أختي الشرموطة تتناك من صديقي واحنا بنتفرج على سكس
انا فيصل عمري 18 وبطلة قصتي عمرها 20 وهي أختي الشرموطة. زينب جميلة ولها جسم رائع والجميل بجسمها انه كل شي فيها كبير و تبدي قصتي لما كان عمري 15 وزينب عمرها 17 زينب في ذلك الوقت هوايتها الرقص وكانت دائما ترقص امامنا في المنزل ومع صديقاتها ولأني انا اعرف اختي كويس انها تحب الرقص لأنها تحب تعرض جسمها امامنا لأن هالشي اثيرها وثير كل إلى يشاهدها. وكنت انا واختي كأصدقاء كل شي بينا عادي كنا نجلس مع بعض ونتكلم عن كل شي وفي يوم من الأيام كنت جايب صديقي لعدنا في البيت كانت الساعة 11 جلسنا انا معاه في الديوانيه (يعني غرفه يجلسون فيها الضيوف) وعندنا في الخليج ما يصير يدخل البيت لأنه غريب وكان هو جايب أفلام اجنبيه جلسنا انا معى شاهدنا أول فلم وبعدين دخلت البيت باخذ شحن الموبايل لقيت زينب جالسه ابروحها قالتلي منو عندك قلتلها صديقي أحمد قالت متى بروح قلت ليه هالسؤل قالت متملل مادري وما فيني النوم قلتلها أحمد جايب أفلام تبين انشاهدهم مع بعض) قالت اوكي. رحت لأحمد وقلتلة تعال داخل بيتنا انجوف الفلم احسن وما خبرته ان اختي بتجوفه معانا أول ما دخل صعدنا فوق الصالة وشاهد اختي واستغرب ونحرج وما يعرف شقول قال فيصل **** مني قالت أي اهيا بتشاهد الفلم معانا لما شاف اختي امامه وجه احمر كانت اختي لابسه بجامت بيت ومثل مو انتو عارفين ان بجامت البيت تكون مريحه وضيجه كانت لابسه برموده استرج وكانت طيزها الناعم منتفخ وفلقات طيزها بارزين ولابسه فنيلا قصيره يكون طالع بطنها شوي وسرتها تبين وبزازها متفوخ وبين انها موش لابسه حمالات المهم جلس أحمد على الكنبه وجلست انا جنبه وجلست أختي الشرموطة على كنبه ثانيه قالت اختي لاحمد واختي نوعها انها مش خجوله قالتلها أنت اسمك أحمد صح؟ قالها وهو خجلان ويتلعثم في الحكي أي أحمد قالت كم عمرك قالها 16 وهي بتضحك قالت انا أكبر منك وقلت انا لأختي مستحي ما يتكلم شقلنا الفلم وهمس أحمد بأذني قال الفلم فيه لقطات سكس وشف ونيك قولتله عادي الحين كل الأفلام كده عادي وحنى انشاهد الفلم مرت لقطه وحده عاريه وقام ترقص بالديسكو اختي قالت لأحمد غمض عيونك وضحكنا وهو بدا ياخذ على الجو وقال خل فيصل يغمض عيونه الفلم لفوق 15 سنه ولما انتهى الفلم قالت اختي الفلم حدى عجيب هو مال مين قال أحمد مالي قالت بدي اخذه وخذتا وراح أحمد بيتهم وبعد يومين اتصلت بأحمد قالته اجي بيتنا قال اوكي جلسنا انا وزينب وأحمد وأحمد صارت عنده جرأة وقعدنا نحو ساعتين مع بعض وكانت اختي لابسه بنطرون رياضي وفنيلا حفر وطول الوكت اجوف أحمد زبو واقف من البنطلون قلت ل أختي الشرموطة زينب وري أحمد رقصك هيا انحرجت وضغطنا عليها انا وأحمد لما وافقت وانا كنت ابي أحمد يشوف اختي وجمالها وموهبتها وشقلنا الاغاني وهي رقصت اما صديقي أحمد جلست هي جنب أحمد وجلسنا انطالع فلم جايبه أحمد وكان الفلم كل سكس بسكس انا عملت روحي نايم واجوف زينب وأحمد وأحمد لما جافني نايم حط ايده على كتف زينب واسمعهم يضحكون ضحكات خفيفه وبعدين سمعت صوت اهات شاهدت زينب الصوت مو منهم الصوت من الفلم بعد خمس دقائق زينب جلست بحضن أحمد وأحمد يبوس برقبتها ويلحسا وشفها وزينب تتمحن بصوت خفيف لما فصخت زينب فنيلتها وبدى أحمد يلحس بزازها كانت أول مره ارى فيها بزاز اختي كان كبير وابيض وحلماتها لونهم وردي كانت هي جالسه بحضن أحمد وسدرها امام وجه أحمد فصخ أحمد البطرون واختي كمان وصارو الحين عاريين ولي الحينهم على نفس الوضعيه واختي كانت اتحك كسها بعير صديقي وتقول (أي حبيبي لا توقف اه اه اه نيكني انا قحبتك نيكني اه اه اه) كنت العب ابعيري وانا اشاهد أختي الشرموطة تتناك من صديقي جاب أحمد ضهره وجبت انا ضهري خلصو ويعتقدون اني انا نايم ولما ذهبوا قمت انا واليوم التالي سألتني زينب وين أحمد قلت لها معرفش وينه انا في هاليوم ما اتصلت بأحمد ستكون اختي لي اليوم وانتضرت لما تروح اختي للنوم وكان الوقت يمو بطيء وبكل لحضه اذكر اختي وهي تتمحن وتتناك من صديقي وأذكر جسمها السكسي ولما راحت تنام رحت عندها وقلت لها بنام عندك (احنى متعودين انام عند بعض) قالت ليه قلت بس كدا وحنا نايمين سألتها أحمد أمس متى راح قالت لما خلص الفلم قلت الفلم كان حلو قالت واو عجيب وايد وايد حلو وفي اكشن وهي تخقي الضحكه قلت لها ابي اجوف الفلم وين قالت خذا أحمد وحنا نايميين كان طيزها جنب عيري وكانت هي لابسه شلحه (يعني مجامت نوم خفيفه وكيليوت اسود) قمت حكيت عيري بطيزها وهي تعمل نفسها انها نايمه بعدين رفعت الشلحه وقمت احك اصبعي ببكسها واسمعها تتأوه ونزلت وقمت الحس الكليوت وبعدين شلحتها الكليوت وبديت الحس كسها هيا قالت أي اخوي حبيبي أي ابيك تاكل كسي ابي اكتر وانا الحس كسها وهي شهوتها نار ومني اكتشفت ان اختي شهوانيه كثيير وحاره كثيير وانا الحس كسها الجميل وكان مذاق كسها احلى مذاق ما ذقت ولا راح اذوق مثلا في حياتي كلها وكانت تسكر على راسي بفخاذعا لكي لا اتوقف لما جابت عسلها بوجهي