كنت أقضي سهرتي اليومية مع أقرب أصدقائي سامر الذي تزوج من زوجته بعد قصة حب قوية وكان عكسي تماماً مفتوناً عاشقاً لزوجته رغم أنها مقارنة بزوجتي كانت أقل منها بقليل، إنتهينا من سيجارة الحشيش وطلبت منه تشغيل فيديو رقص جنسي وبعد عدة مشاهدات عاد حديثنا حول معاناتي التي يعرفها،هو يعرف جيداً ان زوجتي لا تعرف الرقص وكيف كانت تبكي عندما ألح عليها لمجرد المحاولة، كان يغيظني ببراعة زوجته في الرقص وكنت في المقابل أردها له وأنا أغيظه بأن داليا زوجتي تجيد لعق قضيبي – وكنت صادقاً – بينما زوجته لا تعرف
كنت أزيد بوصفها صاحبة المؤخرة الأجمل نظراً لفارق الطول ولون البشرة
شئ بداخلي كان يثير شهوتي ونحن نتحدث عن زوجاتنا وكنت دائماً الأكثر كلاماً ووصفاً، خصوصاً عندما أشعر به مهتاجاً من وصفي لزوجتي بأنها لا تعلق قضيبي لإرضائي فقط، بل تفعلها لأنها تحب ذلك وتعشقه لحد الإدمان، تطرق الحديث وطال حتي أخبرني وهو يحاول المزايدة أنه يصور زوجته وهي ترقص وفي ذلك إثارة كبيرة لن أحصل عليها يوماً،
ظللت أزيد من تسأولاتي وأني غير مقتنع بجدوي ذلك مع الزوجة وهي مملوكة متاحة بالفعل طوال الوقت،
نجحت خطتي لأجده يفتح لي هاتفه وألمح بداخل الملف فيديوهات كثيرة، أدار أحدهم لي وزوجته ترتدي جلباب الرقص الشهير وهي بشعرها ومكياج كامل رغم أنها محجبة مثل زوجتي،
مثيرة متقنة للرقص بشدة حتي أن قضيبي آلمني من شدة إنتصابه، لم أخجل منه وانا منتصب القضيب امامه واضغط عليه بيدي من فوق ملابسي
– شوف الرقص يا كس امك وحلاوته
– احا يا سامر، يابن المتناكة يا محظوظ
– عشان تعرف ان الرقص اهم من المص وتبطل فتي
– وهو انا عمري إعترضت؟!!، بس ديدي جسمها افجر بمراحل، لو كانت بتعرف ترقص كانت تفشخ رشا مراتك
ضحكنا وانتهي اليوم لأعود بجسد مرتجف مشتعل الشهوة وعقل مشتت تماماً،
زوجتي تعشقني حد الجنون، للدرجة التي تجعلها علي أتم الإستعداد لفعل أي شئ لإرضائي مهما كان، طلبت منها أن تضع المساحيق وتتفنن فيها وتجعل شعرها حراً طليقاً وليس كما تفعل عادة وتجمعه خلف رقبتها،
جعلتها ترتدي عدة شورتات وباديهات واستريتشات وأنا أقوم بتصويرها وهي لا تمانع أو حتي تسأل لماذا أفعلها، أو ما هي حاجتي لتصويرها
إنتظرت حلول الليل بفارغ الصبر حتي أذهب لصديقي ونجلس سوياً وحدنا كما نفعل كل ليلة، بعد أن فرغ مكتبه من الجميع وهو عبارة عن محل في أحد الشوارع وأغلقنا بابه الزجاجي، أخبرته أني صورت زوجتي ومعي كارت الميموري الخاص بالكاميرا وأريد منه نقل الصور الي هاتفي بعد إنزال برنامج حفظ الملفات المحمي، أنزل لي البرنامج علي هاتفي وأتم إعداده لي وحتي تحديد كلمة السر،
كان قلبي يدق بشدة وسرعة وهو يفتح الصور ويشاهدها أمامي حتي أن نشوتي ضاعفت ما شعرت به وأنا أشاهد فيديو زوجته في المرة السابقة،
– سيدي يا سيدي
– ايه رأيك بقي يا حيلتها، ديدي ولا رشا
– احا يا روح امك، ايش جاب لجاب
– احا انت، دي مراتك كلها علي بعضها متساويش ورك واحد من ديدي
– يا جاموسة افهم، دي صور بضان عادية مش مثيرة، ده في بنات ع الفيس صورهم افشخ من كده
– يا سلام
– ايوة طبعا، لكن رشا ” فيديو” فيه روح وحياة مش صورة بيض زي دول
صدمني رده وخاب ظني أن اري شهوته علي زوجتي لينتهي اليوم بعكس كل ما توقعت.
رد فعل صديقى الفاتر تجاه خطوتى الأولى فى تصوير زوجتى أصابنى بالإحباط، أصبحت أصورها كل يوم بكل شكل وكل هيئة،
بكل ملابسها الخاصة وبكل ملابسها المثيرة وأخيراً بلا أى ملابس، عارية بكل الاوضاع، وكأنها عاهرة محترفة أو موديل متخصصة فى عملها،
الوقت يمر وأصبحت أطلب منها أن تنسي أنى زوجها وهى زوجتى وانحرف الحوار بيننا لمنعطف اخر جديد،
هى ” ديدى الشرموطة ” وأنا صديقها،
جائتنى فكرة يمكنها تحريك الساكن، فذهبت لأحد محلات اللانجيرى الشهيرة وإنتقيت لصديقي بدلة رقص مثيرة،
بدلة من القماش الضيق الشفاف تجعل من ترتديها تبدو وكأنها عارية وذهبت اليه
– أول ما شفتها يا بن المحظوظة قلت لازم أجيبهالك
– طب ما كنت جيبت لمراتك
– انت غبى يا بنى، هى مراتى بتعرف ترقص؟!!!
كان سعيداً جدا من هديتى وعندما فتح الحقيبة وشاهد البدلة بنظرة سريعة
– يا بختك يا عم، طبعا هاتصور رقصة بنت فاجرة بالبدلة الجديدة
– طبعا، ودى عايزة كلام
– ماشي يا سيدى، عيش براحتك
– ما تصور مراتك انت كمان وتعيش زيي
– ياريت، لو كانت بتعرف ترقص ربع رشا مكنتش عتقتها
– يعنى هو لازم رقص؟!!
– هو فى ايه تانى غير الرقص؟!!
– فى كتير
– كتير!!!، زى ايه؟!!
– ممكن تخليها تمثل مواقف وتصورها
– مش فاهم، يعنى ايه، أنا بصورها كل يوم تقريبا بسببك من ساعة ما عرفتنى سكة التصوير، بس كلها صور بس مش فيديو
– احا، انت بتصورها ومابتورنيش؟!!
– وحياة أمك، هو انت اللى بتورينى؟!!!
– ما أنا فرجتك على رشا وهى بترقص مرة
– وأنا كمان وريتك صور ديدى مرة
– هى واحدة بواحدة يعنى
– مش قصدى، بس ماجتش فرصة يعنى
– أنا لقيتك مصورها بلبسها صور عادية قلت تبقى الفكرة ماعجبتكش
– احا، ده أنا بقيت بصورها ملط كل يوم
– أحااااااااااااااااااااا، بجد
– ما تركز يلا فى ايه؟!!
– مش قصدى، بس احا عايز أتفرج
– يابنى بقولك عريانة، مش هاينفع
– وفى ايه؟!!، ما أنا مصور رشا عريانة برضه
– فين ده، انت وريتهالى بجلابية عادية
– الجلابية دى عشان بتبقى مثيرة فى الرقص، لكن أنا مصورها كتير فشخ اصلاً
– طب ما تورينى
– اصبر هاوريك رقصة بنت متناكة
أمسك هاتفه وفتح ملف العهر والمجون وأدار تسجيلاً لزوجته وهى ترتدى لانجيرى داخلى أحمر اللون عبارة عن قطعتين،
حمالة صدر وأندر فتلة يظهر كل مؤخرتها وهى ترقص بشكل مثير لأقصى درجة،
– احا يا سامر، الرقصة دى سخنة اووووى
– انت شفت حاجة، ريرى محترفة يا بنى
– أحا بجد، ده أنا حاسس انى هاجيبهم
– اتعدل يا كس امك
– مش قصدى والنعمة بس، اللبس ده فاجر
– اللبس ولا هى؟
– بصراحة، ديدى جسمها أحلى بكتير، بس مراتك تحس أنها لبوة اوى فى رقصها
– هو أكيد ديدى أحلى، بيضة وطويلة وجسمها مليان عن مراتى
– بص، ديدى احلى حاجة فيها طيزها
– عارف
– عارف منين؟!!
– عادى يعنى، سهل أتخيل
– مفيش فيديوهات تانية؟
– فى طبعاً كتير
– طب ما تفرجنى يا ابن الجزمة
– لأ يا كس امك، لما تفرجنى انت الاول
– بكرة هاجيبلك صور كتير اوى لديدى
– خلاص، وانا بكرة هافرجك أنا كمان
– تعرف ياض يا سامر، المرة اللى فاتت لما اتفرجت على الفديو الاولانى، روحت هايج اوى وفرتكت مراتى نيك
– مع ان صور مراتك كانت عادية، بس بينى وبينك، انا كمان هجت اوى لما شفتهم وعملت زيك بالظبط
– طب ما ده حل ابن متناكة فشيخ نعالج بيه الملل
– حل ايه؟!!
– نتفرج ونهيج وكل واحد يروح ينيك مراته
– تصدق فكرة حلوة، مراتك تبقى الفياجرا بتاعتى ومراتى تبقى الفياجرا بتاعتك
– ايوة، هو كده بالظبط
– بس لازم تصورها فيديو
– ما أنا مش فاهم اعمل ايه يعنى
– يا عم فكر فى اى موقف وصورها، الفيديوهات احلى مليون مرة
تركت صديقى وعدت لمنزلى وأنا فى حالة لم أعهدها من قبل من النشوة،
فى مساء اليوم الثانى، وضعت كل صور زوجتى على هاتفى فى برنامج الإخفاء وذهبت لسامر، إنتظرنا حتى لم يبق سوانا وقام سامر بتخفيف الاضاءة وغلق الباب الزجاجى وأشعل سيجارة حشيش لنا وأخرج كلٌ منا هاتفه،
وقعت عيناه على اول صورة عارية لزوجتى وهى تنام على بطنها وتثنى إحدى سيقانها وتظهر مؤخرتها بشكل مثير جدا،
صرخ تلقائياً دون تفكير،
– احا، ايه الطيز بنت المتناكة دى
– مش قلتلك طيزها فاجرة
– فاجرة وبس، كسم دى طيز ودى فخاد
– حلوة الصورة بجد؟
– مراتك طيزها بنت متناكة اووووووى
– يا سلام
– نار اوى يا ديدى
– طب يلا فرجنى انت كمان
– اصبر يا عم انت
أكمل مشاهدة صور زوجتى وهى عارية بأوضاع كثيرة مختلفة، أعجبه صدرها وكسها ولكنه كل مرة يتوقف عند مؤخرتها مغرماً بها
– بقى مراتك جسمها عامل كده، ومطلع دينى معاك وتقولى بتعذب وماليش نفس ليها وعايش كأنى عازب
– اه حقيقى، عمرى ما كدبت عليك
– ازاى بس، ده انا هيجت فشخ عليها
– علشان اول مرة تشوفها بس
– لو شفتها الف مرة حتى، ده جسمها قشطة
– مش عارف يا سامر، انا بجد مابهيجش عليها
– تبقى مجنون رسمى
– تعرف انى بهيج بس لما انت تشوفها
– اشمعنى بقى
– معرفش، المرة اللى فاتت برضه هجت اوى وروحت نكتها
– خلاص يا عم بسيطة، فرجنى عليها كل يوم عشان تهيج عليها
– طب يلا فرجنى انت كمان
أشعل لنا سيجارة جديدة وفتح هاتفه وشاهدت صور زوجته وهى مثل صور زوجتى،
بملابس النوم واللانجيرى المثير وايضا عارية تماماً،
– صورت ريرى بالبدلة اللى جبتهالها
– طبعا يا حبى، ده انت صارف ومكلف
ضحكنا سوياً وأدار فيديو لها وهى ترتدى البدلة الشفافة وكل جسدها يظهر من خلالها وهى ترقص بميوعة شديدة وتتفنن فى إظهار مرونة مؤخرتها،
– انا بعد كده لازم اشتريلها لبسها بنفسي
– وانا كمان هاشترى لبس لديدى بنفسي عشان يبروز طيازها الفاجرة
– ولا يا سامر، هو احنا بنهيج اوى كده ليه؟!
– مش عارف يا وائل، بس انا عمرى ما هيجت زى كده قبل كده
– طب وبعدين
– وبعدين ايه؟!
– هانفضل نتفرج كده على طول، انا صورت مراتى كتير، ماعدش افكار
– انا احسن منك، الرقص مالوش نهاية
– طب وانا؟
– معرفش بقى
– عنك ما عرفت، انت اللى هاتتفرج
– طب بص، اعمل افلام زى ما قلتلك
– ازاى يعنى
– زى الافلام السكس، تتخيل موقف وتصورها
– برضه زى ايه؟
– بص، ممكن تعمل اكنها فى البيت ومستنيه الواد يغير الانبوبة وتفتحله وهى لابسة قميص نوم وتغريه لحد ما ينكها
– وانا هاجيب منين الواد؟
– يا جاموسة تمثيل، انت هاتصور أكنك الواد وتعمل دوره
– اه، فهمت
– طب انت عملت حاجة زى دى قبل كده توريهالى
– لأ، اعمل بس الاول وهابقى اوريك وافهمك
– طب ما تورينى دلوقتى عشان اعرف اعمل
– مش هاينفع، واصلاً الحاجات دى بالذات على اللاب فوق فى شقتى
– طيب هاجرب ونشوف
فى اليوم الثانى لم أتردد فى شرح الامر لزوجتى التى أصبحت تنتظر منى الجديد وتسعد به،
إرتدت قميصاً قصيراً جدا ووضعت ميكب مثير وقمت بتمثيل دور فتى الانبوبة وفتحت لى الباب وتمشي أمامى حتى المطبخ وأفخاذها عارية والقميص يجسد ظهرها ويجعل مؤخرتها تتأرجح أمامى،
فى المطبخ انحنت حتى ظهر جزء من مؤخرتها وأجدت تمثيل دور الفتى المثار حتى مددت يدى أحاول لمس مؤخرتها بهياج
– ايه ده، بتعمل ايه؟!
– مفيش يا ابلة، لامؤاخذة
– المفتاح فين كان هنا
قالتها ثم انحنت اكثر تبحث عنه اسفل المنضدة حتى ظهرت كل مؤخرتها وكسها من الخلف لأخرج قضيبى بلا وعى وأدفعه بداخل كسها
– ااااااه، بتعمل ايه يا حيوان انت
– مش قادر يا ابلة، طيزك جننتنى
– ابعد عنى يا حيوان انت، انت فاكرنى شرموطة
– مش قادر… مش قادر
– اه اه… ااااااح
ظللت ادفع قضيبى بكسها حتى أتيت شهوتى وانهيت التسجيل
– وائل، هو عادى اللى بنعمله ده
– اه عادى يا بنتى، على فكرة سامر ورشا بيعملوا زينا
– احلف؟!!!
– اه والنعمة
– وانت عرفت منين يا فالح؟!!!
– عادى يعنى، ساعات بنحكى لبعض
– اوعى تكون بتفرجه على اللى بنصوره يا وائل
– لأ طبعا مستحيل
– يا خوفى منك
– ماتخفيش يا هبلة، وبعدين لو فرجته عليكى هايفرجنى على مراته ونبقى خالصين
– والنعمة تلاقيكم بتعملوا كده فعلاً
– يعنى لو بنعمل فيها ايه؟
– احيه، بتفرجه على مراتك عريانة وتقولى فيها ايه؟!!!
– ماهو بيفرجنى مراته هو كمان
– وانت مش غيران ولا مضايق انه بيشوف جسمى؟!!
– طالما واحدة قصاد واحدة عادى
صمتت قليلاً وهى شاخصة البصر وجسدها به رجفة خفيفة،
– روحتى فين؟!!
– صاحبك هايقول عليا ايه بقى؟!!
– هايقول اللى انا هاقوله على مراته
– يا سلام، اتحلت يعنى كده
– مش انتى بتسيحى وتتبسطى لما بصورك
– اه يا بايخ بس عشانك انت مش علشان صاحبك
– انسي انه بيشوف حاجة وخلاص
– انسي ازاى بس
– قلتلك عادى، ما أنا كمان بشوف مراته
– وياترى هى أحلى منى، وبتهيج عليها
– انتى احلى منها الف مرة، وانتى عارفة كده مش محتاجة اقولك
– اومال بتتفرج عليها ليه؟!!!
– صدقينى مش بهيج عليها، بس علشان يبقى بتفرج على مراته زى ما بيتفرج على مراتى
– طب وليه تفرجه من اصله طالما بتهيج عليا انا وبس
– بصراحة بهيج اوى لما بيتفرج عليكى
– بتهيج علشان واحد غيرك بيشوف جسمى
أطرقت برأسي ولم أجيب، حركت أصابعها على صدرى العارى ووضعت رأسها عليه وهى تنزل بيدها تداعب قضيبى،
– وائل، انا خايفة سامر يحكى لحد واتفضح
– ماتخافيش، هايحكى ازاى وهو اللى فرجنى على مراته الاول
– افترض اللى بنصوره وقع فى ايد حد، هاتبقى مصيبة
– قلتلك ماتخافيش، حتى لو التليفون اتسرق ولا ضاع محدش هايعرف يشوف اللى عليه
– انت متأكد يا وائل؟
– ايوة متأكد، يعنى اكيد هاخاف زيك واكتر
– طب هى مراته عارفه انه بيفرجك عليها؟
– معرفش، وهو مايعرفش انى حكيتلك
– طب احنا هانستفيد ايه؟
– يعنى ايه مش فاهم؟!!
– انتوا بتتفرجوا علينا وتهيجوا، احنا بقى استفدنا ايه؟!!!
– ما انتى بتهيجى لما بكون بصورك
– يا حبيبى مجرد انك معايا بيهيجنى
– يبقى خلاص، عايزة ايه تانى
– مش عارفة بقى
– ما تخلنيش اندم انى حكيتلك
– حاضر، متخافش
– طب انتى هايجة دلوقتى اكتر بعد ما عرفتى ولا الاول اكتر؟!!
– برضه مش عارفة
– ازاى يعنى مفيش فرق؟!!!
– بص، الموضوع نفسه يهيج من غير حاجة
– مش فاهم
– عارف اللى صورناه من شوية
– ماله؟!
– حصلى بجد حاجة قريبة منه
– احا، ازاى وامتى ومع مين؟!!
– اهدى بس واصبر
– طب احكى اخلصى
– مرة من فترة حسام ابن جارتنا اللى فوق خبط عليا كانت مامته بعتاه ياخد من عندى مخرطة الملوخية، وفتحتله ومش فى بالى وكنت لابسة البيجاما البرمودا وخدت بالى انه بقى عرقان وملخبط وعينه بتاكل جسمى
– هى كانت مبينة جسمك؟
– خالص، بس ضيقة وماسكة عليا والبنطلون بتاعها فوق ركبتى بحاجة بسيطة
– بس كده؟!، اومال هاج ليه؟!!
– ماهو مش متعود يشوفنى كده
– اه، فهمت، وانتى اتضايقتى؟!!
– بصراحة؟!
– ايوة بصراحة
– سيحت اوى وبقى قلبى هايقف من كتر الدق
– ده انتى شرموطة بجد بقى
ضربتنى بكفها فى صدرى بدلع وهى تدعى الغضب
– والنعمة انت حيوان وانا غلطانة انى حكيتلك
– خلاص.. خلاص، بهزر معاكى، طب ما جاش تانى
– لأ يا رخم مجاش
ضممتها وانا التهم فمها وأعريها تماماً وأولج قضيبى البالغ الانتصاب على غير العادة معها وهى تئن بشبق بالغ تحت منى وتصيح بعهر لتزيد اثارتى،
– نيكنى يا وائل، نيك ديدى الشرموطة
فى المساء كنا ندخن الحشيش وسامر لا يصدق ما يرى ومثار لأقصى درجة ولم يجد غضاضة بعد أن أغلق الانوار كلها فى إخراج قضيبه ودعكه أمامى دون أى خجل وهو يشاهد زوجتى بينما أنا أمسك هاتفه بجواره أشاهد ريرى وهى ترقص عارية، لأفعل مثله وأخرج قضيبى ونأتى بشهوتنا على زوجاتنا بنفس الوقت.
لم أعد أنتظر فيديوهات رشا زوجته أو أسأل عليها، كانت ديدى وحدها تكفى لاثارتنا سوياً على حد سواء، فهى أجمل وأشهى من رشا بكثير،
حتى جاء ذلك اليوم الذى أردت فيه دخول الحمام وكنا نصعد شقته فى هذه الحالة،
كان الوقت متأخر عندما دخلنا شقته، زوجته وطفليه نائمون والشقة بلا اى صوت،
الحمام أمام حجرة نومهم مباشرةً،
عند مرورى وجدت باب حجرتهم نصف مفتوح ورشا ممدة فوق فراشهم ترتدى قميص نومها الخفيف المرفوع من على مؤخرتها فرأيتها كاملة عارية بكل وضوح وهى تنام على بطنها وأحد ساقيها مثنى بشكل مثير،
عدت للصالة مبهوتاً بخطوات بطيئة وأنا أخبره بما رأيت،
وقف أمامى محمر الوجه والشهوة ترتسم على وجهه، تحرك أمامى وأنا أتبعه ونحن نتحرك على طراطيف أصابعنا كأننا لصوص،
وقفنا سوياً ننظر لها وهى عارية المؤخرة كأنها تنادى من يقفز عليها ويضع كل قضيبه بداخلها،
– أحااااا
قالها سامر بصوت خفيض للغاية وهو يدعك قضيبه بجوارى وأنا أفعل مثله وأهمس،
– طيزها ع الحقيقة أحلى بكتير
– شكل وهى نايمة على بطنها ابن متناكة
– ينفع اقرب شوية
– لو حسيت بينا هاتبقى مصيبة – شكلها مهيجنى اووووى
– طب انا عندى فكرة بنت وسخة لو نفعت تبقى احاااا
عدنا للصالة ولف سامر سيجارتين ووضع بهم كمية حشيش مبالغ فيها،
– انت متقل الحشيش اوى كده ليه
– اصبر، هانشرب ونخليها تقعد معانا وراسها من الخان هاتتقل
– احا وبعين؟
– هانشوف ساعتها بقى
دخل لها وقام بإيقاظها وطلب منها أن تقدم لنا عشاء، وكان أمر معتاد يحدث من وقت لاخر،
وضعت أمامنا الطعام وهى ترتدى روب من الستان محكم الاغلاق فوق قميص نومها القصير وجلست معنا حتى أتممنا الاكل وأنا جسدى يرتجف من تخيلى للقادم،
طلب منها سامر بعد الطعام أن تقدم لنا الشاى وجاءت تجلس معنا ونحن نشرب السجائر المحشية والدخان يلف المكان بكثافة بالغة حتى أنها ظلت تسعل،
كانت تعلم أننا نشرب وكثيراً ما شربنا بشقتهم وبحضورها، أدار سامر أغنية لام كلثوم ووضعت رشا رأسها فوق قبضة يدها،
– مالك يا رشا، خشى نامى انتى لو تعبانة
– مش تعبانة ولا حاجة يا وائل، بس ريحة السجاير بتاعتكم دى دوختنى اوى
– هو انتى يعنى اول مرة تشميها؟!!
– مش اول مرة ولا حاجة يا سي سامر بس تقيلة اوى المرة دى وانتوا مقفلين الدنيا والشقة بقت حر موت
– قومى خديلك دش
– مش وقته عشان اعرف ارجع اكمل نوم
– خلاص خشي جوه وخدى راحتك بدل ما انتى مكتفة نفسك بالروب ده وأنا هاقعد مع وائل شوية
– ماشي، لو عوزتوا حاجة ناديلى
بمجرد نهوضها، دار رأسها وتعثرت وهى تضحك لما تشعر به،
– يخربيتكم، ده أنا عملت دماغ
ضحكنا كلنا وتحركت وهى تترنح وتمشي بشكل متعرج حتى إختفت،
– احا يا سامر انت دخلتها ليه؟!!!
– اصبر يا حبيبى، لازم تقف عشان راسها تلف وتتسطل
– دى شكلها مسطولة ع الاخر
صاح سامر بصوت متوسط حتى لا يستيقظ أطفاله،
– ريرى… ريرى
– ايوة يا سامر
– هاتيلنا ازازة مية ساقعة
نظر الى سامر وهو يهمس ويدعك قضيبه من فوق ملابسه،
– لو اتسطلت تمام، هاتنسي وتخرج بالقميص
لم يكمل جملته حتى ظهرت فعلاً زوجته وهى تحمل زجاجة الماء المثلج وتتقدم نحونا بقميصها وحده وجسدها يظهر بوضوح رغم الضوء الخافت من تحته،
لم تكن ترتدى أسفل القميص شئ على الاطلاق، حتى أن كسها كان ظاهراً واضحاً لنا،
وضعت الزجاجة وتركت جسدها يسقط فوق المقعد وهى تضحك بعد أن تمكن منها السطل بشكل كامل،
– ماتقومى يا ريرى شغلى الف ليلة وليلة
– مش قادرة اتحرك، قوم انت يا سامر
قام سامر فعلاً وأدار أغنية ألف ليلة وليلة ووقف أمامها وهو يمسك بيدها ويتراقص بجسده وهى تضحك حتى جذبها ووقفت معه وهى تتمايل،
ظلت ترقص بكل عهر دقائق حتى إنهارت تماماً وسقطت فوق المقعد لا تعى أى شئ،
قام سامر بحملها بين ذراعيها ودخلنا كلنا الى حجرة نومهم ووضعها فوق فراشها ونزع عنها قميصها تماماً،
دون كلام وضع فمه يقبلها ويدلك نهودها ويشير لى بالاقتراب،
تركها لى لانهال على فمها تقبيل وأنا أرتشف شفتيها وألعق لسانها بشبق وشهوة عارمة،
وضع سامر رأسه فوق كسها يلعقه وانا أفعل المثل بفمها ونهديها بشبق لم أكن اتخيله،
أزحت سامر بيدى ووضعت فمى فوق كسها العقه بنهم واشتهاء لاتذوق عسلها وارتشفه بشهوة عارمة،
تخلص سامر من ملابسه ووضع قضيبه فوق نهدها يجلخه وهو يدعك نهودها بشهوة لا تقل عن شهوتى،
تركت كسها وأخرجت قضيبى من ملابسي وفعلت مثله، ادلكه بيدى وأنا افرك نهدها وحلمتها المنتصبة،
دقائق وكنا نقذف سوياً لبننا الساخن فوق صدرها ووجها حتى أن وجهها غرق تماماً من اللبن الغزير لنا،
تركناها وخرجنا وأشرت له وأنا لا أستطيع الكلام وتركته راحلاً غير مصدق ما حدث،
لأيام متتالية لم يغادر مشهد رشا مخيلتى لحظة واحدة حتى اتصل بى يسألنى عن سبب إختفائى وادعيت انى كنت مرهق ووعدته بزيارته مساءاً،
– كنا هانروح فى داهية يا معلم
– ليه، ايه اللى حصل؟!!
– رشا تانى يوم صحيت مش فاكرة حاجة خالص
– طب كويس، زى الفل
– ماهى فضلت تقولى هو ايه اللى حصل، انا كنت حاسه أكنى فى اوضتى ومعايا كذا واحد
– يا نهار اسود
– ما تقلقش، عرفت ابلفها وافهمها انه بتتخيل بسبب الحشيش
– بينى وبينك، كان يوم ابن متناكة
– اوووووى، عايزين يوم تانى زيه
– طب ما كده رشا ممكن تاخد بالها
– رشا مين يا معلم، الدور على ديدى
– ايه؟!!
– ايه، ايه يا كسمك
– ماشي يا صاحبى، عادى
– طب ظبط لنا يوم بقى
– حاضر سيبنى أظبطها واقولك
– على فكرة، انا جالى فرصة سفر
– احا، سفر ايه؟!!
– ما انت شايف الشغل بقى ازاى، انا كلع دين امى
– وبعدين، سفر فين وامتى
– عمان، وعايزين رد خلال يومين
– وانت فكرت؟
– انا لازم اسافر، بقى عليا فلوس كتير وكل يوم الشغل انيل وانيل
– ومراتك وولادك؟
– عادى، زى كل الناس، هاظبط نفسي وابعت اخدهم
– احا يا سامر، وتسيبنى لوحدى
– دى اكتر حاجة مضيقانى، بس اتسدت فى وشي على الاخر
عدت لمنزلى مهموماً فقد كان سامر هو توأمى والشخص الوحيد فى العالم الذى أانس به وبصحبته، لم يكن لى أصدقاء غيره ولا أعرف فعل شئ بدونه ودون مشاركته،
أرادت زوجتي مساعدتى ومساعدة نفسها فى خلق إثارة جديدة حتى تعود لها متعتها معى ولكن دون جدوى،
حتى حدثت ذات مرة وكنت أدخن الحشيش قبلها وهى بجوارى وظلت تداعب قضيبى حتى إنتصب بين يديها وهى تتحدث عن سامر،
– ياريت سامر يرجع تانى علشان تصور ديدى وتفرجه
– وحشك تتصوريله يا لبوة؟
– اه، وحشنى اوى تعريصك
– عايزانى أعرص عليكى يا ديدى؟
– اه يا قلب ديدى، عرّص عليا وهيج وهيجنى
– مش هاتزعلى منى؟!
– مش هازعل، أنا شرموطتك، اعمل اللى نفسك فيه
– طب وهاعرص عليكى ازاى وسامر مسافر
– مش عارفة بقى اتصرف، شوف اى حد يتمتع بمراتك غيره
– انا معرص اووووى يا ديدى
– عارفة يا قلب ديدى
– بسيح اوى وحد بيتقفرج عليكى ويهيج
– طب ما تفرج، هو أنا حايشاك
– مش عارف، مكنتش بثق فى حد غير سامر
أنامتنى على ظهرى وظلت تلعق قضيبى وخصيتى بشراهة بالغة، ثم صعدت عارية وجلست فوق قضيبى وهى شبه مسعورة، تتحرك بخصرها بشبق ورغبة عالية،
– طالما التعريص عليا بيكيفك، سيبنى براحتى وهاتشوف
– هاتعملى ايه يا ديدى؟
– هاخليك معرررررررررص
– ازاى؟!!!، فهمينى
– قولى انك موافق مراتك تتشرمط ومالكش دعوة
– موووووافق
قلتها وأنا أسحق لحم مؤخرتها وأقذف لبنى الغزير فى أعماق كسها وهى تصرخ من النشوة والمتعة،
فى الصباح أيقظتنى زوجتى وهى مبتسمة وترتدى جلباب من الفيزون كنت قد إشتريته لها من قبل قديماً
نظرت إليها مندهشاً لارتدائها هذا الجلباب، وفطنت لذلك من نظراتى،
– مالك، مش حلوة عليا
قالتها وهى ترجع للخلف وتقف فى منتصف الحجرة وتضع يديها حول خصرها وعندما إستدارت وشاهدت مؤخرتها حرة مرسومة واضحة،
– مش عايز تتغدى ملوخية؟
– اى حاجة يا قلبى من ايدك حلوة
– يا نهار
– ايه؟!!
– نسيت المخرطة عند جارتنا، انت نسيت، ما أنا قلتلك حسام ابنها جالى وخدها
– طب ما تتصلى بيها تبعتهالك، هى دى مشكلة؟!!
– عندك حق، خلاص هاغير بقى هدومى، لأحسن حسام يجي ويشوفنى بالمنظر ده
قالتها وهى تخفض صوتها وتتحدث بميوعة ودلال، جعلتنى أفطن لما يدور برأسها وينتصب قضيبى وتشاهده وهى تبتسم وتعض على شفتها السفلى
– يا خبر، هو زبك واقف ع الصبح كده ليه؟!
– اتصلى بيها يلا
– وحسام؟!!
– عادى يعنى مش هايلحق
– لأ هايلحق يتفرج وياخد راحته كمان
– ازاى؟!
– اصبر بس وانت هاتشوف
امسكت بهاتفها وإتصلت بجارتنا وإنتظرنا نزول حسام وهى تداعب قضيبى وتزيد إثارتى،
رن جرس الباب ووضعت كفها على فمها تدعى الخجل ثم نهضت وهى تهمس فى اذنى،
– إستخبى ورا الباب علشان تتفرج، بس اوعى الواد يشوفك
فعلت ما قالته بالضبط وتحركت وأنا أرى مؤخرتها تتراقص وتبدو مجسمة بشكل بالغ كأنها بالفعل عارية من تحت قماش الجلباب الابيض،
فتحت الباب لارى وجه حسام يمتقع ويحمر وهو يتطلع اليها مبهوتاً،
– معليش يا حسام بتعبك معايا
– ولا تعب ولاحاجة يا طنط، احنا اللى تقلنا عليكوا
– طب استنى ثوانى، عاملة شوية بسبوسة إديها لماما وسلملى عليها
تركته وتحركت ببطء نو المطبخ المجاور لحجرتنا وهى تمشئ ببطء ومياعة كى تعطى حسام فرصة للمشاهدة والتحديق،
كان نظرى موزعاً بين نظرتها لى فى مخبئى وهى تغمز لى وتعض على شفتها وبين وجه حسام الذى يدقق النظر لمؤخرتها ويبدو عليه الشهوة والشبق،
عادت له بنفس البطء ووضعت بين يديه طبقاً مغلفاً وتركها وهو متلعثم مشتعل الشهوة،
لم أستطع الانتظار ففتحت الباب وجريت عليها وجذبتها لحجرتنا وانا ارفع الجلباب عنها وانزل برأسي بين ساقيها ألعق كسها بنهم،
– شفت الواد وهو هايج عليا؟
– الواد كان ميت من الهيجان
– شرموطتك عجبتك يا قلبى؟
– شرمووووووطة اوى يا ديدى
– طب نيك، نيك الشرموطة
فتحت ساقيها ووضعت قضيبى فى كسها وانا اصرخ معها من المتعة ووجه حسام وهو ينظر على مؤخرتها لا يفارق خيالى،
– زبك حلو اوى يا معرص
– انتى عرفتى كل ده منين
– عجبتك للدرجادى؟!
– اوووووووى
– علشان بحبك وبعشقك وبموت فى تراب رجليك، من ساعة ما سامر سافر وحالك اتقلب، دخلت ع النت وقريت كتير اوى لحد ما فهمت انك ديوث يا قلبى، شهوتك ما بتقومش غير بالطريقة دى
– حقك عليا، لو مش عايزة تكملى معايا براحتك
– اخص عليك، بعد كل ده بتقولى كده؟!!
– مش انتى شايفانى ديوث
– على قلبى زى العسل يا روح وقلب ديدى شرموطتك وخدامة زبرك
– يعنى مش زعلانة وبتكرهينى؟
– انا خدامتك يا وائل، اعمل فيا اللى انت عايزه، ياواد بحبك
– وانا بعشقك يا ديدى
– ديدى ملك زبرك وخدامته
– بس انا خايف نفضل نعمل كده ونتفضح
– ايوة كده، نتكلم بالعقل بقى
– قولى يا قلبى
– بص يا قلب ديدى، من هنا ورايح انا ديدى الشرموطة وبس، شغلتى امتعك وامتع زبرك واخليك تعرص عليا وتتكيف
– وبعين
– اهم حاجة ناخد احتياطنا كويس، أنا قريت كتير وفهمت كتير، اهم حاجة نبقى مركزين وبلاش نكرر الحاجة مع نفس الشخص مرتين
– وهانجيب كل يوم واحد جديد منين؟
– عايز تعرص عليا كل يوم يا هيجان انت
– كل دقيقة
– وانا تحت امر زبرك يا قلبى، المهم سؤال مهم
– ايه؟
– انت عايز مراتك الشرموطة تقلع وتغري بس ولا حاجة تانية
– حاجة تانية زى ايه
– يعنى ممكن حد ما يمسكش نفسه وينيكنى
– اااااااااااااااااح
– خلاص، يا قلبى انت جاوبت
– ناوية على ايه يا ديدى
– لسه مش عارفة، نسيبها للظروف، بس أوعدك أخليلك زبك واقف ليل نهار.
ذات يوم أخبرتنى أنها تريد شراء بعض الاشياء وتريد منى الذهاب معها،
دخلنا أكثر من محل تشترى منه ما تريد، لم تكن زوجتى من هذا النوع الذى يلفت الإنتباه ويجعل أحدهم يحدق بها
، وقفت أتطلع إلى الملابس المثيرة وهى بجوارى تداعب أصابعها ذراعى خفية وهى تهمس،
لو أنها تملك أحد تلك الفساتين المثيرة،
– وهاتلبسيهم فين بقى؟!
– مش عارفة، بس نفسي فى فستان منهم اوى
– أنهى واحد بالظبط فيهم؟
تشير برأسها إلى فستان أسود اللون قصير للغاية من هذا النوع الذى يلتصق تماماً بالجسد ويبين ويظهر كل تفاصيله ومنحناياته،
– عايزة ده يا وائل
– يخرب عقلك، ده أكتر واحد عريان فيهم
– تؤتؤ، ماليش دعوة
– يابنتى ده لو الدنيا إتقلبت مش هتعرفى تلبسيه فى حتة
– هاته بس ومالكش دعوة
– ماشي يا ديدى
طلبنا من البائعة الشابة الفستان ودخلت زوجتى غرفة البروفة وأنا أنتظر متلهفاً لرؤية الفستان عليها،
أكثر من نصف صدرها يظهر بوضوح ولأن الفستان ضيق التصميم كان يضغط على نهديها ليضمهم بقوة ويجعلهم بارزين بقوة،
الفستان يصل إلى أسفل مؤخرتها بعشر سنتيمتر فقط، فتظهر سيقانها وأفخاذها عارية مضيئة بلونهم الأبيض أسفل لون الفستان الأسود،
تلعثمت بقوة وتعرقت بشدة من شكلها وأمسكت بطرف ستارة البروفة كأنى أخشي أن يراها أحد بوضعها هذا،
– ايه رأيك يا قلبى؟
– يخربيتك، ايه ده؟!!!
– عجبك؟
– ده يجنن، ماتخيلتش كده
– عشان تصدقنى
– طب يلا غيرى خلينا نمشي
– تؤتؤ، مش عايزه أقلعه
– اخلصى بقى مش وقت دلع
– مش بهرج، هالبس هدومى عليه، بس عرف البنت
– طب ليه، هاتستفيدى ايه
– مالكش دعوة
مدت يدها خلف الستارة من الداخل لتحضر السنتيان والاندر من فوق الشماعة وتشير لى كى أحضر لها حقيبتها،
– احا، ايه ده؟
– ايه يا قلبى مالك؟!!
– هو انتى قلعتيهم امتى دول؟، وليه؟!!!
– ايه يا قلبى، هى الفساتين دى بيتلبس تحتها الكلام ده
– يخرب عقلك يا ديدى، يعنى انتى كنتى عريانة من دقيقة
– آه يا قلب ديدى، اوعى يكون حد بص عليا وشافنى وانا موطية وطيزى باينة
– لو حد كان شاف طيزك كان هجم عليكى
– يا نهار، طب يلا نمشي قبل ما يحصل
– امشي بالراحة
– ليه؟!
– علشان محدش ياخد باله انك مش لابسة كلوت
– يا نهار، هى طيزى بتترقص فى البنطلون
– هاعرف منين، ما أنا ماشي جنبك
– صح، طب استنى هنا دقيقة واحدة
تركت ذراعى مرة واحدة وتحركت بإتجاه أحد المحلات على بعد خمسة أمتار وهى تمشي ببطء وميوعة تتناسب مع كوننا بمول كبير يعج بالناس وهى تنظر لى من الخلف،
– ها يا قلبى، طيزى عاملة ازاى
– حلوة اووووى
– ياواد مش قصدى، باين انى مش لابسة كلوت
– لأ، البلوزة مغطية ومش باين
– طب يلا نخرج نتفسح
– لسه هانخرج؟!!
– آه، عاوزة اتفسح معاك لوحدنا
– عايزة تروحى فين يا قلبى؟
– ممممممم، تعالى نروح نروح المقطم سوا
– احا، بتتكلمى بجد؟!!
– آه بجد، مش أنا شرموطتك؟
– آه يا شرموطتى ولبوتى
– طب والشراميط بيتاخدوا فين
– صح يا شرموطة، يلا
فى الجراج وبمجرد أن ركبنا سيارتى خلعت حجاب رأسها وهزت رأسها حتى تحرر شعرها الاسود الناعم حول رقبتها،
– ديدى، انا هيجت اوى
– طب وكده؟!
قالتها وهى تفتح بلوزتها وتلقى بها على المقعد الخلفى وتظل فقط بما يظهر من الفستان الاسود،
إنتصب قضيبى بشدة وإرتجف جسدى وتحركت فى طريقنا إلى المقطم،
على شباك دفع تذكرة الانتظار، شاهدت موظف التذاكر وهو يرفع حاجبه دهشة وإعجاب وهو يتطلع إلى زوجتى ويتوقف ببصره فوق صدرها العارى البارز،
– شفت يا قلبى الراجل كان بيبصلى ازاى
– بزازك جننته
– حسيته عاوز ينط ياكلهم من بصة عينيه
– طب إقلعى البنطلون
– يا نهار، وفخادى تبان؟!!
– اومال اشترينا الفستان ليه؟!
ضحكت بميوعة وهى تفك بنطالها وتخلعه وينحصر فستانها وارى كسها بكل وضوح،
– اعدلى نفسك، كسك باين
– اعمل ايه، ما الفستان هو اللى قصير
– شديه شوية، مش من الاول كسك يبان كده
– صح يا قلبى، حاضر
جذبت الفستان حتى إختبئ كسها ووصلنا فوق هضبة المقطم المظلمة،
شعرت بأحدهم يقترب منا من ناحية نافذة زوجتى وهو يمسك بعقود الفل الابيض،
– فل للبرنسية يا بيه
عينه تتفحص زوجتى بجراءة ووقاحة وهدوء دون اى خوف أو خجل،
وضعت بيده النقود لينصرف بعد أن تفحصها تماماً لترتمى على صدرى وهى تقبل رقبتى بشهوة بالغة،
– ااااااح يا وائل، الواد هيجنى اوووووى
– هو اللى هيجك ولا انتى اللى هيجتيه يا شرموطة
– العب فى كسي يا وائل، مش قادرة
وضعت يدى على كسها وهى ترتمى على صدرى وأضع فمى فوق فمها أرتشف منه بشهوة لم أمر بها من قبل،
الفستان تحرك لأعلى وهى جالسة على نصفها الايسر مائلة بجسدها على جسدى، مؤخرتها أصبحت عارية ويدى تتحرك عليها تفعصها
أفاقنى صوت جاء من خلفها من نافذتها،
– حاجة ساقعة يا استاذ؟
إنتفضت ورفعت رأسي لأرى رجل صارم الملامح رغم نحافته، أسمر الوجه ينظر إلى مؤخرة زوجتى وهو يحرك لسانه بداخل فمه،
إعتدلت زوجتى وهى مفزوعة مثلى من ملامحه، فهو غير مراهق صغير جاء من قبله،
– آه، هات أتنين حاجة ساقعة
– بقولك ايه يا عمنا، لو عايز حتة مدارية لاغينى
– اشمعنى
– اصلى شايف مزاجك عالى وانت هنا فى اول الطلعة وممكن حد من المخبرين يلمحكم ويعلم عليك
– معليش اصل أنا اول مرة أجى هنا
نظر لزوجتى نظرة ذات معنى وهو يغمز بعينه،
– وانت يا بت، ماقلتيش للاستاذ ليه بروح امك يطلع بيكى فوق
انه يظنها فتاة ليل جئت بها الى هنا لاقضى معها وقت ممتع فى الظلام،
– خليك معايا وقولى اروح فين
– ماشي يا عمهم، اطلع قدام عند الكشك المنور، ده بتاعى، اقف بعده ع اليمين بكام متر
– ماشي يا كبير، تشكر
– لامؤاخذة يا باشا، مية جنيه بس
فهمت ما يجرى وأخرجت ورقة مالية فئة المئة جنيه وضعتها بيده وتحركت حيث أشار ووقفت فى مكان مظلم،
– الراجل افتكرك شرموطة
– طب ما أنا شرموطة
– افتكرك شرموطة جايبك بفلوس
– يا نهار، ده انا خفت منه اوى اول ما جه
– وانا كمان، افتكرت حد جاى يقفشنا
– بس هو افتكرنى شرموطة ليه؟!!
– مش مصدراله طيزك العريانة
– يا نهار، هو شاف طيزى؟!!!
– شافها طبعاً
– اح يا وائل، اااااااح
إرتمت فى حضنى مرة أخرى وهى تتأوه وتتحرك بعصبية من فرط شهوتها وشهوتى،
فتحت بنطالى وأخرجت لها قضيبه الذى أنهالت عليه لعقاً بشهوة بالغة وهى تجلس فوق مقعدها على ركبتيها،
أمسك برأسها أدفعها الى قضيبى ليدخل الى أعماق فمها وأنا منتشي بشدة مخدر كأنى شربت أطنان من الخمر،
أيقظنى من نشوتى صوت صفعة قوية جعلتنى أنتفض مرة أخرى لأارى الرجل هو من فعلها وصفع زوجتى على مؤخرتها العارية التى كانت تخرج من النافذة دون أن تشعر بسبب جلستها العكسية فوق المقعد،
– اااااااااااى
– مالك بكس امك، هو انتى بايعاها كده ليه
– فى ايه يا معلم تانى؟!
– جرى ايه يا استاذ، انت باين عليك غشيم ومالكش فى الكلام ده
– حصل ايه بس
– بنت المتناكة دى مطيزة ع الاخر وواخدة راحتها، ده انا شفت طيزها مدلدلة من الشباك من بعيد
– طيب معليش، حقك عليا
– لأ خد بالك يا افندى، ده شارع مش أوضة نوم،
– خلاص أنا هامشي
– مش القصد يا بيه، ريح يا باشا الكراسي وخد راحتك وانت مدارى، مش عايزين يحصل قلق
أرحت المقاعد للخلف تماماً وأنا اراه يقف فى الخلف عند نهاية السيارة ويشعل سيجارة وهو يتطلع لنا من وقت للاخر،
رفعت فستانها الجديد حتى بطنها وأخرجت نهديها من فتحته الكبيرة وهو يرانا ويرى جسدها الابيض وقمت بالنوم فوقها وأدخلت قضيبى فى كسها وأنا أتحرك بهدوء وأتطلع اليه من وقت للاخر كى أتأكد أنه ينظر الينا من حين لاخر،
همست زوجتى فى اذنى،
– هو كده مش شايفنى يا معرص
– طب اعمل ايه؟!
– نام على ظهرك وهاتنى فوقك
فعلت ما قالته ونمت على ظهرى ونامت بجدسها فوقى وهى ترفع خصرها فوق قضيبى لتجعل نهديها أمامه يراهم بوضوح،
نظرها عليه تنتظر نظراته اليها وهى تتناك بشهوة،
يبدو أن شهوة الرجل تحركت من وقاحتها وبعد ما عرف أنى خائف بلا تجربة سابقة ولم افعل مثل هذه الامور من قبل،
أقترب منا مرة أخرى ووقف فى النافذة تماماً خلف مؤخرة زوجتى العارية وهو يتحدث بصوت خفيض،
– ما تشهل شوية يا بيه قبل ما الدورية ترجع
قالها وانا اراه يضع كف يده الاسمر على مؤخرتها يفعصها ويفركها،
– حا حا حاااضر
قلتها بتلعثم وانفاس متقطعة وانا اره يفرك مؤخرتها ويضع اصبعه فى خرمها وهو يعض على شفته وزوجتى تصرخ من اصبعه بشوة،
– ااااااااااااااااااااااااح
لم أتحمل المزيد لتأتى شهوتى كثيفة غزيرة بداخل كسها وعينى تراقبه بعد ان اصبح يفرك ويفعص مؤخرتها بكلتا يديه،
سحبت جسدى من تحتها ليعتدل البائع ويصفعها مرة أخيرة بقوة على لحم مؤخرتها،
– يلا يا باشا لامؤاخذة فضى المكان لغيرك
– تشكر يا معلم
– تحت امرك فى اى وقت يا باشا، اديك عرفت المطرح، المرة الجاية تجيلى على طول
– تمام، تمام
تحركنا للعودة لمنزلنا وزوجتى ترتدى ملابسها فى الطريق مرة أخرى وغطاء رأسها لتعود كما كانت قبل أن نخرج،
فقط زاد عليها ماء شهوتى فى كسها وصفعات البائع لمؤخرتها واحساسها بأن إصبعه مازال بداخل خرمها.
مسء يوم إرتدت فستان عهرها أسفل ملابسها المحتشمة العادية وشرعت في وضع المساحيق بجواري في سيارتنا، حتي تحولت لهذه المرأة الفاتنة العاهرة، تخلصت من ملابسها العادية وغطاء رأسها قبل الوصول وانا اتابعها بشبق وتلك الرجفة المحببة، وصلنا للمكان وانا اتهادي بالسيارة حتي وصلت الي احد المنحنيات لاتفاجئ باني امام لجنة امنية، كاد قلبي يتوقف من الخوف ناسياً اني مجرد شخص عادي يصطحب زوجته،
اوقني احد الافراد وهو يطلب رؤية اوراقي وعينه تتفحص زوجتي التي تظهر أفخاذها عارية بعهر ونصف صدرها، لم يخجل من فحصها بوقاحة وهو يمسك باوراقي ويشير لها برأسه،
– مين الاستاذة؟
– دي المدام، في حاجة؟
! – لا ابداً يا بيه، حضرتك رايح فين لامؤاخذة؟
– احنا رايحين فرح
– وهو في افراح الناحية دي؟
– مش عارف، هو مش انا كده رايح الهضبة الوسطي؟
– لا يا استاذ، انا برضه قلت كده، لف يا بيه وتالت لوتيرن شمال خده طوالي
نزلنا مرة اخري وانا اشعر بضيق لفساد مخططي وانتهاء الليلة بلا متعة
– وائل
– ايه؟
– ألبس هدومي تاني؟
– ايه؟، مممممم، استني خلينا نلف شوية
تحركت بالسيارة لا اعرف وجهة محددة وان كنت اشعر بخيبة امل كبيرة وخوف بسبب ما حدث،
– وائل
– نعم
– بيتنا احسن، انا خايفة
لم أشعر بهذا الشخص الا عندما اطل برأسه من نافذتي وهو يبتسم بخبث ويتفحص جسد زوجتي،
– مساء الخير يا سعادة الباشا
– أامر، عايز حاجة
– العفو يا بيه، انا شفت حضرتك واقف قلت اشوف لو محتاج مساعدة ولا حاجة
– لأ يا سيدي تشكر
– علي راحتك يا بيه، انا افتكرتك محتاج شقة ولا حاجة
– شقة؟
نظر لزوجتي وهو يغمز لي بعينه،
– محسوبك اكبر سمسار في المنطقة، وعندي بطل المطرح عشرة
– واليوم علي كام؟
– قصدك الليلة يا بيه
– ايوة الليلة، بكام؟
:مش هانختلف يا باشا، في من ٢٠٠ لحد الف
– وايه الفرق؟
:مطرح صغير ملموم غير فيلا بمنافعها
– الفيلا بالف؟
– لا، الفيلا بالفين، انا بس بشرحلك
– طب عايز حاجة متوسطة علشان مش عامل حسابي
– عايز تدفع كام يا استاذ؟
– ١٠٠ جنيه
– قليل اوي يا سعادة الباشا
– معليش بقي، هاعوضهالك المرة الجاية
– عشان خاطر السنيورة اللي زي القشطة دي هاعملك معاك واجب
– كتر خيرك يا معلم
– اركن يا باشا واتفضل معايا
ركنت سيارتي وزوجتي تسألني عما يدور برأسي وأكتفي فقط بأن تدعنا نجرب شيئاً جديداً، الشارع شبه مظلم وبالطبع خالي من المارة،
تحركت مع زوجتي خلف السمسار الذي دخل إحدي العمارات ذات المدخل المظلم كأنها عمارة خاوية، صعدنا درجات السلم خلفه حتي الدور الثاني ليفتح لنا باب الشقة وهو يبتسم لزوجتي بوقاحة،
– ليلتك عسل يا باشا
دخلت زوجتي وامسك الرجل بمعصمي يستوقفني عند الباب وهو يتحدث بصوت خفيض،
– جامدة الحتة دي يا باشا، وشكلها خام ومش متهانة
– وعرفت منين بقي انها خام؟
– عيب يا استاذ، ده انا قديم وفاهم، باين من عينيها انها جديدة في الكار ومتاخدة
– مش عارف بصراحة، انا اول مرة أشوفها
– طب لمؤاخذة يا باشا، هاظبط معاها، بعد ما تاخد مزاجك طبعاً وتقضي ليلتك
– هي متقفة معايا أرجعها قبل الساعة 3
– طب ما تأخذنيش يا باشا، رنلي قبل ما تنزل أجيلك
– طب ما تكلمها من دلوقتي ونخلص
– عيب يا باشا، مش قبل ما تاخد مزاجك وتقضي ليلتك
– لا..لا.. عادي خش دلوقتي
لمعت عينه بفرحة وتحركت امامه للداخل لأجد زوجتي تجلس بتوتر وقلق علي مقعد بمنتصف الشقة وأفخاذها البيضاء العارية وأردافها يخطفون النظر بسهولة،
إقترب منها ومال عليها بجسده يحدثها بهمس وزوجتي تنظر لي نظرات متقطعة متوترة والإضطراب يظهر علي كل ملامحها،
أنهي كلامه وزوجتي تمسك بهاتفها تدون شيئاً ما قبل أن يربت الرجل علي فخذها العاري بكف يده ويهم بالخروج، إستوقفته من جديد عند باب الشقة أسأله عن زجاجة بيرة
– ربعاية وأجيبلك ازازة من عندي
غادر وهرولت نحو زوجتي أسألها عن حديثهم سوياً، أعربت عن خوفها وقلقها وهي تخبرني أنه كان يطلب منها التواصل معه ليجلب لها زبائن،
– وانتي قلتيله ايه؟
– قلتله انا مابشتغلش كتير، اضطريت اجاريه علشان مايشكش فينا
– وبعدين؟
– قالي خليكي معايا وهاجيبلك زباين دفيانة بدل العرة اللي معايا
– ابن المتناكة، قال عليا عرة
– مش انت اللي قلتله شوفلي حاجة بمتين جنيه، بيقولي مقامك شقة بألفين مش الشقة الكحيانة دي
– اه، فهمت
– طب يلا بقي نمشي، انا خايفة البوليس يجي يمسكنا
– يعني البوليس هايسيب كل حاجة ويجي يمسكنا
– ماليش دعوة، خايفة
– الراجل لسه هايجيبلي بيرة
أمسكتها من يدها ودخلت بها غرفة النوم، خلعت فستانها الذي ترتديه علي اللحم وانا اتعري مثلها وصرت اقبل وألعق كل جسدها وهي تستجيب لي وتسقط فوق الفراش مشتعلة الشهوة،
صوت طرقات فوق الباب جعلني أفطن أن السمسار قد عاد بزجاجة البيرة،
حاولت زوجتي أن تنهض وترتدي فستانها مرة أخري إلا أني منعتها وأشرت لها ان تظل كما هي،
نامت علي بطنها عارية وهي تدفن رأسها في الوسادة ومؤخرتها تصنع ذلك المشهد المثير، فتحت الباب حتي عبر السمسار الباب وهو يضع الزجاجة بيدي وعينه تبحث عن زوجتي،
وجدتني أستسلم لرغبتي ومتعتي وانا اتحرك لاضع الزجاجة علي المنضدة لأفسح له المجال لرؤية جسد زوجتي،
بالفعل تحرك خطوتين خلفي ووقف بمنتصف الصالة يحدق في جسد زوجتي العاري وبمؤخرتها رعشة يمكن رؤيتها والشعور بها بسهولة،
وهو يعض علي شفته بشبق ويبتسم لي بخبث،
– ليلتك فل يا باشا، البت زي القشطة
– متغلاش عليك، ظبط معاها براحتك بقي
– حصل يا باشا وهاجيبها افشخ كس امها
غادر الرجل وخلعت البوكسر وهجمت عليها اضع قضيبي مباشرةً بين ثنايا كسها المبتل وهي تأن وتوحوح بعهر ومجون،
– نيييييك، نييييك يا وائل الشرموطة مراتك
– الراجل هيجان عليكي يا ديدي، علي ديدي الشرموطة
– اح يا وائل، عايزااااااااه
لم أتحمل أكثر لألقي بمائي بداخلها وانا اتشنج من المتعة ونرتدي ملابسنا علي عجل ونغادر قبل ان يعود مرة أخري.
قضيت الايام التالية أستجمع فقط في رأسي مشاهدنا الفائتة وإستلهام شهوتي منها، حتي ذلك اليوم عندما عدت من عملي علي شقة حماتي لأصطحب زوجتي وطفلتنا لبيتنا، لأسمع ضوضاء وصوت شجار قبل ان اصعد درجات السلم،
– يا فاشل يا ابن الوسخة، يا نطع ياللي مفيش عند اهلك دم، ده انا طلعان ديني علشان اوكلكم وانت بتشرب حشيش!!!!،
حشيش يا ابن الكلب يا ساقط يا للي مش نافع في حاجة
– برة البيت يابن الكلب يا ساقط ياللي مش عارف تاخد الدبلوم يا خول
استطعت ان وحماتي انقاذ الفتي من اخيها وادخاله شقتها وهو بحالة صعبة جدا ويبكي كطفل صغير، بدر فتي شديد البلاهة يبدو الغباء جلياً علي ملامحه الطفولية رغم ضخامة جسده، سمين بشدة وفاشل دراسياً رغم كل ما يفعله والده من اجله،
جمعت والدة بدر ملابسه وكتبه ومتعلقاته التافهة واخذته معي انا وزوجتي لبيتنا كحل مؤقت، وجوده حتي بشقة حماتي يجعله عرضه لبطش والده والامتحانات قريبة،
– وانت يا اهطل انت، ايه اللي بيشربك حشيش؟
– العيال قالولي الحشيش بيخلي الدماغ رايقة ويخليني اعرف اذاكر
– انت عبيط يابني؟!!، في حد بيتسطل علشان يذاكر؟
– مش عارف بقي، ما كل زمايلي بيشربوا
– طب بص يا عم الجامد، انا اتفقت مع ابوك انك هتقعد هنا لحد ما تخلص امتحاناتك ومش عايز مشاكل ولا ابوك يقول اني معرفتش اراعيك
– ماتقلقش يا ابيه
– لأ هاقلق، انت الكام يوم دول تركز وممنوع الخروج ولا السرمحة لحد ما تخلص الامتحانات
– طب بس….
– مابسش، انت هاتسمع الكلام من غير رغي
وضعنا متعلقاته بغرفة طفلتنا كي ينام بها ويذاكر دون ازعاج، واخذنا الصغيرة لتنام معنا بغرفتنا، قبل ان نخلد للنوم، ذهبت زوجتي للاطمئنان عليه، لأسمعها تصيح وهي توبخه بغضب،
– انت حلوف ياض، ده انت لسه وشك الضرب معلم فيه وانت قاعد تتمرقع
دخلت عليهم منزعج، الفتي كان تاركاً كل شئ ويدخن وهو يضع سماعته باذنه ويسمع اغاني المهرجانات،
– ما تهدي يا داليا انتي كمان
– ده عيل هايف والنعمة ما عنده دم
– كل ده علشان بيشرب سجاير، ما يتنيل يشرب يا ستي
– هي سجاير وبس؟!!، البيه بدل ما يذاكر قاعد يسمع اغاني ويرقص
– ههههههه، احا يا بدر
– هو انا عملت جريمة، انا كنت بفك شوية من المذاكرة
– انت لحقت تذاكر علشان تفك؟
– علي مهلك يا ديدي، بص يا حبيبي، ذاكر كويس وابقي فك بعدها زي ما انت عايز
– حاضر يا ابيه
تركناه وذهبنا لغرفتنا وجلسنا قرابة الساعتين نشاهد التلفاز بغرفتنا، زوجتي ترتدي شورت قصير وبادي، قبل ان ننام قامت للخارج
– رايحة فين تاني؟
– هابص ع البغل ده اشوفه بيهبب ايه
لم يكن يدور بذهني اي شئ غريب حتي عادت داليا وهي محمرة الوجه وتكتم ضحكتها،
– ايه يا بنتي مالك؟
– تعالي وانت تشوف بنفسك
فتحت باب الغرفة برفق لاجد بدر يجلس علي الفراش وهو يضع السماعات وينظر في هاتفه وبوكسره ساقطاً عنه ويمارس العادة السرية
– الواد ابو شخة هيجان وبيلعب في بتاعه
– ده مش عيل، ده عنده ١٨ سنة، يعني بالغ
– واحنا شوفنا حاجة علشان نعرف بالغ ولا لأ؟
قالتها وهي تعض علي شفتها السفلى وتمسد قضيبي المنتصب بيدها،
– خلاص، يبقي نشوف ونعرف
– ايه اللي في دماغك يا مجنون انت، مش ابن خالي يا وائل، دي هاتبقي مصيبة وفضيحة
– بالعكس، ده الوحيد اللي مش هايحكي لحد ويفضحنا
– ده انت نويتها بقي
– سيبيني بس افكر واشوف
قلتها وانا اكمل خلع ملابسها وادخل قضيبي بكسها وانا اتخيل بدر، لم تمر دقيقة وسمعنا صوت حركة بالخارج تنم علي أن أحدهم دخل لتوه الحمام،
– بدر شكله خلص ودخل الحمام
– طب بقولك ايه، اعملي نفسك رايحة الحمام انتي كمان
– وبعدين
– خليه بس يشوفك ونجس نبضه
جعلتها ترتدي أحد قمصان نومها الشبه عارية، قميص أزرق اللون يكشف أغلب صدرها من فتحته الكبيرة والجزء حول بطنها وأفخاذها من الشيفون وعاري الظهر دون ان يكشف مؤخرتها بوضوح، فقط يجعلها تتجسد بشكل مثير، وقفت بحرص خلف باب حجرتنا أتابعها وهي تقترب من الحمام في نفس اللحظة التي خرج فيها بدر ويتقابلا أمام الحمام، إندهش بدر من وجودها امامه والذي لم يتوقعه ويظننا نمنا منذ وقت طويل،
عينه زائغة تتحرك فوق جسدها بعشوائية، لولا ضوء الحمام وانعكاسه على وجهه ما استطعت رؤيتها،
– ولا يا بدر، انت لسه صاحي ليه؟
– كنت بذاكر وداخل انام اهو
– طب اخلص وكفياك دلع ولعب
تركته ودخلت الحمام، وكما توقعت انحني بجسده يحاول رؤيتها من ثقب الباب وهو يمسك بقضيبه من خلف ملابسه،
هرول بحرص رغم لحمه المترهل عندما شعر بخروجها نحو غرفته، عادت زوجتي لنكمل ما كنا نفعله وانا اقص عليها ما فعله ابن خالها وهو يداعب قضيبه علي جسدها الذي ظهر نوعاً امامه لدقيقة بهيئة لم يراها من قبل،
في اليوم التالي شرحت لزوجتي ان عليها ان تبالغ في حشمتها امامه حتي عودتي، مررت عليه واخبرته اني في طريقي للمقهي وعند عودتي يكون قد انتهي من مذاكرته لنسهر سوياً تعويضاً له علي تعبه والتزامه بطلبنا الوحيد له بالمذاكرة وعدم الاهمال،
– يا ابيه انا في دبلوم مش في ثانوية عامة، معندناش مذاكرة اصلاً
– طب بتسقط ليه يا فالح لما معندكش مذاكرة؟
– بختي منيل يا ابيه ومابعرفش اغش
– بلاش مرقعة واتنيل ذاكر وليك عليا يا عم لما ارجع اشهيصك عشان ماتقولش عليا قفل وببضن عليك، مش عايزين ابوك يقول جبناك عندنا علشان نداري علي لعبك واستهتارك
عدت بعد الثانية عشر والهدوء والظلام يغلفان البيت، خلعت ملابسي واكتفيت فقط بملابسي الداخلية فوقي وذهبت لبدر اطلب منه الحضور لنجلس سوياً بالصالة،
– مالك يابني قاعد زي اليتامي كده ليه؟
– زهقت اوي يا ابيه
– طب قوم يا معلم تعالي نقعد برة
قام وهو يرتدي فانلته الداخلية ويهم بارتداء شورت فوق لباسه،
– بتعمل ايه يا عم، هو احنا رايحين مشوار ده احنا هانقعد في الصالة
– علشان ابلة داليا بس يا ابيه
– وفيها ايه يعني، دي اختك الكبيرة، انجز يلا بلاش كهن
خرجنا للصالة سوياً وجعلته يجلس بجواري علي الكنبة العريضة امام التلفاز، تقدمت زوجتي نحونا وهي ترتدي قميص الامس ولكن دون اي ملابس داخلية اسفله كما طلبت منها، جلست علي المقعد بجوار جهة بدر وهي تضم ساقيها اسفلها، افخاذها تظهر بشكل واضح مضيئة وسط نور الصالة الخافت المتقطع القادم فقط من شاشة التلفاز،
اخرجت قطعة حشيش ووضعتها امامي وطلبت منها ان تحضر لي البفرة وطبق صغير،
– يخرب عقلك يا وائل، هاتشرب قدام بدر واحنا اللي جايبينه هنا علشان يبطل؟
– بلاش افورة وحياة امك، ده انا هاشربه معايا كمان طالما طلع راجل وذاكر وعمل اللي عليه
– والنعمة انت برنس يا ابيه
– احيه عليكوا، هو انا هاخلص منكم
تحركت لتحضر ما طلبت وانا اري بدر يركز بصره علي اهتزاز مؤخرتها وهي تتحرك بميوعة امامنا، صحت عليها وهى بالداخل،
– ديدي، شوفي كده لو البيرة سقعت هاتيلي ازازتين
عادت زوجتي وهي تحمل الطبق المملوء بالتبغ وتمسك بيدها زجاجتين من البيرة المشبرة،
– يخرب بيتوكوا، انا دماغي لفت ومش حاسة بروحي من السم الهاري ده
– خديلك نفسين واسكتي
– لا يا اخويا ماليش في الدخان
– ما انتي كده برضه اكنك بتشربي معانا يا عبيطة اصلاً
ضحكنا كلنا حتي ان زوجتي كادت تسقط وانا امسكها واجعلها تجلس علي فخذي وهي تلقي بالبيرة في جوفها واحرك يدي علي فخذها كي اجعل القميص ينحصر عنه بشكل اكبر،
– ما تجيب اشرب شوية يا ابيه
– لأ، كله الا البيرة يا معلم
– ايه ده، اشمعني يعني يا ابيه؟
– دي للمتجوزين بس يا معلم علشان بتعلي مزاجهم
– احيه، بقي بتشرب الواد حشيش من الصبح وخايف عليه من شوية بيرة
– يا بت ما انتي فاهمة قصدي، البيرة بتشغل المسائل
– هئ هئ، ما انا حاسة بمسائلك تحت مني
فتحت بنفسها زجاجة البيرة ووضعتها بيد بدر وانهت زجاجتها وهي تلقي بها ارضاً،
– لهفتيها كلها يا طفسة، قومي بقي هاتي باقي الازايز
قامت وهى تترنح حتى انى صفعت مؤخرتها بكف يدى اداعبها
مداعبتى لزوجتى لم تتوقف واصبحت تضحك بقوة وهى تجلس فوق فخذى وكلما داعبتها تتحرك تكاد تسقط بين ساقى مما جعل قميصها ينحصر تماماً عن خصرها حتى ان كف يدى اصبح على لحم مؤخرتها مباشرةً،
بدر يتابعنا والشبق واضحاً عليه وعلى قضيبه الذى يصارع لحمه المترهل ليصنع ذلك البروز اسفل قماش لباسه الداخلى،
أردت اشعاله اكثر فامسكتها وطوقت رقبتها بيدى لتصبح مواجهة لجسدى ويداى تداعب مؤخرتها والتى يستطيع بدر رؤيتها من الجانب،
اتحرك ببطء وهدوء حتى تأكدت أن جزء لا بأس به من مؤخرتها اصبح عارياً أمام بصره،
أدرتها لتجلس على فخذى الاخر ويصبح ظهرها بمواجهته وانا أمازحه ألا ينظر إلينا وانا التهم شفتيها فى قبلات ساخنة متتالية،
كفى يتحرك على ظهرها وادخله من الاسفل افرك مؤخرتها واترك المجال لبدر كى يشاهد ويتمتع بلحمها وهى تصدر الاهات والهمهمات،
قمت بعدها واقفاً وانا احتضنها امامه،
تتعلق برقبتى ويدى على لحم مؤخرتها افركهم واتابع بدر الذى يفتح فمه مشدوهاً محتقناً بشهوته وهو يرى مؤخرتها عارية واضحة لا يحجبها
– قوم بقى يا معلم ادخل نام، كفاية عليك كده
قمت بجذبه بمساعدة زوجتى على النهوض وسندناه حتى غرفته وهو لا يعى شئ ويكتفى بالضحك المتعاقب،
في صباح اليوم التالي كنت متوق لمعرفة رد فعل بدر عما حدث ليلة أمس، فوجدتني ادخل لغرفته، بدت علي وجه الدهشة وانا اربت عليه واطمئنه بمودة،
– ماتقلقش يا معلم، انت امبارح خربتها ووقعت البيرة علي نفسك
– ياخرابي يا ابيه، وابلة داليا شافتني كده وانا
– هههههه، شافتك ايه؟!، دي هي اللي قلعتك علشان ماتعياش لو نمت هدومك مبلولة
– بجد؟
!!! – فيها ايه يا ابني؟!، دي اختك الكبيرة
– يعني انت مش مضايق مني يا ابيه؟
– وهضايق ليه يا بني؟
– علشان يعني… يعني
– علشان شافتك عريان يعني؟
– آه
– ماتبقاش عبيط بقي، دي اختك وعادي يعني
– ماشي يا ابيه
– ذاكر بقي شوية كويسين النهاردة علشان نسهر تاني سهرة احلي من امبارح
– بجد يا ابيه؟
– بص يا بدر، انا وديدي متعودين خميس وجمعه نشهيص ونقضيها، وبيني وبينك من غير ما تفهم غلط، علشان انت موجود مش عارفين ناخد راحتنا اوي
– اكتر من الحشيش والبيرة يا ابيه؟
– دول اللي بيعملوا الجو علشان الليلة تبدأ، وانا امبارح بسببك معرفتش اعمل حاجة، ههههه انت فاهم بقي
– فهمت يا ابيه، هاروح ابات عند حد من صحابي علشان مش هاعرف ارجع البيت من ابويا
– عيب عليك، انا بقولك كده علشان اسربك؟
– اومال؟
– انا قصدي اقولك ما تحبكهاش اوي علشان ما تبوظش المود، خليني اعرف اشهيص انا والولية ههههههه
– حاضر يا ابيه، خد راحتك وانا لما الاقي العملية كده هاخلع وادخل اوضتي واسيبكم براحتكم
– احنا لما بنشرب الدنيا بتخرب ع الاخر، مابحسش باللي بيحصل
– انا مش فاكر اي حاجة حصلت امبارح
– انت كنت ضايع يا معلم، وعاملي فيها خُط بس وخلاص هههههههه
– حشيش وبيرة مع بعض، دمار يا ابيه، اول مرة اجربها
– احا يا بدر، ده انا النهاردة في واحد صاحبي جايبلي ازازة ويسكي معتبرة، بلاش تشرب منها بقي طالما دماغك خفيفة
– لالالا، ده انا هابيض واجربه، علشان خاطري يا ابيه
– يخربيت عقلك؟، ده انت من ازازة بيرة ضعت، اومال لو ضربت ويسكي هاتعمل ايه؟
– عشان خاطري، عشان خاطري
– هههههه، ماشي يا سيدي، اخر النهار هاخرج ولما ارجع بالليل نظبط المسائل
قصصت الحوار لزوجتي وجعلتها ترتدي بنطلون من هذا النوع الذي يشف الافخاذ ويجعل من يراه متشوق لرؤية مؤخرة من ترتديه،
تناولنا طعام الغذاء ولاحظت جرئة بدر في تفحص ابنة عمته بعد ليلة أمس،
غمزت لها كما اتفقنا قبلها خلف باب غرفتنا، لتبدأ حديثها أمامه،
– حبيبي، كنت عاوزة انزل مشوار اخر النهار
– مشوار ايه ده؟!، فين؟
– مش هاكمل عشر دقايق، رانيا صاحبتي جيبالي شوية حاجات، هاعدي اجيبهم
– حاجات ايه دي؟
– شوية لبس بيتي اشتريتهوملي من ع النت
– اها، وانتي يعني ناقصك لبس بيتي؟
– ما هو ليك يا حبيبي، وهاروح مخصوص النهاردة علشان تلحق تشوفهم
– مممممم، دى شكلها حاجات دلع بقي وكده
– عيب بقي
:ياختي هاتكسفي من بدر هههههه
– هههههههه
– عموماً هو شاطر وجدع واتفق معايا يذاكر تمام
– خلاص يبقي مفيش سهر تاني بقي النهاردة، واد انت، مش هاتضيع علينا يومين الاجازة
– علشان خاطري يا ابلة النهاردة بالذات هاسهر معاكم ومش هاطول واسيبكم براحتكم
– مالكش دعوة بيها يا بدر، انا اتفقت معاك خلاص
– يا سلااااام، مااااااااشي يا وائل براحتك
– ايه بس يا ديدي، الواد هايفك شوية معانا
– يا سلام يا اخويا، عموماً انت الخسران، وكمان والنعمة ما هاروح اجيب الحاجة من رانيا
– بتقفشي ليه بس؟
– يعني الست تبعت وتشتريلي والاخر تقولي معرفش ايه؟
– يا ستي ماتعقديش الدنيا بقي، ما تجيبي الحاجة منها وزي الفل
– يا حبيبي انت شكلك نسيت انا طالبة منها ايه
– مممممم، هو انتي كنتي حكيالي؟
– ماحكيتلكش بالظبط علشان كنت خايفة ماتعرفش تجيب طلبك
– طلبي؟!!!، ايه ده؟!، مش فاكر بجد
– يوووووه عليك بقي يا وائل، مش انت يا حبيبي كان نفسك اجيب طقم “القطة”؟
– اوباااااا، هي جابته؟!!!، احييييييييه
– ايوة يا غلس، خلي بدر بقي يسهر معاك، خليه ينفعك
– لاااااا، ابوس ايدك، ده انا هابيض ع الطقم ده، احيييييه، زي ما وصفتهولك؟
– اصبر، هاوريك صورته
– يا بنت اللذينة ياديدي، ده فاااااجر
– هو ده اللي كنت عاوزه؟
– هو بالملي، الطوق والماسك والديل، كله مظبوط قوي
– كويس، كنت خايفة يطلع غير اللي انت نفسك فيه
– لأ هو بالملي، بس الصورة مش واضحة، هو كده الديل ما سك في الصديري ولا فين بالظبط؟
– هاقولك بعدين، مش هاينفع
– لا، قولي
– خلاص بقي علشان بدر قاعد، عيب
– بدر صاحبي وحبيبي، مالكيش دعوة بيه وفهميني
– بص يا حبيبي، الطقم عبارة عن ماسك للوش وطوق بسلسلة حديد، وصديري زي البرا كده، بس مش بيداري الصدر قوي، ونازل لحد تحت فوق الهانش بالظبط، واندر فتلة وبوت لقبل الركبة بشوية
– ايوة برضه، الديل بقي بيمسك في ايه
– مش مهم الديل بقي، مجتش عليه
– احا، ده هو ده الموضوع، من غيره يبقي مفيش قطة اصلاً
– ليه بس؟!، الماسك هايخليني شبه القطة بالملي، وكمان الطوق في رقبتي والسلسلة
– لأ، لأ، لأ، الديل اهم حاجة، هو انتي مش عايزاه ليه بس مش فاهم؟
– يوووووه، يا سيدي افهم، هما عاملينه بيدخل في الست من ورا، فهمت بقي وارتحت
– يدخل فيها نفسها قصدك؟
– اه، له بوز كده وبيدخل في التوتا
– احيييييييييييه
– والنعمة انت مجنون
– مجنون.. مجنون، خليها بقي لحد بليل وندرسه لما تجيبيه
بعد الثانية عشر، محمل بالحشيش وزجاجة الويسكي الفاخرة، صعدت لشقتي لأجد كلاً منهم بغرفته علي حدة، خلعت ملابسي وبقيت بالداخلية فقط وناديت بدر وجلسنا سوياً ندخن اول سيجارة وهو بملابسه الداخلية مثلي،
– ما تشغل المروحة يا ابيه، الجو بقي حر اوي
– مروحة ايه يا غشيم، عايز تطير الدخان؟
– بس الجو حر اوي اوي بجد
– اقلع الفانيلة وماتقرفناش
– ايه يا ابيه، مش قلتلي جايلك ازارة ويسكي
– مابلاش يا بني، انا خايف عليك مش هاتستحمل
– ارجوك يا ابيه، ده انا مستني ادوقها بفارغ الصبر
– انت مصر يعني؟
– آه يا ابيه، ولو ممكن
تقدمت ديدي نحونا وهي ترتدي روب طويل محكم الغلق علي كل جسدها برغم الميكب الصارخ الذي يزين وجهها،
– يخربيت عقولكوا، ايه الدخان ده كله؟
– احلي دخان، هههههه
– بتضحك يا وائل؟!، ومالكم قاعدين عريانين كده ليه؟
– الجو حر اوي يا ابلة وابيه قالي نقلع ومانشغلش المروحة
– طيب يا فالح انت وهو، الويسكي بتاعك اهو، لو فضلت واعي وفيك حيل انا مستنياك جوة
– مالك يا بنتي كئيبة كده ليه؟!!، ماتقعدي معانا وبطلي غلاسة
– طب طالما قاعدة بقي، صبلي كاس معاكم خليني اجرب البتاع ده هو كمان
– ايوة بقي يا ديدي، ههههه
توالت الكؤوس وتعاقبت وتعالت اصوات ضحكاتنا بلا سبب،
– ديدي
– نعم يا قلب ديدي
– الويسكي مسخني فشخ
– ههههههه، وانا كمان
– جبتي الطقم من رانيا؟
– ايوة يا غلس، لسه فاكر تسأل دلوقتي؟
– طب فرجيني بقي
– تؤ تؤ، في اوضتنا
– انا مش قادر اتحرك من مكاني، فرجيني بقي
– عيب يا وائل، طب خلي بدر يدخل اوضته
– قوم يا بدر انت، كفاية عليك كده
استفاق بدر علي جملتي وهو مستمر بالضحك ببلاهة
– يووووه، ده انت سافرت ع الاخر
– لأ يا ابيييييه، ها..ها.. هاااقوووم اهو
– تقوم فين يا نجم ده انت جايب جاز، خلاص بقي يا ديدي بدر اصلاً مش دريان بالدنيا
– اعمل ايه يعني؟
– وريني بقي الطقم
– طب ثواني هاجهز واجيلك
– بس بصي، تعالي علي ايدك وركبك زي القطة
– احيييييه، حاضر
سيجارة جديدة وكأسين ونحن ننتظر عودتها،
ظهرت اخيراً وهي ترتدي الماسك وتحيط رقبتها بالطوق والسلسلة وتتقدم نحونا علي يديها وركبتيها كما طلبت منها،
اغلب صدرها يظهر من القطعة العلوية ومؤخرتها بالكامل واضحة جلية وهي تحتضن الاندر الفتلة وتخبئه بين فلقتيها،
بدر ينظر وهو مشدوه وقضيبه يصارع ويهتز اسفل لباسه الداخلي،
– احيه عليكي يا ديدي
– عجبتك؟
– احا، شكلك يهيج اوي
– نيااااو، هاخربشك ههههههه
– البسي الديل بقي
– بلاش، خايفة اتوجع
– متخافيش انا هاحطهولك
جعلتها تجلس علي ركبتيها مرة اخري ومؤخرتها باتجاهنا انا وبدر وقمت بجذب الاندر لاحد الاطراف وانا افتح بيدي مؤخرتها ويظهر خرمها وكسها بكل وضوح امام اعين بدر الذي نسي كل شئ واخذ يجلخ قضيبه دون وعي من فوق لباسه،
حاولت ادخال الديل بخرمها وهي تصرخ بميوعة وتحركها هرباً من دخول رأسه،
– اثبتي يا ديدي عشان ادخل الديل في طيزك
– بيوجع يا وائل، سنه تخين اوي علي خرمي
– اصبري بس هايدخل اهو
– اي اي، حاسب حاسب، طب حطه في كسي اسهل
– ماينفعش يا ديدي، لازم في طيزك، ولا يابدر
– ها،،، ايه
– هافتحلك طيزها وانت دخل الديل
– اححححح، لا يا وائل، بلاش بدر يشوف طيزي
– خلاص بقي يا ديدي، هو مش هايقول لحد
باعدت بين فلقتيها بيدي وبدر يحاول ادخال الديل بخرمها ولكن بلا تركيز او قدرة ع التحكم،
اسقطه اكثر من مرة قبل ان اصيح به
– وسع الخرم بصباعك الاول
وكأنه رغم غياب وعيه كان ينتظرها، قام بالامساك بمؤخرتها بتلك يديه يفركها ويداعبها ويدخل اصبعه في مؤخرتها وكسها بشهوة كبيرة،
المشهد جعلني في قمة متعتي وانا اراه يداعب مؤخرتها فلم اشعر بنفسي الا وانا اخلع البوكسر واضع قضيبي بفم ديدي التي من فرط متعتها هي الاخري،
اقبضت عليه بفمها تلتهمه بشراهة وبدر خلفها يداعب مؤخرتها بيده،
دقائق قبل ان اتحرك خلفها واضع قضيبي مباشرة بداخل كسها وهي بوضعها وانا ادفع بدر بيدي،
– روح انت هناك، سيبلي طيزها
تحرك بصعوبة علي قدميه حتي وصل امام وجهها وهي تمد يدها تخرج قضيبه وتضعه بفمها، بمجرد ان شعر بفمها حول قضيبه اطلق آهة قوية وهو يطلق منيه ويخر كل جسده ويغلق عيناه وهو يتمتم بكلام مبهم غير مفهوم،
لم اتحمل اكثر من ذلك لاطلق مائي انا الاخر بكسها وبعد ان هدئنا،
كافحنا بشدة حتي استطعنا نقله لغرفته واغلاق الباب عليه وهو غائب تماماً عن الوعي.
في الصباح بعد السهرة الصاخبة ليلة أمس، استيقظت وأنا أشعر بصداع حاد برأسي،
فتحت داليا عيناها وتنهدت برقة ودلال ثم قبلتني بحرارة وهى تهمس لي بصوت مملوء بمشاعر الاثارة،
– هو حصل ايه امبارح.. مش فاكرة حاجة خالص
– مصيتي للولا بدر يا منيوكة وجابهم في بقك
– احيه يا وائل.. انا عملت كده ازاي بس؟!
– عادي مع الحشيش والويسكي محدش بيحس بنفسه
– بدر هايقول عليا ايه دلوقتي بس؟!
– ولا هاتلاقيه فاكر اي حاجة خالص من اللي حصلت
– بجد يا وائل؟!
– قومي بنفسك نصحيه وهاتتأكدي من كلامي
في غرفة بدر وجدناه نائمًا كالقتيل ولا يرتدي شئ غير بوكسره، نطلب منه الاستيقاظ وبدء يومه والمذاكرة وهو يتحدث بشكل طبيعي،
– اعملينا الفطار بقى يا ديدي علشان ألحق أنزل أروح الشغل
في أحد الايام وبعد عودتي من العمل جلست بجواري تداعب صدري وهى تطلب بنعومة ودلال،
– عايزة أخرج أشم هوا يا وائل، بقالنا كتير ما خرجناش
– تحبي نروح فين
عضت على شفتها بمياصة وهى تهمس بلبونة واضحة،
– تعالى نروح المقطم
اقتربت مني ووقفت بجواري تلتصق بكتفي وذراعي ثم مدت يدها وأمسكت بقضيبي تداعبه،
فجأة انفتحت النافذة المقابلة وخرج منها جارنا ولوح لي بيده وألقى علينا التحية،
نافذتنا عالية لا تظهر غير ثلث اجسادنا من الاعلى،
دار بيني وبينه حديث عابر عندما شعرت بيد داليا تمسك بيدي وتضعها فوق كسها لأنكشف أنها أنزلت الشورت وأصبحت عارية من الاسفل،
سرت قشعريرة بجسدي ورجفة وأنا أتحدث مع جارنا واصابعي بكس زوجتي بجواري وهو لا يعرف،
قطعت داليا حديثنا وهى تسأله عن زوجته وأين هى،
أجابها بود وهى تضغط بيدها فوق يدي على كسها العاري،
أصبحت ادعك لحم طيزها العارية وأنا مستمر معه في حديثنا التافه وأشعر باثارة كبيرة من الموقف،
لم أتحمل الوقوف اكثر وأنهيت معه حديثنا وعدنا للداخل بعد اغلاق النافذة وأنا مبتهج ومنتشي من تلك الدقائق المجنونة،
داليا تهمس لي وهى تداعبني أنها كانت تتحدث مع جارنا وهى عارية ولو أنه علم ذلك لكن بلا شك قفز من نافذته وركب عليها،
اهتجنا بشدة والتحم جسدينا في معركة قوية بسبب الموقف وليد الصدفة،
في أحد أيام العمل العادية الروتينية وانا خلف مكتبي وبجواري زميلي الوحيد بالمكتب الاستاذ هاني والذي يكبرني بعشر سنوات على الاقل،
تلقى اتصال هاتفي وسمعته يتحدث بغضب مع زوجته وبعد انهاءه المكالمة اشعل سيجارة وهو يسب ويلعن،
حاولت مداعبته والمزح معه لتخفيف ضيقه وطلبت لنا فنجانين قهوة،
المشاجرة كانت لانها تريد منه الذهاب لمنزل امها واحضارها من هناك للمكوث عندهم لبضعة ايام،
ظل يشرح لي وهو في حالة غم واضحة، أنه لا يحب ذلك ويشعر بالضيق في ظل وجود حماته وبالطبع زيارة باقي اخوة مارفن لهم طوال فترة مكوثها ببيتهم،
على المقهى في المساء شعرت أني أجلس مع مراهق صغير وليس رجل قارب على الخمسين من عمره،
أعينه تلاحق كل من تمر من أمامنا مهما كانت هيئتها أو شكلها،
داعبته وأنا ألمح له أني ألحظ نظراته للفتيات والنساء،
قطع حديثنا اتصال من زوجته وهى تطلب منه بعض الطلبات،
اعتذر لي للذهاب ولكني أصريت على توصيله بسيارتي،
فتحت لنا زوجته وتفاجئت عند رؤيتها، بل صُدمت،
مارفن كانت شديدة البدانة بشكل صادم حتى أني لأول وهلة ظننتها حماته،
ألح على أن أدخل وأشرب شئ ولكني رفضت بشدة وغادرت على الفور،
في اليوم التالي بمنتصف اليوم وعند احتساء القهوة، انحرف حديثنا وأنا أداعبه وصورة مارفن بعقلي، عن فوائد الجلوس على المقهى ورؤية الحسناوات،
تنهد بحسرة وهو يعلق شاردًا،
– بصراحة يا هاني الواحد لما يشوفهم نفسه بتتفتح ويبقى عايز يتجوزهم كلهم، يا بختكم ينفع تتجوزوا مرة واتنين وتلاتة مش زينا
– دي كانت داليا مراتي تفشخني، بس للحق هى حلوة ومش مخلياني أفكر أصلا في غيرها ولا سايبة فيا حيل لواحدة غيرها
– طالما الست كويسة كده وهدا حيلك، اومال بتروح القهوة ليه يا طفس
– ما هو هد الحيل ده بيبقى اخر الليل بعد القهوة، وبعدين يا عم انت بتغزي العين عنك ولا ايه؟ أنت مش بقيت دلوقتي لوحدك أنت والمدام والعيال مسافرين؟ وكمان لا بتخرج ولا بتسيب البيت يعني أكيد حيلك بيتهد اكتر مني عشر مرات
– أنا نسيت الكلام ده من زمان واصلا أم رامي دايمًا متعصبة
– ما تأخذنيش يا ابو رامي، هى المدام سايبة وزنها يزيد اوي كده ليه، ده مش صحي خالص وخطر عليها
– هى من وهى صغيرة مليانة بس دلوقتي بقت أكتر بكتير، وياما حاولت تعمل دايت بس ما بتكملش
– غلط اوي بصراحة، دي داليا مراتي رغم ان جسمها سمبتيك ومظبوط بس برضه على طول عاملة دايت وبتلعب رياضة وبتترعب لو وزنها زاد كيلو ولا اتنين
شعرت به يبلع ريقه ويرتبك وصوته يصبح اكثر انخفاضًا،
– طب ليه القلق ده كله طالما جسمها مظبوط؟!
– بتقول دي الشياكة ولازم تحافظ على جسمها منحوت ومشدود عشان شكلها يبقى حلو وصحتها كمان، اصلها عندها فوبيا انها تتخن ووزنها يزيد
– يا بختك يا عم، مراتك شكلها ست شاطرة وحقك فعلا يتهد حيلك على الوصف ده
– ولعلمك بقى ست بيت شاطرة جدًا .. أقولك.. أنا عازمك بعد بكرة على العشا، وأهو هايبقى صابح أجازة ومالكش حجة
جاء موعد العزومة ووضعت داليا مساحيق التجميل بشكل واضح وارتدت استرتش ضيق اسود اللون لا يشف جسدها لكنه شديد الضيق حتى أنه كان يغوص بين فلقتيها من الخلف مهما حاولت جذبه، ومن الامام تستطيع رؤية كسها مجسم ومعرفة حجمه بسهولة وبالطبع لم تتخلى عن غطاء شعرها ليبدو الأمر عبثي ويدعو للشهوة،
وصل هاني وهو يحمل علبة شيكولاتة فاخرة ورحبت به وجلس معي ثم دخلت داليا ترحب به وتقدم لنا العصير،
إلا أنه بمجرد دخول داليا وجدت وجه هاني يكتسي بحمرة الخجل والارتباك وهو يحدق فيها وفي جسدها خصوصًا بعد جلوسها ورؤية استدارة أفخاذها والاسترتش ملتصق بهم بشكل صارخ،
تبادلنا حديث عائلي عادي اغلبه عن ولديه ودراستهم في الخارج حتى قامت داليا لتحضير السفرة،
فور ابتعادها لم يتمالك نفسه وهو يحدثني بصوت مرتعش خفيض،
– لا لا يا وائل، بصراحة المدام في منتهى الشياكة بجد، ومنتهى الذوق والرقي، لا تستاهل بجد تهد حيلك
خرجت داليا من المطبخ وهى تحمل الاطباق وكلانا ينظر نحوها وطيزها بالفعل واضحة ولافتة للنظر بشدة وهى تتراقص بشكل صارخ وتبدو كأنها عارية بسبب دخول الاسترتش بين الفلقتين،
لم يستطع هاني ادعاء الادب واللياقة وهو يحدق في طيزها بافتننان واضح وأنا أهمس له كأني معلق على مباراة،
– شفت زي ما قلتلك ازاي الرياضة والدايت مخلينها رشيقة ومحافظة على نفسها
– بصراحة كنت فاكر معنى كلامك انها رفيعة وجسمها ناشف بسبب الرياضة ومعندهاش يعني أنوثة زي البنات اللي شفناهم عند القهوة
ارتجفت وأنا أفهم أنه يُعلمني أنه تفحص طيزها وتأكد من ليونتها وجمالها،
– لأ ما هي مش بتشيل حديد يعني، دي رياضة حريمي عشان تخليها رشيقة وكمان تحلي المسائل والانوثة،
صدقني لازم تحاول تاني مع مدام مارفن وهى تبقى زي ديدى وأحلى كمان مع الانتظام
– ايش جاب لجاب يا عم، مارفن مفيش منها رجا ولا فيها أمل
شربنا الشاي بعد العشاء ونحن نتحدث حتى إنتهت الزيارة وغادر،
بعد يومان وعند العودة للعمل طلب مني رد العزومة وتناول العشاء بشقته وأنا أشكره وأخبره أنها ليست مقايضة وأني لا أرغب في ارهاق مارفن وهى على وصفه دائما مجهدة ومرهقة،
قبل مغادرة العمل وجدته يطلب مني اللقاء على القهوة مساءًا،
جلسنا في أحد جوانب المقهى الخارجية حتى مرت احداهن وكانت ذات جسد يقارب جسد داليا ووجدته يتحدث بصوت خفيض مفعم بالشهوة،
– شايف الفرسة دي عاملة ازاي
– ده الجسم المثالي بصحيح
– مثالي اوي بصراحة
– اهو جسم زى ده لازم صاحبته تلعب رياضة عشان تعرف تحافظ عليه
– المفروض فعلا، شفت طيزها كانت مقمبرة ازاي وبارزة مع انها مش مليانة ومعندهاش كرش
– ده في تمارين مخصوص عشان الطيز تقلوظ كده وتبقى حلوة
– يا بختك يا سيدي
– اشمعنى!
– ما أنت المدام عندك ذكية ومحافظة على نفسها وواضح أنها فاهمة اوي في التمارين
– ديدي عارفة أني بحب الحاجات المظبوطة عشان كده دايما مهتمية رغم أني أنا اللي بكوع فلوس الجيم كل شهر وكمان فلوس اللبس الرياضي والادوات اللي بتدرب عليها في البيت
– هو في ادوات رياضية في البيت كمان؟!
– طبعا لان الجيم يومين بس في الاسبوع، مشاية لازم تمشي عليها كل يوم ساعة على الاقل
– ده شكل موضوع مكلف فعلا
– وماله طالما في الاخر انا الكسبان ومعايا مراتي حلوة وجسمها حلو
– بصراحة جدا، جسمها متناسق زي الممثلات
– وأنت هاتفضل كده، لا بتخلي مراتك تخس وتلعب رياضة ولا عندكوا طلاق وتعدد
– نصيبي بقى
أنهينا جلستنا وعلى مدار ايام كنت أشعر به يحترق ولا يعرف كيف يتصرف،
في اخر يوم عمل في الاسبوع وجدته مرتبك بشدة حتى طلب مني قبول دعوته على العشاء في بيته،
اضررت في النهاية على الموافقة بشرط أنا يقبل هو الاخر عزومتي في الغد،
فرح بشدة وقبل ولكنه أصر على شراء ديك رومي بنفسه ليتذوقه من يد داليا،
وصلنا لشقتي وهو معي يحمل الديك الرومي وأشعر به متعرق ومرتجف،
قمت بفت الباب بمفتاحي ونحن نحمل الاكياس ويعبره خلفي بخطوة ونتوقف سويًا ونحن نرى داليا تمشي فوق المشاية بوسط الصالة وهى ترتدي شورت شديد القصر والضيق حتى أن جزء من حواف طيزها يظهر منه وبادي من فوق يشبه الستيان لا يخفي بطنها وظهرها،
تجمد هاني مكانه وهو لا يصدق بصره قبل أن تلتفت لنا داليا وتدعي المفاجاة من وجودنا وتلتقط فوطة تضعها فوق صدرها وهى وتهرول نحو الداخل وهو يرى بأعين مفنجلة محدقة صخب اهتزاز وارتجاج طيزها،
– لامؤاخذة يا وائل، اكيد مدام داليا اتكسفت اوي، أنا هانزل أنا وهاستناك بالليل اوعى ما تجيش
– تعالى بس يا عم رايح فين، لازم تشرب حاجة
– لأ مش ضروري بقى عشان المدام تكمل تمرينها وما احرجهاش
– ما تقلقش هى مستحيل تسيب التمرين لو ايه حصل
– يبقى انزل بقى
– مش ممكن لازم تشرب حتى كوباية عصير، مش شايف انت عرقان ازاي من الحر
– طب والمدام بس، كده هاتتكسف ومايصحش
– تتكسف من ايه ده انت اخويا الكبير وأحنا اكتر من الاهل خلاص موقف وعدى
جلس على أحد المقاعد وأنا أصيح على داليا لتحضر لنا العصير
عادت لنا بالعصير بعد أن إرتدت تريننج رياضي أخفت به جسدها وإن كان ضيق ملتصق بجسدها بقوة ويبين منحنايته وانوثتها،
وضعت العصير وعادت للمشاية تقدم لنا فقرة مميزة لحركة طيزها وأفخاذها وهى تتحدث،
– ايه الديك الرومي ده يا وائل؟!
– هاني يا ستي عزمني عنده النهاردة على العشا وانا عزمته بكرة عندنا وأصر يشتري ديك رومي عشان نفسه فيه وعايزك تعمليه بإيدك
– بس كده.. من عينيا
أنهى العصير وغادر وارتمت داليا بين ذراعي وهى تنهج من شدة الهياج وتلتهم فمي ثم قضيبي وقد أعدتها من جديد لتذوق تلك المتعة الشاذة والتمتع بإثارة الاخرين وتعرية جسدها لهم،
في المساء استقبلني هاني بشقته وأنا أحمل له علبة شيكولاتة فاخرة مثلما فعل هو من قبل،
تقدمت مارفن زوجته نحونا وهى ترحب بي بهدوء بالغ ووقار لا يقل عن وقار زوجها،
جلست أمامنا وهى ترحب بي وأبتسم بتودد لها وأعتذر عن ارهاقها بإعداد العشاء،
دققت النظر لوجهها ونحن نتكلم بشكل طبيعي،
لها ملامح جميلة وشفاه ممتلئة شهية وأعين ملونة يخفي جمالها تلك النظارة السميكة بشدة بسبب ضعف بصرها،
بعد دقائق من حديثنا العائلي الثلاثي، قامت لتحضير العشاء،
حدقت رغمًا عني في ظهرها وطيزها العملاقة،
طيزها عريضة بشدة وكأنها تجر صندوق خلف ظهرها، حتى أن حدود لباسها الداخلي تظهر من أسفل قماشه،
وجدت هاني يراقبني مبتسمًا وقد رآى بالتأكيد تحديقي في طيز مارفن ومشيتها،
– منورنا يا وائل
– مدام مارفن ست ذوق جدًا وشيك جدًا جدًا
– من ذوقك يا وائل
– وشقتكم كمان رقيقة وشيك اوي وهادية اوي اوي
– وهاتيجي الدوشة منين واحنا عايشين لوحدنا والشارع كله زي ما أنت شايف هادي جدًا
– مش قصدي تريقة أنا بتكلم جد، حتى مدام مارفن هادية اوي وهانم كده في نفسها أكنها من مسلسل من بتوع زمان
– مش فاهم ده مدح ولا تريقة بصراحة يا وائل!
– لأ تريقة ايه بس، أنا قصدي هانم بجد،
– أنا شخصيًا بشوف أن الفساتين هى ميزان شياكة وجمال أي ست
– عندك حق وكمان الفستان هو أكتر حاجة ممكن الست تلبسه فتداري أي عيب في جسمها
– بالعكس بقى، ده بيكشف عيوب الجسم جدا
– ازاي بقى؟!
– الفستان بيكشف تفاصيل جسم الست، ما أنت شايف بنفسك أهو الفستان مبين قد ايه مارفن جسمها مليان
– جايز بس انا حسيت العكس شوية، يعني بيخلي الجسم يبان مثير من الضهر مثلا
– لو ضيق وماسك على الهانش ممكن طبعا يخلي ضهرها مثير
أردت بوقاحة تأكيد تحديقي في طيزها قبل دقائق،
– بس في تفاصيل مهمة لازم الست تراعيها طالما هاتلبس فستان
– تفاصيل!.. زي ايه؟!
– المفروض مثلا ما تلبسش تحت الفستان أي كلوت عادي، لازم تختاره كويس علشان حز الكلوت ما يبقاش باين ومعلم على طيا.. على هانشها
– عندك حق، بيبقى موضوع محرج اوي
– محرج طبعًا بس بيبقى مثير لما تشوف حز الكلوت بتاع واحدة قدامك
– انت خدت بالك ان فستان مارفن كده؟
– سوري مش قصدي طبعا
– عارف طبعا بس بيني وبينك هو فعلا كان بارز وباين جدا
– تصدق ديدي مراتي كنا مرة رايحين فرح وكانت لابسة فستان قطيفة وماسك عليها،
وماخدتش بالي لحد ما روحنا الفرح وببص لقيت حز الكلوت بتاعها باين من تحت الفستان لأن تصميمه كان ضيق وماسك على طيـ.. على هانشها اوي
– وعملت ايه؟
– ولا حاجة اتخانقت معاها لما رجعنا طبعا، قلتلها عاجبك كده الرجالة كانت عمالة بتبحلق في طيزك وأنتي رايحة جاية
– ده موقف بايخ اوي
– طبعا ومفيش بإيدي حاجة أعملها
– طب وهى ردت على كلامك؟
– حجج الستات الفارغة بقى، وأنا ذنبي ايه أني مثيرة من ورا وبعدين المفروض الفساتين بيتلبس تحتها كلوتات فتلة وأنا ما رضيتش أعمل كده عشان كانت هاتبقى طيزي مايصة في الفستان وهاتتهز وترقص جامد وكنت هاتتخانق معايا
– للدرجادي!.. معقول؟!
– هى بصراحة عندها حق ومعذورة، الهانش عندها فعلا بارز اوي ويلفت النظر خصوصا لما تكون لابسة فستان
– سوري طبعا يا وائل، هى فعلا عندها الموضوع باين اوي حتى لو مش لابسة فستان
ابتلعت ريقي وأنا أسمعه يحدثني عن طيز زوجتي،
– عمايل لعب الرياضة ومرواح الجيم يا سيدي
تبادلنا الابتسامة ثم استأذن مني ليرى هل إنتهت مارفن من تحضير العشاء أم لا،
غاب ثلاث دقائق ثم عاد وهو يهمس لي،
– قلت لمارفن على الكلام بتاعك وإن ما يصحش تلبس كلوت تحت الفستان وحزه يبان وانها المفروض تلبس واحد فتلة
– معقول عملت كده، انت كده أحرجتها اوي، اوعى تكون قلتلها أني خدت بالي وعلقت على الكلوت بتاعها
– لأ طبعا أنا قلتلها إني أنا اللي خدت بالي
– طب وهى ردت عليك بإيه واتصرفت ازاي؟!
– قالتلي معندهاش كلوتات من النوع ده
– وبعدين؟
– قلتلها خلاص اقلعيه عشان ما يبقاش باين كده ومخليكي فلاحة
– وقلعته؟!
– آه
قبل أن أتحدث جاءنا صوتها الرقيق الهادئ تدعونا للعشاء،
جلسنا على مائدة الطعام وأنا في غاية الاثارة والارتباك وهى تضع الاطباق ثم تستدير للعودة وجلب البقية،
بلا ذرة خوف أو اخفاء حدقت في ظهرها لأرى بالفعل اختفاء حز الكلوت وأرى كيف تهتز طيزها بوضوح بعد أن تحررت من قيودها
نظرت لهاني لأجده مبتسم بوجه تكسوه الحمرة،
– شفت بقى مبقاش بابن خالص اهو
– آه عندك حق، بس كلام ديدي طلع صح، من غير الكلوت الهانش بتتهز وتترقص جامد فعلا
بعد العشاء عدنا للصالة مرة اخرى ومارفن تقدم لنا الشاي،
بالطبع تشاركنا في تأمل طيزها سويًا وهى تتحرك أمامنا وأنا لا أخشى أن يرى هاني نظراتي وكأننا أصبحنا نقاد للموضة نقيم ملابس النساء،
– كبيرة اوي بصحيح، ما أعتقدتش في كلوتات فتلة بالمقاس ده
– مش مهم تلبس حاجة عشان ما يبانش الحز ويبقى شكلها مش تمام
– ياريت الفكرة دي كانت جاتلي وانا في الفرح مع ديدي
– اوف.. بس كانت طيزها هاتتهز اكتر زي ما قلت
ابتسمت بسعادة وأنا أسمعه ينطق “طيز” لأول مرة ويتوقف عن خجله وحرصه على انتقاء الكلمات،
– هى كده كده بتتهز، مرة اشترت فستان عريان اوي مش للخروج طبعا ولبست تحته كلوت فتلة.. يا خرابي على المنظر
– ايه.. حصل ايه
– الفستان قماشته طرية اوي، بقت طيزها بتلعب وتتهز أكنها عريانة ملط، قلت يا نهار منيل لو كانت بتخرج بالفستان ده برة البيت، كانوا الرجالة اغتصبوها
– بس هى بتستفيد ايه لما تشتري فستان كده ومش ممكن تخرج بيه؟!
– عادي بترضي نفسها بلبسه في البيت وتحس بانوثتها
– هى بصراحة جسمها بسبب الرياضة تحفة ياريت مارفن مراتي كانت عرفت تعمل زيها ويبقى جسمها مرسوم حلو كده ومتقسم
بعدها شكرته وشكرت زوجته وودعتهم وأنا أوكد عليه أني أنتظر زيارته لنا في الغد،
وعلى باب الشقة همست له لأجعله يتألم حتى موعد الغد،
– هاخلي ديدي تلبس بكرة الفستان زى الفرح عشان تفهم أنا ليه قلتلك ما ينفعش الفساتين تتلبس بالطريقة دي
أومأ برأسه مشدوه ولم ينطق بحرف واحد قبل أن أتركه وأغادر.
قبل موعد حضوره تحممت داليا وتعطرت وتزينت وإرتدت الفستان وتحت منه كلوت انتقته بعناية كما إتفقنا من هذا النوع الذي يبرز حزه بوضوح من تحت قماش الفستان،
دق جرس الباب وكنت أرتدي تيرنج رياضي، فتحت البابا لأتفاجئ بحضور هاني بصحبة زوجته مارفن،
– أنا قلت لازم المدام تاكل معانا من الديك الرومي
– عفارم عليك يا هاني، أنا كنت عايز اقولك تجيب المدام معاك بس اتكسفت عشان انت قايلي هى ما بتحبش تخرج
بعد الترحيب قامت داليا لجلب العصائر والمشروبات وعندها أصبح كل تركيزى على وجه هاني وجدته يحدق فيها بإهتمام وتركيز ويرى بوضوح حز الكلوت واضح وبارز كما وصفته له وأكثر،
بمجرد اختفائها عن نظرنا، إلتفت لي مبتسم وبادلته الابتسامة كأننا نتحدث بالنظرات،
قامت داليا لتحضير المائدة واصرت مارفن أن تشاركها التحضير،
اقترب مني هاني وهو يتحدث بصوت خفيض،
– اسف يا وائل جبت المدام معايا من غير ما أستأذنك
– يا نهار ابيض يا هاني، ازاي تقول كده دي تنورنا في اي وقت
– أصرت يا سيدي تيجي معايا واستغربت اوي ان العزومات بتحصل من غيرها هى ومراتك
بعد العشاء جلست مع هاني بأحد الأركان
– فستان مدام داليا زي ما قلتلي بالظبط، شيك جدا بس فعلا عيبه مبين حز الكلوت من ورا اوي
– مش قلتلك شفت بقى كان عندي حق أزعقلها ازاي ونتخانق يوم الفرح
– مش للدرجادي يعني، ما كل الستات كده ومارفن زيها اهو برضه والحز بتاعها باين برضه
– آه صحيح، غريبة أنه باين بعد ما أقنعتها امبارح أنها ما تلبسوش عشان ما يبانش ويبقى المنظر مش كويس
– اتكسفت اوي تخرج من غيره وقالت مش هاقدر اعمل كده، بعدين ابقى انزل المحلات وأدور على كلوتات ما تبانش من تحت الفساتين
– أكيد هتلاقي مقاسها، هى آه مليانة بس مش كارثة يعني، في ستات قدها في الحجم مرتين وتلاتة
– بس بعد اللي حصل مع المدام بسبب موضوع الكلوتات ده قبل كده، ليه لابساه برضه؟!
– بصراحة كنت عايزك تشوف بنفسك بعد ما حكيتلك فقلت أجرب وقلتلها البسي بكرة فستان الافراح والمناسبات عشان نبان شيك ورسمي قدام هاني
– طب وطلبت منها برضه تلبس كلوت عادي مش فتلة؟
– كنت محرج اوي من الموضوع ده بس عملت عليها فيلم كده
– فيلم!.. فيلم ايه؟
– استنيتها لحد ما لبست وبقت تمام، وروحت قايلها انتي بقالك كتير ما لبستيش الفستان ده؟
قالتلي آه من سنتين لما كنا في الفرح اياه واتخانقنا.. اشمعنى بتسأل ليه؟!
قلتلها شكله ضاق اوي عليكي ومن ورا ماسك فيكي أوي بشكل صعب ومخلي طيزك أكنها عريانة خالص
إبتلع هاني ريقه وهو يتجه ببصره نحوها هى وزوجته أثناء كلامي،
قالت خلاص هاقلعه وألبس بنطلون وبلوزة،
طبعًا رفضت وقلتلها لازم تبقي شيك زي مراته وتلبسي فستان
بس الأحسن تلبسي تحته كلوت عادي يلم طيازك شوية وطبعا سمعت كلامي ولبست زي ما كانت يوم الفرح بالظبط
هاني يرتجف ورعشة جسده واضحة أمامي،
– هو الفستان من غير الكلوت كان صعب اوي للدرجادي؟!
– يووووه يا هاني، مسخرة ملهاش مثيل، انت مش شايفه اصلا ضيق عليها ازاي اوي ماسك على جسمها
– عندك حق ده هايتفرتك على جسمها
– بيني وبينك كنت ناوي نعمل زي ما عملنا مع مارفن امبارح
– اللي هو ايه؟!.. نعمل ايه
– كنت ناوي بعد ما توصل بشوية اقولها لأ الكلوت شكله سافل اوي خشي اقلعيه أحسن
بس للآسف خلاص مش هاينفع
– ليه بس.. مش هاينفع ليه؟!
– ازاي بس ومدام مارفن جت معاك
– طب وفيها ايه؟!
– لأ طبعا ماينفعش الستات بتاخد بالها من التفاصيل دي غيرنا، وديدي مش ممكن تدخل تقلع الكلوت أو تغيره ومارفن موجودة وأكيد هاتاخد بالها
– ياريتني رفضت اجيبها معايا
– يا سيدي عادي ما أنت شفت الفستان أهو وعرفت ان كلامي صح وما ينفعش كلوتات عادية تحته
اومال بقى لو لابسة الفستان القصير.. يالهوي
– ايه الفستان القصير ده؟!
– انت لحقت تنسى ما أنا حكيتلك عنه امبارح
فستان سواريه قصير اصرت تشتريه وبتلبسه في البيت بس مش للخروج
– آه افتكرت
– ده بقى واللي زيه من الفساتين ما ينفعش خالص تحته اصلا اي حاجة
الستات بتلبسه على اللحم قال ايه عشان الشياكة والموضة
– معقول بيبقى افظع من الفستان ده؟! اذا كان ده هاياكل منها حتة ومبين المسائل اوي
– التاني حاجة تانية خالص قماشته طرية اوي اوي وخفيفة وصدره مفتوح ع الاخر.. بحري
– اوف.. تلاقيها نفسها تخرج بيه
– طبعا اي ست بتحب تبين جمالها وشياكتها بس طبعا مستحيل تخرج بيه اهو اخرها كل كام يوم تتذوق وتلبسه في البيت
– طب افرض حد جالكم؟!
– محش بيجيلنا غريب وبعدين عادي هاتدخل تغيره وخلاص مش ازمة يعني
داليا تنهض لجلب المشروبات وهاني يحدق في جسدها وعند التفافها يحدق بصرع في اهتزاز طيزها وهو ينسى نفسه ويعلق بصوت مسموع لي
– دي طيزها هاتقطع الفستان
رمقني بنظرة خجل ثم اعتذر بإرتباك،
– سوري يا هاني مش قصدي – فاهم قصدك يا هاني ما تقلقش،
طب هاقولك حاجة.. لو جيت لنا مرة تانية بس من غير مارفن طبعا
هاخلي ديدي تلبس الفستان التاني
– مارفن بقت ازمة ونكد وزفت خالص ياريتني ما وافقتها تيجي معايا
– بص علشان يبقى عادي احنا نزوركم مرة وبعد كده ابقى اجيلك البيت زيارة عادية مش عزومة عشان لما انت كمان تحب تعدي تزورني مارفن ما تشوفش انه غريب وتطلب تيجي معاك
– برافو عليك.. ده حل عظيم جدا جدا
ما هى مش هاتقرفني بوجودي معاها في البيت وكمان لما أحب اخرج افك شوية عن نفسي
– ما تجيبلها يا عم لبس حلو يفتح النفس ويخليك تتبسط
– يا بني مارفن غير داليا خالص،
مراتك سمبتيك وجسمها جامد يليق عليها اللبس لكن مارفن قد البرميل ومش هايحوق فيها حاجة
– بيتهيألك خالص على فكرة أنت فاهم غلط
انت عشان ديدي مش مراتك شايفها جامدة ومثيرة، لكن بالنسبالي انا بقت اقل من العادية وزي اي اتنين متجوزين زهقت منها زيك بالظبط مع مارفن
– معقول انت تقول كده وهى بالجمال ده وكمان مهتمة بنفسها وبتلعب رياضة ومخلية جسمها يجنن
– عشان مش مراتك لو مراتك هاتبقى زيي ويجيلك يوم تزهق وماتبقاش بتثيرك
– انا مش مقتنع بالكلام ده.. الست الفرسة الحلوة تهيج اي حد حتى لو متجوزها بقالي خمسين سنة
– خالص صدقني، بص هاشرحلك
لازم تجديد مستمر وده اهم من جمال الست وجسمها اصلا
يعني مثلا امبارح بذمتك ما حسيتش باثارة ونفسك اتفتحت بعد ما خليت مارفن قلعت الكلوت؟
– بصراحة حصل ومافهمتش ايه السبب
– عشان موقف جديد وصحى مشاعرك وخلاك نفسك فيها
تخيل بقى لو سمعت كلامي وجربت تجيبلها لبس حلو ومثير زى لبس داليا
– ما عادي ما هى عندها قمصان نوم ومابحسش بحاجة جديدة ولا اثارة لما بشوفها
– مش ده قصدي برضه، فاكر من كام يوم لما جيت معايا وديدي كانت على المشاية
– آه طبعا
– اهو موقف زي ده رغم انه بسيط اوي بس سخني على الاخر وأول ما أنت نزلت هجمت عليها فشختها
وده برضه حصلك شبهه امبارح لما مارفن قلعت الكلوت عشان حزه مايبانش على طيازها وأنا اشوفه
ازدادت رعشة جسده وتلعثمه وأصبحت أشفق عليه مما يشعر به ويتخيله،
– يعني اعمل ايه مش فاهم برضه
– هاتلها لبس جديد حلو يبين انوثتها وممكن تلبسه مثلا لما حد يزوركم
– لبس زي ايه؟!.. ما بفهمش في الحاجات دي
– ايه الصعوبة بس يا هاني
انزل اي محل حريمي اشتريلها فستان حلو مدلع شوية او كام استرتش خفاف وضيقين او اي حاجة تحب تلبسهم وانت عارف طبعا ايه اكتر حاجة حلوة في جسمها
– حلو في جسمها يعني ايه؟
– يعني بص على ديدي كده، احلى حاجة فيها طيزها وفخادها عشان كده بحبها تلبس الحاجات اللي تبين جمالهم
أمسكت بهاتفي وأنا أضع أمام بصره عدة صور لداليا بالفستان القصير وبعض الملابس المشابهة والتي كنت صورتها أول مرة منذ فترة بعيدة لأجعل سامر صديقي يراها،
بُهت مما يرى وكيف يظهر جسد داليا بوضوح وهى ترتدي تلك الملابس الفاضحة وعرقه يندي جبينه وهو يرتعد من الشهوة ولا يصدق أني أجعله يرى جسد زوجتي بلا خجل يذكر منه،
أومأ برأسه بالفهم وجاءنا صوت مارفن الرفيع الرقيق الغير متجانس مع بدانتها على الاطلاق وهى تطلب منه التحرك،
ودعناهم بمودة واتفقنا على رد زيارتهم في الاسبوع المقبل،
تفاجئنا مع بداية أسبوع العمل بصدور قرار ترقية الاستاذ هاني لدرجة مدير ادارة مركزية،
تفاجئت به بعد يومين يتصل بي ويؤكد على زيارة منزله في عطلة نهاية الاسبوع احتفالا بترقيته،
استقبلونا استقبال حافل بالمودة والحميمية وجلست بصحبة هاني أسأله عن المنصب الجديد وانطباعه بعد النقل والترقية،
اثناء حديثنا لاحظت ان مارفن ترتدي فستان لاول مرة ولا يظهر حز الكلوت وطيزها تتأرجح بحرية وليونة،
– هى داليا لابسة لبس عادي كده ليه ومش لابسة فستان شيك زي عوايدها؟!
– اصل كان عندنا كذا مشوار مهمين وما كانش في وقت نرجع البيت وتبلس وتغير
– خسارة تضيع الزيارة وهى بلبس الموظفات ده
– يا سيدي الجايات كتير
ثم اقتربت بفمي من اذنه هامسًا،
– انا اتفقت مع ديدي نعزمك لوحدك من غير مارفن ما تعرف ونحتفل بترقيتك
– امتى؟
– وقت ما تحب نتعشى ونشرب واين كمان في صحة الترقية
– خلاص نخليها بعد يومين عشان انا كمان كنت هاقولك اني عازمك بكرة لوحدك تيجي تسهر معايا هنا
أشار برأسه نحو مارفن وهو يسألني بهمس ورعشة،
– مش ملاحظ حاجة في مارفن؟
– مش لابسة كلوت زي أول مرة
– لأ.. لابسة
– ازاي؟! مش باين انها لابسة خالص.. وطيزها بتتهز جامد من الصبح هى بتتحرك
– اصلي جبتلها كلوتات فتلة جديدة زي ما أنت قلتلي
– اوبا بقى يا نمس انت.. شكل الترقية الجديدة فتحت نفسك على الاخر
– اللبس الجديد اللي جبتهولها هو اللي فتح نفسي اوي
– ده نفس فستان المرة اللي فاتت اهو
– آه.. لسه اللبس الجديد ما لبستوش
– طب ليه دي المفروض تبقى فرحانة بيه
– تخيل اتكسفت تلبسه وداليا معاك بس قلتلها اومال هاتلبسيه امتى؟
قالت لما يكون وائل لوحده عشان الستات غير الرجالة وممكن داليا تفتكرها جريئة وتاخد عنها انطباع مش كويس
– عندها حق فعلًا ده نفس تفكير ديدي بالظبط
– واضح ان ده الاتيكيت فعلًا
– بس برافو عليك إنك عملت كده فعلا وجبتلها لبس جديد يعجبك ويفتح نفسك ويبسطك
– لسه ما جربناش تلبسه بس هى لما شافته استغربت اوي
قالت ده عريان زيادة عن اللزوم واحنا خلاص كبرنا وولادنا بقوا في الجامعة ومايصحش ألبس كده
قلتلها عادي البسيه في البيت لما حد يزورنا
قالتلي محدش زارنا من خمستاشر سنة غير وائل زميلك
قلتلها خلاص لما يجي يزورنا
قالت عيب واتكسف خصوصا ومراته معاه
قلتلها انتي شفتي بنفسك مراته كانت قد ايه شيك ولابسة فستان محزق وكمان
لما زورتهم لوحدي كانت بتبقى لابسة لبس زي اللي جبتهولك ويمكن اكتر
ثم صمت لبرهة وهمس من جديد بنفس الرجفة،
– اقتنعت بكلامي وقالت حاضر ابقى اعزمه من غير مراته
وآديني بقولك تجي بكرة بقى لوحدك نسهر سهرة حلوة لوحدنا ونشرب واين برضه سوا ونخلي بعدها بيومين انا اجي واسهر معاك من غير مارفن
مرت زيارتنا بمزاح وبهجة وعدنا لشقتنا وأنا أخبر داليا عما حدث،
خاصم النوم عيني من شدة التفكير والشرود حتى تهيئت وتوجهت نحو بيت هاني وكلي أمل أن أجد ما يشجعنى أن أخطو معه بصحبة داليا وجسدها خطوات أسرع وأقوى.
قبل نزولي من سيارتي لا أعرف لماذا أعدت وضع عطري مرة أخرى كما لوكنت أتجمل وأتعطر من أجل مارفن،
فتح هاني الباب واستقبلني بإبتسامة عارمة مشوبة بإرتباك وهو يرتدي الروب فوق بيجامته،
جلس بجوارى ومحاذاتي وهو يخبرني أن مارفن ستقدم لنا العصير الان،
– أصلها مكسوفة اوي وكانت عايز تغير الفستان قبل ماتيجي لولا أني أكدتلها أنه حلو اوي عليها ومفيش داعي تتكسف
– ليه الكسوف ده كله؟!
– مش أنت قلتلي أنقي لبس يبين الحتت الحلوة فيها واللي بتميزها
– آه.. بس ما قلتليش اصلا الحتة الحلوة اكتر حاجة ايه؟
– اصبر وهاتعرف لوحدك
ظهرت مارفن أخيرًا وهى تتقدم نحونا وتحمل صينية العصير،
تجمد الدم في عروقي من منظرها فور رؤيتها،
فستان أحمر نبيتي اللون بالغ القصر يصل لنصف افخاذها قبل ركبتها وفتحة صدره واسعة بشدة جعلت بزازها تكاد تظهر كلها وتهتز مثل الجيلي وهى تتقدم نحونا ووجها شديد الاحمرار من خجلها والاهم أنها غيرت تسريحة شعرها وخلعت نظارتها الطبية وزادت ألوان مساحيق التجميل فوق وجهها،
رحبت بي بخجل وهى تضع العصير أمامنا وأنا أفتح فمي من عهر عري بزازها بكل هذا الكم،
قبل أن تجلس طلب منها هاني كوب ماء وفطنت أنه يتعجل جعلي اراها من الخلف،
فور أن تحركت رأيت طيزها كما يصف هاني دائمًا تكاد تمزق قماش الفستان وهى تهتز بقوة وتتحرك فلقة لأعلى وأخرى لأسفل بشدة ويظهر بوضوح أنها لا ترتدي اي ملابس داخلية،
– زى ما ٍانت ما قلتلي الفساتين ما بيتلبسش تحتها حاجة علشان تبقى أشيك
– حلو اوي كده طبعا من غير لا كلوت ولا سنتيانة جسمها عامل زي المهلبية وبيترج ويتهز كله
– شفت بقى ايه الحلو عندها ونقيت الفستان عشانه؟
نظرت له وتنهدت بشهوة عارمة وهمست،
– صدرها… اووووف
زاغت عيناه وإحمر وجهه بقوة وهمس يريد سماع الأكثر،
– ايه!
– بزازها طلعت حلوة اوي
قلتها ثم تنحنحت وادعيت الخجل من تصريحي الفج،
– سوري يا هاني.. معلش نسيت نفسي
– اجابتك صح، بزازها احلى حاجة فيها عشان كده نقيته مفتوح قوي من فوق
عادت مارفن وهى تؤكد كلامه بهز بزازها وتجلس أمامنا وتسألني عن داليا ونتحدث وأنا وهاني وٍسويًا ننظر لبزازها بنهم وقد اصبحت بمستوى بصرنا واصبحت كأنها مضيئة متلئلئة وهى تهتز بمجرد أن تتنفس أو تتحدث،
تركنا هاني واتجه نحو الداخل وعاد وهو يحمل زجاجة الواين ويصب لنا ثلاثتنا ومارفن تطلب منه الانتظار بعد العشاء وهو يقول قبل وبعد واثناء ونضحك،
ظللنا نتحدث في اللاشئ ونحن نشرب ولا نفعل شئ غير التحديق في بزازها وقد ارتخى جسدها بعد أن ألفت وجودي في ظل عريها البالغ أمام بصري،
تناولنا العشاء وبزازها حرفيًا موضوعة أمامهاٍ فوق مائدة الطعام كما لو كنا سنمد الشوك والملاعق ونأكل من بزازها،
بعد العشاء عدنا لجلستنا الاولى بصحبة بزاز مارفن نكمل شرب الواين مرة أخرى،
استمرار النظر لبزازها لا يمل منه أحد مهما مر الوقت،
حتى استأذنت منا لتركنا نتحدث وحدنا بحريتنا،
فور مغادرتها سألته بفضول كبير،
– انت جبيتلها فستان واحد بس؟
– لأ كذا واحد
– اوف.. وشبه بعض كلهم؟
– أكيد لأ كل واحد فيهم تصميم غير التاني بس كلهم صدرهم مفتوح
ده تقريبا اكتر واحد فيهم مقفل عشان كده وافقت تلبسه
– احااااا ده اكتر واحد مقفل!.. اومال الباقيين عاملين ازاي؟!
– اكيد هاتشوفهم كلهم بعدين
– كده كل يوم هاجيلك
– لأ بعد بكرة أنا اللي جايلك عشان اشوف ذوق مين احلى في الفساتين
– في فرق طبعا انت الحلاوة عندك فوق وانا الحلاوة عندي تحت
– ديدي حلوة من فوق ومن تحت
– من الناحية دي اطمن الفستان حلو من كله بس من تحت اكتر حاجة
– هى عندها فستان واحد بس؟
– آه.. بس بعد فستان مارفن ده بكرة بعد الشغل هاروح بنفسي اشتريلها كام حاجة حلوة على ذوقي
– اوف.. يعني هاتلبس الجديد لما اجي
– هو انت كنت شفت القديم اصلا؟!
– لأ
– يبقى واحدة واحدة وأهو مرة هاسهر معاك ومرة هاتسهر معايا
قبل مغادرتي نادى على مارفن لتوديعي واعطاء مشهد ختامي لبزازها البيضاء العظيمة قبل رحيلي،
لا أعرف لماذا فعلت ذلك ولكني قمت بتقبيل يدها برومانسية وأداء ارستقراطي وأنا أودعها وهى تبتسم بخجل وهاني يبتسم هو الاخر،
كعادتي بعد عودتي تجردت من ملابسي وجعلت داليا تجلس بين فخذي تلعق قضيبي وأنا أقص عليها ما حدث وأطلب منها أن تتفوق على مارفن وتتخٍطاها وقد فعلت بالفعل اكثر مما توقعت بمراحل،
في اليوم المحدد اتصل بي يؤكد حضوره في المساء واخبرته أني أنتظره بشدة،
وصل تمامًا في موعده وهو يحمل باقة ورود هدية لداليا وأنا أرحب به ونجلس متلاصقين ننتظر بدء العرض كما اعتدنا مؤخرًا،
خرجت داليا علينا وهى ترتدي الفستان كما طلبت منها وهى تضع غطاء رأسها الصغير الكاشف لمقدمة شعرها،
هب هاني واقفًا فور رؤيتها وهو جاحظ الأعين مبهوت من هيئتها،
معظم بزازها تظهر من الفستان ويلتصق بكل جسدها بقوة وبالكاد يخفي كسها من الامام بسبب قصره البالغ،
لم ينتظر لنهاية السهرة مثلما فعلت،
قام بتقبيل يدها بنفس الطريقة الارستقراطية وهو يقدم لها باقة الورد،
– هاتيلنا العصير يا ديدي
استدارت وتحركت وشاهد طيزها وهى تهتز بقوة وليونة بالغة وتكاد تظهر مع حركتها بسبب قصر الفستان الشديد حتى أنه تجمد مكانه وتسمر قبل أن أجذبه من يده ادعوه للجلوس،
– ايه رأيك بقى أنهي فستان احلى؟ فستان ديدي ولا مارفن؟
– ديدي طبعا.. دي مش ممكن بجد
– اشمعنى
– جسمها فاجر فاجر فاجر
– يعني فستانها احلى؟
– طبعا احلى بكتير اوي اوي
– اومال بقى لما تشوف اللي جبتهم جداد
– انت جبت جديد؟
– طبعا ما أنا قلتلك اول امبارح هاجيبلها فساتين جديدة حلوة زي فستان مارفن
– مستحيل يكون في احلى من كده
– لأ فيه وبكرة تشوف
– بس استنى.. انت قلت الفستان لازم يبين احلى حتة في الست
– ما هو عامل كده اهو.. ده ميكرو وكل فخادها عريانة ملط حتى مش لابسة شراب فيليه
– بس طيزها اللي هى احلى حاجة فيها على كلامك مش باينة
– ازاي بس يا هاني؟!.. انت ما شفتش طيزها كانت مايصة وبتتهز زي الملبن ازاي وهى بتتحرك
– شفت.. بس افتكرت الفستان هايبين طيزها زي فستان مارفن ما كان مبين بزازها
– انت لسه ما شفتش الفستان كويس وبعدين اللي يبين الطيز زي ما في خيالك يبقى قميص نوم مش فستان
معقول ينفع يعني مراتي تقابلك بقميص نوم!
ارتجف من جملتي وقبل أن يتحدث عادت ديدي وهى تقدم لنا العصير وتنحني امامنا وبزازها تتراقص أمام بصرنا،
ضحكت داليا وهى تشم رائحة الحشيش وتمازحنا،
– يخرب عقلك يا وائل كده تبوظ اخلاق استاذ هاني وتشربه القرف بتاعك ده!
انهت كلامها وهى تجلس على المقعد المقابل وتجلس عليه وهى تضم ساقيها بزاوية وينحصر الفستان عن كل اردافها وهى تحاول ان تعتدل وتجذبه بيدها بقوة كي لا يواصل الارتفاع،
لم يتحمل هاني المنظر ووقعت السيجارة من بين اصابعه وهو يسعل بقوة وأمازحه،
– شكل مارفن بتجيب في سيرتك وبتقول اتأخر فين ده
ضحكنا وهو يفترس ارداف داليا بنظراته دون خجل أو مواربة أو تحفظ يذكر،
كالعادة انغمسنا في حديث تقليدي وهاني يكاد يفقد عقله من هول عري داليا والسيجارة اعقبتها سيجارة وداليا اصبحت تسعل من قوة الدخان وتنهض وهى تمازحنا،
– اما اقوم احضر السفرة قبل ما اتسطل من ريحة الحشيش دي
فور نهوضها وقبل أن تجذب الفستان لأسفل كنا قد رأينا ربع طيزها من الاسفل عاري بلا ساتر،
وهاني يشهق بصوت مسموع، وأضع يدي على كتفه كأني اطلب منه الهدوء وأهمس له بعد ابتعادها عنا،
– اهو الفستان طلع بيبن اهو
– احا يا هاني دي طيزها بانت بجد!
ابتسمت له وأنا ألمحه يضعه يده لأول مرة فوق قضيبه الصارخ مطالبًا الخروج من محبسه،
– ولسه بس اصبر شوية
– عندك ويسكي؟
– حظك حلو عندي ازازة لسه باقي فيها شوية
– طب صبلنا كاسين قبل ما نتعشى
– كتير كده مش هاتعرف تروح.. حشيش وويسكي كمان!
– يا سيدي ابقى تعالى وصلني بعربيتك
دماغ هاني اصبحت خفيفة بوضوح ومشيته اصحبت شبه مترنحة وهو يثقل على نفسه بكثرة الشرب وتنوعه اضعافي،
على السفرة وهو يحدق في بزازها،
– اسمحيلي يا ديدي احييكي على ذوقك وشياكتك، الفستان هاياكل منك حتة بصراحة
– ميرسي يا هاني ومارفن برضه شيك اوي وحبيتها خالص اكنها صاحبتي من زمان
انهينا العشاء وعدنا لجلستنا وعادت داليا للجلوس معنا وهى حريصة على ضم ساقيها وجعلهم بزاوية جانبية أمامنا،
وعاد الفستان للحركة والارتفاع عن أردافها وظهر جزء من طيزها من الاسفل وهاني يحدق دون حرص وهى ترى قضيبه المنتصب الرافع لمقدمة بنطلونه وتعض على شفتها بشهوة وهى تنظر لي،
صب هاني كأس ويسكي جديد لي وله وثالث قدمه لداليا وهى تتناوله منه بخجل،
– مش بحب اشرب بس ما اقدرش اكسفك يا هاني
غمزت لها بطرف عيني دون أن يراني وفهمت اشارتي وبدأت تتحرك فوق مقعدها والفستان يتحرك معها لأعلى حتى أصبح مكوم حول خصرها ونرى انا وهاني كل طيزها من الزوية الجانبية،
هاني اصبح ينتفض فوق مقعده وأنا لا أتوقف عن وضع سجاير الحشيش بيده كلما أنهى إحداهن،
– هاتيلي كوباية مية يا ديدي لو سمحتي
قلتها وأنا أغمز لها وأشير لها نحو طيزها، لتقوم وتصبح طيزها كاملة العري أمامنا وتتأخر عشر ثوان قبل أن تجذب الفستان لأسفل وتعدله،
ها هى قمة الفعل تحدث ويرى هاني طيز زوجتي عارية ملط على بعد اقل من نصف متر من بصره،
شخر هاني بصوت سمعته داليا وهى في طريقها للمطبخ لترتجف هى الاخرى وأشعر أنه يجب أن أتوقف عند هذا المشهد المؤثر وأطلب منه أن أصحبه بسيارتي حتى شقته،
تعود داليا بكوب الماء وعند مسك يدها لتوديعها يترنح بقوة فتقوم وبسبب ما تشعر به من شهوة بضمه بذراعيها لتنقذه من السقوط ويصبح في حضنها وهو يرتجف وقضيبه المنتصب يضرب بطنها ويشكرها ويرفع يدها يقبلها مرة وثانية وثالثة وقد نسى وجودي ولا يعرف أني أرى وأرتجف مثلهم من الشهوة،
قبل جبينها ثم خدها ثم الاخر وهى مازالت تضمه ويده تتحرك فوق ظهرها وتستقر على طيزها ويضغط عليها بكفه وأنا لا أرغب أن يفعل المزيد وأجذبه من ذراعه لكي نغادر وأنا أعرف أنه في حالة سُكر وسَطل ولا يشعر بما يفعل،
بالكاد استطعت ايصاله لباب شقته وعدت لشقتي لأجد داليا تامة العري في فراشنا تفرك جسدها بشهوة بالغة،
خلعت كل ملابسي وانهلت على جسدها ألتهمه برغبة مميتة ومنظر طيزها العاري أمام هاني لا يفارق خيالي،
قبل انهاء عملي في اليوم التالي تلقيت اتصال من هاني وهو يسألني ماذا حدث بالأمس وكيف عاد لشقته ويخبرني بالأهم،
– أنا الظاهر طينت الدنيا على الاخر امبارح
صحيت لقيت مارفن لاوية بوزها شبرين وبتقولي انت رجعت مسطول بالليل ومش دريان بنفسك وهجمت عليا وكنت بتقولي يا ديدي وأنت بتنكني
– يا نهار منيل وعملت ايه؟
– اضطريت أقولها أني عديت قعدت معاك شوية وان داليا كانت لابسة فستان سخن اوي لدرجة ان جسمها من تحت كان باين واكيد ده السبب اني قلت اسمها وانا سكران
– وسكتت عادي لما قلتلها كده؟!
– مش هاتصدق
– ايه ما تخضنيش
– قالتلي بنت الايه وأنا اللي كنت مكسوفة وأنا لابسة الفستان قدام وائل، ماشي يا داليا هاتشوفي هابقى ألبس ايه قدام جوزك بعد كده
– يعني هى عرفت إنك شفت طيز ديدي ملط امبارح؟
صمت لبرهة أرعبتني قبل أن يأتيني صوته من جديد،
– هو أنا شفت طيزها ملط امبارح؟! أنا كل اللي فاكره وهى قاعدة على الكرسي وطيزها باينة من الجنب مع فخادها
– شكلك مش فاكر من كتر الشرب
هى لما قامت الفستان اترفع خالص وطيزها بانت كلها ما هي مكنتش لابسة كلوت
– احا انا مش فاكر خالص
– كويس انك مش فاكر.. كده تبقى مش فاكر اللي حصل عند الباب
– هو حصل حاجة عند الباب كمان؟!
– لأ ده أنت ما تشربش تاني بعد كده طالما دماغك خفيفة كده
– كله من الحشيش بتاعك
بس قولي بجد حصل ايه عند الباب؟
– كنت هاتقع وهى سندتك قمت انت حاضنها وايدك على طيازها تدعك فيها ونزلت بوس في خدها
– أحا كل ده حصل وأنا مش فاكره!
– شفت بقى يا عم وأنا اللي كنت مكسوف منك علشان بوست ايد مارفن وانا ماشي
– بقولك ايه أنت لازم تعدي النهاردة عليا بالليل علشان مارفن تنتقم من داليا وما أقعدش معاها لوحدي وتنكد عليا ونتخانق سوا والدنيا تبوظ
– لازم النهاردة.. أنا تعبت وماكنتش ناوي أخرج
– لأ أرجوك دي ما سكتتش إلا لما قلتلها إنك هاتيجي ونزلت راحت للكوافير مخصوص علشان تعمل شعرها
– خلاص ماشي يا سيدي جاي.. مش هاينفع اسيبك تتخانق معاها
– ايوة كده برافو عليك
– بس هو سؤال بس هى مارفن هاتلبس ايه يعنى أكتر من فستان المرة اللي فاتت
– يا سيدي مش قلتلك اني جبتلها كذا واحد وكلهم افظع من اللي انت شفته
– مش ممكن يكون في أفظع.. دي بزازها كلها كانت عريانة تقريبًا
– لأ في وكمان أفظع من فستان داليا بتاع امبارح
– أحيه ده مايبقاش فستان بقى.. يبقى قميص النوم
– بيني وبينك الظاهر كده.. حتى مارفن قالتلي دول بيبي دول مش فساتين
قلتلها معرفش بقى أنا بفهمش المحلات من بعضها ومعرفش ايه فستان وايه قميص نوم
– ده أنا أجي دلوقتي بقى
ضحك على دعابتي وأخبرني أنه سينتظرني في المساء،
طرقت باب شقتهم في ميعادي وفتح لي هاني وهو يرتدي بيجامته فقط وقد تخلى عن الروب،
دخلنا الصالة ولاحظت أن الاضاءة خافتة بشدة،
– انتوا مضلمين الدنيا كده ليه؟!
وضع اصبعه أمام فمه يطلب مني الهدوء وخفض صوتي وهو يجلسني ويهمس لي،
– مارفن اللي قالتلي أهدي الاضاءة على الاخر
ارتجف جسدي وشعرت أن القادم عظيم،
– اومال مارفن فين؟!
– مكسوفة وقالتلي مش هاتخرج أول ما تيجي
إضطرت الانتظار وعدنا لتجرع كؤوس الويسكي مع قطع الثلج حتى شق الصمت وخفوت الاضاءة ظهور مارفن قادمة نحونا تتهادى في خطوتها كأنها ملكة تخرج لشعبها،
المنظر يفوق الوصف ويبرر رغبتها في اطفاء أغلب مصابيح الانارة،
تسريحة شعرها مختلفة وشعرها مرفوع لأعلى وترتدي فستان كريمي اللون بحمالات رفيعة وصدر مفتوح على مصراعيه أكثر من الفستان السابق حتى أني إستطعت رؤية اهتزاز بزازها من قبل اقترابها،
الجديد أن الفستان يبدو مثل فستان داليا شديد القصر فكنت أرى أفخاذها الممتلئة الضخمة،
اقتربت منا وهى محرجة بشكل أقل من المرة السابقة وعندما مددت يدها لي للترحيب وبزازها تدلي أمامي أرى بسهولة الهالة الغامقة حول حلماتها،
قمت بمد فمي وتقبيل يدها بقبلة رقيقة طويلة كي اجعلها تشعر بملمس شفاهي،
إبتسمت بخجل وهى تبتسم بميوعة ودلال، لأبرر تصرفي
– أنا خجول أكتر من هاني
هاني بقى لما بيسلم على ديدي بيحضنها زى الفنانين والاجانب ويبوسها من خدها
نظرت نحو هاني وهى تعض على شفتها بشهوة وتقول،
– هاني طول عمره خجول بس بقاله فترة كده اتغير وبقى شقي وجرئ
ضحكنا على كلامها وقبل أن تجلس نظرت لنا،
– انتوا قاعدين في السكوت ده كده ليه، أنا هاشغلكوا شوية موسيقى،
دارت بجسدها وتحركت نحو طاولة في الركن لأرى طيزها وأتفاجأ أن الفستان ليس فستان ومن الخلف شفاف بدرجة جعلت طيزها تظهر بخفوت،
الفلقتين واضحتين والشق الطولي بينهم ظاهر أمامنا،
بادلت هاني النظرات وهو يبتسم لي بخجل ونحن نرى طيز زوجته شبه عارية قبل أن يتمكن منا السُكر كما فعلت داليا،
الموسيقى عذبة وكلاسيكية غربية علق هاني عليها،
– دي موسيقى تحفة بتاعة سهرة في محل شيك ورقصة سلو
إلتقطت مارفن الكلام من فمه وهى تراني أحدق في أردافها العملاقة وأفخاذها العارية بعد جلوسها أمامنا،
– يا ترى بتسهر أنت وداليا يا وائل وترقصوا سلو على موسيقى هادية زي دي؟
– لأ بصراحة ما جربناش ولا مرة
– لازم تجربوا ده تحفة.. حاجة كده ترد الروح
– أنا بحب الرقص الشرقي أكتر بصراحة
– تبقى داليا أكيد استاذة رقص شرقي
– للآسف دي اسوأ حاجة فيها، مابتعرفش ترقص نهائي
– غريبة دي هو في ست ما بتعرفش ترقص
قالتها مارفن وهى تعتدل في جلستها وأعينا أنا وهاني تتابع جسدها ولحم طيزها بدأ في الظهور،
إبتلعت ريقي وأنا في حيرة كبيرة بين التحديق في افخاذها وأردافها وبين التمتع برؤية بزازها الشهية التي قاربت على الخروج الكامل من فستانها،
– آه في.. داليا مراتي ما بتعرفش خالص
وياما حصل مشاكل بنا لحد ما اقتنعت إن مفيش أمل تتعلم الرقص وترقصلي
هاني يصب لنا الويسكي ومارفن تشاركنا الشرب وتقول،
– خسارة انها ما بتعرفش ترقص دي جسمها حلو ولو بتعرف ترقص كانت هاتبقى حكاية
– محدش عنده كل حاجة وهى كست استاذة في حاجات تانية كتير
– عندك حق المهم انكم مبسوطين سوا وبتحبوا بعض
– بس اسمحيلي اقولك ان فستانك شيك اوي
– ده ذوق هاني هو اللي شاريه
– ذوقك يجنن يا هاني الفستان مخلي مارفن قمر 14
– ده أنا جايبلها مجموعة كبيرة جديدة حلاوة الترقية
– ياسيدي، يابختك بالاستاذ هاني يا مارفن
– يلا نتعشى بقى أصل الويسكي بيسيب اعصابي ولو اعصابي سابت مش هاقدر احضرلكم حاجة
أشار لها هاني بيده،
– لأ احنا لازم نتعشى قومي يلا حضري
قامت ولم تجذب الفستان وعند دورانها كان قد ارتفع وتعلق فوق طيزها بسبب حجمها الكبير واصبحت نصف طيزها عارية ملط امامنا،
تحركت ببطء وأنا أوقن أنها تعرف أن طيزها عارية لنا وتبالغ في التدلل في مشيتها وتجعلنا نرى اهتزاز طيزها ونتمتع به،
نظرت لهاني وأنا أقبض على قضيبي بيدي أمامه بدون خجل،
– اووووووف ده فستان ابن متناكة بجد
– أهو ياٍ سيدي عشان بس تبقى تصدق
طيزها بانت اكتر من ديدي كمان
– ما هي طيزها اكبر من طيز ديدي بكتير وضروري تبان اكتر
واصلا الفستان شفاف من ورا كان شكلها فظيع اول ما دخلت ولقيت طيزها باينة منه
– شفت بقى أهو انت شفت اكتر من اللي أنا شفته امبارح
– لأ وحياتك داليا طيزها بانت ملط كلها بس انت بقى اللي كنت سكران ومش دريان
– ما تفكرتيش.. انا كل ما افتكر ازعل وي اني مش فاكر حاجة خالص
– ولسه ناسي برضه انك حضنتها وقفشت طيزها ونزلت فيها بوس من خدودها؟!
ضغط على قضيبه بقوة وهو ينتفض،
– أنا كل افتكر ان ده حصل جسمي بيولع نار
– لولا أنك اخوياٍ الكبير وصاحبي اوي كنت زعلت منك جدا وحلفت ما تدخل عندي تاني
ما هومش معقول تقفش في طيز مراتي حتى لو كنت سكران ومش حاسس بتصرفاتك
– صدقني مش عارف ده حصل ازاي ومش فاكر حاجة خالص اصلا
– انا ممكن اقبل انك تسلم عليها بالحضن وتبوسها من خدها
انت في مقام اخوها الكبير برضه بس مش لدرجة تقفش في طيزها وقدامي كمان!
رغم محاولتي أن يبدو كلامي جاد، الا أنه وقع عليه بالاثارة والسعادة وأنا ألمح له بشكل غير مباشر أني أوافق على أن يحضن زوجتي ويقبلها فيما بعد بلا خوف عند تحيتها،
– لأ صدقني مش هايتكرر تاني
– طب بقولك ايه ما تزود النور شوية عشان نعرف نشوف بعض كويس
– بلاش علشان مارفن ما تتكسفش وتفضل على راحتها
– عندك حق برضه
– طب ايه.. هاجيلك بكرة بقى ولا هازعجكم؟
– لأ طبعا تشرف في اي وقت
السهر سوا أحسن من مرواحي القهوة والقعاد عليها لوحدي
نادت علينا مارفن وقمنا لتناول العشاء، وحدث كالمرة السابقة،
من ضخامة بزازها وكبر حجمهم تصبح كأنها تضعهم فوق المائدة،
اثناء الأكل ومع حركة يدها تحركت حافة الفستان وأنا وهاني بمقابلتها نرى الفستان وهو يتحرك وينزلق وتخرج إحدى حلماتها للنور،
توقفنا عن الاكل من صدمة ما حدث وكل بزازها موضوعة أمامنا على المائدة وهى لاتشعر أو تدعي عدم الانتباه،
شعرت بيد هاني من تحت المائدة وهو يغمز لي لأرى تعريها،
غمزت له بعيني دون أن تراني مارفن أن يشير لها لتعدل الفستان،
أردت بذلك دفعهم خطوة طويلة للأمام وإعلان تعري بزازها أمامنا بشكل كامل،
أطاعني وتنحنح وهو يهمس لها كأني لن أسمع ويشير لها برأسه تجاه صدرها،
– خدي بالك يا مارو
ابتسمت باحراج وهى ترفع القميص لأعلى وتخفي حلماتها،
– سوري اصل الفستان مفتوح اوفر شوية
– بالعكس يا مارفن ده تحفة وشيك جدا عليكي
– ميرسي بجد يا وائل ده بس من ذوقك
انهينا الطعام وعدنا لجلستنا وقبل قدومها همست له،
– لسه كده داليا احسن
– اشمعنى؟!
– عشان طيزها بانت امبارح كلها ومارفن يادوب نصها من تحت
– طب استني بس احنا لسه قاعدين وبعدين ما أنت بنفسك اعترفت ان الفستان شفاف وطيزها باينة اصلا من غير حاجة
– لأ بس الملط حاجة تانية برضه
عادت مارفن للجلوس معنا وعدنا لشرب الويسكي من جديد وبعد عدة دقائق وهى تجلس والفستان ارتفع بشكل كبير عن اردافها وكاد ينحصر فوقها،
مد هاني يده لها وهو يهمس بصوت حاني ورقيق،
– تسمحيلي نرقص سوا
الويسكي أدار الرؤوس وأصابها بالخدر والسُكر وجعلها تستجيب له ويقفا سويا وهو يضمها بين ذراعيه والفستان مرفوع عن جزء كبير من طيزها،
يضمها ويتحركا بهدوء وبط وهو يديرها ناحيتي ويجعل طيزها أمامي ويبدأوا في الرقص وهو يتعمد أن تظل طيز مارفن بإتجاهي وأمام بصري وهى مرئية لي بسبب شفافية الفستان وأنا أشير له وأعض على شفتي كأني أريد إخباره أن طيزها شهية ومثيرة وأفرك قضيبي بقوة أمامه كأني أمارس العادة السرية،
وجدته يحدق بقوة في حركة يدي وهى تفرك قضيبي ويغمز لي ثم يقبل فمها وسرعان ما يغرقا سويًا في قبلة فرنسية في غاية الحميمية ويده تنزل فوق لحم طيزها يضعهم عليها وأعيننا تتحدث بهياج وأنا أكاد أجن مما ارى واريد أن أهجم على طيزها وألتهمها،
حركتي اصبحت هيسترية وأنا أمام هذا المشهد الحي حتى تعبت مارفن من الوقوف وترنحت وعادت لمقعدها دون أن تُمسك بالفستان قبل جلسوها وتظهر اردافها كلها وجزء من طيزها،
الوقت المثير سرعان ما يمر كأنه مجرد ومضة،
تأخر الوقت ووجب على الرحيل،
ودعتهم ونحن الثلاثة نبتسم بلا سبب ونترنح من السُكر ومارفن بفستان شبه عالق فوق لحم طيزها الضخمة الممتلئة،
مدت يدها لي فقمت على الفور بتقبيلها ثم تجرأت لما رأيته من شهوة بنظراتها وقمت بضمها لصدري كما فعل هاني مع داليا بالأمس وأنا أقبل وجنتيها وجبينها وألمح هاني صامت مثار يحدق فينا بشهوة لأقوم بمد يدي ووضعهم أخر ظهرها قبل بروز طيزها بملي، وأرتجف عند رؤيتي هاني يفرك قضيبه وهو ينظر لموضع يدي،
على الباب وكنت بالفعل ألهث من ارتفاع شهوتي بشكل جنوني همست لهاني وأنا أرتجف،
– لازم تيجي بكرة.. اوعى ما تجيش
– هاجي ضروري
– هاني..
أنا كنت هاموت وانتوا بترقصوا لدرجة كنت هانطرهم على منظركم
– حسيت بيك وكنت فاكرك هاتطلعه وتعمل كده فعلا وبقيت خايف لأحسن مارفن تشوفك وأنت بتاعك برة هدومك
انتفض جسدي وأنا أفهم أنه لم يكن يمانع أن أخرج قضيبي من ملابسي وأنطر لبني على جسد زوجته وأنه فقط خائف أن تراني مارفن وأنا أفعل ذلك،
طوال النهار وداليا تعتني بجسدها كأنها عروسة وترطب بشرتها وتهندم شعرها بالسيشوار،
فور وصول هاني ووضعه زجاجة الويسكي بيدي، جلس من تلقاء نفسه على مقعده المفضل المقابل لبهو الصالة ومداخل الشقة،
بعد دقائق جائنا صوت داليا تنادي على من الداخل دون أن تخرج ونراها،
ذهبت لها وغبت دقيقتان كما أرادت هى،
بعد أكثر من ثلث ساعة من تعذيب هاني، تقدمت داليا نحونا وهى تضع وشاح كبير وعريض فوق كتفيها وتُمسك به من الامام تخفي به جسدها وفستانها ولا يظهر منها غير سيقانها البراقة المضيئة،
– الميكب بتاعك تحفة يا داليا
– ميرسي يا هاني ده من ذوقك
جلست أمامنا وهى ممسكة بالوشاح وتريد الضغط أكثر على أعصاب هاني وتتحدث بدلال،
– تحبوا تتعشوا دلوقتي؟
رد هاني بسرعة فائقة،
– لأ أنا مش جعان، خلينا قاعدين مش لازم أكل كل مرة
أنا مش ضيف ولا ايه يا وائل؟
– ايوة طبعا ده بيتك،
وانا كمان مش جعان يا داليا.. خديلك كاس معانا وسيبك من الاكل
– طب ثواني هاجيبلكم طبق مكسرات وتفاح
كما أخبرتني بعد اعجابها بتصرف مارفن وهى في طريقها للمطبخ قامت باغلاق بضع المصابيح والابقاء على مصباح واحد وهى تلتفت لنا مبتسمة بدلال فائق،
– كده أهدى أكتر ومريح للأعصاب،
أومأ هاني برأسه لها وهو يبلع ريقه ويفهم أن العرض على وشك البدء،
بعد خفوت الاضاءة وتحول الأجواء الى شاعرية ومثيرة، عادت داليا ولكن بدون وشاحها،
فستان أسود اللون كما تحب هى وتراه ملائم لشدة بياض بشرتها من الدانتيل الناعم بحمالات غاية في الرفع ملفوفة حول عنقها وفتحة صدره واسعة بمجون وبها شق طولي رفيع حتى قبل صرتها بقليل سمح لأغلب بزازها في الظهور بشكل غاية في الاثارة رغم أنهم يبدون كحبتين رمان بجوار بزاز مارفن المهولة الحجم،
الفستان أقصر من فستان المرة السابقة بالكاد يخفي كسها من الامام،
وضعت الاطباق أمامنا وهانى يرتجف من عريها ومجون هيئتها وهى تستدير أمامنا بشكل كامل دون حاجة لذلك وهى تتجه نحو مقعدها،
فقط أرادت أن تجعله يشاهد فستانها من الخلف،
عاري تمامًا من الظهر وقد بدى عاريًا بكامله حتى بداية طيزها، فقط لا يوجد الا مساحة صغيرة من القماش تخفي طيزها بالكاد وإن كنت تشعر أنك لو أخفضت رأسك قليلًا ستتمكن من رؤيتها من اسفل بسهولة بسبب بروزها وذلك المنحنى الحاد،
حرصت على الامساك بطرف فستانها وهى تجلس وتضمن أنها جلست عليه بالفعل حتى لا يرتفع وتركت لهاني كل اردافها وافخاذها متاحة لبصره،
صب لها كأس تناولته منه برقة وهو يحدثها بتلعثم فائق،
– ايه الشياكة دي كلها يا ديدي الفستان ده يهوس اوي
إبتسمت له بدلال وهى تقول بهمس غارق في المياصة،
– وائل قالي إن مارفن كانت لابسة فستان يجنن امبارح وإنه من ذوقك وأنت اللي شاريه
– بعد الفستان ده يبقى ذوق وائل احسن مني بكتير
بس لو سمحتيلي توافقي أجيبلك فستان على ذوقي
رمقتني داليا باعينها وهى تبتسم وتعض على شفتها وتأخذ جرعة من كأسها وتهمس بنفس المياصة،
– موافقة بس بشرط
رد بسرعة وفرحة أنها وافقت،
– وائولي هو كمان يجيب فستان على ذوقه لمارفن، عيب تهاديني وهو مش يهادي مارفن
– حاضر.. حاضر.. موافق طبعا بكرة هاجيبلك أحلى وأشيك فستان في البلد
داليا قررت مكافئته على رغبته في إهدائها فستان على ذوقه، فوضعت ساق فوق أخرى ولم يستطع فستانها الصمود وإرتفع عن نصف طيزها من الاسفل،
الويسكي جعله يضع يده فوق قضيبه دون أن يدرك وهو يحدق في جسدها حتى إرتجفت يده بشدة ووقع الكأس من يده فوق ملابسه،
إنتفض من المفاجأة وصاحت داليا بإدعاء وهرولت للداخل وجريتها السريعة جعلت هاني يرى نصف طيزها العاري بوضوح وهى تهتز بشكل دامي،
عادت في ثوان وبيدها فوطة صغيرة مبلولة وجلست أمامه على ركبتيها تنظف له ملابسه بإهتمام،
الفستان انحصر عن جسدها ولولا أنها تضم ساقيها لظهر كسها بوضوح،
بزازها على بعد سنتيمترات من وجهه وبسبب حركة يدها حدث ما حدث مع مارفن من قبل وتحرك بزها الايمن من مكانه وظهرت حلمته الوردية المنتصبة من هيجانها وهى بكل عهر تمسح فوق مقدمة بنطاله وتشعر بإنتصاب قضيبه تحت يدها،
عريها وظهور حلماتها وشعوره بيده فوق رأس قضيبه جعلوه ينتفض ويتشنج بشكل مرعب لدرجة أنها توقفت عن الحركة وتجمد بصري مثلها ونحن نرى بنطال هاني يغرق وقد نطر لبنه من مجرد شعوره بضغطها بيدها على رأس قضيبه،
تجمد الزمن لدقيقة وتبادلنا الانظار ثلاثتنا وهاني يكاد يموت من شدة شعوره بالاحراج،
وقفت داليا وفستانها لا يخفي كسها بالكامل فقد رأينا جزء منه من الاسفل وهى تهمس برجفة واضحة،
– هادخل جوة واسيبكم على راحتكم
تحركت نحو الداخل بخطوات غاية في البطء وكل طيزها عارية وقد اصبح الفستان مجرد قطعة قماش مكومة حول خصرها،
هاني يحدق وهو مازال يرتجف وبمجرد ابتعادها عن أعيننا قال وهو غارق في الخجل ويمسح بنطلونه بالفوطة المبلولة،
– أنا آسف اوي يا وائل
– هاني.. أنت جبتهم؟!
أشاح ببصره بخجل عارم وهو يعاود الاعتذار مرات ومرات وأنا أحرك يدي وتصبح فوق فخذه اربت عليه وأنا أدعي العطف والشفقة عليه،
– حصل خير ما يهمكش
– داليا هاتقول ايه عليا دلوقتي؟
– ولا حاجة.. هى أكيد ما فهمتش وماخدتش بالها
– بجد يا هاني
– ايوة أنا متأكد
– موقف زبالة اوي أنا مش عارف أعتذرلك ازاي
– يا هاني أحنا بقينا أكتر من الاخوات ما حصلش حاجة
انا نفسي امبارح كنت على تكة ويحصلي زيك وانت بترقص مع مارفن وطيزها باينة موت قدامي
– خدت بالي منك وكنت حاسس انك هاتجيبهم من منظر طيزها وهى قدامك
– مالحقتش.. كنت مكسوف منك اوي
رمقني بنظرة خجلة ومرتبكة ثم همس لي وهو مازال ينظف بنطاله،
– هى ديدي مش هاتخرج تاني كده خلاص؟
– الظاهر كده.. اكيد حست إن بتاعك كان واقف واتكسفت
– اكيد حست.. انا كمان كنت حاسس بإيديها عليه عشان كده جسمي ساب ومقدرتش امسك نفسي
– معلش بقى موقف وعدى
– طب ممكن أجيبلها فستان بكرة هدية؟
– ممممم.. ماشي زي ما تحب
– طب معلش طلب صغير
– أامرني
– هاعدي عليكم بعد الشغل أجيبلكم الفستان عشان مش هاعرف اروح بيه ومارفن تشوفه وبالليل أجي وأسهر معاك
– ماشي يا هاني بسيطة
رغبتي في الحصول على متع أكبر جعلتني في اليوم التالي أطلب من داليا ارتداء زيها الرياضي مرة أخرى لتستقبل به هاني عند وصوله،
بالفعل بعد رجوعي من العمل بساعة ونصف رن جرس الباب معلنًا عن وصول هاني،
فتحت داليا الباب وهى تُخفي جسدها وراءه وعند رؤية هاني تسمح له بالدخول،
وقف مندهش من هيئتها وسألها عني بإرتباك،
لتخبره أني لم أرجع بعد من الخارج،
تقف امامه بهيئتها المثيرة وهو يتفحصها بتوتر وخجل قبل أن يمد لها يده بلفة بها الفستان الجديد بكل تأكيد،
تناولتها منه وهو تشكره وتدعي الخجل الكبير وتُلح عليه أن يدخل وينتظرني،
لم يستطع الاعتراض وهو يرى حلماتها واضحة من خلف البادي وكل افخاذها عارية أمامه،
تحركت للداخل وذهبت تجاه المطبخ وهى تتعمد أن تجعل طيزها المضمومة بشدة تحت الشورت الساخن تتراقص بمياصة أمامه،
كل ذلك يحدث وأنا خلفهم مختبئ أشاهد كل ما يحدث دون علم هاني،
عادت له ووضعت كأس العصير أمامه وظلت واقفة بلا حركة،
نهض على الفور يطلب إذنها بالانصراف،
وهى تتحرك أمامه نحو الباب إدعت تعثر قدمها ليلحق بها ويضمها بذراعيه وتدير جسدها وهى تعتذر له وتجد نفسها مضمومة بين ذراعيه،
حضن واضح وتام ويديه تحيط بها من الخلف تدفعها نحوه،
تحدق في عينيه برجفة وخجل وشفاههم متقاربة ثم تغمض عينيها بدلال،
شعوره بالأمان وهى بين ذراعيه جعله يفعلها ويهجم على فمها يقبلها بشراهة ونهم،
تركته يلتهم فمها وهى تلف يديها خلف رقبته ويدياه تمرح فوق ظهرها وتتوقف فوق لحم طيزها يدعكها بحرارة وشهوة،
خمس دقائق من التقبيل والتقفيش وأنا أراهم وأداعب قضيبي بشهوة حتى جذبت داليا جسدها من بين يديه وهى تهمس له برقة ودلال،
– وائل زمانه طالع
انتبه لما حدث ورغم حيرته الا أنه شعر بسعادة عارمة أنها سمحت له بعناقها وتقبيلها من فمها،
ودعها ورحل وخرجت لها أكمل ما كان يفعله برغبة مشتعلة من كلانا،
بعد أن أطفئنا شهوتنا وارتحنا قليلًا،
فتحت داليا اللفة لتتفاجئ أن هاني أحضر له قميص نوم فاضح وصريح،
دهشتها انتقلت لي وأنا أراه وأسأل كيف ونحن نفعل ذلك دون صراحة أن ترتدي زوجتي أمامه هذا القميص الذي لن يخفي شئ من جسدها؟!،
تناقشنا طويلًا وهى تحاول اقناعي أن نفعل ذلك خصٍوصا بعد أن تركت هاني يقبلها لعدة دقائق،
لم يتأخر عن موعد وصوله في المساء ومجرد دخوله طلب مني الويسكي والكؤوس ولأول مرة سيجارة حشيش،
ضحكت وأنا أعبر عن دهشتي من طلبه وأحذره أنه في المرة السابقة لم يتحمل الشرب مع الحشيش وشبه فقد وعيه،
ألح في طلبه وهو يهمس لي ويخبرني أن السهرة اليوم مختلفة وأنه يشتاق أن ترتدي داليا هديته،
صببت لنا الكؤوس واشعلت سيجارة حشيش لنا،
لم يبدو عليه أنه يشك أن زوجتي أخبرتني أنه حضنها وقبلها ولم أبين له أني عرفت شئ أكثر أنه مر بالنهار وسلمها الهدية ورحل،
– بس داليا قالتلي أنه عريان اوي ومايصحش تلبسه قدامك
– ليه بس؟! ده أنا اشتريته مخصوص علشانها
– بتقول عريان اوي
– لأ يا وائل أرجوك خليها تلبسه وبعدين ما أنا جايب لمارفن زيه
عرض المقايضة واضح وصريح، فهمست له،
– هحاول معاها
تركته وذهبت لداليا وكانت لم تنتهي من زينتها بعد وأخبرتها عما حدث بالخارج لتطلب مني العودة للجلوس معه وتخفيف الاضاءة وإنتظارها،
فعلت ما طلبته وهاني يبتسم بسعادة وهو يشاهدني أخفف الاضاءة لتصبح خافتة بشدة وأجلس بجواره نكمل شرب الويسكي وتدخين الحشيش،
بعد دقائق ظهرت داليا وهى بكامل زينتها وترتدي روب منزلي من الستان تخفي به جسدها وتمسك به من منتصفه بقبضة يدها دون تحكم رباطه وتكتفي بالامساك به،
حيت هاني وسلمت عليه وجلست أمامنا وهى تشيح بيدها دخان الحشيش الذي صنع ما يشبه السحابة فوق جلستنا،
صب هاني لها كأس وقدمه لها وهى تبتسم بدلال وتطلب مني برقة ومياصة وأعينها تجاهه،
– هات نفس يا وائل
تناولت مني سيجارة الحشيش وأخذت منها نفس وهاني يتابعها بإنبهار كبير،
– لو سمحتي يا ديدي هاتلنا طبقين مَزة من جوة
ذهبت وهاني يسألني بلهفة وفضول بالغ،
– هى لبست الفستان؟
– قصدك قميص النوم
– مش مهم اسمه.. المهم لبسته ولا لأ؟
– أكيد لبسته بس لسه مكسوفة علشان كده طلبت تاخد نفسين حشيش معانا علشان الكسوف يروح
عادت من جديد وهى تحمل الطبقين والروب مفتوح من الامام ويظهر القميص من تحته،
رغم خفوت الاضاءة الا اننا إستطعنا رؤية الجزء الظاهر من تحت الروب،
القميص أسود اللون وكله من الشيفون الخفيف وملتصق بجسدها،
بزازها بحلماتها واضحون والمفاجأة المزلزلة أننا إستطعنا رؤية كسها بوضوح ايضا،
هاني ينتفض بجواري وهو يصيح رغمًا عنه،
– يالهووووووي
خجلت داليا من طريقته وسارعت بالجلوس وضم الروب مرة أخرى وهاني يضع السيجارة بيدها ويصب لها كأس،
– الهدية شكلها ماعجبتكيش
– اشمعنى!
– اصلك شكلك مكسوفة نشوفه عليكي
أخفت وجهها بيدها بدلال وهى تهمس،
– اصله عريان اوي
تدخلت في حديثهم،
– خليها على راحتها يا هاني وصبلنا كاسين
الويسكي مع الحشيش دفعونا بقوة نحو السَطل والسُكر واصبحت الرؤوس تترنح والألسنة تثقل،
حتى تحدثت أنا راغبًا في تذوق المتعة،
– ورينا بقى الفستان يا ديدي علشان أعرف ذوق هاني
علشان انا كمان هاجيب فستان هدية لمارفن زي ما جابلك
رمقت كل منا بنظرة ثم قامت وهى تدعي الخجل وتترنح بقوة معلنة لنا أنها وصلت لذروة السُكر والسَطل وتترك الروب وتظهر مقدمة جسدها وكل منا أنا وهاني فاتحًا فمه بانبهار وشهوة،
– بلاش من الروب ده يا داليا خلينا نشوف الفستان كويس
قلتها وأنا أرى حالة هاني بعد أن ثقل رأسه واتسطل بشكل واضح،
رجعت ثلاث خطوات للخلف بترنح واضح ثم جذبت الروب من فوق كتفيها ليسقط على الارض حول قدميها وهى تضع يديها حول خصرها وتتمايل برقة وهدوء أمامنا يمينًا ويسارًا،
القميص لا يخفي شئ على الاطلاق، استطعنا رؤية كل جسدها من الامام بكل سهولة بسبب بياض بشرتها،
– لفي يا ديدي
نطقها هاني وهو يفرك قضيبه بيده بلا حرص أو خجل وأنا وهى نرى ما يفعل،
بدأت في الاستدارة ببطء ودلال ومياصة حتى اصبحت طيزها أمام بصرنا تامة الوضوح،
شهق هاني بصوت وهو يصيح،
– اووووووووووووف
لم يعد هناك ما نخجل منه وأنا أجلس بجواره وزوجتي ترتدي قميص نوم فاضح أمامه برعايتي،
– القميص مخلي التوتا حلوة اوي يا ديدي
– بس ده عريان اوي يا وائل
– مخليكي زي القمر وتتاكلي أكل
اتحدث انا وهى وأنا ادعك قضيبي مثل هاني الجالس بجواري ينتفض من قوة شهوته،
– طب خلاص كافية كده أنا دماغي تقلت اوي وهادخل أنام مش قادرة
تجرع هاني كأسه على دفعة واحدة وهو يرتجف بشدة،
– احا يا وائل
– ايه تاني ما أنت شفت ديدي ملط أهو
– مراتك طيزها فاجرة اوي يا وائل، هيجتني مووووت
– عندك حق انا كمان القميص بتاعك ده هيجني اوي
– طب ادخل خليها تخرج تقعد معانا تاني
– ازاي بس ما شفتش شكلها عمل ازاي
دي شكلها اتسطلت على الاخر وزمانها اغم عليها جوة ونامت
– طب بس قوم شوفها وحاول
– صدقني زمانها نامت وانا خلاص سكرت واتسطلت ومش قادر اتحرك
شوية بس اخد نفسي
– علشان خاطري يا وائل هاموت واشوف طيزها تاني
ولا اقوم أنده لها أنا
ارتجفت من عرضه وضغطت بقوة على قضيبي المنتصب وهمست له وقد طار عقلي من الشهوة،
– تعالى نشوفها سوا
انتفض من الفرحة وقمنا سويا نترنح ونرتجف نحو غرفة نومنا،
الباب نصف مغلق، القميص ملقى على الارض وديدي ممدة ملط فوق الفراش على بطنها،
عظمة المنظر أطارت عقولنا ونحن ننظر لبعضنا البعض ثم لزوجتي العارية أمامنا، منظر لم أتوقعه وصدمني بنفس قدر صدمة هاني،
– مش قلتلك زمانها تعبت ونامت
– احا دي قلعت ملط طيزها بنت متناكة وفخادها نااااار
تقدمت نحوها وجلست بجوارها وأنا أتحسس ظهرها العاري وطيزها برقة وهياج وأهمس لها محاولا ايقاظها،
– ديدي.. يا ديدي
لم تنطق بحرف وكأنها ميتة مما شجع هاني الجلوس بجوارها من الجهة الاخرى وهو يضع يده على طيزها ويتحسسها مثلي بهايج بالغ،
– دي مش حاسة بحاجة خالص
نظر لعيني بأعين غارقة في الهياج ثم بدأت يده تفتح طيزها ويداعب كسها وخرمها وأنا أكاد أجن من المتعة،
نظر لي برجاء وشهوة وهمس بصوت مرتجف،
– عايز ابوس طيزها
لم أجد ما يمنعني عن كشف وجهي الحقيقي أمامه، فأومأت له برأسي المرتجفة بالموافقة،
هجم على طيزها يقبلها ويلعقها بشراهة ونسى وجودي وإنهمك وغرق في تذوق المتعة،
في اللحظة التي إرتوى منها من لعق طيزها وخرمها رفع رأسه ناحيتي وأنا أجذب بنطالي لأسفل وأخرج قضيبي وقد إنهارت بشكل كامل في الهياج والشهوة،
حدق في قضيبي العاري وفي ملامح وجهي المتضاربة بين الشهوة والخجل وقرأ الأمر برمته،
لحظات وكان يفعل مثلي ويخلع بنطاله ويهبط بجسده فوقها وقضيبه المنتصب يبحث عن طريقه لكسها،
– ااااااااااااااح
نطقتها ديدي وهى تقبض على الوسادة بيدها وتعضها بفمها وتدير رأسها تبحث عن رؤية عيوني،
أعيننا تتحدث بشبق عارم وقضيبي يصرخ بين يدي وهاني فوقها كأنها يخشى أن أفيق أو أن أدفعه عن جسد زوجتي العاري،
صراخ زوجتي لا ينقطع وجسدها يهتز تحت جسد ضيفنا ويده لا تكف عن دعك كل جزء تطاله،
لا يريد تفويت الفرصة ويرغب في التمتع بكل شئ وبأسرع وقت،
صفعات يده على طيزها ترج جدران الغرفة وتختلط بصوت صراخها وهى تصيح بشهوة،
– اح يا وائل.. اووووووووف
لم افعل شئ سوى دعك قضيبي على منظرهم حتى إنتفض جسد هاني ودفع قضيبه بقوة وعنف لأخر ملي فيه بداخل كسها،
دقيقة من السكون حتى سعل بقوة وقام من فوقها ووجهه أحمر بشدة وأعينه زائغة ويتحاشي النظر لوجهي،
مدت داليا يدها دون أن تجرؤ على مواجهة هاني وأخفت جسدها بغطاء من القماش،
إرتدى هاني بنطاله وملامح وجهه غير مفهومة وأنا فعلت مثله وأدعي التعب وأدفن وجهي بين يدي،
لم أستطع إيقافه وسؤاله عن شئ وأنا أراه رغم ترنحه البالغ يتحرك نحو الباب ويغادر دون أن ينطق بحرف واحد،
صعدت بجوار داليا ووجدتها تفعل مثله وترتجف ولا تريد النظر لوجهي أو الحديث،
فقط وضعت الغطاء فوق رأسها ونامت،
يوم ويومان وثلاثة ولم أجرؤ عن الاتصال بهاني ولم أتلقى منه أي اتصال،
فهمت كل شئ من اختفاؤه، بعد أن نال زوجتي وناكها وأشبع رغبته، قرر الهروب والمقاطعة،
أسبوع كامل على غياب هاني حتى تلقيت اتصال من داليا تخبرني أن عندها مفاجأة قوية لي،
لم أعرف منها شئ حتى رجت البيت ووجدتها مبتسمة مبتهجة لأول مرة منذ الليلة الأخيرة وبعد الكثير من الدلال أخبرتني بمفاجأتها،
– حذر فزر مين جالي النهاردة؟
– اخلصي بقى وبلاش دلع
– مارفن
– مين؟… مارفن!.. مش معقول
– جت زارتني وقالتلي كانت في مشوار جنبنا فاطلعت تقعد شوية معايا
– غريبة اوي دي
– لسه التقيل
– خير؟
– تخيل هاني طلع مختفي ليه؟
– معرفش
– هاني موتوسيكل خبطه بعد ما نزل من عندنا ورجله اتكسرت
ومارفن حكتلي وهى فاكراك عارف ومستغربة ازاي ما زرتش هاني من ساعتها
أخبرته أني سأزوره مع داليا بالمساء للإطمئنان عليه، بملابس عادية ذهبنا لزيارته ونحن نحمل بوكية ورد،
استقبلتنا مارفن بسعادة وترحيب وهى ترتدي رداء منزلي بسيط ولكن به فتحة متوسطة بالصدر كشفت جزء واضح من بزازها البيضاء المنتفخة،
جمال بزازها استرعى انتباه داليا ورمقتني بنظرة سريعة وهى تغمز لي بأن مارفن ترتدي رداء مفتوح في وجودها،
تبعناها لغرفة نومهم وهاني ممد فوق الفراش وقدمه موضعة على وسادة،
بعد عبارت التحية والواجب وهو يتضح عليه الخجل بشكل كبير أخبرنا أنه ملازم الفراش لعشرة ايام مر منهم سبعة وبعد ذلك يمكنه الحركة وفك الأربطة بعد مرور اسبوعين،
خرجت داليا للجلوس مع مارفن وتركونا وحدنا،
– طب ممكن افهم ليه ما كلمتنيش؟!
– صدقني يا وائل انا مش عارف اللي حصل ده حصل ازاي، أنا لحد النهاردة مش مصدق إني خنتك وعملت كده
– بقى هى دي الصوحبية اللي بنا، تعمل حادثة وترقد وما تكلمنيش ومكسوف مني طول المدة دي،
رمقني بنظرة حائرة وأنا اشعل سيجارة واقترب للجلوس بجواره وانا اربت على فخذه،
– انا يا سيدي مش زعلان ومقدر ان اللي حصل حصل غصب عننا كلنا،
ياما قلتلك حشيش مع ويسكي بيطيروا العقل ويخلو الواحد ما يحسش بتصرفاته
– يعني بجد انت مش زعلان مني؟
– قلتلك مش زعلان، طالما حاجة غصب عننا واحنا مش بوعينا مقدرش ازعل منك
– طب وداليا.. مش زعلانة مني؟
– اديك شفتها بنفسك وكانت عادية ومخضوضة عليك كمان
– عندك حق، خدت بالي انها عادية زي كل مرة بشوفها،
– اقولك الأنقح، هى اصلا مش عارفة ايه اللي حصل بالظبط، كل اللي قلتهلها انك شفتها ملط لما دخلنا نطمن عليها وكانت واقعة على الارض وشيلناها سوا حطيناها في السرير
– يعني هى ما تعرفش اني نمت مع…
– قلتلك خلاص بقى موقف وعدى وأديك أنت اللي كسبت في الاخر من شرب الويسكي والحشيش وفشختها
– مالحقتش اتمتع، يادوب بعد ما نزلت من عندك بدقيقة كان الموتوسيكل بيخبطني
– ما انت كنت ماشي تتطوح وبعد اللي عملته رجلك كانت سايبة ومش شايلاك
ابتلع ريقه وهو يضع يده فوق قضيبه بلا وعي،
– تصدق انا مش فاكر كل حاجة، يادوب حاجات كده طشاش، بس…
– بس ايه؟
– حاجة مش فاهمها بس وفاكرها كويس
– ايه دي؟!
– انا فاكر إني شفتك بتلعب في بتاعك وهيجان وكنت بتجيبهم كمان
– مش بقولك الشرب بيخلينا ما نبقاش في وعينا،
– يعني حصل صح مش كان بيتهيألي؟
– آه حصل، بصراحة سحت اوي وانا شايفك نايم معاها،
حسيت كأني بتفرج على فيلم سكس مش اني بشوف حاجة حقيقي
– تخيل أنا نزلت من عندك مضايق ومكسوف وكنت واخد قرار ما اوريكش وشي تاني وقلت انت اكيد عمرك ما هتسامحني
– ما تحبكهاش بقى، انا بقولك كنت زيك مش حاسس بنفسي ومش مدرك اللي بيحصل لدرجة اني هجت اوي زيك واكتر ونطرتهم مرتين على منظركم سوا
قبل ان يجيب قطع حديثنا دخول مارفن مع داليا يحملوا اطباق كيك وعصير ويجلسوا معنا بالغرفة،
– شوفت يا استاذ وائل هاني بيضحك وفرد وشه اخيرا من ساعة الحادثة، ياريتك جيت من بدري تزوره وتخليه يفك كده
– صدقيني يا مدام مارفن كنت مشغول اوي اوي وغالبا هاني ما عرفنيش اللي حصل عشان عارف الهم اللي كان ورايا
تدخل هاني في الحديث وهو محتفظ بابتسامته ولا يرفع بصره عن داليا التي تبتسم له بالمثل،
– تعبت معايا اوي، لدرجة إن مامتها عيانة جدا ومحتاجلها تروح تزورها وتاخد بالها منها ومش عارفة
تنهدت مارفن بشبح حزن،
– ورطة ومش عارفة اعمل ايه، ماما عيانة وهاني زي ما انتوا شايفين ما ينفعش يتساب لوحده خالص
إدعيت البطولة والتضحية ووجدتها فرصة لا تُعوض،
– واحنا روحنا فين يا مدام مارفن
احنا مش اخوات واهل ولا ايه يا هاني
– أكتر من الاخوات يا وائل
– خلاص يا مدام مارفن، بكرة تروحي لماما وداليا هاتيجي من الصبح تراعي هاني لحد ما ترجعي
اندهشت داليا هى ومارفن من حديثي وابتلع هاني ريقه وارتبك بوضوح،
– لأ طبعا يا استاذ وائل مقدرش اتعب داليا
تدخلت داليا في الحديث بعد أن غمزت لها بطرف عيني،
– ما تقوليش كده يا مارفن، ان مكناش نقف جنب بعض في الاوقات دي يبقى لزمتنا ايه
بكرة من تسعة الصبح هاجيلك وانتي تروحي لماماتك وتراعيها
امام اصرارنا لم يجد هاني ومارفن امامه غير الموافقة والسعادة واضحة على وجه هاني،
خرجوا وعدنا وحدنا مرة أخرى وهو يسألني بهمس،
– مش هاتضايق ان ديدي تيجي تقعد بكرة معايا؟
– انت اخويا ولازم نقف جنبك، بس مش عايزين شقاوة
انفعل بشدة وعادت يده فوق قضيبه وهو يهمس،
– شقاوة منين بس برجلي المربوطة دي
– ايوة كده، خليها فرجة بس
– فرجة ازاي؟
– اكيد ديدي هاتلبس حاجة خفيفة وهى بتعمل شغل البيت طالما هاتقضي اليوم كله هنا
– وأنت مش هاتبقى مضايق؟!
– بصراحة هاستأذن بدري ساعتين من الشغل واجيلك عشان نتفرج سوا،
بس ما تعملش حاجة لحد ما أجي علشان ديدي ما تزعلش وتمشي
– أنت يعني بتنبسط لما نتفرج سوا
صوته ومنظر يده فوق قضيبه المنتصب شجعوني على الاعتراف،
– اوي اوي
ابتسم بهدوء وتنهد بهيجان،
– اقولك سر
– قول
– أنا كمان بسيح لما بتيجي وتشوف مارفن وكنت ناوي على حاجة كده بس الحادثة بقى بوظت كل حاجة
– لأ قولي كنت ناوي على ايه
همس بصوت خفيض للغاية وهو يرتجف،
– أخليك تشوفها ملط زي انا ما شفت ديدي
– اوووووف .. بس انت ركبت ديدي وهرتها نيك
فرك قضيبه بقوة وأنا اراه ولا يخجل اني اراه ويهمس لي،
– معلش بقى كنا سكرانين
– يعني بجد لما مارفن بتعري جسمها قصادي بتهيج؟
– اووووي
– طب وايه مانعك؟!
– كنت مكسوف منك وخايف، بس بعد ما لقيتك هايج وبتنطر وانا بنيك ديدي، فرحت وقلت مش هاتكسف تاني
تصلبت لدقيقة وانا أحدق في يده وهى تفرك قضيبه ثم تنهدت بصوت مسموع،
– طالما كده يبقى هاحكيلك كل حاجة
دون تفكير وجدتني اتمدد بجواره وأنظر للفراغ تارة ولحركة يده على قضيبه تارة أخرى وأقص عليه كل شئ منذ البداية،
سامر والسايس والقواد وبدر ووليد وحتى الوقوف بلا ألبسة في البلكونة وكل شئ،
يسمع وهو يرتجف ويفرك قضيبه وفي النهاية إنتفض وهو يخرج قضيبه امامي وينطر لبنه في منديل ويضعه بيدي دون خجل ويطلب مني القاءه من النافذة،
– انا نفسي اعمل كل الحاجات دي.. نفسي اوي
– متعة كبيرة اوي يا هاني فوق ما تتخيل
– بس مارفن تخينة مش سمبتيك زي ديدي
– مش مهم، المحرومين والهايجين كتير، وناس كتير بتموت على الاجسام المليانة والطياز الكبيرة دي، دي مارفن بزازها زي القشطة ما يتشبعش منها
– يا ريتنا اتكلمنا من زمان وحكينا لبعض
– بس انت ما جربتش تعمل حاجة زيي قبل كده
– لأ جربت بس مش قدك خالص، وكنت بتكسف من نفسي اوي
– يعني مارفن عارفة ميولك دي؟
– عارفة ومش عارفة
– ازاي مش فاهم!
– يعني مش زيك انت وديدي متصارحين، هى بتبقى فاهمة بس عمرنا ما اتكلمنا في حاجة ولا خططنا لحاجة وكلها حاجات بتيجي صدف،
لحد ما بقيت أنت تزورنا وبقيت تفهم إني بقصد أخليها تلبس عريان ومفتوح قدامك وبقت بتستتنى تيجي تزورنا وبتبقى هايجة اوي قبلها ومستنية وصولك
– بس اقولك حاجة، لما الامور بتبان اوي كده طعمها بيتغير وحلاوتها بتروح
– عندك حق، انا الاول كنت بهيج اكتر لما بتيجي عندنا واشوف نظراتك ليها وكل حاجة على المداري، دلوقتي حاسس ان المتعة اقل ومش هاتبقى بحلاوة الاول
– انتوا عملتوا حاجة كبيرة زي اللي حصل معايا ولا أنا أكتر واحد
شرد ببصره ثم همس لي،
– أنت كنا بنبقى عارفين إنك جاي ومجهزين نفسنا لاستقبالك
الحاجات التانية كانت بتبقى صدفة
بس اقولك حاجة، كل اللي انت حكيته هيجني اوي ونفسي حالا نعمله أنا ومارفن،
كل ما بتحكي بتخيل مارفن مش ديدي
– خلاص طالما هاتتبسط اعمل كده واتمتع
– هايحصل، يعدوا الاسبوعين بس وهاعمل ومش هخاف تاني
– لأ لازم تخاف، اوعي تتصرف بشهوة من غير تفكير وتوقع نفسك في مصايب
– فاهم ماتخافش
غادرنا وطوال الطريق داليا لا تتوقف عن سؤالي عما ستفعله بالغد برفقة هاني،
حتى قصصت عليها ما عرفته منه وأنه يشبهني وله نفس الميول والطباع،
الفارق أننا كنا أكثر شجاعة وتحررنا قبلهم وتذوقنا مواقف عديدة قبلهم،
اندهشت بشدة واخبرتني ان حديثها مع مارفن في الصالة كان يشبه حديثنا،
كل كلامها عن الاعتناء بالجسد والبشرة والملابس ومدحها لرشاقتي وتناسق جسدي وأنها تتمنى أن تفقد وزنها وتصبح مثلي في الرشاقة،
وكيف أنها كانت تثني عليها وتصف جسدها بالشهي وأن لها صدر عملاق يفتن الذكور وأنها محظوظة به ويجعلها فاتنة ومثيرة،
في الصباح أوصلتها بنفسي لعمارة هاني وهى تحمل حقيبة صغيرة بها بعض الملابس بعد أن اتفقنا ألا تمنع نفسها عن متعة بشرط الا تكون هى البادئة،
استقبلت مارفن داليا بالاحضان والقبلات وودعتها على وعد أن تعود قبل السابعة مساءًا،
أعددت فنجان نسكافيه وفي العاشرة كما أخبرتها مارفن دخلت لايقاظ هاني،
فتح عينيه على رؤيتها وهى أمامه بشعر مرسل حول عنقها وبلوزة ضيقة تظهر بزازها منها بسهولة وشورت ضيق بشدة وقصير للغاية،
مدت له يدها بالفنجان ليمسك بيدها ويقبلها وهو يشكرها على الحضور ويمدح جمالها وملابسها بلا خجل أو خوف،
استأذنته في الذهاب للمطبخ وبعد قليل نادى عليها يطلب مساعدته للذهاب للحمّام،
لف ذراعه حول خصرها وإلتصق بها بقوة حتى أجلسته على قاعدة الحمام وتركته،
نداء جديد بعد دقائق وكانت تعود له ويفعل مثل المرة الاولى حتى وصلوا لفراشه وعند تمدده تعمد أن يجذبها لتسقط وتتمدد بجواره وهى من الاساس تنتظر هذه الخطوة ولا تريد اضاعة الوقت دون تذوق المتعة،
انهال على فمها يقبلها بشراهة ويفك ازرار البلوزة وهى لا تعترض وتفرك صدره وبعد أن إلتقم بزها بفمه بدأت في الصياح والاهات وهى تمد يدها وتُمسك بقضيبه وتدعكه،
هذه المرة الجنس صريح بين رجل وإمرأة،
تجردت من كل ملابسها وخلعت ملابسه وصعدت وجلست فوق قضيبه المنتصب وهى تلتهم فمه بقبلات ساخنة هائجة،
– طيزك ملبن اوي يا ديدي
– اااااااح .. احلى من طيز مارفن؟
– احلى من اي حد
– زبرك حلو اوي
– اتناكي واتكيفي يا لبوة
– اوووووف
يصفع مؤخرتها بشهوة ويدعك بزازها بقسوة واضحة حتى أن جسدها تزين بعلامات من صنع فمه واسنانه وهى لا تتوقف عن القفز فوق قضيبه،
– مارفن عند مامتها ولا راحت تتناك؟
نطقتها داليا وهى تريد تذكيره أن زوجته ليست اشرف أو افضل منها، لتتفاجئ أنه هاج بشكل أكبر واحتقن وجهه من الشهوة وهو يصيح،
– متناكة زيك يا متناكة
– طيزى احلى من طيزها، مولعة زبرك ومجنناك
لم يتحمل هياج أكثر لينتفض وينطر لبنه بداخل كسها وهو يلتهم شفايفها بنهم ولا يتوقف عن دعك لحم طيزها،
رفعت له بنطاله وارتدت هى الشورت من جديد والبلوزة، لكنها تركتها مفتوحة وتظهر بزازها منها وهى تتحرك بسعادة ونشوة بعد النيكة الصاخبة،
وقفت في المطبخ تجهز الطعام منتشية وهى تنوى بعد انهاء الطبخ، العودة لفراش هاني وأخذ جولة جديدة معه بالفراش،
تعمل بجدية وتركيز لصنع طعام مميز وشهي لدرجة أنها لم تشعر بعودة مارفن أو تشعر بدخولها الا عندما وضعت يدها حول خصرها من الخلف وتهمس لها،
– واو.. ريحة الاكل جايبة لأول الشارع
انتفضت من المفاجأة لتلتفت لها ويقفا سويًا وجهًا لوجه، ومارفن ترى هيئة داليا وشعرها المنكوش ومكياجها المختفي، والأهم ترى بزازها المتراقصة خلف بلوزتها المفتوحة.
ارتبكت داليا وترت بشدة ثم حركت يديها تُغلق بلوزتها وهى متلعثمة،
– المطبخ عندكم حر اوي
– عندك حق، انا بعمل زيك وببقى مش طايقة هدومي
– اومال ايه رجعك بسرعة كده؟!.. هى ماما كويسة؟
– تمام، يادوب وصلت لقيت أختي جت تاخدها تقعد عندها كام يوم وتراعيها بنفسها
– كويس اوي عشان انتي كمان ما تسيبيش هاني لوحده
– بصيت عليه لقيته لسه نايم
– نام!.. صحيته في الميعاد وحضرتله فطار
تفحصتها مارفن بوضوح دون خبث،
– غريبة ينام تاني بسرعة كده
– أكيد من التعب
– اكي، هاغير وأجيلك المطبخ حر اوي زي ما انتي شايفة
دقائق وعادت وهى ترتدي بلوزة مثلها مفتوحة وتظهر منها بزازها الضخمة وترى داليا أنها لا ترتدي حمالة صدر وترى مدى قصر الجيبة التي تُظهر أغلب أفخاذها،
وقفت بجوارها مبتسمة تساعدها في اعداد الطعام وكل منهن تنظر بطرف أعينها لجسد الاخرى ولا يخفى من تلك النظرات شعورهم بالإثارة والشهوة،
بعد وقت ليس بقليل سمعا صوت هاني ينادي على داليا ولا يعرف أن مارفن قد عادت،
ذهبت له مارفن وتفاجئ من وجودها وقصت عليه ما حدث وكيف انها تفاجئت من ملابس داليا وهو بصوت منخفض يخبرها أنها متحررة ودائما ما كان يراها بمثل هذه الهيئة عند زيارتهم،
كدت أطير وانا أغادر العمل وأتوجه لبيته وفضولي يقتلني لأعرف ماذا حدث بينهم،
تفاجئت وأنا أرى مارفن هى من تفتح لي باب الشقة،
تفاجئت من وجودها وايضا من هيئتها وملابسها،
رحبت بي بصوت مرتفع لتطمئن داليا وتظهر من خلفها بهيئتها وملابسها المثيرة،
كانت من اللياقة أن تركتني مع داليا بعض الوقت لتخبرني بعجالة عن سبب وجود مارفن وتخبرني بعجالة أنها نامت مع هاني في الصباح وحدث ما كنت أريده وهى خجلة ومنتشية،
دخلت غرفة هاني وجلست معه وحدنا وهو لا يستطيع اخفاء سعادته لما حدث ولا يجد حرج أو خوف أن يخبرني أنه ناك داليا في الصباح وتمتع بها،
أسمع وصفه وأنا هائج وأنظر له وللفراش واتخيل كل حرف يقوله،
غادرنا لبيتنا وداليا بجواري في السيارة تحكي لي ما حدث بالتفصيل التام وقضيبي يؤلمني من شدة الاثارة،
عادت لي بهجتي بعد أن تصارحنا أنا وهاني وانتهت مخاوفي التي عشتها لأيام اثناء غيابه،
في المساء كنا نقف في بلكونتنا ونحن بدون ملابس من أسفل،
احسس بيدي على طيزها وهى تلك قضيبي، ولا أحد يتصور ذلك في الشارع أو البنايات المقابلة لنا،
جاري يظهر من جديد ويلقي علينا التحية ويحدثني بحماس عن مشاكل تحطم رصيف الشارع وضرورة تحركنا لحل المشكلة،
نتحدث وانا مثار ويدي يعبث بطيز داليا الناظرة نحو الشارع حتى لا تسترعي انتباهه،
جرس الباب يعلن عن وجود أحدهم بالخارج،
ارتبكنا ووقعنا في مأزق،
لو تحركنا قبل ان نغلق النافذة سيتمكن جارنا من رؤية عرينا من الاسفل،
ولا استطيع انهاء الحديث معه فجأة وغلق النافذة ورنين الجرس لا يتوقف وداليا مرتبكة ومتوترة وتنظر لي ولا تعرف كيف نتصرف،
تركت ملابسها في غرفتنا وبنطالي بعيد عنا ولا يوجد ما نغطي به عرينا،
صوت الجرس عالي ومزعج حتى أنه لفت انتباه جاري وجعله يصيح كناصح،
– الجرس بتاعكم بيرن يا أستاذ وائل
ابتسمت وأنا أدعي عدم الانتباه وادفع داليا من كتفها أرشدها أن تتحرك بالجنب جهة اليسار حتى تبتعد عن مرمى بصره،
– شوفي مين يا داليا
تحركت ولكن من ارتباكها بعد نجاح الخطة، تصرفت بحماقة ومرت من خلفي تجاه غرفة نومنا لارتداء ملابسها،
الحمقاء لم تفطن أنها بهذا الشكل قد عادت لمحيط رؤية جارنا مرة أخرى،
بالعكس ابتعاده عن النافذة زاد مساحة الرؤية،
وجدته تقوف فجأة عن الحديث وتحجر لسانه وجحظت عيناه لأنظر خلفي وأعرف سبب رد فعله وقد رآى داليا وشاهد طيزها بلا شك وعرف أنها كانت تقف عارية من الاسفل منذ البداية،
صدمة الرجل عارمة ألجمت لسانه وأربكتني وأشعرتني بالخوف،
فاق بعد لحظات وابتسم لي وهو مبهوت وأشعل سيجارة ووجدته ينظر تجاه نافذة غرفة نومنا،
تركيزه التام تجاه النافذة جعلني أستغل الموقف وأتحرك مبتعد عن النافذة ولحسن حظي كان بنطلوني على أحد المقاعد لأرتديه وأذهب نحو غرفتنا لأتفاجئ بأن النافذة مفتوحة بالفعل ولكن الستارة موجودة وداليا تبدل ملابسها وتقف فقط بملابسها الداخلية قبل أن ترتدي ردائها المنزلي،
لا يراها بشكل واضح، لكنه بالتأكيد يرى ظلها وجسدها بخفوت من خلف الستارة وتابعها وهى تبدل ملابسها،
انهت داليا ارتداء ملابسها وهرولت نحو الباب لنجد بدر ابن خالها هو الضيف المزعج ضارب جرس الباب بإلحاح،
وجه مسمر بشدة وشعره محلوق،
جلس معنا مبتهج وهو يخبرنا أنه دخل الجيش وهذه أول أجازة طويلة له وقرر زيارتنا،
بعد رحيل بدر جعلت داليا ترتدي قميص نوم فاضح وأغلقت الانوار الا مصباح واحد بعيد وذهبت لنافذة الصالة فتحتها دون النظر نحوه أدعي تدخين سيجارة وهو لم يحاول معاودة الحديث معي مرة اخرى،
انهيت سيجارتي وعدت لغرفة نومنا انظر من بين شيش النافذة عليه،
مضطرب بشدة ويحدق في نافذة صالتنا برغبة واضحة وتوتر بالغ،
كما اتفقت مع داليا بعدها بدقائق جعلتها تخرج من غرفتنا وتمر بالصالة كأنها ذاهبة للحمام وأنا أقف واتابع من مكاني داليا بالصالة وجارنا في نافذته،
كالمرة السابقة مرت وهى بعيدة عن النافذة، يرى جسدها ولا يرى رأسها ووجها،
حركتها بطيئة والقميص فاضح يظهر جسدها بخفوت في ظل الاضاء الخافتة،
جارنا يتجمد من المنظر ويحدق بقوة ويكاد يقفظ من النافذة،
دقيقة وعادت تمشي ببطء بالغ وتتمايل بجسدها وتقف بجواري وترى بنفسها هيئته وحالته وكيف هو مثار بشكل حاد،
– ااااااااااح
انفجرت شهوتها وظلت تفرك قضيبي المنتصب بشهوة كبيرة وهى بجواري تنظر له من خلال شيش النافذة،
– شكله مجنني يا وائل
– ده هاج اوي
– احيه ده شكله هايموت من الهيجان
– مش قادر يسيب الشباك ويدخل
– انت طفيت النور اوي ليه، كده ما اتفرجش كويس
صفعتها على طيزها وانا ازداد هياج،
– ما هو شاف طيزك ملط من شوية
– ااااح
– اقولك على حركة تموته
– قول عايزاه ينيك الحيطة من كتر الهيجان، شكله وهو هايج ولايد كده مولعني اوي
قمت بيدي بنزع القميص عنها وجعلها تامة العري وجعلته تمسك بفوطة وتضعها على جسدها من الامام وتذهب مرة اخرى للحمام،
فعلت وهى ترتجف من الشهوة والاثارة وخرجت وانا اتابعها واتبعه،
تفرد الفوطة تُغطي بزازها وبطنها وكل نصفها السفلي عاري وطيزها ملط تهتز وترتج مع مشيتها البطيئة،
جارنا يهتز ويشد جسده ثم ينحني ويسند على ساعدية بعصبية وبدى عليه الجنون وعدم تصديق ما يرى،
يتحرك باهتزاز لدرجة ظننته كما وصفته داليا، يحك قضيبه بالحائط وينيكه من شدة اثارته،
دقيقة وعادت داليا،
وصدمت كما صدم جارنا، لم نتفق على عودتها تامة العري،
ملط بلا اي غطاء،
بمنتصف المسافة توقفت وهى تنظر لي بأعين غارقة في السطل والشهوة ثم دارت وجعلت طيزها بمقابلة جارنا المحظوظ واصطنعت انها ترفع الكؤوس من فوق المنضدة،
اهدته مشهد بالغ الاثارة لطيزها وهى منحنية وجعلتها بارزة امامه،
لو أن الاضاءة مرتفعة لشاهد كسها من الخلف بفضل انحناءة جسدها،
انهت عرضها وعادت تهجم على قضيبي تلعقه بشراهة ولهفة وقمت بجعلها تقف تنظر على جارنا ونزلت على ركبتي الحس طيزها وكسها وهى ترتجف وتتآوه وهى تشعر بلساني وبنفس الوقت ترى ملامح هياج جارنا،
انهيت اللحس وقمت ونكتها وهى واقفة مكانها تتناك وهى ترى جارنا وهياجه واضطرابه مما شاهد،
في اليوم التالي تلقيت اتصال من هاني يطلب مني المرور عليه وهو يشكو من الوحدة والملل وينتظرني على الغذاء،
اخبرت داليا بالأمر وانهيت عملي وذهبت له،
بمدخل عمارتهم وجدت رجل قصير وبدين بنظارة طبية سميكة يتشاجر مع صبي بملابس فقيرة حول اجرة مسح سلالم العمارة،
شعرت بضيق من الرجل وسماجته وصعدت وفتحت لي مارفن وهى ترتدي روب ثقيل لأول مرة،
سلمت عليها وأنا ألحظ مكياجها الواضح ودخلت لغرفة هاني،
سألته من غضبي عن ذلك الرجل البغيض،
ابتسم هاني وأخبرني أنه بلا شك استاذ بهجت جارهم ورئيس اتحاد ملاك العمارة والصبي هو عنتر والذي يحضر لمسح سلالم العمارة والمدخل ويقوم بأعمال النظافة لمن يريد من السكان،
سألته عن سبب ارتداء مارفن روب،
– اصلها لابسة قميص نوم تحته وتقريبا اتكسفت تقابلك بيه اول ما تيجي
– احيه، اومال هاشوفه امتى وازاي
– شوية كده بعد حتى ما نتغدى
بعد قليل جاءت مارفن تطلب منا الذهاب لتناول الغذاء،
قمت بسند هاني حتى السفرة وجلسنا نأكل، ومارفن تشكرني،
– كتر خيرك يا وائل بجد على مجيتك،
انا تعبت من شغل البيت ومراعية هاني وكمان طول الوقت بيبقى زهقان
ما بيفكش الا لما بتيجي تقعد معاه
– مالكيش حق تتعبي نفسك اوي كده
ثم نظرت لهاني وقد طرأت براسي فكرة،
– ما تخلي الواد اللي بتقول عليه يجي لمارفن كل يوم ينضف ويروق وكفاية عليها الطبخ ورعايتك
سألت مارفن بفضول،
– واد مين؟
أجابها هاني،
– قصده على عنتر
– آااه.. ما أنا ساعات بجيبه لما بكون عاوزة اشيل السجاجيد وبخليه يمسح الشقة
– طالما متاح يبقى بلاش تتعبي نفسك في حاجة لحد ما هاني يقوم بالسلامة
نتحدث وهى مازالت بالروب المحكم حول جسدها حتى انهينا الطعام وسندت هاني لغرفته وقدمت لنا الشاي وهى تقول مبتسمة،
– فرصة بقى انك موجود يا وائل ادخل اريح شوية
– اتفضلي
فور خروجها جلست بجوار هاني فوق الفراش،
– ايه يا عم الكروتة دي!
دي دخلت تنام وما شفتش القميص
– شوية بس هى عملة كده عشان يبقى مبرر انها قلعت الروب
– آااااه.. فكرة برضه
المهم ايه رأيك في موضوع عنتر ده
– اشمعنى، هى الشقة يعني محتاجة تنضيف كل يوم
دي مارفن بس بتدلع
خفضت صوتي وهمست له،
– مش قلت تنفسك تهيج على مارفن؟
نظر لي بتحديق ثم سألني بهمس،
– مش فاهم ايه العلاقة
– دي واضحة زي الشمس،
واد غلبان وعلى قد حاله وفي عرض قرشينن خليه يجي كل يوم ينضف واديله فلوس حلوة
– واستفدت ايه كده وفين الهيجان؟!
– ما أنت هاتخلي مارفن تتعولق في لبسها وتلبس لبس يهيج وانت تتفرج عليها وعلى هيجان الواد على جسمها وتهيج وتتمتع
احمر وجه بقوة واحتقن وشرد كأنه يتخيل ما قلته،
– احا، افرض الواد راح حكى لحد واتفضحنا
– هو انا بقولك خليه ينام معاها!
شوية مياصة بس ولبس عريان عشان يهيج وانت تهيج على هيجانه
– بس دي حاجة تخوف اوي وممكن تحصل فضيحة
– مش هايحصل حاجة ما تخافش
وبعدين مش انت اللي قلت نفسك تعمل زيي انا وداليا مع مارفن؟
– قلت آه بس مش عارف خفت لما قلتلي اجيب عنتر
– خلاص براحتك
انا لقيتها فرصة وقلت اقولك
– طب سيبني بس افكر واجس نبض مارفن الاول
عموما هاقوم امشي دلوقتي وابقى اجيلك بكرة ولا بعده
– مش هاتستني تشوف مارفن لما ترجع؟
– لأ شكلها مكسوفة اوي وانا جعان نوم وعايز اروح اريح ساعتين
– طب عدي عليها قبل ما تمشي
اخر اوضة في الطرقة قبل الحمام، عرفها انك نازل
– حاضر
اتجهت نحو الغرفة وقبل ان أصلها بخطوة وجدت مارفن تخرج من الحمام ملط وبيدها قميص نومها،
تجمدنا مكاننا وحدقت في جسدها،
رغم بدانتها الا أنها كانت مثيرة ببزازها الضخمة كأنهم كورتين قدم فوق صدرها وافخاذها مستديرة مضمومة تخفي كشها وتجعله مثل الثقب بينهم،
انفزعت ورجعت خطوة للخلف ثمم فردت القميص فوق بزازها ولم تستطع تغطية كسها وبطنها الكبيرة،
– وائل!
– اسف، بس هاني قالي اعدي عليكي اعرفك اني نازل
مرتبكة ووجها اصبح بلون حبة الطمام ورجفتها واضحة على جسدها،
– طب ثواني
استدارت وتحركت نحو الحمام
ظننتها ستهرول لكنها على العكس مشت ببطء السلحفاة وكدت اهجم عليها من شدة اثارة طيزها
رغم حجمها الكبير الا ان جلدها مشدود بشكل نادر وغريب!،
حركة طيزها لأعلى واسفل أدمت قلبي وجعلت قضيبي يصرخ ويلح على أن اتخلى عن صبري وهدوئي واهجم عليها،
غابت دقيقة ثم عادت وهى ترتدي الروب مرة أخرة لكنها لم تحكم غلقه على الاطلاق،
فقط وضعته حول جسدها وربطته بمياعة كأنها ترغب في أن تتركني ارى جسدها مرة أخرى،
وهى تتحرك تظهر افخاذها وسيقانها ونصف بزازها وخط طولي لبطنا واضح بلا حركة أو مجهود،
تحركت امامي ولحسن الحظ لا يمكن لهاني من الداخل رؤيتنا،
عند الباب وقفت امامي واصبحنا شبه متلاصقين وهى تمد يدها لي واقوم بلا تردد بتقبيل ظهر يدها برقة وكأني ألعقها وانا اهمس لها،
– خلي هاني يجيب عنتر ينضف الشقة بدالك
– حاضر
تتحدث برجفة وصوت خافت بشدة وهى ترتجف وتغمض عينيها وتأخذ نفس عميق كأنها تقاوم الغرق،
أقبل يد ثم الاخرى وانا أزيد الهمس وأحاول دفعها نحو هذا الطريق وأحببها فيه،
– يجي يخدمك وترتاحي انتي
بس اوعي تلبسي كده قدامه
– حا….ضر
قمت بجذبها نحوي وأنا قبل جبينها ورجفتها تزداد، ثم اصبحت اقبل خدودها برقة بالغة،
– وأوعي تسرحي وهو هنا وتخرجي ملط من الحمام
-. ححح… حااا…ضر
تجراءت وأنا اراها تكاد تسقط من شدة اثارة وقمت بتقبيل شفتيها قبلات متقطعة من الخارج،
– لما تبقي ملط خليكي في اوضتك
عايزة تخرجي وهو موجود يبقى لازم تلبسي حاجة.. لو حتى قميص نوم
بس ملط لأ اوعي
ارتجفت بشدة وانا اضغط بصدري على صدرها وفور سماع صيحة نزول شهوتها وهى ترتجف،
– اااااااااااااااح
هجمت على فمها أقبلها قبلة محمومة وأنا ألتهم شفايفها وألعق لسانها ويدي لا تكف عن تحقيقي رغبتى الأهم وأدعك بزازها بشراهة بالغة وهى لا تتوقف عن الصياح والارتجاف، حتى قررت الرحيل لأتفاجئ أننا من شدة اندماجنا في التقبيل ودعك جسدها أصبحت ملط والروب ملقى حول قدميها.
أصبحت حرارة حياتي مرتفعة حد الغليان من تلاحق الاحداث،
منظر جسد مارفن لم يفارق خيالي وأنا أعود لشقتي، لم اتصور جسدها بكل هذا النقاء والجلد المشدود ولا طعم قبلتها بكل هذه الحلاوة،ٍ
فور دخول الشقة وجدت داليا بالزي الرياضي، البادي الضيق القصير والشورت القصير الساخن،
والأهم كانت نافذة الصالة مفتوحة وهى فوق المشاية وظهرها بجهة النافذة،
احمر وجهها بخجل وهى تراني وترى نظراتي نحو النافذة،
عضت على شفتها بشهوة وهى تحرك كتفيها كأن الأمر يحدث رغمًا عنها،
يبدو أن جارنا قرر عدم ترك نافذته ابدا مهما حدث، وكيف يتركها وزوجتي لا تدخر جهد لإثارته وتحقيق رغبته في التمتع بجسدها واغراءها المستمر له،
لم استطع النوم دون اراحة شهوتي وتفريغها، جذبت داليا من يدها وذهبنا لغرفتنا وانا في قمة شهوتي وأنيك بحماس بالغ وأنا أخبرها كيف رأيت مارفن ملط وقمت بتقبيلها،
لحظة غيرة سرعان ما تبخرت وهى تُذكر نفسها أنها قدمت جسدها لهاني بإرادتها ورغبتها،
التهمتها التهام وقبل أن أنام أمرتها بأن تُغلق النافذة، لا يجب أن يفهم جارنا أننا شقة عرايا ومتعة مجانية بلا حساب،
يجب أن نتوقف حتى ينسى الأمر ولا يتعلق به أو يحاول البحث والتفكير في المزيد والأقوى،
في مساء اليوم التالي، تلقيت اتصال من هاني وحدثني بصوت مرتعش ومنخفض ويطلب مني زيارته،
شعرت أن هناك خطب ما من صوته وقررت ألا أستجيب بسهولة وأزيد من اشعال ناره بالتأخر عن زيارته،
أخبرته أني مشغول وسأمر عليه مساء اليوم التالي،
داليا في الحمام تستحم بينما سمعت صوت جرس الباب،
فتحت الباب لأتفاجئ بجارنا يقف مبتسم مرتبكً أمامي،
– استاذ حسن.. اهلا وسهلا
– آسف على الازعاج يا باشا بس اصلي بعدي على الناس المحترمين من الجيران علشان هانلم فلوس من بعض ونجيب شركة تصلح الشارع
– طب اتفضل ما يصحش من على الباب كده
جلس في الصالة وذهبت لأحضر له كأس عصير لضيافته وأنا ألمح نظراته المتوترة المضطربة،
بلا شك يبحث عن داليا سبب حضوره الحقيقي،
دقيقة وخرجت داليا وهى عارية لا يغطي جسدها غير فوطة صغيرة ملفوفة حول جسدها من الاعلى ونصف طيزها وكل افخاذها وساقيها ملط،
بيدها فوطة اخرى تحركها فوق رأسها لتجفيف شعرها،
مرت أمام حسن في طريقها من الحمام لغرفتنا ولم تراه أو تعرف بوجوده وأنا مختبئ انظر عليه بهياج بالغ وأرى ملامحه المثارة من رؤية داليا وطيزها وفخذيها،
وقفت داليا في الغرفة وعند استدارتها لمحتني وأسرعت بالايشارة لها بالصمت وخرجت بالعصير وهى تضع يدها على فمها من الدهشة والمفاجأة وتفهم أن بالصالة ضيف،
عدت لحسن مدعيًا عدم معرفة رؤيته لزوجتي ووضعت النقود بيده وودعني وغادر،
اول ما فعلته داليا أن اعربت عن دهشتها وحيرتها من تصرفي، كنت قبل ساعات قليلة اخبرها بالتوقف عن اثارته وبعدها بنفسي تركتها تخرج دون تحذيرها وجعله يراها شبه عارية،
– معرفش، فجأة لقيت نفسي سحت ومستني يشوفك وانتي خارجة
– يالهوي يا وائل حرام عليك
افرض كنت شفته وشافني.. كان هايبقى موقف زبالة
– اهو اللي حصل بقى وكويس هو ما يعرفش انك عرفتي انه شافك
وطبعا اكيد ما يعرفش اني شوفته وهو بيبص عليكي
– ده كده هاج اكتر ومش هايبطل ينطلنا كل شوية بأي حجة
نزعت الفوطة عنها وجلست على حافة الفراش مرتبكة وشاردة،
جلست بجوارها أقبل كتفها العاري برقة،
– مالك يا ديدي؟!
– معرفش اتوترت اوي ومش عارفة ليه قلبي مقبوض
– ما تقلقيش محصلش حاجة، خلاص خلينا زي ما اتفقنا مش هانخليه يشوف حاجة تاني نهائي
قبل انهاء عملي تلقيت اتصال جديد من هاني وشعرت بحالته اصعب من حالته بالأمس وهو يلح على ألا انسى زيارته في المساء كما وعدته،
– حاضر ما تقلقش بس انت مالك حاسك مش تمام
– عنتر هنا يا وائل
اندهشت بشدة وبنفس الوقت شعرت بالإثارة والفرحة وأنا أدعي السذاجة،
– عنتر مين؟
– عنتر الواد اللي بينضف الشقق
– اوبا شكلك عملتها يا ابن اللذينة
– ده جه امبارح والنهاردة
– اتاريك كنت عايزني اجيلك من امبارح
ها طمني حصل ولا لسه
– لما تيجي احكيلك كل حاجة
– المهم تكون انبسطت
– مكنتش متخيل الموضوع كده
– كده اللي هو ازاي؟!
– هيجان ابن وسخة اوي يا وائل يخربيت افكارك
– هو مع مارفن دلوقتي
– آه
– بيعملوا ايه؟
– بيمسحوا الحمام
– احا.. انا جايلك بالليل رسمي علشان تحكيلي بالتفصيل
قبل ركوب سيارتي وجدت حسن يأتي بتجاهي ويطلب مني الجلوس معه على المقهى،
– معلش يا استاذ حسن نخليها وقت تاني علشان عندي ميعادي مهم
– مش هاخد منك اكتر من خمس دقايق، يادوب تشرب معايا فنجان قهوة
بدأ في شرح خطواته لحل مشكلة الشارع في المنطقة امام بنايتنا وبيانته وأثناء ذلك قاطعنا شخص ورحب حسن به ووجدته يخبره بجدية،
– كده الورق كله تمام وهاروح بكرة المحكمة اسدد الفلوس واتفق مع محامي المدام نقابله ونتفق معاه على كل التفاصيل
بعد مغاردة الرجل دفعني فضولي لسؤال حسن،
– خير يا استاذ حسن، في حاجة ولا ايه؟
– اهو وجع قلب الطلاق وقرفه
– يا نهار ابيض، انت طلقت؟!
– آه من شهرين تلاتة كده
– ليه بس يا حسن، طب كان بلاش علشان الولاد حتى
– نصيب بقى وممنوش هروب
– طب محدش حاول يصلح بينكم ويهدي الامور
– للآسف هى صممت وهددتني لو ما طلقتش هاترفع خلع
– ياه للدرجادي!
– الست يا استاذ وائل لما بتصمم على حاجة مفيش حاجة بتوقفها
– بلاش استاذ وتعمل تكليف، احنا جيران واهل من سنين
بس اسمحلي انا كنت بشوف المدام من وقت للتاني وكانت باين عليها ست محترمة اوي وهادية اوي اوي
– محترمة وهادية بس طماعة ومفيش حاجة بتعجبها
قبل انا اجيبه هاتفني هاني يسألني عن سبب تأخري وأجدني وانا في غاية الاحراج منه أعتذر بشدة عن عدم قدرتي عن الذهاب له وشعرت به تضايق بشدة،
رمقني بنظرة طويلة صامتة ثم سألني بصوت ممتلئ بالرجاء،
– ممكن تطلع تقعد معايا عندي فوق بدل الكلام هنا على القهوة
استجبت له وصعدنا لشقته،
– قولي بقى يا ابوعلي ايه اللي مضايقك اوي كده؟
– للآسف رضوى اتصاحبت على شوية نسوان وسخة، فضلوا يملوا دماغها إنها جميلة ومزة وتستحق تتجوز جوازة حلوة من واحد يعيشها في مستوى عالي ويغير حياتها،
– قصدك يعني انها….
– ايوة حصل، قبل الطلاق بحوالي خمس شهور بدأت كل يوم والتاني تقول عندها ميتنج بعد الشغل وشغل اضافي والخناقات بنا زادت جدا وبعد الطلاق عرفت انها مربطة مع راجل دفيان اوي أرمل وأكبر منها بخمسة وعشرين سنة بس عنده فيلا وعربية بكذا مليون
– سيبك منها يا عم حسن واللي يبيعك بيعه وانا من رأيي تتجوز غيرها وتشوف حياتك
– لأ انا خلاص كرهت الجواز ومش عايز اغلط الغلطة دي تاني
قاطعنا اتصال له اغلب الظن محامي طليقته،
قمت ووقفت في النافذة وبعثت لداليا على الواتس،
” *تخيلي انا واقف دلوقتي في شباك حسن جارنا
* معقول!..ازاي
* هابقى احكيلك لما ارجع بس عايزك تفتحي الشبابيك بتاعتنا عايز اعرف بيشوف ايه بالظبط”
فعلت ما طلبته منها ووجدت أني من مكاني ارى كل الصالة وغرفة نومنا بكل سهولة،
رايتها ورأيتني وأشرت لها برأسي أنا تبتعد ولا تجعل حسن يفهم ما يحدث،
عدت بجواره بعد أن انهى مكالمته،
– بص يا ابو علي.. انت بس متأثر من اللي حصل وقلبك مكسور
لكن لازم تجمد وتنساها طالما فضلت غيرك عليك ولازم تبص لنفسك
دور على غيرها وحب واتجوز انت لسه شاب في عز شبابك
ابتسم ورمقني بنظرة خجولة،
– ليك في المية؟
– ليا في كل حاجة.. شكلك صاحب مزاج يا ابوعلي
– دي اول مرة تشرفني وتدخل عندي ولازم اضايفك
نهض وعاد وهو يحمل عدة كانزات بيرة وقدم لي واحدة والثانية له،
– مش هاخبي عليك، طبعا اي راجل فينا محتاج لست في حياته
بس بجد صدقني مش فكرة اني زعلان ومكسور
بالعكس بعد اللي رضوى عملته كرهتها جدا وطردتها من دماغي
– اومال ايه الفكرة؟!
– العزوبية والسنجلة اريح واروق بكتير وراحة بال
– بس اكيد يعني في حاجات كده بتبقى نقصاك
– كله بقى سهل والبنات والستات على قفا مين يشيل
– ما ده برضه مش كويس ومش حل
– ما هو مش كل يوم يعني، لما بس بحس اني محتاج بخرج اسهر واظبط حاجة حلوة
– لو بالاحتياج.. عن نفسي لو مكانك هاخرج كل يوم هههه
– كويس انك متجوز.. اسهل وارخص
– بيتهيألك، حتى الزوجة بتحتاج مصاريف
– ودي كمان هتحتاج مصاريف ليه بقى؟!
– عادي يعني.. هدية حلوة او قميص مدّلع
وكمان الحاجات لزوم ليلة حلوة تبسط
– وبتقول عليا صاحب مزاج!
ده أنت طلعت بتاع المزاج كله يا عم وائل
– ليك في الحشيش؟
ضحك بصوت مرتفع ونهض مرة ثانية،
– ثانية واحدة
عاد بعدها وهو يحمل طبق به تبغ وقطعة حشيش وورق بفرة وهو مازال يضحك،
– بيني وبينك اغلب شغلي بقى اون لاين ودايمًا قاعد لوحدى
حتى لا بقى في ست ولا أولاد وسيجارة الحشيش بقت تتشرب بروقان
أشعلنا سيجارتين وحلق الدخان فوق رؤسنا بكثافة فقمت ووقفت بجوار النافذة وأنا أتعمد أن يراني لم أنظر من خلالها وأني فقط وقفت بجوارها معطيًا لها ظهري،
– وتقولي الجواز مش مكلف،
طب ده الواحد عشان يعمل واحد جامد لازمله سيجارتين وكاسين
شوف بقى الواحد كده بيكلف كام ههههه
نهض مقتربًا مني ومن النافذة،
– اي خدمة يا عم وائل، اديك شربت وعدلت دماغك
في نهاية جملته كان وصل بجواري وأنا أراقبه بتركيز وأعرف أنه الان لمح زوجتي بكل تأكيد وهى تنام في غرفتنا بقميص قصير كما طلبت منها،
رأيت امتقاع وجهه وتأكدت أنه رآها بدون شك،
– تسلم ع الواجب يا ابو علي، كده ضمنت واحد ابن لذينة
الحشيش بتاعك ده شكله عالي اوي
– يا بختك بمراتك
– ها!.. اشمعنى
– قصدي يعني إنك متجوز ومرتاح مع المدام ومفيش مشاكل بينكم ومستقرين
– أنا من زمان وما بحبش فكرة ان الست تشتغل
مفيش احسن من انها تقعد في البيت
مش كل يوم تخرج ده بيحلق في جسمها وده يعاكسها وممكن في الشغل يبقى الحك على ودنه بحجة الزمالة
قطب حاجبيه بضيق وفهمت أنه أخذ الكلام على طليقته فشعرت بالحرج وأردت تلطيف الحديث،
– سوري يا ابو علي مش قصدي حاجة
اقصد يعني ان الناس بقت كلها زبالة ولعلمك حتى ستات البيوت بيعانوا
معاكسات وتحرش وكل القرف ده
عادت أعينه تسترق النظرات لنافذتنا وهو يتحدث بمرونة،
– فاهم قصدك طبعًا، الناس ما بتعتقش حد
اي حاجة فيها الروح ههههه
– ده انا لما بخرج مع مراتي ببقى هافرقع واتجنن
لما ولاد الاحبة بيبحلقوا فيها كده وهى معايا
اومال لما بتخرج لوحدها بيعملوا ايه؟!
– الست مالهاش ذنب، الناس اللي بقت هايجة وزبالة
– عندك حق، انا مراتي مثلا ما بتخرجش بحاجة ضيقة اوي او قصيرة
ومع ذلك ما بتسلمش من النظرات
– احا بجد، مع ان المدام بتاعتك محترمة اوي ولبسها كله محترم
– على طول خناقات بسبب موضوع اللبس ده وهى زي باقي الستات عايزة تلبس حاجات شيك
بس زي ما أنت عارف كل اللبس الشيك ضيق وفضيحة
خصوصا لو الست عندها المسائل واضحة حبتين
– ما أنت برضه يا عم وائل المفروض تمسك العصاية من النص شوية
وما تحبكهاش اوي وعلى رأيك الناس ما بتعتقش حد كده كده
– مش عارف بقى.. بس داليا مراتي طويلة وفِرعة وجسمها بيلفت النظر
بيبقى يوم منيل لما نكون معزومين على فرح وتلبس فستان ولازم نرجع نتخانق كل مرة
– طب ليه بس دي حتى بتبقى مناسبة حلوة والواحد بيرجع نفسه مفتوحة للدلع
– اعمل ايه بس وانا ببقى شايف الناس بتاكلها بعينيها وفساتين السواريه دي بتبقى مجسمة اوي وتخلي جسمها يترقص وهى ماشية
– هى يعني بتبقى لوحدها، ده بيبقى فرح وكل الستات لابسة عريان وضيق
وبعدين حد يضايق ان مراته جسمها مقلوظ وحلو
– الفساتين السبب بتخلي الهانش متبروز وملفت
– كان عندي نفس المشكلة مع رضوى قبل ما نطلق
بس هى كانت عنيدة ومش مطيعة زي مراتك وكان لبسها دايما بيضايقني
– ليه؟!
– نفس المشكلة بحسه مبروز جسمها اوي
بس دي كانت موظفة يعني مش كل يوم هنتخانق
كنت بضطر اوقات كتير اكبر دماغي وخلاص
– واضح ان شخصيتها كانت قوية وعنيدة
– جدا جدا
– دي حاجة توجع القلب، احلى حاجة في داليا مراتي انها مطيعة وبتسمع الكلام
– والاحلى انها ما بتشتغلش وفضيالك طول الوقت تراعيك وتدلعك
– بصراحة انا بحبها ومالية عيني ومدلعاني على الاخر
لما بتهد حيلي ههههه
– انت عملت دماغ حلوة النهاردة، ادلع بقى وادعيلي
– ده شكله مش هايبقى واحد بس
اقل ما فيها تلاتة النهاردة
ارتبك بقوة وارتجف جسده وهو يحدق في نافذتنا بتلاحق،
– تلاتة يا مفتري!
تصدق عمري ما عملت الموضوع ده، هو واحد وتمام على كده
– احا يا ابو علي
واحد بس ايه يا عم، ده أنا ان مكنتش اعمل اتنين ولا تلاتة ما هداش وما ألحقش انبسط
– انت عندك سرعة قذف ولا ايه
– لأ خالص بس لما تبقى الست جامدة ومدردحة بتخليك زي الطور
– مدردحة ازاي يعني؟!
– يعني شاطرة في السرير، تعرف تتمايص عليك وتتلبون وتهيجك
– يا بختك يا عم.. مع ان المدام بتاعتك شكلها هادي اوي وما يديش كده
– هى شمال ولا ايه يا عم حسن!، ده مع جوزها
– آسف مش قصدي
قصدي من شكلها الواحد يفتكرها خام يعني ومش شاطرة
– لأ طبعا، الست الصح تبقى لبوة في بيتها مع جوزها وتدلعه
خصوصا لو جسمها جامد ونتاية بصحيح
ارتجف حسن مرة اخرى وطالت نظرته نحو نافذتنا كأنه يتأكد بنفسه من الوصف، ولمحت قضيبه انتصب وأصبح واضح بسهولة من الشورت الرياضي الذي يرتديه وأصبحت في قمة شهوتي وأنا أرى ملامح وجهه وهو يحدق في زوجتي،
– بصراحة هى اميز حاجة فيها انها طويلة زى ما انت قلت
– الطول في الستات ميزة فاجرة
تلاقي فخاذ مقلوظة ماليه لإيدك كده وتحس ان كل حاجة واخدة حقها
رمقت قضيبه بنظرة، شاهدها وعرف اني انظر نحو قضيبه،
ارتبك ووضع يده فوق قضيبه بخجل ولعدم احراجي مازحته،
– انت بتاعك وقف يا ابو علي ولا ايه
شكل الجواز وحشك.. ما تتجوز يا عم وريح نفسك
– لامؤاخذة يا عم وائل، العزوبية بقى
تنحنحت وقررت القفز خطوة أوسع فقمت بعدل جسدي وأنا ارمي الجوب من النافذة وأنظر نحو نافذتنا لأتفاجئ وأصدم من منظر داليا،
لم تكن ترتدي قميص كما طلبت منها،
بل ترتدي ملابس داخلية فقط، ستيان وجيسترينج وممدة على بطنها وكل ظهرها عاري وواضح وطيزها ملط الا من خيط الكلوت فقط،
– احا
نطقتها بصوت وأنا أعنيها كي ألفت نظر حسن أني عرفت أن جسد زوجتي ظاهر من نافذتنا،
استمرت الادعاءات بيننا واصطنع حسن أنه فقط يراها للتو مثلي،
– يا نهار ابيض، سوري يا وائل
انا هادخل جوه.. سوري بجد
رجع للكنبة ورجعت خلفه وأنا أدعي الضيق والاحراج،
– احا يا حسن ده الشباك بتاعك كاشف شقتي اوي
– صدقني ولا بصيت، الكلام كان واخدني معاك
– يا عم عارف وانت ذنبك ايه بس
تلاقي داليا ما خدتش بالها وسابت الشباك مفتوح
المتخلفة ياما نبهتها للموضوع ده، على العموم شكرا على القعدة الحلوة دي
هاقوم أنا عشان ألحق المصيبة دي
– مصيبة ايه بس، ما تكبرش الموضوع
– يا عم انت بتهزر، مش شايفها نايمة ازاي ومصدرة طيازها ملط للشباك
– يا عم ما أنا قاعد معاك اهو وهو أنا ها اقوم ابص عليها
انا اصلا ما خدش بالي غير منك
– عارف يا ابوعلي، بس أن مش قصدي عليك اكيد
ممكن اي حد تاني من اي شباك من شبابيك عمارتكم يكون شايفها وبيتفرج عليها دلوقتي
– ما أعتقدش، باقي الشبابيك يا اما اعلى او اوطى من شباككم
– الاضمن ارجع البيت، الوقت اصلا اتأخر
ثم أشرت ناحية قضيبه بمزاح،
– وأنت اصلا شكلك على اخرك هههه
– ها اعمل ايه يعني يا حسرة
على الاقل انت هاتطلع دماغ الحشيش الحلوة مع مراتك
– قلبي عندك يا ابوعلي، اقولك ايه بس
عشرة في اليد ولا الحوجة لحد يا معلم ههههه
تبادلنا الضحك وغادرت وتعمدت التباطئ واطالة الوقت لأترك له المساحة للتمتع بجسد داليا،
فتحت باب الشقة ووقفت بزاوية دون اشعال النور لأتأكد من توقعي، وبالفعل وجدته يقف في النافذة يحدق في نافذة غرفة نومي،
فتحت النور ووجدته فر من النافذة،
دخلت غرفتنا وأغلقت النافذة كي يفهم أني بالفعل متفاجئ مما حدث وأرفضه،
استيقظت داليا وقصصت عليها ما دار بيني وبين حسن وأنا أصفع مؤخرتها وأعاتبها بمياصة أنها لم تسمع كلامي وترتدي قميص ونامت شبه عارية بهذه الهيئة،
قضينا ليلة ساخنة ونيكة على الواقف وهى تستند على النافذة هائجة على منظر حسن الذي عاد للوقوف بنافذته بعد أن أغلقنا نافذتنا،
في اليوم التالي لم يتصل بي هاني وفهمت أنه غضب من تجاهلي له وعدم ذهابي له وخذلانه مرتين متتاليتين،
قررت المرور عليه بعد العمل مباشرة تعبيرًا عن اعتذاري،
طرقت باب شقتهم وتفاجئت بعنتر هو من يفتح لي الباب،
– مين حضرتك؟
– قول لأستاذ هاني أستاذ وائل
الصبي نحيل ووجه له عظم بارز وملامح بها براءة كبيرة رغم رقة هئيته ووضوح فقره الشديد،
هرول للداخل وعاد يدعوني للدخول،
بعد أن أغلق باب الشقة وقبل أن أخطو للداخل ظهرت مارفن وهى ترتدي بلوزة مفتوحة تُظهر بزازها بشكل كبير ومثير، واسترتش اسود من نسيج خفيف يحتوي جسدها بقوة ويجعل افخاذها كأنها عارية،
تأكد أنها وهاني قد تلذذوا من فكرة اغواء الصبي الصغير وأنهم خطوا خطوات كثيرة في ذلك،
رحب هاني بي في غرفته وهو يعتب على برقة لا تخلو من ود وأنا أعتذر له بشدة وأقسم له أن ظروف خارج ارادتي أخرتني عن زيارته،
دخلت علينا مارفن تحمل العصير وهى تسأل هاني برقة،
– عاوز حاجة من عنتر قبل ما يمشي
– لأ خلاص خليه يمشي
– طب انا ها أخليه ينضف المطبخ وينقل مرتبة السرير اللي جوة وبعدين هأدخل أخد دش، لو احتجتوا حاجة نادوا عليا
رمقتني بنظرة وابتسامة وخرجت وأنا اقترب من هاني،
– شكلكوا ولعتوا الدنيا
– بقالي تلت ايام بجيبهم على روحي
– اووووف.. احكيلي
– الواد طلع زي ما قلت غلبان وطيب اوي اوي
ومارفن ارتاحتله وما بقايتش خايفة منه وقلتلها تاخد راحتها قدامه في اللبس ونشوف هايحصل ايه
– وعملت ايه
– اول يوم لبست جلبية بيتي على اللحم وفتحت صدرها اوي
بزازها بقت ملعلطة وبتتهز وعريانة اوي
والواد بقى يبحلق فيها ووشه احمر ددمم وبتاعه باقى واقف وباين في هدومه
– اووووف وبعدين
– تاني يوم قلنا نزود العيار.. لما جه فتحتله بقميص نوم عريان اوي وخفيف ومش لابسة تحته غير اندر بس
وبزازها باينة اوي بالحلمات
الواد في ثانية زبه بقى هايفرتك البنطلون
بس غلبان اوي بجد ولا بيعمل اي حاجة أكنه مش شايف اللحمة دي كلها قدامه
يادوب وشه يزنهر وبتاعه يقف
بعدها مارفن دخلت ولبست فستان عادي بس قصير اوي ومفتوح اوي من فوق
– يعني ما لمسهاش ولا مرة
– خالص بيتفرج بس
– وأنت؟
– بقيت أول ما يجي اخليه يسندني واخرج برة في الصالة اعمل نفسي بقرا الجرايد أو بتفرج على التلفزيون، واتفرج عليهم من تحت لتحت وابقى مولع من الهيجان
– طب ما زودتش الموضوع شوية ليه
– النهاردة عَملت كده
– عَملت ايه؟
– بعد ما جه بشوية كنت قاعد في الصالة وهو بينضف حواليا وهى دخلت تستحمى
ولما خرجت كانت لافة فوطة على جسمها من فوق يادوب لحد أول طيزها،
وعدت قدامنا وهى رايحة اوضتها وطيزها كلها عريانة وبتترقص قدام الواد اللي تنح وحسيته هايغم عليه
انتصب قضيبي بقوة واصبحت افركه امام بصر هاني بلا اخفاء،
– احا على الهيجان
– ولعت اوي يا وائل من المنظر، مكنتش متخيل اهيج اي كده من الحاجات دي
انا لقيت نفسي بجيبهم من غير ما المسه حتى
– بقولك ايه، انا هيجت اوي بس لازم اروح وهاجيلك تاني بالليل
– هاتيجي ولا زي كل يوم
– لأ جاي بس خلي مارفن تدلعني شويه بقى
– كل يوم بتستناك، الواد واللي بيحصل مخلينها قايدة نار
خرجت للمغادرة وعند مروري امام غرفة مارفن،
تجمدت مكاني من المنظر، مارفن نائمة على بطنها وبلوزتها مرفوعة لأعلى حتى رقبتها وكل ظهرها عاري حتى بداية البنطلون وخلفها عنتر يدلك لها ظهرها،
كدت أهجم عليها ولكني تركتها تتلذذ بما تفعل وتخطو خطوات جديدة وأعمق،
تسللت حتى لا يتوقف عنتر عما يفعله لصاحبة البيت وغادرت وأنا مقرر العودة في المساء لأنال نصيبي من المتعة.. ومن مارفن.
أثناء خروجى في المساء قاصدًا شقة هاني، وجدت حسن أمامي مرة أخرى،
رغب في مجالستي مثل الامس، لكني رفضت بلياقة مدعيًا أني على موعد عمل هام،
طرقت باب شقة هاني وفتحت مارفن الباب وهى مختبئة خلفه لا أرى غير رأسها،
بمجرد دخولي انتصب قضيبي في لمح البصر من المفاجأة،
ترتدي قميص نوم أسود شيفون بالكامل وتضع المساحيق الكثيفة وعطر نفاذ،
بزازها مضيئة واضحة كأنها عارية وهى تقف أمامي وقد راح خجلها كله بلا رجعة، بالتأكيد الفضل في ذلك لعنتر ومغامراتها معه طوال ثلاثة ايام،
لم أتمالك نفسي أمام هيئتها فقمت على الفور بتقبيل يدها برقة وهى تداعب شعري،
رفعت رأسي وقمت بضمها برقة وانا أهمس لها بصوت خفيض،
– ايه القمر ده!
إبتسمت برقة ودلال ولم أستطع منع نفسي من تقبيلها من وجنتيها ثم هجمت على شفايفها في قبلة محمومة وأنا أدعك بزازها ولم يخرجنا مما نفعل غير صوت هاني القادم من غرفته ينادي عليها،
بالتأكيد تأخر دخولي آثار فضوله،
تحركت ناحيته وجلست بجواره وهو ينظر لي نظرة طويلة صامتة ثم همس لي،
– امسح بقك
شعرت بحرج غير مناسب وأنا أجلس مع رجل قدمت له زوجتي من قبل،
اخرجت منديل ومسحت فمي ورأيت روج مارفن الذي لطخ شفاهي،
– شفت مارفن لابسة ايه؟
– نااااار
– اصلك كنت مش عايز تيجي وكل يوم بحجة
– ده أنا طلعت حمار اوي
دخلت علينا مارفن وهى تحمل صينية عليها كؤوس وزجاجة واين وثلاث تفاحات،
رؤيتها بقميصها الفاضح وهاني بجواري له شعور مختلف كليًا،
جلست على الناحية الاخرى من الفراش واصبح هاني بالمنتصف بين جسدها العاري وقضيبي المنتصب بوضوح امامهم،
صبت لنا الواين وبدأنا في الشرب،
مارفن تضع يدها على ظهرها ثم تجذب وسادة وتستند عليها،
– مالك يا حبيبتي، لسه ضهرك بيوجعك؟
– آه شوية لسه
– الف سلامة عليكي يا مارو، مالك؟
– ضهري واجعني شوية، الظاهر شيلت حاجة تقيلة
تدخل هاني بلسانه المرتجف بعد أن تجرع كأسه على مرة واحدة،
– مش قلتيلي الواد عنتر دعكهولك
عضت مارفن على شفتها بدلال وقالت بصوت مايص،
– آه عملي تدليك وارتحت شوية
اجتاحني الهياج وشعرت بغيرة من امتلاكهم متعة مثل عنتر،
– شكله واد شاطر اوي، حقك تخليه يجي على طول يا هاني يريح مارفن ويساعدها
اومأ برأسه دون صوت وعدنا للشرب ثم قامت مارفن وهى تتحدث بدلال بالغ،
– هادخل اريح في اوضتي شوية،
تحركت بدلال وعيناي وأعين هاني تحدق في طيزها العملاقة وهى تتأرجح وتتراقص ونحن نراها بوضوح مثير من خلال القميص،
– هو عنتر عمل معاها حاجة؟
– دلكها.. بعد ما أنت مشيت على طول
إدعيت عدم معرفتي حتى أسمع منه بنفسه،
– ازاي
– قالتله ضهرها بيوجعها وعايزة يدعكهولها،
قمت اتسند على العصاية ومشيت بشويش ووقفت ابص عليهم
فضل يدعكلها ضهرها وهى كل شوية تقوله تحت شوية
لحد ما بقى يدعك في اول طيزها
راحت قالتله ايدك بتوجعني حط زيت من اللي على الكومدينو جنبك
سمع الكلام ودهن ضهرها وفضل يدعك وهى تتمايص وتقوله تحت
وبعدين شدت البنطلون لنص طيزها وقالتله يكمل دعك
الواد بقى يرتعش ونزل دعك في طيزها وبعدها هو بنفسه اللي شد البنطلون لحد بعد طيزها وفضل يحط زيت ويدعك وانا بتفرج وميت من الهيجان
وهى نازلة آهات وتقوله بلونة اوي يا عنتر ايدك حلوة اوي
الواد ما اتحملش ولقيته طلع بتاعه من بنطلونه ويادوب لمسه راح ناطرهم على طيزها وغرقها لبن
وهى حست بيه وبقت تترعش لحد ما جابتهم هى كمان
– احا يعني ما ناكهاش؟!
– لأ
– بكرة هايحصل ومش هايعرف يمسك نفسه
– طب وأنت؟
– أنا ايه؟!
– مش هاتنيكها زي ما أنا نكت ديدي؟
سرت رعشة بجسدى وشعرت ببرودة في أطرافي وأنا أرى ملامحي مرسومة فوق وجه هاني وهو يهمس ويرتجف ويدعك قضيبه من فوق ملابسه،
– هاروحلها أوضتها
إبتلع هاني ريقه بصعوبة وهز لي رأسه وهو مازال قابضًا على قضيبه،
باب غرفتها مفتوح،
إقتربت منه ووجدتها تجلس مستندة بجزعها فوق فراشها بساق مثنية والأخرى مفرودة وبيدها كأس الواين،
إبتسمت فور رؤيتي وجلست بجوارها وأنا أمسك بيدها برقة وأقبلها وعيني بعينيها،
– الف سلامة عليكي يا مارو
– ضهري بيوجعني اوي يا وائل
مددت يدي أتحسس لحم فخذها وأنا ألتصق بها وأبدأ في تقبيل خدها ثم شفايفها،
– هادعكهولك وأخليكي ترتاحي خالص
ضمتني بذراعيها وهى تستلم لرغبتها الحقيقة وتلتهم فمي بشراهة لا تقل عن شراهتي،
دقائق من التقبيل والدعك وقد رفعت قميصها وأصبحت تامة العري وبزازها العملاقة محشورة بين جسدينا وأنا أفعل ما كنت متوق له من البداية وأدفن رأسي بين بزازها وأعضهم وألعقهم ثم هجمت على حلماتها أرضعهم بنهم بالغ ومتعة فائقة،
جلدها المشدود أشعل رغبتي في لعقه ولم أتردد في فعل ذلك وأنا أمرر لساني على بطنها حتى وصلت لهذا الثقب المختبئ بين لحم فخذيها وهجمت على كسها ألعقه وأتلذذ بحلاوة طعمه،
حماسنا وشهوتنا لم يجعلانا نشعر بهاني الذي اصبح يقف بجوار الباب بقضيب منتصب خارج بنطاله ويشاهد بشهوة ما يحدث،
خلعت كل ملابسي وقفزت فوق جسدها وعبر قضيبي كسها المتعطش وأصحبت شفايفنا كأنها قطعة واحدة من شدة التقبيل وهى ترتجف وتئن مع كل طعنة من قضيبي،
جسد مارفن كأنه مائدة طعام ضخمة ممتلئة بكل الأصناف،
جعلتني أنيك وأنا محموم ولا أعرف ماذا أمسك وماذا أترك وأين أدعك وأين أمرر لساني وألعق،
متعة لا نهائية حتى رغبت بشدة أنا أتمتع بطيزها فقمت بجعلها تنزل ساقيها أسفل الفراش وتنام عليه بنصف جسدها وتصبح طيزها العملاقة الممتلئة بمرمى قضيبي،
دفعته بين قبتيها العملاقها نحو ثقبها الساخن وبدأت في النيك وأنا أعك طيزها بشهوة ولا أتوقف عن لسوعتها والتمتع برؤية لحم طيزها يهتز ويتحرك كالموج في تتابع،
متعة هائلة حتى لم يعد هاني يستطيع الوقف أكثر ووجده فجأة بجواري ويضع يده فوق طيزي ويحسسها عليها ويدفعني كي أزيد من قوة طعنات قضيبي بكس زوجته وهو يفرك قضيبه،
إنتفضت بشدة وأنا أدفع قضيبي حتى أخره بثبات قوي ولبني يسيل بكس مارفن،
إنتهيت وهاني يقف ويحاول اكمال ما كنت أفعل ومارفن تلف رأسها وترانا وتعض على شفتها وتنظر لهاني وتصيح،
– اااااااااااااااااااح
مازلت عاريًا وهاني يستند على العكاز وأقوم بنفسي بجذب بنطال بيجامته واخراجه من قدميه،
يشير لي لإكمال خلع ملابسه حتى اصبح تام العري مثلي وسند بيد على عكازه والأخرى على طيز مارفن العملاقة وبدأ في النيك مكاني ووسط لبني الذي مازال بكس مارفن،
رؤيتهم أصابتني بشهوة كبيرة وجددت الرغبة بداخلي حتى تعب هاني من الوقف وطلب مني سنده حتى ينام ويتمدد فوق الفراش ومارفن وقفت وهى تهجم على أمامه وتضمني وأهجم على فمها وأقبلها بشهوة ثم بنفسي أمسكها من خصرها وأجعلها تجلس فوق قضيب هاني،
ابتلعت قضيبه وافترشت جسده واصبحت طيزها الكبيرة مثل دائرة عملاقة أمامي،
التصقت بها وأنا احضنها من الخلف بقوة وادعك ببزازها من الامام وأصبح منظرنا كأني أنا وهى نجلس سويًا فوق قضيب هاني،
خلال الوقت الذي ينيك فيه هاني كانت الحياة عادت لقضيبي وعاد له انتصابه وانا ممدد خلف طيز مارفن أقبلها وألحسها وهى تقفز فوق قضيب هاني،
انفجر هاني ونطر لبنه بداخلها وارتمت بجسدها على ظهرها بجواره ولم أستطع الصبر أو تركها تلتقط أنفاسها،
صعدت مباشرة فوق جسدها بعد أن وسعت فخذيها وعبرت بقضيبي بين لبن هاني بداخلها،
اللزوجة الفائقة ورؤية هاني بجوارنا وهو يرضع من بزها جعلوا شهوتي سريعة وصرت انيك بهوس بالغ حتى نطرت لبني للمرة الثانية وسقطت بجسدي فوقها واصبحت بعد هدوء انفاسي ارضع مع هاني من البز الثاني،
شعرت بهم هدأوا تمامًا وهاني أغمض عيونه وقمت إرتديت ملابسي وتركتهم بحالتهم ومتعتهم وخرجت وأنا لا أصدق مدى المتعة التي شعرت بها معهم،
عدت لشقتي ووجدت داليا نائمة في غرفتنا بقميص عاري مثير،
أفرغت كل قوتي وشهوتي بجسد مارفن، فقط تأملت داليا لبعض الوقت وأنا اسأل نفسي لماذا كلهم يرغبوا بها أكثر مني،
تثيرهم ويتمنوها.. الا أنا
بعد العمل ذهبت لشراء الحشيش وزجاجة ويسكي وتجهزت للشرب ليلًا ومحاولة ايقاف عقلي عن التفكير،
صوت جرس الباب لطمنا على وجوهنا ولم نكن نتوقع زيارة من أحد،
تفاجئت ببدر أمامي برأسه المحلوقة وسمرة بشرته من الشمس،
قبلني بحرارة وهو يستنشق رائحة الحشيش ويتهلل وجهه من الفرحة وقبل أن افتح فمي كان يدخل الشقة بلا تحفظ أو خجل،
تفاجئ بوجود داليا أمامه بقميصها العاري ورؤية سيقانها وأفخاذها والأهم رؤية ملامحها وهى يبدو عليها السطل،
رحبت به مبتسمة وعدت لهم وبدون استئذان صاح بدر من السعادة وهو يرى زجاجة الويسكي ويصب كأس لنفسه،
شرب كأسين بنهم وغشومية وأخذ سيجارة حشيش وهو يصيح بسعادة أنه كان في حاجة ماسة لهذه السهرة،
يتحدث وأعينه على داليا وقد تركت الوشاح ومع حديثه ونوادر ما حدث له بالجيش، سقط عنها الوشاح وأصبحت بزازها مرئية له بكامل الوضوح من خلال قميص هاني العاري،
الشهوة دبت بقضيبه وأصبح لا ينظر لشئ غير جسد داليا وأنا بجوارهم أنظر لهم واتذكر هاني وعنتر ومارفن،
– اومال فين طقم القطة يا ابلة داليا؟
– يوووه مش فاكرة بقى يا بدر
– بس القميص ده حلو اوي اوي برضه يا ابلة
يمسكها من يدها ويجعلها تقف ويقف معها،
يلفها على جزعها ليراها من كل الجوانب وهو لا يكف عن مدحها ومغازلتها،
داليا تحاول الجلوس فتترنح وتقع على ظهرها وتفتح ساقيها ويرى بدر كسها العاري،
يصفر بفمه وهو يخلع قميصه وبنطاله وهو يترنح ويحدثني،
– ما تفتح الشباك يا ابيه دي الشقة حر اوي
رفضت وأنا اخشى أنا أجد حسن أمامنا بنافذته ينظر نحو مسرح عرينا،
دورة جديدة من الكؤوس المملوؤة وكأس داليا يقع من يدها على صدرها وقميصها،
تصيح وهى تضحك وبدر يمد يده بتلقائية وشهوة نحو صدرها يمسح الويسكي،
تحركت نحو داليا وأنا اجلس بجوارها وأحدث بدر بأقصى درجات الهياج،
– ده يتمسح كده يا غشيم
ثم هجمت على صدرها ألعق الويسكي من فوقه وداليا تسيح وتعض على شفتها وتتآوه بشبق،
شهوة بدر الثائرة تحركه وتدفعه للجلوس بجوارها من الناحية الأخرى ويشاركني اللعق،
لا أتذكر من منا قاد ثلاثتنا نحو فراش غرفة نومنا،
فقط اتذكر داليا وهى تحت جسد بدر وقضيبه يخترق كسها وينيكها بحرمان بالغ،
سهرة طويلة وليلة صاخبة ونحن نتشارك ونتاوب على نيك داليا بكل شهوة ورغبة حتى الصباح وبدر يودعني بعد أن تركنا داليا ممدة عارية غائبة عن الوعي وفي ثبات عميق،
في المساء جلست على القهوة ولم يمر وقت طويل ووجدت حسن يقترب مني بفرحة لرؤيتي ويجلس معي،
– خد يا عم الحتة دي وادعيلي
– قشطة عليك يا عم وائل
– صنف عالمي هايعجبك فشخ
– أنت بترد لي يعني المرة اللي فاتت!
– ولا رد ولا حاجة ما احنا متقابلين صدفة اهو
– طب خلاص تعالى نطلع عندي نلفلنا سيجارتين
– مش لازم بقى خليك أنت على راحتك
– راحتي ايه يا عم وائل ما أنا متنيل قاعد لوحدي
– خلاص ماشي يلا بينا
جلسنا في شقته وحضر كل شئ وجلب عبوات البيرة المثلجة وبدل ملابسه كالمرة السابقة بفانلة خفيفة بحمالات وشورت منزلي من القطن،
بدأنا في لف السجائر واحتساء البيرة وأنا ابحث عن منفذ للحديث الخاص والمثير،
– لسه برضه مش ناوي تتجوز؟
– فكك يا عم بلا جواز بلا زفت
– انت يا ابني اتعقدت ولا ايه
– لأ خالص بس ناويت اهاجر برة البلد خالص
– تهاجر؟!
– ايوة أهاجر، برة احلى وناس اريح
– شكلك مقتنع بالهجرة
– مش مقتنع وبس انا بدأت التنفيذ وكلها كام أسبوع واطير على برة
– طالما دي رغبتك وهاترتاح بكده يبقى تمام
سند بضهره ومد قدميه فوق المنضدة وهو يمسك بهاتفه ويفتح الانستجرام ويضعه أمام بصري،
– شوف يا معلم الاجانب عاملين ازاي
جمال وشياكة وكلهم على سنجة عشرة
– يا عم دول موديل مش ناس عاديين
– لعلمك أغلب الستات برة كده، احنا بس اللي دافنين نفسنا مع البقر اللي هنا
– بقر ايه يا عم انت، هو في أحلى من البلدي وحلاوة البلدي
– قصدك الشلت البلدي والاجسام المرهرطة
– لأ طبعا مش كل الستات كده ولو ان كده حلو اصلا
بس برضه في ستات كتير اعوادهم صواريخ واحلى من الاجانب
فتش في هاتفه على نفس الابلكيشن ثم فتح صفحة لموديل لا تفعل شئ سوى فيدوهات لها وهى بملابس ملتصقة بطيزها وتمشي،
فقط تمشي وطيزها البارزة المهتزة كأنها معبأة بالماء تتراقص بشكل لا يوصف،
– اوف دي فاجرة اوي البت دي
– شفت يا معلم طيزها عاملة زي الملبن ازاي
مش الطياز اللي قد البراميل اللي عندنا
– سوري يا حسن
بس انت مراتك رضوى كانت حلوة وجسمها حلو ومش مفشولة زي ما بتقول
– كسمها، أنا مش عايز افتكرها اصلا
– هو أنا بقولك تفتكرها
انا بقول كنت بنفسك متجوز ست وجسمها كان موزون وحلو
– جايز بس برضه كانت زيهم كلهم مليانة من تحت وطيزها قد دي تلت مرات
أخذت اشاهد فيدوهات اكثر وهو ملتصق بي ويشاهد معي نفس الموديل،
– احا يا حسن دي كل فيديوهاتها يادوب بس بتغير الاسترتش
– لأ وفي وهى طيزها عريانة كمان
– اول مرة أعرف ان حركة المشي دي بتهيج كده!
– مش اي مشي يا معلم، شوف طيزها الاول عاملة ازاي
– عادي يا عم ما أنا طيز مراتي شبه طيزها بالملي بس ما جربتش خالص حركة المشي دي
امتقع وجهه وبما إني تحدثت عن طيز طليقته بلا خجل فما كان منه الا الحديث بالمثل،
– هى مراتك رشيقة فعلا، بس معرفش طيزها شبه دي بجد ولا ايه
– صدقني نسخة من دي بالكربون
– يا ابن الايه يا محظوظ
ده انا مدمن الفرجة على طيز البت دي بس اكيد مش زيها اوي كده وملبن اوي كده
– هاكدب عليك ليه وبعدين انت هاتمثل
ما المرة اللي فاتت لما كنت عندك شفتها وهى نايمة وكانت لابسة كلوت فتلة ومقمبرة طيزها قدامنا
شعرت به شرد لثوان كأنه يتذكر ولمحت قضيبه ينتصب ويرفع مقدمة الشورت الخاص به،
– هو أنا لحقت اشوف حاجة؟!
وبعدين دي كانت صدفة وما ركزتش اوي في البص
– أنا البت دي سخنتني اوي وهاتخليني اجرب الحركة دي
– بس هاتعمل كده فين وازاي
– ايه اللي فين؟!
عندي في البيت أكيد
– ما ينفعش يا عم
– ليه بقى؟!
– لازم مسافة مشي طويلة، وانت شقتك مافيهاش مشوار طويل كده
– مش ضروري، هى بس تلبس استرتش من دول وتمشي شوية وخلاص
بجد الحركة دي تهيج اوي
نتحدث وفيديوهات نفس الموديل تتابع ونحن نشاهدها بشهوة،
– هى داليا مراتك عندها استرتشات زي دي؟
– احا، دي ديدي مضيعة فلوسي على اللبس البيتي ده
بتعشق اللبس المدلع اوي
– تعرف انا اتخضيت لما شفتها المرة اللي فاتت
– اتخضيت؟!.. ليه يعني؟
– اصل قعدت افكر هى لابسة كده ونايمة ده الطبيعي بتاعها ولا كانت مستنياك!
ما اخبيش عليك رضوى كانت انانية اوي وبخيلة في مشاعرها ومش من السهل كانت تدلعني كده
– أنت حظك خرا اوي يا حسن
دي ديدي مراتي مدلعاني اوي ليل ونهار وعلى طول بتلبس حاجات تهيجني وتبسطني
– بجد يا بختك
– تاني!
ما قلتلك الستات على قفا مين يشيل
– خلاص كان زمان وجبر
أنا هسافر واتجوز واحدة جسمها مايص زي البت دي
بصراحة انا هاموت على الجسم ده اوي
– يا ابني هنا احسن وان كان على الجسم ده موجود وكتير
ما ديدي قدامك اهى مثال حي لنفس الجسم
– بس اكيد في فرق بينهم
دي مايصة اوي وبتمشي بطريقة تولع
– انت اللي فاكر كل الستات زي رضوى
ديدي جسمها زي البت دي ومايصة اكتر منها كمان
لو دورت هتلاقي زي ديدي واحلى كمان
– خلاص بقى ما تخلنيش احسدك
ولو اني عارف أنك بتبالغ علشان تقنعني ما أسافرش
– انت مصر تكدبني ليه يا عم حسن
طب اصبر ثانية
وفتحت له صورة لطيز داليا عارية موجودة بهاتفي،
وضعتها أمام بصره وهو يحدق فيها بفم مفتوح ودهشة،
– ها ايه رايك شبهها ولا لأ؟
– مين دي؟!
– ديدي
– احا دي طيزها زيها بالظبط
– مش قلتلك يا معلم
– انا لو منك ما اخرجش من البيت
افضل ليل ونهار معري طيزها وبلعب فيها
– خلاص بقى يا ابني ما تسخنيش
– اسخن يا عم براحتك وروح افشخها.. يا بختك
– شوفلك واحدة زيها وما تسافرش
– لأ هسافر يعني هسافر مفيش رجوع
انتهت سهرتنا وعدت لشقتي مترنح ومشتعل الشهوة مما حدث مع حسن ولكني تفاجئت بداليا تجلس بوجوم وملامح حزينة مضطربة،
رآت حالتي وأخبرتها أني كنت بشقة حسن ولكني لم آرى منها كالسابق صيحة شهوة ورغبة في الاستماع،
فقط زاد وجومها وعبوث ملامحها وبعد عشرات المرات من السؤال،
انفجرت باكية وهى تشعر بحزن بالغ مما حدث مع بدر،
مثلي شعرت وأدركت أن بدر اصبح شخض مختلف وتشعر بالعار والضيق،
تمكنت منها فكرة أنها رخيصة وعاهرة تُقدم بلا ثمن،
بكت بحرقة وهى تدفن رأسها في صدري وتضربني بيديها بحرقة،
– أنت ما بتحبنيش
أنا متأكدة إنك ما بتحبنيش، لو بتحبني كنت تخاف وتغير عليا
أنا عملت كل حاجة علشان أرضيك وفي النهاية خلتني وسخة وشرموطة
أنا خلاص ما بقتش طايقة عيشتي معاك ولا حياتي بالشكل الوسخ ده
ثارت وانفجرت وأنا في صمت مطبق واحساس بالحقارة والدونية لا نهائي،
في الصباح اكتشفت أنها جمعت ملابسها هى وصغيرتنا وتركت المنزل،
لم أعرف ماذا أفعل وظللت لأيام أعيش مرة أخرى في عزلة تامة وعقلي لا يتوقف عن التفكير،
زارني خال زوجتي وتحدث معي وأبلغني على اصرار وتصميم داليا على الانفصال،
حاولت التواصل معها دون جدوي وكل من تدخل أكد لي اصرارها على رغبتها في الطلاق،
في النهاية لم استطع مقاومة رغبتها ولا فعل شئ خوفًا من أن تنفجر وتخبرهم بقصتنا،
حدث الطلاق وصرت وحيدًا،
هاجر حسن وأصبحت نافذته دائمة الاغلاق،
بعد فترة وجدت نفسي قد بدأت في النسيان والتعايش مع وضعي الجديد،
عادت لي شهوتي ورغبت في التواصل من جديد مع هاني،
رغم غيابي عنه لأشهر طويلة ولكن عندما يعرف أني طلقت داليا وأني كنت في مصائب، بلا شك سيلتمس لي العذر ويسامحني وتعود المياه لمجاريها،
قمت بزيارته في مكتبه وهو ينظر لي بنظرات ريبة وضيق وغضب،
قصصت عليه ما حدث وتأثر لسماع ذلك ولكن لم أسمع منه عبارة ودودة كالسابق،
ظننته سيطلب مني زيارته وأنه متوق لذلك، لكنه لم يفعل،
وبالتأكيد لم أجد بنفسي شجاعة سؤاله عن مارفن أو مجرد التلميح بذلك،
لم أفهم سبب مقابلته الفاترة وعدت لعزلتي وجلسة القهوة وحيدًا أراقب المارات من نساء وفتيات،
عام مر على طلاقي لداليا..
فوجئت بمحاميها يقابلني ويخبرني أن داليا تزوجت وسافرت بصغيرتنا مع زوجها لدولة خليجية،
رغم كل شئ بكيت فراقها وضياعها من حياتي،
لا أعرف هل أشعر بحنين إليها وندم وأني كنت فعلًا أحبها،
أم أني أبكي حياتي ومرضي وقصتي التي صنعت من ذلك المسخ وضيعت مني زوجتي وصغيرتي،
عامين بعد طلاقي لداليا..
كل الأحزان يُعالجها الوقت والنسيان،
صارت بي الحياة وصرت معها حتى وجدت عن طريق أقاربي زوجة جديدة مناسبة،
مُطلقة بلا أولاد وحدث الزواج بشكل سريع،
لم أكن أبحث عن شئ سوى زوجة هادئة بملامح مقبولة وظروف مناسبة،
تزوجنا ووجدت معها سعادة واضحة ولم أدع لعقلي فرصة للتفكير في رغباتي القديمة المرضية،
فقط تعايشت وبدأت في الشعور بالهدوء والرضا ببداية جديدة نظيفة لا يشوبها شئ من أفعال الماضي المدمرة لإنسانيتي،
الحفل السنوي لشركتنا..
إرتديت بدلة أنيقة وتزينت زوجتي الجديدة وبدت غاية في الجمال بشعرها الناعم ووجها البرونزي اللامع وفستانها الرقيق،
بوسط الحفل وجدت أمامي فجأة هاني ومارفن تتأبط ذراعه وهى بكامل زينتها وفستان رائع والأهم نقص وزنها بشكل ملحوظ للغاية،
فقدت أكثر من نصف وزنها، بلا شك نتيجة عملية جراحية كحال الكثيرون،
ارتبكت وتفحصت مارفن بإعجاب بالغ وانبهار مرئي وواضح على ملامحي،
حياني هاني بحرارة بعد جفاء لقرابة العامين،
قمت بتعريفهم ببعضهم البعض،
– هاني ومدام مارفن.. هند مراتي
تبادلنا التحية وهاني ومارفن يتفحصون هند بدقة وتحديق وهم مبتسمين،
نظر لي هاني بنظرة أعرفها جيدًا وهو يشير بيده لهند بود بالغ،
– لازم تشرفونا بالزيارة ونتعرف أكتر على بعض
إبتلعت ريقي وشعرت برجفة تسري بكل جسدي من قدمي حتى رأسي وأنا أرى أعين هاني تتفحص هند بنظرة أتذكرها جيدًا وأنا أجيبه برجفة واضحة في صوتي،
– أكيد وانتوا كمان لازم تشرفونا بالزيارة
ضحكنا جميعًا بتودد وأصبحت أتنفس بصعوبة وأدخن سيجارتي بشراهة وعقلي يصرخ ويصيح وهو يسألني بقوة ورغبة عارمة في معرفة الإجابة،
هل سأفعلها مجددًا وأخطو تلك الخطوات المتلاحقة، أم أن معاناة وفزع الماضي سيمنعوني من العودة لنفس الطريق.
الخطوات المتلاحقة للدياثة على طيز الزوجة قصص مكتملة
5027