الست المحرومة صاحبة البيت خلتني هايج على طيزها

157036

الست المحرومة صاحبة البيت خلتني هايج على طيزها

أنا مهندس كمبيوتر، وأعمل في القاهرة في شركة خاصة. وقد قمت بتأجير الجزء العلوي من بيت مستقل بالقرب من مكتبي. ملاك البيت يعيشون في الطابق الأرض. كانا أثنين فقط زوح وزوجة. الزوج رجب يدير وكالة للمنتجات الغذائية ويعمل بجد. وهو يسافر في كثير من الأحيان ويبقى في البيت 10 أيام فقط في كل شهر. في حين تظل الست المحرومة زوجته وحيدة فيما عدا الأيام التي يزورها فيها نسائبها أو والديها ليوم أو يومين. كانت كريمة تتمتع بوجه جميل مع ابتسامة لا تفارقها. صاحبة المنزل شخصية اجتماعية مع الأسر في الحارة ومعروفة بذكائها وجمالها. وكل من كريمة ورجب يتعاملان معي بشكل جيد وعادة ما أورهما في بيتهما عندما يكون رجب في المنزل. في غير ذلك من الأيام أبقى وحيداً وأعمل. أغادر للذهاب للعمل في الصباح الباكر ومن ثم أعود متأخراً في المساء بعد احتساء بعض الأكواب وتناول العشاء. استلقي على السرير بمجرد وصولي إلى المنزل.  في كل مرة يكون رجب خارج المنزل، يخبرني بذلك ويطلب مني مساعدة الست المحرومة زوجته في حال أحتاجت لشيء. وفي أحد الأيام، عدت من المنزل مبكراً قليلاً وعندما كنت أدخل المنزل، رأيت كريمة تجلس في الشرفة. ابتمست لها وتبادلنا حديث خفيف. وعرضت علي أن تحضر لي القهوة وقد قبلت بكل سرور. تجاذبنا أطراف الحديث لبعض الوقت وأخبرها ما طلبه مني زوجها. ابتسمت وقالت لي “طب ما دام الموضوع كده، أنا محتاجالك، ممكن تساعدني؟” ظللت مذهولاً للحظات لكنني عدت لوعي فقط عندما بدأت تضحك. وشعرت بالارتياح فنها كانت تمزح. وفي داخلي كنت أشعر أيضاً بخيبة أمل. عدت إلى غرفتي واستعدت للنوم بعد الحصول على حمام منعش. كنت اقرأ في إحدى المجلات وكانت الساعة حوالي الحادية عشر مساءاً. رن جرس هاتفي وكانت الست المحرومة صاحبة البيت . سألتها عن سبب إتصالها فطلبت مني أن أنزل إليها. سألتها إذا كنت هناك أي مشكلة، فأجابتي بافيجاب. لم أضع أي وقت وأرتديت التي شيرت والبرمودة فقط ونزلت لها. كان الباب مفتوح فدخلت. كانت تجلس على الأريكة وطلبت مني أن أغلق الباب. فعلت كما طلبت وأقتربت منها وسألتها عن المشكلة.

على ما يبدو كانت صاحبة المنزل تبكي فسألتها ثانية عن المشكلة. جلست إلى جوارها لمواساتها. وضعت وجهها على صدري وبدأـ تبكي بشدة. لم استطع أن أفهم أي شيء وذهبت في مخيلتي بعيداً. بدأت اسألها ثانية فقالت لي أنها تشعر بالوحدة. شعرت بالارتياح أن لا شيء كبير حدث معها وداعبت شعرها وتركتها تبكي لبعض الوقت. لكن الغريب أنني بدأت أشعر بالانتصاب الذي خلق خيمة في بنطالي. أدركت أن هذه الست المحرومة تستطيع رؤيته بسهولة. بدأت أشعر بعدم الإرتياح فأخذت وسادة صغيرة من على الأريكة ووضعتها على قضيبي المنتصب. دفعتها بعيداً ووضعت يدها على قضيبي. شعرت بالصدمة للحظة ومن ثم شعرت بهزة عابرة في جسدي. حضنتها وقبلتها على جبينها. شعرت بالارتياح بين يدي وكانت رائحتها مختلفة. لم استطع التعرف على الرئاحة، لكنها كانت جذابة جداً. بدأنا نتبادل القبل بشكل محموم وعنيف. كانا لسانينا يتلاعبان مع بعضهما البعض ولعابنا يختلط. كنت أستطيع سماع ضربات قلبي بأذني. كانت قبلاتنا حميمية جداً ووضعت كفي على درها وبدأت أعتصره. تأوهت ودفعت صدرها أكثر في كفي. ووضعت يدها على قضيبي وبدأت تدلكه. وفجأة توقفت وأزالت قميص نومها. خلعت التي شيرت والبرمودة وأصبح كلانا عاريان. تفحضت جسدها وكان شيء لم أره من قبل. كان قوامها مذهل. وبشرتها فاتحة وناعمة. ونهديها من الحجم المثالي، ليسا كبيرين ولا صغيرين. ومؤخرتها الصغيرة بارزة وكسها الحليق تحت الأضواء.

جعلت كريمة صاحبة المنزل تستلقي على الأريكة وبدأت أقبلها على نهديها. لعقت ومصصت حلمتيها اللتان انتصبتا. وببطء تحركت ببطء لأسفل وقبلت سرتها. ارتعشت وسارت في جسدها القشعريرة. كنت أعلم أنها مستمتعة. تحركت لأسفل أكثر وزلقت لساني في كسها. كان مبلل قليلاً وداعبت شفرات كسها. كانت رائحتها ذكية جداً. قبلت كسها ولعقت شفرات كسها. فردت ساقيها أكثر وعبدت الطريق لي. زلقت لساني في داخل كسها وبدأت ألعقها. كانت تأوهاتها تتعالى وتقوى. احتسيت البلل منها وفي ثواني كانت عصارة كسها تتقاطر في فمي. لعقت ولعقت حتى بدا أن الأمر لتن يتوقف. زلقت أصبعي في داخل كسها المبلول وبعبصتها نيك. كانت تفرد في جسدها وتشد في شعري، وعضت ذراعي ولوت جسدي ومن ثم في صرخة خفيفة ثبتت جسدها لثواني معدودة ومن ثم استرخت. أشارت لي بأن أدخلها فوقت لأخذ الوضع. وقفت وأمسكت قضيبي المنتصب. داعبته ودلكته لبضع دقائق ومن ثم تحركت أقرب وأخذته في فمها. شعرت بإحساس رائع وأنا كنت أحرك وركي. أخذته في داخل فمها ودغدغت الرأس بلسانها المبلل. كنت على وشك القذف، فأزلت قضيبي من فمها. وهي نظرت إلي وابتسمت. جعلتها تستلقي ووضعت قضيبي في كسها ودفعته. دخلت من دون أي مشكلة. بدأت أدفعه ببطء في البداية ومن ثم زاد حماسنا. زد من سرعتي وبدأت أنيك بسرعة وقوة.كانت أيضاً تحرك وركيها معي وكلانا أصبح فوق السحاب. بدأ كلانا يتأوه ويتنهد وصوتنا وصوت ارتطام وركينا يملأ الغرفة خالقاً جو سكسي جداً. دفعت قضيبي في داخلها عميقاً قدر ما أستطيع حتى أنفجر مني في داخلها.

· · · · · · · · · · · · ·

التعليقات

    التعليقات

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *