الزبونة المنيوكة تدفع باقي الاقساط بطيزها المربربة قصص جديدة نار

49156

الزبونة المنيوكة تدفع باقي الاقساط بطيزها المربربة قصص جديدة نار

هحكي قصتي مع الزبونة المنيوكة اللي طيزها جننتني، انا تاجر أجهزة كهربائية ببيع الاجهزة بالتقسيط اى بشيكات عندي من الزبائن كثير وراس المال دائما جبان يخشى المشاكل الزبائن كثيرة منها مستقيم الدفع ومنها المماطل كان عندى زبونة حسابها 2000 جنيه كنت اطالبها فتتحجج بعدم شغل زوجها وبالتالى ليس معها تسد كنت ألمح لها على خوف كانت تتعامل على انها لا تفهم هي بيضاء قصيرة مثلها مثل البطة كانت تمشى تهتز طيازها ويقوم وينتصب زبرى حين تدخل المحل كنت افتعل الاسباب لاراها في المحل كنت اتخيل لو قلعت امامى ياويل طيزها من زبرى كانت خدودها جميلة حمراء مثل الطماطم ازرعها ملفوفة ممتلئة اما بزازها فياللروعة كنت احاول واظنها لاتفهم المهم ذات يوم طلبت منها بشدة ماعليها وهددتها ان لم تدفع ساحبسها بالشيكات خرجت وهى تبكى وطيزها تلعب وددت لو امسك طيزها ولكنى خائف المهم ذهبت بعدها إلى تاجر صاحبى وقابلتها على الباب وهى خارجة من عنده اندهشت سلمت عليها فلم ترد لانها غضبانه منى لانى هددتها دخلت لصديقى لاشترى منه جهاز ينقصنى المهم سألته هل تعرف امل؟ قال لى وهو يضحك ساخرا ايه نفسك تتطلع عليها طلعة اندهشت من كلامه قلت هي بتاعت كده قال هي كده نفسه بس بالفلوس صمت قليل ثم قال ليه تحب تركب؟ بلا تردد قلت له اه قال خلاص تيجى لى الساعة الرابعة عصرا انا هاتصل بها تيجى على الشقة إلى بنيكها فيها قلت له هي فين الشقة وصفها لى المهم قبل الميعاد بريع ساعة وجدتة يتصل بى ويقول لى الجاموسة اللى أنت هتركبها عندى في الشقة قلت له أنت عرفتها حاجة قال لى لا انا قلت لها ان في زبون وبس قلت له احسن طلعت إلى الشقة وكانت في الدور الثالث عشر في ميدان رمسيس القاهرة طرقت الجرس فتح لى صديقى الباب دخلت قال هي بتستناك في الحجرة وانا هانزل الشغل ولما تخلص معها تعال لى المحل تعرفنى أنت عملت ايه واستأذن ومشي واغلقت الباب وجدت نور احدى الحجر مضيئ عرفت انها في تلك الحجرة طرقت الباب ردت ادخل نعم هو صوتها دخلت كانت جالسة على السرير بقميص نوم اسود قفزت من على السرير استاذ مهدى! قلت لها كما كنتي ارادت ان تتكلم وضعت يدى على فمها قلت لها انا جاى لده ومسكت بيدى الاخرى كسها كانت لاترتدى كلوت تحت قميص النوم سكتت فلم تتكلم اخذت اقبلها من خدودها حتى احمت اكثر مماهى فيه اصبحت خدودها مثل رغيف الخبز حضنتها إلى صدرى لم تكن تتكلم انها لم تفق بعدمن المفاجئة مسكت طيزها من على القميص بادت تهيج معى مسكت يدى وضعتها على بزها قلعتها القميص هو الشئ الوحيد الذي كانت تلبسها لا اسف فقد كانت تلبس شبشب حمام صارت امامى عارية مثل ماولدت بطة جميلة مااجملها ارتها ليكون ظهرها لى ووجهها للحائط اخذت اقبل ظهرها جزء بجزء حتى وصلت اى طيزها ضربتها على طيزها اخذت ادلك فيها حتى احمرت امرتها ان تفتح افخادها امرتاان تركع على السرير بات اضع اصبعى في خرم طيزها ثم اصبعين ثم وضعت الكريم لكن الخرم بطبيعته واسع من كثرت النياكة فيه ادخلت زبرى كانت تتاوه ادخاه اخرجه وهاكذا اخرجتة امرتها ات تلف ليكون صدرها وكسها لى جلست على ركبها اخذت تمص في زبرى وهى تضحك منتشية فرحانة ولن العب في ابزازها الكبيرة واضربها بزبرى على خدودها اضعه بين بزازها وهى تمسكهم عليه نامت على ظهرها على السرير بدات ادخله في كسها وهى تتاوه تتوسل الااقوم حتى تنزل كانت تقبلنى في صدرى وفى خدودى لكنى كنت لااحبها تقبلنى في فمى ممافعلته في زبرى طلبت منى ان انزل في فمها بدل كسها وبالفعل قمت ووضعت زبرى في فمها واخذت تمصه حتى انزلت في فمها وفعلنا هذالمشوار مرة اخرى بعد ساعة ثم نزلت وهى تظن ان الشيكات سقطتت ولكن كنت دائما اهددها واقول لها لو مدفعتش هافضحها فكانت بتتناك من الناس وتيجى تسدد لى القسط وكل ماتسدد انيكها واخصم لها

· · · · · · ·

التعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *