أبي ينيك طيازي العريضة وزبه الضخم جعلني منيوكة

136464

أبي ينيك طيازي العريضة وزبه الضخم جعلني منيوكة

ماذا يحدث اذا قلت لكم ان أبي ينيك طيازي العريضة وزبه الضخم جعلني منيوكة ؟ ولا شئ! هذا منذ اكثر من ثلاث سنوات و انا مع مرور الوقت صرت لا أصبر على زب ابي الضخم و احيانا انا من اتحرش به حين اختلي به و حين يكون متعب و لا ينيكني اشعر بالحسرة . و بدات القصة بطريقة غريبة جدا حيث كنا انا و ابي لوحدنا و امي كانت في زفاف ابنة شقيقتها مع بقية اخوتي  و انا حضرت الطعام لابي و تركته ياكل و ذهبت اشاهد مسلسل و عدت اثناء الاشهار لانظر في حاجة ابي و لكن لم اجده في المطبخ و ذهبت الى غرفته فلم اجده وكانت المفاجأة قوية جداً حيث وجت ابي في الدش و الباب مفتوح و هو يبول في الحوض  و انا استغربت لانه من المعروف ان الناس تبول في المرحاض او بما يسمى التواليت . و رايت زبه الضخم بوضوح و كان كبير جدا و راسه مغرية و لكنه كان مرتخي و متدلي و لم يكن منتصب و ابي حين احس اني رايته فتح الحنفية و غسل زبه بسرعة و قطع بولته و اخفى زبه  و رغم اعجابي بزب ابي الا ان الامر في ذهني لم يتعدى مجرد التفاجئ  و لكن في الليل حصل امر اخر جعل أبي ينيك طيازي العريضة كما ينيك أمي الجميلة

حيث في الليل كنت اتفرج على مسلسل مكسيكي و انا لوحدي لاتفاجئ بدخول ابي علي الغرفة و هو يرتدي بنطلون نوم ابيض خفيف جدا و زبه محصور مع خصيتيه في جهة في اعلى الفخذ و تذكرت حين رايت زب ابي و كيف كان شكله جميل . و كانت هناك في المسلسل بطلة ذات طيز مدور مثير و ابي كان ينظر اليها بشهوة فهي جميلة جدا ثم وضع يده على راسي و قال هل تعلمين انت احلى من هذه و تحسس على شعري و انا ضحكت و قلت له شكرا ثم اقترب اكثر و لاحظت ان زبه منتصب هذه المراة و بارز بوضوح تحت ثيابه و انا ايضا كنت اريد لو أبي ينيك طيازي العريضة فانا متعبة و اريد السكس و الزب . و نظرت الى زب ابي مطولا و هو جميل و منتصب و في نهاية موضع الراس كان هناك بلل خفيف و ابي لمس زبه و حركه من مكانه متعمدا امامي و زاد من اشعال شهوتي و عاد للنظر الى البطلة ذات الطيز و قال هذه المرة انا اكره هذا النوع من النساء و نظر الي و قال لو لم تكوني بنتي لاتخذتك صديقتي و خليلتي ثم حضني و اخذني في صدره و انا تعمدت الالتصاق به و قلبي يدق و انا اسمع دقات قلب ابي الحارة و بدا ابي يعاشرني بقوة

ثم نظرت في وجه ابي لتقع عيني على عينيه و ارى المحنة في نظراته و من دون ان اشعر قربت فمي من فم ابي ليقبلني قبلة حارة جدا من الشفتين و هو يعانقني و كانه زوجي و بدا أبي ينيك طيازي العريضة و يجامعني و انا نسيت نفسي . ثم انزل من على كتفي الستيان و انا نزعت كل خجلي و تركته يقبل صدري و يلحس حلمتي و يرضع و ابي ممحون و نظرت الى منطقة زبه لاجده قد اصبح مثل السيف و وضعت يدي على زب ابي لاخرجه له و كان بنطلونه ناعم جدا و خفيف و ابي قام باخراج زبه و هذه المرة رايت زبه على طبيعيته في قمة الانتصاب و ليس مثل المرة الالى حين كان مرتخي و قصير و كان زب ابي بارز و شديد التعرق . و انطلق أبي ينيك طيازي العريضة و يقبلني و انا اتحسس على زبه الدافئ الناعم ثم ادارني و وضع زبه على طيزي و شعرت بشيء حار على فتحتي و لحظتها كان ابي يرطب خرم طيزي باللعاب وبعبصني ثم بدا يحاول ادخال زبه بقوة في فتحتي الصغيرة و انا ذائبة و مستمتعة في احلى سكس محارم و اذوق اللذة مع الزب و ابي يعاشرني كاني زوجته بحرارة

و حين ادخل ابي زبه في فتحتي سمعت صوت يشبه صوت التمزق القوي الحار  و كان مصحوبا ببعض الالم و لكن لذة الزب و حرارته الجميلة جعلتني انسى كل شيء و ابقى مرتخية  واترك زب ابي يدخل في طيزي كاملا و يتسلل حتى ادخله كاملا في مؤخرتي . و تركت أبي ينيك طيازي العريضة و انا مستمتعة و حتى سكب حليب زبه في طيزي و مع ذلك لم يخرج زبه بل ابقاه في داخل طيزي لمدة طويلة و هو منتصب ثم سحبه و قد ارتخى و انكمش و ترك طيزي يقطر بالحليب و انا مستمتعة و منتشية بزبه اللذيذ

· · · · · · · · · · · · · · ·

التعليقات

    التعليقات

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *