالتي لما يجي عمك خليه ينتظرني تعالي تعالي ادخل ياعمو. دخل سامي ولم يكن بباله شئ. جائت صفاء وجلست بجانبه وقالت له تحب تشرب ايه قال لا ولا شئ بس انتظري لما ماما تيجي. جلست صفاء بجانبه ووضع ايده علي ظهرها وهي كانت كالقطه اللي تحب تحس بيد صاحبها وهي تلامس فروه شعرها. ابدات يد سامي بمسح ظهرها. والبنت اخدت بالنوم علي صدره وقالت له الله ياعمو صدرك حلو. احس سامي ان البنت نامت بصدره وكانت لما نامت علي صدرها قد رفعت فرده فخدها اليمين لاعلي. وبالصدفة نزلت يد سامي ناحيه طيزها واحس بشئ غريب. احس سامي بطيزها المدوره الناعمه الملايانه المليئة بالنوثه. كانت ملمسها جميل ومثير لسامي. وكانت البنت تلبس جيبه أو تنوره قصيره جدا. وكانت يد سامي ابتدات بملامسه لحم فخادها واحس سامي بكيلوت صفاء والبنت كانت بنشوه الإحساس والمتعة بمساج يد سامي. احست صفاء باحاسيس جميله تسري بجلد جسمها وعضلاتها والدماء تجري بعروقها وقشعريره جميله جدا ومتعه لم تحسها من قبل من يد سامي خطيب امها. وفجاه دخلت الام وجدت البنت نايمه بصدر سامي كالعادة ولم تاخد ببالها من شئ وقالت اني دايما كده لاصقه بعمك. غلبتي الرجل. المهم مرت الايام وكانت الام تقول لسامي كل ماتكون فاضي روح اقعد مع صفاء ولم تكن تدري انها بتضع النار جنب البنزين لم يكن ببال سامي شئ ولكن الغريزة صعبه جدا وممكن تنسي الانسان كل شئ قد تجعل الانسان مجرم بلحظات. ابتا سامي بالذهاب لصفاء واخدها صباحا بالسيارة والذهاب لاماكن كتيره. لدرجه ان البنت احبته حب جميل. المهم بيوم طلع سامي صباحا لاخد صفاء وكانت نايمه. وكانت تلبس بيبي دول وردي جميل تبين بزازها الصفر وتظهر معالم طيزها المتضخمه المليانه وهنا راي سامي كل شئ بوضوح. وجلس سامي علي الكنبه ووقفت صفاء امامه تكلمه بالبيبي دول. وكانت معه هديه جميله لها وهو ميوه بكيني علشان يروحوا اسبوع شرم الشيخ. كانت صفاء تقف امامه بالبيبي دول وجسم مغري وسامي ابتدا ينظر لجسم البنت ويقاومها والشيطان شاطر. كان البيبي دول من القطن قصير وكانت طيزها تبرز بطريقه مغريه جدا وكانت فرده البيبي دول تدخل بمنتصف طيزها ونصف طيزها ظاهر ناعم واملس وجميل. كانت البنت مش واخده بالها الا من سامي وهو يكلمها بابتسامات. واحضرت الصور اللي اخدوها من اسبوعين ووقفت وهي لاصقه بجانبه وهي تقول بص بص الصور ياعمو. احس بسامي بجسمها الدافئ اللي لسه صاحي من النوم وهنا حط ايده علي طيزها ولمست يده فرده الطيز الناعمه العريانه وحس ان طيز البنت رهيبه وابتدا زوبره بالوقوف والشد.قعدت ايده باللعب بطيزها والبنت لم تقل شئ البنت كانت تحس بمتعه من ملامسه ايده لجسمها. وهنا طلب سامي من صفاء ان تلبس المايوه وتجربه. ودخلت غرفتها ورجعت لابسه البكيني وكا صدرها طالع منه وفخادها بيضاء ناعمه بنوته بخيرها. وكانت طيزها تملا الميوه. يعني البنت كانت جميله جدا. احس سامي بالشهوة ولم يتمالك نفسه. واحس ان البنت لم تمانع أو لم تفهم شئ. المهم لصقت البنت بصدره وقالت متشكره ئوي ياعمو. حلو المايوه خالص كان نفسي فيه وماما قالتي لم نروح المصيف ح اشتريلك واحد. المهم كانت البنت تلصق بسامي وسامي يده علي طيزها وهي تتمتع من ملامسه يده لطيزها اخدت يد سامي بالعبس بالميوه حتي يوسع مكان ليده لتكون علي اللحم مباشره والبنت كانت رايحه بنشوه قشعريره جسمها وكانت تلصق صدرها بجسمه وتحس بنشوه غريبه. كانت البنت تحس بالحنان والاطمئنان مع سامي. وكانت البنت تحس بشهوه جميله من ملامسه يده لجسمها. ابتدا سامي بملامسه صدر صفاء بيده وكان بالاول حذر جدا واخد اكتافها وضم صدرها لصدره وعصر صدرها بصدره والبنت احست بلذه جميله وسكتت وكان سامي حذر جدا مع البنت. المهم اخد يقبلها بخدودها وفي مره لمست شفايفه شفايفها فجرت علي غرفه نومها ورجعت وهي لابسه تيشرت وبنطلون جينز وقالت له تحب تشرب ايه ياعموا. احس سامي ان البنت انكسفت. وجلس بانتظار كوب الشاي. وعد شويه جاءت صفاء ومعها الشاي وجلست تاني بجوار سامي. واخدها بحضنه تاني. وراحت بنوم بصدره واحست بدفئه وحنانه واحست بنشوه غريبه. جائت ام صفاء وتناولوا الغداء وجلسوا يتكلمون وكانت صفاء تضحك وترقص وتظهر مواهبها الفنيه امام سامي وسامي ينظر الي جسمها اللي بيتمايل والا احسن راقصه. كانت البنت تتراقص بطريقه جميله ومثيره. وهنا قالت لامها ان سامي جميل ورقيق وانها بتحبه كتير كتير كتير. لم تاخد الام بكلام البنت الا انها بتحب عمها. استازن سامي وهنا قالت صفاء عمو ماتنساش تيجي بكره انا مستنياك. رجع سامي بيته وهو سرحان بصفاء وامها وليه هو بيتصرف كده مع صفاء. ابتدا يحدث نفسه عن البنت وعن جسمها. واحس بشهوه جارفه تجاه صفاء. الشيطان بيلعب براسه كتير وبيصور صفاء علي انها متعه ليس مابعدها متعه. ذهب سامي للسرير. وفي الثامنه صباحا رن جرس التليفون وكانت صفاء علي الخط. الوو عمو مستنياك ياعمو يالا البس وتعالي عاوزاك. تعالي اشرب الشاي معايا. لبس سامي وذهب لصفاء وكانت لابسه جونيله جينز وبلوزه حمراء بزراير. كان من خلالها يمكن رؤيه صدرها الصغير ولكنه مغري جدا فلون بشره صدرها بيضاء ورديه. اليوم ده كان يوم غير عادي. قالت له صفاء عمو دلكلي ظهري لانه بيوجعني. ذهبت صفاء لغرفه نومها وقفلت باب الغرفه. وبعد شويه نادت علي سامي عمو عمو تعالي. ذهب سامي للغرفه ووجد صفاء عريانه الا من الكيلوت ونايمه علي وشها. وتقول له يالا ظهري بيالمني. وضع سامي ايده علي ظهر صفاء واحس ان البنت جسمها بيرتعش من ملامسه ايده وقالت له الله الله ايدك حلوه. ابتدا سامي بتليك الاكتاف بنعومه وهو ينظر الي طيزها وزوبره شد شده قويه واحس انزوبره يريد ان يلتصق بصفاء. ابتدا سامي بمقاومه نفسه وشهوته ولكن الشهوة ببعض الاحيان اقوي من رغبه الانسان. نزل سامي ايده علي طيز صفاء من فوق الكيلوت. وكانت ناعمه وسخنه. وهنا احس انه يريد ان يلمس الطيز علي اللحم مباشره. وهنا نزل الكيلوت وهي ساعدته وشاف طيزها. وكانت رهيبه فلقتي طيز ناعمتين. احس بشهوه غريبه. منظر رهيب طيز مدوره والفلقة بيها حافتين ناعمتين غريبتين. وصع سامي مخده تحت وسطها حتي ترتفع الطيز والبنت مستسلمه. وركب عليها متل الحصان واخرج زوبره ووضعه بين فلقتي الطيز واحس بنشوه غريبه وعجيبه واحس ان زوبره بيستمتع بطريقه رهيبه من سخونيه ونعومه الطيز. البنت قالت ده لذيذ ئوي كده ياعمو سامي. قال لها بس ماتقوليش لماما علشان ماتزعلش مني قالتله معقوله هل انا مجنونه حتي اقولها وتضربني. اخد سامي من البنت التصريح بعمل كل شئ. ولكنه كان حذر علي بكوريتها. لف البنت وهنا راي كس ناعم مليان شفتاه بالون الاحمر. منظر رهيب شهوه مابعدها شهوه. مال سامي علي الكس براسه واخد يقبله ويشتهيه ويبوسه ويحس بنعومه وسسخونيه غريبه من كس صفاء. اخد سامي يقبل شفايف الكس بعمق كبير جدا وبشهوه رهيبه حتي ان البنت راحت بغيبوبه رهيبه. اخد يقبل ويقبل شفايف كسها شهوه غريبه وبنفس الوقت يده علي حلمات بزازها واخد يدلك صدرها بطريقه قويه جدا والبنت رايحه بثبات عميق لا تتحرك ولكن احس بانفاسها المستمره فهي تنتشي بهدوء غريب وعجيب. احس سامي انه سوف يقذف فجري للحمام وفضي المني بتاعه بحوض التويليت واحس بعدها بالزنب والخوف. كانت شهوه لطفله ومش اي طفله فهي بنت خطيبته. جري سامي عائد الي البيت وهو نادم علي ملامسته صفاء. وفجاه دق جرس التلفون وببرائه تقول له أنت روحت فين ياعمو انا كنت فاكراك ح ترجع تاني. دي ماما جت راح سامي لمقابله الام وكان فكره مشغول بما فعله بالبنت الصغيره ومرت امسيه وهو فكره مشغول. باليوم التالي رن جرس التلفون واذا بصفاء علي التلفون. ايه ياعمو مش ح تيجي؟ قال لها بعد شويه والشيطان لعب براسه ونسي تانيب ضميره وجري علي صفاء وشهوته تسبقه. وهنا كانت صفاء لابسه فستان قصير جدا. واحس انها بتحضنه وبتقول له انا زعلانه منك لانك سبتني ورحت امبارح. ومسكته وقبلتله وجلست علي رجله مشتاقه لملامسته لها. وهنا اجلسها سامي علي رجله وظهرها بصدره ووضع يده علي فخدها واخد تدليك كسها من فوق الكيلوت بكف ايده. وهنا راحت البنت بغيبوبه الجنس وشهوه الجنس. ووضع يده بالكيلوت علي كسها واحس بكسها الصغير يتحرك ويفتح ويقفل واحس ان جسمها يرتعش. وهنا لفها واخد يقبلها بشفايفها ويقلعها ملابسها ويحضنها ويفعل بيها كل شئ. رضاعه البزاز ولحس الكس اجلها علي زوبره واخد يحركها للامام والخلف والبنت تنتشي وكانت سخنه سخونه غريبه. واخرج زوبره واخد بوضع راس زوبره بين فلقتي الكي وبتليكه من الخارج واحست صفاء لاول مره برعشه غريبه وعجيبه بكل جسمها واحست ان سامي احسن رجل بالدنيا مجرد انه احسسها بالرعشة الرهيبه دي. لبس سامي ملابسه وصفاء كذلك وجلسا يتكلمان ويشربان المشروبات. تكررت لقائات سامي وصفاء. وذهب سامي راجعا للبلد القادم منها ونسي صفاء وامها ولم يتزوج الام وعاش علي ذكريات جسم صفاء الجميل الرقيق