جاري يبعبصني في طيزي الكبيرة وانا اتغنج واتمايل قصص سكس جديدة
انا اسمي مرام وعمري ثلاثة وعشرين سنة وسأحكي لكم اليوم قصتي عندما كان هيثم جاري يبعبصني في طيزي. كان هيثم يرمقني بنظراته الساخنة منذ مدة طويلة وكلما تقابلنا يقوم بحركة ما فاحيانا يحك زبه واحيانا يتنفس بصوت مرتفع وكل تلك الحركات كانت تمليحات منه كي يثير انتباهي ولا انكر انه مع مرور الوقت بدات انجذب اليه خاصة وانه كان وسيما وخفيف الظل وصرت كلما رايته اتمايل بطيزي واحيانا امشي امامه اضرب رجلاي على الارض بقوة حتى ترتعد طيزي واهيجه اكثر واحيانا اخرى اتعمد الظهور من النافذة وبزازي مكشوفة حتى صار كلما راني عاكسني وحاول مسكي من يدي وانا اتظاهر انني لا اهتم به. ذات يوم التقينا في السلالم وحدنا ولما وصل الي قرب وجهه من وجهي وكان يضع عطر رجالي جد مميز ثم قال لي صباح الخير يا حلو ولم ارد عليه التحية حتى اتدلع عليه اكثر بينما في داخلي كنت احترق شهوة ورغبة للنيك اكثر منه. وفي يوم اخر كنت اصعد إلى السطح كي اغسل الثياب واذا بي اتفاجئ بهيثم يصعد من ورائي وكنت ارتدي روب ابيض ملتصق بطيزي الكبيرة ومن جهة الصدر مفتوح ولما وصلنا إلى السطح بدأ جاري يبعبصني في طيزي ويحاول لمس بزازي واقترب مني حتى ثبتني وحاول تقبيلي لكني باعدته وقلت له ان لم تبتعد عني ناديت للجيران وعندها نزل مسرعا. بقينا على تلك الحال لمدة حوالي سنة تقريبا وهو يتحرش بي، وفي ذلك اليوم احسست نفسي غير عادية وكان كسي يدغدغني كثيرا وبقيت العب بشفراته طوال الوقت والمحنة تحرقني وبقيت اشتهي الزب بأي حال وهناك تذكرت هيثم وتمنيت لو يتحرش بطيزي. وبقيت الف حول العمارة إلى ان ظهر هيثم وكان هو ايضا واضح عليه انه هائج ويبحث عن النيك وبمجرد ان بدا يتحرش بي طلبت منه ان يدخل معي إلى المنزل لانني محتاجة اليه كي يصلح لي الحنفية التي كان الماء يتسرب منها وبمجرد ان دخل ونزل اقتربت منه وانا ساخنة وبدات اريه الانبوب والحقيقة ان كل شيئ كان طبيعيا ثم قربت وجهي من وجهه حتى صرنا نتنفس على بعض بكل حرارة والشهوة تغلي فينا نحن الاثنين. مباشرة قبلني من فمي وكانت شفاهه ناعمة ووجهه محلوق ثم ضمني وكانه كان ينتظر هذه اللحظة منذ زمن وطرحني على الارض وراح جاري يبعبصني في طيزي ويحسس على فخذاي ويقبل رقبتي وانفاسه عالية ونبضات قلبه مسموعة وذلك ما الهبني واشعل الرغبة في جسمي اكثر. ثم بدا يرفع عني الروب وكنت لابسة كيلوت وردي خفيف ونزعه وراح يلحس كسي اللي كان مبلول كثيرا ولما ادخل اصبعه احسست ان النار تخرج من كسي الذي كان ملتهبا بدرجة غير طبيعية ثم راح يلحس ويداعب بلسانه البظر والشفرتين بطريقة مثيرة جدا وكأنه كان يعرف انها نقطة ضعفي. زاد من رفع الروب حتى وصل إلى صدري ونزع الستيان بقوة وظهرت له بزازي فازداد تهيجا اكثر ثم راح يقبل الحلمات التي انتصبت بينما بقيت انا اترجاه كي يدخل زبه ويريحني من تلك المحنة التي كنت عليها وظل يلحس البزاز ويرضع الحلمات ثم اخرج زبه الذي كان كالسيف و بعد ذلك طلب مني ان ارضع له الزب وبما اني كنت هائجة ومشتعلة في كامل جسمي اسرعت بتنفيذ طلبه وبمجرد ان فتحت فمي ادخل زبه وبدات الحس وامص وكان زبه غليظ وله راس كبير وكان دافئا جدا حيث جعلني استمتع كثيرا بالمص طوال النيكة. ولما كنت ارضع له كان يتاوه ويخرج ما في نفسه من اهات وظل يقول لي كم انتظرت هذه اللحظة يا مرام ثم بدا يدفع زبه في فمي وكانه ينيكني من الفم وذلك ما جعلني احس برغبة التقيؤ وطلبت منه ان يخرج زبه باشارة من يدي وكان فمي امتلا بالبصاق وبصقت على الارض واخذت انفاس عميقة ثم عدت للرضع والمص مرة اخرى وطلبت منه ان يبقى مكانه ويتركني ارضع زبه وحدي كي لا يلمس راس زبه حنجرتي مرة اخرى. بعد ذلك دفعني بقوة على الارض وفتح كسي ولحسه مرة اخرى وقد كنت احس ان الماء يملا كسي ثم حك راس زبه على شفرتي وبدات احس بحرارة زبه تمر داخل كسي إلى ان سد زبه كسي كاملا وقد كان جسم هيثم ثقيل جدا وكله فوقي لكن حرارة النيك نستني كل شيئ وجعلتني ذائبة وسكرانة تماما. كان الزب يدخل ويخرج من كسي بكل متعة وانا اغنج من قلبي واظمه من ظهره حتى كدت امزق له ظهره ثم وضعت يداي على فلقتي طيزه التان كانتا جد متماسكتين وصرت اساعده على ادخال واخراج زبه وحينها سمعت اهات ساخنة تخرج من اعماقه وبسرعة سحب زبه ووضعه على بزازي وبدات ارى المني يسكب من زبه على شكل متقطع بقطرات طولة تنزل على حلمتاي وفي كل مرة يغير مكان زبه من حلمة إلى اخرى حتى انهى القذف واعطاني زبه كي امصه وانظفه من المني، ذهب هيثم وغسل زبه ثم عاد الي وزبه ما زال منتصب وادخله في كسي دون اي مداعبات واحسست انه ينيك بطريقة اكثر هدوء وبشهوة اقل ولكني كنت في قمة هيجاني ومتعتي وبقي ينيكني لمدة عشرين دقيقة حتى امتلا جسمي بالعرق وصرت اصرخ إلى ان وصلت إلى الرعشة الجنسية اللذيذة حين ارخيت نفسي واحسست اني مشلولة للحظات ثم قذف هيثم المني مرة اخرى على بزازي بنفس الطريقة ومسح زبه على خدي ووجهي ولبس ثيابه وغادر وانا سعيدة اني متعت كسي وامتعت هيثم الذي كان حلمه ان ينيكني يوما ما وقد تحقق