أبي ينيك طيازي العريضة وزبه الضخم جعلني منيوكة
ماذا يحدث اذا قلت لكم ان أبي ينيك طيازي العريضة وزبه الضخم جعلني منيوكة ؟ ولا شئ! هذا منذ اكثر من ثلاث سنوات و انا مع مرور الوقت صرت لا أصبر على زب ابي الضخم و احيانا انا من اتحرش به حين اختلي به و حين يكون متعب و لا ينيكني اشعر بالحسرة . و بدات القصة بطريقة غريبة جدا حيث كنا انا و ابي لوحدنا و امي كانت في زفاف ابنة شقيقتها مع بقية اخوتي و انا حضرت الطعام لابي و تركته ياكل و ذهبت اشاهد مسلسل و عدت اثناء الاشهار لانظر في حاجة ابي و لكن لم اجده في المطبخ و ذهبت الى غرفته فلم اجده وكانت المفاجأة قوية جداً حيث وجت ابي في الدش و الباب مفتوح و هو يبول في الحوض و انا استغربت لانه من المعروف ان الناس تبول في المرحاض او بما يسمى التواليت . و رايت زبه الضخم بوضوح و كان كبير جدا و راسه مغرية و لكنه كان مرتخي و متدلي و لم يكن منتصب و ابي حين احس اني رايته فتح الحنفية و غسل زبه بسرعة و قطع بولته و اخفى زبه و رغم اعجابي بزب ابي الا ان الامر في ذهني لم يتعدى مجرد التفاجئ و لكن في الليل حصل امر اخر جعل أبي ينيك طيازي العريضة كما ينيك أمي الجميلة
حيث في الليل كنت اتفرج على مسلسل مكسيكي و انا لوحدي لاتفاجئ بدخول ابي علي الغرفة و هو يرتدي بنطلون نوم ابيض خفيف جدا و زبه محصور مع خصيتيه في جهة في اعلى الفخذ و تذكرت حين رايت زب ابي و كيف كان شكله جميل . و كانت هناك في المسلسل بطلة ذات طيز مدور مثير و ابي كان ينظر اليها بشهوة فهي جميلة جدا ثم وضع يده على راسي و قال هل تعلمين انت احلى من هذه و تحسس على شعري و انا ضحكت و قلت له شكرا ثم اقترب اكثر و لاحظت ان زبه منتصب هذه المراة و بارز بوضوح تحت ثيابه و انا ايضا كنت اريد لو أبي ينيك طيازي العريضة فانا متعبة و اريد السكس و الزب . و نظرت الى زب ابي مطولا و هو جميل و منتصب و في نهاية موضع الراس كان هناك بلل خفيف و ابي لمس زبه و حركه من مكانه متعمدا امامي و زاد من اشعال شهوتي و عاد للنظر الى البطلة ذات الطيز و قال هذه المرة انا اكره هذا النوع من النساء و نظر الي و قال لو لم تكوني بنتي لاتخذتك صديقتي و خليلتي ثم حضني و اخذني في صدره و انا تعمدت الالتصاق به و قلبي يدق و انا اسمع دقات قلب ابي الحارة و بدا ابي يعاشرني بقوة
ثم نظرت في وجه ابي لتقع عيني على عينيه و ارى المحنة في نظراته و من دون ان اشعر قربت فمي من فم ابي ليقبلني قبلة حارة جدا من الشفتين و هو يعانقني و كانه زوجي و بدا أبي ينيك طيازي العريضة و يجامعني و انا نسيت نفسي . ثم انزل من على كتفي الستيان و انا نزعت كل خجلي و تركته يقبل صدري و يلحس حلمتي و يرضع و ابي ممحون و نظرت الى منطقة زبه لاجده قد اصبح مثل السيف و وضعت يدي على زب ابي لاخرجه له و كان بنطلونه ناعم جدا و خفيف و ابي قام باخراج زبه و هذه المرة رايت زبه على طبيعيته في قمة الانتصاب و ليس مثل المرة الالى حين كان مرتخي و قصير و كان زب ابي بارز و شديد التعرق . و انطلق أبي ينيك طيازي العريضة و يقبلني و انا اتحسس على زبه الدافئ الناعم ثم ادارني و وضع زبه على طيزي و شعرت بشيء حار على فتحتي و لحظتها كان ابي يرطب خرم طيزي باللعاب وبعبصني ثم بدا يحاول ادخال زبه بقوة في فتحتي الصغيرة و انا ذائبة و مستمتعة في احلى سكس محارم و اذوق اللذة مع الزب و ابي يعاشرني كاني زوجته بحرارة
و حين ادخل ابي زبه في فتحتي سمعت صوت يشبه صوت التمزق القوي الحار و كان مصحوبا ببعض الالم و لكن لذة الزب و حرارته الجميلة جعلتني انسى كل شيء و ابقى مرتخية واترك زب ابي يدخل في طيزي كاملا و يتسلل حتى ادخله كاملا في مؤخرتي . و تركت أبي ينيك طيازي العريضة و انا مستمتعة و حتى سكب حليب زبه في طيزي و مع ذلك لم يخرج زبه بل ابقاه في داخل طيزي لمدة طويلة و هو منتصب ثم سحبه و قد ارتخى و انكمش و ترك طيزي يقطر بالحليب و انا مستمتعة و منتشية بزبه اللذيذ