- الخطوات المتلاحقة للدياثة على طيز الزوجة قصص مكتملة
كنت أقضي سهرتي اليومية مع أقرب أصدقائي سامر الذي تزوج من زوجته بعد قصة حب قوية وكان عكسي تماماً مفتوناً عاشقاً لزوجته رغم أنها مقارنة بزوجتي كانت أقل منها بقليل، إنتهينا من سيجارة الحشيش وطلبت منه تشغيل فيديو رقص جنسي وبعد عدة مشاهدات عاد حديثنا حول معاناتي التي يعرفها،هو يعرف جيداً ان زوجتي لا تعرف الرقص وكيف كانت تبكي عندما ألح عليها لمجرد المحاولة، كان يغيظني ببراعة زوجته في الرقص وكنت في المقابل أردها له وأنا أغيظه بأن داليا زوجتي تجيد لعق قضيبي – وكنت صادقاً – بينما زوجته لا تعرف
كنت أزيد بوصفها صاحبة المؤخرة الأجمل نظراً لفارق الطول ولون البشرة
شئ بداخلي كان يثير شهوتي ونحن نتحدث عن زوجاتنا وكنت دائماً الأكثر كلاماً ووصفاً، خصوصاً عندما أشعر به مهتاجاً من وصفي لزوجتي بأنها لا تعلق قضيبي لإرضائي فقط، بل تفعلها لأنها تحب ذلك وتعشقه لحد الإدمان، تطرق الحديث وطال حتي أخبرني وهو يحاول المزايدة أنه يصور زوجته وهي ترقص وفي ذلك إثارة كبيرة لن أحصل عليها يوماً،
ظللت أزيد من تسأولاتي وأني غير مقتنع بجدوي ذلك مع الزوجة وهي مملوكة متاحة بالفعل طوال الوقت،
نجحت خطتي لأجده يفتح لي هاتفه وألمح بداخل الملف فيديوهات كثيرة، أدار أحدهم لي وزوجته ترتدي جلباب الرقص الشهير وهي بشعرها ومكياج كامل رغم أنها محجبة مثل زوجتي،
مثيرة متقنة للرقص بشدة حتي أن قضيبي آلمني من شدة إنتصابه، لم أخجل منه وانا منتصب القضيب امامه واضغط عليه بيدي من فوق ملابسي
: شوف الرقص يا كس امك وحلاوته
: احا يا سامر، يابن المتناكة يا محظوظ
: عشان تعرف ان الرقص اهم من المص وتبطل فتي
: وهو انا عمري إعترضت؟!!، بس ديدي جسمها افجر بمراحل، لو كانت بتعرف ترقص كانت تفشخ رشا مراتك
ضحكنا وانتهي اليوم لأعود بجسد مرتجف مشتعل الشهوة وعقل مشتت تماماً،
زوجتي تعشقني حد الجنون، للدرجة التي تجعلها علي أتم الإستعداد لفعل أي شئ لإرضائي مهما كان، طلبت منها أن تضع المساحيق وتتفنن فيها وتجعل شعرها حراً طليقاً وليس كما تفعل عادة وتجمعه خلف رقبتها،
جعلتها ترتدي عدة شورتات وباديهات واستريتشات وأنا أقوم بتصويرها وهي لا تمانع أو حتي تسأل لماذا أفعلها، أو ما هي حاجتي لتصويرها
إنتظرت حلول الليل بفارغ الصبر حتي أذهب لصديقي ونجلس سوياً وحدنا كما نفعل كل ليلة، بعد أن فرغ مكتبه من الجميع وهو عبارة عن محل في أحد الشوارع وأغلقنا بابه الزجاجي، أخبرته أني صورت زوجتي ومعي كارت الميموري الخاص بالكاميرا وأريد منه نقل الصور الي هاتفي بعد إنزال برنامج حفظ الملفات المحمي، أنزل لي البرنامج علي هاتفي وأتم إعداده لي وحتي تحديد كلمة السر،
كان قلبي يدق بشدة وسرعة وهو يفتح الصور ويشاهدها أمامي حتي أن نشوتي ضاعفت ما شعرت به وأنا أشاهد فيديو زوجته في المرة السابقة،
: سيدي يا سيدي
: ايه رأيك بقي يا حيلتها، ديدي ولا رشا
: احا يا روح امك، ايش جاب لجاب
: احا انت، دي مراتك كلها علي بعضها متساويش ورك واحد من ديدي
: يا جاموسة افهم، دي صور بضان عادية مش مثيرة، ده في بنات ع الفيس صورهم افشخ من كده
: يا سلام
: ايوة طبعا، لكن رشا ” فيديو” فيه روح وحياة مش صورة بيض زي دول
صدمني رده وخاب ظني أن اري شهوته علي زوجتي لينتهي اليوم بعكس كل ما توقعت.
رد فعل صديقى الفاتر تجاه خطوتى الأولى فى تصوير زوجتى أصابنى بالإحباط، أصبحت أصورها كل يوم بكل شكل وكل هيئة،
بكل ملابسها الخاصة وبكل ملابسها المثيرة وأخيراً بلا أى ملابس، عارية بكل الاوضاع، وكأنها عاهرة محترفة أو موديل متخصصة فى عملها،
الوقت يمر وأصبحت أطلب منها أن تنسي أنى زوجها وهى زوجتى وانحرف الحوار بيننا لمنعطف اخر جديد،
هى ” ديدى الشرموطة ” وأنا صديقها،
جائتنى فكرة يمكنها تحريك الساكن، فذهبت لأحد محلات اللانجيرى الشهيرة وإنتقيت لصديقي بدلة رقص مثيرة،
بدلة من القماش الضيق الشفاف تجعل من ترتديها تبدو وكأنها عارية وذهبت اليه
: أول ما شفتها يا بن المحظوظة قلت لازم أجيبهالك
: طب ما كنت جيبت لمراتك
: انت غبى يا بنى، هى مراتى بتعرف ترقص؟!!!
كان سعيداً جدا من هديتى وعندما فتح الحقيبة وشاهد البدلة بنظرة سريعة
: يا بختك يا عم، طبعا هاتصور رقصة بنت فاجرة بالبدلة الجديدة
: طبعا، ودى عايزة كلام
: ماشي يا سيدى، عيش براحتك
: ما تصور مراتك انت كمان وتعيش زيي
: ياريت، لو كانت بتعرف ترقص ربع رشا مكنتش عتقتها
: يعنى هو لازم رقص؟!!
: هو فى ايه تانى غير الرقص؟!!
: فى كتير
: كتير!!!، زى ايه؟!!
: ممكن تخليها تمثل مواقف وتصورها
: مش فاهم، يعنى ايه، أنا بصورها كل يوم تقريبا بسببك من ساعة ما عرفتنى سكة التصوير، بس كلها صور بس مش فيديو
: احا، انت بتصورها ومابتورنيش؟!!
: وحياة أمك، هو انت اللى بتورينى؟!!!
: ما أنا فرجتك على رشا وهى بترقص مرة
: وأنا كمان وريتك صور ديدى مرة
: هى واحدة بواحدة يعنى
: مش قصدى، بس ماجتش فرصة يعنى
: أنا لقيتك مصورها بلبسها صور عادية قلت تبقى الفكرة ماعجبتكش
: احا، ده أنا بقيت بصورها ملط كل يوم
: أحااااااااااااااااااااا، بجد
: ما تركز يلا فى ايه؟!!
: مش قصدى، بس احا عايز أتفرج
: يابنى بقولك عريانة، مش هاينفع
: وفى ايه؟!!، ما أنا مصور رشا عريانة برضه
: فين ده، انت وريتهالى بجلابية عادية
: الجلابية دى عشان بتبقى مثيرة فى الرقص، لكن أنا مصورها كتير فشخ اصلاً
: طب ما تورينى
: اصبر هاوريك رقصة بنت متناكة
أمسك هاتفه وفتح ملف العهر والمجون وأدار تسجيلاً لزوجته وهى ترتدى لانجيرى داخلى أحمر اللون عبارة عن قطعتين،
حمالة صدر وأندر فتلة يظهر كل مؤخرتها وهى ترقص بشكل مثير لأقصى درجة،
: احا يا سامر، الرقصة دى سخنة اووووى
: انت شفت حاجة، ريرى محترفة يا بنى
: أحا بجد، ده أنا حاسس انى هاجيبهم
: اتعدل يا كس امك
: مش قصدى والنعمة بس، اللبس ده فاجر
: اللبس ولا هى؟
: بصراحة، ديدى جسمها أحلى بكتير، بس مراتك تحس أنها لبوة اوى فى رقصها
: هو أكيد ديدى أحلى، بيضة وطويلة وجسمها مليان عن مراتى
: بص، ديدى احلى حاجة فيها طيزها
: عارف
: عارف منين؟!!
: عادى يعنى، سهل أتخيل
: مفيش فيديوهات تانية؟
: فى طبعاً كتير
: طب ما تفرجنى يا ابن الجزمة
: لأ يا كس امك، لما تفرجنى انت الاول
: بكرة هاجيبلك صور كتير اوى لديدى
: خلاص، وانا بكرة هافرجك أنا كمان
: تعرف ياض يا سامر، المرة اللى فاتت لما اتفرجت على الفديو الاولانى، روحت هايج اوى وفرتكت مراتى نيك
: مع ان صور مراتك كانت عادية، بس بينى وبينك، انا كمان هجت اوى لما شفتهم وعملت زيك بالظبط
: طب ما ده حل ابن متناكة فشيخ نعالج بيه الملل
: حل ايه؟!!
: نتفرج ونهيج وكل واحد يروح ينيك مراته
: تصدق فكرة حلوة، مراتك تبقى الفياجرا بتاعتى ومراتى تبقى الفياجرا بتاعتك
: ايوة، هو كده بالظبط
: بس لازم تصورها فيديو
: ما أنا مش فاهم اعمل ايه يعنى
: يا عم فكر فى اى موقف وصورها، الفيديوهات احلى مليون مرة
تركت صديقى وعدت لمنزلى وأنا فى حالة لم أعهدها من قبل من النشوة،
فى مساء اليوم الثانى، وضعت كل صور زوجتى على هاتفى فى برنامج الإخفاء وذهبت لسامر، إنتظرنا حتى لم يبق سوانا وقام سامر بتخفيف الاضاءة وغلق الباب الزجاجى وأشعل سيجارة حشيش لنا وأخرج كلٌ منا هاتفه،
وقعت عيناه على اول صورة عارية لزوجتى وهى تنام على بطنها وتثنى إحدى سيقانها وتظهر مؤخرتها بشكل مثير جدا،
صرخ تلقائياً دون تفكير،
: احا، ايه الطيز بنت المتناكة دى
: مش قلتلك طيزها فاجرة
: فاجرة وبس، كسم دى طيز ودى فخاد
: حلوة الصورة بجد؟
: مراتك طيزها بنت متناكة اووووووى
: يا سلام
: نار اوى يا ديدى
: طب يلا فرجنى انت كمان
: اصبر يا عم انت
أكمل مشاهدة صور زوجتى وهى عارية بأوضاع كثيرة مختلفة، أعجبه صدرها وكسها ولكنه كل مرة يتوقف عند مؤخرتها مغرماً بها
: بقى مراتك جسمها عامل كده، ومطلع دينى معاك وتقولى بتعذب وماليش نفس ليها وعايش كأنى عازب
: اه حقيقى، عمرى ما كدبت عليك
: ازاى بس، ده انا هيجت فشخ عليها
: علشان اول مرة تشوفها بس
: لو شفتها الف مرة حتى، ده جسمها قشطة
: مش عارف يا سامر، انا بجد مابهيجش عليها
: تبقى مجنون رسمى
: تعرف انى بهيج بس لما انت تشوفها
: اشمعنى بقى
: معرفش، المرة اللى فاتت برضه هجت اوى وروحت نكتها
: خلاص يا عم بسيطة، فرجنى عليها كل يوم عشان تهيج عليها
: طب يلا فرجنى انت كمان
أشعل لنا سيجارة جديدة وفتح هاتفه وشاهدت صور زوجته وهى مثل صور زوجتى،
بملابس النوم واللانجيرى المثير وايضا عارية تماماً،
: صورت ريرى بالبدلة اللى جبتهالها
: طبعا يا حبى، ده انت صارف ومكلف
ضحكنا سوياً وأدار فيديو لها وهى ترتدى البدلة الشفافة وكل جسدها يظهر من خلالها وهى ترقص بميوعة شديدة وتتفنن فى إظهار مرونة مؤخرتها،
: انا بعد كده لازم اشتريلها لبسها بنفسي
: وانا كمان هاشترى لبس لديدى بنفسي عشان يبروز طيازها الفاجرة
: ولا يا سامر، هو احنا بنهيج اوى كده ليه؟!
: مش عارف يا وائل، بس انا عمرى ما هيجت زى كده قبل كده
: طب وبعدين
: وبعدين ايه؟!
: هانفضل نتفرج كده على طول، انا صورت مراتى كتير، ماعدش افكار
: انا احسن منك، الرقص مالوش نهاية
: طب وانا؟
: معرفش بقى
: عنك ما عرفت، انت اللى هاتتفرج
: طب بص، اعمل افلام زى ما قلتلك
: ازاى يعنى
: زى الافلام السكس، تتخيل موقف وتصورها
: برضه زى ايه؟
: بص، ممكن تعمل اكنها فى البيت ومستنيه الواد يغير الانبوبة وتفتحله وهى لابسة قميص نوم وتغريه لحد ما ينكها
: وانا هاجيب منين الواد؟
: يا جاموسة تمثيل، انت هاتصور أكنك الواد وتعمل دوره
: اه، فهمت
: طب انت عملت حاجة زى دى قبل كده توريهالى
: لأ، اعمل بس الاول وهابقى اوريك وافهمك
: طب ما تورينى دلوقتى عشان اعرف اعمل
: مش هاينفع، واصلاً الحاجات دى بالذات على اللاب فوق فى شقتى
: طيب هاجرب ونشوف
فى اليوم الثانى لم أتردد فى شرح الامر لزوجتى التى أصبحت تنتظر منى الجديد وتسعد به،
إرتدت قميصاً قصيراً جدا ووضعت ميكب مثير وقمت بتمثيل دور فتى الانبوبة وفتحت لى الباب وتمشي أمامى حتى المطبخ وأفخاذها عارية والقميص يجسد ظهرها ويجعل مؤخرتها تتأرجح أمامى،
فى المطبخ انحنت حتى ظهر جزء من مؤخرتها وأجدت تمثيل دور الفتى المثار حتى مددت يدى أحاول لمس مؤخرتها بهياج
: ايه ده، بتعمل ايه؟!
: مفيش يا ابلة، لامؤاخذة
: المفتاح فين كان هنا
قالتها ثم انحنت اكثر تبحث عنه اسفل المنضدة حتى ظهرت كل مؤخرتها وكسها من الخلف لأخرج قضيبى بلا وعى وأدفعه بداخل كسها
: ااااااه، بتعمل ايه يا حيوان انت
: مش قادر يا ابلة، طيزك جننتنى
: ابعد عنى يا حيوان انت، انت فاكرنى شرموطة
: مش قادر… مش قادر
: اه اه… ااااااح
ظللت ادفع قضيبى بكسها حتى أتيت شهوتى وانهيت التسجيل
: وائل، هو عادى اللى بنعمله ده
: اه عادى يا بنتى، على فكرة سامر ورشا بيعملوا زينا
: احلف؟!!!
: اه والنعمة
: وانت عرفت منين يا فالح؟!!!
: عادى يعنى، ساعات بنحكى لبعض
: اوعى تكون بتفرجه على اللى بنصوره يا وائل
: لأ طبعا مستحيل
: يا خوفى منك
: ماتخفيش يا هبلة، وبعدين لو فرجته عليكى هايفرجنى على مراته ونبقى خالصين
: والنعمة تلاقيكم بتعملوا كده فعلاً
: يعنى لو بنعمل فيها ايه؟
: احيه، بتفرجه على مراتك عريانة وتقولى فيها ايه؟!!!
: ماهو بيفرجنى مراته هو كمان
: وانت مش غيران ولا مضايق انه بيشوف جسمى؟!!
: طالما واحدة قصاد واحدة عادى
صمتت قليلاً وهى شاخصة البصر وجسدها به رجفة خفيفة،
: روحتى فين؟!!
: صاحبك هايقول عليا ايه بقى؟!!
: هايقول اللى انا هاقوله على مراته
: يا سلام، اتحلت يعنى كده
: مش انتى بتسيحى وتتبسطى لما بصورك
: اه يا بايخ بس عشانك انت مش علشان صاحبك
: انسي انه بيشوف حاجة وخلاص
: انسي ازاى بس
: قلتلك عادى، ما أنا كمان بشوف مراته
: وياترى هى أحلى منى، وبتهيج عليها
: انتى احلى منها الف مرة، وانتى عارفة كده مش محتاجة اقولك
: اومال بتتفرج عليها ليه؟!!!
: صدقينى مش بهيج عليها، بس علشان يبقى بتفرج على مراته زى ما بيتفرج على مراتى
: طب وليه تفرجه من اصله طالما بتهيج عليا انا وبس
: بصراحة بهيج اوى لما بيتفرج عليكى
: بتهيج علشان واحد غيرك بيشوف جسمى
أطرقت برأسي ولم أجيب، حركت أصابعها على صدرى العارى ووضعت رأسها عليه وهى تنزل بيدها تداعب قضيبى،
: وائل، انا خايفة سامر يحكى لحد واتفضح
: ماتخافيش، هايحكى ازاى وهو اللى فرجنى على مراته الاول
: افترض اللى بنصوره وقع فى ايد حد، هاتبقى مصيبة
: قلتلك ماتخافيش، حتى لو التليفون اتسرق ولا ضاع محدش هايعرف يشوف اللى عليه
: انت متأكد يا وائل؟
: ايوة متأكد، يعنى اكيد هاخاف زيك واكتر
: طب هى مراته عارفه انه بيفرجك عليها؟
: معرفش، وهو مايعرفش انى حكيتلك
: طب احنا هانستفيد ايه؟
: يعنى ايه مش فاهم؟!!
: انتوا بتتفرجوا علينا وتهيجوا، احنا بقى استفدنا ايه؟!!!
: ما انتى بتهيجى لما بكون بصورك
: يا حبيبى مجرد انك معايا بيهيجنى
: يبقى خلاص، عايزة ايه تانى
: مش عارفة بقى
: ما تخلنيش اندم انى حكيتلك
: حاضر، متخافش
: طب انتى هايجة دلوقتى اكتر بعد ما عرفتى ولا الاول اكتر؟!!
: برضه مش عارفة
: ازاى يعنى مفيش فرق؟!!!
: بص، الموضوع نفسه يهيج من غير حاجة
: مش فاهم
: عارف اللى صورناه من شوية
: ماله؟!
: حصلى بجد حاجة قريبة منه
: احا، ازاى وامتى ومع مين؟!!
: اهدى بس واصبر
: طب احكى اخلصى
: مرة من فترة حسام ابن جارتنا اللى فوق خبط عليا كانت مامته بعتاه ياخد من عندى مخرطة الملوخية، وفتحتله ومش فى بالى وكنت لابسة البيجاما البرمودا وخدت بالى انه بقى عرقان وملخبط وعينه بتاكل جسمى
: هى كانت مبينة جسمك؟
: خالص، بس ضيقة وماسكة عليا والبنطلون بتاعها فوق ركبتى بحاجة بسيطة
: بس كده؟!، اومال هاج ليه؟!!
: ماهو مش متعود يشوفنى كده
: اه، فهمت، وانتى اتضايقتى؟!!
: بصراحة؟!
: ايوة بصراحة
: سيحت اوى وبقى قلبى هايقف من كتر الدق
: ده انتى شرموطة بجد بقى
ضربتنى بكفها فى صدرى بدلع وهى تدعى الغضب
: والنعمة انت حيوان وانا غلطانة انى حكيتلك
: خلاص.. خلاص، بهزر معاكى، طب ما جاش تانى
: لأ يا رخم مجاش
ضممتها وانا التهم فمها وأعريها تماماً وأولج قضيبى البالغ الانتصاب على غير العادة معها وهى تئن بشبق بالغ تحت منى وتصيح بعهر لتزيد اثارتى،
: نيكنى يا وائل، نيك ديدى الشرموطة
فى المساء كنا ندخن الحشيش وسامر لا يصدق ما يرى ومثار لأقصى درجة ولم يجد غضاضة بعد أن أغلق الانوار كلها فى إخراج قضيبه ودعكه أمامى دون أى خجل وهو يشاهد زوجتى بينما أنا أمسك هاتفه بجواره أشاهد ريرى وهى ترقص عارية، لأفعل مثله وأخرج قضيبى ونأتى بشهوتنا على زوجاتنا بنفس الوقت.
لم أعد أنتظر فيديوهات رشا زوجته أو أسأل عليها، كانت ديدى وحدها تكفى لاثارتنا سوياً على حد سواء، فهى أجمل وأشهى من رشا بكثير،
حتى جاء ذلك اليوم الذى أردت فيه دخول الحمام وكنا نصعد شقته فى هذه الحالة،
كان الوقت متأخر عندما دخلنا شقته، زوجته وطفليه نائمون والشقة بلا اى صوت،
الحمام أمام حجرة نومهم مباشرةً،
عند مرورى وجدت باب حجرتهم نصف مفتوح ورشا ممدة فوق فراشهم ترتدى قميص نومها الخفيف المرفوع من على مؤخرتها فرأيتها كاملة عارية بكل وضوح وهى تنام على بطنها وأحد ساقيها مثنى بشكل مثير،
عدت للصالة مبهوتاً بخطوات بطيئة وأنا أخبره بما رأيت،
وقف أمامى محمر الوجه والشهوة ترتسم على وجهه، تحرك أمامى وأنا أتبعه ونحن نتحرك على طراطيف أصابعنا كأننا لصوص،
وقفنا سوياً ننظر لها وهى عارية المؤخرة كأنها تنادى من يقفز عليها ويضع كل قضيبه بداخلها،
: أحااااا
قالها سامر بصوت خفيض للغاية وهو يدعك قضيبه بجوارى وأنا أفعل مثله وأهمس،
: طيزها ع الحقيقة أحلى بكتير
: شكل وهى نايمة على بطنها ابن متناكة
: ينفع اقرب شوية
: لو حسيت بينا هاتبقى مصيبة : شكلها مهيجنى اووووى
: طب انا عندى فكرة بنت وسخة لو نفعت تبقى احاااا
عدنا للصالة ولف سامر سيجارتين ووضع بهم كمية حشيش مبالغ فيها،
: انت متقل الحشيش اوى كده ليه
: اصبر، هانشرب ونخليها تقعد معانا وراسها من الخان هاتتقل
: احا وبعين؟
: هانشوف ساعتها بقى
دخل لها وقام بإيقاظها وطلب منها أن تقدم لنا عشاء، وكان أمر معتاد يحدث من وقت لاخر،
وضعت أمامنا الطعام وهى ترتدى روب من الستان محكم الاغلاق فوق قميص نومها القصير وجلست معنا حتى أتممنا الاكل وأنا جسدى يرتجف من تخيلى للقادم،
طلب منها سامر بعد الطعام أن تقدم لنا الشاى وجاءت تجلس معنا ونحن نشرب السجائر المحشية والدخان يلف المكان بكثافة بالغة حتى أنها ظلت تسعل،
كانت تعلم أننا نشرب وكثيراً ما شربنا بشقتهم وبحضورها، أدار سامر أغنية لام كلثوم ووضعت رشا رأسها فوق قبضة يدها،
: مالك يا رشا، خشى نامى انتى لو تعبانة
: مش تعبانة ولا حاجة يا وائل، بس ريحة السجاير بتاعتكم دى دوختنى اوى
: هو انتى يعنى اول مرة تشميها؟!!
: مش اول مرة ولا حاجة يا سي سامر بس تقيلة اوى المرة دى وانتوا مقفلين الدنيا والشقة بقت حر موت
: قومى خديلك دش
: مش وقته عشان اعرف ارجع اكمل نوم
: خلاص خشي جوه وخدى راحتك بدل ما انتى مكتفة نفسك بالروب ده وأنا هاقعد مع وائل شوية
: ماشي، لو عوزتوا حاجة ناديلى
بمجرد نهوضها، دار رأسها وتعثرت وهى تضحك لما تشعر به،
: يخربيتكم، ده أنا عملت دماغ
ضحكنا كلنا وتحركت وهى تترنح وتمشي بشكل متعرج حتى إختفت،
: احا يا سامر انت دخلتها ليه؟!!!
: اصبر يا حبيبى، لازم تقف عشان راسها تلف وتتسطل
: دى شكلها مسطولة ع الاخر
صاح سامر بصوت متوسط حتى لا يستيقظ أطفاله،
: ريرى… ريرى
: ايوة يا سامر
: هاتيلنا ازازة مية ساقعة
نظر الى سامر وهو يهمس ويدعك قضيبه من فوق ملابسه،
: لو اتسطلت تمام، هاتنسي وتخرج بالقميص
لم يكمل جملته حتى ظهرت فعلاً زوجته وهى تحمل زجاجة الماء المثلج وتتقدم نحونا بقميصها وحده وجسدها يظهر بوضوح رغم الضوء الخافت من تحته،
لم تكن ترتدى أسفل القميص شئ على الاطلاق، حتى أن كسها كان ظاهراً واضحاً لنا،
وضعت الزجاجة وتركت جسدها يسقط فوق المقعد وهى تضحك بعد أن تمكن منها السطل بشكل كامل،
: ماتقومى يا ريرى شغلى الف ليلة وليلة
: مش قادرة اتحرك، قوم انت يا سامر
قام سامر فعلاً وأدار أغنية ألف ليلة وليلة ووقف أمامها وهو يمسك بيدها ويتراقص بجسده وهى تضحك حتى جذبها ووقفت معه وهى تتمايل،
ظلت ترقص بكل عهر دقائق حتى إنهارت تماماً وسقطت فوق المقعد لا تعى أى شئ،
قام سامر بحملها بين ذراعيها ودخلنا كلنا الى حجرة نومهم ووضعها فوق فراشها ونزع عنها قميصها تماماً،
دون كلام وضع فمه يقبلها ويدلك نهودها ويشير لى بالاقتراب،
تركها لى لانهال على فمها تقبيل وأنا أرتشف شفتيها وألعق لسانها بشبق وشهوة عارمة،
وضع سامر رأسه فوق كسها يلعقه وانا أفعل المثل بفمها ونهديها بشبق لم أكن اتخيله،
أزحت سامر بيدى ووضعت فمى فوق كسها العقه بنهم واشتهاء لاتذوق عسلها وارتشفه بشهوة عارمة،
تخلص سامر من ملابسه ووضع قضيبه فوق نهدها يجلخه وهو يدعك نهودها بشهوة لا تقل عن شهوتى،
تركت كسها وأخرجت قضيبى من ملابسي وفعلت مثله، ادلكه بيدى وأنا افرك نهدها وحلمتها المنتصبة،
دقائق وكنا نقذف سوياً لبننا الساخن فوق صدرها ووجها حتى أن وجهها غرق تماماً من اللبن الغزير لنا،
تركناها وخرجنا وأشرت له وأنا لا أستطيع الكلام وتركته راحلاً غير مصدق ما حدث،
لأيام متتالية لم يغادر مشهد رشا مخيلتى لحظة واحدة حتى اتصل بى يسألنى عن سبب إختفائى وادعيت انى كنت مرهق ووعدته بزيارته مساءاً،
: كنا هانروح فى داهية يا معلم
: ليه، ايه اللى حصل؟!!
: رشا تانى يوم صحيت مش فاكرة حاجة خالص
: طب كويس، زى الفل
: ماهى فضلت تقولى هو ايه اللى حصل، انا كنت حاسه أكنى فى اوضتى ومعايا كذا واحد
: يا نهار اسود
: ما تقلقش، عرفت ابلفها وافهمها انه بتتخيل بسبب الحشيش
: بينى وبينك، كان يوم ابن متناكة
: اوووووى، عايزين يوم تانى زيه
: طب ما كده رشا ممكن تاخد بالها
: رشا مين يا معلم، الدور على ديدى
: ايه؟!!
: ايه، ايه يا كسمك
: ماشي يا صاحبى، عادى
: طب ظبط لنا يوم بقى
: حاضر سيبنى أظبطها واقولك
: على فكرة، انا جالى فرصة سفر
: احا، سفر ايه؟!!
: ما انت شايف الشغل بقى ازاى، انا كلع دين امى
: وبعدين، سفر فين وامتى
: عمان، وعايزين رد خلال يومين
: وانت فكرت؟
: انا لازم اسافر، بقى عليا فلوس كتير وكل يوم الشغل انيل وانيل
: ومراتك وولادك؟
: عادى، زى كل الناس، هاظبط نفسي وابعت اخدهم
: احا يا سامر، وتسيبنى لوحدى
: دى اكتر حاجة مضيقانى، بس اتسدت فى وشي على الاخر
عدت لمنزلى مهموماً فقد كان سامر هو توأمى والشخص الوحيد فى العالم الذى أانس به وبصحبته، لم يكن لى أصدقاء غيره ولا أعرف فعل شئ بدونه ودون مشاركته،
أرادت زوجتي مساعدتى ومساعدة نفسها فى خلق إثارة جديدة حتى تعود لها متعتها معى ولكن دون جدوى،
حتى حدثت ذات مرة وكنت أدخن الحشيش قبلها وهى بجوارى وظلت تداعب قضيبى حتى إنتصب بين يديها وهى تتحدث عن سامر،
: ياريت سامر يرجع تانى علشان تصور ديدى وتفرجه
: وحشك تتصوريله يا لبوة؟
: اه، وحشنى اوى تعريصك
: عايزانى أعرص عليكى يا ديدى؟
: اه يا قلب ديدى، عرّص عليا وهيج وهيجنى
: مش هاتزعلى منى؟!
: مش هازعل، أنا شرموطتك، اعمل اللى نفسك فيه
: طب وهاعرص عليكى ازاى وسامر مسافر
: مش عارفة بقى اتصرف، شوف اى حد يتمتع بمراتك غيره
: انا معرص اووووى يا ديدى
: عارفة يا قلب ديدى
: بسيح اوى وحد بيتقفرج عليكى ويهيج
: طب ما تفرج، هو أنا حايشاك
: مش عارف، مكنتش بثق فى حد غير سامر
أنامتنى على ظهرى وظلت تلعق قضيبى وخصيتى بشراهة بالغة، ثم صعدت عارية وجلست فوق قضيبى وهى شبه مسعورة، تتحرك بخصرها بشبق ورغبة عالية،
: طالما التعريص عليا بيكيفك، سيبنى براحتى وهاتشوف
: هاتعملى ايه يا ديدى؟
: هاخليك معرررررررررص
: ازاى؟!!!، فهمينى
: قولى انك موافق مراتك تتشرمط ومالكش دعوة
: موووووافق
قلتها وأنا أسحق لحم مؤخرتها وأقذف لبنى الغزير فى أعماق كسها وهى تصرخ من النشوة والمتعة،
فى الصباح أيقظتنى زوجتى وهى مبتسمة وترتدى جلباب من الفيزون كنت قد إشتريته لها من قبل قديماً
نظرت إليها مندهشاً لارتدائها هذا الجلباب، وفطنت لذلك من نظراتى،
: مالك، مش حلوة عليا
قالتها وهى ترجع للخلف وتقف فى منتصف الحجرة وتضع يديها حول خصرها وعندما إستدارت وشاهدت مؤخرتها حرة مرسومة واضحة،
: مش عايز تتغدى ملوخية؟
: اى حاجة يا قلبى من ايدك حلوة
: يا نهار
: ايه؟!!
: نسيت المخرطة عند جارتنا، انت نسيت، ما أنا قلتلك حسام ابنها جالى وخدها
: طب ما تتصلى بيها تبعتهالك، هى دى مشكلة؟!!
: عندك حق، خلاص هاغير بقى هدومى، لأحسن حسام يجي ويشوفنى بالمنظر ده
قالتها وهى تخفض صوتها وتتحدث بميوعة ودلال، جعلتنى أفطن لما يدور برأسها وينتصب قضيبى وتشاهده وهى تبتسم وتعض على شفتها السفلى
: يا خبر، هو زبك واقف ع الصبح كده ليه؟!
: اتصلى بيها يلا
: وحسام؟!!
: عادى يعنى مش هايلحق
: لأ هايلحق يتفرج وياخد راحته كمان
: ازاى؟!
: اصبر بس وانت هاتشوف
امسكت بهاتفها وإتصلت بجارتنا وإنتظرنا نزول حسام وهى تداعب قضيبى وتزيد إثارتى،
رن جرس الباب ووضعت كفها على فمها تدعى الخجل ثم نهضت وهى تهمس فى اذنى،
: إستخبى ورا الباب علشان تتفرج، بس اوعى الواد يشوفك
فعلت ما قالته بالضبط وتحركت وأنا أرى مؤخرتها تتراقص وتبدو مجسمة بشكل بالغ كأنها بالفعل عارية من تحت قماش الجلباب الابيض،
فتحت الباب لارى وجه حسام يمتقع ويحمر وهو يتطلع اليها مبهوتاً،
: معليش يا حسام بتعبك معايا
: ولا تعب ولاحاجة يا طنط، احنا اللى تقلنا عليكوا
: طب استنى ثوانى، عاملة شوية بسبوسة إديها لماما وسلملى عليها
تركته وتحركت ببطء نو المطبخ المجاور لحجرتنا وهى تمشئ ببطء ومياعة كى تعطى حسام فرصة للمشاهدة والتحديق،
كان نظرى موزعاً بين نظرتها لى فى مخبئى وهى تغمز لى وتعض على شفتها وبين وجه حسام الذى يدقق النظر لمؤخرتها ويبدو عليه الشهوة والشبق،
عادت له بنفس البطء ووضعت بين يديه طبقاً مغلفاً وتركها وهو متلعثم مشتعل الشهوة،
لم أستطع الانتظار ففتحت الباب وجريت عليها وجذبتها لحجرتنا وانا ارفع الجلباب عنها وانزل برأسي بين ساقيها ألعق كسها بنهم،
: شفت الواد وهو هايج عليا؟
: الواد كان ميت من الهيجان
: شرموطتك عجبتك يا قلبى؟
: شرمووووووطة اوى يا ديدى
: طب نيك، نيك الشرموطة
فتحت ساقيها ووضعت قضيبى فى كسها وانا اصرخ معها من المتعة ووجه حسام وهو ينظر على مؤخرتها لا يفارق خيالى،
: زبك حلو اوى يا معرص
: انتى عرفتى كل ده منين
: عجبتك للدرجادى؟!
: اوووووووى
: علشان بحبك وبعشقك وبموت فى تراب رجليك، من ساعة ما سامر سافر وحالك اتقلب، دخلت ع النت وقريت كتير اوى لحد ما فهمت انك ديوث يا قلبى، شهوتك ما بتقومش غير بالطريقة دى
: حقك عليا، لو مش عايزة تكملى معايا براحتك
: اخص عليك، بعد كل ده بتقولى كده؟!!
: مش انتى شايفانى ديوث
: على قلبى زى العسل يا روح وقلب ديدى شرموطتك وخدامة زبرك
: يعنى مش زعلانة وبتكرهينى؟
: انا خدامتك يا وائل، اعمل فيا اللى انت عايزه، ياواد بحبك
: وانا بعشقك يا ديدى
: ديدى ملك زبرك وخدامته
: بس انا خايف نفضل نعمل كده ونتفضح
: ايوة كده، نتكلم بالعقل بقى
: قولى يا قلبى
: بص يا قلب ديدى، من هنا ورايح انا ديدى الشرموطة وبس، شغلتى امتعك وامتع زبرك واخليك تعرص عليا وتتكيف
: وبعين
: اهم حاجة ناخد احتياطنا كويس، أنا قريت كتير وفهمت كتير، اهم حاجة نبقى مركزين وبلاش نكرر الحاجة مع نفس الشخص مرتين
: وهانجيب كل يوم واحد جديد منين؟
: عايز تعرص عليا كل يوم يا هيجان انت
: كل دقيقة
: وانا تحت امر زبرك يا قلبى، المهم سؤال مهم
: ايه؟
: انت عايز مراتك الشرموطة تقلع وتغري بس ولا حاجة تانية
: حاجة تانية زى ايه
: يعنى ممكن حد ما يمسكش نفسه وينيكنى
: اااااااااااااااااح
: خلاص، يا قلبى انت جاوبت
: ناوية على ايه يا ديدى
: لسه مش عارفة، نسيبها للظروف، بس أوعدك أخليلك زبك واقف ليل نهار.
ذات يوم أخبرتنى أنها تريد شراء بعض الاشياء وتريد منى الذهاب معها،
دخلنا أكثر من محل تشترى منه ما تريد، لم تكن زوجتى من هذا النوع الذى يلفت الإنتباه ويجعل أحدهم يحدق بها
، وقفت أتطلع إلى الملابس المثيرة وهى بجوارى تداعب أصابعها ذراعى خفية وهى تهمس،
لو أنها تملك أحد تلك الفساتين المثيرة،
: وهاتلبسيهم فين بقى؟!
: مش عارفة، بس نفسي فى فستان منهم اوى
: أنهى واحد بالظبط فيهم؟
تشير برأسها إلى فستان أسود اللون قصير للغاية من هذا النوع الذى يلتصق تماماً بالجسد ويبين ويظهر كل تفاصيله ومنحناياته،
: عايزة ده يا وائل
: يخرب عقلك، ده أكتر واحد عريان فيهم
: تؤتؤ، ماليش دعوة
: يابنتى ده لو الدنيا إتقلبت مش هتعرفى تلبسيه فى حتة
: هاته بس ومالكش دعوة
: ماشي يا ديدى
طلبنا من البائعة الشابة الفستان ودخلت زوجتى غرفة البروفة وأنا أنتظر متلهفاً لرؤية الفستان عليها،
أكثر من نصف صدرها يظهر بوضوح ولأن الفستان ضيق التصميم كان يضغط على نهديها ليضمهم بقوة ويجعلهم بارزين بقوة،
الفستان يصل إلى أسفل مؤخرتها بعشر سنتيمتر فقط، فتظهر سيقانها وأفخاذها عارية مضيئة بلونهم الأبيض أسفل لون الفستان الأسود،
تلعثمت بقوة وتعرقت بشدة من شكلها وأمسكت بطرف ستارة البروفة كأنى أخشي أن يراها أحد بوضعها هذا،
: ايه رأيك يا قلبى؟
: يخربيتك، ايه ده؟!!!
: عجبك؟
: ده يجنن، ماتخيلتش كده
: عشان تصدقنى
: طب يلا غيرى خلينا نمشي
: تؤتؤ، مش عايزه أقلعه
: اخلصى بقى مش وقت دلع
: مش بهرج، هالبس هدومى عليه، بس عرف البنت
: طب ليه، هاتستفيدى ايه
: مالكش دعوة
مدت يدها خلف الستارة من الداخل لتحضر السنتيان والاندر من فوق الشماعة وتشير لى كى أحضر لها حقيبتها،
: احا، ايه ده؟
: ايه يا قلبى مالك؟!!
: هو انتى قلعتيهم امتى دول؟، وليه؟!!!
: ايه يا قلبى، هى الفساتين دى بيتلبس تحتها الكلام ده
: يخرب عقلك يا ديدى، يعنى انتى كنتى عريانة من دقيقة
: آه يا قلب ديدى، اوعى يكون حد بص عليا وشافنى وانا موطية وطيزى باينة
: لو حد كان شاف طيزك كان هجم عليكى
: يا نهار، طب يلا نمشي قبل ما يحصل
: امشي بالراحة
: ليه؟!
: علشان محدش ياخد باله انك مش لابسة كلوت
: يا نهار، هى طيزى بتترقص فى البنطلون
: هاعرف منين، ما أنا ماشي جنبك
: صح، طب استنى هنا دقيقة واحدة
تركت ذراعى مرة واحدة وتحركت بإتجاه أحد المحلات على بعد خمسة أمتار وهى تمشي ببطء وميوعة تتناسب مع كوننا بمول كبير يعج بالناس وهى تنظر لى من الخلف،
: ها يا قلبى، طيزى عاملة ازاى
: حلوة اووووى
: ياواد مش قصدى، باين انى مش لابسة كلوت
: لأ، البلوزة مغطية ومش باين
: طب يلا نخرج نتفسح
: لسه هانخرج؟!!
: آه، عاوزة اتفسح معاك لوحدنا
: عايزة تروحى فين يا قلبى؟
: ممممممم، تعالى نروح نروح المقطم سوا
: احا، بتتكلمى بجد؟!!
: آه بجد، مش أنا شرموطتك؟
: آه يا شرموطتى ولبوتى
: طب والشراميط بيتاخدوا فين
: صح يا شرموطة، يلا
فى الجراج وبمجرد أن ركبنا سيارتى خلعت حجاب رأسها وهزت رأسها حتى تحرر شعرها الاسود الناعم حول رقبتها،
: ديدى، انا هيجت اوى
: طب وكده؟!
قالتها وهى تفتح بلوزتها وتلقى بها على المقعد الخلفى وتظل فقط بما يظهر من الفستان الاسود،
إنتصب قضيبى بشدة وإرتجف جسدى وتحركت فى طريقنا إلى المقطم،
على شباك دفع تذكرة الانتظار، شاهدت موظف التذاكر وهو يرفع حاجبه دهشة وإعجاب وهو يتطلع إلى زوجتى ويتوقف ببصره فوق صدرها العارى البارز،
: شفت يا قلبى الراجل كان بيبصلى ازاى
: بزازك جننته
: حسيته عاوز ينط ياكلهم من بصة عينيه
: طب إقلعى البنطلون
: يا نهار، وفخادى تبان؟!!
: اومال اشترينا الفستان ليه؟!
ضحكت بميوعة وهى تفك بنطالها وتخلعه وينحصر فستانها وارى كسها بكل وضوح،
: اعدلى نفسك، كسك باين
: اعمل ايه، ما الفستان هو اللى قصير
: شديه شوية، مش من الاول كسك يبان كده
: صح يا قلبى، حاضر
جذبت الفستان حتى إختبئ كسها ووصلنا فوق هضبة المقطم المظلمة،
شعرت بأحدهم يقترب منا من ناحية نافذة زوجتى وهو يمسك بعقود الفل الابيض،
: فل للبرنسية يا بيه
عينه تتفحص زوجتى بجراءة ووقاحة وهدوء دون اى خوف أو خجل،
وضعت بيده النقود لينصرف بعد أن تفحصها تماماً لترتمى على صدرى وهى تقبل رقبتى بشهوة بالغة،
: ااااااح يا وائل، الواد هيجنى اوووووى
: هو اللى هيجك ولا انتى اللى هيجتيه يا شرموطة
: العب فى كسي يا وائل، مش قادرة
وضعت يدى على كسها وهى ترتمى على صدرى وأضع فمى فوق فمها أرتشف منه بشهوة لم أمر بها من قبل،
الفستان تحرك لأعلى وهى جالسة على نصفها الايسر مائلة بجسدها على جسدى، مؤخرتها أصبحت عارية ويدى تتحرك عليها تفعصها
أفاقنى صوت جاء من خلفها من نافذتها،
: حاجة ساقعة يا استاذ؟
إنتفضت ورفعت رأسي لأرى رجل صارم الملامح رغم نحافته، أسمر الوجه ينظر إلى مؤخرة زوجتى وهو يحرك لسانه بداخل فمه،
إعتدلت زوجتى وهى مفزوعة مثلى من ملامحه، فهو غير مراهق صغير جاء من قبله،
: آه، هات أتنين حاجة ساقعة
: بقولك ايه يا عمنا، لو عايز حتة مدارية لاغينى
: اشمعنى
: اصلى شايف مزاجك عالى وانت هنا فى اول الطلعة وممكن حد من المخبرين يلمحكم ويعلم عليك
: معليش اصل أنا اول مرة أجى هنا
نظر لزوجتى نظرة ذات معنى وهو يغمز بعينه،
: وانت يا بت، ماقلتيش للاستاذ ليه بروح امك يطلع بيكى فوق
انه يظنها فتاة ليل جئت بها الى هنا لاقضى معها وقت ممتع فى الظلام،
: خليك معايا وقولى اروح فين
: ماشي يا عمهم، اطلع قدام عند الكشك المنور، ده بتاعى، اقف بعده ع اليمين بكام متر
: ماشي يا كبير، تشكر
: لامؤاخذة يا باشا، مية جنيه بس
فهمت ما يجرى وأخرجت ورقة مالية فئة المئة جنيه وضعتها بيده وتحركت حيث أشار ووقفت فى مكان مظلم،
: الراجل افتكرك شرموطة
: طب ما أنا شرموطة
: افتكرك شرموطة جايبك بفلوس
: يا نهار، ده انا خفت منه اوى اول ما جه
: وانا كمان، افتكرت حد جاى يقفشنا
: بس هو افتكرنى شرموطة ليه؟!!
: مش مصدراله طيزك العريانة
: يا نهار، هو شاف طيزى؟!!!
: شافها طبعاً
: اح يا وائل، اااااااح
إرتمت فى حضنى مرة أخرى وهى تتأوه وتتحرك بعصبية من فرط شهوتها وشهوتى،
فتحت بنطالى وأخرجت لها قضيبه الذى أنهالت عليه لعقاً بشهوة بالغة وهى تجلس فوق مقعدها على ركبتيها،
أمسك برأسها أدفعها الى قضيبى ليدخل الى أعماق فمها وأنا منتشي بشدة مخدر كأنى شربت أطنان من الخمر،
أيقظنى من نشوتى صوت صفعة قوية جعلتنى أنتفض مرة أخرى لأارى الرجل هو من فعلها وصفع زوجتى على مؤخرتها العارية التى كانت تخرج من النافذة دون أن تشعر بسبب جلستها العكسية فوق المقعد،
: اااااااااااى
: مالك بكس امك، هو انتى بايعاها كده ليه
: فى ايه يا معلم تانى؟!
: جرى ايه يا استاذ، انت باين عليك غشيم ومالكش فى الكلام ده
: حصل ايه بس
: بنت المتناكة دى مطيزة ع الاخر وواخدة راحتها، ده انا شفت طيزها مدلدلة من الشباك من بعيد
: طيب معليش، حقك عليا
: لأ خد بالك يا افندى، ده شارع مش أوضة نوم،
: خلاص أنا هامشي
: مش القصد يا بيه، ريح يا باشا الكراسي وخد راحتك وانت مدارى، مش عايزين يحصل قلق
أرحت المقاعد للخلف تماماً وأنا اراه يقف فى الخلف عند نهاية السيارة ويشعل سيجارة وهو يتطلع لنا من وقت للاخر،
رفعت فستانها الجديد حتى بطنها وأخرجت نهديها من فتحته الكبيرة وهو يرانا ويرى جسدها الابيض وقمت بالنوم فوقها وأدخلت قضيبى فى كسها وأنا أتحرك بهدوء وأتطلع اليه من وقت للاخر كى أتأكد أنه ينظر الينا من حين لاخر،
همست زوجتى فى اذنى،
: هو كده مش شايفنى يا معرص
: طب اعمل ايه؟!
: نام على ظهرك وهاتنى فوقك
فعلت ما قالته ونمت على ظهرى ونامت بجدسها فوقى وهى ترفع خصرها فوق قضيبى لتجعل نهديها أمامه يراهم بوضوح،
نظرها عليه تنتظر نظراته اليها وهى تتناك بشهوة،
يبدو أن شهوة الرجل تحركت من وقاحتها وبعد ما عرف أنى خائف بلا تجربة سابقة ولم افعل مثل هذه الامور من قبل،
أقترب منا مرة أخرى ووقف فى النافذة تماماً خلف مؤخرة زوجتى العارية وهو يتحدث بصوت خفيض،
: ما تشهل شوية يا بيه قبل ما الدورية ترجع
قالها وانا اراه يضع كف يده الاسمر على مؤخرتها يفعصها ويفركها،
: حا حا حاااضر
قلتها بتلعثم وانفاس متقطعة وانا اره يفرك مؤخرتها ويضع اصبعه فى خرمها وهو يعض على شفته وزوجتى تصرخ من اصبعه بشوة،
: ااااااااااااااااااااااااح
لم أتحمل المزيد لتأتى شهوتى كثيفة غزيرة بداخل كسها وعينى تراقبه بعد ان اصبح يفرك ويفعص مؤخرتها بكلتا يديه،
سحبت جسدى من تحتها ليعتدل البائع ويصفعها مرة أخيرة بقوة على لحم مؤخرتها،
: يلا يا باشا لامؤاخذة فضى المكان لغيرك
: تشكر يا معلم
: تحت امرك فى اى وقت يا باشا، اديك عرفت المطرح، المرة الجاية تجيلى على طول
: تمام، تمام
تحركنا للعودة لمنزلنا وزوجتى ترتدى ملابسها فى الطريق مرة أخرى وغطاء رأسها لتعود كما كانت قبل أن نخرج،
فقط زاد عليها ماء شهوتى فى كسها وصفعات البائع لمؤخرتها واحساسها بأن إصبعه مازال بداخل خرمها.
مسء يوم إرتدت فستان عهرها أسفل ملابسها المحتشمة العادية وشرعت في وضع المساحيق بجواري في سيارتنا، حتي تحولت لهذه المرأة الفاتنة العاهرة، تخلصت من ملابسها العادية وغطاء رأسها قبل الوصول وانا اتابعها بشبق وتلك الرجفة المحببة، وصلنا للمكان وانا اتهادي بالسيارة حتي وصلت الي احد المنحنيات لاتفاجئ باني امام لجنة امنية، كاد قلبي يتوقف من الخوف ناسياً اني مجرد شخص عادي يصطحب زوجته،
اوقني احد الافراد وهو يطلب رؤية اوراقي وعينه تتفحص زوجتي التي تظهر أفخاذها عارية بعهر ونصف صدرها، لم يخجل من فحصها بوقاحة وهو يمسك باوراقي ويشير لها برأسه،
: مين الاستاذة؟
: دي المدام، في حاجة؟
! : لا ابداً يا بيه، حضرتك رايح فين لامؤاخذة؟
: احنا رايحين فرح
: وهو في افراح الناحية دي؟
: مش عارف، هو مش انا كده رايح الهضبة الوسطي؟
: لا يا استاذ، انا برضه قلت كده، لف يا بيه وتالت لوتيرن شمال خده طوالي
نزلنا مرة اخري وانا اشعر بضيق لفساد مخططي وانتهاء الليلة بلا متعة
: وائل
: ايه؟
: ألبس هدومي تاني؟
: ايه؟، مممممم، استني خلينا نلف شوية
تحركت بالسيارة لا اعرف وجهة محددة وان كنت اشعر بخيبة امل كبيرة وخوف بسبب ما حدث،
: وائل
: نعم
: بيتنا احسن، انا خايفة
لم أشعر بهذا الشخص الا عندما اطل برأسه من نافذتي وهو يبتسم بخبث ويتفحص جسد زوجتي،
: مساء الخير يا سعادة الباشا
: أامر، عايز حاجة
: العفو يا بيه، انا شفت حضرتك واقف قلت اشوف لو محتاج مساعدة ولا حاجة
: لأ يا سيدي تشكر
: علي راحتك يا بيه، انا افتكرتك محتاج شقة ولا حاجة
: شقة؟
نظر لزوجتي وهو يغمز لي بعينه،
: محسوبك اكبر سمسار في المنطقة، وعندي بطل المطرح عشرة
: واليوم علي كام؟
: قصدك الليلة يا بيه
: ايوة الليلة، بكام؟
:مش هانختلف يا باشا، في من ٢٠٠ لحد الف
: وايه الفرق؟
:مطرح صغير ملموم غير فيلا بمنافعها
: الفيلا بالف؟
: لا، الفيلا بالفين، انا بس بشرحلك
: طب عايز حاجة متوسطة علشان مش عامل حسابي
: عايز تدفع كام يا استاذ؟
: ١٠٠ جنيه
: قليل اوي يا سعادة الباشا
: معليش بقي، هاعوضهالك المرة الجاية
: عشان خاطر السنيورة اللي زي القشطة دي هاعملك معاك واجب
: كتر خيرك يا معلم
: اركن يا باشا واتفضل معايا
ركنت سيارتي وزوجتي تسألني عما يدور برأسي وأكتفي فقط بأن تدعنا نجرب شيئاً جديداً، الشارع شبه مظلم وبالطبع خالي من المارة،
تحركت مع زوجتي خلف السمسار الذي دخل إحدي العمارات ذات المدخل المظلم كأنها عمارة خاوية، صعدنا درجات السلم خلفه حتي الدور الثاني ليفتح لنا باب الشقة وهو يبتسم لزوجتي بوقاحة،
: ليلتك عسل يا باشا
دخلت زوجتي وامسك الرجل بمعصمي يستوقفني عند الباب وهو يتحدث بصوت خفيض،
: جامدة الحتة دي يا باشا، وشكلها خام ومش متهانة
: وعرفت منين بقي انها خام؟
: عيب يا استاذ، ده انا قديم وفاهم، باين من عينيها انها جديدة في الكار ومتاخدة
: مش عارف بصراحة، انا اول مرة أشوفها
: طب لمؤاخذة يا باشا، هاظبط معاها، بعد ما تاخد مزاجك طبعاً وتقضي ليلتك
: هي متقفة معايا أرجعها قبل الساعة 3
: طب ما تأخذنيش يا باشا، رنلي قبل ما تنزل أجيلك
: طب ما تكلمها من دلوقتي ونخلص
: عيب يا باشا، مش قبل ما تاخد مزاجك وتقضي ليلتك
: لا..لا.. عادي خش دلوقتي
لمعت عينه بفرحة وتحركت امامه للداخل لأجد زوجتي تجلس بتوتر وقلق علي مقعد بمنتصف الشقة وأفخاذها البيضاء العارية وأردافها يخطفون النظر بسهولة،
إقترب منها ومال عليها بجسده يحدثها بهمس وزوجتي تنظر لي نظرات متقطعة متوترة والإضطراب يظهر علي كل ملامحها،
أنهي كلامه وزوجتي تمسك بهاتفها تدون شيئاً ما قبل أن يربت الرجل علي فخذها العاري بكف يده ويهم بالخروج، إستوقفته من جديد عند باب الشقة أسأله عن زجاجة بيرة
: ربعاية وأجيبلك ازازة من عندي
غادر وهرولت نحو زوجتي أسألها عن حديثهم سوياً، أعربت عن خوفها وقلقها وهي تخبرني أنه كان يطلب منها التواصل معه ليجلب لها زبائن،
: وانتي قلتيله ايه؟
: قلتله انا مابشتغلش كتير، اضطريت اجاريه علشان مايشكش فينا
: وبعدين؟
: قالي خليكي معايا وهاجيبلك زباين دفيانة بدل العرة اللي معايا
: ابن المتناكة، قال عليا عرة
: مش انت اللي قلتله شوفلي حاجة بمتين جنيه، بيقولي مقامك شقة بألفين مش الشقة الكحيانة دي
: اه، فهمت
: طب يلا بقي نمشي، انا خايفة البوليس يجي يمسكنا
: يعني البوليس هايسيب كل حاجة ويجي يمسكنا
: ماليش دعوة، خايفة
: الراجل لسه هايجيبلي بيرة
أمسكتها من يدها ودخلت بها غرفة النوم، خلعت فستانها الذي ترتديه علي اللحم وانا اتعري مثلها وصرت اقبل وألعق كل جسدها وهي تستجيب لي وتسقط فوق الفراش مشتعلة الشهوة،
صوت طرقات فوق الباب جعلني أفطن أن السمسار قد عاد بزجاجة البيرة،
حاولت زوجتي أن تنهض وترتدي فستانها مرة أخري إلا أني منعتها وأشرت لها ان تظل كما هي،
نامت علي بطنها عارية وهي تدفن رأسها في الوسادة ومؤخرتها تصنع ذلك المشهد المثير، فتحت الباب حتي عبر السمسار الباب وهو يضع الزجاجة بيدي وعينه تبحث عن زوجتي،
وجدتني أستسلم لرغبتي ومتعتي وانا اتحرك لاضع الزجاجة علي المنضدة لأفسح له المجال لرؤية جسد زوجتي،
بالفعل تحرك خطوتين خلفي ووقف بمنتصف الصالة يحدق في جسد زوجتي العاري وبمؤخرتها رعشة يمكن رؤيتها والشعور بها بسهولة،
وهو يعض علي شفته بشبق ويبتسم لي بخبث،
: ليلتك فل يا باشا، البت زي القشطة
: متغلاش عليك، ظبط معاها براحتك بقي
: حصل يا باشا وهاجيبها افشخ كس امها
غادر الرجل وخلعت البوكسر وهجمت عليها اضع قضيبي مباشرةً بين ثنايا كسها المبتل وهي تأن وتوحوح بعهر ومجون،
: نيييييك، نييييك يا وائل الشرموطة مراتك
: الراجل هيجان عليكي يا ديدي، علي ديدي الشرموطة
: اح يا وائل، عايزااااااااه
لم أتحمل أكثر لألقي بمائي بداخلها وانا اتشنج من المتعة ونرتدي ملابسنا علي عجل ونغادر قبل ان يعود مرة أخري.
قضيت الايام التالية أستجمع فقط في رأسي مشاهدنا الفائتة وإستلهام شهوتي منها، حتي ذلك اليوم عندما عدت من عملي علي شقة حماتي لأصطحب زوجتي وطفلتنا لبيتنا، لأسمع ضوضاء وصوت شجار قبل ان اصعد درجات السلم،
: يا فاشل يا ابن الوسخة، يا نطع ياللي مفيش عند اهلك دم، ده انا طلعان ديني علشان اوكلكم وانت بتشرب حشيش!!!!،
حشيش يا ابن الكلب يا ساقط يا للي مش نافع في حاجة
: برة البيت يابن الكلب يا ساقط ياللي مش عارف تاخد الدبلوم يا خول
استطعت ان وحماتي انقاذ الفتي من اخيها وادخاله شقتها وهو بحالة صعبة جدا ويبكي كطفل صغير، بدر فتي شديد البلاهة يبدو الغباء جلياً علي ملامحه الطفولية رغم ضخامة جسده، سمين بشدة وفاشل دراسياً رغم كل ما يفعله والده من اجله،
جمعت والدة بدر ملابسه وكتبه ومتعلقاته التافهة واخذته معي انا وزوجتي لبيتنا كحل مؤقت، وجوده حتي بشقة حماتي يجعله عرضه لبطش والده والامتحانات قريبة،
: وانت يا اهطل انت، ايه اللي بيشربك حشيش؟
: العيال قالولي الحشيش بيخلي الدماغ رايقة ويخليني اعرف اذاكر
: انت عبيط يابني؟!!، في حد بيتسطل علشان يذاكر؟
: مش عارف بقي، ما كل زمايلي بيشربوا
: طب بص يا عم الجامد، انا اتفقت مع ابوك انك هتقعد هنا لحد ما تخلص امتحاناتك ومش عايز مشاكل ولا ابوك يقول اني معرفتش اراعيك
: ماتقلقش يا ابيه
: لأ هاقلق، انت الكام يوم دول تركز وممنوع الخروج ولا السرمحة لحد ما تخلص الامتحانات
: طب بس….
: مابسش، انت هاتسمع الكلام من غير رغي
وضعنا متعلقاته بغرفة طفلتنا كي ينام بها ويذاكر دون ازعاج، واخذنا الصغيرة لتنام معنا بغرفتنا، قبل ان نخلد للنوم، ذهبت زوجتي للاطمئنان عليه، لأسمعها تصيح وهي توبخه بغضب،
: انت حلوف ياض، ده انت لسه وشك الضرب معلم فيه وانت قاعد تتمرقع
دخلت عليهم منزعج، الفتي كان تاركاً كل شئ ويدخن وهو يضع سماعته باذنه ويسمع اغاني المهرجانات،
: ما تهدي يا داليا انتي كمان
: ده عيل هايف والنعمة ما عنده دم
: كل ده علشان بيشرب سجاير، ما يتنيل يشرب يا ستي
: هي سجاير وبس؟!!، البيه بدل ما يذاكر قاعد يسمع اغاني ويرقص
: ههههههه، احا يا بدر
: هو انا عملت جريمة، انا كنت بفك شوية من المذاكرة
: انت لحقت تذاكر علشان تفك؟
: علي مهلك يا ديدي، بص يا حبيبي، ذاكر كويس وابقي فك بعدها زي ما انت عايز
: حاضر يا ابيه
تركناه وذهبنا لغرفتنا وجلسنا قرابة الساعتين نشاهد التلفاز بغرفتنا، زوجتي ترتدي شورت قصير وبادي، قبل ان ننام قامت للخارج
: رايحة فين تاني؟
: هابص ع البغل ده اشوفه بيهبب ايه
لم يكن يدور بذهني اي شئ غريب حتي عادت داليا وهي محمرة الوجه وتكتم ضحكتها،
: ايه يا بنتي مالك؟
: تعالي وانت تشوف بنفسك
فتحت باب الغرفة برفق لاجد بدر يجلس علي الفراش وهو يضع السماعات وينظر في هاتفه وبوكسره ساقطاً عنه ويمارس العادة السرية
: الواد ابو شخة هيجان وبيلعب في بتاعه
: ده مش عيل، ده عنده ١٨ سنة، يعني بالغ
: واحنا شوفنا حاجة علشان نعرف بالغ ولا لأ؟
قالتها وهي تعض علي شفتها السفلى وتمسد قضيبي المنتصب بيدها،
: خلاص، يبقي نشوف ونعرف
: ايه اللي في دماغك يا مجنون انت، مش ابن خالي يا وائل، دي هاتبقي مصيبة وفضيحة
: بالعكس، ده الوحيد اللي مش هايحكي لحد ويفضحنا
: ده انت نويتها بقي
: سيبيني بس افكر واشوف
قلتها وانا اكمل خلع ملابسها وادخل قضيبي بكسها وانا اتخيل بدر، لم تمر دقيقة وسمعنا صوت حركة بالخارج تنم علي أن أحدهم دخل لتوه الحمام،
: بدر شكله خلص ودخل الحمام
: طب بقولك ايه، اعملي نفسك رايحة الحمام انتي كمان
: وبعدين
: خليه بس يشوفك ونجس نبضه
جعلتها ترتدي أحد قمصان نومها الشبه عارية، قميص أزرق اللون يكشف أغلب صدرها من فتحته الكبيرة والجزء حول بطنها وأفخاذها من الشيفون وعاري الظهر دون ان يكشف مؤخرتها بوضوح، فقط يجعلها تتجسد بشكل مثير، وقفت بحرص خلف باب حجرتنا أتابعها وهي تقترب من الحمام في نفس اللحظة التي خرج فيها بدر ويتقابلا أمام الحمام، إندهش بدر من وجودها امامه والذي لم يتوقعه ويظننا نمنا منذ وقت طويل،
عينه زائغة تتحرك فوق جسدها بعشوائية، لولا ضوء الحمام وانعكاسه على وجهه ما استطعت رؤيتها،
: ولا يا بدر، انت لسه صاحي ليه؟
: كنت بذاكر وداخل انام اهو
: طب اخلص وكفياك دلع ولعب
تركته ودخلت الحمام، وكما توقعت انحني بجسده يحاول رؤيتها من ثقب الباب وهو يمسك بقضيبه من خلف ملابسه،
هرول بحرص رغم لحمه المترهل عندما شعر بخروجها نحو غرفته، عادت زوجتي لنكمل ما كنا نفعله وانا اقص عليها ما فعله ابن خالها وهو يداعب قضيبه علي جسدها الذي ظهر نوعاً امامه لدقيقة بهيئة لم يراها من قبل،
في اليوم التالي شرحت لزوجتي ان عليها ان تبالغ في حشمتها امامه حتي عودتي، مررت عليه واخبرته اني في طريقي للمقهي وعند عودتي يكون قد انتهي من مذاكرته لنسهر سوياً تعويضاً له علي تعبه والتزامه بطلبنا الوحيد له بالمذاكرة وعدم الاهمال،
: يا ابيه انا في دبلوم مش في ثانوية عامة، معندناش مذاكرة اصلاً
: طب بتسقط ليه يا فالح لما معندكش مذاكرة؟
: بختي منيل يا ابيه ومابعرفش اغش
: بلاش مرقعة واتنيل ذاكر وليك عليا يا عم لما ارجع اشهيصك عشان ماتقولش عليا قفل وببضن عليك، مش عايزين ابوك يقول جبناك عندنا علشان نداري علي لعبك واستهتارك
عدت بعد الثانية عشر والهدوء والظلام يغلفان البيت، خلعت ملابسي واكتفيت فقط بملابسي الداخلية فوقي وذهبت لبدر اطلب منه الحضور لنجلس سوياً بالصالة،
: مالك يابني قاعد زي اليتامي كده ليه؟
: زهقت اوي يا ابيه
: طب قوم يا معلم تعالي نقعد برة
قام وهو يرتدي فانلته الداخلية ويهم بارتداء شورت فوق لباسه،
: بتعمل ايه يا عم، هو احنا رايحين مشوار ده احنا هانقعد في الصالة
: علشان ابلة داليا بس يا ابيه
: وفيها ايه يعني، دي اختك الكبيرة، انجز يلا بلاش كهن
خرجنا للصالة سوياً وجعلته يجلس بجواري علي الكنبة العريضة امام التلفاز، تقدمت زوجتي نحونا وهي ترتدي قميص الامس ولكن دون اي ملابس داخلية اسفله كما طلبت منها، جلست علي المقعد بجوار جهة بدر وهي تضم ساقيها اسفلها، افخاذها تظهر بشكل واضح مضيئة وسط نور الصالة الخافت المتقطع القادم فقط من شاشة التلفاز،
اخرجت قطعة حشيش ووضعتها امامي وطلبت منها ان تحضر لي البفرة وطبق صغير،
: يخرب عقلك يا وائل، هاتشرب قدام بدر واحنا اللي جايبينه هنا علشان يبطل؟
: بلاش افورة وحياة امك، ده انا هاشربه معايا كمان طالما طلع راجل وذاكر وعمل اللي عليه
: والنعمة انت برنس يا ابيه
: احيه عليكوا، هو انا هاخلص منكم
تحركت لتحضر ما طلبت وانا اري بدر يركز بصره علي اهتزاز مؤخرتها وهي تتحرك بميوعة امامنا، صحت عليها وهى بالداخل،
: ديدي، شوفي كده لو البيرة سقعت هاتيلي ازازتين
عادت زوجتي وهي تحمل الطبق المملوء بالتبغ وتمسك بيدها زجاجتين من البيرة المشبرة،
: يخرب بيتوكوا، انا دماغي لفت ومش حاسة بروحي من السم الهاري ده
: خديلك نفسين واسكتي
: لا يا اخويا ماليش في الدخان
: ما انتي كده برضه اكنك بتشربي معانا يا عبيطة اصلاً
ضحكنا كلنا حتي ان زوجتي كادت تسقط وانا امسكها واجعلها تجلس علي فخذي وهي تلقي بالبيرة في جوفها واحرك يدي علي فخذها كي اجعل القميص ينحصر عنه بشكل اكبر،
: ما تجيب اشرب شوية يا ابيه
: لأ، كله الا البيرة يا معلم
: ايه ده، اشمعني يعني يا ابيه؟
: دي للمتجوزين بس يا معلم علشان بتعلي مزاجهم
: احيه، بقي بتشرب الواد حشيش من الصبح وخايف عليه من شوية بيرة
: يا بت ما انتي فاهمة قصدي، البيرة بتشغل المسائل
: هئ هئ، ما انا حاسة بمسائلك تحت مني
فتحت بنفسها زجاجة البيرة ووضعتها بيد بدر وانهت زجاجتها وهي تلقي بها ارضاً،
: لهفتيها كلها يا طفسة، قومي بقي هاتي باقي الازايز
قامت وهى تترنح حتى انى صفعت مؤخرتها بكف يدى اداعبها
مداعبتى لزوجتى لم تتوقف واصبحت تضحك بقوة وهى تجلس فوق فخذى وكلما داعبتها تتحرك تكاد تسقط بين ساقى مما جعل قميصها ينحصر تماماً عن خصرها حتى ان كف يدى اصبح على لحم مؤخرتها مباشرةً،
بدر يتابعنا والشبق واضحاً عليه وعلى قضيبه الذى يصارع لحمه المترهل ليصنع ذلك البروز اسفل قماش لباسه الداخلى،
أردت اشعاله اكثر فامسكتها وطوقت رقبتها بيدى لتصبح مواجهة لجسدى ويداى تداعب مؤخرتها والتى يستطيع بدر رؤيتها من الجانب،
اتحرك ببطء وهدوء حتى تأكدت أن جزء لا بأس به من مؤخرتها اصبح عارياً أمام بصره،
أدرتها لتجلس على فخذى الاخر ويصبح ظهرها بمواجهته وانا أمازحه ألا ينظر إلينا وانا التهم شفتيها فى قبلات ساخنة متتالية،
كفى يتحرك على ظهرها وادخله من الاسفل افرك مؤخرتها واترك المجال لبدر كى يشاهد ويتمتع بلحمها وهى تصدر الاهات والهمهمات،
قمت بعدها واقفاً وانا احتضنها امامه،
تتعلق برقبتى ويدى على لحم مؤخرتها افركهم واتابع بدر الذى يفتح فمه مشدوهاً محتقناً بشهوته وهو يرى مؤخرتها عارية واضحة لا يحجبها
: قوم بقى يا معلم ادخل نام، كفاية عليك كده
قمت بجذبه بمساعدة زوجتى على النهوض وسندناه حتى غرفته وهو لا يعى شئ ويكتفى بالضحك المتعاقب،
في صباح اليوم التالي كنت متوق لمعرفة رد فعل بدر عما حدث ليلة أمس، فوجدتني ادخل لغرفته، بدت علي وجه الدهشة وانا اربت عليه واطمئنه بمودة،
: ماتقلقش يا معلم، انت امبارح خربتها ووقعت البيرة علي نفسك
: ياخرابي يا ابيه، وابلة داليا شافتني كده وانا
: هههههه، شافتك ايه؟!، دي هي اللي قلعتك علشان ماتعياش لو نمت هدومك مبلولة
: بجد؟
!!! : فيها ايه يا ابني؟!، دي اختك الكبيرة
: يعني انت مش مضايق مني يا ابيه؟
: وهضايق ليه يا بني؟
: علشان يعني… يعني
: علشان شافتك عريان يعني؟
: آه
: ماتبقاش عبيط بقي، دي اختك وعادي يعني
: ماشي يا ابيه
: ذاكر بقي شوية كويسين النهاردة علشان نسهر تاني سهرة احلي من امبارح
: بجد يا ابيه؟
: بص يا بدر، انا وديدي متعودين خميس وجمعه نشهيص ونقضيها، وبيني وبينك من غير ما تفهم غلط، علشان انت موجود مش عارفين ناخد راحتنا اوي
: اكتر من الحشيش والبيرة يا ابيه؟
: دول اللي بيعملوا الجو علشان الليلة تبدأ، وانا امبارح بسببك معرفتش اعمل حاجة، ههههه انت فاهم بقي
: فهمت يا ابيه، هاروح ابات عند حد من صحابي علشان مش هاعرف ارجع البيت من ابويا
: عيب عليك، انا بقولك كده علشان اسربك؟
: اومال؟
: انا قصدي اقولك ما تحبكهاش اوي علشان ما تبوظش المود، خليني اعرف اشهيص انا والولية ههههههه
: حاضر يا ابيه، خد راحتك وانا لما الاقي العملية كده هاخلع وادخل اوضتي واسيبكم براحتكم
: احنا لما بنشرب الدنيا بتخرب ع الاخر، مابحسش باللي بيحصل
: انا مش فاكر اي حاجة حصلت امبارح
: انت كنت ضايع يا معلم، وعاملي فيها خُط بس وخلاص هههههههه
: حشيش وبيرة مع بعض، دمار يا ابيه، اول مرة اجربها
: احا يا بدر، ده انا النهاردة في واحد صاحبي جايبلي ازازة ويسكي معتبرة، بلاش تشرب منها بقي طالما دماغك خفيفة
: لالالا، ده انا هابيض واجربه، علشان خاطري يا ابيه
: يخربيت عقلك؟، ده انت من ازازة بيرة ضعت، اومال لو ضربت ويسكي هاتعمل ايه؟
: عشان خاطري، عشان خاطري
: هههههه، ماشي يا سيدي، اخر النهار هاخرج ولما ارجع بالليل نظبط المسائل
قصصت الحوار لزوجتي وجعلتها ترتدي بنطلون من هذا النوع الذي يشف الافخاذ ويجعل من يراه متشوق لرؤية مؤخرة من ترتديه،
تناولنا طعام الغذاء ولاحظت جرئة بدر في تفحص ابنة عمته بعد ليلة أمس،
غمزت لها كما اتفقنا قبلها خلف باب غرفتنا، لتبدأ حديثها أمامه،
: حبيبي، كنت عاوزة انزل مشوار اخر النهار
: مشوار ايه ده؟!، فين؟
: مش هاكمل عشر دقايق، رانيا صاحبتي جيبالي شوية حاجات، هاعدي اجيبهم
: حاجات ايه دي؟
: شوية لبس بيتي اشتريتهوملي من ع النت
: اها، وانتي يعني ناقصك لبس بيتي؟
: ما هو ليك يا حبيبي، وهاروح مخصوص النهاردة علشان تلحق تشوفهم
: مممممم، دى شكلها حاجات دلع بقي وكده
: عيب بقي
:ياختي هاتكسفي من بدر هههههه
: هههههههه
: عموماً هو شاطر وجدع واتفق معايا يذاكر تمام
: خلاص يبقي مفيش سهر تاني بقي النهاردة، واد انت، مش هاتضيع علينا يومين الاجازة
: علشان خاطري يا ابلة النهاردة بالذات هاسهر معاكم ومش هاطول واسيبكم براحتكم
: مالكش دعوة بيها يا بدر، انا اتفقت معاك خلاص
: يا سلااااام، مااااااااشي يا وائل براحتك
: ايه بس يا ديدي، الواد هايفك شوية معانا
: يا سلام يا اخويا، عموماً انت الخسران، وكمان والنعمة ما هاروح اجيب الحاجة من رانيا
: بتقفشي ليه بس؟
: يعني الست تبعت وتشتريلي والاخر تقولي معرفش ايه؟
: يا ستي ماتعقديش الدنيا بقي، ما تجيبي الحاجة منها وزي الفل
: يا حبيبي انت شكلك نسيت انا طالبة منها ايه
: مممممم، هو انتي كنتي حكيالي؟
: ماحكيتلكش بالظبط علشان كنت خايفة ماتعرفش تجيب طلبك
: طلبي؟!!!، ايه ده؟!، مش فاكر بجد
: يوووووه عليك بقي يا وائل، مش انت يا حبيبي كان نفسك اجيب طقم “القطة”؟
: اوباااااا، هي جابته؟!!!، احييييييييه
: ايوة يا غلس، خلي بدر بقي يسهر معاك، خليه ينفعك
: لاااااا، ابوس ايدك، ده انا هابيض ع الطقم ده، احيييييه، زي ما وصفتهولك؟
: اصبر، هاوريك صورته
: يا بنت اللذينة ياديدي، ده فاااااجر
: هو ده اللي كنت عاوزه؟
: هو بالملي، الطوق والماسك والديل، كله مظبوط قوي
: كويس، كنت خايفة يطلع غير اللي انت نفسك فيه
: لأ هو بالملي، بس الصورة مش واضحة، هو كده الديل ما سك في الصديري ولا فين بالظبط؟
: هاقولك بعدين، مش هاينفع
: لا، قولي
: خلاص بقي علشان بدر قاعد، عيب
: بدر صاحبي وحبيبي، مالكيش دعوة بيه وفهميني
: بص يا حبيبي، الطقم عبارة عن ماسك للوش وطوق بسلسلة حديد، وصديري زي البرا كده، بس مش بيداري الصدر قوي، ونازل لحد تحت فوق الهانش بالظبط، واندر فتلة وبوت لقبل الركبة بشوية
: ايوة برضه، الديل بقي بيمسك في ايه
: مش مهم الديل بقي، مجتش عليه
: احا، ده هو ده الموضوع، من غيره يبقي مفيش قطة اصلاً
: ليه بس؟!، الماسك هايخليني شبه القطة بالملي، وكمان الطوق في رقبتي والسلسلة
: لأ، لأ، لأ، الديل اهم حاجة، هو انتي مش عايزاه ليه بس مش فاهم؟
: يوووووه، يا سيدي افهم، هما عاملينه بيدخل في الست من ورا، فهمت بقي وارتحت
: يدخل فيها نفسها قصدك؟
: اه، له بوز كده وبيدخل في التوتا
: احيييييييييييه
: والنعمة انت مجنون
: مجنون.. مجنون، خليها بقي لحد بليل وندرسه لما تجيبيه
بعد الثانية عشر، محمل بالحشيش وزجاجة الويسكي الفاخرة، صعدت لشقتي لأجد كلاً منهم بغرفته علي حدة، خلعت ملابسي وبقيت بالداخلية فقط وناديت بدر وجلسنا سوياً ندخن اول سيجارة وهو بملابسه الداخلية مثلي،
: ما تشغل المروحة يا ابيه، الجو بقي حر اوي
: مروحة ايه يا غشيم، عايز تطير الدخان؟
: بس الجو حر اوي اوي بجد
: اقلع الفانيلة وماتقرفناش
: ايه يا ابيه، مش قلتلي جايلك ازارة ويسكي
: مابلاش يا بني، انا خايف عليك مش هاتستحمل
: ارجوك يا ابيه، ده انا مستني ادوقها بفارغ الصبر
: انت مصر يعني؟
: آه يا ابيه، ولو ممكن
تقدمت ديدي نحونا وهي ترتدي روب طويل محكم الغلق علي كل جسدها برغم الميكب الصارخ الذي يزين وجهها،
: يخربيت عقولكوا، ايه الدخان ده كله؟
: احلي دخان، هههههه
: بتضحك يا وائل؟!، ومالكم قاعدين عريانين كده ليه؟
: الجو حر اوي يا ابلة وابيه قالي نقلع ومانشغلش المروحة
: طيب يا فالح انت وهو، الويسكي بتاعك اهو، لو فضلت واعي وفيك حيل انا مستنياك جوة
: مالك يا بنتي كئيبة كده ليه؟!!، ماتقعدي معانا وبطلي غلاسة
: طب طالما قاعدة بقي، صبلي كاس معاكم خليني اجرب البتاع ده هو كمان
: ايوة بقي يا ديدي، ههههه
توالت الكؤوس وتعاقبت وتعالت اصوات ضحكاتنا بلا سبب،
: ديدي
: نعم يا قلب ديدي
: الويسكي مسخني فشخ
: ههههههه، وانا كمان
: جبتي الطقم من رانيا؟
: ايوة يا غلس، لسه فاكر تسأل دلوقتي؟
: طب فرجيني بقي
: تؤ تؤ، في اوضتنا
: انا مش قادر اتحرك من مكاني، فرجيني بقي
: عيب يا وائل، طب خلي بدر يدخل اوضته
: قوم يا بدر انت، كفاية عليك كده
استفاق بدر علي جملتي وهو مستمر بالضحك ببلاهة
: يووووه، ده انت سافرت ع الاخر
: لأ يا ابيييييه، ها..ها.. هاااقوووم اهو
: تقوم فين يا نجم ده انت جايب جاز، خلاص بقي يا ديدي بدر اصلاً مش دريان بالدنيا
: اعمل ايه يعني؟
: وريني بقي الطقم
: طب ثواني هاجهز واجيلك
: بس بصي، تعالي علي ايدك وركبك زي القطة
: احيييييه، حاضر
سيجارة جديدة وكأسين ونحن ننتظر عودتها،
ظهرت اخيراً وهي ترتدي الماسك وتحيط رقبتها بالطوق والسلسلة وتتقدم نحونا علي يديها وركبتيها كما طلبت منها،
اغلب صدرها يظهر من القطعة العلوية ومؤخرتها بالكامل واضحة جلية وهي تحتضن الاندر الفتلة وتخبئه بين فلقتيها،
بدر ينظر وهو مشدوه وقضيبه يصارع ويهتز اسفل لباسه الداخلي،
: احيه عليكي يا ديدي
: عجبتك؟
: احا، شكلك يهيج اوي
: نيااااو، هاخربشك ههههههه
: البسي الديل بقي
: بلاش، خايفة اتوجع
: متخافيش انا هاحطهولك
جعلتها تجلس علي ركبتيها مرة اخري ومؤخرتها باتجاهنا انا وبدر وقمت بجذب الاندر لاحد الاطراف وانا افتح بيدي مؤخرتها ويظهر خرمها وكسها بكل وضوح امام اعين بدر الذي نسي كل شئ واخذ يجلخ قضيبه دون وعي من فوق لباسه،
حاولت ادخال الديل بخرمها وهي تصرخ بميوعة وتحركها هرباً من دخول رأسه،
: اثبتي يا ديدي عشان ادخل الديل في طيزك
: بيوجع يا وائل، سنه تخين اوي علي خرمي
: اصبري بس هايدخل اهو
: اي اي، حاسب حاسب، طب حطه في كسي اسهل
: ماينفعش يا ديدي، لازم في طيزك، ولا يابدر
: ها،،، ايه
: هافتحلك طيزها وانت دخل الديل
: اححححح، لا يا وائل، بلاش بدر يشوف طيزي
: خلاص بقي يا ديدي، هو مش هايقول لحد
باعدت بين فلقتيها بيدي وبدر يحاول ادخال الديل بخرمها ولكن بلا تركيز او قدرة ع التحكم،
اسقطه اكثر من مرة قبل ان اصيح به
: وسع الخرم بصباعك الاول
وكأنه رغم غياب وعيه كان ينتظرها، قام بالامساك بمؤخرتها بتلك يديه يفركها ويداعبها ويدخل اصبعه في مؤخرتها وكسها بشهوة كبيرة،
المشهد جعلني في قمة متعتي وانا اراه يداعب مؤخرتها فلم اشعر بنفسي الا وانا اخلع البوكسر واضع قضيبي بفم ديدي التي من فرط متعتها هي الاخري،
اقبضت عليه بفمها تلتهمه بشراهة وبدر خلفها يداعب مؤخرتها بيده،
دقائق قبل ان اتحرك خلفها واضع قضيبي مباشرة بداخل كسها وهي بوضعها وانا ادفع بدر بيدي،
: روح انت هناك، سيبلي طيزها
تحرك بصعوبة علي قدميه حتي وصل امام وجهها وهي تمد يدها تخرج قضيبه وتضعه بفمها، بمجرد ان شعر بفمها حول قضيبه اطلق آهة قوية وهو يطلق منيه ويخر كل جسده ويغلق عيناه وهو يتمتم بكلام مبهم غير مفهوم،
لم اتحمل اكثر من ذلك لاطلق مائي انا الاخر بكسها وبعد ان هدئنا،
كافحنا بشدة حتي استطعنا نقله لغرفته واغلاق الباب عليه وهو غائب تماماً عن الوعي.