- السقوط في بحر الشهوة قصص مكتملة
كنت من هذا النوع المدمن للنت وكنت اقرأ الكثير والكثير عن الجنس واشاهد الافلام والصور من قبل زواجي بكثير وكنت اتخيل اني سأعيش كل ذلك عند زواجي ولكن طارق زوجي خيب رجائي حتى اني لم ارتدي له شيئاً مما اشتريت من ملابس النوم المثيرة، كنت مفتونة باللانجيري ولسنوات كنت اشتري واحتفظ بهم لزواجي واكثر ما كان يجذبني تلك الانواع التي لا تعد قمصان نوم او بيبي دول لكنها صممت للإغراء والإغواء (الخادمة، الممرضة، القطة، السجينة …. الخ)
إعتدت أن أنهي اعمال المنزل صباحاً بعد خروج طارق ثم اجلس اتصفح النت ثم اخذ رحلتي اليومية في إرتداء ملابسي المحرومة من ان يراها احد واظل اتحرك بها واضع الميكب الصارخ كأني عاهرة متمرسة، فقط التخيلات هي اقصى ما بوسعي الحصول عليه بشكل آمن، كنت اقف كثيراً في تلك النافذة استند بساعدي عليها فلا يظهر غير نصفي العلوي حتى اخر بطني تقريباً ولا ارتدي اي شئ على الاطلاق فوق نصفي الاسفل وانا اتخيل ان احد يراني من نافذة الجيران ولكن في الحقيقة لا يوجد نافذة فالحائط الكبير يحجب عني اي شئ، كنت اقف هكذا مستمتعة بتعري نصفي السفلي وان اداعبه باصابعي حتى تأتي شهوتي،
كنت اعلم مواعيد حضور سيد (جامع القمامة) شاب تبدو عليه علامات البلاهة من هؤلاء الذي نطلق عليهم “مخه على قده”
كان يأتي في تمام التاسعة صباحاً تقريباً وكنت اضع له حقائب القمامة السوداء بجوار باب الشقة قبلها بنصف ساعة بعد نزول طارق، كنت احيانا امارس هواياتي الغريبة وارتدي ملابسي العاهرة دون خوف او اضطراب لانه لن يراني احد، حتى ذلك اليوم الذي كنت ارتدي فيه بادي ابيض خفيف جدا ولا ارتدي تحته شئ وبنطلون ليجن نبيتي من النوع شديد الضيق وخفيف والاهم انه كان قصير جدا من اعلاه فلا يستطيع ان يغطي كل مؤخرتي فيظهر اعلاها وبداية الشق وانا في حالة الوقوف وكنت عند اي حركه يتحرك وانا امشي ويبدأ في النزول حتى تتعرى مؤخرتي تماما وفرجي من الامام، كنت ارتدي هذا الطقم واتخيل ان احد يراني وانا اعمل بالمنزل ويسقط عني بنطلوني مع حركتي ويتجسس على وهو يري مؤخرتي البيضاء وتشتعل شهوته، شعرت بحركة سيد بالخارج وهو يفرغ القمامة بصندوقه ثم وقع اقدامه صاعداً لاعلي، دقيقتان وسمعت صوت ارتطام بعد نزوله فجريت على الباب انظر من العين السحرية لاري ماذا حدث فوجدته قد اوقع صندوقه ويعيد لملمة القمامة من جديد ولكنه ترك اتساخاً امام الباب فعلى ما يبدو كان يوجد بالصندوق اشياء سائلة، اشتعل غضبي لحماقته وبروده وما سببه من اتساخ ففتحت الباب وانا اداري جسدي خلفه حتى لا يراني،
– مش تحاسب يابني! كده بهدلت المدخل؟
– حقك عليا يا ست، مكنش قصدي هاتي المقشة واني هانضفهالك
– لأ امشي انت بس، انا هاعملها وكفاية اللي بتعمله برجلك ده بهدلت الدنيا اكتر
انتظرت حتى غادر البناية تماماً ثم احضرت المساحة واناء من الماء المخلوط بالصابون وخرجت لانظف ما احدثه حتى لا تحدث رائحة وتمتلئ الشقة بالذباب، كنت اعلم انه لا يوجد احد ولاني لن استغرق في عملي سوا ثلاث دقائق وجدتني لست بحاجة ان اغير ملابسي، سكبت الماء فوق البقعة المتسخة واخذت انظفها بالمساحة وظهري للمدخل وسرت قشعريرة بجسدي فأنا افعلها حقاً وليس خيالاً اصنعه وحدي فأشعر ان البنطلون يتحرك بحركتي واخر ظهري عاري ونصف مؤخرتي تقريباً، اشتدت بي الشهوة والمتعة حتى شعرت بهياج شديد فهذه اول مرة افعلها خارج جدران شقتي حتى شق رأسي وسمعي صوت عم محمود جارنا وكأنه دوي إنفجار قنبلة كبيرة الحجم حتى اني انتفضت بشدة فشعرت وكأني قفزت للأعلى قرابة المتر من شدة الفزع وانا ادرك وجوده خلفي،
– احم احم … صباح الخير يا ست الكل
– صصصصباح خخـ الخخخخير
اقف امامه شبه عارية وهو متلعثماً متوتراً زائغ الأعين يحاول ان يشيح بصره عن وجهي حتى لا تتلاقي أعيننا فيسقط نظره على بطني وعانتي المكشوفة حتى بداية فرجي فقد تحرك بنطلوني اللعين من الامام كما فعلها من الخلف وكشف عن مؤخرتي، دقيقة مرت كأنها سنوات قبل ان ازيح اشيائي مفسحه له الطريق للصعود وهو يتمتم،
– مش عايزه حاجة يا ست الكل؟
– شكراً يا عم مممحاممود
ليتركني ويصعد قبل ان ادخل شقتي واغلق بابها واسقط خلفه اتنفس بصعوبة، لا ارادياً خلعت البادي وانا أزيح البنطلون عني تماماً بعد ان اصبح في منتصف افخاذي بعد سقوطي خلف الباب واداعب شفرات فرجي بقوة وادخل سبابتي لابعد نقطة بداخله وانا اعصر حلمتي حتى ألمتني لتنفجر شهوتي بكل عنف وانا ارتجف كمن صعقته الكهرباء واتلوي عارية خلف باب شقتي وصوت ضربات قلبي يدوي في رأسي كأنه صوت طرقات فوق حديد صلب.
اخرجني من عالمي صوت اقدام تأتي من اعلى السلم، انه هو بلا شك، بلا ارادة وجدتني امد يدي اضعها فوق صدري اخفيه والاخرى فوق فرجي ناسية اني خلف بابي المحكم الاغلاق، تسارعت دقات قلبي من جديد كلما اقترب صوت اقدامه، توقف الصوت تماما خلف ظهري، انه يقف بالخارج لا يفصل بينه وبين جسدي المرتجف العاري سوي هذا الباب الملطخ بماء شهوتي، صوت طرقات فوق الباب انتزعتني من مكاني مفزوعة لا اعرف ماذا افعل؟ هل اتي لينال من جسدي؟ هل فكر وقرر ان ينهش هذا الجسد الذي اشعل شهوته؟
رفعت بنطلوني ومددت يدي التقط البادي من الارض ارتديه على عجل وانا اجيب بصوت مرتعش متقطع،
– ميييين؟
– انا عمك محمود، لا مؤاخذة يا ست الكل
حاولت رفع البنطلون لاقصي حد لكن بمجرد تركه ينزلق وحده دون اي مجهود وكأنه يرفض اخفاء لحمي، بصعوبة مددت يدي افتح الباب، ثواني ثقيلة مرت وانا اقف امامه احرك يدي بفوضويه اريد ان اخبئ بها جسدي حتى تحدث اخيراً بشفاه مرتعشة وصوت خفيض،
– لامؤاخذة يا ست الكل ازعجتك
– لأ ابدا يا عم محمود تحت امرك
– حنفية المطبخ بتنقط وحاولت اقفلها وقفلت محبس المطبخ كله بس خايف تحصل حاجة والشقة تغرق فقولت اعدي عليكم استسمحك اقفل المحبس العمومي بتاع الشقة من المنور عندكم لحد ما اجيب سباك
– ايوه تحت امرك طبعا اتفضل
تركت الباب مفتوحاً ومشيت امامه في اتجاه المنور وهو يتبعني ويشاهد مجون بنطلوني وهو يتفنن في تعريتي فكنت اشعر بسقوطه عن مؤخرتي وارغب من شدة خجلي ان امد يدي ارفعه لاعلى ولكني لم استطع ان افعل واكتفيت بالمشي ببطء حتى لا يفاجئني ويسقط، وصلت عند الباب الموجود بين المطبخ والحمام وقد كان قصيراً يتحتم على من يريد عبوره ان ينحني وينزل تقريباً على ركبتيه، وقفت بجوار الباب وانا اضم يداي امام عانتي،
– اتفضل يا عم محمود
تقدم ودلف للمنور بعد احني جزعه ووقفت انتظره، جائني صوته من الداخل
– لامؤاخذة يا مدام نهى، استأذنك تجيبي مفتاح الانبوبة وتيجي تساعديني
يا لهذا الرجل الخبيث شديد المكر، يريد ان ادخل معه للمنور وانحني ويري اكثر واكثر من لحمي ولكني لا املك الا اطاعته، احضرت المفتاح من المطبخ وانحنيت لاعبر الباب المنخفض وانا ارفع رأسي ابحث عنه بعيني فوجدته ينتظرني واعينه موجهة الي، كاد صدري ان يخرج متحرراً من فتحة البادي الواسع وهو يتابع وينهج ويتصبب عرقاً،
اخيراً اصبحت بالداخل فقمت بفرد ظهري ولكني حينها أدركت ان انحنائي جعل البنطلون يتراجع كثيراً عن مؤخرتي فأشعر انه بالكاد يقف بصعوبة عند منتصفها، مددت له يدي اعطيه المفتاح لكنه بادرني بإشارة من يده،
– معليش يا ست الكل هاتعبك معايا، المحبس شكله من الركنة قفش مش عايز يفتح انا هافك شوية من فوق بالمفتاح وانتي تقفلي المحبس،
فهمت انه يكذب ليجعلني انحني امامه لينعم اكثر بمشاهدة مؤخرتي، وجدتني انحني بجزعي فقط واشعر بالفزع الشديد وانا اشعر بالبنطلون ينزلق بكل سهولة تماما عن مؤخرتي ليستقر اسفلها مباشرةً فوق اول افخاذي، مددت يدي للمحبس بصعوبة، ادركت ان المحبس يمكن غلقه وفتحه بكل سهولة على عكس ادعاء العجوز الخبيث ولكني قد وصلت لقمة مجوني وفقدان السيطرة على نفسي، فوجدتني ازيد الانحناء وتحريك مؤخرتي ببطء وانا ابدل الارتكاز على قدم ثم الاخري كأني استعرضها امامه وادعي اني لا استطيع فتح المحبس ليطول وقوفي امامه،
– ده ناشف قوي ومعصلج خالص يا عم محمود
– معليش يا ست الكل بتعبك معايا انا هاحاول ابحبحلك من عندي وانتي حاولي تقفليه لما يلين
شعرت به ينزل على ركبتيه وهو يصطنع العمل حتى يرى اكثر واقرب، جثوت على ركبتي محنيه ظهري لاسفل ليزداد بروز مؤخرتي، انه الان بكل يقين يرى خرمي وفرجي الغارق في سوائلي من الخلف، اشعر به يقترب بوجهه حتى ظننت انه سيهجم على الان دون شك، لحظات مرت والصمت سيد الموقف وانا على وضعي وهو خلفي، فقمت بلوي مقبض المحبس معلنة له نجاحي في مهمتي وانا اقف ومؤخرتي مشدودة عارية اقوم بضمها لا اراديا ثم تركها وانا اطلق شهوتي قبل ان اتجاوز خجلي وامد يدي اعيد رفع بنطلوني لاعلى،
– شكرا يا بنتي تعبتك معايا حقك عليا
– ولا تعب ولا حاجة ده احنا جيران والجيران لبعضيها
– كلها كام يوم واجيب السباك واصلح العطل
– تحت امرك يا عم محمود
– طيب اتفضلي يا بنتي كفاية عطلتك كل ده
مرة اخرى يعاود العجوز استخدام خبثه وذكائه وهو يشير الي ان اخرج امامه وانحني له مرة اخري لعبور الباب وهو خلفي فعلى ما يبدو لم يكتفي من لحمي بعد، طأطأت رأسي وتحركت امامه وهو خلفي مباشرة ونزلت على ركبتي لاعبر الباب ومرة اخري ينزلق بنطلوني ليحرر مؤخرتي تماماً مرة اخرى، ارتطم ظهري بسقف الباب لانحني اكثر اسفل لا ارادياً وانا ارجع مؤخرتي للخلف باتجاهه وانا اطلق اهه غصباً عني،
– ااااه
واشعر بيده فوق لحم مؤخرتي مباشرةً وهو يصطنع الخضة وان كان فعلها لا ارادياً ايضا
– حاسبي يا بنتي على مهلك
بمجرد ان لامست يده لحم مؤخرتي فقدت كل تحكم وسيطرة لأسقط تماما على الارض على جانبي ويده تتحرك عكس جسدي لتمر اصابعه فوق كل مؤخرتي حتى هذا التجويف بمنتصفها ليمد يديه يساعدني في الاعتدال وهو يمسك لحم مؤخرتي بتلك يديه ويعتصرها على استحياء، اخيراً خرجت وهو خلفي ولكني هذه المرة لم اجد القوة او التركيز لارفع بنطلوني فمشيت معه مترنحه حتى الباب وهو خلفي يشاهد مؤخرتي وهي تهتز امامه بفعل تحررها ولكثرة السؤال بين سيقاني، امام الباب وقف وهو يودعني شاكراً وعينه تتركز فقط على فرجي الظاهر له بكل وضوح، اغلقت الباب وكافحت حتى وصلت لغرفتي وارتميت فوق فراشي حتى ذهبت في نوم عميق.
صباح اليوم التالي اثناء ما كنت غارقة في افكاري سمعت ارتطام كرة وليد ابن جارنا عاصم بالطاولة امامي بعد ان سقطت من شرفتهم وأطاحت بكوب النسكافية لينسكب محتواه الساخن فوق جلبابي البيتي فوق افخاذي تماماً لأصيح مفزوعة من الخضة ومن شعوري بالسخونة فأنا ارتدي جلبابي فوق لحمي ولا شئ تحته غير كلوت قطني صغير،
هرولت للداخل نحو الحمام اضع الماء الفاتر فوق مكان انسكاب النسكافية الطف شعوري بالسخونة وامسح فوق جلبابي وافخاذي حتى سمعت صوت جرس الباب فخرجت انظر من بالخارج وانا امسك بمقدمة جلبابي المبتل اضمه واعصره بيدي بعد ان اغرقته بالماء، نظرت من العين السحرية فوجدته وليد كما توقعت جاء ليأخذ الكرة،
– ايوة يا سي وليد، عاجبك اللي عملته فيا ده؟
– انا اسف يا ابلة نهى، الكورة نطت غصب عني من الشباك
– طب اتفضل يا فالح ادخل خدها
هرول وليد نحو الحديقة، امسك بالكرة والتي اتسخت بشدة من النسكافية فأخذها لتنظيفها تحت حنفية الحديقة وهو يجلس على قرافيصه ووجدتني بلا قصد انظر من خلال فتحة شورته الواسع لأري بكل وضوح عضوه حراً متحرراً يهتز لحركته، شعرت بالشهوة تسري بجسدي وانا اطالع عورة الصبي على مقربة منه،
– حقك عليا يا ابلة بس عشان خاطري ماتحكيش لماما
– ليه يا وليد مش عايزني اقول لماما؟ خايف تضربك علشان بهدلتلي هدومي؟
وانا اشير له مكان الماء فوق ملابسي وارفعها حتى فوق ركبتي بقليل فوجدته ينظر لا ارادياً لسيقاني لأشعر به يتفاجئ ويحمر وجهه فهو في جلسته بالأسفل يستطيع رؤية سيقاني وجزء من افخاذي،
– لأ اصل ماما محرجة عليا العب كورة في الشقة ولو عرفت هاتبهدلني
– طب ولما انت عارف كده ما بتسمعش الكلام ليه؟
– اعمل ايه بس يا ابلة انا بقعد طول اليوم لوحدي وبزهق
كان يتحدث وهو ينظر نحوي افخاذي بين الحين والاخر واحمرار وجه يزيد، ثم وقف فجأة واغلق الحنفية بعد غسل الكرة فأسرعت بوقفه
– انت رايح فين؟ كمل غسيل لسه الكورة مانضفتش ولا عاوز ماما تعرف انك لعبت بيها؟
ثم جلست مقرفصة مثله امامه مباشرةً وانا اتعمد فتح الجلباب ليستطيع رؤية كامل افخاذي وحتى كلوتي القطني، لم يخيب ظني ووجدته ينظر عبر جلبابى المفتوح والاهم ان عضوه قد انتصب وظهر حجمه الصادم، فقمت بالوقوف وانا اوجهه للانتهاء،
– يلا يا سيدي اطلع بقي وانا هاشوف موضوع قعدتك لوحدك ده مع ماما
– ازاي يا ابلة انتي هاتحكيلها برضه؟
– لأ يا اخويا ما تخافش، انت داخل سنة كام؟
– انا داخل اولى ثانوي يا ابلة
– مممممم، طيب تمام
ثم تحركت امامه وهو يتبعني وانا اتعمد رفع الجلباب حتى يري سيقاني وجزء من افخاذي من الخلف، حتى ودعته واغلقت الباب خلفه وانا أري إنتصابه الذى يرفع الشورت من الامام واشعر بالمتعة واني وجدت كنز عظيم.
مر يومان لم يحدث بهم أى شئ إطلاقاً، اليوم هو الخميس قضى زوجى اليوم فى عمله كعادته وقد قررت أن أعيد معه المحاولة ليلا فى موعد لقائنا الجنسي الأسبوعى لعلى أستطيع فك رتابته وأخذه لعالمى المفعم بالشهوة، حضر طارق فى موعده فى حوالى التاسعة وذهب إلى الحمام ليأخذ حماماً وهو يطلب منى تحضير الطعام، أنهينا الطعام وقام يجلس أمام التلفزيون وقمت ألملم السفرة وقد خلعت الروب لأصبح فقط بالقميص العارى،
– إيه الحلاوة دي؟
– إيه يا قلبى عجبك؟
– جامدة يا روحي
ثم قام وجذبنى من يدى نحو غرفتنا وهو يدفعنى نحو الفراش لأستلقى عليه بظهرى وينحصر القميص حتى خصرى ويظهر له فرجى وهو محلوق وتام النظافة، لأجده يخلع الشورت ويجثو فوقى بلا مقدمات ويدخل عضوه بداخلى ويهز جسده فى ضربات متتالية وهو يولج عضوه بداخلى لدقيقتين قبل أن يلقى بحمولة بداخلى وينقلب على جانبه دون كلمة واحدة، قمت من جواره وأنا ألعنه وأسبه، لن أترك نفسي لهذا الحرمان، سأعوض جسدى وأشبعه ولن أدعه يظل هكذا بلا إرتواء،
غلبنى النوم وأنا أفكر حتى أنى نمت فوق الكنبة ومر اليوم التالى – الجمعة – أجازة طارق، جلسنا قليلا فى الحديقة نحتسي الشاى،
– هى الجنينة مبهدلة كده ليه؟!
– وأنا مالى؟ هو أنا هانظفها هى كمان؟
– عادى يعنى مش بيتنا !! ما تنضفيها
– أكيد مش هاعرف
– طب، أبقى خلى بتاع الزبالة لما يجى ينظفها ويلم كل الزبالة دي وإديله عشرين جنيه
– حاضر لما يجي بعد بكرة هاقوله
وإنتهى اليوم وفى صباح السبت غادر للعمل وبعد نزوله قمت بترتيب الشقة، نزلت لى جارتى سماح لتجلس معى فى حديقتنا ندردش سوياً وهى تشتكى لى شقاوة ابنها البالغة وجنونه بالكرة،
– وماله بس يا سماح ده عيل سيبيه يلعب ما احنا فى أجازة
– عيل ايه بس، الواد كبر وبلغ وبلاقي هدومه غرقانه كل يوم
– هو فى السن ده ولسه بيعملها على روحه؟
– يخرب عقلك يا نهى، يعملها على روحه ايه هو لسه عيل بشخه؟ الواد كبر وبلغ وبقى يحتلم
– اها، فهمت … طب مبروك يا ستي عقبال ما تفرحى بولاده
– دايما قلبي واكلني وقلقانة عليه يا نهى، الواد بيفضل لوحده طول اليوم ويا عالم بيعمل ايه
– يا ستي بلاش القلق ده، وليد مؤدب ولو على قاعدته لوحده يا ستي انا من عيني كل شوية هاطمنلك عليه لحد ما ترجعى من الشغل
– كتر خيرك يا اصيلة، بس انا كنت عايزة منك خدمة تانية
– ايه يا حبيبتي أامريني
– انتى مش كنتي مدرسة فرنساوي؟
– آه، وياريتها دامت
– طيب انا عايزاكي تدي وليد دروس فرنساوي، أهو على الأقل مش هايخرج بره البيت وهاينشغل بالدرس
– بس كده، من عيني طبعا، من بكرة تعرفيه كل يوم ينزلي الساعة 12 الظهر أكون خلصت اللى ورايا
-يخليكي ليا يا حبيبة قلبي وعقبال ما تفرحي بولادك
انتهى اليوم وانا فى سعادة بالغة لمعرفتي أن وليد قد أصبح رجلا من والدته وانه سيكون ملكي كل يوم وحدي فى غياب زوجي،
فى الصباح كنت أجلس بإنتظار قدوم سيد، بعد التاسعة بقليل شعرت بحركة سيد بالخارج فهذا يوم حضوره وكنت ارتدي بيجامة منزلية من القطن – برمودا – خرجت له وطلبت منه فعل ذلك ليرد ببلاهة
– حاضر يا ست هاخرج الزبالة وافضي الصندوق واجي
جاء بعد قليل وهو يجر صندوقه وكنت انتظره بالداخل ووجدته يدخل الشقه به لأصيح به
– حاسب يابني رايح فين؟
– ايه يا ست مش انتي اللي قولتيلي انظف الجنينة؟
– وداخل بالصندوق ليه؟ كده هاتبهدل الأرضية
– طب وهالم الزبالة في ايه طيب؟
– يادى النيلة، انا كنت عارفة انك هاتقرفني، اصبر لما الم السجادة الاول
قمت بشد السجادة بعيداً حتى يمكنه المرور، دخل للحديقة، مر أكثر من نصف ساعة حتى قررت ان اخرج القي نظرة عليه حتى وجدته في احد الأركان مخرجاً عضوه ويتبول بجوار الحائط، هالني المنظر وانفزعت لرؤيته وصدمني حجم عضوه، لم ارى في حياتي شيئا كهذا سوى في الأفلام الاباحية، ابتلعت ريقي بصعوبة ورجعت للداخل قبل ان يراني ووقفت بمنتصف الصاله وانا ارتجف ولا اعرف ماذا افعل، جررت قدمي وانا اتقدم نحوه واحدثه بصوت ممحون كله شبق،
– ايه يا سيد، لسه ما خلصتش؟
– خلصت خلاص اهو يا ست
– اصبر انت بتعمل ايه؟
– هالبس وماشي يا ست، ما نا خلصت خلاص اهو
– لأ استنى خرج الصندوق بره الشقة وتعالى نظف الارضية دي مطرح ما وسختها
– حاضر، تحت امرك يا ست
وتلفت حوله بغباء يريد وضع الجلباب مرة اخرى ولكني كنت اسرع منه وامسكت به وانا اكاد اهمس من فرط الشهوة
– سيب دي دلوقتي، هي هاتطير؟
– اعمل ايه بالظبط يا ست؟
– اصبر هاجيبلك الميه والمساحة ونظف يا … يا سيد
قلتها بدلال شديد واغراء واضح واتجهت نحو الحمام اتمايل واتلوى في مشيتي ببطء ونظرت خلفي عند باب الحمام فوجئت به خلفي يتبعني لتعقد الدهشة لساني لثواني قبل ان اسأله بعد ان عضضت على شفتي السفلى،
– ايه ده؟!! انت جاي ورايا ليه؟
– مش انتي قولتيلي هامسح الارض بالميه يا ست؟
– آه قلتلك، انا هاجيبهم، تعالى شيل جردل الميه
وقفت مستنده على جدار الباب الضيق وانا اشير له نحو الجردل ليدخل ويحضره ولبدانته حاول العبور فلم يتمكن فقام بلف جسده ليعبر بالجنب بجواري ليحتك جسدينا بقوة لبدانته وانا اكاد احضنه بجسدي واتحسس عضوه الضخم بفخذي،
– سيد … حاسب هاتفعصني
– لا مؤاخذة يا ست مش قصدي
احضر الجردل وسبقته للصالة وبعد ان وضعه على الارض
– اعمل ايه بقى دلوقتي؟
– تعالى نجيب المساحة
تحرك خلفي وسبقته للباب انتظره مثل المرة الأولى
– فين المساحة يا ست؟
– أهي يا سيد، ادخل هاتها
وكالمرة السابقة احتك جسدينا ولكني هذه المره مسحت جسده بجسدي كله حتى اني عصرت نهودي بصدره العريض ومسحت بظهر يدي على عضوه كأني لا اقصد لأشعر بحجمه الكبير جدا، عاد بالمساحة وتوقف لثانية ينظر في عيني للمرة الاولى كأنه ينتظرني ان اتحرك كالمرة السابقة، لكني لم افعل فقط أدرت جسدي وكأني أحتضن حلق الباب دافعة بمؤخرتي للخلف،
– يلا يابني مالك
مر من خلفي وذكره يمسح مؤخرتي وانا ارجع اكثر نحوه بها حتى غاص لثانية في تجويف مؤخرتي قبل أن أشعر بنغزة قوية بها من يد المساحة التي ضربني بها بقوة دون أن يقصد فصحت لا ارادياً
– آي … حاسب يا سيد عورتني
تخطاني وهو ينظر ليدي وهي تفرك مؤخرتي مكان الضربة
– لامؤاخذة يا ست مقصدتش
– حرام عليك، وجعتني جامد مش تحاسب
– حقك عليا مقصدتش
– عاجبك كده أهي بتوجعني وتحرقني قوي
وانا ارفع بلوزة البيجامة لمنتصف بطني وادخل يدي اتحسس مؤخرتي من تحت البنطلون
– حقك عليا يا ست، دي خبطة صغيرة
– صغيرة ازاي بس انا حاسه ان التوتا اتعورت
– ايه الطوطا دي يا ست
وانا اشير له بيدي داخل البنطلون واحني جزعي قليلا لامام لأبرز له مؤخرتي وانا اهمس بكل محن وشهوة
– هنا يا سيد في طيـ .. طيزي
ولاول مرة اشعر اني اثرت انتباهه وان شيئا تحرك بداخله وهو يدقق وينظر ويتابع يدي حتى قمت بالضغط بيدي لاسفل لادع البنطلون يسقط عن نصف مؤخرتي ويعريه أمام عينيه المفتوحة مثل فمه،
– شوف كده في تعويره؟
– …………………………….. …
لم يجب باي كلمه وظل يحملق في مؤخرتي وانا احركها امامه وازيد من دايرة دوران يدي لتتعري كلها عن اخرها
– سيد … بكلمك، في تعويرة في طيزي؟
– لأأأأ … لأ مفيش حاجة
مددت يدي امسك بيده واضعها تماماً فوق لحم مؤخرتي دون اي اعتراض منه
– ازاي بس، شوف كويس دي بتحرقني خالص
اخذ يحرك يده برعشة وخوف وهو يتحسس مؤخرتي وهو يتهته
– مفيش حاجة والنعمة، سليمة وحلوة اهي
– طيب يا بكاش تاني مرة ابقى خد بالك علشان ماتعورنيش واتوجع
– حاضر يا ست
رفعت بنطلوني وعندما هممنا بالحركة وجدت ذكره منتصب بشدة يدفع لباسه الابيض يكاد يمزقه،
– اقفل باب الشقة يا سيد علشان نعرف نمسح
– حاضر يا ست
– انا هارش الميه ع الأرض وانت تبقى ورايا تمسح بالمساحة
لم يبدو عليه فهم شئ فوقف ساكناً حتى وقفت امامه بظهري وسكبت بعض الماء بكوب صغير
– يلا يا سيد، امسح
– ما انتي واقفة قدامي يا ست امسح ازاى، المساحة هاتخبطك تانى
– يا ماما، تخبطني تاني في طيزي؟!! واتعور؟ طب استنى انا هارجع عليك وانت تعدي المساحة من قدامي ارشلك ميه وانت تمسح
لم يفهم كلامي فقمت باعطائه ظهري ووضعت مؤخرتي تماماً أمام ذكره وشببت قليلا حتى احتويت ذكره بين افخاذي من الخلف وامسكت بيده اليسري وضعتها حول بطنى،
– ها يا سيد، كده شايف تمسح؟
لم يجيب باي كلمه وانا اعتصر ذكره بقوة واحرك مؤخرتي امسح بها عانته
– سيد، امسح بقى
رششت قليلا من الماء واخذ يحرك المساحة وهو يمد رأسه ليري الارض من امامي ومازلت احرك مؤخرتي عليه واحرك يده اليسري فوق بطني وصدري، انزلت شهوتي عدة مرات وهو يحرك يده فوق حلماتي وعملاقه يفرش فرجي من الاسفل وشعرت به قد قارب على الانزال فأبتعدت عنه حتى لا تأتي شهوته، وقفت بعيده عنه قليلا انظر الى ذكره اشاهده وهو يتحرك لا اراديا لاعلي واسفل وهو يقف مشدوهاً ينظر بعيدا ثم ينظر الى ثم يخجل ويشيح بنظره حتى قمت بالتقاط جلبابه واعطيته اياه ليغادر وقومت باعطائه النقود وانا اشكره
– شكرا يا سيد
– تحت امرك يا ست
– هاتيجي تساعدني تانى؟
– ايوة يا ست تحت امرك
– بس هاتحاسب، احسن تعورني تاني زي النهاردة
– حقك عليا يا ست
– طيب يا سيد أمشي … واقف ليه
– حاضر يا ست
نظرت للساعه وجدتها العاشرة والنصف فتذكرت موعد قدوم وليد فدخلت مسرعة للحمام أنزع عني ملابسي وأقف مشدوهة أسفل ماء الدوش،
أنهيت حمامي ودلفت لغرفتي حتى رن جرس الباب قبل موعده بربع ساعة وكان هو،
ادخلته وانا ارحب به وجلسنا سوياً على السفرة وأخذت أشرح له وأعيد مراجعة بعض الكلمات والقواعد معه،
بعد ان انتهينا قمت واحضرت له كوباً من العصير وجلسنا سوياً فوق كنبة الصالون وانا امدح في ذكائه وسرعة استجابته واطلب منه بلهجة الام ان يستمع لكلام والدته ويكف عن ارهاقها وعصيان اوامرها،
– بس انا يا ابلة بحب العب كورة وهي مش بتوافق
– ما انت اللي بتلعب في الشقة
– طب اعمل ايه وهي بترفض اخرج وهما مش موجودين
– مممممم، طيب يا سيدي سهلة تعالى العب في الجنينة عندنا
– بجد يا ابلة؟!!! ينفع العب في الجنينة بتاعتكم؟
– ايوة طبعا، كل يوم بعد الحصة ادخل العب شوية
– الف شكر يا ابلة نهى بجد، انتي طيبة قوي
– المهم تذاكر كويس وماما ما تشتكيش منك
– حاضر .. حاضر هاتتبسطي مني قوي
– خلاص اطلع انت دلوقتي وبكرة نعمل اللي اتفقنا عليه
– ماشي يا ابلة
– بس ماما قالتلي اقولك اني هاجي الاحد والثلاثاء والخميس بس اخد الدرس
– ماشي يا وليد اسمع كلام ماما نخليها يوم ويوم
– ماشي يا ابلة يعني ممكن ااا….
– ايه يا بني قول ما تتكسفش
– ممكن اجي العب في الجنينة من غير ما يكون عندي درس؟
– بس كده، تعالى يا حبيبي في اي وقت
– متشكر جدا جدا يا ابلة نهى
قمت انحني امامه ارفع صينية الاكواب وانا اعطيه ظهري لكي ترتفع البلوزة ويشاهد مؤخرتي من خلال بنطلوني الليكرا الضيق، لم ادع اليوم يمر دون اشارة ولو بسيطة لاجعله يبحث بعينيه عن جسدي ويعتاد ذلك ويشغل عقله، لمحته بطرف عيني وهو يحدق في مؤخرتي خجلاً واعتدلت سريعاً وانا اتجه ناحية المطبخ وعند عودتي كان يتحرك مودعاً، عند الباب وقبل ان اغلقه وجدت عم محمود امامي،
– مساء الخير يا ست الكل
– اهلا وسهلا مساء النور
مد يده يداب رأس وليد بطيبة
– ازيك يا حبيبي وازاي بابا
– ازيك يا عمو
– عاملة ايه يا مدام، وازاي الاستاذ طارق؟
– كلنا بخير يا عم محمود تسلم حضرتك جاي متأخر يعني النهاردة؟
– غصب عني يا بنتي بقالي كام يوم عيان ومانزلتش الا الشديد القوي
– يا نهار ابيض، الف سلامة على حضرتك، طب اتفضل جوه استريح من المشوار
– كتر خيرك يا هانم، انا جيت بس علشان اخد كارت العداد اشحنه علشان السباك جاي بكرة
– وهو السباك هايحتاج الكهربا؟
– ممكن يا بنتي يحتاج يوصل عدة ولا حاجة، وكمان كده كده لازم اشحن
– كنت اجلت كل ده شوية طالما حضرتك لسه تعبان
– خلاص انا بقيت أحسن وما صدقت السباك حن عليا وقالي جاي بكرة
– لو حضرتك احتجت اي حاجة انا موجودة دايما
– معليش يا هانم بتعبك معايا، استأذنك بس ابقى اتقل عليكي بكرة علشان افتح المحبس العمومي
– ايوة طبعا تحت امرك، وقت ما تحب
– شكراً يا بنتي كتر خيرك
كنت اشعر بالضيق لارتفاع درجة الحرارة وارتديت هوت شورت وبادي خفيف لا يصل للشورت فبدا جزء من بطني واضحاً ونظرت في المرآة فوجدت الشورت الفيزون غارقاً بين ردفي جذبته لكنه عاد لينحشر مرة اخري من جديد لتظهر احرف مؤخرتي من حوافه القصيرة، خرجت لاكمل اعمال المنزل ولكن صوت جرس الباب جعلني اتوقف مكاني فلا اعرف من سيأتيني الان، وصلت للباب ونظرت من العين السحرية فوجدته عم محمود عاد مرة اخري ويتلفت حوله كأنه يتأكد أن أحداً لا يراه، فتحت جزء من الباب اخرجت منه رأسي،
– ايوة يا عم محمود، محتاج حاجة؟
– لامؤخذة يا هانم، طلب رخم معليش
– لأ طبعا تحت امرك، اتفضل
فتحت له الباب اكثر ليعبره ولم يخيب ظني فتخطاه بخطوتين ويري كامل هيئتي ويتفحصني من رأسي لقدمى، فمددت يدي أغلق الباب قليلا حتى اشعره بالخصوصية أكثر واوحي اليه اني اريه ما لا يراه غيره،
– معليش يا بنتي شكلي جيت في وقت مش مناسب
– لأ ابدا يا عم محمود حضرتك مش غريب تيجي في اوقت
– كتر خيرك يا بنتي، لو فيها تعب عايز كارت العداد بتاعكم انقل الرقم بتاعه، خايف لما ارجع شقتي ما الاقيهوش هناك
– بس كده، انت تأمرني يا عم محمود ثواني اجيبهولك
تحركت امامه بهدوء شديد وانا اتمايل واتراقص بمؤخرتي في دلال بالغ حتى دخلت للمطبخ واحضرت الكارت وعدت من جديد امشي بنفس الدلال والهدوء،
– اتفضل يا عم محمود
– استأذنك ورقة وقلم يا ست الهوانم
– من عيني
قمت بالانحناء امامه مباشرةً افتح درج مكتبة المدخل اخرج له ورقة وقلم وقبل ان افرد جسدي اسقطت القلم من يدي الذي جري ودخل تحت المكتبة فلويت جزعي بقوة لابحث عنه فأرتطمت مؤخرتي بجسده فتصنعت الفزع
– آي … سوري يا عم محمود
– لأ يا بنتي فداكى، القلم شكله دخل تحت المكتبة
نزلت على ركبي مبرزة مؤخرتي له وانا انحني برأسي وأمد يدي كمن يبحث فما كان منه الا ان انحنى خلفي تماماً ولامس جسده مؤخرتي مرة أخرى وهو يمد يده يصطنع البحث هو الاخر،
شعرت بجسده يضغط فوقي برفق فصرت اتحرك يميناً ويساراً فوق ذكره ببطء شديد لكني لم اشعر بأي صلابه،
كان ينحني اكثر فوقي كأنه سينام تماماً على جسدي ويضع يده فوق مؤخرتي كأنه يستند عليها دون قصد فأرتجفت وضممت مؤخرتي بقوة وانا اشعر بسوائلي تنساب من فرجي وهو يفرك مؤخرتي بهدوء ورقة بالغة وانفاسه تحرق رقبتي من الخلف،
– اهو، ايدي عليه بس ده دخل جوه خالص
لم استطع الصمود اكثر من شدة شهوتي ولم تتحمل ركبتي الصمود فسقط جسدي غصباً عني حتى اصبحت نائمة على بطني تماماً وهو فوقي يمدد جسده فوقي بالكامل،
– ايوة كده يا نهى يا بنتي كده هاتشوفيه وتمسكيه
– حاضر يا عم محمود، بس ساعدني امسكه
– انا معاكي اهو مش هاسيبك
قالها وهو يرتفع وينخفض فوقي ويده اصبحت اكثر قوة وحرية يعصر فلقة مؤخرتي ويفركها حتى شعرت بأصابعه تتحرك لتدخل داخل الهوت شورت الذي انحصر كثيراً عن لحم مؤخرتي فلم أُرد أن يفعل أكثر من ذلك فسحبت جسدي من تحته،
– أهو، لقيته
– تسلميلي يا ست الكل
– تحت أمرك يا عمو
– بكرة بقى هاعدي عليكي زي ما اتفقنا
– حاضر، هستناك
هم بالخروج واتجه نحو الباب فأمسكت بذراعه بعفوية
– هاتيجي بدري؟
نظر في وجهي يتأملني وأنا أعض على شفتي السفلى من احدي جوانبها
– من النجمة
– لأ، من النجمة لأ … طارق بينزل الساعة 8 تعالى بعد ما ينزل علشان أعرف أساعدك
وصلته رسالتي بكل تأكيد أني أريده معي وأنا وحدي،
– من عينيا يا ست الهوانم
إنصرف عم محمود ودخلت غرفتي إرتميت فوق فراشي أتلوي من متعتي وشعور اللذة وأنا أفكر في ماذا سأفعل غداً مع هذا العجوز.
في الصباح غادر طارق في موعده اليومي في الثامنة وإرتديت برنص الإستحمام وجلست في انتظار ضيفي،
في الثامنة والنصف تقريبا شعرت بأحدهم يعبر المدخل وبعد دقيقة ضرب جرس الباب، نظرت من العين السحرية فوجدته جاري العجوز حضر مبكر ولكن بعد نزول زوجي كما أفهمته،
– صباح الخير يا ست الكل يا هانم العمارة كلها
– صباح النور على حضرتك يا عمو
– شكلي جيت بدري وأزعجت كالعادة في وقت مش مناسب
– أرجوك يا عمو مش تقول كده أبدا أبدا، حضرتك ما تعرفش قيمتك عندنا، إنت تيجي في اي وقت في الدنيا
– أظن الأستاذ طارق نزل؟
– آه يا عمو هو بينزل تمانية بالظبط
– خسارة، حظي وحشي إني مش بشوفه خالص
– ايه ده وأنا روحت فين يا عمو؟!!
– انت ست الكل يا هانم، تسمحيلي أفتح المحبس علشان السباك لما يجي يشوف تسريب الميه؟
– طبعا .. طبعا يا عمو إتفضل حضرتك
سبقت نحو المنور وهو خلفي يتبعني ولم يكن البرنص يظهر شئ أكثر من سيقاني وظهر ركبتي من الخلف،
دخل المنور وفتح المحبس كما يدعي ثم خرج ووقف أمامي ونحن في الممر بين الحمام والمطبخ،
– ست الكل إتعودت خلاص بقى على إزعاجى
– أكيد هاحتاج أنزل أقفل المحبس مرة تانية بعد ما السباك يجي علشان يعرف يشتغل
– ههههههه، شكلي قرفتك قوي يا بنتي حقك عليا
– إخص عليك يا عمو ده حضرتك منورني بجد، ده أنا مبسوطة جدا بدل وحدتي كل يوم والممل اللي مالوش أخر
– بعد الشر عليكي من الوحدة يا بنتى
– بس في حاجة صغننه قوي يا عمو
– ايه يا بنتى؟ خير؟!
– أنا لازم أنزل أشتري طلبات للبيت وراجعة تانى
– أوبا، ايوه .. ايوه، طيب يا بنتي شوفي اللي وراكي وانا هستناكي لحد ما ترجعى
– ايه ده يا عمو؟!!! هو يصح برضه أعطل حضرتك؟ انا عندي نسختين للمفاتيح انا هاخد واحدة وحضرتك التانية علشان لو نزلت وانا مش موجودة تدخل وتعمل براحتك
– لأ.. لأ يا بنتي مش للدرجة دى
– اخص عليك يا عمو، وحضرتك عامل فرق بين شقتنا وشقتكم
– مش قصدي يا بنتي على الأقل علشان محدش يشوفني وانا بدخل كده لوحدي
– مين يا حسرة، هو في حد بيجي ناحية العمارة دي
– برضه مصممة يا بنتى
– خلاص بقى يا عمو … ده بيتك
أخذ المفاتيح وودعني وصعد لشقته وإتجهت للفور لغرفتي أرتدي أحد كلوتاتي – الفتلة – ومن فوقه جيبة من القماش الطويل المحتشم وبلوزة محتشمة أيضا بدون حمالة صدر وحجابي ثم جلست في الحديقة لأرى قدوم السباك،
بعد أقل من ربع ساعة كان السباك البدين يعبر المدخل صاعدا لشقة عم محمود وعلمت أنه سينزل خلال دقائق فأخذت مكاني في أحد أركان الحديقة حتى لا يراني عند دخوله،
خمس دقائق وكان العجوز يفتح الباب بهدوء كما توقعت تماما دون أن يضرب الجرس ليتأكد من عدم وجودي، كان يظن أني فعلت ذلك لأنتظره عارية في الداخل ولكني كنت أعد له أمر مختلف،
تحرك بهدوء شديد وهو يتوجه لغرفة نومي المفتوح بابها ليخيب ظنه ثم يتجه لطرقة المطبخ والحمام ولا يجدني أيضا،
عندما تأكدت أنه في أخر نقطة في الشقة تحركت نحو الباب وفتحته كأني قادمة من الخارج وأغلقته وأنا أحدث صوت ليظن أني قدمت للتو من الخارج كما إدعيت،
– ايوة يا ماما .. خلاص يا حبيتي ماتشليش هم بقى وكله هايبقى كويس، أنا وصلت الشقة يا حبيبتي هاقلع هدومي وأكلمك بعد شوية أحسن الحر هايموتني
توجهت لغرفتي وأنا أعلم أن العجوز سمعني جيدا وسوف يأتي خلفي ليراني وأنا عارية كما سمعني،
وقفت في منتصف الغرفة وظهري بإتجاه الباب وفي أحد المرايات الصغيرة لمحته خلفي في أحد الزوايا يتلصص على دون أن أشعر فقمت بخلع حجابي ثم البلوزة ليظهر له صدري العاري تماماً ثم فككت سوستة الجيبة وتركتها تسقط حول قدمي ليرى مؤخرتي والكلوت ذو الخيط بينها يبروزها بلونه الأسود حتى جأني صوته هادئاً من خلفي،
– إحم .. إحم
– ايه ده !!! … حضرتك جيت يا عمو؟!
– لامؤاخذة يا بنتي انا هنا زي ما قلتلك قبل ما تيجي بشوية
– يا نهاري … مخدتش بالي من حضرتك خالص يا عمو
– ولا يهمك يا قلب عمو، ده انا مكسوف منك خالص على التعب والخضة كل شوية
– خالص يا عمو ده حضرتك منور الدنيا
– معليش يا بنتي ممكن تسلفي عمو إزازة ميه ساقعة؟
– بس كده من عيني طبعا يا عمو
خرجت أمامه بإتجاه المطبخ وأنا أحرك مؤخرتي يميناً ويساراً بدلال شديد حتى وصلت للتلاجة وإنحنيت أخرج زجاجة الماء وأنا أبرز مؤخرتي نحوه،
– عندك حق يا بنتى، ده الجو حر موت النهاردة
– موت موت يا عمو … أنا بفضل قاعدة طول اليوم كده بالأندر بس وبرضه الحر فظيع
إقترب مني ومد يده بهدوء وهو مبتسم وأمسك بالبلوزة وجذبها برقة متناهية وأنا مستسلمة ليده
– خلاص يبقى تشيلي دي وتخليكي على راحتك، مش عايز أحس ان وجودي تعبك وضيع راحتك
وقفت أمامه وصدري عاري تماما وأنا أنظر في عينيه مباشرةً بحب واضح وإمتنان
– حضرتك طيب وحنين قوي يا عمو
– انتي اللي هانم وست الكل وحنينة قوي قوي
– متشكرة قوي يا عمو لذوق حضرتك، ثواني هاعمل ترمس شاي وأطلعه لحضرتك علشان الراجل اللي شغال عندك
– لسه هاتعبك تانى؟!!
– تعبك راحة يا عمو يا حنين
– وترجعي تلبسي تاني وتتحري تانى؟
– وايه يعني يا عمو، كله يهون علشان حضرتك
– لأ .. انا مايرضنيش تعبك برضه، الموضوع طلع بسيط والرجل كلها عشر دقايق ويخلص
– ولو يا عمو لازم اللي يدخل بيت حضرتك ياخد ضيافته، هو حضرتك مالكش أهل في العمارة ولا ايه
– يسلملي ذوقك يا بنتى، طيب خلاص بس على شرط
– أامرني يا عمو
– إلبسي حاجة خفيفة علشان ماتتحريش وانتي طالعة
– يا نهار ابيض يا عمو، والراجل الغريب يشوفنى؟!!
– لأ طبعا يا قلب عمو، قطع رقبته، لما تطلعي هادخلك الأوضة ومش هايشوفك حتى لو طلعتي زي ما انتي كده
– لأ مش هاينفع يا عمو أطلع كده طبعا، ممكن وليد ابن الجيران يقابلني على السلم، أنا هالبس جلبية خفيفة من بتوعي علشان مش تحررني وأطلعلك
– طيب بالمرة هاتي معاكي مساحة أصل المتخلف اللي فوق بهدل أرضية الحمام خالص وعايز أنظفه بعد ما يمشي
– يا سلام !! .. لأ طبعا مايصحش حضرتك تعمل كده أنا هانضف كل حاجة
– خلاص يا نن عين عمو اعملي الشاي واطلعى
إستغرق الأمر مني قرابة الثلث ساعة حتى وضعت قليلاً من الميكب فوق وجهي وإرتديت جلبية – برمودا – خفيفة تظهر حلماتي من خلف قماشها بوضوح وأخذت الشاي والمساحة وصعدت له وانا أتلفت حولي قبل الصعود،
ضربت الجرس وفتح لي عمو وهو عاري فقط يرتدي شورته الداخلي ويبدو عليه الحر فعلا والعرق فوق جسده، عقدت الدهشة لساني لمنظره حتى أخبرني أن الرجل قد إنتهي بالفعل ورحل قبل صعودي مباشرةً
– إخص عليك يا عمو …. خضيتني
– انا ما صدقت السباك مشي وكنت هادخل اخد دوش
– اتفضل براحتك يا عمو ده الظاهر في حاجة واقعة على كتفك وظهرك
– يخربيته جاموسة بهدلني وبهدل المطبخ
– ادخل انت يا عمو خد حمامك وانا حالا هاخلي المطبخ يبرق
أمسك بيدي يوقفني عن اكمال حركتى
– وبعدين؟!! … احنا اتفقنا على ايه؟
– ايه يا عمو؟!! انا غلطت في حاجة؟
مدي يده يمسك بطرف جلبابي القصير من الأسفل ويخرجه من رأسي لأظل فقط بالكلوت الرفيع العاري ويضربني بكف يده على مؤخرتي بدلال ورقة
– خليكي براحتك كأنك في شقتك بالظبط
– حاضر يا عمو يا حنين انت
إتجهت للمطبخ وخلفي مؤخرتي تتراقص في تناغم امام بصره ودخل هو للحمام ليأخذ حمامه، بعد دقيقتين رن هاتفه المحمول بالمطبخ فوق أحد الأرفف لأري الاسم المسجل – نادر سعودية –
أخذت الهاتف وهرولت بإتجاه الحمام أطرق فوق بابه المغلق
– عمو … عمو .. تليفون لحضرتك وشكله من بره
– ادخلي يا بنتى، ده تلاقيه نادر ابني بيطمن
فتحت الباب لأراه يقف في البانيو الكبير الدائري وهو يغلق الماء بيد ويضع الاخري فوق ذكره يخفيه وان لم يستطع اخفائه تماما فظهرت رأسه الغليظه حره واضحة،
أشار لي لأضع له التليفون على إذنه بعد أن فتحت المكالمة وتحدث معه قليلاً وهو يطمئنه انه أتم التصليح وكل شئ على ما يرام وودعه فقمت بغلق الهاتف وانا أهم بالخروج قبل أن يلف جسده لأري ظهره ومؤخرته العارية الصغيرة المشدودة وهو يسألني،
– القرف اللي ظهري طلع يا نهى؟
– لسه يا عمو
– خدي أغسليلي ظهري، ولا مكسوفة تحمينى؟
– لا طبعا يا عمو مش مكسوفة
أخذت اغسل له ظهره كله حتى طلب مني العمل بيدي فقط حتى لا يزعجه ملمس الليفة الخشن،
تركت الليفة وتركت يدي تتجول فوق جسده كله حتى تشجعت ونزلت بها فوق مؤخرته أمسح عليها برقة وامررها بين فلقتيه وهو صامت تماماً حتى إصدمت يدي بخصيتيه من الخلف فأرتجفت بلا وعي وكدت أسحب يدي قبل ان يشعر بى
– شطورة يا نهى، إيدك حنينة زي قلبك
شجعني كلامه فعادت يدي لخصيتيه أفركهم وأدعكهم برقة وإفتنان لحجمهم الكبير الواضح حتى أن أصابعي لامست رأس ذكره،
أدار جسده ليقع بصري مباشرة على قضيبه، تراجع خطوة للوراء وجلس على مقعد البانيو وهو يشير لي لإكمال عملى، ولما كان ماء الدوش المنهمر يفصل بيني وبينه بعد جلوسي،
– جسمي هايتبل يا عمو
قام مرة أخري نحوي وعينه في عيني ومد يده ينزع كلوتي عني،
– كده تيجي براحتك واهو تاخدي دوش انتي كمان بالمرة
أخذت بعضاً من الصابون أدلك بهم يدي ثم جلست بين ساقيه وأخذت أمرر كفي يدي على صدره وبطنه وذراعيه وأسفلهم أحميه بجدي،
حتى نزلت بيدي على قضيبه أحرك يدي حوله أغسله وأدعكه وأفرك خصيتيه وأنا لا أتحاشي النظر في عينيه حتى شعرت بقضيبه ينتفخ وينتصب بين أصابعى، أصبح حجمه جميلاً وملفتاً فنظرت في عينيه،
– ماله الأستاذ ده يا عمو؟
– مش مستحمل حنية ايدك يا قلب عمو
– طب وبعدين … ده قليل الأدب قوي يا عمو، عايز يضرب
– هو برضه اللي قليل الأدب وعاوز يضرب ولا الهانم اللي دايما قاعدة طيزها عريانة؟
– اخص عليك يا عمو .. انت كنت بتبص على طيزي؟
– حاسس بيكي وبهيجانك، كسك بياكلك يا هايجة؟
– عيب بقى يا عمو
صفعة قوية من يده فوق فرجي وهو يعيد سؤاله مرة أخرى
– بياكلك؟
– اوي .. اوي يا عمو
أدارني وأمسك بفلقتي مؤخرتي يدعكهم ويجذبهم للخارج ليظهر له خرمي وفرجي من الخلف ويضربني بيده عليها بقوة ممتعة لأقصي حد وأنا أتلوي من اللذة وأفرك صدري بيدي وتتوالي آهاتي المكتومة،
– بتقعدي عريانة لمين كده يا وسخة كل يوم؟
– مفيش حد يا عمو انت بس
– قولي يا شرموطة وماتخبيش عليا، بتقلعي لمين؟
– مفيش بجد يا عمو حد خالص … انت بس
– والولد الصغير اللي كان خارج من عندك؟
– ده صغير قوي يا عمو بينزلي اديله درس وبس
– يعني مابتقلعيش قدامه هو كمان يا هايجة؟
– خالص يا عمو صدقنى
– طب وعمو محمود؟
– هاقلعله وأتشرمط عليه يا عمو
– مش عاوز أشوف حاجة على جسمك تاني غير بأمري
– حاضر … حاضر يا عمو
– لفي أغسلي زبري يا شرموطة
وقفت أفرك قضيبه منتظره أوامره والتي جائتني بسرعة،
– مصي زب عمو يا هايجة
إستجبت على الفور وجلست بين ساقيه وأخذت أمص قضيبه بنهم وتمتع شديد وأخرجه من فمي ثم أمرر لساني عليه وحوله ثم ألحس خصيتيه، أخرجت قضيبه من فمي وههمت للجلوس عليه لعبر باب فرجي لكنه بادرني بقلم على وجهي وهو يدفعني للجلوس مكاني مرة أخري،
مش النهاردة يا وسخة، لازم أبقى مستعدلك يا هايجة، النهاردة مص بس علشان تشربي لبن عمك محمود
وضع يده فوق رأسي يدفع قضيبه لأخر فمي ويطلق مائه الساخن ليسقط مباشرةً لأمعائي،
نشف أجسادنا وقام بإرتداء ملابسه وإرتديت كلوتي الرفيع وذهبت للصالة لأرتدي جلبابي لكنه أمسك به من يدي وهو ينظر في عيني بقوة،
– مش قلت مش عاوز حاجة على جسمك وانا موجود؟
– علشان أنزل بس يا عمو
– برضه لأ، هاتنزلي كده يا هايجة
– حد يشوفنى
– برضه لأ
قالها وهو يمسك بيدي يخرجني من شقته ويغلق الباب وننزل سويا وأنا بالكلوت فقط حتى وصلنا شقتي ففتح الباب وصفعني بقوة على مؤخرتي،
– بعد بكرة أجي ألاقيكي مستنياني عريانة يا هايجة
– حاضر يا عمو
صباح اليوم التالي بقرابة التاسعة أطرب سمعي صوت تخبط صندوق سيد الغبي، ضرب سيد جرس الباب،
– ايوه يا سي سيد، عايز ايه؟
– الزبالة يا ست
– مالها؟! ماتاخدها
– ماهي مش موجودة هنا يا ست
– اها … الظاهر نسيت اخرجها، ادخل خدها من المطبخ
أفسحت له الطريق للعبور وتبعته وهو يدلف للمطبخ ويجد الأكياس السوداء، أحنى جزعه يلتقط الأكياس التي انفجرت من الأسفل بمجرد رفعها ليسقط محتواها أرضاً
– حاسب … حاسب يخرب بيتك
– الشنطة هي اللي اتقطعت يا ست، اني ماعملتش حاجة
– ماعملتش ايه وزفت ايه، انت بقىت نيلة قوي، كل ما تيجي هاتبهدلي البيت كده
– حقك عليا ياست مقصديش
– طب اتنيل لم القرف ده بالجروف واخلص
انتهى من جمع كل القمامة من على الأرض،
– وانت هاتسيبلي الدنيا مظروطه كده؟
– هانضفها اهو يا ست
– لأ استنى، اطلع لم الزبالة من فوق الاول وبعد ما تخلص تعلالي عشان تنضف القرف اللي عملته ده
– حاضر يا ست
إنتظرته بجوار الباب حتى نزل وافرغ حمولته في الصندوق وهو ينظر الى منتظراً أوامري
– إتفضل يا سيدي ادخل
– هي فين المساحة يا ست؟
– وهاتمسح بالمساحة ازاي يا فالح في الحتة الضيقة دي تحت الحوض؟
– اومال اعمل ايه يا ست؟
– إخلع الجلابية النيلة دي الأول علشان ماتتوسخش
قلتها وأنا أفعل مثله وأخلع الروب لأقف بالقميص الشفاف القصير، خلع جلبابه ليقف هذه المره بلباسه الداخلي فقط دون فانلة داخلية كالمرة السابقة لأجدني أمرر أصابعي دون وعي فوق غابة الشعر حول صدره
– مش لابس فانلة ليه يا فندي انت؟
– الدنيا حر جوي يا ست
– طب يلا اخلص، فاكر بنعمل ايه علشان ننظف الأرضيات؟
– بنعمل ايه يا ست؟!
– انت لحقت نسيت؟ مش عملنا مرة قبل كده
– ايوة ياست عملنا
– عملنا ايه؟
– انتي ياست تقفي قدامي ترشي ميه وانا امسح
– شاطر قوي يا سيد، بس المرة دي هاتمسح بالفوطة مش بالمساحة
– حاضر يا ست
– انا هانزل قدامك على الأرض ارش الميه وانت تبقى ورايا بالظبط تمسح
– حاضر يا ست
ناولته الفوطة وامسكت كوب الماء وجلست على يدي ركبتي وأنا أعطيه ظهري لينحصر القميص في منتصفه وتظهر مؤخرتي أمامه بكل وضوح وفرجي من الخلف،
– يلا يا سيد واقف ليه … قرب عليا
نزل على ركبتيه خلفي على بعد خطوة صامتاً جامداً بلا حركة،
– مالك … قرب مني يلا
إقترب بركبتيه حتى لامس كرشه العاري مؤخرتي العارية لأشعر بخشونة شعره الكثيف تدغدع مؤخرتي وتصل بعضاً منها لشفرات فرجي لينتفض جسدي كله وأنزل شهوتي تنسال فوق أفخاذي لمجرد لمسه لجسدي، انقبض فرجي عدة انقباضات وظهري يتلوي أمامه لأعلي وأسفل قبل أن يرتفع جسدي قليلاً لأعلي لأشعر بطعنة من قضيبه الصلب في إحدي فلقات مؤخرتي
– آي .. آي، ايه ده يا سيد؟!
– اييه يا سسستت؟
– في حاجة خبطتني ورا، انت عاوز تعورني زي المرة اللي فاتت؟
– مفيش حاجة يا ست
– لأ في حاجة ناشفة بتخبطني وتوجعني
– فين دي يا ست؟
ممدت يدي وانا بوضعي امسك بقضيبه واشعر بحجمه الضخم، إنتفض جسده بمجرد أن لامست قضيبه وكاد يسقط فوقي
– ايه ده يا سي سيد؟ انت مخبي ايه في هدومك؟
– ماتافييييش حاااجة يا سسستت
– كداب، العصاية اللي في ايدي دي بتخبطني وهاتعورني في طيزي تاني
– ده … ااا …. مفيش حاجة مخبيها يا ست
– كداب برضه، وريني يا كداب مخبي ايه
التفت له بجسدي وانا مازلت على ركبتي وحركت لباسه لأسفل بسرعة لينطلق في وجهي قضيباً مرعباً شديد التخن والصلابة احكمت قبضتي حوله فلم تسطع يدي الصغيرة ان تحيطه بالكامل
– ايه يا سيد … هو كبير وناشف كده ليه؟
– مممششش عاررررف
– انت عاوز تعورني بالكوكو بتاعك في طيزي؟
– لااااأ يا سسستتت
– لأ هاتعورني وأتوجع، هو ناشف كده ليه؟
– مش عاااارففف يااا سيستتت
– انت عاوز تعمل حمام؟
– لااااأ
– طب خلاص علشان نعرف نمسح خليه في النص هنا علشان مايعورش طيزي
قمت بالدوران مرة اخري بعد أن أنزلت لباسه لركبتيه وإقتربت منه بمؤخرتي وصرت أمرر قضيبه الضخم بين شفرات فرجي المبتل وهو يسند بكرشه ويديه فوق مؤخرتي وجسده يرتجف حتى تشجعت وبدأت إدخال رأس قضيبه في فرجي
– يلا يا سيد … امسححححح
بدى قضيبه أضخم من أن يدخل بالكامل داخل فرجي الصغير لولا مساعدة سوائلي الغزيرة حتى دخلت الرأس بالكامل وجزء منه لينتفض جسده بقوة اكبر من حرارة فرجي ولزوجته ويسقط بكل جسده الضخم فوقي الذي لم أستطع تحمل وزنه فسقطت انا الاخري على بطني وهو فوقي ويدفع بلا وعي كل قضيبه دفعة واحده بداخلي لأشعر انه قسمني نصفين وقضيبه ينتهك فرجي بل يقتله حتى أتته رعشته بعد دقيقتين او ثلاثة او أكثر،
بصعوبة شديدة استطعت دفعه من فوقي ليسقط على ظهرة يعلو صدره ويهبط ومازال قضيبه صلباً شامخاً مغطي تماماً بسوائلي ومائه، زحفت نحوه وصرت امسح على صدره بخدي وانا احرك فخذي فوق فخذه وانا اضربه بدلال بيدي فوق صدره،
– انت متوحش وجزمة ومش هاخليك تساعدني تاني
– ححححقك عليييا ياا سسستتت
– لأ انا مخصماك يا وحش
قلتها وانا امسك قضيبه بيدي أدعكه واحركها عليه لأبقيه منتصباً ولم يخيب ظني
– الكوكو بتاعك لسه ناشف يا سيد، هو بيوجعك؟
– جججوي جوي يا سيستتت
– انا هاعرف ازاي اخليه يبطل نشوفية ويخبطني مرة تانية
قمت وجلست فوقه بجسدي وانا اخلع عني تلك القطعة التي اسميها قميص واغرز قضيبه في فرجي مرة اخري وامسك بيديه اضعها على صدري ليدعكهم وهو ينظر نحوهم بقوة موجعة وشهوة عارمة وانا اعلو واهبط فوق قضيبه انال منه بعد ان إعتدت حجمه حتى خار جسدي وسقطت فوق صدره ولم اتردد في الارتشاف من شفته السفلي الغليظه امتصها ويديه ممسكة بمؤخرتي تفركهم بقوة ويحذبني نحوه قضيبه بلا وعي حتى انطلق مائه للمرة الثانية، انتهينا ودلفت لغرفتي وانا مازلت عارية احضر ورقة من فئة العشرين جنيهاً أعطيتها له بعد أن ارتدي لباسه وجلبابه وعند الباب وقفت خلفه وانا كما انا بلا اي ملابس
– هتساعدني تاني في شغل البيت يا سيد؟
– ايوة يا ست
– ماتقولش لحد انك بتساعدني يا سيد، علشان خاطر تاخد الفلوس لنفسك من غير ما حد ياخدها منك
– حاضر يا ست
– ومش هاتعورني تاني ولا توجعني يا سيد
– حاضر يا ست
– طب يلا امشي … يلا يا سيد
خرج سيد وجاهدت حتى وصلت للحمام وتركت جسدي يسقط في البانيو، أنهيت حمامي ولم يتبقى على موعد وليد سوي دقائق،
إرتديت قميصاً زهرياً خفيفاً وكلوتاً أحمر اللون من هذا النوع الرفيع الذي يغرق بين فلقاتي، ثم انتقيت احدي الجيبات من القماش القطني المتهدل والتي تصل حتى كعبي، أغلقت مشبك الجيبة من الجانب ولم اغلق السوستة والتي تظهر أردافي بالكامل من الجنب في حالة جلوسي لتنفرج مع إنثناء جزعي وتصنع هذا القوس الذي يظهر بياض أردافي يتوسطه خط الكلوت الأحمر بالعرض،
صوت جرس الباب يعلن وصول وليد،
– اهلا يا وليد إتفضل
– ازي حضرتك يا طنط
– انت جاي بلبس الكورة، يعني مجهز نفسك ومستعد .. ههههههه
– مش حضرتك وعدتيني يا طنط العب في الجنينة بعد الدرس؟
– ايوة يا سيدي وانا عند وعدي، يلا عشان نبدأ
جلس وليد على طاولة الطعام وجلست بجواره بحيث يكون جانب الجيبة المفتوح ناحيته وبدأت في الحصة والشرح، لم يستغرق الأمر اكثر من دقيقة قبل ان يلحظ الصبي الذكي الامر ويختلس النظر لجسدي وهو محمر الوجه ولم يستطع الانتباه والتركيز لشرحي، كان الكتاب امامنا من ناحيتي ثم كوب العصير ومن بعده على يساره كراسته، مددت يدي نحو الكراسة وفي طريقي ضربت الكوب بظهر يدي والذي سقط بالكامل فوق شورت وليد والذي انتفض واقفاً من المفاجأة
– يالهوي … سوري يا وليد مش قصدي
رد فعله العفوي ووقوفه انساه ان قضيبه منتصب جدا، في اقل من نصف دقيقة كنت قد هرولت للحمام واحضرت فوطة وجثوت بجسدي متكأة على ركبتي أمامه وانا امدي يدي اجفف له ملابسه، بمجرد ان وضعت يدي ولامست قضيبه المنتصب انفزع وليد وتراجع بجزعه للخلف لا ارادياً وادعيت ايضا الصدمة والفزع،
– ايه ده؟!
امتقع وجه الصبي من الخوف حتى ان قضيبه كأنه قتل فقد كل صلابته في ثانية واحدة وهو يحملق في وجهي مفزوعاً لا يملك رد
– اخص عليك يا وليد، انت طلعت سافل وقليل الادب، اتاريك مش مركز معايا من اول الحصة
– اسف يا طنط
– اسف ايه وزفت ايه؟
– مش قصدي بجد يا طنط
– هو ايه يا زبالة انت اللي مش قصدك؟
– هو عمل كده لوحده غصب عني
– ممكن تفهمني ليه؟!
صمت الصبي ولم يملك القدرة على الرد حتى صحت به بعد أن صفعته بقوة على فخذة
– رد بقولك، الزفت ده واقف ليه؟
– اصل … اصل
– اصل ايه انطق
– اصصصل رجلك باينة يا طنط
– رجلي! … فين ده؟
بتردد وخوف واضح اشار باصبعة باتجاة فتحة الجيبة لاصطنع التفاجئ وامد يدي اغلق السوستة،
– بدل ما تقولي علشان اغطي نفسي قاعد بتبص عليا يا سافل
– اتكسفت يا طنط
– وانت عرفت الحاجات دي منين وانت لسه ماطلعتش من البيضة؟
صمت ولم يجد رد وقمت باغلاق السوستة
– ماشي يا وليد انا هاقول لماما وهي تتصرف معاك
– لأ … ماما لأ عشان خاطري يا طنط
– فاكرني هاداري عليك أظن، انا لازم اقولها علشان تربيك
– يا طنط ابوس ايدك ماما بالذات لأ
– بالذات! … اشمعنى؟
– اصل … اصل
– انطق وقول والا مش هايحصل كويس
– اصل ماما مسكتني قريب وانا ببص عليهم وضرتني جامد وحلفت لو حصل مني حاجة تاني هاتقول لبابا
– مسكتك بتبص على مين مش فاهمة؟
– علي ماما وبابا
– بتبص عليهم ازاي يعني وكانوا فين؟
– هما متعودين كل يوم اتنين وخميس يسهروا وانا كنت بعرف وبروح اتفرج عليهم من خرم الباب
– بيسهروا ازاي يعنى؟ وانت كنت بتعرف ازاى؟
– بلاقي ماما متزوقة ولابسة …..
– لابسة ايه؟ قول ما تتكسفش
– لابسة قميص نوم
– اها، وبعدين
– بعرف انهم هايسهروا وبستني لما يدخلوا اوضتهم واتسحب واروح اتفرج
– وبتلاقيهم بيعملوا ايه بقى؟
– بيخلعوا هدومهم ويناموا سوا
– ومش عيب يا وليد تعمل كده؟
– عارف انه عيب بس مابقدرش امنع نفسي
– ليه مش بتقدر؟
– لما بشوف ماما وهي لابسة كده بيحصلي زي ما حصل دلوقتي ومابقدرش امسك نفسي
– يعني بتهيج على جسم ماما يا وليد؟
يصمت مرة اخري ولا يستطيع الرد،
– مش احنا اتفقنا نبقى صحاب؟
– آه يا طنط
– خلاص رد عليا وماتتكسفش، بتحس بايه لما بتشوف ماما؟
– بحس زي دلوقتى
– الكوكو بتاعك بيقف؟
– آه
– وبتعمل ايه؟
– مفيش بفضل اتفرج وبس
– وماما مسكتك ازاى؟ وامتى؟
– الاسبوع اللي فات، روحت ابص عليهم ومكنتش عارف ان ماما في الحمام وجت عليا وشافتني
– يا نهار اسود، وحصل ايه؟
– مشتني وتاني يوم لما رجعت من الشغل ضربتني وقالتلي زي ما حكيتلك
– وكانت لابسة قميص برضه؟
– لأ
– اومال كانت لابسة ايه؟
– كانت … كانت
– ها .. مش قلنا هاتحكي من غير كسوف؟
– كانت لابسة بدلة رقص ومشغلين اغاني علشان كده ما حسيتش لما خرجت وراحت الحمام
– هي متعودة تعمل كده؟
– تقريبا كل مرة بتعمل كده
– وطبعا انت بتتفرج على كل ده
أطرق برأسه خجلا ولاحظت ان الحياة رجعت لقضيبه من جديد فانتصب قليلاً وهو يتذكر ويقص على حكايته،
– طب قولي وماتتكسفش، وانت بتتفرج على كل ده بتعمل ايه عشان ترتاح؟
– ارتاح يعني ايه؟
– يعني الكوكو يرجع ينام تانى
– مش بينام وبيفضل كده وبيوجعني لحد ما أنام، بس لما بنام بـ …
– سكت ليه؟!!! قول
– بحلم وبصحي الاقي هدومي مبلولة
– انت مش بتعرف تعمل كده وانت صاحى؟
– لأ، العيال في المدرسة بحكوا انهم بيعملوا حركة كده بس انا حاولت اعمل ومعرفتش
– حركة ايه؟
– بيعملوا بايديهم حاجة اسمها عشرة
– اها فهمت
– طب وانت ليه ما حاولتش تتعلم منهم وتعملها؟
– مابحبش اتكلم معاهم في الحاجات دي وبخاف حد يفهم اني ببص على ماما علشان انا ماليش اخوات ولا جيران زيهم
– هما بيعملوا كده على اخواتهم وجيرانهم؟
– اه، في كتير بيعملوا كده وبيحكوا وعلشان كده مابرضاش اتكلم معاهم
– طب قوم تعالى معايا اغسل نفسك من العصير وبنكمل بعدين
– لأ يا طنط خلاص انا هاطلع عندنا اتشطف واغير الشورت
– هسسس، قوم قدامي ع الحمام
إدخلته الحمام وأوقفته في البانيو بعد ان نزعت له الشورت لأجد قضيبا صغيراً جدا تحيطه مجموعة من الشعر، سكبت عليه الماء وشاور جل وأخذت انظف له قضيبه والذي بمجرد ان لامسته انتصب بالكامل ليصبح حجمه مقبولاً،
– وبعدين بقى معاك يا سي وليد؟ وقف تاني ليه؟
– اسف يا طنط، بيقف غصب عني
– بص يا وليد، وركز في كلامي كويس، هانتفق اتفاق دلوقتي سوا ولو رجعت فيه هاقول لماما وبابا وهاخلي عيشتك سودة، فاهم؟
– حاضر يا طنط
– ماينفعش ابدا اللي بتعمله ده، مفيش حد يبص على مامته ويتجسس عليها
– حاضر يا طنط، مش هاعمل كده تانى
– لا يا حبيبي انت بتقول كده دلوقتي بس عشان تهرب، لكن في شقتكم هاترجع تاني تعمل كده
– لأ يا طنط صدقينى
– اسمع، اللي انت فيه ده اسمه سن المراهقة ولازم تتعلم تريح الكوكو بتاعك علشان ماتبصش على ماما انا هاعلمك ومن هنا ورايح تعمل كده لما تحس انك تعبان وحسك عينك تبص عليهم؟
هز رأسه بالموافقة وسكبت الشاور جل في يدي وأخذت ادعك له قضيبه وانا اشرح له كيفية فعل ذلك حتى انتفض جسده والقي بحمولته والتي سقطت كلها فوق بلوزتي لتصنع بقع متناثرة من الكمية الكبيرة التي أطلقها،
– حاسب يا مفتري غرقت هدومى، ده انت شكل كنت تعبان قوي
– قوووي يا طنط
– وارتحت دلوقتى؟ واتعلمت تريح نفسك ازاى؟
– آه يا طنط، ارتحت قوي قوى
– طب اقعد خد نفسك لحد ما اجيبلك كوباية عصير بدل اللي اتدلقت
تركته يجلس فوق الكنبة يلتقط انفاسه واحضرت له كوباً من العصير وجلست بجواره امسح بلوزتي من منيه القوي ذو الرائحة النفاذة،
– ارتحت شوية يا وليد؟
– آه يا طنط
– طب يلا بقى وريني اتعلمت صح ولا لأ
– يعني اعمل ايه يا طنط؟
– حط الشاور جل في ايدك واعمل لنفسك زي ما علمتك عشان اطمن انك هاتعرف تريح نفسك
– بلاش يا طنط، انا اتعلمت بجد خلاص
– مش ممكن، لازم اتأكد بنفسي
وضع الشاور في قبضته وأخذ يجلخ قضيبه وهو يشعر بالخجل الشديد مني وانا اشاهده حتى ان قضيبه لم ينتصب بشكل كامل،
– مش عارف يا طنط، مش حاسس اني عاوز اعمل
– ممممم، بس انا لازم اتأكد بنفسى، انت محتاج تحس باثارة
– مش عارف بس مكسوف قوي من حضرتك ومش حاسس
– حاول تفتكر اي حاجة بتثيرك عشان تعمل
– حاجة زي ايه؟ اتخيل ماما يعنى؟
– هو مفيش عندك غير ماما؟ يا بني ده ماينفعش
– ما انا معرفش حاجة تانية
– طب قولي لما كنت بتبص على ماما كنت بتبص على ايه فيها وهو اللي بيخلي الكوكو يقف؟
– مش عارف يا طنط، اتكسف اقولك
– تتكسف ايه بس بعد كل ده، قول ماتتكسفش خليني اعرف اساعدك
– كنت ببص ورا
– علي الهانش يعنى؟
– آه
– يعني انت لو شفت هانش دلوقتي هاتعرف تعمل؟
– آه طبعا يا طنط
– لولا اني عايزة اتأكد بنفسي انك اتعلمت مكنتش ممكن اعمل كده، بس انت زي ابني وانا مستحيل هاسيبك في المشكلة دى
قمت وقفت امامه وفتحت سوستة الجيبة وجعلتها تسقط بين قدمي وانا ادير له ظهري استعرض مؤخرتي أمامه وهو لا يصدق عينيه ويجلخ قضيبه بقوة، لم يستغرق الامر دقيقتين واطلق حمه مرة اخري لتصيب مؤخرتي وامد يدي ادهن مؤخرتي بمنيه وانا في قمة محنتى
– اح يا وليد كده جيبتهم على طيزي؟
– غصصصصببب عننني يا طططننط
– شاطر يا وليد، كده اتطمنت عليك انك اتعلمت
جلسنا بعده لفترة لا نتحدث حتى قمت بدلت ملابسي وارتديت شورت برمودا ضيق وبادي ضيق ايضا واحضرت له الشورت الخاص به ليرتديه
– اوعي يا وليد ترجع في كلامك وتبص على ماما تانى
– حاضر يا طنط بجد مش هاعمل كده تانى، بس ..
– بس ايه؟
– بس انا هاعمل كده ازاي عندنا، هابص على ايه؟
– صح، عندك حق، طب بص كل ما تيجي انا هاساعدك بعد الدرس، اتفقنا؟
– اتفقنا يا طنط، بجد انا بحبك قوى
– وانا كمان بحبك يا وليد ومش عاوزاك تعمل اي حاجة غلط تاني بعد كده
انتهينا وصعد وليد لشقتهم وتركني وحيدة أتحسس مؤخرتي وملمس منيه عليها ورائحته التي مازالت تفوح في المكان.
جاء الصباح وبدأ بصوت الضوضاء التي يصنعها سيد وقت حضور ففتحت له باب الشقة قليلا حتى يراني وعندما وقف امامي ورأيت نظرة الفرحة والشهوة في عينيه ادركت ان الفحل المعتوه وقع في فخي بلا رجعة،
ناديت عليه وانا اركز عيني في عينيه بصوت لا يخلو من المحن والدلال،
– سيد، استنى خد الكيس ده كمان معاك
اقترب مني ليأخذ الكيس الذي امسك به بيدي لأفتح له الباب أكثر ويراني وانا عارية تماما خلفه،
لوحت له بالكيس لأخذه فمسك الكيس يلقيه في صندوقه ويعاود النظر الى يظن أني سأدخله كالمرات السابقة،
– يلا يا سيد امشي … خلاص
– مش عايزة نمسح يا ست؟
– لأ يا سيد مش النهاردة، المرة الجاية
– انا عايز امسح يا ست
قالها بصوت عالي منفعل فشعرت بخوف من رد فعله الغير متوقع فقررت ارضائه موقتاً،
جذبته من طوق جلبابه لنقف سوياً خلف الباب الموارب وانا امسك قضيبه المنتصب افركه من فوق ملابسه،
– يعني مش عارف تمسك نفسك؟
لم يجاوبني وهجم على فمي بفمه يلعقه ويمتصه بقوة شديدة جعلتني افقد اتزاني وتسيل شهوتي لأرفع له جلبابه واسقط لباسه لفخذيه وادعك له قضيبه واجلخه بشهوة وهو يلعق شفاهي ورقبتي وكل وجهي ويديه تفرك نهودي تكاد تخرجها من مكانها حتى بلغ ذروته ويقذف منيه في يدي ويسقط اغلبه فوق باطني وعانتي لأضمه بقوة وانا املئ وجه بالقبلات ومازال قضيبه بيدي اعصره حتى فرغ تماماً وهدئ سيد وبدون حرف واحد رحل وهو يدفع صندوقه امامه،
هرولت للحمام لأخذ دوشاً سريعا لأزيل عن جسدي اثار منيه ورائحته قبل قدوم عم محمود،
جلست بعدها عارية تماماً في انتظار العجوز العنيف ومرت ساعة واثنين وثلاثه وأربع ساعات كامله ولم يحضر، خطر ببالي ان اتصل بالصبي الصغير الجالس وحيداً في شقته،
– الو
– ايوة يا وليد انا طنط نهى
– ازيييك يا ططنط
– مالك بتنهج كده ليه
– اصل .. اصلي كنت بلعب كورة
– بتكدب عليا يا وليد؟!! مش سامعه صوت ترزيع الكورة، انطق كنت بتعمل ايه ولا هانرجع في كلامنا واقول لماما؟
– لأ لأ يا طنط، كنت بعمل زي ما قلتيلي
– بتعمل ايه؟!!
– كنت .. كنت بجيبهم
– ممممم، وجبتهم؟
– لأ يا ابلة
– متخافش يا حبيبي انا عايزك تجيبهم زي ما اتفقنا عشان ترتاح
– عمال اعمل ومفيش حاجة بتنزل
– اها … علشان لوحدك، مش قلتلك لازم حد يساعدك
– ماهو .. ماهو يا طنط مفيش درس النهاردة
– طب انزل تعالى
– بجد؟!!! بجد يا طنط؟
– اه بجد يلا حالا
اغلقت السماعة وانتظرت حتى سمعت جرس الباب،
– ها يا سي وليد مش عارف تجيب ليه؟
– فضلت افتكر حاجات واسرح فيها بس برضه ماعرفتش
– حاجات؟!! حاجات ايه؟
– حاجات يا طنط
– لسه مكسوف مني برضه
– لأ خايف اقولك تزعلي مني
– قول مش هازعل
– كنت بفتكر ماما
– ممممممممم، زي ايه
– يعني مش زعلانه؟
– لأ … قولي افتكرت ايه
– فضلت افتكرها وهي بترقص لبابا و….
– وايه، كمل
– وبتعمل في الكوكو بتاعه ببوقها
– اها، وماما كنت بتلبس ايه وهي بترقص؟
– قميص نوم او اللبس اللي تحت بس
– وايه احلى فيهم؟
– القمصان
– ليه القمصان؟
– عشان لما بتبقى لابسة اندر مش بتبان لكن القمصان خفيفة قوي وبتبان
– هي ايه دي اللي بتبان؟!!
– مكسوف اقول
– وليد، لو سمعتك بتقول مكسوف تاني هابطل اساعدك
– خلاص … خلاص … التوتا بتاعتها
– مسمهاش توتا، هو انت لسه نونو؟
– طيزها
– ايوة كده، عشان كبيرة بتحبها؟
– مش عارف، بس بيقف اول ما اشوفها
– هي احلى ولا انا؟
– انتي اجمل طبعا يا طنط
– اقصد طيزها احلى ولا طيزي؟
– بصراحة يا طنط، انتي احلى بكتييييييير
– بجد؟
– اه بجد
– تحب ارقصلك علشان تجيب؟
– ياريت يا طنط
– طب ثواني ورجعالك … خليك ما تتحركش
دخلت غرفتي وانتقيت قميصاً اسود شيفون طويل وخرجت له،
ادرت احدي الاغنيات الشعبية ووقفت امامه ارقص واتلوي بجسدي واتفنن باظهار كل شئ فيه خصوصاً مؤخرتي وهو يشاهدني كالمصعوق ويفرك قضيبه بيده من فوق شورت الكرة،
– خلاص تعبت
– حلو قوي قوي يا طنط
– عجبتك؟
– قوي قوي
– رقصي احلى ولا ماما؟
– انتي طبعا، ماما مليانه ومش بتعرف تتحرك زيك
– يعني جيبتهم وارتحت خلاص؟
– لأ، لسه ماجيبتش
– ليه؟! اومال كنت برقص ليه؟!
– اتلخمت فيكي يا طنط وملحقتش، كنت بتفرج
– ما هي الفرجة دي عشان تجيب!
– مش عارف بقى يا طنط، حقك عليا
– طب قوم اقف قدامى
وقف امامي وجذبت له الشورت وهو مستسلم تماماً حتى خلعته من قدميه والقيته على الكنبه وانا امد يدي اداعب قضيبه،
– ما هو الكوكو لسه واقف اهو، ماجيبتش ليه؟
– طب اجرب تاني يا طنط
– لأ خلاص مش هاقدر ارقص تاني في الحر ده، تعالى انا هاعملك زي ما ماما بتعمل عشان تجيب بسرعة
اجلسته على الكنبه وجثوت امامه وحركت يدي على قضيبه قليلا بهدوء ثم اقتربت منه بفمي وقبلت رأسه ثم نثرت قبلاتي بطوله قبل ان احرك لساني من اسفله لأعلاه وادخله بفمي امصه بهدوء وانا افرك خصيتيه وهو ينتفض ويرتعش وتعلو مؤخرته عن الكنبة من فرط اثارته فيدخله لاخر فمي بدفعاته وانا انظر اليه واثبت عيني في عينه بعهر واضح ولذة حتى لم يستطع الصمود اكثر ووضع كلتا يديه دون ارادته فوق رأسي ودفعه بعيدا جدا في فمي وهو يلقي منيه، بعد ان استرحنا قليلا مددت يدي اخلع له التيشرت وانا اجذبه من يده ليأتي خلفي،
– يلا يا استاذ علشان تستحمى
اوقفته في البانيو وخلعت قميصي ودخلت معه وفتحت الماء علينا وانا اسكب الشاور جل عليه لتغمر الرغوة جسده وبمجرد ان لامست قضيبه حتى انتصب مرة اخري وانا واضع الشاور في يده
– يلا حميني
ادرت له ظهري لتنعم مؤخرتي بلمساته فظل يعبث بها واعياها فركاً ودعكاً ومرر كل يده بين فلقتيها وهو ييبدأ مشواره من أعلي وينهي بداخل فرجي حتى اني اتيت بشهوتي ثلاث مرات وانا ارتعش وانتفض بين يديه الصغيرة حتى سقط جزعي وجثوت على ركبتي واصبحت مؤخرتي بارزة منفرجة امام قضيبه وانا انهج واحاول التقاط انفاسي وهو مازال يفرك مؤخرتي حتى شعرت برأس قضيبه فوق خرمي مباشرةً ويدفعه لإدخاله وتمكن بالفعل من ادخال اغلب قضيبه في مؤخرتي وانا اتأوه بلذة مميته،
– وليد ….. بتعمل ايه؟!
– ما ما اااننا بشوووف باابا بييعمل ككددده
– لأ يا وليد مايصحش … انت كده بتنكني
– مش قادر امسك نفسي يا طنط
– زبك بيوجعني يا وليد بالراحة
لم يستمع الى وظل يدفع قضيبه بقوة بداخلي وخرمي الذي اعتاد الخيار في خرمي يستجيب له ومتعتي تعلو وتعلو وتتخطي السماء حتى اتت رعشته وقذف كمية كبيرة للمرة الثانيه ولكن هذه المرة بداخل خرمي لأجلس على ارضية البانيو وانا اضربه برقة على فخذه،
– ماشي يا سافل، انا غلطانة اني بساعدك
– حقك عليا يا طنط، ماحسيتش بنفسي
– ينفع تنيك طنط يا وليد؟! اعمل فيك ايه بقى دلوقتي؟
– خلاص يا طنط مش هاعمل كده تاني
– يا سلام، انت بعد كده كل مرة هاتبقى عايز تنيك تاني
– لأ يا طنط مش هاعمل
– ماشي هانشوف، بس لو نكتني تاني هازعل منك واخاصمك وارجع في كلامي واقول لماما كمان
– لأ لأا يا طنط هاسمع الكلام
– ماشي يا سافل، يلا البس بقى واطلع شقتكم
ارتدي ملابسه وتركني وصعد لشقتهم ودخلت كما انا ومازال منيه ينسال في خيوط من خرم مؤخرتي والقيت بجسدي فوق فراشي وانا اشعر أني انتقمت من العجوز الذي خالف موعده.
في الصباح رن جرس الباب فنظرت من العين السحرية انظر من بالخارج لأتفاجئ بانه عم محمود،
فتحت له الباب ليدخل مباشرة وهو يغلق الباب خلفه،
– لابسة ليه يا هايجة، مش قلتلك تستنيني عريانة؟
– اسفة يا عمو، معرفش انك جاي النهاردة
– انا اجي وقت ما احب يا هايجة
– زي ما تحب يا عمو بس استنىتك امبارح وكنت زي ما قولتلي
– طب يلا قدامي على أوضة النوم
انتهى من تعريتي ثم جلس وهو يطلب مني اني اريه ما عندي من جيبات خروج، امرني بارتدائهم وارتداء حجابي،
– هاتروحي دلوقتي الصيدلية اللي في الشارع اللي ورانا وتشتري قرص فياجرا ٥٠
– ليه يا عمو؟!!! اتكسف
نزلت يده بقوة متوسطة على وجهي وهو يتحدث بهدوء وبرود،
– ماسمعش ليه ولأ تاني
– ابداً ياعمو بس اللي في الصيدلية يقول عليا ايه؟
– هايقول هايجة وعايزة تتناك
– وترضي يقول كده عليا يا عمو؟
– بطلي كلام كتير، اعملي اللي قولتهولك ولما ترجعي تطلعيلي فوق
– طب البس اندر يا عمو
– لأ يا هايجة، هاتروحي كده ومتخافيش محدش هاياخد باله
– امرك يا عمو
وصلت الصيدلية ولم يكن بها سوي شخص واحد لا اظنه الطبيب من مظهره، ترددت كثيراً قبل ان اطلب منه البرشام فقررت شراء بعض الاشياء التي غالباً احتىجها في البداية،
– بعد اذنك عاوزة كريم بشرة ( … ) ومزيل عرق ( … )
– تحت امرك
احضر ما طلبت في اقل من دقيقة وابتسامة الترحيب على وجهه
– حاجة تانية يا فندم؟
– اه، ممكن ( … ) لإزالة الشعر؟
– للاسف يافندم مش موجود، عندي حاجة احسن منه بكتير
– ماشي هاته وهات كمان ….
– ايه يا فندم؟ أامري
– ممكن قرص فياجرا ٥٠
قلتها وانا اكاد اموت من الخجل والخوف واري لمعة غريبة في عينيه لم يستطع اخفائها
– تحت امرك يا فندم، ده مكانك يا ست الكل مفيش اي احراج ابداً وعندنا خدمة الدليفري طول اليوم
– اول مرة اعرف ان عندكم ديلفري مع اني ساكنة هنا من سنة
– هو بصراحة مش دليفري قوي، المنطقة هنا هادية جدا لما حد بيحتىج حاجة بوصلها بنفسي وارجع
– معقولة؟!! وبتسيب الصيدلية لوحدها؟
– عادي يا ست الكل، السكان هنا علشان مدينة جديدة قليلين جدا، انا ساعات بفضل طول اليوم ما بيدخلش اكتر من اتنين تلاته
– اها، عندك حق
– عندنا حاجات هنا ممتازة للست كمان
– حاجات ايه؟!
– حاجات حريمي يا فندم بتزود الرغبة للستات، حاجة زي الفياجرا بس حريمي
– مممممم، برشام يعني؟
– لأ، دي حقنة الست تاخدها وتأثيرها بيفضل يومين كاملين
– كويس، بس هو في مستوصف قريب؟
– مستوصف ليه؟!
– اومال هاخدها فين؟
– يا فندم الموضوع سهل مش محتاج مستوصف، انا بدي حقن هنا وفي البيت لو حد محتاج
– طيب عايزة واحدة
اتسعت ابتسامته بشدة وازادت اللمعة في عينيه وهو يتحرك لاقصي يسار الفاترينة ويفتح باباً صغيراً بها ويشير لي بالدخول،
اشار نحو باباً في اخر الصيدلية فطنت انها غرفة خاصة بأخذ الحقن فاتجهت نحوها وهو يتجه لاحد الادراج يحضر الحقنة والسرنجة على اغلب الظن، تسمرت مكاني قبل باب الغرفة بخطوتين وتجمد الماء بعروقي بعد ان تذكرت اني بلا اي ملابس داخلية،
– اتفضلي جوه الاوضه يا مدام
– لأ خلاص معليش، خليها يوم تاني
– ايه ده؟ معقولة بتخافي من الحقن يا مدام؟!!
– لأ مش قوي، بس افتكرت حاجة كده معليش
– يا ست الكل الصيدلية زي المستشفي بالظبط، واضح ان حضرتك مكسوفة
– بصراحة مش جاهزة دلوقتى
– مش بقولك حضرتك مكسوفة، انا مش دكتور صحيح بس انا ممرض قديم وعندي خبرة كبيرة، بلاش كسوف يا مدام ولا خايفة؟ هههههه
– بصراحة مكنتش عاملة حسابي اني هاخد حقنة فمش مستعدة في اللبس يعني
– معقول يا مدام ده السبب، حضرتك ده شغلنا ومش ممكن نبص على حد بطريقة مش كويسه، اتفضلي يا مدام ده مكانك ولما تجربي الحقنة مش هاتبطليها
وقفت امام المقعد القابع امام الحائط في منتصف الغرفة الصغيرة وانا اعطيه ظهري لا اعرف ماذا افعل،
– اتفضلي يا مدام
– اعمل ايه؟
– ارفعي الجيبة بعد اذنك
مددت يدي امسك بطرف الجيبة أرفعها لأعلى وانا ابذل كل ما بوسعي لكي لا تظهر مؤخرتي بالكامل ولكن هيهات، فلكي اظهر اعلى مؤخرتي مكان اخذ الحقنة وجدتني قد رفعت الجيبة عنها تماما ليرى اني بلا ملابس داخلية،
لم اسمع له صوتاً فرمقته بطرف عيني يحدق في مؤخرتي وهو مفتوح الفم لا يصدق ما يراه،
مرت دقيقة وهو يحملق في مؤخرتي وانا اسقط في بحر شهوتي وتبدأ افرازات فرجي في الخروج،
– تحبي تاخديها في الناحية دي ولا الناحية دي؟
قالها وهو يحرك كف يده بالكامل بنعومة بحركة دائرية مرة فوق فلقتي اليمنى ثم فلقتي اليسرى لتنهال افرازاتي وانا اضم مؤخرتي للداخل في حركة لا ارادية فور ملامسته لها،
– مش عارفة، اللي انت شايفه
– مش هاتحسي بوجع خالص علشان ماتخليش حد يديكي حقن بعد كده غيري
غرز سن الابرة بضعف شديد حتى لا يؤلمني،
– بصراحة لأ انت ايديك خفيفة قوي يا ….
– سعد يا مدام …..
– نهى
– عاشت الاسامى، ثواني خليكي زي ما انتي هافركلك مكان الحقنة علشان ماتكلكعش وتوجعك بعدين
– ماشي … بس براحة لأتوجع
– مش ممكن يا مدام نهى، حضرتك بس اسندي جسمك على الكرسي ووطي علشان سوري الهانش يتشد والمادة تتحرك بسرعة في العضلة
بكل سهولة استجبت له وانحنيت بجسدي على الكرسي وانا استند عليه بيدي لتبرز له مؤخرتي واشعر بها انفرجت امامه ليرى خرمي وفرجي من خلفي،
وضع كفه الايسر فوق منتصف مؤخرتي كأنه يستند عليها والاخري اخذ يمررها فوق فلقتي اليمني مكان الحقنة يدلكها وهو يجذبها برقة للخلف ليتسع له الشق بين فلقتي ويظهر له خرمي اكثر وتنفرج شفرات فرجي حتى اصبح ابهامه فوق خرمي مباشرة يفركه ويدغدغه دون ان يدفعه بداخله حتى تحرك اكثر لاسفل وغاص بكل هدوء بين شفرات فرجي حتى انه ادخله بالكامل واصبح ينكحني به وانا مستسلمة ومستلذة،
– معليش يا مدام نهى الفرك ده مهم جدا بعد الحقنة
– اه … ايديك بتريحني وبتمشي الوجع
أخرج اصبعه المبلل بافرازاتي وادخله بخرمي بعد ان فرك جيدا برقة ومرره بخرمي وان اضم مؤخرتي عليه اعتصره بداخل خرمي بالتزامن مع حركته في الدخول والخروج وهو يفرك فلقتي بيده الاخري ويبدل اصبعه بين خرمي وفرجي حتى اتتني رعشتي الكبري واطلقت سيلا من شهوتي حتى شعرت كأني تبولت فوق اصابعه القصيرة المدببة وهو يربت على مؤخرتي بهدوء وحنية كأنه يهديني بعد ان نجح في مهمته،
– كده تمام، المادة اتسربت وبقىتي زي الفل
– حضرتك شاطر قوي يا استاذ سعد
– يبقى لازم تيجي تاني بقى يا مدام نهى
– اكيد هايحصل
دفعت ثمن المشتريات وخرجت عائدة للمنزل،
ضربت الجرس ليفتح لي عم محمود الباب وهو ينظر لي بغضب،
– اتأخرتي كده ليه؟
– معليش يا عمو كان في بنت في الصيدليه مامتها جيباها تاخد حقنة وقرفت الراجل
– جبتي البرشامه؟
– اه اهي
اخذها من يدي وبلعها ثم احتسي كوباً من الماء،
– اقلعي هدومك ما عدا الايشارب
نفذت امره على الفور
– قدامك ساعة عايزك تروقي فيها الشقة بس على اقل من مهلك
فطنت انه يريد عرضاً مثيراً حتى يبدأ مفعول البرشامة فأخذت اتفنن في اغوائه وانا انظف الشقة وارتبها امام عينيه وانحني واتلوى امامه واهز مؤخرتي في حركتي حتى ازيد اثارته،
قبل انتهاء الساعة كان قد تخلص من لباسه وجاء من خلفي وصفعني بقوة على مؤخرتي جعلني انتفض وانا اصرخ
– اااااى، بالراحة يا عمو طيزي وجعتني
– مابتنضفيش كويس ليه يا شرموطة انتي
– بنضف اهو يا عمو
– انتي شكلك عايز علقة عشان تعرفي تشوفي شغلك يا خدامة يا لبوة
– حرمت يا عمو خلاص
جذبني من يدي وأنامني فوق فخذيه على بطني وظل يضرب مؤخرتي ضربة تلو الاخري وهو يقرص حلمتي من وقت للأخر،
انتهي من عقابي وجعلني انحني امامه ساندة على ذراع المقعد واولجه من الخلف وهو يمسك بخصري بيديه ويضرب بقضيبه بقوة ولم ينسي صفع مؤخرتي من وقت للأخر ثم امسك بشعري يجذبه بقوة جعلني احني رقبتي للوراء بشدة وهو مازال ينهال على بضربات قضيبه الصلب حتى ارتعش أخيراً وانزل مائه في قلب فرجي وهو يلقي بجسده فوقي وانفاسه المتلاحقة تملئ المكان،
قام للحمام وهو يجرني من يدي خلفه ليأخذ حماماً فقمت بتنظيفه تماما وعندما هممت بالدخول بجواره لأستحم منعني،
– لأ يا شرموطة هاتنزلي بلبني كده
– حاضر يا عمو انا خدامتك
جعلني انزل لشقتي وانا عارية الا من الايشارب فوق رأسي وامسك ملابسي وشنطة الصيدلية بيدي حتى ودعني بصفعة قوية على مؤخرتي عند باب شقتي ورحل،
صباح السبت وزوجي يغادر لعمله واجلس وحيدة اعلم ان اليوم لن يأتي سيد أو العجوز الغريب ووليد تحت حصار والدته الموجودة في المنزل،
وجدتني ارتدي جيبة من القطن المرن الثقيل وبلوزة واسعة محتشمة دون اي ملابس داخلية وأذهب للصيدلية،
– أهلا أهلا يا مدام نهى
– ايه ده؟ انت لسه فاكر اسمى؟
– انا منساش زبايني ابدا يا ست الكل
– واضح انك بتحب شغلك قوي وشاطر فيه
– الشطارة دي انتي اللي تحكمي عليها بقى، وحضرتك شغالة ايه على كده؟
– أنا مدرسة
– هايل، شغلانة لذيذة ومفيدة
– ميرسي
– أجيب لحضرتك ايه؟
– عايزة …. عايزة برشامة زي المرة اللي فاتت
– غالي والطلب رخيص يا ست الكل، بس أنا بقول طالما هاناخد البرشامة ناخد معاها الحقنة بالمرة، ماهو الشئ لزوم الشئ برضه
– أنا خايفة يكون تكرار الحقن دي فيه ضرر
– خالص يا مدام، دي حاجة وقتية تدي الغرض منها وبس
– طيب خلاص، طالما مفيش ضرر ممكن اخدها
– أهو ده الكلام، اتفضلي يا ست الكل
فتح لي الباب الصغير ودخلت وحدي مسرعة للغرفة،
– اتفضلي في الاوضة دي أحسن يا مدام
– ايه ده؟ اشمعنى؟
– انتي بقيتي زبونة الصيدلية، دي بتاعة الناس المهمة اللي زي حضرتك لكن دي بتاعة الزباين العادية
لم أعترض بل شعرت براحة أكثر ودخلت أمامه، دخل خلفي وهو يبتسم ودون أن يتكلم أو يطلب من فعل شئ أدارني لأقف بظهري أمامه ويسندني على الحائط بجزع محني ويرفع لي الجيبة ويراني عارية أسفلها كالمرة السابقة ويبدو عليه التوقع فربت على مؤخرتي بيده وهو يهزها
– ممتاز، مفيش أثر خالص للحقنة اللي فاتت
– البركة في خفة ايدك يا استاذ سعد
– البركة في التدليك، هو اللي بيعمل كده
فجأة أتي صوت من الخارج لنسمع سوياً من ينادي
– يا أستاذ سعد
جف الماء في عروقي فصاحبة الصوت هي جارتي سماح،
– ماتقلقيش دي زبونة عندي بتيجي تاخد الحقنة دي برضة
– وعرفت منين؟!
– دي زبونة قديمة وعارف صوتها
– بس دي … دى
– مالك؟! انتي تعرفيها
– اه دي سماح جارتي
– ههههههه، طب ودي حاجة تخوف؟ طب علشان تعرفي غلاوتك وبالمرة تطمني أكتر أنا هاخليكي تشوفيها وهي بتاخد الحقنة بس …
– بس ايه؟!
– بصراحة ومن غير ما اتكسف منك، انتي باين عليكي ست فاهمة وعاقلة، في ستات كتير مش مرتاحة في حياتها منهم مدام سماح
– مش فاهمة!
– هي بتحتاج اسلوب مخصوص شوية، وانا مابتأخرش في مساعدة حد، انا لولا وثقت فيكي وحابب اطمنك ولولا انها جارتك مكنتش هعرفك واخليكي تشوفي كمان
– انت بتعمل ايه بالظبط؟
– هاتشوفي كل حاجة بنفسك بس ارجوكي اوعي تحس بوجودك وسيبيني بقى أخرجلها قبل ما تمشي
وقفت وهي تفك زرار البنطلون تستعد لإنزاله حتى دخل سعد ومعه الحقنة،
– يلا يا ست الكل
– بس عايزاها بالراحة خالص النهاردة
لفت له ظهرها وهي تنزل البنطلون حتى ركبتيها ثم تُلحق به لباسها الداخلي الصغير الذي لم يكن يُخفي كثيراً من مؤخرتها الضخمة لينظر لي سعد من خلف ظهرها وهو يبتسم ويغمز لي بعينه ويشكها فقط بسن الحقنة الفارغة وتصدر منها اهة خبيثة وليست اهة ألم
– اااه …. اححح
– ايه يا ست الكل وجعتك؟
– اه يا سعد، ادعكهالي بقى عشان الوجع يروح
أمال جسدها أكثر لأرى من مكاني خرمها وفرجها الكبير جدا وهي تفنس بيدها فوق الكرسي وسعد من خلفها يمد يديه يدعك لها فلقتيها برقة وهدوء ويمشي بأصابعه فوقها وهي لا تكف عن اصدار الآهات المشجعة
– ااااه … مممممم
لم يمر وقت طويل قبل ان تتجول أصابعه بين شفرات فرجها ويدخل اصبعين كاملين في خرمها وهي تتلوى بمؤخرتها للامام والخلف مع حركة أصابعه وتضم فلقتيها تعتصر أصابعه،
– حطلي المرهم بقى يا سعد مش قادرة
– شكلك تعبانة ع الاخر النهاردة يا مدام
– قوي قوي يا سعد، مش قاااادرة
يمد سعد يده يفك سوستة بنطلونه ويخرج قضيبه الذي لم أري مثله في حياتي فقد كان عريضاً جدا جدا رغم قصر طوله ويبصق بقوة في فرجها ويدخل قضيبه فيها ويشرع في جماعها وهي تأن وتتأوه وهو خلفها،
كان يولج قضيبه في فرجها بقوة وسرعة غريبة كأنه آلة معدنية ويدفع باصبعه في خرمها بنفس الوقت ومن وقت لاخر يصفع مؤخرتها الكبيرة بكف يده ليدوي صوت طرقعة لحمها في أذني وهي تحثه على المزيد،
– اح … اح يا سعد …. جامد
– طول ما انتي بتيجي مرة واحدة في الاسبوع هاتفضلي موحوحة كده
– غصب عني … غصب عني يا سعد
– انتي محتاجة 3 حقن في الاسبوع
– ياريت يا سعد، نفسي
تزداد حركته سرعة خلفها حتى يدفعها بجسده بقوة شديدة ويلقي بحممه بفرجها فلا تستطيع الصمود أكثر وتسقط على مؤخرتها أرضاً فور نزعه قضيبه منها،
– بالشفا يا مدام سماح
– متشكرة … متشكرة قوي يا سعد بتعبك معايا
– ماتقوليش كده يا ست الكل، تعبك راحة احنا خدامينك
تنهض بصعوبة وتعدل ملابسها وترج من جيبها بعض الاوراق المالية تدفسها في جيبه وهي تشكره مره ثانية وترحل،
عاد سعد مرة اخري وهو مازال يحتفظ بهدوئه وابتسامته الغريبة ليراني بوجهي المفعم بالدهشة والصدمة،
– مالك يا ست الكل؟ انا بس حبيت اطمنك ان ستات كتير بتحتاج حقن
– انا مش مصدقه عينيا ومش فاهمة حاجة
– ما انا شرحتلك
– يعني انت على طول كده؟ وازاي سماح ….
– يا مدام نهى هدي نفسك، زي ما انتي شفتي بالظبط، الست التعبانة بتيجي تاخد حقنة وترتاح
– وانتي هاتعمل فيا زيها؟
– لو حبيتي، بس في الاول عايزك تعرفي حاجة مهمة
– ايه؟
– انتي غير اي حد، ولعلمك مفيش مخلوق دخل الاوضة دي قبلك ولا عرف موضوع الستات ده غيرك
– للدرجادي واثق فيا؟ ولا بتقول كده عشان اطمنلك؟
– انتي شوفتي بعينيكي واظن الموضوع مش محتاج شرح
– هي سماح بتجيلك من امتى؟
– شكلها شغلاكي قوي، عموما بقالها يمكن اكتر من سنة بتيجي كل اسبوع تاخد الحقنة وتمشي
– طب اقفل الباب
دخل واغلق باب الغرفة علينا ودون أن اتحدث أو اختبئ وراء ادعاء الحقنة جثوت امامه واخرجت له قضيبه اتفحصه وانظر له من قرب،
أداعب له قضيبه وأشم رائحة فرج سماح ومنيه وألعقه بشهوة ولذة حتى انتصب تماماً في فمي، وقفت واسقطت جيبتي وركبت بجسدي عليه ادع قضيبه العريض التخين جدا يخترق فرجي ويسحق شفراتي وانا الف ذراعي حول رقبته واعلو واهبط عليه اعتصره ويده الاخري تعتصر مؤخرتي واصبعه يداعب خرمي ويسحقه،
تأخر كثيرا قبل أن يطلق مائه في فرجي وهو يتأوه معي وأسمع أول كلمة حب في حياتي كلها تخرج من بين شفتيه،
– بحبك قوي يا نهى …. بحبك
قبلته وقبلته وبلعت ريقه ومصصت شفتيه وانا اضمه لصدري كأنه حبيب غاب لسنوات وانا منتشية وغير مصدقه ان رجلاً قصير القامة غريب الملامح أشعر نحوه بكل هذا الصدق والاعجاب،
ودعته لأخرج عائدة للمنزل تملئني السعادة ومشاعر اللذة.
دخلت شقتي وانا ارتب افكاري لأدخل لعالم سماح عندما يحين موعد زيارتها الاسبوعية لي في اخر النهار،
بعد الرابعة مساءاً بقليل أتت سماح وهي ترتدي ترينج منزلي وجلسنا معاً في حديقتي الصغيرة،
– أومال فين وليد؟ مانزلش معاكي ليه؟
– سيبك منه ده ولد قليل الأدب
– ليه كده بس؟ انتي محبكاها بس حبتين
– سيبك .. سيبك بلاش وجع دماغ، انا عارفة سن المراهقة ده وبلاويه
– ههههههه يا ستي بكرة يعقل، الدور والباقي على الكبار اللي لسه مراهقين
– كبار ومراهقين! حصل ايه؟
– ولا حاجة، ده موضوع هايف كده
– ازاي؟ هاتحكيلي يعني هاتحكيلي
– هههههههه …. بس بقى ماتكبريش الحكاية، انا بتكسف
– اخص عليكي يا نهى بتتكسفي مني؟ احكي وبلاش دلع
– ولا حاجة يا ستي، يوم الاربع اللي فات ظهري كان مموتني من الوجع وكلمت طارق قالي اخد حقنة فولتارين
– ها وبعدين؟
– روحت الصيدلية اللي في الشارع اللي ورانا لقيت راجل قصير كده وشكله غريب، وهو بيديني الحقنة حسيته مش تمام
– مش تمام ازاي يعني؟ عمل ايه؟
– حسيته فضل يبص على جسمي ونزلي الاندر بزيادة كده عن الطبيعي و…
– وايه؟
– مش عارفة بس حسيته بيحسس عليا كده بطريقة مش طببعية
– وعمل ايه؟ كملي
– خلاص هو في بعد كده؟
– اومال خضتيني ليه، افتكرته عمل فيكي حاجة
– هو في اكتر من كده؟ كان يتجوزني بقى بالمرة ههههه
– ده انتي شكلك على نياتك خالص
– يا ماما، ماتخوفنيش بقى حرام عليكي
– طب بذمتك كنتي حاسة باية ساعتها؟
– كنت مكسوفة قوي وميتة في جلدي
– وبس؟
– اه … وبس
– يا كدابة، باين عليكي انه مش وبس
– بس بقى يا سماح، بتكسف بجد
– هههههه، شكلك سيحتي يا بيضة
– هاسيح من الراجل القزعة ده؟!!
– وهو القزعة ده مش راجل وكان شايف التوتا وبيحسس عليها؟
– بسسسسس …. بتكسف بقى
خلاص قولي، سيحتي ولا لأ؟
– سيحت يا ستي، استريحتي؟
– ههههه، ايوة كده ما تتكسفيش
– ايه ده؟ انتي عارفاه ولا ايه؟
– بصراحة، حصلي زيك مرة برضه
– معاه هو برضه؟
– اه، وتقريبا حصل اللي حكيتيه بالحرف
– يا نهار، بس هناك فرق، تلاقيه معاكي اتبسط اكتر
– ههههه، اشمعني يعني؟
– انتي يعني من غير حسد عندك توتا تملى العين، تلاقيه مات ياعيني
– ههههههههههه يا بكاشة، ده انا مليانة ومش زيك، انتي عندك توتا مرسومة وحلوة
– سماح … هو مش احنا كده غلط؟
– بلا غلط بلا نيلة، هو يعني احنا روحنا بعنا نفسنا؟ دي حاجات بتحصل بالصدفة
– وده عادي يعني كده؟
– هو يعني كان حصل حاجة؟ اهي صدف بتمتعنا دقيتين وخلاص
– تفتكري؟
– افتكر ونص، اللي يجيله الهنا لحد رجله
– طب وايه العمل بقى لو الصدفة زادت عن حدها؟
– هايحصل ايه يعني؟ انتي مخبية عليا ايه يا سهونة انتي؟
– خالص …. مفيش
– مفيش! لأ ده في ونص كمان، انطقي يا بت انتي جريتي ريقي
– هههههه مفيش …. دي حاجات هايفة كده
– طب والنعمة لو ما حكيتيلي ودلوقتي حالاً لأكون زعلانة منك ومخصماكي
– ههههه مش للدرجادي، بصراحة مكسوفة موت وكمان خايفة تفتكريني كده ولا كده
– بطلي هبل يا بت، هو انا ليا صاحبة غيرك؟
– بصي يا ستي، عارفة سيد بتاع الزبالة؟
– سيد مين؟ الواد الاهبل اللي بيجي يلم الزبالة؟
– ايوة هو ده
– يمكن اكون يادوب شفته مرة ولا اتنين من يوم ما سكنا هنا، بس فكراه طبعا، ده لخمة وحاجة تفقع
– هو بالظبط كده، لخمة وحالته بالبلا
– المهم عمل ايه هو كمان يا سهونة؟
– مرة كده من مدة طلبت منه ينضف الجنينة زي ما قالي طارق، والواد دخل وقلع جلابيته وفضل يشتغل زي الطور
– وبعدين، خشي في المفيد
– شوية كده وببص عليه من بعيد لقيته واقف بيعمل حمام جنب الحيطة المتخلف
– يالهوي، وشفتي بتاعه؟
– ايه ده؟ بلاش كده بتكسف قلتلك
– انطقي يا مكسوفة هانم، شفتي بتاعه؟
– اه، اتنيلت شفت
– ها … وبعدين، كان عامل ازاي؟
– مش عارفة اقولك ايه؟ حاجة مش معقولة
– ايه … ايه، كبير؟
– كبير قوي قوي يا سماح، اتخضيت قوي واترعبت من شكله
– مش مهم، المهم حصل ايه بعد كده؟
– خلاص …. محصلش حاجة
– خلاص ايه خلصت روحك، بقى بعد ماتشوفي بتاعه جاية تقوليلي خلاص؟ انطقي يا بت ما تجننيش امي
– سماح …. ارجوكي خلاص
– مش ممكن، مش هاسيبك غير لما تحكيلي كل حاجة بالتفصيل
– سماح …. انا بجد خايفة ومحرجة موت ومش عارفة ضحكتي عليا ازاي وجرجتيني في الكلام
– يا بت يا هابلة انتي، هو احنا ممكن نفضح بعض؟ كلنا ياما مر وعدي علينا وبيني وبينك الحاجات دي بتبقى ليها طعم كده احلى من اي حاجة
– يعني انتي كمان حصلك حاجة زي كده؟
– يابنتي طبعا، هو في واحدة ما حصلهاش؟
– ده انا مضايقة قوي من نفسي ومش قادرة اسامح نفسي
– مش قادرة تسامحي نفسك؟ احكيلي يا مصيبة ده انتي خليتي جسمي كله ولع
– بعد ما شفته كده مقدرتش خالص، وحسيت جسمي كله ساب ونفسي مش قادر يطلع مش عارفة انا صاحية ولا مغم عليا
– عارفة … عارفة الاحساس ده
– لقيته كان بهدل الرسيبشن خالص بغبائه، قلتله يمسح مكان ما وسخ وجبتله مساحة وجردل ميه وكنت بساعده وعيني على بتاعه وهو عمال يتهز قدامي جوه لباسه القطن الابيض اللي مش مخبي حاجة
– وانتي كنتي لابسة ايه؟
– كنت لابسة جلالية برمودا قصيرة
– كملي وبعدين
– فضل يخبط فيا كل شوية وهو بيعدي او بيتحرك لما جسمي سخن موت ومبقتش قادرة وهاتجنن
– احححح يا نهى، ده انا اللي هاتجنن
– لقيتني من غير ما احس عمالة اوطي قدامه وافنس واخليه يشوف جسمي علشان اشوف هايتأثر ولا علشان عبيط مش هايحس بحاجة
– يخربيتك موتيني، هو انتي مكنتيش لابسة حاجة تحت الجلابية؟
– لأ …. قلعت مكنتش طايقة حاجة عليا
– وهو عمل ايه؟ خد باله؟
– خد باله وفضل متنح ورايا بيبص على التوتا بتاعتي
– توتة ايه بقى يا داهية، انتي مجنناهم كلهم بطيازك يا سهونة
– ببص عليه لقيت بتاعه وقف قوي ع الاخر وفضلت الزق واحك جسمي فيه وبتاعه عمال يغزني في طيزي
– وبعدين؟
– ولا قبلين يا ختي لحد كده وخفت وخليته يمشي
– يخربيتك وبيت هبلك، تسيبيه يمشي ازاي يا مجنونة؟ حد يرفص النعمة؟
– خفت قوي قوي يا سماح اسيب الموضوع يتطور عن كده ويفضحني وبيتي يتخرب
– مش هو عبيط؟ يعني مش هايفهم اصلا اللي حصل
– مكنتش اعرف كده وقتها
– وعرفتي بعدين؟ ازاي؟
– فضلت متوترة وخايفة يكون فاهم وواعي لحد ما جه بعدها مرة واتنين وتلاته ولقيته زي الحيطة متنح ومش مركز في حاجة خالص
– يخيبك يا هابلة، ده كنز مايتفرطش فيه
– يعني اعمل ايه يعني؟ اقوله تعالى نكـ….
– اه يجي ينيكك مكسوفة تقوليها ليه ياريتني انا، في واحدة تطول واحد بالزبر ده واهبل يعني مفيش منه اي خطر وتسيبه
– اهو عندك ياختي اشبعي بيه وخليه ينيكك انتي انا مستحملش حاجة بالحجم ده ابدا ده يموتني
– وهو بيجي امتى الكنز ده؟
– جاي بكرة ياختي، اول ما يشرف هاقوله اطلع لمدام سماح عايزة تتناك هههههههه
– انتي بتضحكي وتتريقي؟
– ايه يا سماح؟ هو انتي بتتكلمي بجد؟ ده انا فكراكي بتهزري
– لأ مابهزرش، وبصي بقى من غير لف ودوران ومن غير ما اتكسف منك انا عايزاه بجد، ده كنز وانتي مش عارفه قيمته
– هو انتي مش مبسوطة مع جوزك يا سماح؟
– ملهاش علاقة، انتي بنفسك قلتلي انك سيحتي وانتي بتاخدي الحقنة وقلتي جسمك ساب مع سيد وقلعتيله
– يعني ايه؟
– انا بحب الحاجات دي وبستمتع بيها اكتر من جوزي
– خلاص براحتك، هو جاي بكرة
– اولا انتي عارفة اني بروح الشغل من بدري، ثانيا هاعمل ايه في الزفت اللي لازقلي فوق ده
– طب اعمل ايه؟ مش انتي اللي بتقولي عايزاه؟
– انا عندي حل، بكرة هاخد إذن من الشغل تأخير ساعتين، بس ….
– بس ايه؟ عايزة تسربي وليد عندي، مش كده؟
– لأ طبعا يا هابلة، لو جوزي عرف اني خدت اذن وكنت اجازة الخميس هيسأل خدته ليه، وكمان ما أضمنش وليد يكبس عليا وده كمان هايشغل تفكير جوزي لو عرف اني بعتلك وليد وانا فضلت فوق لوحدي
– اومال اعمل ايه، فهميني
– عايزة اعمل كده عندك، انتي بتبقي لوحدك ومحدش بيجيلك
– يا نهارك زي بعضه، وانا هابقى فين بقى وبسلامته بينيكك
– يا ستي ابقي استخبي في اي حتة لحد ما يخلص
– طب وهو؟
– ماله؟
– هو مش عارفك، هايعمل ايه لما يشوفك هنا؟
– يا بنتي مش بتقولي أهبل وعبيط، ولا هايسأل اصلا، ولو حتى سأل هاقول انا اختها
– طب وهاتعملي ايه بقى علشان ينيكك؟ ههههه
– سيبيها بس لوقتها بس انتي وافقي الاول
– موافقة يا ستي موافقة اما اشوف اخرتها معاكي، بس المشكلة بعد ما ده يحصل يجيلي انا وينيكنني
– يبقى يا بختك، على الاقل انتي موجودة على طول
لأ ياختي أخاف، بتاعه يعورني
– هو حد بيتعور من النيك يا عبيطة، عموما خليكي انتي براحتك
صعدت سماح بعد أن إتفقنا على كل شئ،
قمت في الصباح على عجلة من أمري،
غادر طارق وبعده بدقيقة أتت سماح وهي بملابس العمل بعد ان اخبرت زوجها بانها ستخبرني بأمراً ما قبل رحيله بصحبة طارق،
– ها يا ست هانم، ناوية على ايه؟
– مش عارفة أفكر، قوليلي انتي اعمل ايه؟
– وانا مالي ياختي مش انتي اللي عايزة
– يا بنتي افهمي، انتي اللي اتعاملتي مع الطور ده قبل كده وعارفه أدخله ازاي
– إتعاملت ايه؟ انتي هاتجبيلي مصيبة
– وحياة امك!! بلاش شغل النسوان ده عليا، احنا خلاص مبقاش بنا حاجة نخبيها
– ممممممم، بصي يا ستي
– بصيت يا ستي
– احنا مبدئيا كده لازم ندخله الشقة بأي حجة في الأول وبعد كده بقى انتي وطريقتك
– ايوة يعني اعمل ايه؟ أقوله لو سمحت يا سيد نكني
– ههههههههههه، لأ طبعا يا ظريفة
– أومال ايه طيب؟
– إطلبي منه يساعدك في أي حاجة وشوية دلع وإغراء وكده يعني
– بصي يا نهى، انا صحيح قلتلك ان ليا حاجات شبه دي لكن بجد كانت بتبقى كلها صدف وببقى دايما عاملة نفسي عبيطة وبتناك وانا ساكتة
– ازاي يعني؟ وامتى؟ ومين؟ وفين؟
– مش وقت حكاوي دلوقتي، اخلصي قبل الزفت ده ما يجي
– ماتقلقيش لسه حوالي ساعتين على ميعاده، قوليلي بس علشان أفهم كلامك ده ودماغك يا بتاعة الصدف
– انا مكنتش كده ولا عمري جه في بالي ان ده ممكن يحصل ويعدي من غير مصايب، لحد ما اتنقلنا وسكنا هنا وكله حصل بعدها
– اشمعنى يعني؟
– هنا مدينة جديدة ومتطرفة ومفيهاش صريخ ابن يومين زي ما بيقولوا، الفضا ده بيعمل اي حاجة وبيسهل اي فعل
– ايوة، ازاي يعني برضه؟
– انا هافهمك، اول مرة حصلي حاجة زي دي كنا بعد ما اتنقلنا باسبوع وكان لسه فاضل شوية رفايع في الشقة القديمة ونبيل قرر ننقلها بعربيته على كذا مرة، في اليوم ده كنا بننقل حاجات ولقينا عربية سوزوكي صغيرة سايقها راجل كده يمكن من سن جوزي،
نبيل طلب منه نحمل الحاجات على عربيته ويوصلها والراجل وافق وقلنا نستفيد انا اجي ع الشقة مع الراجل وهو يرجع يجيب باقي الحاجات من الشقة،
وصلنا والراجل طبعاً طلع معايا الحاجات اول مرة وبعد كده فضلت في الشقة وهو بقى ينزل يجيب من تحت ويطلع،
كنت فرهدت من الحر والعرق اول ما نزل جريت قلعت الهدوم ولبست ترينج من بتوعي وكان محتشم ومفيش فيه حاجة كده ولا كده،
ناولني الكرتونة وشيلتها ادخلها ومفيش خطوة يادوب بلف راحت مفتوحة من تحت والحاجة واقعة وانا اتشنكلت على وشي وهو اتشنكل برجلي ووقعي فوقي، بقى نايم عليا وانا ميتة من الكسوف من اللي حصل،
الراجل قام وهو بيتأسفلي وقعدنا نلم سوا الهدوم، نزل يجيب باقي الحاجة،
طلع ومعاه كرتونة تانية ويادوب بيناولني الكرتونة حصل زي المرة اللي فاتت بالظبط ووقع اللي فيها في الارض،
حسيت ان الراجل مقرر يعمل حاجة ومش سالك وشيلت شوية هدوم على ايدي ودخلت احطهم في الدولاب وهو شايل زيهم وداخل ورايا، بس المرة دي لقيته بيقرب بجسمه يلزق فيا وانا قدام ضرفة الدولاب بحط الهدوم،
حسيت ببتاعه واقف وبيحكه فيا وسيحت وافتكرت ايام زمان والمواصلات واللي كان بيحصل فيها،
فضل يدخل ويحك فيا وانا سيباله جسمي بس كان خواف ومعملش حاجة ازيد لحد ما خلصت الهدوم وقلتله:
– فاضل حاجة تاني يا اسطى؟
– اخر كرتونة هانزل اجيبها ويبقى كله تمام
نزل وانا هاتجنن عايزه يعمل اي حاجة، روحت في ثانية قالعة الترينج وكل اللي عليا ولبست جلابية بيتي جيل ع اللحم لازقة في جسمي وبتقول للأعمى اني ملط، اول ما طلع وشافني لقيته تنح قولتله:
– لامؤاخذة اصلي هامسح الشقة بالمرة
– عندك حق يا مدام دي اتبهدلت ع الاخر
وراح موقع الكرتونة ع الارض وهو باصص في عيني يشوفني هاعترض على تصرفه ولا هاسكت علشان يقطع شكوكة،
– يادي النيلة هاندخل تاني واحدة واحدة زي المرة اللي فاتت واتعبك معايا يا اسطى
– تعبك راحة يا مدام
مشيت قدامه وانا برقص طيازي اللي مش محتاجة اي مجهود اصلا من اللي لابساه وهو ورايا بيتفرج عليها،
دخلت وقمت موطية بجسمي ونازلة على ركبي بحط الهدوم في الرف الاخير التحتاني وهو ما صدق وراح لازق فيا اكتر من المرة اللي فاتت كأنه بيقيس رد فعلي، لما لقاني مافتحتش بقي دخل المرة التانية وراح نازل ورايا على ركبه وانا لسه موطية ودافسة وشي جوه الدولاب وسيباله طيزي مفنسة قدامه، لزق فيا بالقوي وحط كف ايده على طيزي وناولني الهدوم واحدة واحدة،
– على مهلك يا مدام علشان ترصيهم كويس
– حاضر يا اسطى
وانا بحرك طيزي على بتاعه، بدأ يفعص بإيده في طيازي ع المفتشر ولما لقاني سايحة ومستسلمة لقيت ايده بتتسحب من تحت وبترفع الجلابية، الراجل اول مالقى طيزي عريانة قصاده ومش لابسة حاجة قال مابدهاش بقى وراح نازل عليها بوشه بوس وعض وانا بكل شرمطة بقوله:
– ايه يا اسطى بتعمل ايه؟!
– دول هما دقيقتين يا مدام خليني اساعدك انتي شكلك تعبتي قوي النهاردة
– تعبانة قوي يا اسطى بس بالراحة وانت بتساعدني
راح مطلع بتاعة وراشقة في كسي مرة واحدة خلي راسي لزقت في الدولاب ،
فضل يدب فيا بزبه وهو هاري طيازي تفعيص وضرب عليها بالاقلام لحد ما جابهم جوايا ورايح قايم عادل هدومه ومودعني ببعبوص وماشي ما استناش حتى لحد ما اقوم واتعدل.
– يخرب عقلك يا سماح ده انتي طلعتي شرموطة قوي
– شرموطة ليه يا اختي؟!! هو كان مأجرني بفلوس ولا صايدني من الشارع؟ دي حاجة كده بالصدفة
– وعملتي ايه تاني يا منيلة احكيلي
– يا بت الحكاوي مابتخلصش خلينا في اللي جاي دلوقتي
– ده لسه بدري قوي ماتقلقيش بس كمليلي
– عادي يعني حاجات شبه كده،
مرة مثلا خال نبيل جالنا من البلد كان بيخلص شغل وقعد عندنا يومين وتاني يوم نبيل خلاني اغيب من الشغل علشان الراجل ما يقعدش لوحده وهو مكنش ينفع يغيب، المهم نزل وانا دخلت اكمل نوم ومكنش في بالي حاجة والراجل نايم في اوضة وليد وعلشان مش متعودة وجود حد غريب ماقفلتش باب اوضة النوم وسيبته موارب ونمت وكنت لابسة قميص نوم ع اللحم،
الراجل تقريبا صحي ولما عدى من قدام الاوضة وشافني اتسحب ودخل عليا وكنت صاحية وحسيت بيه لما دخل وبطرف عيني لمحته وهو داخل في المراية والاهم اني لمحت جسمي والقميص مرفوع من على ظهري وطيزي باينة،
عملت نفسي نايمة وقلت في بالي الراجل هاج على منظري هايتفرج شوية ويخرج،
وقف ورايا وفضل متنح وبيتفرج ولقيته مد ايده ورفع القميص عن طيزي خالص وبقى يمشي ايده عليا وراح قالع بنطلونه وفي ثانية كان نايم ورايا وراشق بتاعه فيا ونازل نيك،
وفضل ينيك وينيك لدرجة انه قلبني على بطني ونام عليا ولما لقى خرمي واسع والبركة في نبيل راح حاطه في طيزي لحد ما جابهم فيها وسابني وخرج وفضلت مكاني يمكن ساعة وبعدها قمت وحضرتله الفطار وهو بيكلمني عادي ويقولي يا ست يا ام وليد ولا كأن لبنه لسه في طيزي وعدي اليوم كده كأن ولا حاجة حصلت،
– يالهوي يا سماح هي حصلت تتناكي من قريب جوزك؟! يخربيتك، ماخوفتيش جوزك يعرف ويقتلك؟
– يا هابلة ده نيك القرايب ده أامن حاجة، القرايب بالذات عمرهم مايفضحوكي ولا ينطقوا بحرف
– بجد يا سماح؟
– ايوة بجد طبعا، طب ده انا اول زبر في حياتي كان ابن خالتي وهو اللي فتح طيزي
– شرموطة ومتناكة من يومك
– يعني كلنا في الهوا سوا يا بتاعة سيد وسعد
– طب يلا يا حلوة قومي اجهزي للبغل اللي جاي ده جاموسة ومابيرحمش
– مابيرحمش، والنعمة شكله ناكك يا وسخة
– ناكني ولا لأ هو انتي في حد في جبروتك؟
اخرجت سماح من حقيبة يدها قميص نوم ستان احمر قصير الطول لا يشف جسدها لكنه يجسمه بشكل فظيع،
جاء سيد وجمع القمامة من امام شقتي ثم من باقي الادوار كما يفعل كل مرة وجعلت سماح تنتظره عند نزوله امام الباب،
نزل سيد واستغرب لرؤية سماح التي لا يعرفها حقا وبالتأكيد لا يتذكرها على حجم عقله لمجرد رؤيتها مرة او اثنين من عام،
– يا اسمك ايه
– ايوة يا ست؟
– انت اسمك سيد مش كده؟
– ايوة يا ست، ايوتها خدمة؟
– ايوة تعالى ادخل عايزاك في حاجة
– اومال فين الست يا ست؟
– قصدك مدام نهى؟ هي خرجت وانا اختها وهي قالتلي لو احتجت حاجة انت هاتساعدني
– تحت امرك يا ست
ادخلته سماح لغرفة نومي وكنت اختبئ خلف ستارة الشباك السميكة لأشاهد ماذا سيحدث،
طلبت منه سماح ان يقف فوق مقعد وان يأتي لها بحقيبة من فوق ظهر الدولاب،
صعد سيد بلا مبالة وامسك بالحقيبة وقام بانزالها مباشرةً ليد سماح من مكانه وتناولتها منه وهي تنزلها بسرعة على الارض وهي تصيح متألمة
– اااااه، ايه ده يا بني؟ انت بتناولهالي ليه هو انا اقدر اشيلها؟ اومال جايباك ليه؟
– لامؤاخذه يا ست
– لامؤاخذة ايه وزفت ايه ده انا ظهري بيوجعني وعيانة ومقدرش اشيل اي حاجة تقيلة … اه يا ظهري
– حقك عليا يا ست، اروح اجيبلك الدكتور؟
– هاتجيب منين دكتور دلوقتي الصبح كده؟! استنى انا معايا الدوا بتاع ظهري بس عايزاك تدهنلي بسرعة علشان الوجع يروح
– من عيني يا ست
ناولته سماح عبوة من الزيت الخاص بترطيب البشرة وقامت وهي تصطنع وتدعي الألم بخلع قميصها والبنطلون والسنتيان وظلت فقط بلباسها الداخلي القطني الصغير الذي لا يستطيع اخفاء مؤخرتها الكبيرة ليبدو صغيراً يتوسط مؤخرتها الكبيرة،
ناولته الزيت وهي تأن ونامت على بطنها فوق فراشي،
– يلا يا سيد بسرعة ادهنلي ظهري، بس الاول اقلع هدومك دي علشان ماتتوسخ من المرهم
– أقلع كله يا ست؟
– اقلع يا سيد انت زي ابني ما انا قالعة قدامك اهو
خلع سيد جلبابه وبدأ يسكب الزيت فوق ظهرها ويدلك لها بيده بشكل عشوائي لا يعرف ماذا يفعل،
– بالرحة يا سيد ايدك ناشفة وبتوجع، وانزل تحت شوية الوجع تحت
تراقصت سماح بمؤخرتها بدلال امامه وهي ترفع مؤخرتها لأعلي كأنها تشير له بمكان الألم،
– تحت … تحت كمان يا سيد
حتى لامست اصابعه حواف لباسها وهي تصدر الاهات الساخنة،
– حاسب يا سيد الكلوت يتعاص مرهم، شده لتحت
مد يده دون كلام وانزل لها لباسها ليستقر في منتصف مؤخرتها وهو يدلك لها مؤخرتها مباشرة
– يا سيد حاسب الكلوت هايتعاص … شيله خالص يا سيد، قلعني الكلوت واقلع انت كمان احسن تتوسخ
خلع لها لباسها ولباسه ليخرج قضيبه منتصباً قوياً وهو ينقض على مؤخرتها فعصاً وتدليكاً بنهم وشهوة واضحة ولم تطلب منه سماح اي شئ هذه المرة بل نام من تلقاء نفسه عليها وهو يدخل قضيبه مباشرة في مؤخرتها المرتجة لترفع له سماح جسدها لتصبح جاسية على ركبتيها ورأسها فوق الفراش وهو خلفها يزمجر ويدك خرمها بقضيبه الضخم
– كفاية كده في طيزي يا سيد، زبرك كبير يخربيتك فشختني …. حطه في كسي
مدت يدها لقضيبه ترشده لطريق فرجها ليظل يدكها بقوة غريبة تتناسب مع فحولته وعقله الصغير حتى ألقى بمائه في أعماق فرجها وينهض يرتدي ملابسه ويرحل وهو لا يتكلم كما لو كان آلة اتمت عملها او موظف قام بواجبه،
رحل سيد واخرجت يدي من بنطلوني بعد ان انزلت شهوتي على منظرهم اكثر من مرة لأضم سماح بين ذراعي لا اعرف ان كان حباً لها ام تعاطفا معها بعد معركتها مع هذا الثور الهائج،
استطاعت استجماع نفسها واتمت ارتداء ملابسها لتطبع قبلة على وجنتي تعبيراً عن شكرها لما قدمته لها من متعة لتهرول لعملها حتى لا تتأخر.
كانت الساعة قد تخطت العاشرة بقليل عندما دق جرس الباب لأنظر وأجده عم محمود هو من أتي في هذا الوقت،
– اهلا بيك يا عمو
– لابسة ليه يا قلب عمو؟ فين اتفاقنا؟
– مانا مش عارفة انك جاي يا عمو
– طب يلا يا قلب عمو في دقيقة عايزك تكوني لابسة هدومك وتنقي حاجة محترمة ومحتشمة على الاخر
– انا هاخرج تاني يا عمو؟، هاروح الصيدلية برضه؟
– لأ يا هايجة مفيش صيدليات النهاردة، انا مش حمل فياجرا كل يوم والتاني المرة دي هايقف طبيعي
– أومال يا عمو هاروح فين؟
– هانروح ….. هانروح مشوار صغير سوا
– حاضر يا عمو اللي حضرتك تشوفه
نفذت كلامه بالحرف الواحد وإرتديت ملابس محتشمة ثم ركبنا سيارته وتحركنا،
– احنا رايحين فين يا عمو؟
– ادينا هانلف شوية لحد ما نلاقي حد ينفع يجي يبرد هيجانك
– ايه ده يا عمو؟ انت هاتجيبلي حد من الشارع ينكنى؟
– اه يا هايجة
– ازاي يا عمو انا اخاف اعمل كده، وانت ماتنكنيش ليه احسن؟
– بصي يا هايجة، انا بحب كده وبحب اتفرج ومن ساعة ما مراتي ماتت ومفيش حد يعملي كده وانتي من هنا ورايح هاتبقى بدالها
– معقولة يا عمو كنت بتجيب حد ينيك مراتك؟ وهي كانت بتوافق؟
– اه يا هايجة وكانت معلمة وبتعرف تبسطني وتمتعنى
– خلاص يا عمو طالما ده هايبسطك هاعمله، بس برضه خايفة
– وانتي معايا متخافيش، اطمنى
– خايفة يعرفني ويضايقني بعد كده يا عمو
– متخافيش، هو انا يعني هاضحي بيكى؟
– وهاتخليه ينكني وانت هاتتفرج بس يا عمو؟
– بالظبط كده يا هايجة
– ومراتك كانت بتعمل كده؟! وانت بتعـ… بتتفرج عليها؟
– ايوة كانت بتعمل واستاذة وبتعرف ازاي تهيج الحجر، اما اشوفك هاتبقى زيها ولا هاتطلعي اي كلام
ظل يتجول بنا بعربته حتى رأينا صبي يتجول في الشارع ويتسول من ركاب السيارات،
إقترب منا الولد واستقبله العجوز،
– اي حاجة يا حاج عايز اجيب اكل
– اهلا يا بني، انت مالك مبهدل كده ليه؟
– من الغلب يا حاج ده انا ما كلتش من امبارح
– انت ساكن هنا؟
– انا مش ساكن في حتة يا حاج، انا بنام في حتة في الشارع
– طب اركب يا بني تعالى معانا البيت تاكل لقمة وتنظف نفسك واديلك شوية هدوم بدل المقطعة المتوسخة دى
ظهرت السعادة على وجه الولد وركب على الفور،
– معليش يا نهى يا بنتى، ده عيل غلبان ناخده معانا ياكل لقمة وتنظفيه من الوساخة دي وتديله هدوم من بتوع اخوكي القديمة
– حاضر يا بابا، تحت أمرك
وصلنا تحت العمارة ونزلت بعد اشارة من العجوز أسبقهم للسلم وهم بعدي بخطوتين،
– اسمك ايه يا حبيبى؟
– اسمي ضيا يا حاج
– عاشت الاسامى، انا عايزك بقى بعد ما تتشطف كده وتنظف نفسك وتلبس الهدوم الجديدة تاخد من عمك الحاج خمسين جنيه وتشتري بيهم مناديل تبيعهم وتكسب وماترجعش للشحاته تانى
– انت طيب قوي وراجل أمير
– الناس لبعضيها يابني، أبلة نهى بنتي هتساعدك وتنضفك وتخليك على سنجة عشرة
دخلنا شقة عم محمود وجلس ضيا في الصالون ودخل معي العجوز للمطبخ وافهمني ما على فعله،
خرجت لهم ووضعت الطعام أمام ضيا الذي انقض عليه كالمسعور ينهم الاكل بتلك يديه بشراهة وشراسة كبيرة،
– ليه يا نهى يا بنتي جيبتي الاكل دلوقتى؟ كنتي استنى لما ضيا يستحمى وينضف علشان ياكل على نضيف
– معليش يابابا، شكله جعان قوي يا حبيبي
– اهو ضيا زي حمادة ابنك، بعد الاكل تاخديه وتحميه وتشيلله كل القرف اللي على جسمه ده بالليفة الناشفة
– هي الابلة هاتحميني ولا ايه يا حاج؟ هو انا عيل صغير؟
– ههههه، نهى قد والدتك يا ضيا يا بنى، مفيهاش حاجة علشان تلبس الهدوم الجديدة على نضافة
– انا مش عليا انا يا حاج انا على تعبها هي
– ولا تعب ولا حاجة وطالما بابا أمر بكده يبقى تسمع الكلام، انت زي ابني
انتهى ضيا من طعامه ونظر للعجوز بخجل،
هب واقفاً لأقوده للحمام وادخل معه واطلب منه ان يخلع ملابسه
– يلا يا حبيبي اقلع كل الهدوم المنيلة دي وادخل تحت الدوش
– انا مكسوف منك يا ابلة، انا هاستحمي لوحدي
– ياحبيبي ولا كسوف ولا حاجة انا زي والدتك
قطع حديثنا دخول العجوز علينا بعد ان خلع ملابسه وارتدى عبائة صيفيه خفيفه
– ايه يا نهى؟ في ايه؟
– ضيا يا بابا مكسوف مني
– مالك يا بني مكسوف من ايه؟! طب يلا يا سيدي انا هاقلع انا كمان ونستحمي سوا عشان ما تتكسفش وانتي يا نهى اقلعي يا بنتي الهدوم دي علشان ما تتبلش
خلع عم محمود ملابسه وخلعت بلوزتي والجيبة لأقف أمامهم بالسنتيان الصغير والكلوت الرفيع المدفون بين فلقات مؤخرتي وانا انظر لضيا وكمية الوسخ الشديدة على جسده كأنها جزء من جلده،
امسكت بليفة ودلكتها بالصابون وفعل عم محمود مثلي بليفة أخري ووقف من خلفه ينظف له ظهره وأنا من الامام أري غابة كثيفة من الشعر،
أخذت انظف له صدره وبطنه بجدية حتى رش عم محمود بيده الماء على جسدي دون ان يلحظ الولد ليبتل جسدي والسنتيان تماماً،
– حاسب يا بابا هدومي غرقت
– معليش يا بنتي اصل الواد متوسخ قوي والمكان ضيق، اقلعي يا بنتي هدومك بلاش كسوف ما انا معاكي اهو
– حاضر يابابا ده انا اتبليت خالص
قمت واعطيت ظهري لهم وفككت السنتيان والقيت به وتبعته بالكلوت لاقف مثلهم عارية تماماً وعين ضياء تأكل كل سم في جسدي،
جلست مقرفصة امامه وانا اغسل له عانته الكثيفة،
– يا بابا، ضيا عنده شعر تقيل قوي وكتير حتى الطينة والوساخة لازقه فيه
– استنى يا بنتي واحدة واحده، نخلص من حاجة حاجة، الواد ظهره وطيزه مبهدلين خالص من الوساخة تعالى ساعديني هنا الاول
لف عم محمود جسد ضيا ناحية الحائط واخذنا نفرك له مؤخرته سوياً وهو مستسلم لنا تماماً حتى فتح له العجوز مؤخرته بيده ليظهر خرمه،
– ايه ده بقى يا سي يا ضيا؟ انت حد بيعمل فيك حاجة من ورا يا بني؟
– الشارع مليان كلاب يا عم ومحدش بيسيب حد في حاله
– بس انت شكلك مهري خالص يابنى، ده خرمك اوسع من النسوان
– غصب عني يا عم لو فتحت بقى اموت
– فاهم يا بني معليش ولا يهمك
– ايه يا بابا في ايه، مش فاهمة
– العيال الاكبر منه لامؤاخذه يا بنتي بتنيكه علشان لسه صغير وما يقدرش يدافع عن نفسه
– يا حرام، طب وهو يا بابا مش بينيك حد؟
– نسأله هو بقى، ها يا ضيا بتنيك انت كمان؟
– ولا مرة يا عم
– لأ علشان مش عايز ولا مش لاقي حد؟
– …………………
– مكسوف ترد، تبقى بقيت تحب تتناك يا ضيا واتعودت على كده
– يا نهاري يا بابا، وهو ينفع كده يبقى مش راجل؟!!
– معليش يا نهى يا بنتي حاولي تساعديه شوية علشان يرجع راجل وسيد الرجالة كمان
– بس ده الكوكو بتاعه متوسخ قوي يا بابا
– لف يا ضيا خلينا ننظفلك بتاعك، طيزك خلاص بقىت زي الفل، لو العيال شافوها بعد ما نظفت كده مش هايعتقوك، ده انا بتاعي وقف عليها
– الصابون خلاها تاكلني قوي يا عم
دفس عم محمود اصبعه في خرمه حتى أخره من الخلف،
– ناوليني المقص يا نهى نشيل الشعر الزيادة ده
– عنك انت يا بابا
امسكت المقص بيدي اقص له شعره الكثيف ويدي الاخري تمسك بقضيبه بقوة افركه واحركه عليه اجلخه بنعومة وهدوء،
ازلت كل الشعر تقريباً وبدا قضيبه أكبر وأكثر وضوح،
– الكوكو بتاعه بقى زي الفل اهو يا بابا
– دوقيه يا نهى علشان تتأكدي انه بقى نضيف
– حاضر يا بابا ده بقى شكله حلو وجميل
حركت لساني فوق رأس قضيبه والولد يرتعش ويموت من رجفته من لساني وإصبع العجوز في مؤخرته،
قام عم محمود بغلق الماء، وطلب منا تجفيف أجسادنا وهو يخرجنا من الحمام
– تعالوا في الاوضة جوه علشان ناخد راحتنا، وانت يا ضيا نهى أهي قدامك علشان تشوف تنيك أحسن ولا تتناك أحسن
نمت على ظهري منفرجة الساقين وأولجت قضيب ضيا بفرجي وجثم عليه عم محمود عليه من الخلف وأولج قضيبه في خرمه،
أصبح وضعنا كاللآتى، عم محمود يولج قضيبه في مؤخرة ضيا، وضيا يولج قضيبه في فرجي،
أحسست بضيا وهو ينزل مائه بفرجي قوياً كالفيضان ومازال كما هو يتحرك بقضيبه بداخلي بحركة العجوز من خلفه،
سحبت جسدي من تحتهم بصعوبة وأنمت ضيا على ظهره وجثوت على ركبتي أمام العجوز ليدخل قضيبه في خرمي بدلا من خرم ضيا بينما أنا العق وأمص قضيب ضيا،
– ها يا بابا، طيزي أحلى ولا طيز ضيا؟
– هو في احلى من طيازك انتي يا هايجة
– وانت يا ضيا، النيك حلو ولا لأ؟
– حلو قوي قوي يا أبلة
– عجبك كسي يا ضيا؟
– قوي قوي يا ابلة
– طب تعالى جرب طيزي
اعطيت مؤخرتي لضيا ليدخل قضيبه مباشرة في خرمي وانا ألعق قضيب عم محمود حتى سكب ضيا مائه في مؤخرتي ويقوم عم محمود بادخال قضيبه مرة أخري بمؤخرة ضيا حتى يلقي بحممه في احشائه هو الأخر،
قام عم محمود وأعطى ضيا ورقة من فئة المئة جنيه وخرج معه وهو يكمل التمثيلية أمامه،
– هانزل أجيب شوية طلبات يا بنتي وبالمرة أوصل ضيا، ده لو نزل لوحده هايتوه ومش هايعرف يرجع مكانه
– حاضر يا بابا براحتك، المهم يكون ضيا اتبسط
– ها يا ضيا، رد على ابلة نهى، اتبسطت يا بنى؟
– قوي قوي يا حاج وياريت أفضل معاكوا على طول
– لأ يا بني دي بتبقى مرة واحدة وبس وتنساها، والفلوس معاك اعمل زي ما قلتلك، خرجت بعدهم بدقيقتين وأنا مشغولة بأمر خطير،
لقد فوتت موعد وليد للمرة الثانية ولابد أنه الان في قمة محنته فقررت الصعود له،
ضربت الجرس ليفتح لي وليد الباب وهو غير مصدق عينيه فدخلت على الفور وأغلقت الباب خلفي،
– ايه يا طنط كنتي فين؟ نزلتلك مرتين
– معليش يا قلب طنط، عندي شوية مشاغل كده غصب عني
– طب وانا يا طنط، نسيتي اتفاقنا؟
– مقدرش يا قلب طنط واديني طلعتلك بنفسي، بس انا زعلانة منك
– ليه بس يا طنط، انا عملت حاجة؟!
– اه عملت يا مجرم، ينفع المرة اللي فاتت تضحك عليا وتدخل الكوكو بتاعك فيا؟
– غصب عني يا طنط ماقدرتش امسك نفسى
– لو عملت كده تاني هازعل منك ومش هاديلك دروس ولا أساعدك وكمان هاقول لمامتك
– لأ يا طنط خلاص، اللي تشوفيه
– طب قولي، الكوكو عامل ايه دلوقتي، بتريحه؟
– كتير يا طنط بس ولا مرة ببقى مبسوط زي لما انتي بتعمليلي
– ماشي يا وليد ادلع على طنط براحتك، عايزني اعمل ايه؟
– اقلعي يا طنط زي المرة اللي فاتت علشان اتفرج واجيب عليكي
– حاضر يا سي وليد، علشان بحبك بس وعايزة أساعدك
خلعت ملابسي بدلال وانا اتفنن امامه باستعراض جسدي وهو خلع الفانلة والشورت وبقى عارياً وهو يجلخ قضيبه على جسدي
– علشان خاطري يا طنط ادعكي في الكوكو بتاعك
– كده يا وليد؟
– اه يا طنط، شكلك متناك قوى
– عيب يا وليد ماتقولش لطنط الكلام ده
– ماما وبابا بيقولوا لبعض حاجات زي دي دايما وهما سوا
– وكلامهم بيهيجكك يا وليد؟
– قوي قوي يا طنط، خصوصاً كلام ماما
– طب أعملك زيها؟
– ياريت يا طنط، ياريت
– طب يلا يا وليد العب في زبك، هات لبنك على طنط نهى الشرموطة، خلي طنط اللبوة تبلع لبنك وتدوقه
– عايزة تبلعي لبني يا شرموطة؟
– اه يا وليد، طنط نهى المتناكة عايز لبن وليد في بقها وكسها وطيزها
– عايزاني انيكك يا طنط نهى يا شرموطة؟
– اه يا وليد نيك طنط وهات لبنك في طيازها
– طب لفي يا طنط وريني طيزك
– اهو يا وليد شايف طيزي حلوة ازاي ونفسها في زبك
هجم مباشرةً يولج قضيبه الصغير في فرجي من الخلف وانا في وضع الكلب حتى صرخت من المفاجأة الذيذة
– اوعى يا وليد، خرج زبك من كسي، قلت مفيش نيك، طلع زبك من كس طنط المتناكة
– كسك حلو قوي يا طنط وملزق ومولع
– كده يا وليد تنيك طنط الشرموطة وتضحك عليها تاني؟
– بحب طيازك قوي يا طنط
– طب نيك طنط بالراحة يا وليد، طنط الشرموطة قدامك اهو بس بالرحة
لم يستطع الصمود اكثر من ذلك ليندفع مائه معلناً عن انقضاء شهوته داخلي،
– انتي احلى طنط في الدنيا
– وانت حبيب طنط نهى شرموطتك
– انتي صحيح شرموطتي يا طنط؟
– انا شرموطتك ومتناكتك يا وليد اعمل في شرموطتك اللي انت عايزه
– عايز انيكك كل يوم يا شرموطتي
– طب ومش عايز تنيك ماما؟
– اححح يا طنط، نفسي قوي انيكها الشرموطة دى
– هي ماما شرموطة يا وليد؟
– اه يا طنط شرموطة وبتفضل تقول لبابا انا شرموطة ووسخة سفرني تاني معاك علشان تجيبلي رجالة تنيكني
– مممممم، وغلاوتك عندي يا وليد هاخليك تنيكها وتضربها على طيازها كمان
تركت وليد وعدت أخيراً لمنزلي حتى تلقيت اتصالا من زوجي انه سيخرج من عمله مبكراً ليستقبل عم هاشم زوج أخته الكبرى،
حضر طارق ومعه ضيفنا الثقيل عم هاشم لأجد أمامي عملاقاً بمعني الكلمة حتى شعرت أنه لن يستطيع العبور من الباب لفرط طوله،
قدمت لهم العشاء وانا مبهورة بهذا العملاق الضخم وبعدها نام هو في الصالة،
في الصباح قمت بايقاظ طارق ولم اخرج من غرفتنا الا معه وعند مقدمة الصالة وقفنا سوياً مشدوهين مصدومين ،
وقع بصرنا معاً على عم هاشم غارقاً في نومه وهو يرتدي سروالاً ابيض له فتحة كبيرة عند قضيبه وكان بالفعل خارجاً منه ويتدلى بجواره،
وقفناً مشلولين لدقيقة قبل ان يسحبني طارق من يدي عائداً بي لغرفتنا،
– يا ماما …. ايه ده يا طارق؟
– مش عارف، ده ولا الخيال!
– وانت هاتخرج وتسيبني مع المتوحش اللي بره ده لوحدي؟
– ده جوز اختي، هو يعني هايعملك ايه؟ ثم ده نايم ومش واخد باله
– كل ده ونايم، اومال لما يقف هايبقى قد ايه؟
– انا قصدي هاشم اللي نايم مش حاجة تانية!
– ماليش دعوة انا خايفة … ماتسيبنيش، انت شفت بتاعه قد ايه؟!
– ايه يا هانم مالك؟ هو جاي ينط عليكي؟ ده جوز اختي وانتي في مقام اخته ولا بنته، ثم ده راجل محترم
– لأ يا اخويا إفرض إحلويت في عينه وانت مش هنا وهجم عليا؟
– مش معقولة يا نهى ….. يالهوي ده يقسمك نصين
– ده لو عمل فيا حاجة يموتني … انا قد العصفورة وهو بتاعه قد دراعي يا طارق
– بيتهيألك، الستات بتوسع على قد الـ…..، جرا ايه يا نهى؟! هو خلاص بقى هايعمل؟ ماتلمي نفسك
– انا خايفة يا طارق بجد، وبعدين هو ازاي بتاعه عامل كده ده قد بتاعك يجي خمس مرات
قلتها وانا امد يدي داخل بيجامته امسك قضيبه بقبضتي وأداعبه له لاشعره بالاثارة اكثر
– يعني بتاعي بقى كخه دلوقتي؟ كل واحد على قد جسمه ماهو قد الباب اهو
– هي اختك بتستحمله ازاي؟
– منال مليانة وطيازها كبيرة، تستحمل عشرة زيه
– عندك حق دي طيزها كبيرة قوي ومربرة قد طيز سماح جارتنا
– اول لما اتجوزوا روحت عندهم وكنت بسمعها وهي بتصوت تحت منه بالليل
– كان بينيك اختك في طيزها الكبيرة؟
– كانت بتصرخ بس بتقوله كمان
– كويس انك اتجوزتني طيزي على قد بتاعك، لو كان هاشم جوزي مكنتش هاستحمل بتاعه
كانت الاثارة تملئ وجه طارق وانا امسك قضيبه خارج بنطلونه واجلخه له وهو ممحون حتى الثمالة
– كنتي هاتتعودي عليه وينيكك عادي
– وانت لو نكت منال بتاعك هايكفي طيزها المدلدلة دى؟
– كنت هانيكها في طيزها واحببها في بتاعي
– يلا يا طارق الوقت هايسرقنا وهتتأخر على الشغل
– طب روحي صحيه
– يا ماما اصحيه ازاي وبتاعه اللي خارج ومدلدل جنبه ده
– ضروري علشان ينتبه ان في حريم في البيت ويلم نفسه
– لأ يا اخويا اخاف بتاعه يعورني
– يعورك ايه، مالكيش دعوة ببتاعه صحيه بس وهو هايلم نفسه
– طب تعالى اقف بعيد جنب الحيطة بص عليا علشان تلحقني لو حصل حاجة
– حاضر بس بشويش وانتي بتصحيه
مددت يدي بميوعة شديدة اهز عم هاشم وانا اناديه بصوت لا يخلو من الدلال والغنج
– عمو .. عمو … اصحى يا عمو
– تحرك جسده وهو يتثائب ويفرك عينيه
– صباح الخير يا نهى
بمجرد أن فتح عينيه وجدني اركز بصري على قضيبه الذي مازال حراً طليقاً ليمد يده بسرعة يدخل مخبأه مرة أخرى،
– لامؤاخذة
– على ايه يا عمو .. انت في بيتك
– تسلمي يا اميرة، اومال فين طارق؟
– في الاوضة بيلبس يا عمو
– طيب اقوم انا اطس وشي بشويه ميه
قام للحمام بعد ان فر طارق لغرفتنا حتى لا يراه وذهبت له واغلقت الباب علينا،
– يالهوي يا طارق ده بتاعه من قريب كبير قوي وراسه قد قبضة ايدى
لم يرد طارق وكان مصفر الوجه فنظرت لبنطلونه لاجده مبتلاً من مائه،
– يخرب عقلك يا طارق انت سخنت وجيبتهم؟ طب كنت نزلتهم فيا يا وحش ده انا كمان سخنت قوي
– مش عارف حصل ازاي، بس شكلك وانتي جنب بتاعه موتني
– طب وانا هاتسيبني هيجانه كده مع المتوحش ده؟
– هايعمل ايه يعنى؟
– افرض حس اني هايجه واتهجم عليا؟
– لو عمل كده محدش هايلحقك، العمارة فاضيه
– طب وبعدين؟ اسكتله يعني واسيبه ينكنى؟
– طب اياك يقرب منك
– هاتعمل ايه يعني لو قربلي؟ هو انت قده؟
– صحيح ده صعيدي وفلاح ومتربي ع الوز والسمنة البلدي
– يا نهاري، خلاص لو عمل فيا حاجة مش هاقولك علشان ماتتخانقش معاه ويضربك
– يعني ينيك مراتي واسكت؟
– لا ما تسكتش لو نكني انت كمان نيك منال مراته في طيزها ويبقى خدنا بتارنا
– انيك اختي؟
– اه مش هو هاينكني؟ يبقى تاخد حقك
– لأ طبعا مش هاينفع، خلاص ماتخليهوش ينيكك
– انا هافضل في اوضتي ومش هاخرج
– ايوة كده، علشان تلاقيه زهق من منال ونفسه يجرب واحدة زيك
– اه ممكن ويعورني ببتاعه الكبير
– يبقى خليكي جوه الاوضه لحد ما أرجع
– حاضر مش هاخرج علشان مش ينيكنى
قطع حديثنا صوت عم هاشم وهو ينادي طارق فقام بارتداء ملابسه على عجل وخرجنا له واعددت لهم الافطار،
ودعنا طارق وجلس عم هاشم أمام التلفاز بالصالة ثم توجهت لغرفتي لارتدي برمودا ليجن يمسك بجسدي بقوة ويغوص بين فلقتي مؤخرتي الصغيرة البارزة بلا ملابس داخلية،
خرجت له وصنعت كوباً من العصير وقدمته له دون ان يطلبه،
– يسلملي ذوقك يا اميرة، صحيح ياولاد بنات مصر اهل الذوق والمفهومية
– ياسلام يا عمو ما ابلة منال من مصر
– لا يا نهى دي حاجة ودي حاجة، هي اصلا صعيدية زيي
– ده ابلة منال ام الذوق والشياكة والجمال
– خلاص بقى يا ست البنات هو في حاجة بتفضل على حالها ده كان زمان دلوقتي الجمال راح وكله راح، هناخد زمنا وزمن غيرنا
– ماتقولش كده يا عمو انت لسه شباب وابلة منال كمان
– انا عديت الخمسين ومنال بقت هي كمان قد الدبة
– وماله خمسين يعني لسه شاب صغير اللي زيك عندنا هنا لسه بيدور على عروسة وبعدين لو ابلة منال وزنها زاد خليها تلعب رياضة علشان تخس
– تلعب رياضة! يا عيب الشوم
– ليه بس يا عمو؟ هاتعمل كده في بيتها، انا بعمل رياضة كل يوم علشان احافظ على جسمى
– هو انتي في زي عودك يا أميرة، بس رياضة في البيت ازاي دي؟
– انا هاوريلك يا عمو دلوقتي وانا بعمل التمارين علشان تخلي ابلة تعمل كده هي كمان وترجع احلى من الاول
قمت ووقفت امامه وبدأت في عمل بعض التمارين العادية وانا انتهز الفرصة لأستعرض جسدي أمامه ليرى نهداي من فتحة التيشرت الواسعة او مؤخرتي وانا اوجهها نحو وانا منحنية لتبرز في وجهه حتى شعرت به يثار على منظري وفمه مفتوحاً،
– اهي التمارين البسيطة دي يا عمو هاترجع ابلة منال مزة زي الاول
– ههههه، دي لو جعدت مليون سنة مش هاتبقى زيك في عودك
– طب قوم يلا يا عمو انت كمان اعمل شوية تمارين علشان صحتك والدم يجري في عروقك
– يا عيب الشوم، عايزاني اقف اتلوي زيك أكده؟
– وماله يا عمو هي الرياضة عيب؟
– لا .. لا لا يمكن ابداً
– طب خلاص انا هاعمل مساج علشان انشط عضلاتك
– مساج ازاي ده كمان
– اصبر يا عمو هاوريلك
قمت وقفت خلفه وهو جالس ووضعت يدي على كتفيه ادلكهم له،
– هو أكده؟ ده انت ايدك حنينة جوي زي الدوا
– اصبر يا عمو لسه لما اعملك جسمك كله وانت تشوف فايدة الرياضة،
طلبت منه النوم على بطنه وطاوعني واخذت امسد له ظهره وانا اجلس على فخذيه واحرك اردافي عليها وهو يتتمتم بحروف غير مفهومة حتى جعلته يغير وضعه وينام على ظهره لاجد وتداً خلف لباسه،
جلست مره اخري على فخذيه من الامام وانا ادلك له بطنهحتى وصلت اخيراً ان جلست فوق عملاقه تماماً،
أخذت احرك اردافي فوق قضيبه وانا ادلك له صدري حتى شعرت به ينتفض ويمسكني من ذراعي وينيمني على بطني،
– تعالي بقى امسجلك انا كمان
ضرب بيديه فوق كتفي وظهري ونا اصدر اهات بميوعة مطلقة حتى وضع كفيه مباشرةً على مؤخرتي يدلكهم ويفعص فيهم،
– ااااه، بالراحة يا عمو ايدك ناشفة وبتوجعني
– ولا ناشفة ولا حاجة انتي اللي طرية جوي وزي الملبن
– ايوة كده يا عمو اعمل بشويش عشان مش توجعنى، وادعكلي رجلي كمان يا عمو
نزل بكفيه يتحسس أفخاذي ثم وضع كفه فوق فرجي يداعبه، استغليت انشغاله ورفعت التيشرت عن نهودي تماما وعندما وقع بصره عليهم زمجر وكأنه أحد وحوش الافلام الاجنبيه ونزل عليهم هذه المره بفمه وليس بيديه،
– عمو …. عمو …. بلاش كده يا عمو
– …………………………….. ..
– طب بالراحة يا عمو علشاني خاطري … بزازي هاتطلع في بقك
مد يده يخرج البنطلون من حول سيقاني ويخلع التيشرت لاصبح عارية تماماً وهو يقبل ويعض كل جزء في جسدي،
– يا عمو بالراحة …. هاتاكلني؟
– انتي تتاكلي اكل يا حتة جشطة انتي
– اوعي تاكلني بجد يا عمو … اعمل اي حاجة بس اوعى تاكلني
قام وخلع فانلته ليسقط أمام بصري قضيبه وقمت مفزوعة أجري منه وهو يجري خلفي وكلانا عاريان تماماً،
– يا ماما … يا ماما … بتاعك كبير قوي يا عمو هاتموتني
– متخافيش يا بت تعالى بس
ظل يطاردني وانا افر منه حول الكراسي ووجدتني ادخل غرفتي ويمسك بي ويدفعني لاسقط فوق الفراش على ظهري وأبكي بالفعل من الخوف فلم أتصور ان يكون قضيبه بهذا الحجم الرهيب،
نام بجسده فوقي واحسست به يمسك بقضيبه يدفعه نحو فرجي، وبمجرد أن دفع ربع قضيبه فقط بداخلي كنت قد فقدت الوعي،
افقت بعد مدة لا أعرف كم استغرقت لاشعر بنصفي السفلي وكأنه غير موجود وعم هاشم نائم بجواري وقضيبه العملاق يدلي على فخذه وبركة من اللبن حرفياً خرجت من فرجي وأستقرت فوق الفراش .
بعد أن أفقت من إغمائي ووجدتني منتهكة من العملاق هاشم سمعت رنين محمولي قادماً من الصالة فجررت قدمي جراً وانا اتسند على الحائط عارية حتى وصلت لهاتفي،
– الو، مابترديش على طول ليه؟
– مممـ ما لللححقتتتش
– مال صوتك؟ انتي كويسة؟
– مممشش قولتتتتلللك خايفة … ممماااا تسبنننييييش
– ايه اللي حصل؟ هاشم عمل حاجة؟
– بهدلني يا طاااارررق …. بهدددلللننني
– هو عمل ايه؟
– جوز اختك اتهجم عليا وقطعلي هدومي واغم عليا صحيت لقيتني عريانة وهو نايم جنبي ع السرير عريان وكسي بيشر لبن
– هاشم ناكك بجد؟!
– موتني وفشخني يا طارق، انت السبب قلتلك ده متوحش ماتسبنيش معاه
– هو فين دلوقتي؟
– نايم جوه في السرير ….. عريان قلتلك اغم عليا من الخوف، تعلالي بسرعة يا طارق قبل ما يصحي، لو صحي هاينيكني تاني ومش هايرحمني
– لو جيت ومسكت في خناقة هانتفضح وبيت اختي هايتخرب
– طب وانا؟!
– خديه على قد عقله لحد ما ارجع بالليل، مش هو ناك وخلاص! هايعمل ايه اكتر من كده؟
– هاينيكني تاني يا طارق اكيد
– انا مش عارف اتكلم خايف حد يخش عليا، حاولي بس تهديه، زمانه مكسوف من نفسه من اللي عمله
– ولو حب ينيكني تاني؟ اسيبه ينيكني؟
– اتصرفي بقى، انتي ست وتعرفي تتصرفي
– خلاص هاسيبه ينيكني
– ده انتي اللي عايزة كده بقى!
– لأ… هو اللي مش هايعتقني
– طب بصي
– ايه؟ قول
– خلي التليفون مفتوح وادخلي حطيه على الكومودينو وصحيه قوليله يخرج ويلبس هدومه
– من غير ما ينيكني؟
– خشيله بس وانا هاسمعكم علشان لو عمل حاجة تانيه مش هاسكتله
وضعت الهاتف على الكومدينو وتمددت بجوار عم هاشم اتحسس بيدي شعر صدره الكثيف حتى وصلت راحة يدي لعملاقه النائم،
– عمو .. عمو … اصحى بقى يا عمو
– طب تعالي في حضن عمو يا جشطة
– لأ … اوعي ايدك انت وحش
– وحش وحش يا لهطة الجشطة، سيبنالك الحلاوة يا حتة حلاوة
– انت مجرم، اتهجمت عليا ونكتني
– حد يسيب الحلاوة الملعلطة دي من ايده!
– انت مفتري وجعتني وموتني
جذبني حتى اصبحت نائمة بجسدي فوقه تماماً وقضيبه دبت فيه الحياة، غبت معه في قبلة طويلة كدت أختنق منها،
– بالراحة …. انت ما تعرفش تبوس بالراحة؟
– اجعدي يا بت على زبري وبطلي دلع مرئ
– ايه ده؟ حرام عليك … هاتنيكني تاني؟
– تاني وتالت وعاشر
– مش هاقدر انت مفتري، هاقول لطارق لما يرجع جوز اختك ناكني
– كس امه، ده عيل خول ابن وسخة
– هاقوله برضه
– لو فتح خاشمه هانيكه هو كمان، هايعمل راجل العرص اللي صرفت عليه اكتر من اتناشر سنة
– طب خلاص ما تنيكش ومش هاقوله
– شكلك مش جاية بالذوق يا بنت الكلب يا نجسة
في لمح البصر كنت نائمة على ظهري مفتوحة الساقين وقضيب عم هاشم يداعب نهاية قفصي الصدري بعد ان تخطي رحمي وعبره،
– بالررررااااحة …. ماتفشخش رججججلي كده، زبك هايموتني ببباااالرررراححه
– اجفلي خاشمك يا لبوة، خليني اكيفك
– نيك بالراحة … باااالراححححة … كسي ااااتتتهررررري
– لفي يا لبوة وفنسي طيازك زي البهيمة
أدارني لاجلس على ركبتي وجاء من خلفي ليدفع قضيبه بداخلي بكل قوة حتى صرخت فعلاً من الالم
– ااااااااه ….. ااااححححححح
– خلي لبن الصعايدة يرويكي علشان تدوري يا لبوة
– زبك كبير …. زبك بيوجع، زب طارق صغير قوي
ظل يوجه طعناته لي من الخلف بقوة حتى انفجر بداخلي طوفان من منيه الحار
– اااااحححححح … احححح، ايه اللبن ده كله غرقتني، اللبن هايطلع من بقي
– اجمطي بطيازك يا نجسة خلي اللبن يمري عليكي
خرج وهو يفرك مؤخرته بيده ويتجشأ كمن شرب مياهاً غازية متجهاً للحمام لأمد يدي المرتعشة لهاتفي،
– اااااالوووو …. طااارررق
– اااايييييه
– اااننننت سمعت؟
– اه سسسسمعتتت ككككل حااااجة
– طب انا هاقوم علشان أشطف عم هاشم، سلام احسن اتأخر عليه ويضربني على طيازي تاني
أنهيت المكالمة دون ان انتظر رداً من زوجي وأعددت لعم هاشم كوباً من الشاي،
اخذت حماماً ودخلت غرفتي لأضع مكياج العاهرات لأحتفي بعم هاشم وارتديت احدى جلبياتي المثيرة لها فتحة كبيرة عندي صدري تظهر تكور ثدييي وفتحة بالطول من احدي الجوانب تصل لأردافي حتى اني اذا جلست ظهرت مؤخرتي من الجنب،
دخلت عليه لتنفرج ابتسامته،
– يا بنت الكلب يا جشطة
– عجبتك يا عمو؟
– تعجبي العمدة يا جشطة
اخذت أستعرض جسدي امامه ليراني من كل الزوايا وانا اضع يدي حولي خصري ليقذف لي بشاله الابيض،
– ارجصيلي شوية يا جشطة
– من عين الجشطة يا عمو
أدرت إحدي الاغنيات الشعبية على اللاب توب ورقصت بكل ما احمل من عهر وميوعة وانا اتفنن في اغوائه،
قارب طارق على الوصول فاخبرته اني سأدخل لأغير ملابسي نهرني بشدة واصرار،
– لع، خليكي إكده
– ازاي يا عمو؟ وطارق؟
– ينحرق طارق على اللي جابوه، جولت خليكي اكده يعني اكده
– حاضر
أطعت ضيفي العزيز وظللت بملابسي الماجنة حتى سمعت صوت مفتاح طارق في الباب،
سمعت نداء طارق لي من الصالة،
– يلا يا نهى هاتيلنا العشا
خرجت عليهم أحملهم الاطباق وما أن وقع بصر طارق على ملابسي حتى إصفر وجه، حاول طارق أن يظهر لزوج أخته أن الامر عادي فتحدث له بود ومرح،
– إوعي تكون نهى قصرت في طلباتك يا حاج هاشم وانا مش موجود؟
– لع ماجصرتش، نهى دي ست زي الجنيه الدهب
– طب يلا يا سي يا طارق وانت يا عمو اتفضلوا السفرة جاهزة
تناولنا الطعام وبعدها قمنا للإغتسال ثم جلسنا،
– جدمت الاوراق يا طارق؟
– طبعا يا حاج وكمان بكرة الصبح هاتستلم الوصل والموافقة في ساعتها
– إكده، يبجي مالوش لازمة الجعدة بجى وأعاود بكرة ع البلد
– ليه يا حاج كده، ما أنت قاعد مئانسنا يومين ولا حاجة
– على عيني، ياما نفسي أجعد هنا شهر بحاله بس الارض يا طارق محتاجة السماد ضرورى
– زي ما تحب يا حاج بس كان نفسنا نشبع منك
نظر لي وهو يغمز بعينه بشكل فاضح امام زوجي،
– مش هاعوج وغلاوتك، أني حبيت مصر وجشطة مصر
تركنا عم هاشم وذهبنا لغرفتنا ليغلق طارق علينا ويهجم على يقبلني بلهفة وشهوة شديدة
– شفت يا طارق جوز أختك مخليني قاعدة لابسة ازاي
– شكلك يجنن قوي يا نهى
– انت كمان عاجبك اقعد كده حتى مش لابسة أندر حتى شوف
– انتي كسك محمر كده ليه؟
– جوز اختك فشخني وقطعني
– ناكك قوي
– انت سيبته ينيكني …. ينيك مراتك
جلس تحت قدمي يلحس فرجي بنهم وانا اجذبه من شعر رأسه،
– كده تسيب مراتك تتناك؟ الناس تقول ايه دلوقتي، مرات طارق شرموطة وبتتناك؟
– معليش يا حبيبتي سامحينى، ده جوز أختي ومقدرش على زعله
– يعني مش متضايق؟ مش زعلان علشان مراتك اتناكت؟
– هو زعلك ولا تعبك يا قلبي؟
– بينيك جامد قوي …. مفتري
– واستحملتي بتاعه ده كله؟
– قسمني نصين يا طارق … كسي بقى كبير على بتاعك
دفعني للخلف وأولج قضيبه بداخلي بسرعة رهيبة وهو يتأوه بمحن شديد
– اااه … اه يا نهى
– عايز زب كبير تاني يا طارق … الزب الكبير يجنن
– ااااااااااااااااااااااااه
أطلق منيه ليغرق فرجي المسكين ويسقط بجواري ينتفض جسده كالمحموم حتى غرق في النوم ونمت أنا الاخرى،
في الصباح أمسكت بهاتفي واتصلت بسماح،
– الو …
– سماح، انتي فين عايزاكي
– مالك يا بنتى؟ في حاجة؟
– ابدا بس محتاجة اتكلم معاكي شوية
– أنا لسه عند المحطة ما ركبتش، في حاجة ضروري أرجعلك؟
– مش عارفة … بس خلاص لما ترجعي
– اول ما ارجع هاعدي عليكي والنهاردة من حظك هاخرج بدري ساعتين، الساعة تلاته ونص هاكون عندك
– ماشي مستنياكى
أخذت حماماً وهذبت شعري وسمعت جرس الباب وظننه سيد،
فتحت الباب لأتفاجئ بسماح أمامي وهي تدفع الباب وتدخل وهي تقلب بصرها في ملابسي من أعلى لأسفل،
– وأنا اللي إفتكرت في مصيبة، أتاريكي لابسة ومستعدة للدكر يا شرموطة
– سماح …. يخرب عقلك رجعتي ازاي؟
– ابو الشغل على اللي بيشتغلوه، بيني وبينك من الصبح وانا مش عايزه اروح وافوت ميعاد سيد ولما كلمتيني مقدرتش روحت الشغل وعملت اليوم عارضة ورجعتلك
– رجعتيلي ولا رجعتي لسيد يا وسخة
– انتوا الاتنين يا حبيبتي ولا تزعلي نفسك، ها احكيلي ايه بقى الموضوع؟
– مش عارفة أقولك ايه يا سماح
– قولي الموضوع اللي شغلك وخلاكي تكلميني وتخضيني ع الصبح كده
– مش عارفة … بصراحة مكسوفة على مش فاهمة على مش مصدقة
– مكسوفة ايه يا لبوة وانتي شبه الغوازي بشكلك ولبسك دول؟ انطقي يا بت ماتعصبنيش
قبل أن أجاوبها سمعنا صوت صندوق سيد بالخارج يعلن وصوله
– سماح …. سيد جه
– احيه عليك يا سيد، اندهيله يا نهى كسي بياكلني
– ياسلام …. هو انتي هاتخديه ليكي كل مرة؟
– ياختي الواد زي الطور دخليه بس وينط علينا احنا الاتنين
فتحت الباب انتظر نزوله من الاعلي وعندما نزل وشاهدني بانتظاره عند الباب فتح فمه فرحاً وهو يلقي الاكياس في الصندوق ويأتي نحوي متحمساً وبمجرد أن اقترب مني مد يده يحتضني ويحاول تقبيلي وانا اتراجع للخلف حتى يرى سماح ويعلم بوجودها،
امسك بقضيبه من فوق ملابسه وهو يزوم بفمه بفرحه ويتركني ويدخل لها وهي تقوم وتفتح له ذراعيها بلا خجل مبتسمة،
– تعالى في حضني أنا يا دكري
أغلقت الباب وانا منبهرة بسماح وجرائتها وشاهدتها تخلع ملابسها في منتصف شقتي بلا أدني ذرة خجل وتخلع لسيد ملابسه ويتعانقان بلهفة وشدة، اقتربت منهم وصفعتها على مؤخرتها الكبيرة لتهتز مثل الجيلي،
– بالراحة على الواد يا لبوة
– اقلعي يا بت وخشي معانا
– اه لو نبيل جوزك يشوفك يا شرموطة وانتي في المنظر ده
– بلا نبيل بلا زفت، انتي مش شايفة الواد بتاعه قد ايه؟
خلعت جلابيتي وأجلست سماح سيد العاري على الكنبة وجلسنا سوياً أمام ساقيه وهي تمسك بقضيبه وهي مبهورة،
– يالهوي على ده زبر يا نهى!
– انتي ما شفتيش أزبار أكبر من كده؟
– ماشفتش يا ختي .. ماشفتش، يلا انتي تمصي شوية وانا أمص شوية
أخذنا نتبادل سوياً لعق قضيبه وهو غير مستوعب ثم امسكتني واجلستني فوقه واخذت اصعد واهبط على قضيبه وهي تدلك له خصيتيه من خلفي وتدلك مؤخرتي حتى جذبتني من فوقه واخذته من يده بعد ان جلست على ركبتيها امامه على الارض
– دخله يا سيد … افشخني
ظل سيد يمارس كأنه دمية نحركها، استرحنا قليلاً بعد ذهابه وجلست سماح البدينة تلتقط انفاسها وتجفف عرقها،
قصصت عليها كل شئ بالتفصيل لم أغفل شئ حدث لي أو مررت به،
– يخربيتك يا نهى! جوزك عرّص عليكي يا لبوة؟
– ساب جوز أخته ينيكني وكان سامعني وأنا بصرخ تحت منه
– بقى طلعتي كنتي شايفاني وانا بتناك من سعد وعملتي التمثيلية دي عليا يا وسخة؟
– حقك عليا مكنتش اعرف حاجة عنك وماحبيتش اكسفك وكمان كنت مكسوفة تعرفي اني بروحله
– حتى الراجل العجوز ماسلمش منك يا بنت الجزمة، بصي يا لبوة انتي يا مهيجاني
– بصيت يا أبلتي
– اولاً كده لازم تخلصي نهائي من الراجل الوسخ محمود ده
– ليه؟ وازاي؟
– ليه، علشان ده مجنون ومش هايخاف عليكي وممكن يوديكي في ستين ألف داهية، أما ازاي فده موضوع نفكر فيه بعدين
– موافقة، وبيني وبينك انا فعلاً بقيت بخاف منه بس مش عارفة اعمل ايه
– لا .. لا، خوف ايه كسمه، ده احنا يوم ما نغلب نصوره ونذله ونخليه هو اللي يبوس ايدك ترحميه
– ماشي، طب وطارق؟
– طارق … هو ده الكلام المهم، قبل نبيل كنت مخطوبة لزميلي في الكلية، إتخطبنا بعد التخرج وهو إشتغل في شركة وأنا إشتغلت في البنك
– وانا مالي بكل ده، ماتخلينا في مشكلتي
– إصبري يا بت انتي وهاتفهمي
– اديني هاسكت، إتفضلي إرغي
– من بعد الخطوبة مكناش بنقعد في البيت تقريباً ودايما بنتقابل بره بعد الشغل او حتى ايام الاجازة،
بدأت ألاحظ عليه انه بيتمتع قوي بإن الناس تشوفني وتشوف جمالي، كنا ندخل السينما ويفضل يبوس فيا ويقفشلي ولما كنت اقوله حد بيبص علينا كان يقولي سيبيه يتفرج هو هايبقى لا بيعمل ولا بيشوف حتى؟
مرة كنا راجعين من بره وبيوصلني وراكبين اتوبيس وكان زحمة موت وهو واقف قصادي وانا مدراية في حضنه من الناس، وفجأة حسيت بواحد لزق فيا من ورا وبقى زانق بتاعه في طيزي، اتخضيت وقربت منه وشوشته في ودنه قلتله الحق في واحد ورايا لازق فيا،
قالي عادي ما الاتوبيس زحمة تلاقيه مش قصده، شوية والراجل لما ملقاش رد فعل افتكرني موافقة وراضية باللي بيعمله راح مادد ايده يحسس على طيزي ويفعص فيها وهوب راح مبعبصني،
– مالك؟
– الراجل بيحط صباعه فيا من ورا، قول بقى مش قصده!
– ما انتي اللي طيازك كبيرة واي حد يضعف قصادها
كانت عارفة انه مبسوط ومستمتع وبقىت بدعكله في بتاعه والراجل ورايا مش عاتق طيزي بعبصة وتقفيش لحد ما حسيت بخطيبي بيجيبهم في بنطلونه وهو شايف منظري ومنظر الراجل اللي ورايا وعرفت انه بيحب كده وبيهيج عليه بس للاسف حصلت مشاكل بينه وبين اهلي واصروا نفسخ الخطوبة،
– يعني قصدك ان رجالة كتير كده؟
– يوووووه، كتير قوي بس أغلبهم مابيقولش ولا بيبين لحد ما يجي موقف ويفضح دماغه
– طب و… نبيل؟!!!
– مقدرش أحكم بالظبط علشان محصلش حاجة تبين بس على الأقل عارفه انه هيجان وبيموت في الجنس والشرمطة
– طب انا سمعت الحكاية وفهمت قصدك، اعمل ايه بقى مع طارق؟
– قوليلي الأول، إنتي عايزة كده ولا لأ؟
– مش إنتي قلتي انك كنتي مبسوطة مع خطيبك وانتوا بتعملوا كده؟
– اه كنت بتمتع متعة غريبة وماتتوصفش ولو كنا إتجوزنا كنت سيبته يعمل ما بداله
– خلاص، انا كمان زيك
– طيب يبقى لازم ماتفوتيش الحالة اللي هو فيها قبل ما ينسى ويندم وتبقى يادوب حادثة وعديت
– يعني اعمل ايه؟
– اول حاجة تغيري شكلك علشان يحس انك واحدة تانية
– اغير شكلي ازاي؟
– هاتيجي معايا دلوقتي نروح للكوافير بتاع نوسة وتصبغي شعرك وترّفعي حواجبك دي
– وبعدين؟
– ولا قبلين، هاتلوني شعرك أصفر وتحددي حواجبك وتلونيها أصفر وتبقي شبه الاجانب
– يانهاري يا سماح، ده انتي دماغك سم
– طب يلا البسي علشان نلحق نروح ونرجع
طاوعتها وذهبنا سوياً وقامت نوسة بتحويلي تماماً لشخص اخر،
عدنا للمنزل وذهب كل منا لشقته واتصلت بطارق أطلب منه إحضار طعام جاهز معه واخبرته اني أُعِد له مفاجأة عند رجوعه،
حضر طارق الذي عقدت الدهشة لسانه،
– يخرب عقلك، ايه ده؟
– ايه؟ مش حلوة؟
– مش حلوة ايه؟ ده انتي تجنني، عملتي كده امتى وليه؟
– روحت للكوافيرة وعملت كده علشان أبسطك
– وايه اللي جابها في دماغك تعملي كده؟
– عادي يا حبيبي عاوزة أدلعك وأنسيك
– تنسيني ايه؟
– اللي حصل ….. هاشم
– ممممم، طب وانتي عاوزة تنسي؟
– عاوزة اللي يبسطك وبس
– انتي كنتي متمتعة معاه …. قلتي كده بنفسك
– غصب عني …. مش هاخلي حد يعمل فيا كده تاني
– يعني مش عاوزة حد بتاعه كبير زي ما قلتي امبارح؟
– تؤتؤ …. مش عاوزة
– اومال كنتي لابساله عريان امبارح ليه وطيزك باينة يا لبوة؟
– هو اللي خلاني ألبس كده، وإنت شفتني كده وسكت وكمان كنت هايج عليا يا شرموط
– كان شكلك يهيج قوي وانتي عريانة قدامه
– خلاص يا حبيبي، هافضل لابسالك كده على طول
– ومين بقى هايشوفك وانتي لابسة ومدلعة كده؟
– هو لازم حد يشوفني؟ كفاية انت
– لما حد بيشوفك بيسيحني أكتر
– خلاص هات هاشم تاني علشان تسيح
– هاشم سافر خلاص
– خلاص استنى بقى لما يجي تاني
– ياااااه، هاستنى ده كله
– اومال …. هاتعمل ايه؟
– مش عارف …. مش عارف
– ولا أنا أعرف …. شوف انت حد يتفرج عليا علشان تسيح
– حد زي مين؟ مش عارف حد
– تعالى نخرج نتفسح واخرج بشعري من غير ايشارب
– لأ …. هاتقلعي ازاي يعني لو خرجنا؟ مش هاينفع
– طب هات حد من صحابك واعزمه عندنا
– لأ طبعا، انتي عايزانا نتفضح؟
– انا مالي بقى، انا معرفش …. هو انا عملت كده قبل كده؟
– ولا انا عملت، فكري معايا
– مش انت اللي عاوز تسيح …. فكر انت كمان
– بفكر اهو وبدور في دماغي
– مممممم، طب ايه رأيك نروح الصيدلية واعمل نفسي تعبانة واخد حقنة والراجل يشوف التوتا بتاعتي؟
– هاتبقى سريعة قوي ومش هالحق وممكن ما اعرفش ادخل واشوفكم
– طب بص، الصيدلية اللي ورانا الراجل اللي شغال فيها كان ممرض وبيروح للناس البيوت يديهم حقن، نتصل بيه يجي يديني حقنة هنا وتاخد راحتك في الفرجة
– وانتي عرفتي منين؟
– عادي وليد من كام شهر تعب وسماح كانت بتتصل بيه يجي يدليله الحقنة
– بس انا عاوزه يشوفك كلك وتتعولقي قدامه
– مممممممممم، عندي فكرة، بس انت قوم كلمه يجي
هاتفه طارق وأخبره أن زوجته تعاني من إرتفاع شديد في درجة،
أخذ منه سعد العنوان واخبره بأنه سيغلق الصيدلية بعد نصف ساعة وسيحضر معه الحقنة،
جردني طارق من ملابسي تماماً وأجلسني فعلاً في البانيو حتى أكون مبتلة بالماء عند حضور الممرض،
بعد العاشرة ونصف بقليل جاء سعد ولم يكن يعلم اني المريضة ورحب به طارق وأدخله وأغلق الباب وشرح له انه رجع من العمل ليجدني متعبة جدا ودرجة حرارتي مرتفعة بشكل كبير،
– الف سلامة يا فندم، اومال فين المدام؟
– سايبها زي ما قلتلك في البانيو علشان السخونية تنزل
– طب بعد إذنك خرجها علشان نقيس درجة حرارتها بالظبط
– طيب حاضر، اتفضل حضرتك جوه
ادخله طارق غرفة نومنا قبل احضاري من الحمام وقادني نحوه وانا ألف جسدي ببشكير كبير ألفه أسفل ذراعي،
عندما وقعت اعين سعد على فتح فمه من الصدمة ولكني بادرته بغمزة من عيني ليطمئن ولأجعله لا يتحفظ،
– الف سلامة عليكي يا مدام، حضرتك يا
– …. طارق، وانت استاذ سعد، المدام قالتلي انها زبونة الصيدلية
– تشرفنا يا استاذ طارق، في خدمتكم في اي وقت
– انيمها في السرير؟
– اه طبعا، بس الاول تلبس حاجة قطن مريحة وبلاش البشكير المبلول ده علشان الانفلونزا ما تزيدش
– حاضر ثواني
– هاتلي البنطلون يا طارق والتيشرت دول هالبس في الحمام وارجع
قمت بارتدائهم في الحمام بلا ملابس داخلية ورجعت لهم مرة اخري وتمددت على ظهري فوق الفراش وانا ادعي التعب الشديد والارهاق،
اخرج سعد من حقيبة يده دواء شراب اعطاني منه ملعقة صغيرة ثم اخرج ترمومتر وضعه في فمي اسفل لساني، بعد دقيقة اخرجه ونظر فيه وهو يدعي الضيق،
– في حاجة يا استاذ سعد؟ درجة الحرارة مرتفعة قوي؟
– بصراحة واضح ان المدام عندها احتقان في الزور علشان كده القراية مش مظبوطة
– طب والعمل؟
– معايا ترمومتر تاني يقيس درجة الحرارة هاحطه للمدام تحت باطها
اقترب مني طارق وهو يرفع التيشرت عني حتى ظهرت نهودي بالكامل امامه وامام سعد وهو يرفع ذراعي لكي يضع سعد الترمومتر اسفل ابطي،
– برضه القراية مش مظبوطة خالص
– ليه كده، هو الموضوع صعب قوي كده؟
– مش بالظبط، بس واضح ان قعدت الحمام كتير في الميه الباردة السبب
– طب والحل؟
– مفيش قدامنا كده غير فتحة الشرج
– اللي انت شايفه صح إعمله
– بعد إذنك يا مدام نامي على بطنك
نفذت كلامه بالحرف ونمت على بطني لأجعل مؤخرتي أمامهم مباشرةً،
– مالك يا استاذ طارق واقف ليه؟
– أعمل ايه؟
– بعد إذنك نزل البنطلون للمدام علشان أحطلها الترمومتر
مد طارق يده المرتعشة من الشهوة يجذبه للأسف عن مؤخرتي تماماً ويتركه عالقاً في منتصف أفخاذي ليشاهد سعد وهو يري مؤخرتي العارية البارزة البيضاء،
وضع سعد الترمومتر في خرمي ولكنه لم يدخل كما يجب ليسقط بين ساقي عند فرجي،
– لامؤخذه يا استاذ طارق، المدام واضح إن فتحة الشرج عندها ضيقة شويه
– طب ما تدخله يا استاذ سعد
– أنا هافتحلها الفتحة بإيدي وانت بعد اذنك يا استاذ طارق دخله
وضع سعد كفيه على مؤخرتي وهو يفعصهم بقوة رقيقة ويجذب فلقتي للخارج ليظهر خرمي واضحاً جلياً لهم ويضع طارق الترمومتر في خرمي وسعد يضغط فلقتي مرة أخري بيديه عليه،
– انا هافضل ضاغط كده علشان ما يخرجش تانى
– ده شغلك، اعمله اللي انت شايفه
– طارق …. طارق
– ايه يا حبيبتى؟ حاسه بحاجة؟
– اه … الترمومتر بيوجع قوى
– معليش يا مدام نقيس الحرارة واشيله
– هي عادي تتوجع كده يا استاذ سعد؟
– قلت لحضرتك، المدام لامؤاخذه خرمها ضيق حبتين
بعد دقيقة فك سعد قبضته لمؤخرتي وهو يخرج الترمومتر مني ويسحب روحي معه لدرجة اني رفعت مؤخرتي في الهواء مع حركة يده،
– اححححح ….امممم
– معليش يا قلبي سلامتك من الوجع، ها يا استاذ سعد ايه الاخبار؟
– درجة حرارتها مرتفعة 38 بس الدوا هايخليها عال العال
لم يعيد طارق بنطلوني ليداري مؤخرتي بل تركها عارية وهو يتحدث معه فأردت أن أشعل الموقف أكثر فمددت يدي بين فلقتي أتحسس خرمي وانا اصدر انين كأنه يؤلمني،
– ايه يا قلبى؟ لسه بيوجعك؟
– قوي قوي يا طارق، حاسة بحرقان
– عادي ده يا استاذ سعد؟
– في حالتها علشان ضيقة عادى، شوية تدليك بزيت للفتحة وحوالينها والألم هايروح، اتفضل الزيت اهو بالصدفة معايا منه
– انا مابفهمش في الامور الطبية دى، اعمل انت
– طب بعد اذنك شد سورى طيز المدام لبرة وانا هاعمل
مد طارق يده يفتح مؤخرتي بأيدي مرتجفة وسكب سعد الزيت فوق خرمي مباشرة،
– احححححححححححححححح
– معليش يا مدام، ده هايريحك ع الاخر
وضع سعد إصبعه فوق خرمي يدلكه ببطء بحركات دائرية ثم بدأ يضغط عليه حتى دخل رأس إصبعه في خرمي،
– امممممممممم … اححح
– معليش يا ست الكل، بدخلك الزيت علشان يهدي الفتحة من جوه
– طييييب … دخل أكتر برتاح لما بيدخل
أخذ سعد يدخل إصبعه ويخرجه كأنه يجامعني من مؤخرتي وطارق يشد فلقتي للخارج أكثر ليساعده في إدخال إصبعه وسط آهاتي وحركة مؤخرتي وانا اتلوي من إصبع سعد،
انهى سعد ما يفعله بي عندما رأى رجفة جسدي القوية وانا انزل شهوتي وأضم فلقتي بقوة التي جعلتهم يفلتون من قبضة طارق وانا اضرب بجسدي الفراش، ربت سعد بكفه على مؤخرتي ومسح بيده عليها وهو يهدئني،
– تمام كده يا مدام دلوقتي هاترتاحي
– مش عارفين نشكرك ازاي يا استاذ سعد على تعبك
– لا شكر ولا حاجة يا استاذ طارق، كفاية اني اتعرفت واتشرفت بيك
– ده انا اللي اتشرفت بيك
– بكرة هاعدي عليكم بعد ما اقفل الصيدلية زي النهاردة علشان لو المدام احتاجت حاجة ونقيس درجة الحرارة برضه ونطمن انها نزلت
– مش عارف اشكرك ازاي يا استاذ سعد كتر خيرك بجد
انصرف سعد ودخل على طارق يضع فمه مباشرة على خرمي وانا لازلت كما انا يلعق فتحتى ويجاهد ليدخل لسانه فيها بنهم وشهوة كبيرة،
– اتمتعت يا حبيبى؟
– قوووووووووووووووووى
– طيزي كانت حلوة وهو شايفها؟
– كانت تجنن يا لبوتي
– طب دخله … مش قادرة
لم يتركني طارق حتى مارس معي بقوة وشراهة حتى اني لم اجد غضاضة ان امسك قضيبه بيدي واولجه في مؤخرتي ليجامعني منها للمرة الاولي بعد أن مهد لها إصبع سعد.
في اليوم التالي ذهبت بعد خروج طارق للعمل للصيدلية لأشرح لسعد ما حدث بالأمس والاتفاق معه على الجديد،
– ست الكل، يا اهلا يا اهلا
– صباح الخير يا استاذ سعد
– صباح الهنا، مش كنتي تقوليلي قبل ما اجي عندكم ومعرفش انه بيتك
– معليش ما لحقتش
– المهم، احكيلي الموضوع، انا مش فاهم حاجة
– عايز تفهم ايه؟
– هو ده جوزك فعلاً؟
– اه جوزى، وانا اللي خليته يكلمك
– طب فهمينى
– بص، بصراحة كده طارق جوزي عايز يشوفني وانا حد بيعمل فيا كده قدامه
– ايوه فهمت كده امبارح، بس مارضيتش ازود غير لما افهم منك، خصوصاً اني لقيتك متغيرة وصابغة شعرك وشكلك مختلف
– ايه …. مش حلوة؟
– ازاي بس، ده انتي قمر 14
– طب قولي بقى، هاتعمل ايه النهاردة؟
– قوليلي انتي عايزاني اعمل ايه
– مش عارفة بالظبط، بس عاوزة طارق يشوفني وانا بتناك قدامه ويبقى واقف بيتفرج عليا
– بس كده … بسيطة
– بسيطة ازاى، انت ليه مش باين عليك انك مصدوم او مستغرب؟
– ههههه، انتي فاكرة جوزك بس كده؟
– اومال؟
– لا، ده رجالة كتير كده، ياما روحت اديت حقن لستات ورجالتهم هما اللي كانوا بيعروهم قصادي علشان اشوف طيازهم والعبلهم فيها
– وتنيكهم؟
– كتير بيحصل، وساعات بيبقوا عايزين يعروهم قصاد حد غريب بس علشان يهيجوا
– يعني هاتعرف تتصرف النهاردة؟
– حسب جوزك، هو هايوافق تتناكي قصاده؟
– انا حاسه انه عايز كده واديك شفت بنفسك امبارح
– خلاص يبقى اتفقنا، هاجيلكم بالليل زي امبارح في نفس الميعاد
– اتفقنا، انا هامشي دلوقتي
– استنى بس رايحة فين، مش تدخلي الاول جوه شوية
– لا طبعا، خليها بالليل علشان تبقى بشوقك … سلام
قضيت باقي اليوم بشكل عادي حتى عاد طارق في موعده، كان يجلس في الصالة على الكنبة عندما اقتربت منه والتصقت به وانا احرك اناملي فوق صدره،
– هو الراجل هايجي امتى؟
– راجل مين؟
– سعد بتاع الصيدلية
– هو قال هايعدي علينا زي امبارح بعد ما يقفل
– طب وهانعمل ايه؟
– مش عارف، انتي عايزة ايه؟
– انا مش عاوزة … اللي انت عايزة
– هو قال هايجي علشان يقيس الحرارة تاني ويتأكد انها نزلت
– ويحط الترمومتر في طيزي تانى؟
– أكيد
– ويوجعني تانى؟
– هو وجعك امبارح؟
– اوي … بس مش زي وجع هاشم
– عايزاه يعمل زي هاشم؟
– انا ماليش دعوة …. انا عايزة ابسطك بس
– انا عايزه يعمل زي هاشم
– عايزه ينيكنى؟
– اه
– وانت هاتروح فين؟
– هابقى موجود
– وتشوفه وهو بينيك مراتك؟
– مش عايزاني اشوفك؟
– عايزاك تشوفني وتنيكني معاه
– بس سعد قصير وقزعه وبتاعه اكيد صغير وانتي عايزه زب كبير زي هاشم
– مفيش حد زبه زي هاشم يا بخت منال
– عايزه هاشم تانى؟
– عايزة زب كبير زي منال … اشمعنى هي
– منال طيزها كبيرة قوي اكبر منك بكتير
– انت شفت طيزها يا طارق؟
– كتير
– ازاي وفين؟
– قبل ما تتجوز كنا عايشين لوحدنا وكنت بشوفها وهي بتغير او بتستحمى
– نكتها؟
– ……………………….
– طارق قولي …. نيكت منال؟
– كنت بنيكها في طيزها بس قبل الجواز
– ازاى؟
– كانت بتخاف تنام لوحدها وكنت بنام جنبها ويوم بعد يوم بقىت انيكها من طيزها لحد ما اتجوزت هاشم وبطلت تخليني اعمل حاجة
– معليش يا حبيبي انا مش زيها، هاخليك تنيكني وتجيب اي حد نفسك فيه ينيكني وتتفرج عليا وتتمتع
– يعني مش متضايقة مني يا نهى ولا بتقولي في سرك عليا مش راجل؟
– فشر … انت حبيبي وسيد الرجالة، ياريتك حكيتلي كل ده من زمان
– كنتي هاتعملي ايه؟
– كنت هابسطك واخليك تتمتع كل يوم وكل دقيقة
قطع حديثنا جرس الباب يعلن عن قدوم سعد في موعده تماماً، فتح له طارق الباب ودخل وهو يحمل حقيبته كالأمس،
– الف سلامة يا مدام، احسن النهاردة؟
– تمام يا استاذ سعد، بس لسه حاسة اني تعبانة شوية
– دلوقتي نشوف درجة الحرارة نزلت ولا لسه، انا مارضيتش اديلك حقنة امبارح وقلت كفاية الدوا
– اه احسن … بخاف من الحقن اوي
– طب ممكن نقيس الحرارة بعد اذنك
اخرج سعد ترمومتر صغير ووضعه بفمي اسفل لساني،
– تمام جدا، الحرارة نزلت عن امبارح
– يعني رجعت لطبيعتها؟
– مش بالظبط يا استاذ طارق، لسة مرتفعة شوية بس كده احسن من امبارح بكتير
– يعني عادي ولا نروح لدكتور تكشف احسن؟
– ما تقلقش كده يا استاذ طارق، واضح ان المدام خدت ضربة شمس مش اكتر
– طب ودي علاجها ايه يا استاذ سعد؟
– ولا اي حاجة غير مسكن لو في صداع وخافض للحرارة
– بس انا حاسة ان جسمي كله مكسر وهمدانة
– ده طبيعي يا مدام بسبب ضربة الشمس، الحل الوحيد مش دوا
– اومال ايه يا استاذ سعد؟ انا مضايق وانا شايف نهى تعبانة كده
– دي وصفة بلدي من بتوع زمان يا استاذ طارق
– ايه هي الوصفة دي؟
– علشان ضربة الشمس تطلع محتاجة الجسم كله يدعك بليمون
– يييع، انا اقرف اعمل كده واقشعر
– ده طبيعي يا مدام، البركة بقى في الاستاذ طارق هو يساعدك
– لا انا معرفش اعمل الحاجات دي
– اخص عليك يا طارق، مش عاوز تساعدني؟
– بالعكس يا حبيبتي، انا فعلا مابعرفش ولا عمري عملت كده قبل كده، لو الاستاذ سعد مفيش وراه حاجة هو اللي عارفها يعملهالك على الاقل هو ممرض قديم وخبرة وفاهم
– انا تحت امركم طبعاً
– المهم مانكونش هانعطلك عن حاجة
– ولا اي حاجة يا استاذ طارق انا ببات في الصيدلية اصلاً ومفيش اي حاجة ورايا
– طيب يعني مفيش مشكلة تعمل الوصفة لنهى؟
– ولا مشكلة ولا حاجة، هو بس في نقطة صغيرة قوي
– ايه هي؟
– الوصفة بالظبط، هاندهن جسم المدام كله بالليمون وتقعد كده شوية وبعدين تاخد دوش وندهن تاني وتقعد برضه شوية وبعدين تاخد دوش وتتكلفت كويس علشان تعرق وتخف
– انا مش فاهم يا استاذ سعد، فين طيب المشكلة؟
– ده هاياخد وقت طويل، يعني ممكن نخلص على الفجر
– وفيها ايه؟ مش قلت انك بتبات لوحدك في الصيدلية، بات هنا النهاردة ومش هاختلف معاك على الاجر اللي تحدده
– مش مسألة اجر طبعا، انا حاسس اني واحد من العيلة مش حاسبها شغل
– احنا اهل واصحاب يا سعد وده بيتك بالظبط
– تسلم يا طارق، انا بس حبيت افهمكم علشان تعرفوا ان الموضوع بياخد وقت
– ولا يهمك طبعا، لو حتى هاخد بكرة اجازة من الشغل
– مش للدرجادي، وانا روحت فين؟ روح شغلك وانا ممكن كل شوية اجي اطمن على نهى
– كلك ذوق وشهامة يا سعد
– طب يلا نبدأ ومانضيعش وقت، بس هاستأذنكم الاول هاروح الصيدلية اجيب هدوم غير دي علشان ماعملتش حسابي
– ليه؟
– بصراحة دي هدوم الشغل ومش عايزها تتبهدل من الليمون ومعنديش حاجة نظيفة لحد ما اببعت الهدوم بكرة المغسلة تتغسل
– عيب عليك يا سعد، مش لسه قايل احنا اهل، الصبح تجيب كل هدومك لنهى تغسلهم
– من عيني طبعا، اي حاجة يا سعد هاتهالي وانا اعملهالك
– يسلملي ذوقك يا ست الكل
– وانت يا سعد بلاش تكليف، اقلع الهدوم دي علشان ما تتوسخش وانا هاجيبلك هدوم من عندي
دخلنا جميعا لغرفة نومنا وجلست على السرير انتظر بينما اخرج طارق بيجامة لسعد وخلع سعد ملابسه امامنا بكل اريحية ولم يكن يرتدي سوي كلوت صغير فقط ضيق يظهر تكور قضيبه من خلاله،
حاول سعد ارتداء البيحامة التي كانت كبيرة جدا جدا عليه فظهر بشكل مضحك جدا،
– يا نهار ابيض، دي كبيرة اوي اوي دي يا طارق، مش هاعرف اتحرك اصلا وانا لابسها
– عندك حق، خلاص يا سعد سيبك منها، المهم انك قلعت هدومك علشان تفضل نظيفة لحد ما نهى تغسلك باقي هدومك بكرة
خلع سعد البيجامة وظل فقط بالكلوت الصغير وطلب مني احضار طبق متوسط وعصر ليمون فيه مع بعض الماء،
– اقلعي هدومك يا نهى ونامي على بطنك
إقشعر بدني وانا اسمع لفظ اقلعي وطارق امامي يصفر وجه ويتراجع للخلف يجلس على كرسي صغير ليستمتع بمشاهدة زوجته تتعرى بالكامل امام شخص غريب،
وضع سعد يديه في الطبق ثم بدأ يدلك جسدي بالليمون بداية من كتفي، أخذ يدهن ظهري وهو يدلكه براحتاه حتى وصل لمؤخرتي ودهنها بكل رقة وهدوء حتى خرمي قام بدهنه ووضع الليمون فيه، طلب مني سعد النوم على ظهري لدهن جسدي من الامام،
دهن سعد رقبتي ثم نهداي وهو يدعكهم ويفرك حلماتي بكل هدوء ولا يلقي بالاً لطارق ولا يلتفت حتى إليه،
وصلت أيدي سعد لفرجي يدهنه لأشعر بلسعة من الليمون وتفلت مني صرخة وانا اضم ساقي لا ارادياً،
– اححححححح
– معليش يا نهى، الليمون بيبقى حامي شوية
– اححح …. بيحرقني قوي
– فين الحرقان بالظبط؟
– هنا ….. تحت
– معليش يا قلبي، اتحملي شوية علشان الوصفة ما تبوظش
– بيحرقني اوي يا طارق، حاسة بنار في كـ…..
– هو عادي الحرقان ده يا سعد؟
– لازم يا طارق علشان الليمون اصلاً حامي، تعالى هنا وانفخ فيه ببقك علشان تهدى
اطاعه طارق واقترب بفمه ينفخ في فرجي،
– اريح كده يا نهى؟
– اه يا طارق بس انفخ اكتر
– انفخ معايا يا سعد، ده شكله ملهلب قوي وبيحرقها
فتح طارق فرجي باصابعه بعد ان فتح ساقي عن اخرهم وانا ارفعهم لأعلى حتى سكب سعد الليمون بداخله،
– اااااه … اححححححححح يا كسي
– بالراحة يا قلبي، مالك بس
– كسي … كسي مولع يا طارق
– الحقها يا سعد …. دي مش قادرة
– لازم كده، استحملي دقيقة بس والحرقان هايروح
– مش قادرة …. نار جوايا
اقتربا مرة ثانية ينفخون في فرجي وانا افتحه لهم حتى اخره بيدي،
– جوه … جوه يا طارق
– مد طارق لسانه يلعق لي فرجي من الخارج
– بقولك …. جوووووووه
– اعمل ايه؟
ازاحه سعد بيده ليفسح لنفسه المجال،
– اوعى انت يا طارق، لازم حاجة تبرده من جوه
هجم سعد على فرجي يلعقه بلسانه ويرتشف منه ويدفع لسانه بداخلي وانا اتحرك بجزعي امامه ليلعق اكثر واكثر،
– دخل لسانك جوه اوي يا سعد … دخله
– ساعدني يا طارق، ارفع رجليها لفوق علشان تتفتح اكتر
امسك طارق بساقي يرفعهم لأعلي ويفتحهم ليفسح الطريق للسان سعد ليصل لأبعد نقطة ممكنه في فرجي،
– جوه يا سعد …. جوه بيحرقني
وضع سعد اصبعه واخذ يولجه بداخل فرجي،
– اح … اح … ااااااااه
– ارتاحتي كده يا نهى؟
– لسه …. لسه يا سعد
– معليش بقى يا طارق لازم نريحها
– اعمل اللي انت عايزه، ريحها
نام سعد على ظهره واجلسني فوقه ليصبح فرجي فوق قضيبه تماماً،
– انا هامسكهالك يا طارق وافتحلك كسها وانت انفخ فيه من ورا
أنامني سعد عليه وهو يمد يده من خلفي يفتح فرجي لطارق الذي جلس من خلفي ينفخ في فرجي المفتوح ويمرر لسانه عليه وانا اتحرك فوق قضيب سعد ادلكه،
– حاسبي يا نهى انتي ضاغطة عليا قوي وبتاعي مزنوق تحتك
– مش عارفة اتعدل
– معليش يا طارق، اعدلي جسمي انت من ناحيتك، بتاعي وجعني قوي من قعدت نهى عليه والكلوت بتاعي ضيق وزانق عليا
– حاسبي يا نهى، بقى الراجل بيساعدك ويريحك وانتي تتعبيه!
مد طارق يده يسحب كلوت سعد ويحرر قضيبه، امسك طارق بقضيب سعد يسحبه من تحتى وهو يتحدث برجفة،
– ده تخين قوي، كده هو سادد كس نهى مش عارف انفخ فيه
– ارفعي جسمك يا نهى علشان طارق يعرف ينفخلك
رفعت جزعي وعندما هممت بالجلوس احسست برأس قضيب سعد تحتى مباشرةً،
– حاسب يا طارق … هايدخل فيا
– اوديه فين يا نهى؟ انا ماسكه ومش عارف اتنيه علشان ناشف قوي
– انت ماسك زبه يا طارق؟
– ماسكه يا نهى …. ماسكه
– طب خلاص سيبه … مش قادرة ارفع جسمي
تركت جسدي يسقط ليدخل قضيب سعد في فرجي على الفور ويد طارق تدلك فرجي من الخلف تمسح عليه وعلي قضيب سعد،
– طارق …. طارق
– ايه يا نهى
– زب سعد دخل فيا يا طارق
– بيوجعك؟
– لأ …. حلو
– معليش يا طارق، كده الحرقان هايروح
– علي مهلك عليها يا سعد، زبك تخين عليها
– بيوجعك يا نهى؟
– لأ يا سعد …. حلو .. حلو، إلحسلي كسي يا طارق
اصبحت اجلس فوق قضيب سعد وانا احتضنه واغرق معه في قبلة طويلة لا تنتهي بينما طارق من خلفي يلعق لي فرجي وخرمي حتى شعرت به يولج قضيبه في خرم طيزي هو الاخر لأجرب قضيبان معاً لأول مرة في حياتي،
تبادلا الاماكن لأجلس فوق طارق بنفس الوضع وسعد من خلفي يولج قضيبه بخرمي وهو يصفع مؤخرتي ويفعصها بيديه،
انهى طارق وتره وقذف منيه بداخل فرجي ليسحب جسده من تحتى ويتمدد بحواري وانا اجلس على اربعة وسعد من خلفي يدك خرمي بقضيبه حتى قذف اخيراً منيه بأحشائي،
– معليش يا طارق بس اللبن ده هايريحها على الاخر ويهدي الحرقان
– زبه حلو قوي يا طارق
– مبسوطة يا نهى؟
– اوي اوي …. عايزة اتناك تاني يا طارق
خرجنا جميعاً للحمام وأخذنا دوش جماعي وانا بينهم يقبلون كل مكان في جسدي واداعب قضيب سعد مرة وطارق مرة ثم عدنا لغرفتنا مرة أخري لنعيد الممارسة الثلاثية مرة اخرى بشكل أكثر اريحية ومرونة فاحدهم يجامعني والاخر يضع قضيبه بفمي حتى انتهيا الاثنان وهم يجامعاني معاً في نفس الوقت،
لا ادري متي انتهينا قبل ان نخلد جميعاً في النوم حتى الصباح حتى استيقظت لأجدنا جميعاً عرايا في الفراش لأوقظ طارق ليذهب للعمل وينهض سعد هو الاخر ويرتديا ملابسهم ويخرجون وكأن كل ما حدث هو أمر عادي،
بعد قليل جاء صوت صندوق سيد يعلن قدومه، سمعت سيد وهو يطرق باب شقة سماح في الدور الأخير،
اعرف انه من الغباء حيث يظل يطرق الباب فلم استطع الانتظار وقررت الصعود له لأنزله بنفسي،
بمجرد وصولي ووقع بصر سيد علي فتح وليد الباب ليجدني اقف امامه،
– طنط نهى، ايه ده؟ ده انا معرفتكيش
– مش وقته يا وليد، سيد بيخبط من بدري لدرجة اني طلعت اشوف في ايه
– معليش يا طنط كنت نايم
– طب يلا خرج الزبالة لسيد
هممت بالحركة لأنزل لشقتي عندما قرر سيد المعتوه الامساك بي حتى لا اتركهم، مع حركتي ويد سيد الممتدة لإيقافي وقع كف يده على الروب بدلاً من ذراعي ليشده ناحيته وينفتح تماماً من الأمام ويظهر جسدي العاري لهم هو ووليد،
هلل بفرح وبلاهة وهو يجذبني بذراعه القوي ويضع يده مباشرة على صدري يعصره، صاح وليد في سيد وهو يظهر روجولته امامي،
– بتعمل ايه يا حيوان انت
– اسكت يا وليد اسكت، ده مجنون ممكن يموتنا
نهضت وانا اربت على سيد احاول تهدئته،
– عايز ايه بس يا سيد، ينفع اللي بتعمله ده؟
لم ينطق سيد بل انقض على يقبلني ويفعص جسدي بيديه بشراهة ولهفة حتى اسقطني على الارض ونام فوقي وهو يدفع قضيبه بداخلي،
– قوم …. قوم يا بن الكلب
– سيبه … سيبه يا وليد ده مجنون بدل ما يموتنا
استكان وليد وهو يري سيد يجامعني بقوة وانا الف سيقاني حوله اضمه لجسدي حتى انتفض كل جسده وقذف منيه الكثيف بداخلي لينهض بهدوء يرتدي ملابسه ويرح ،
– سيبتيه ليه يا طنط يعمل كده؟
– ده مجنون يا وليد، مش فاهم هو بيعمل ايه لو كنت رفضت كان ممكن يموتنا، ده حتى مامتك ….
– مالها مامتي يا طنط؟
– خلاص .. خلاص مفيش
– هو عمل فيها كده برضه؟
– بصراحة يا وليد اه هو اغتصبها كذا مرة وانا كمان
– وليه بتسكتوله؟ بلغوا البوليس او قولوا لبابا
– ماينفعش يا وليد، انت عايزنا نتفضح
– طب كنتوا قولتوا لبابا او اونكل طارق
– ماينفعش يا حبيبي واحدة تقول لجوزها حد تاني نام معاها، هايطلقها
– يعني هاتفضلوا كده وتسيبوه يعمل كده فيكوا؟
– احنا مابنخليهوش يشوفنا خالص ولولا انه فضل يخبط عليك مكنتش طلعت
– يعني انا السبب، حقك عليا يا طنط
– ولا يهمك يا حبيبي، الحيوان وجعني قوي
– ده لبنه بينزل منك يا طنط
– الحيوان عامل زي الطور بينزل لبن كتير قوي، هات منديل يا طارق امسح القرف ده
احضر وليد منديلاً وجلس امامي يمسح فرجي بنفسه وهو يدلكه بيده
– خلاص يا وليد، انت بتهيجني كده
رمى المنديل واصبح يدلك فرجي بيده ويدخل اصابعه بقوة
– اح .. اح يا وليد
– كان شكلك فظيع وهو بينيكك يا طنط
– كنت هايج عليا يا وليد؟
– اوي اوي يا طنط، نفسي اشوفه وهو بينيك ماما
– امك بتحبه ينيكها اوي يا وليد
– يعني مش بيغتصبها؟
– اول مرة بس، بعد كده امك الشرموطة بقت بتتناك منه برضاها
– اه … اه … هاجيب يا طنط
قذف وليد منيه بفرجي وهو يرتعش وهو يتخيل سيد وهو يجامع امه،
في حوالي الساعة السادسة مساءاً تلقيت اتصالاً على غير العادة من طارق،
– ايوة يا طارق، في حاجة؟
– بقولك، البسي وروحي الصيدلية لسعد دلوقتي واعملي اللي يقولك عليه
– اعمل ايه؟ في ايه فهمني
– روحيله بس وانتي تفهمي كل حاجة
– يا سلام، هو إنت جوزي ولا هو؟
– اخلصي وروحي، هو مستنيكي، سلام
إرتديت ملابسي بنطلون وبلوزة وإنتقيت ملابس داخلية مثيرة، وصلت الصيدلية وفور رؤية سعد لي ادخلني للحجرة الخاصة به،
– في ايه يا سعد؟
– هو مش طارق كلمك؟
– اه كلمني، اومال جيتلك ازاي؟
– طب بصي يا ستي، الصبح دردشت شوية مع طارق وحكيتله إن في رجالة عايشة هنا في شقق لوحدها وبتبقى عايزة حريم
– وانا ايه علاقتي بالكلام ده؟
– ما هو طلب مني اتفق مع حد فيهم تروحيله
– يالهوي! هو طارق هايأجرني خلاص؟
– الموضوع مش كده بالظبط
– اومال ازاي؟
– احنا اتفقنا اني اختار واحد يكون موحوح ع الاخر
– اللي هو طارق طبعا
– بالظبط كده
– يعني هتناك من تلاتة دفعة واحدة
– لا ماتقلقيش، هما اتنين بس
– ازاي؟
– المفروض انك شمال ومومس وانا بوجب بيكي يعني هاسيبهم هما يتبسطوا
– هههههه، يعني انت هاتعرص بس
– لا يا هانم، اللي هايعرص جوزك مش انا
شعرت بإهانة من جملة سعد ومع ذلك شعرت ايضا بمتعة وانا اتخيلني مومس تمارس الجنس من اجل المال،
– طب وهانروح امتى للراجل ده؟
– مش دلوقتي، الاول هاتروحي السوق وتشتري عباية سودة لميع ضيق زي الشراميط علشان ماتلفتيش نظر الراجل
– وبعدين؟
– وتلبسي ايشارب مزهزه كده وتحطي شوية احمر واخضر في وشك
– بس كده؟
– ايوة بس كده
– طيب كل ده عندي في البيت، كنت قلتلي قبل ما أجى
– سهلة، روحي جهزي نفسك وهاتي معاكي كام قميص نوم لزوم السهرة وانا نص ساعة هاعدي عليكي أخدك ونروح
عدت لشقتي وإرتديت عباءة ضيقة جدا ووضعت ميكب صارخ، أصبحت مستعدة تماما وأنتظر قدوم سعد حتى سمعت جرس الباب وفوجئت بسماح قد عادت من عملها،
– احيييييه، ايه يا بت ده؟
– ايه؟ في ايه؟
– لابسة كده ليه يا شرموطة انتي؟!
– خارجة
– خارجة فين؟ وجوزك عارف؟
– اه عارف وهايعدي عليا كمان
– احيه احيه …. لأ ده انتي تحكيلي بقى
حكيت لها سريعاً ما أصبحنا عليه أنا وطارق، أصيبت سماح بشبه شلل ثم تخرج محمولها وتتصل بنبيل زوجها،
– ………………… الو
– ايوة يا نبيل، مش هاتصدق
– ايه؟ خير؟
– صاحبك طارق
– ماله؟
– طلع معرص زيك يا حياتي ومراته خارجة دلوقتي رايحه تتناك معاه عند واحد في بيته
– أحا، مش معقول!
كنت أسمع المكالمة والصدمة والدهشة تكاد تقتلنى، عرفت من قبل أن سماح شرموطة تمارس كما تحب اينما تريد لكني لم أتوقع أن يكون نبيل على علم بذلك،
– اسمعني، مش وقت استغراب
– عايزة ايه؟
– علشان تبقى تسمع كلامى، ياما قلتلك طارق ده شكله وسخ ومعرص زيك ما سمعتش كلامى، فاكر لما كنا بنيجي نبص على الشقة ايام التشطيب وقلتلك ده هايج وبيبص عليا وانت ماصدقتنيش؟
– بس عمره ما كان يبان عليه، ولا عمرنا اتكلمنا في حاجة زي دي قبل كده
– المهم، انا هانزل اروح مع نهى
– ايه؟ انتي بتقولي ايه؟
– زي ما سمعت، وأهو لما طارق ينيكني يبقى ليك عين تنيك نهى اللي هاتموت عليها
– بس … بس
– ما تبسبسش، انت سمعتنى، انا مش بستأذنك يا حياتي انا بعرفك علشان لو رجعت ومالقتنيش في البيت
– يا سماح ماتجيش كده، طارق يقول عليا ايه
– نعـــــــــــــم، هايقول ايه؟ معرص وهو كمان معرص ولا نسيت صحابك اللي كنت بتجيبهم ينيكونى؟
أنهت سماح المكالمة وأنا أقف كالتمثال الدنيا تدور بي وأكاد أفقد الوعي لا أصدق شئ مما سمعت،
– ايه اللي سمعته ده يا سماح؟
– مش وقته يا حلوة، خلاص نخلي كله ع المكشوف بقى
– معقولة!
– مش معقولة ليه؟ انتي لابسة ورايحة تتناكي وهاتعمليلي فيها مستغربة!
– مش قادرة أستوعب
– نروح نتناك دلوقتي وابقي استوعبي بعدين
صعدت سماح لشقتها وعادت وقد إرتدت مثلي تماماً،
– كمان عندك عباية من دول؟
– انتي فاكرة نفسك بس اللي صايعة، لعلمك العباية دي نبيل اللي جبهالي كنت بلبسها لما تطلب معاه نطلع على الصحراوي ويخلي سواقين النقل ينيكوني
– كمان!
– انتي لسه كتكوتة صغيرة، بكرة نبيل ينيكك وابقي اخليه ياخدك لفة تتناكي في السينمات المعفنة والجناين المطرفة
قطع حديثنا قدوم سعد والذي لاول مرة تظهر على وجه علامات الدهشة بدلاً من ابتسامته الخبيثة،
– ازيك يا مدام سماح
– ازيك يا معرص
عقدت الصدمة لسان سعد الذي نظر لي مندهشاً،
– خلاص يا سعد، سماح عرفت كل حاجة وهاتيجي معايا كمان
– ازاى؟
– جرى ايه يا سعد هي طيازي مش وحشاك؟
– مش قصدى، بس هو طارق عارف؟
– هايعرف كل حاجة في وقتها
– لا يا سماح، مش عاوزة الراجل اللي رايحنله يعرف ان طارق جوزي
– لسه ضميرك صاحي يعني يا لبوة!
– معليش، هاكلمه أفهمه كل حاجة قبل ما يجي
لم تعترض سماح وخرجنا جميعا في طريقنا لشقة الرجل الغريب وقمت بالاتصال بطارق وحكيت له كل شئ وهو يكاد يموت من فرط الدهشة ولا يصدق انه سيري سماح زوجة صديقه وسنال من جسدها الليلة ايضا،
وصلنا لعمارة تشبه عمارتنا وصعدنا للدور الثالث الأخير وفتح لنا الباب رجل متوسط الطول في حوالي الخمسين من عمره يرتدي شورتاً فقط وسلسلة ذهبية وتفوح منه رائحة الخمر،
– اتنين! يا ابن الجامدة يا سعد، ادخلوا يا هوانم
عرفنا سعد بالرجل الذي يحمل اسم فؤاد وجلس مع سعد وهو يشير لنا بيده،
– يلا يا هوانم غيروا كده ودلعونا
أخذتني سماح من يدي ودخل غرفة النوم الكبيرة وقمت انا بارتداء قميص نوم قصير لا يغطي مؤخرتي وتظهر أثدائي منه ولم أرتدي تحته اي شئ على الاطلاق، بينما ارتدت سماح بدلة رقص منزلية من هذا النوع المثير الذي يظهر مؤخرتها الكبيرة البيضاء ونهودها الكبيرة،
خرجنا لهم وجلسنا حول فؤاد الذي قدم لنا كؤس من الويسكي وأخذ يقبل كل واحدة منا ويده تداعب اي مكان في أجسادنا يمكنه الوصول اليه وهو جالس،
قام فؤاد برفع صوت الكاسيت لننهض انا وسماح ونقف امامه في المنتصف ونقدم له عرض مثير من الرقص ونحن نتفنن في اظهار اجسادنا ولحمنا امامه،
طرق احدهم الباب ويفتح له سعد لنجد طارق امامنا يعرفه سعد على فؤاد وعلينا كأنه يرانا لاول مرة ويجلس بجواره بعد ان خلع ملابسه وعينه تتفحصني وتتابعي لحمي الظاهر حتى تستقر عينيه وكل حواسه على سماح وجسدها وهي تبعث له بقبلاتها في الهواء،
لم يمر وقت طويل قبل ان اكون عارية تماماً مفتوحة الساقين وفؤاد بينهم يولج قضيبه بداخلي وهو ينعتني بكل وصف،
– جسمك مولع يا شرموطة
بينما طارق بالخارج ينام على ظهره عارياً وسماح تجلس فوق قضيبه بمؤخرتها الكبيرة تعتصر قضيبه وتضع احد أثدائها في فمه
– نيك مرات صاحبك يا روقة، نيكني قبل ما نبيل ينيك نهى مراتك الشرموطة
– هاموت عليكي وعلى طيازك من زمان يا سماح
– عارفة يا وسخ، عينيك كانت فضحاك
قضينا ليلة طويلة ماجنة جامعني فيها فؤاد مرتين وسماح مرة وجامعني طارق وسعد مرة سوياً كما اعتادا قبل أن نغادر شقة فؤاد قرابة السادسة صباحاً عائدين لبينا لتتركنا سماح،
– ماتخليكي عندنا يا سماح
– لسه ما شبعتش يا رجل يا نجس؟
– مايتشبعش منك يا لبوة
– هاطلع للخول اللي فوق زمانه على نار، بكرة تشبع مني ونبيل يشبع من لحم مراتك يا وسخ
دخلنا شقتنا وارتمينا فوق فراشنا،
تركت جسدي يرتاح وعقلي يسبح في خيالاته وهو يتخيل حياتي القادمة مع طارق وسماح ونبيل وسعد وغيرهم ممن سينالون من لحمي وأنال من ذكورتهم ورأيني قبل أن أغرق تماماً في النوم كأني أقع من فوق مكان عال جداً ويغشى علي وأنا أشعر …. بالسقوط.